إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اختلاف منهجين في التعامل مع صفات رب العالمين ...!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
    اسف على التدخل
    أنصحك بأن تكتفي بالمتابعة لأنها أفضل لك و أنفع ،، فنحن هنا لسنا في وارد النسخ و اللصق و حمل الأسفار و رميها هنا ، بل نحن في وراد المقارنة بين منهجين في العقيدة في كيفية تعاملها مع كلام الله و كلام رسوله حين التحدث عن صفات الله سبحانه ، و هكذا حوار في هكذا مقارنة يحتاج إلى كثير من الوعي و الفهم لحقيقة المنهجيين و أصل الاختلاف بينهما ، و هذا لا ينطبق على حملة الأسفار الناسخون اللاصقون ...!

    تعليق


    • #47
      أنصحك بأن تكتفي بالمتابعة لأنها أفضل لك و أنفع ،، فنحن هنا لسنا في وارد النسخ و اللصق و حمل الأسفار و رميها هنا ، بل نحن في وراد المقارنة بين منهجين في العقيدة في كيفية تعاملها مع كلام الله و كلام رسوله حين التحدث عن صفات الله سبحانه ، و هكذا حوار في هكذا مقارنة يحتاج إلى كثير من الوعي و الفهم لحقيقة المنهجيين و أصل الاختلاف بينهما ، و هذا لا ينطبق على حملة الأسفار الناسخون اللاصقون ...!
      لربما مشاركتنا ضيقت عليك الخناق
      وقولك

      و هكذا حوار في هكذا مقارنة يحتاج إلى كثير من الوعي و الفهم لحقيقة المنهجيين و أصل الاختلاف بينهما
      لو كان لديك وعي لما نسخنا لك ولصقنا فكان من الواجب علينا ان نضيق صدرك

      بل نحن في وراد المقارنة بين منهجين في العقيدة في كيفية تعاملها مع كلام الله و كلام رسوله حين التحدث عن صفات الله سبحانه
      كل حزب بما لديهم فرحون
      وهل امرك الله ان تعبد قدم وساق ولهات واضراس
      لا شك ولا ريب ان كلام كرار هو الارجح وهذا ما يتفق عليه جل طوائف المسلمين من السنة والشيعة

      الا المذهب الفريد حديث النشئة مذهب الوهابية السلفية التكفيرية عباد الامر ابو انعال الذهب
      و هذا لا ينطبق على حملة الأسفار الناسخون اللاصقون
      ان من يحمل الاسفر هم فقط الوهابية المجسمة عباد الامرد ابو ساق وقدم


      عندما تنتهي من حوار الموحد كرار احمد افتح موضوع ورسل لي دعوة لنبين لك مهزلة توحيد الوهابية المركع
      هذا ان كنت تريد الحوار مع الموحدين

      وان اعرضت عن الحوار فلقم الحجر وسكت ولا تتفوه بأي كلمة يا عباد القدم

      تعليق


      • #48
        بسم الله الرحمن الرحيم
        سأرد على كلامك بأختصار

        أرى أنك تسعى جاهدا إلى محاولة إبطال كون " اليد " صفة ، في حين أن المنهجين متفقين على أنها صفة ، و الاختلاف بينهما هو أن الأول يقول بأنها صفة حقيقية و الثاني يقول بأنها صفة مجازية !! فلماذا تريد التغريد خارج السرب لوحدك ..؟!!
        انا اسعى لابطال صفة اليد على مبانيكم اما عند الامامية فبعد التأويل تكون هذه الاشكالات سالبة بانتفاء الموضوع
        لكي تبدأ بالتفكير مبكرا لحين يأتي وقته . فجملة " يد الله " إن لم تكن " اليد " صفة حقيقية لله ، فإن هذه العبارة عبارة عن استعارة مكنية ، فيكون الله سبحانه قد شبّه ذاته ( و العياذ بالله ) بذات الإنسان ، و حذف المشبه به وهو الإنسان و أبقى على شيء من لوازمه و هي " اليد " على سبيل الاستعارة المكنية ، كناية عن صفة القوة التي يتصف بها ..!!!! و هذا هو القول الذي يقوله أهل المنهج الثاني - و أظنك منهم - ، و هذا القول فيه من المفاسد العقائدية مالله به عليم !!!!
        سبحان الله الذي يؤول لتلافي التشبيه هو المشبه والذي اثبت صفات الاجسام هو المنزه.
        إن عشت اراك الزمان عجبا
        عموما كلامك ممكن تثبته من خلال النقاش
        1- من صفات الله سبحانه و تعالى أن له ذات ، هل تتكرم بتأويل صفة " الذات " إلى مشتق ..؟! و هل عدم تمكنك من ذلك سيدفعك إلى إنكار أن لله ذات ؟!

