BAHRAINI GOVERNMENT EXECUTING PROTESTORS

Shia Rights Watch was informed of the recent decision of Bahraini court to execute ( hang until die) one and jail several civilians because of their involvement in the pro-democracy and reform peaceful protects.

The organization expresses strong opposition to the decision and believes Bahrain courts do not follow international standards and does not meet qualification criteria. This sectarian and violent decision must be prevented from implementation and the court has to provide enough evidence in order to even prove the guiltiness of the detainees.

The government abuses laws, torture and kills innocent people because they demand reform and equality. Although the king claimed reform, his actions, and the government’s decisions to arrest and execute peaceful protestors proves that the government is not interested in any political, social and economic reform. The act of the government is resulting is increase of sectarian conflicts, and distrust between followers of different sects in this country.

SRW believes the Bahraini government has committed all possible crimes against its citizen and must be held responsible in international human rights courts.

by
www.shiarightswatch.org

استشهاد المعتقل البحريني جعفر الدرازي نتيجة التعذيب المفرط والاهمال الصحي




استشهد المعتقل البحريني الشاب جعفر محمد الدارزي في سجون السلطات البحرينية نتيجة التعذيب المفرط الذي تعرض له والإهمال في تقديم العلاج والرعايا الصحية نظراً لكونه مريض "سكلر" (فقر الدم المنجلي). ونقلت مصادر بحرينية أن الشهيد الدرازي وأفراد المجموعة التي اعتقل معها خضعوا للتعذيب بالصعق الكهربائي في مبنى التحقيقات الجنائية، وبعدها نقلوا إلى مركز شرطة الرفاع لحين التداوي من آثار التعذيب كي لايبدو أثرها واضحا أثناء تقديمهم للمحاكمة، إلا أن الشهيد ونتيجة تدهور وضعه الصحي نقل إلى مستشفى السلمانية.

وقد اعتقل جعفر محمد الدرازي في كانون الثاني/ يناير بعد 3 سنوات من الملاحقة. واتهم الدرازي ضمن مجموعة بأنهم سعوا للهرب بحراً من البحرين، وهو ما اعتبره المتهمون تلفيقاً.


من جهتها، نعت جمعية الوفاق الوطني الاسلامية في حسابها على تويتر الشهيد الشاب. وقالت إن الشهيد جعفر محمد الدرازي هو "أحد ضحايا الاعتقال والتعذيب والإهمال في العلاج والرعاية الصحية".

وانتشر على موقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر والد الشهيد الدرازي وهو يبكيه في المستشفى.

إصابة الشاب عبدالعزيز العبار بإصابة خطيرة بالوجه

مسيلات الدموع تغطي مأتم سار بحضور النائب التميمي

الوسط - محرر الشئون المحلية
تعرض العشرات للاختناق بعد اطلاق قوات الأمن عصر أمس الأحد (23 فبراير/ شباط 2014) عبوات الغاز المسيل للدموع داخل مأتم سار في ختام فاتحة الشاب السيد علي الموسوي، في حين تعرض الشاب المصاب عبدالعزيز العبار (27 عاماً) للإصابة المباشرة بطلقة غاز مسيل للدموع، بالاضافة إلى انتشار الشوزن في جسمه مما افقده الوعي»، بحسب ما ذكرت عائلته.
وقالت العائلة: انه «نقل عبدالعزيز إلى مجمع السلمانية الطبي وحالته خطيرة، إذ نقل للإنعاش وكان يتقيأ على رغم أنه في حالة إغماء»، وبينت أنها لم تتسلم نتائج الأشعة حتى وقت الحديث مع «الوسط».
إلى ذلك ذكر أهالي سار أن «مسيرة كانت في القرية بعيدة عن المأتم بنحو 150 متراً طوقتها قوات الأمن وفرقتها بعد إطلاق الغاز المسيل للدموع والشوزن، وفي هذه الأثناء وبعد انتهاء الخطيب وكالعادة كان الحضور يهمون بالخروج من المأتم ليتفاجأوا بقدوم قوات الأمن وإطلاقها الغاز المسيل للدموع على الأشخاص الخارجين من المأتم، كما تم إطلاق الغاز داخل المأتم ما تسبب في اختناق عشرات الأشخاص الذين كانوا داخله».
وبين الأهالي أن «النائب أسامة التميمي كان يهم بالخروج من المأتم لكنه لم يستطع إذ تفاجأ بطلقات المسيل للدموع في المأتم».
وأضاف الأهالي «تعرض الكثير من الحضور للاختناق وخصوصاً كباراً في السن وأطفالاً، كما تم إطلاق مسيلات الدموع بالقرب من مأتم النساء، حيث ظل النساء فيه لفترة طويلة من دون أن يستطيعوا المغادرة».

