المشاركة الأصلية بواسطة فلاق الهام
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة فلاق الهامالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما نريد وصف الله بصفة ذاتية
مثلا صفة العلم
نقول الله عالم أو عليم
أو صفة القدرة
نقول الله قادر أو قدير
فماذا نقول إذا اردنا وصفه بصفة اليد
كما أنك تصفه قائلا : الله له علم ، الله له قدرة ، الله له الرحمة .. كما قال تعالى : " وربك الغني ذو الرحمة " .. فيصح أن تقول بأن الله الرحيم ، و يصح أن تقول بأن الله ذو الرحمة ..
فعندما تكون الصفة ليست لها إسم ، يتم ربط الصفة بالموصوف عن طريق " ذو " أو " له " ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصفات أما أن تكون مشتق كأسم الفاعل مثل قولنا الله عالم.
أو تكون اسم جامد مؤول بمشتق وهو محل الكلام وفيها عدة حالات وما يهمنا هو حالة (ذو) مثل قولنا الله ذو الرحمة فعند تأويلها نقول الله الرحيم .
وقولنا الله ذو الجلال والأكرام تأويلها اللغوي الذي هو شرط للصفة والذي يجب ان يكون مشتقا هو الله الجليل الكريم .
ونرجع الى صفة اليد كما سميتها ونطبق عليها شروط الصفات
فعندما نقول الله ذو اليد (تعالى علوا كبيرا)
فما هو تأويلها اللغوي لكي يتوفر فيها شرط الصفة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
من المعلوم أن أية لفظة في اللغة لها دلالة وتفيد في الذهن مفهوما ... أليس كذلك ؟؟ إلا أصبحت التفكير سفسطة .
سؤال للأخ النفيس :
هل مفهوم لفظة اليد هو مشترك لفظي بين اليد (أو الأيدي) التي نعرفها وبين يد الله ؟
بتوضيح أكثر ... لفظة عين مثلا تفيد" العين الباصرة" ... وتفيد "النبع الجاري" .. وتفيد "ذات الشيء" في الفلسفة والمنطق ... يعني لا اشتراك بين تلك المفاهيم مطلقا إلا باشتراك اللفظ .
أكرر : هل الإشتراك بين اليد التي نعرفها ويد الله إشتراك لفظي ؟
أم أنه اشتراك معنوي ... بمعن أنه يفيد نفس المفهوم ولكن بإضافات عليه ... بمعنى أن يد الإنسان تختلف عن يد الحصان وعن يد الجمل .. إلخ .
فهل الإشتراك هنا بنفس المفهوم مع اختلاف الصورة .؟؟
أرجو الإجابة منك وشكرا .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فلاق الهامالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصفات أما أن تكون مشتق كأسم الفاعل مثل قولنا الله عالم.
أو تكون اسم جامد مؤول بمشتق وهو محل الكلام وفيها عدة حالات وما يهمنا هو حالة (ذو) مثل قولنا الله ذو الرحمة فعند تأويلها نقول الله الرحيم .
وقولنا الله ذو الجلال والأكرام تأويلها اللغوي الذي هو شرط للصفة والذي يجب ان يكون مشتقا هو الله الجليل الكريم .
ونرجع الى صفة اليد كما سميتها ونطبق عليها شروط الصفات
فعندما نقول الله ذو اليد (تعالى علوا كبيرا)
فما هو تأويلها اللغوي لكي يتوفر فيها شرط الصفة.
أسماء الله سبحانه و تعالى يمكن تحويلها إلى صفات ، و لكن ليس بالضرورة أن يمكن تحويل صفات الله إلى أسماء .. لأن أسماء الله توقيفية ..
فعندما تقول بأن الله هو العليم ، فكلمة " العليم " هنا تعتبر إسم من أسماء الله ، و لا توجد صفة اسمها " العليم " بل الصفة اسمها " العلم " ..فتكون لله صفة العلم و يكون له اسم " العليم " ..
فالصفة تكون اسم علم وليست صيغة مبالغة أو اسما مشتقا كما تقول ..
الرحيم إسم من أسماء الله ، و لكن الصفة تسمى " الرحمة "
الغفور إسم من أسماء الله ، و لكن الصفة تسمى " المغفرة "
فعندما تقول بأن الله غفور ، فإنك وصفت الله بصفة المغفرة عن طريق تسميته باسم الغفور ..
و عليه ، فيجب عليك أن تفرق بين ثلاثة أمور : الصفة المجردة و النعت و إسم الموصوف ..
فالصفة المجردة هي مصدر مثل : الرحمة ، القوة ، العلم ، القدرة ، الحكمة و غيرها
و النعت ، هو ربط الصفة بالموصوف لوصفه ، مثل : الله ذو الرحمة أو الله رحيم أو الله رحمن ، أو الله عالم أو الله عليم أو الله علاّم ..