        الذات مصطلح استخدم في مقابل الصفا
        ت فلا يعامل معاملة الصفات
        2- من صفات الله سبحانه أن له نور ، هل لك أن تخبرنا تأويل المشتق من صفة " النور " ؟! .. و هل عدم تمكنك من ذلك سيجعلك تقول بأنه ليس لله نور ؟ أو ستقول بأن النور من باب الامتلاك ؟!!
        جاء في الكتاب الكريم (الله نور السموات والارض)
        وممكن ان نقول الله منير السموات والارض
        أو منور
        أ - أعطيناك صفتين لله ، سيسري عليهما ما سيسري على صفة اليد ، و عليه : فليست صفة اليد شاذة بل هناك صفات لله تقرون أنتم بها و ينطبق عليها ما ينطبق على صفة اليد دون أن يكون دليلا على عدم كونها صفات لله سبحانه .
        امثلتك غير صحيحة فلا يثبت كلامك
        ب - تريد أن تلزمنا بأن نعامل صفة اليد كما نعامل صفة القوة من الناحية الصرفية و النحوية ،
        عاملها ككل الصفات وليس القوة فقط
        و هذا الطلب لا حجية لك فيه ، فالكلمتين ليس لهما نفس الأصل الثلاثي لغة لكي يتم معاملتهما بالمثل صرفا ، إضافة إلى أن صفة اليد حين ربطها لله إما أن تكون مضافا و لفظ الجلالة مضاف إليه أو نفصل بين الصفة بـ " له " و " ذو " ، بيد أن صفة القوة ينطبق عليها ما سلف إضافة إلى إمكانية مجيئها نعتا بحيث يكون بعد المنعوت بالقول " الله القوي عظيم " .. و هذه الأمور ليست لها دعوة في إبطال كون اليد صفة ، بل هي أمور تخضع للأصل الثلاثي للكلمة العربية في إمكانية تحويلها إلى فعل ماضي أو لا ، و هذه أمور صرفية و نحوية لا تأتي أكلها هنا لإبطال كون " اليد " صفة ، في حين أن الله قد نسب إلى ذاته هذه الصفة ،
        هذا هو الدليل الذي لم تستطع رده
        والصفة نعرفها باللغة لاحسب هواك



        فيمكنك أن تقول : كل نعت صفة و لكن ليس كل صفة نعت .
        و عليه ، فلا اشتراط في إمكانية تحقق النعت للكلمة للقول بأنها صفة ، لأن المعنى اللغوي للصفة هو : أية كلمة تصف موصفا و تعطيه صفات يمكن تميزه بها عن غيره . فلو قلنا ما هي صفات الله ؟ فالإجابة على هذا السؤال عبارة عن صفات بغض النظر هل تلك الصفات يمكن مجيئها نعتا في الجملة العربية أو لا .
        انتهينا من الصفة والنعت
        وانا دليلي عن المعنى اللغوي والنحوي
        و أما بخصوص المصدر ، فإنه يمكن القول بأن الله ذو اليد من باب المصدرية ، كما قال تعالى : " تبارك الذي بيده الملك " فجاءت صفة اليد مفردة على هيئة مصدر .
        من تعاريف المصادر انها اصل المشتقات فأين مشتقات اليد