«الشوزن» يُفقِد مهدي القفاص جزءاً من ساقه





قالت عائلة المصاب مهدي القفاص (17 عاماً) - الذي أصيب بطلقتي شوزن من مسافة مترين تقريباً بمنطقة السنابس منذ (13 فبراير/ شباط 2014) - إنها تمكنت من زيارته في المستشفى العسكري الأربعاء الماضي.
وأوضحت أن «حالته الصحية يرثى لها، ولا يستطيع الحركة، وذلك بعد أن فقد جزءاً من إحدى ساقيه جراء إصابته بطلقة شوزن».
وأشارت العائلة إلى أن ابنها خضع لعملية جراحية مؤقتة، ومن المقرر أن تجرى له عملية جراحية أخرى خلال الأيام المقبلة، إذ ستحتاج العملية إلى خلع جزء من فخذه وخياطتهِ في ساقه، وسيتم نقله إلى مجمع السلمانية الطبي بعد الانتهاء منها.

عاجل وخطير جدا: ردة فعل آل خليفة حق!
.................................................. ......
الوكالة الرافضية للأنباء- Rafidhya News Agency

الشيخ عيسى أحمد قاسم يعتبر أن ردة فعل نظام آل خليفة على مقتل المرتزقه هو حق! جاء ذلك في مقتطع له من خطبة الجمعة جاء فيه:

"حين يقتل رجل أمن تقوم الدنيا و هذا حق الدولة، و لكن يذهب القتيل و القتيلان و العشرات و المئات و لا ذكر لهم ابدا و لا تحقيق في هذا .."

وتسائل البحارنة: هل حصار قرى بأكملها واستباحة الأعراض بالمنازل وهتك حرماتها وتعطيل حياة الناس بنشر هستيري لنقاط التفتيش وإعتقالات عشوائية هو حق !

ويرى آخرون أنه منذ متى كان الاحتلال حق ومقاومته باطل خصوصا أن قتلى السلطة هم مرتزقة محتلين وبجنسيات متعددة!

في حين قال لنا آخرون إن أخشى ما يخشونه أن يكون ذلك ضوءاً أخضراً من منبر الجمعة لحملة إنتقامسة هي الأعنف ضد البحارنة العزل!

ومواقع إعلامية كصوت المنامة التابع لجريدة الوسط والوفاق يحذف عبارة "وهذا حق" وكذلك مواقع أخرى كمرآة البحرين. علما أن الخطبة تبث مباشرة على بعض مواقع الإنترنيت من جامع الدراز.

توثيق حساب ثوري لكلام الشيخ عيسى الدرازي:[LIST][*]حين يقتل رجل أمن تقوم الدنيا و هذا حق الدوله ، و لاكن يذهب القتيل و القتيلان و العشرات و المئات و لا ذكر لهم ابدا و لا تحقيق في هذا ..