و اسم الموصوف ، هو إسم الله سبحانه مثل الرحمن و الرحيم و العليم و الغفور و القادر ..
من القواعد العقائدية الهامة في مجال الأسماء و الصفات هي أن أسماء الله توقيفية ، فلا يجوز أن نقول بأن من أسماء الله المثقف ، باعتبار أن الثقافة تعني العلم و الله هو العليم فبالتالي هو المثقف ! أو القول بأن من أسماء الله الحسنى المسامح باعتبار أن الله يسامح الناس و المغفرة من صفاته ، أو القول بأن من أسماء الله الراحم باعتبار أنه يرحم أو القول بأن من أسماء الله المسلم باعتبار أن من أسمائه المؤمن ، وكل مؤمن مسلم !! كل هذه الأسماء السابقة خطأ في حق الله لأنه لا يجوز أن ننسب لله إسما و اعتباره من أسمائه الحسنى دون نص نقلي على ذلك .. بل يجب الالتزام بالأسماء التي سمّى بها نفسه لأن الأسماء توقيفية ..
بعد التفريق بين الصفة المجردة و النعت و اسم الموصوف ، نعود إلى صفة " اليد "
اليد هي صفة مجردة حالها حال الرحمة و العلم و القدرة و القوة ..
إذا أردت أن تنعت الله و تصفه بهذه الصفة فإنك تقول كما قلنا سابقا : الله له يد ..
أما إذا أردت أن تسمّي الله إسما تدل على صفة اليد ، فلا يجوز ذلك لأن أسماء الله توقيفية ، فليست كل صفة يتصف بها يمكن تحويلها إلى إسم من أسمائه الحسنى ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=أدهم الزعتر]
سؤال للأخ النفيس :
هل مفهوم لفظة اليد هو مشترك لفظي بين اليد (أو الأيدي) التي نعرفها وبين يد الله ؟
بتوضيح أكثر ... لفظة عين مثلا تفيد" العين الباصرة" ... وتفيد "النبع الجاري" .. وتفيد "ذات الشيء" في الفلسفة والمنطق ... يعني لا اشتراك بين تلك المفاهيم مطلقا إلا باشتراك اللفظ .
أكرر : هل الإشتراك بين اليد التي نعرفها ويد الله إشتراك لفظي ؟
كما أنه لا علاقة كما ذكرت بين حقيقة عين الإنسان و حقيقة عين الماء و حقيقة عين الموضوع ، فالعين أفادت معاني مختلفة ، اعتمادا على المضاف إليه .. فعندما كان المضاف إليه إنسان ، فهمنا أن العين هو أداة النظر المكون من قزحية و قرنية و شبكية و غيرها ، و لما كان المضاف إليه بحر علمنا أن العين هنا له معنى آخر ..
و لكن ،، عندما يتم نسب كلمة " العين " إلى الله ، فيجب أن نبعد كل المعاني الأخرى التي تشترك في نفس اللفظ ، لأن حقيقة هذه الصفة لا يمكن أن تخطر على قلب بشر لأنها صفة أضيفت إلى الذي ليس كمثله شيء ..
أم أنه اشتراك معنوي ... بمعن أنه يفيد نفس المفهوم ولكن بإضافات عليه ... بمعنى أن يد الإنسان تختلف عن يد الحصان وعن يد الجمل .. إلخ .
فهل الإشتراك هنا بنفس المفهوم مع اختلاف الصورة .؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
أسماء الله سبحانه و تعالى يمكن تحويلها إلى صفات ، و لكن ليس بالضرورة أن يمكن تحويل صفات الله إلى أسماء .. لأن أسماء الله توقيفية ..
فعندما تقول بأن الله هو العليم ، فكلمة " العليم " هنا تعتبر إسم من أسماء الله ، و لا توجد صفة اسمها " العليم " بل الصفة اسمها " العلم " ..فتكون لله صفة العلم و يكون له اسم " العليم " ..
فالصفة تكون اسم علم وليست صيغة مبالغة أو اسما مشتقا كما تقول ..
الرحيم إسم من أسماء الله ، و لكن الصفة تسمى " الرحمة "
الغفور إسم من أسماء الله ، و لكن الصفة تسمى " المغفرة "
فعندما تقول بأن الله غفور ، فإنك وصفت الله بصفة المغفرة عن طريق تسميته باسم الغفور ..
و عليه ، فيجب عليك أن تفرق بين ثلاثة أمور : الصفة المجردة و النعت و إسم الموصوف ..
فالصفة المجردة هي مصدر مثل : الرحمة ، القوة ، العلم ، القدرة ، الحكمة و غيرها
و النعت ، هو ربط الصفة بالموصوف لوصفه ، مثل : الله ذو الرحمة أو الله رحيم أو الله رحمن ، أو الله عالم أو الله عليم أو الله علاّم ..