        أخبرتك بأن الصفة لم تأتي من باب الامتلاك ، لأن شرط الإمتلاك هو أن يكون الشيء منفصلا عن المالك ، و هذا الشرط غير موجود في صفة اليد ، فنحن لا نعرف شيء اسمه اليد ليكون الله ممتلكا لها ، فعندما ينسب الله إلى نفسه هذه الصفة فهي صفة ذاتية له سبحانه .
        أما أمثلة الإمتلاك فيصح أن تستشهد بها في نقض أن الروح ليست صفة من صفات الله مثلا ، عندما قال : " فإذا سويته و نفخت فيه من روحي " هنا قد يقول قائل أن من صفات الله أن له روح و أن هذه الروح هي ذاتها الروح التي نفخها في آدم ، و لكن هذا القول باطل لأن هناك ذات مستقل اسمه " الروح " و نحن البشر لدينا هذا الذات و هو سبب حياتنا ، و بالرغم من أننا نجهل ماهية هذا الذات لكننا نعلم بوجوده في جسمنا و جسم جميع الأحياء ، فعندما نسب الله الروح إليه فهو نسبها من باب الامتلاك ، بمعنى أن الله نفخ في آدم الروح التي هو خالقها و المتصرف بها ، فكلمة " روحي " هنا ككملة " أرض الله " و " كتاب الله " و " رسول الله " و غيرها من الأمور التي نسبها إلى نفسه من باب الامتلاك و التصرف لا من باب كونها صفات لذاته سبحانه و تعالى ..
        فما ينطبق على كل المنسوب إلى الله ملكا لا ينطبق على اليد ، و عليه فلا حجية في قولك أن " اليد " هنا كالروح مثلا في الآية المذكورة أو كالأرض ، لكون تلك الأمور لها ذات مستقل معلوم و صفة اليد ليست كذلك ، فهي بذلك صفة ذاتية له سبحانه .
        هذه ثاني مرة ترد على الامتلاك مع انه لازم كلامك فيجب عليك نفي اللازمية لانفي الامتلاك فانا لااقول به وانت لاتقول به انما اقول هو لازم أثبات صفة اليد بالمعنى الظاهري
        ولن اتعجب ان اعدت الكلام فية مرة ثالثة



        الادلة مازالت ثابتة ولم تبطل شيئا
        مشاركتك الاخيرة لم تأت بجديد بل اتسمت بشيء من الانفعال والسرد من دون ادلة
        اذا اردت نبدأ بالنقض الثاني

        تعليق


        • #49
          [quote=فلاق الهام]

          هل هذا كل ما استطعت أن تكتبه ..؟؟!!!

          انا اسعى لابطال صفة اليد على مبانيكم اما عند الامامية فبعد التأويل تكون هذه الاشكالات سالبة بانتفاء الموضوع
          أخبرتك بأن اليد إن لم تكن صفة حقيقية لله فهي بلا شك استعارة مكنية ..!!! لأن الكلام في اللغة العربية إما حقيقي أو مجازي ، فانتفاء الحقيقة تأكيدللمجازية ..!!
          فهل تقول بأن الله استعار صفة من صفات البشر و شبه نفسه بالإنسان و حذف المشبه به و أبقى على شيء من لوازمه على سبيل الإستعارة المكنية ، ليكنّي بذلك عن صفة من صفاته ..؟؟!!!
          سبحان الله الذي يؤول لتلافي التشبيه هو المشبه والذي اثبت صفات الاجسام هو المنزه.
          الذي يؤّول هو المشبه ، لأنه قد قارن بين معاني الصفات عند الخالق و المخلوق ..
          فالذي يؤول ، لو سألته قائلا : لماذا تؤوّل صفة اليد ؟
          سيجيب قائلا : لأن يد الإنسان جسم ..
          السؤال المطروح عليه : لماذا نظرت إلى معنى هذه الصفة عند الإنسان من الأساس ؟؟ ألا تعلم أن الله ليس كمثله شيء ، فلماذا قارنت معاني صفاته بمعانيها عند غيره ، حتى قررت أن تسحب الصفة عنه و تؤولها ..؟؟!!!
          مثال توضيحي :
          أب قال لأبنائه ، يا أبنائي هناك صندوق مغلق في الغرفة ، لا أريد منكم أن تفتحوه لا تقربوا منه أبدا . فذهب أحد الأولاد و فتح الصندوق و وجد بداخله قطة ، ثم ذهب إلى أبيه مسرعا قائلا : يا أبتي ، يجب أن نخرج القطة من البيت ، لأنه لا يليق وجود قطة في البيت ..!!! يظن الولد بهذا بأنه سيسعد أباه بهذا القول ، متغافلا أنه بهذا قد كشف لأبيه أنه عصى أمره و قام بفتح الصندوق ، ولولا فتحه للصندوق لما اقترح إخراج القطة من البيت لكونه لم يكن ليعلم بوجودها أصلا ..!!!
          ( الأمثلة تضرب ولا تقاس ، و اللبيب بالإشارة يفهم )
          الذات مصطلح استخدم في مقابل الصفات فلا يعامل معاملة الصفات