┌•Ι Sitra AlQaryah Youth
┆•Ι ᴛᴡɪᴛᴛᴇʀ: @AlQaryahSitra
└•Ι ʙʟᴀᴄᴋʙᴇʀʀʏ: PIN:2797E2CC






[/LIST]

الشيخ عيسى قاسم لم يقصد هذا بل قصد أن لجنودهم حقوقهم في الدوله عندما يتأذون بينما البحريني المطالب بحقه لاحق له في الدوله فهو يقتل ولايقتص من قتلته

صدى المقاومة - اضغط هنا


نص الحوار الذي اجرتة وكالة - shiawaves Arabic - شيعة ويفز - مع ابطال سرايا المختار البحرانية

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم
اللهم عجل لوليك الفرج

في ظل الظروف القاسية التي يمر بها الشعب البحراني المظلوم المضطهد والمسلوبة حقوقه جيلا بعد جيل و منذ أكثر من قرنين ونيف من قبيلة محتلة عاشت وربت على القرصنة وسلب الحقوق وإقصاء وتهميش الغالبية السكانية الأصلية للبلاد وهم من المسلمين الشيعة .
ومحاولة لتغيير التركيبة الديموغرافية لشعب البحرين بتجنيس أكثر من 400 ألف شخص وتوظيف غالبيتهم في السلك العسكري قبال إقصاء تام للغالبية السكانية من الشيعة تماماً من السلك العسكري برمته في البحرين وسُجن خيرة رجاله من علماء وسياسيين وشباب مكافح .
كل ذلك أدى لإنفجار ثورة 14 فبراير في عام 2011
فنتهجت قبيلة أل خليفة مسلكها القديم والأزلي عبر سفك الدماء الطاهرة وزهق الأرواح المحترمة
لم يتوقف الإجرام عند هذا الحد بل وصل لإستجلاب قوات غازية محتلة متعددة الجنسيات،
حتى بزغ شمس الثوار الأباة والمقاومين الأحرار الذين لم يبخلوا بأنفسهم ودمائهم في سبيل مقاومة الطغيان الخليفي و تنوعت وتطورت أساليب الردع الثوري والمقاومة لفصائل مقاومة شريفة تدافع وبكل ما عندها لتثلج صدور الأحرار وترهق الطغاة والعبيد،
هذه الفصائل حوربت مؤخرا بالتشويه والتخوين ضدهم، فكان لنا لقاء مع أحد الفصائل الرائدة في البحرين والمسماة ب"سرايا المختار"
وإليكم نص الحوار :

الحلقة الأولى :

س1: متى تشكلت سرايا المختار؟

ج1/نستطيع أن نعتبر أنفسنا من الفصائل الأولى التي تقاوم إحتلال آل خليفة وآل سعود لجزيرة البحرين،
بدأنا في شهر يوليو من العام 2011 ولم نكن نعلن عن أنفسنا ولا عن عملياتنا.

س2: ما الهدف من تشكيلها؟

ج2/إننا في سرايا المختار نعتبر أن أقل القليل ما يمكن تقديمه هو إيجاد موازنة ردع،
وفرض معادلة قوة للشعب بأيدي المقاومة وليست بأيدي الإحتلالين يمكن لنا ذلك من كبح جرائم هذه المافيا السارقة.
اما الهدف الأعلى من التشكيل فهو بلا شك الإعداد الحقيقي الواقعي للتمهيد المقدس لظهور مولانا الأعظم سلطان الزمان إمام الإنس والجان عجل الله تعالى فرجه الشريف

س3/: إلى من تنتمون ؟

ج3/ يحق لنا بفخر أن نقول نحن جنود الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه

س 4: يلاحظ لكم تعلقكم الكبير بالأمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف يا ترى لماذا؟

ج4/ نعم انه سر لا يعرفه إلا من هم والوا محمد وآل محمد صلوات الله عليهم اجمعين وبالخصوص من هم في سرايا المختار فقط وبنعمة ربنا نحدّث لعظيم الفيض الألهي بالتشرف لخدمة الأمام "عجل الله تعالى فرجه" والتعلق به كثيرا من جنود سرايا المختار،
نذكر واحدة فقط وهي انه حينما كان احد جنودنا من السرايا وقد أبتلي بمطاردة اعداء الله له
وتوارى عنهم في احد الأماكن، فراح يتوسل بصاحب الأمر لخلاصه مما هو فيه فغفى غفوة ورأى حجة الله في عالم الرؤيا وهو يوقظه من غفوته ويأمره بالمغادرة فورا..! نعم سرعان ما أستيقظ هذا المؤمن وغادر المكان وما هي الا سويعة فقط وإذا المكان الذي كان فيه قد تعرض للمداهمة!