و اسم الموصوف ، هو إسم الله سبحانه مثل الرحمن و الرحيم و العليم و الغفور و القادر ..
من القواعد العقائدية الهامة في مجال الأسماء و الصفات هي أن أسماء الله توقيفية ، فلا يجوز أن نقول بأن من أسماء الله المثقف ، باعتبار أن الثقافة تعني العلم و الله هو العليم فبالتالي هو المثقف ! أو القول بأن من أسماء الله الحسنى المسامح باعتبار أن الله يسامح الناس و المغفرة من صفاته ، أو القول بأن من أسماء الله الراحم باعتبار أنه يرحم أو القول بأن من أسماء الله المسلم باعتبار أن من أسمائه المؤمن ، وكل مؤمن مسلم !! كل هذه الأسماء السابقة خطأ في حق الله لأنه لا يجوز أن ننسب لله إسما و اعتباره من أسمائه الحسنى دون نص نقلي على ذلك .. بل يجب الالتزام بالأسماء التي سمّى بها نفسه لأن الأسماء توقيفية ..
بعد التفريق بين الصفة المجردة و النعت و اسم الموصوف ، نعود إلى صفة " اليد "
اليد هي صفة مجردة حالها حال الرحمة و العلم و القدرة و القوة ..
إذا أردت أن تنعت الله و تصفه بهذه الصفة فإنك تقول كما قلنا سابقا : الله له يد ..
أما إذا أردت أن تسمّي الله إسما تدل على صفة اليد ، فلا يجوز ذلك لأن أسماء الله توقيفية ، فليست كل صفة يتصف بها يمكن تحويلها إلى إسم من أسمائه الحسنى ..
بكامل احترامي
أخبرني عن إسم "الصبور" ... فلم يرد في القرآن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=النفيس]المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعتر
نعم ،، اشتراك لفظة " اليد " بين الله و بين غيره هو مجرد اشتراك لفظي فقط ، ولا علاقة بين حقيقة يد الله وحقيقة يد الإنسان أو حقيقة يد الملائكة أو حقيقة يد الجن أو غيرها من المخلوقات ..
..هذا تأويل
أي أنها لا تعطي معنى اليد التي نعرفها بل معنى آخر .
فإن قلت أنها يد بنفس المعنى غير الأيدي التي نعرفها .. فهذا ليس اشتراكا لفظيا بل معنوي .
وإن قلت أن لها معنى آخر سألناك : ماهو ؟
فإن قلت أننا لاندري ...هذا معناه عبث من الله أن يعطي لفظة لا نفقه معنها (تعالى عن ذلك)
وإن قلت أنها قوته أو قدرته ... فهذا المطلوب
والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعترتخبيص
بكامل احترامي
أخبرني عن إسم "الصبور" ... فلم يرد في القرآن
فاخي النفيس قال ورود الاسم بدليل نقلي ولم يحصره بالقران فقط
فما ورد من السنة عن طريق الرسول فهو طريق نقلي مع العلم ان لله اسماء ما اخبرنا بها انما نتوقف بما اخبرنا الله به عن طريق كتابه او عن طريق نبيه
سنن الترمذي - الترمذي - ج 5 - ص 192
3574 حدثنا إبراهيم بن يعقوب أخبرنا صفوان بن صالح أخبرنا الوليد ابن مسلم أخبرنا شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن لله تسعة وتسعين اسما مائة غير واحدة من أحصاها دخل الجنة . هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق المناح العليم القابض الباسط الحافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلى الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوى المتين الولي الحميد المحصى المبدئ المعيد المحيى المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالى البر التواب المنتقم العفو الرؤوف مالك الملك ذو الجلال والاكرام المقسط الجامع الغنى المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور.....انتهى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977بل كلام اخي النفيس واضح وكلامك هو التخبيص زعتر
فاخي النفيس قال ورود الاسم بدليل نقلي ولم يحصره بالقران فقط
فما ورد من السنة عن طريق الرسول فهو طريق نقلي مع العلم ان لله اسماء ما اخبرنا بها انما نتوقف بما اخبرنا الله به عن طريق كتابه او عن طريق نبيه
هو قال أنها أسماء توقيفية
أي لا تزيد ولا تنقص
واستدل على ذلك بقوله أننا لا نطلق عليه إسم المسامح
أو المثقف
بل نستطيع ولا مشكلة في ذلك وفي بعض الأدعية ندعوه بالمسامح ... لما لا ؟؟
الموضوع أننا عندما نطلق عليه إسما أو صفة فهي تكون جامعة لكل كمالات الفضيلة .. وهو المسامح والمثقف لكنه فرع من الغفور وفرع من العليم لذا نطلق عليه الإسم بكماله ... ليس أكثر
.