          الذات بالمعنى اللغوي هي صفة .. لأنه تم وصف الله بصفة أن له ذات ..
          فالجمال مثلا ليس له ذات ، و الحب مثلا ليس له ذات .. بينما " الله " سبحانه ليس معنى مثل الجمال و الحب بل هو حقيقة له ذات حقيقي .. و عليه فقولنا " له ذات " وصف له .. و عليه فهي صفة بالمعنى اللغوي ، و الحال هو ذاته مع قولنا " له يد "
          فإن أسلمت بأن له ذات ، دون أن تطلب مشتقات ، فاصنع ذات الأمر مع اليد ..
          جاء في الكتاب الكريم (الله نور السموات والارض)
          وممكن ان نقول الله منير السموات والارض
          أو منور
          الله منير السماوات ..؟؟!!!!!
          الله منور السماوات ..؟؟؟؟!!!
          هل تظن أن هتين الجملتين لهما نفس معنى جملة .. الله نور السماوات ..؟!
          انتهينا من الصفة والنعت
          وانا دليلي عن المعنى اللغوي والنحوي
          من تعاريف المصادر انها اصل المشتقات فأين مشتقات اليد
          و أخبرتك أن قضية المشتقات لا علاقة لها بكون الكلمة صفة بالمعنى اللغوي ، فلماذا الإصرار على هذه النقطة ..؟؟!!
          كلمة " مؤيّد " كلمة مشتقة من " يد " و منها " أيّد " .. و لكن ما علاقة هذا بكون أن اليد صفة أعطيناها لموصوف ما ..؟؟!!!
          هذه ثاني مرة ترد على الامتلاك مع انه لازم كلامك فيجب عليك نفي اللازمية لانفي الامتلاك فانا لااقول به وانت لاتقول به انما اقول هو لازم أثبات صفة اليد بالمعنى الظاهري
          ولن اتعجب ان اعدت الكلام فية مرة ثالثة
          أثبت عدم اللازمية ... لأنه لا يمكن أن نقول بأن اليد امتلاك إلا إذا توفرت شروط الامتلاك ، و الشروط منتفية و بالتالي لا توجد لازمية ..
          الادلة مازالت ثابتة ولم تبطل شيئا
          مشاركتك الاخيرة لم تأت بجديد بل اتسمت بشيء من الانفعال والسرد من دون ادلة
          اذا اردت نبدأ بالنقض الثاني
          المتابعون يرون ما تكتب و ما أكتب ،، و هم قادورن على إصدار الأحكام ، في من حججه أقوى و أوضح ..
          إن كان لك نقض فتفضل ،، فلا مشكلة عندي ..!

          تعليق


          • #50

            بسم الله الرحمن الرحيم
            هل هذا كل ما استطعت أن تكتبه ..؟؟!!!
            هذه محاولة منك لحرف الحوار عن مساره


            مثال توضيحي :
            أب قال لأبنائه ، يا أبنائي هناك صندوق مغلق في الغرفة ، لا أريد منكم أن تفتحوه لا تقربوا منه أبدا . فذهب أحد الأولاد و فتح الصندوق و وجد بداخله قطة ، ثم ذهب إلى أبيه مسرعا قائلا : يا أبتي ، يجب أن نخرج القطة من البيت ، لأنه لا يليق وجود قطة في البيت ..!!! يظن الولد بهذا بأنه سيسعد أباه بهذا القول ، متغافلا أنه بهذا قد كشف لأبيه أنه عصى أمره و قام بفتح الصندوق ، ولولا فتحه للصندوق لما اقترح إخراج القطة من البيت لكونه لم يكن ليعلم بوجودها أصلا ..!!!
            مثالك غير تام وستعرف ذلك بعد النقض الثاني


            الذات بالمعنى اللغوي هي صفة .. لأنه تم وصف الله بصفة أن له ذات ..
            فالجمال مثلا ليس له ذات ، و الحب مثلا ليس له ذات .. بينما " الله " سبحانه ليس معنى مثل الجمال و الحب بل هو حقيقة له ذات حقيقي .. و عليه فقولنا " له ذات " وصف له .. و عليه فهي صفة بالمعنى اللغوي ، و الحال هو ذاته مع قولنا " له يد "
            فإن أسلمت بأن له ذات ، دون أن تطلب مشتقات ، فاصنع ذات الأمر مع اليد ..
            الذات لايمكن معاملتها معاملة الصفات وانا قرأت في احدى مواقعكم وعلى ماأتذكر موقع اسلام ويب كلام حول عبارة الذات الالهية فقال بعض كبارائكم انها مصطلح استخدم بعد صدر الاسلام وهو من عبارات المتكلمين وقال اخرون انها وردت في احاديث ضعيفة وبعضهم اوصى بترك هذا اللفظ.
            اما عندنا فهو وارد عن أئمتنا سلام الله عليهم وهو كما قلت لك هو في قبال الصفات وكما قالت الامامية الصفات عين الذات وقال غيرهم الصفات غير الذات
            لاحظ ان مفهوم الذات مفهوم مقابل للصفات بل الصفات تحمل على الذات
            بل تقسيم الصفات الى ذاتية وفعلية يثبت إن الذات لاتعامل كصفة لانها اساس لتقسيم الصفات فكيف تكون صفة
            فهل هي صفة ذاتية ام فعلية
            وليس لأننا نقول الله له ذات فهي صفة
            فنحن نقول
            الله له كتاب استنادا الى عبارة كتاب الله
            الله له دين (بمعنى مشرع دين) استنادا الى عبارة دين الله
            الله له رسل استنادا الى عبارة رسل الله
            فهل هذه صفات ؟لااعتقد ان احدا يقول ذلك كما لم يقل احد ان الذات صفة
            وعبارتك
            الله له ذات استنادا الى عبارة ذات الله

            الله منير السماوات ..؟؟!!!!!
            الله منور السماوات ..؟؟؟؟!!!
            هل تظن أن هتين الجملتين لهما نفس معنى جملة .. الله نور السماوات ..؟!
            انا لم اقل ان الجملتين لهما نفس معنى الاية الكريمة ولكن هذه الجمل يمكن ان نستفادها من الاية والمهم ان المشتق توفر.

            و أخبرتك أن قضية المشتقات لا علاقة لها بكون الكلمة صفة بالمعنى اللغوي ، فلماذا الإصرار على هذه النقطة ..؟؟!!
            راجع مشاركة شرح الادلة فأنا اثبت إن علاقة المشتقات بابطال الصفة بالمعنيين النحوي واللغوي
            كلمة " مؤيّد " كلمة مشتقة من " يد " و منها " أيّد " .. و لكن ما علاقة هذا بكون أن اليد صفة أعطيناها لموصوف ما ..؟؟!!!
            هذه العبارة من اصرح ما كتبت في ابطال المعنى الظاهري والمشتق الذي ذكرت والفعل لايمكن ان يستخدما الا في المجاز
            فإن كان مؤيد (بفتح الياء) بمعنى ان الله مؤيد من احد فلا أظنك تقوله
            اما إن كان الله مؤيد لأحد فالمجاز واضح

            لأنه لا يمكن أن نقول بأن اليد امتلاك إلا إذا توفرت شروط الامتلاك ، و الشروط منتفية و بالتالي لا توجد لازمية ..

            واعدت مرة ثالثة ولحد الان لم تدرك من قصدت بالامتلاك وحتى اللازمية لم تفهم هي لازمية ماذا
            واظنك متعمد لعدم الفهم

            المتابعون يرون ما تكتب و ما أكتب ،، و هم قادورن على إصدار الأحكام ، في من حججه أقوى و أوضح ..
            نعم الحكم للقارئ والموضوع ايضا اقامة الحجة امام الله من كل طرف على الطرف الاخر

            تعليق


            • #51
              النقض الثاني بعد الزيارة إن شاء الله
              إن بقية الحياة

              تعليق


              • #52
                [quote=فلاق الهام]
                بل تقسيم الصفات الى ذاتية وفعلية يثبت إن الذات لاتعامل كصفة لانها اساس لتقسيم الصفات فكيف تكون صفة
                فهل هي صفة ذاتية ام فعلية

                بالمعنى اللغوي للصفة ، تعتبر الذات صفة من خلال كون هذه الكلمة وصفت موصوفا و ميّزته عن غيره من الموصوفات التي ليست لها ذات ..
                فلو سأل أحدهم ، ما هي صفات المعاني ؟
                سيقول : ليس للمعاني ذات ..
                ولو سأل أحدهم ، ماهي صفات الموجودات على الحقيقة ؟
                سيقول : لها ذات حقيقي .
                فحيث أن السؤال كان عن الصفات و كان الجواب مشتملا على كلمة " له ذات " فنعتبر الذات سمة من سمات الموجودات الحقيقية ، و عليه فينطبق عليه المعنى اللغوي للصفة الذي ذكرناه آنفا ..
                و أما كون الصفات تنقسم إلى ذاتية و فعلية ، فهذا لا يتعارض مع ماذكرناه أعلاه لما تم بيانه ..
                وليس لأننا نقول الله له ذات فهي صفة
                فنحن نقول
                الله له كتاب استنادا الى عبارة كتاب الله

                و هذا تم التطرق إليه آنفا ، أن ما ينسب إلى الله قد يكون من باب التوصيف أو من باب الملكية أو من باب التشريف ..
                فقولنا : " كتاب الله " و " أرض الله " و " ناقة الله " و " مال الله " و غيرها كلها من باب الامتلاك .. لأن هذه الأمور مستقلة و الله المالك لها و المتصرف بها .
                و قولنا : " رسول الله " و " دين الله " و " عهد الله " و غيرها كلها من باب التشريف ، لكون هذه الأمور شرّفها الله بنسبها إليه .
                و قولنا : " علم الله " و " قوة الله " و " وجه الله " و " يد الله " و غيرها كلها من باب التوصيف ، لكون هذه الأمور صفات لله .
                فلا داعي للخلط بين الأمور ، و قد تم توضيح الفرق بينها ..
                هذه العبارة من اصرح ما كتبت في ابطال المعنى الظاهري والمشتق الذي ذكرت والفعل لايمكن ان يستخدما الا في المجاز

                ألم تقل أن المشتق من النور هو منير .. و منير : اسم فاعل .
                كذلك أخبرتك أن المشتق من اليد هو مؤيد .. و مؤيد : اسم فاعل .
                فعن أي مجاز تتكلم ؟؟!!
                النقض الثاني بعد الزيارة إن شاء الله
                إن بقية الحياة
                إن شاء الله تعالى ..

                تعليق


                • #53
                  ............................

                  تعليق


                  • #54
                    .......................................

                    تعليق


                    • #55
                      يـــرفــــع

                      تعليق


                      • #56
                        يرفع إلى فلاق الهام الذي قال أنه سيذهب ليعود ، فذهب بلا عودة ...!!!!