س5: ألا تعتبر مثل هذه الأعمال عنفا في الإسلام؟ وما هو الرد على دعاة تقديم الوردة لمن يقتلهم ويهتك أعراضهم؟

ج5/ إن الإسلام الذي تعلمناه من كتاب الله ورسوله وعترته الطاهرة وضع الحدود للبشر كافة ووضع الحد والقصاص والعقاب لمن يتخطى هذه الحدود،
فالله أمرنا بالسلم ونحن أهل سلم وندعوا للسلم لكن مع من؟! ولمن؟! هل مع هادم المساجد وحارق القرأن وقاتل النفوس المحترمة ام مع من يبتغي السلم قولا وعملا..؟!
يقول تعالى: "و إن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم " هنا يشترط علينا عز وجل بالسلم مع من يجنح للسلم وما دون ذلك فهو مخالفة قرآنية صريحة....

س6: هل هناك جهات مرجعية تمولكم؟ أو من حواشيهم؟

ج6/ تدعمنا المرجعيات الفقهية من جهة المشروعية فقط
ولكن التمويل ذاتي فقط ولله الحمد والمنة.

س7: ما هي أهدافكم المترقبة؟

ج7/ إستهداف هذا الإحتلال الصحراوي هي دائرة مفتوحة وتتوسع ولن تتوقف إلا بالتحرير الأكبر لبحرين من دون حكم آل خليفةوآل سعود .

اعزائي المتابعين وصلنا وإياكم لختام هذه الحلقة الحوارية المكتوبة والتي كانت مع احدى الفصائل المقاومة في البحرين والمسماة

((بسريا المختار ))

املين منكم متابعتنا في الحلقة القادمة
مع الشكر الجزيل

وكالة أنباء شيعة ويفز
https://www.facebook.com/shiawaves.Arabic?ref=stream

سرايا المختار البحرانية
https://www.facebook.com/sarayaa.almokhtar?fref=ts

ألاعيب جمعية الوفاق الليبرالية في قضية العكر والشهيد شرف إلى بني جمرة
.................................................. .................................................. .........................
الوكالة الرافضية للأنباء- Rafidhya News Agency


تلعب جمعية الوفاق الليبرالية الخليفية البحرينية ( والتي هي نسخة من حزب الدعوة العراقي والذي تقوم الوكالة بفضحه هذه الأيام في سلسلة أحزاب تنتحل التشيع) ألاعيب قذرة تجاه قضية الشهيد حسين شرف وبالأخص بلدة العكر البحرانية، فاستعادة للتاريخ فإن جمعية الوفاق الليبرالية (الخليفية) أدانت التفجير الذي حصل في قرية العكر وحوصرت على إثره القرية وانتشر الخبر بقوة في الإعلام وكان الحصار قد استمر لمدة ثلاثة أيام، ولم تكن هناك أي تحقيقات في قضية التفجير بل إدانة مباشرة من قبل الوفاق للثوار وترحم على المرتزقة والنواصب وكذلك في قضية الناصبي المرتزق السفاح ! عمر خان، وقد اتهم الشهيد حسين شرف بقتل هذا المرتزق النجس، بغض النظر عن مشروعية قتل المحتلين للأرض والهاتكين للأعراض ورفض شيخ الوفاق وشيخ مؤسساتهم في خطبة الجمعة لذلك وتحريمه دم النواصب والمرتزقة بعنوان (الدم الرسمي) ! وكأن البحرانيون صاروا غير رسميين والمرتزقة من جنسيات متعددة رسميون! والعجيب أن الوفاق تصدر بيانات تعزية ومواساة للمرتزقة وتنديد بالثوار مباشرة وبدون تروّي وتتأخر في قضية الشهداء .. كما سيأتي أدناه.