وهناك رأي أن أسماء الله أكثر من ذلك
فما رأيك بأن إبن سينا مثلا سماه : العاشق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعترلا
هو قال أنها أسماء توقيفية
أي لا تزيد ولا تنقص
واستدل على ذلك بقوله أننا لا نطلق عليه إسم المسامح
أو المثقف
بل نستطيع ولا مشكلة في ذلك وفي بعض الأدعية ندعوه بالمسامح ... لما لا ؟؟
الموضوع أننا عندما نطلق عليه إسما أو صفة فهي تكون جامعة لكل كمالات الفضيلة .. وهو المسامح والمثقف لكنه فرع من الغفور وفرع من العليم لذا نطلق عليه الإسم بكماله ... ليس أكثر
.
وهناك رأي أن أسماء الله أكثر من ذلك
فما رأيك بأن إبن سينا مثلا سماه : العاشق
هل هو دليل نقلي ...فهاته مسندا
ام ان دليلك هو اتباع الهوى
ام ان دليلك هو اتباع شيخك الرئيس وامامك ابن سينا المتفلسف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعترأي أنها لا تعطي معنى اليد التي نعرفها بل معنى آخر .
فإن قلت أنها يد بنفس المعنى غير الأيدي التي نعرفها .. فهذا ليس اشتراكا لفظيا بل معنوي .
وإن قلت أن لها معنى آخر سألناك : ماهو ؟
فإن قلت أننا لاندري ...هذا معناه عبث من الله أن يعطي لفظة لا نفقه معنها (تعالى عن ذلك)
وإن قلت أنها قوته أو قدرته ... فهذا المطلوب
والسلام
عندما تقول بأن يد الله معناه القوة ، و يد الإنسان من معانيها القوة ، فهذا اشتراك لفظي و معنوي بين الله و الإنسان .. فأنت تفسر يد الإنسان بأنها القوة و يد الله بأنها القوة ...!!!!!!!!!!!
بالنسبة لقولك : إن لم تكن اليد تعني اليد التي نعرفها ، فما معنى اليد ؟
سؤالك عن معنى " اليد " و هي صفة منسوبة إلى ذات الله ، سؤال جدلي ، أتدري لماذا ؟؟!! لأنك تقر بأن لله ذات حقيقي ، و لكن ذاته يشترك مع ذاتنا اشتراك لفظي فقط مع اختلاف في حقيقة الذات ،، و لم تسأل نفسك : ماهو ذات الله ؟؟ و لم تقل بأنه من العبث القول بأن لله ذات دون معرفة حقيقة هذا الذات و كيفيته .. فإن أنت أسلمت بوجود ذات الله دون معرفة حقيقة الذات ، فمن باب أولى أن تسلم بصفات هذا الذات دون أن تعرف حقيقة صفات الله ..
فمادمت جاهلا بحقيقة الذات ، فأنت بصفات الذات أجهل ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
؟
سؤالك عن معنى " اليد " و هي صفة منسوبة إلى ذات الله ، سؤال جدلي ، أتدري لماذا ؟؟!! لأنك تقر بأن لله ذات حقيقي ، و لكن ذاته يشترك مع ذاتنا اشتراك لفظي فقط مع اختلاف في حقيقة الذات ،، و
ولكن مع ذلك ...
:خطأ آخر: نحن لا نقول مع اشتراكنا الوجودي مع الذات اشتراكا لفظيا ... بل اشتراكا معنويا .. أي أننا موجودون بنفس وجود الله ... بدرجة أضعف .
لو كان اشتركا لفظيا لوقعنا في إشكال كبير .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية لك أخ ادهم
العضو فقه السنة
أولا احتجاجك بأن أسماء الله توقيفية ليس محل الكلام .
وأنا ملتزم معك بالصفات الواردة في الكتاب والسنة
وصفة الراحم التي ذكرتها غير تامة لأننا نقول ياأرحم الراحمين.
انا كلامي محدد عندما نستخدم ذو يجب أن تؤول بمشتق .
وقلت ننعت ب الله له يد (أين المشتق)
وإن قلت إن الاسماء توقيفية فأقول
كلامي ليس في الاسماء وأنا منذ البداية اكدت عليك ان كنت ملتزما بأن اليد صفة.
لذا كان لزاما عليك أن تأتينا بشرط الصفة وإن لم تأتي به فهي ليست صفة.
وخذ كل ماوصف الله به نفسه من الصفات التي تذكر بذو فكلها ممكن تأويلها بمشتق الا صفتك العتيدة .
ذو العلم العالم أو عليم (مشتق)
ذو القدرة القادر القدير (مشتق)
ذو الجلال الجليل (مشتق)
ذو الحكمة الحكيم (مشتق)
ذو الرحمة الرحيم (مشتق)
الخ
ذو اليد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق