تويت
المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
بعد أذنك مولانا الكريم
هم من قبل سحبوا
منه صفة الإيمان من حيث لا يشعرون
ومن حيث يدافعون .
لماذا؟؟
لأنهم لكي يثبتون هذه الإهانات يولون ان النبي
بشر يخطأ ويصيب ويغضب ويرضى.
القرآن يقول:
( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا
يُفْتَنُونَ )
فمتى يكون الأختبار للمؤمن؟؟
من المؤكد الأختبار في حالة الغضب ليثبت
أنه مؤمن ، وفوق ذلك يثبت أنه حليم.
وبتسرع نبيهم في لسانه ويده
يكون هذا النبي قد خفق في الامتحان!!!
هم من قبل سحبوا
منه صفة الإيمان من حيث لا يشعرون
ومن حيث يدافعون .
لماذا؟؟
لأنهم لكي يثبتون هذه الإهانات يولون ان النبي
بشر يخطأ ويصيب ويغضب ويرضى.
القرآن يقول:
( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا
يُفْتَنُونَ )
فمتى يكون الأختبار للمؤمن؟؟
من المؤكد الأختبار في حالة الغضب ليثبت
أنه مؤمن ، وفوق ذلك يثبت أنه حليم.
وبتسرع نبيهم في لسانه ويده
يكون هذا النبي قد خفق في الامتحان!!!
إذا كان نبينا
هكذا حاله في كتبهم فعلى الدين والدنيا السلامكيف تكون الرسالة كاملة ؟؟
إذا كان الرسول يخطئ ويصيب ويغضب ويرضى ويلعن ويسب ويشتم وووووو في كتبهم
تعليق