أجل، فصارت الوفاق بإدانة هلاك المرتزق عمر خان شريكة بدم الشهيد حسين شرف، وتواردت الأنباء عن أنها ستشارك بالتشييع إذا تم التبري من سرايا الأشتر والمختار ورفع أعلام آل خليفة النجسة، إلا أن العلماء الأعلام وفي طليعتهم سماحة حجة الإسلام السيد جعفر العلوي (دام عزه) من قم المقدسة قد رفض سياسات الوفاق ورد شبهاتها في مسئلة أن رفع العلم الحسيني المقدس طائفية أو أن المقاومة عنف وإرهاب، كما ظهر آية الله السيد هادي المدرسي في كلمة متلفزة على صفحة تحمل اسمه بالفيسبوك مؤيداً للمقاومة مستذكراً عظمة أهل البيت وبأنهم يرفعون راية الحق ويقاومون وكذلك شعب البحراني الأصيل.

وأصدرت شبكة العكر الأخبارية ( Aleker News ) بياناً تؤكد فيه نفياً للبيانات التي زورت بإسم عائلة الشهيد حسين شرف حول أنها تتبرأ من المقاومة والثوار الأبطال مؤكدة الشبكة أن هذه البيانات مزورة وأنها الجهة الوحيدة المخولة بنشر ما يخص البلدة والأهالي والعائلة المكرّمة .

كما تواردت أنباء عن تعرض البعض للتهديد بالإغتصاب ويتوقع المؤمنين أن التهديد جاء من جمعية الوفاق الليبرالية، كما لم يصدر من هذه الجمعية العملية بيان تعزية -والتي هي نسخة من حزب الدعوة (الليبرالي لا الإسلامي) العراقي وقد تأسس في الستينات وذكر نبذة حولها الشيخ كاظم الغروي في كتابه الجنازة الماسونية تعقيباً على هلاك رائد التشكيك- وجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي لا تصدر فيها الوفاق بيان تعزية أو مواساة أو تعتبر الشهداء شهداء، فقد سبق منها هذا الفعل في قضية القائد الميداني (علي الصباغ) من قرية بني جمرة والذي هو أيضاً أحد كوادر المقاومة البحرانية الإسلامية، إذ شككت بشهادتها ولم تحضر ولله الحمد تشييعه إذ كانت البيوتات الجمراوية مستعدة للصرخات الحسينية من داخل البيوت وخارجها والوفاق بما أنها قحيباء وتخجل من دينها ومعتقدها فلا تريد هذه الأمور وتحاربها بلغة (القذارة السياسية والتهديد والنفاق).