                        تعليق


                        • #57
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اعتذر كثيرا عن التأخر في كتابة النقوض الباقية وارجو منك يانفيس ان تتمعن في الكلام واعتقد ان كنت طالبا للحق فماتناولناه سوية فيما مضى كاف في ان تعيد النظر في هذه المسئلة أو على الاقل ان تقف بينك وبين العظيم المتعال الذي نتكلم في صفاته الجليلة وتعيد النظر فيما تتبناه من عقائد قالها أناس قبلك وترسخت في ذهنك من دون تمحيص وتدبر فأصبحت في مقام الدفاع والتبرير بدل إن تكون في مقام التحقيق والتفكير نسأل الله ان يرزقنا وكل المسلمين من الهداية والسداد والخير الوفير ويرحم هذا العبد العاصي الحقير انه على كل شيء قدير واليه المنتهى والمصير .
                          بالمعنى اللغوي للصفة ، تعتبر الذات صفة من خلال كون هذه الكلمة وصفت موصوفا و ميّزته عن غيره من الموصوفات التي ليست لها ذات ..
                          مازلت مصر على هذا التعريف مع اني ذكرت لك الشروط
                          وتعريف الصفة بأنها كلمة وصفت موصوفا لايتضمن شروط الصفة ولو تلاحظ انك عرفت الصفة بأنها كلمة وصفت (كيف نعرف انها وصفت ) موصوفا (كيف نعرف انه موصوف ) وبهذا يتضح الفرق بين التعريف والشروط وتكون قد عرفت الماء بعد الجهد بالماء.
                          ولو سأل أحدهم ، ماهي صفات الموجودات على الحقيقة ؟
                          سيقول : لها ذات حقيقي .
                          مثالك غير تام لأن هناك فرق وهو إن القول بأن الموجودات الحقيقية لها ذات هو كلازم للموجود الحقيقي اي إن هذا الكلام هو في مقام اثبات حقيقة الوجود ولاعلاقة له بالصفات.
                          مع ان كلامك مناقض تماما لمنهجك الذي ادعيت من عدم التشبيه مع غير الله في اثبات الصفات .
                          مع اني لحد الان لم اسمع بأحد قال بأن الذات صفة
                          إن كان هناك احد من المسلمين قالها منذ بداية الدعوة الى ساعة كتابة المشاركة فأرجو ان تدلنا عليه .
                          واكرر مرة اخرى إن الذات تستخدم في مقابل الصفات بل إن الصفات هي صفات الذات فكيف تريد معاملتها كالصفات.
                          ألم تقل أن المشتق من النور هو منير .. و منير : اسم فاعل .
                          كذلك أخبرتك أن المشتق من اليد هو مؤيد .. و مؤيد : اسم فاعل .
                          فعن أي مجاز تتكلم ؟؟!!
                          لو قلنا إن الله ايد فلانا أو الله مؤيد لفلان
                          فماذا نفهم ؟
                          طبعا نفهم إن الله يحميه وينصره وغيرها من المعاني وكلها معاني مجازية .
                          لاحظ كيف انه لامجال للأخذ بالمعنى الظاهري وأن الشكالات مستحكمة
                          ولاحظ ايضا كيف انه لامجال الا الاخذ بالمعنى المجازي.

                          تعليق


                          • #58
                            النقض الثاني: معنى صفة اليد
                            من المعلوم إن الصفات الالهية تتضمن معاني اراد الباري سبحانه وتعالى ايصالها للعبد
                            وهذه الصفات تحمل عدة معاني مثل التنزيه والكمال
                            واغلب الصفات تتضمن معان تؤثر معرفتها من قبل العبد على سلوكه كالاحاطة العلمية والقدرة المطلقة ومعاني كثيرة يستشعر منها العبد عظمة الخالق
                            والسؤال المطروح هنا
                            ما هو المعنى المستفاد من صفة اليد حسب منهجكم؟

                            تعليق


                            • #59
                              تنويه
                              كتبت سهوا في المشاركة قبل الاخيرة
                              المسئلة
                              والصحيح
                              المسألة

                              تعليق


                              • #60
                                يرفع إلى فلاق الهام الذي قال أنه سيذهب ليعود ، فذهب بلا عودة ...!!!!
                                لا تعجل فالرجل الجمك بالمحجة الواضحة وبين لك ما لم تكن تعلمه

                                الأخ والأستاذ فلاق الهمام
                                وفقك الله وسدد الباري خطاك المباركة اسأل الله لك التوفيق

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X