الخلاف على «التقرير الطبي» يؤخّر مواراة العبّار الثرى منذ 9 أيام السنابس - زينب التاجر لا يختلف منزل عائلة المتوفى عبدالعزيز العبار، والذي تعرض وفق ما تشير له عائلته في الثالث والعشرين من فبراير/ شباط الماضي لإصابة مباشرة في الوجه بطلقة غاز مسيل للدموع، بالإضافة إلى انتشار الشوزن في جسمه، وذلك خلال مناوشات أمنية في ختام عزاء الشاب سيد علي الموسوي في منطقة سار، عن كثير من المنازل المتهالكة والآيلة للسقوط والمنتشرة في المحافظات الخمس، إلا أنه يختصر ظروف كثير من الأفراد في البحرين، ظروف سياسية، اجتماعية وإنسانية. «الوسط» زارت منزلهم يوم أمس الأحد (27 أبريل/ نيسان 2014)، إذ قال والد الفقيد، والذي يعمل سائقاً في وزارة الصحة، وبدا حابساً دموعه حزناً على ابنه الذي لم يتجاوز الـ 27 عاماً: «لقد مرّ على وفاة ابني 9 أيام ولم يتم تعديل سبب الوفاة في التقرير الطبي حتى الآن مما أخّر دفنه وإقامة مراسم العزاء». ولفت إلى أنهم وخلال مراجعاتهم للجهات المختصة، تم توجيهم لمراجعة الطبيب الشرعي والذي دعاهم لمراجعة النيابة العامة، والتي بدورها وجهتهم لمراجعة مركز الشرطة، مشيراً إلى أن الجميع « يتقاذف» مسئولية تعديل التقرير، على حد وصفه. وتساءل عن أسباب «المماطلة» في ذلك، لافتاً إلى أنه سبق أن قدم بلاغاً في مركز الشرطة يوم تعرض ابنه لإصابته والتي أدخل على إثرها للمستشفى وقضي نحبه بسببها بعد زهاء الشهرين. وقال الأب، وهو يشير إلى صورة كبيرة لابنه المتوفى علُقت على أحد جدران ذلك المنزل الآيل للسقوط، والذي يضم غرفتين يقطنهم 6 أشخاص: «إن قوات الأمن داهمت منزلنا يوم أمس وقامت بتصوير صور ابني المعلقة عليه، كما وقامت باقتلاع صورة علقت على جدار المنزل من الخارج». هذا، والتفت عدد من النساء من أهل الفقيد وجيرانه في منزله مواسين والدته والتي بدت ملامح الحزن الشديد عليها ولم تستطع إخفاء دموعها وهي تنظر لحفيدها ابن المتوفى حسن، والبالغ من العمر 9 أعوام، وهو ينظر لصورته، ويقول:»أبي أخذه الله وهو في الجنة إن شاء الله وينظر لي ولأختي الصغيرة من هناك». منزلهم، والذي لا سقف له والمدرج ضمن مشروع الآيلة للسقوط منذ انطلاقته لم يتم حلحلة ملفه حتى الآن أسوة بكثير من الحالات، ورغم ذلك فإن جدرانه التي علقت عليها صور الفقيد تحفظ تفاصيل حياته حتى لحظاته الأخيرة.

الحبس 3 سنوات لرجل دين أهان العاهل وحرَّض على بغض طائفة... وألف دينار لوقف الحكم حكمت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي جابر الجزار وأمانة سر حسين حماد، (الأربعاء) بحبس رجل دين لمدة 3 سنوات، وكفالة ألف دينار غرامة لوقف تنفيذ الحكم، بتهمتي التحريض على بغض طائفة، وإهانة جلالة الملك في خطبة جمعة بمسجد في باربار ومأتم ببني جمرة. وأشارت أوراق القضية إلى قيام رجل الدين، وهو إمام وخطيب مسجد في باربار بإلقاء خطبة في يوم الجمعة وخطبة أخرى في مأتم بمنطقة بني جمرة ليلة غرة محرم واليوم التالي، سب فيهما طائفة من الناس، كما امتدت إساءته لجلالة الملك بألفاظ وعبارات بذيئة، فتم توقيفه حيث اعترف بما جاء في مقاطع الفيديو واعترف بأنه لا يملك تصريحا بالخطابة من إدارة الأوقاف الجعفرية، وإنما اختاره الأهالي لكي يكون خطيبا وإماما. ووجهت له النيابة العامة تهمة التحريض على بغض طائفة من الناس وكان من شأن ذلك التحريض اضطراب السلم العام، كما وجهت له أنه أهان بإحدى طرق العلانية ملك البلاد، وقضت المحكمة بحبسه سنة عن التهمة الأولى وسنتين عن التهمة الثانية، وغرامة 1000 دينار لوقف تنفيذ الحكم. وقالت المحكمة في حيثيات الحكم ان ضميرها يطمئن ويرتاح وجدانها بارتكاب المتهم للجريمة أثناء خطبة الجمعة بالمسجد المذكور وفي الأول من محرم واليوم السابق له، وقد وصل الأمر بالمتهم إلى نزع صفة الإسلام عن طائفة ونعتهم بالكفر وهو رجل الدين المفترض فيه أن يعلم طائفته أثناء قيامه بالدعوة إلى الله، الحكمة والموعظة الحسنة وسماحة الدين الحنيف والإخاء بين المسلمين والاعتصام بحبل الله وعدم الفرقة بين المسلمين وهو يعلم أنهم كالجسد الواحد وأن ما يدعو إليه هو الإسلام العظيم، فراح يصول ويجول بالتحريض على طائفة من بني وطنه ودينه وهو ما يكدر السلم العام، مستغلا صفته كرجل دين وهيبة المكان الذي يجتمع فيه مع الناس وجلالة المناسبة التي اجتمع فيها معهم، في يوم الجمعة تارة وفي الأول من شهر محرم وما سبقه تارة أخرى، ومستغلا خشوع سامعيه إليه كرجل دين وفي رهبة المكان وجلال الزمن، وعظمة المناسبة وأخذ يدس سمه في أذن سامعيه. وعن التهمة الثانية قالت المحكمة ان الجريمة قائمة في حقه بإلقائه العبارات المهينة وهو رجل دين بمكان ديني «مسجد ومأتم» يلتقي فيه بمرتاديه بهذه الصفة ويتلقى منه مرتادوه بنفس صافية تعاليم الدين، فيستغل المكان وجلالة الموقف بنعت رأس الدولة بالألفاظ المسيئة، وأشارت المحكمة إلى أنه وإن كان للإنسان أن يشتد في أخصامه السياسيين فإن ذلك لا يجب أن يتعدى حد النقد المباح فإذا خرج إلى حد الطعن والتجريح – ولاسيما أنه رجل دين حسبما زعم – فقد حقت عليه كلمة القانون ينزلها القضاء

توقيف مواطن يبيع قناني المياه بدوار القدم علي النينون يكد لقوت عياله ببيع المياه قام عدد من عناصر شرطة المجتمع الأحد (23 فبراير/ شباط 2014) بتوقيف المواطن علي أحمد النينون إثر قيامه ببيع قناني مياه الشرب بالقرب من دوار قرية القدم. وعن تفاصيل الموضوع؛ قالت زوجة المواطن: «اعتاد زوجي منذ فترة بيع قناني مياه الشرب بالقرب من دوار القدم وذلك لعدم حصوله على وظيفة بسبب عدم إرجاع الداخلية جواز سفره المحتجز لديها منذ فترة طويلة جدّاً، إلا أنه تم اقتياده من قبل عناصر شرطة المجتمع وتم تحويله فيما بعد إلى مركز أمن الرفاع، ولا نعلم حتى الآن بالتهمة الموجهة إليه، وهل يمنع المواطن من الكدِّ على عياله بالبيع في الشارع بينما يسمح للأجانب مزاولة هذا النشاط».

المحكوم الكفيف علي سعد... بين معاناة البصر والسجن الوسط - حسين الوسطي تحدثت شقيقة المعتقل المحكوم علي عبدالله سعد (29 عاماً) عن مسلسل حياته قبل اعتقاله، وقالت: «منذ كان في الثالثة عشرة من عمره اعتُقل بتهمة الكتابة على الجدران، مع أنه كان يهاب من الشرطة، إلا أن الظروف جعلته بين أيديهم، وتعرض للضرب». وتابعت «بعد سنوات، ومع أحداث التسعينات أصبح علي على قائمة المطلوبين والمطاردين، بسبب أن أسمه ورد في سجلات وزارة الداخلية، فقد اعتُقل وسُجن عدة مرات وكان متهماً بأعمال شغب وتجمهر». وأوضحت «في العام 2005 تعرّض وكر لبيع الخمور للهجوم من قبل مجموعة من الشباب، وكان من ضمن المجموعة صديق علي، ووصل الخبر إلى علي فأسرع لإنقاذ صديقه، إلا أنه تعرض للطعن من قبل أميركي في بطنه، وأدخل المستشفى وأجريت له عملية، وحُكم فيها بالحبس سنة». وواصلت «لم يعش علي حياة طبيعية منذ سنوات، فقد اتهم في عدة قضايا»، وتابعت «في 30 أبريل/ نيسان 2009 وقع انفجار في سيارة علي، حيث كانت واقفة على مسافة بعيدة من منزلنا، وكان آنذاك خارجاً مع صديقه لشراء بعض الأغراض، وأودى الانفجار بحياة موسى جعفر وهو في 29 من عمره وهو متزوج ولديه بنتان، وأصيب علي جراء الانفجار وفقد بصره». واستدركت «أصدرت وزارة الداخلية حينها بياناً حول القضية الغامضة، وقالت فيه إن علي عبدالله سعد وصديقه كانا ينويان القيام بأعمال أرهابية، وإن علي صنع قنبلة محلية وقبل أن يقوم بعمله الإرهابي انفجرت ما أدت إلى وفاة موسى جعفر وفقد شقيقي كلتا عينيه»، مشيرة إلى أن علي بقى في المستشفى ما يقارب الشهرين، وفور خروجه من المستشفى تمت محاكمته بالسجن 10 سنوات من دون مراعاة وضعه الصحي، كما تعرض للتعذيب». وأوضحت «خلال أحداث 2011 تم الإفراج عنه بعفو ملكي مراعاة لوضعه الصحي، إلا أنه بعد الهجوم على المحتجين بدوار اللؤلؤة، تمت من جديد مطاردته وملاحقته غير مكترثين بإعاقته البصرية، وظل لمدة سنتين مطارداً إلى أن أعتُقل في 14 مايو/ أيار 2013، وظل في مبنى التحقيقات الجنائية لمدة 6 أيام معصوب العينين وتم ضربه بالأحذية على الوجه والأذنين، كما مُنع من الأكل والشرب ودخول الحمام وأجبر على الوقوف طيلة 3 أيام، ووُجِّهت له الإهانات». وأضافت «في اليوم السابع نُقل علي إلى سجن الحوض الجاف، ووُجِّهت له تهم تتعلق بتأسيس جماعة إرهابية لقلب نظام الحكم، صنع المتفجرات، التدريب، سد الشوارع والطرقات وحرق الإطارات». وأفادت «شقيقي يعاني من إعاقة بصرية، حامل سكلر، نقص خميرة، وأمراض جلدية».

في البحرين - مداهمات للمنازل بدون اذن اصحابها - تعدي على الحرمات - تعذيب في السجون بكافة انواع التعذيب - مواجهة السلميين بجيوش مسلحه وباسلحه محرمه دوليا هوايتها سفك الدماء والتجول في الشوارع لارعاب المواطنين - التجنيس واسقاط هوية المواطن البحريني المعبر عن رأيه - عدم علاج الحالات المرضيه وتحريف في سبب الوفيات في شهادات الوفيات وحجز الجثث - هدم المساجد وهي بيوت الله وتحريق المصاحف وهذه بحد ذاتها سبب شرعي لسقوط النظام الحاكم وهو مطلب كل مسلم والله يمهل ولا يهمل - لاينجو من التعذيب والارهاب حتى الاطفال الرضع والحوامل والمسنين بل واصحاب الاحتياجات الخاصه - تسمية من يعتدي على الحرمات بدون وجه حق ويسفك دم المسلمين بشهداء الواجب وزج المواطنين في القضيه - تزييف الواقع لخداع الناس وتجاهل مايحدث لهؤلاء المظلومين واستمرار فتح البحرين ابوابها للسياحه فمن يريد السياحه يسأل عن المناطق التي لاتحتوي على حروب ليقضي وقته ولايهمه أمر أخيه المسلم في مناطق مدججه بالسلاح والموت يحيط بأركانها في بلد حرق فيه القرآن ولم نجد اي كلمة حق ضد من فعل هذه الجريمه - ليشهد التاريخ أن في البحرين حرقت المصاحف وهدمت المساجد فاين من يقول أنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ليسمعنا كلمة حق لايخاف بها إلا الله -

المحافظة : ادارة جو تمنع المعتقل فاضل عباس من العلاج كما تمنع ادخال الدواء له كانتقام و تستمر سياسة الموت البطيء