المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
أتنهى عن فعل و تأتي بمثله؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
أصلا يا أحمد كلامك كله فارغ فرواياتكم تقول أن الزبير و طلحة هما من أخرجا أم المؤمنين عائشة معهما و لم تخرج
هي من عند ذاتها ابتداءا بدليل أنها أرادت الرجوع عندما نبحتها كلاب الحوأب لكن عبدالله بن الزبير شهد عندها أن المكان ليس الحوأب..
لو كانت هي معهم لتثبط الجيش و تثنيهم عن القتال فلماذا يفعل ذلك ابن الزبير وهو على رأس ذلك الجيش؟؟
هل من مصلحة قائد الجيش أن يحمل معه من يريد أن يثني عزائم الرجال؟؟
اقرأ:
وروى إسماعيل بن أبي خالد كذلك، عن قيس بن أبي حازم عن عائشة: أنّها مرّت بماء، فنبحتها كلاب الحوأب، فسألت عن الماء، فقالوا: هذا ماء الحوأب، والقصّة في ذلك:
أنّ طلحة والزبير بعد قتل عثمان وبيعة علي، خرجا إلى مكّة، وكانت عائشة حاجّة تلك السنة، بسبب اجتماع أهل الفساد والعيث من البلاد بالمدينة لقتل عثمان، خرجت عائشة هاربة من الفتنة، فلمّا لحقها طلحة والزبير حملاها إلى البصرة في طلب دم عثمان من علي رضي الله عنه، وكان ابن الزبير عبدالله ابن اُختها أسماء ذات النطاقين، فلمّا وصلت عائشة رضي الله عنها معهم إلى هذا الماء نبحت الكلاب عليها، فسألت عن الماء واسمه، فقيل لها: الحوأب، فتذكّرت قول النبي صلّى الله عليه وسلّم: أيّتكنّ ينبح عليها كلاب الحوأب، فتوقّفت وعزمت على الرجوع، فدخل عليها ابن اُختها ابن الزبير وقال: ليس هذا ماء الحوأب، حتّى قيل أنّه حلف على ذلك وكفّر عن يمينه والله أعلم، ويمّمت عائشة إلى البصرة وكانت وقعة الجمل المعروفة»
المصدر: الأنساب 2: 286.
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
ثم أين استرضاها فرضيت؟؟ هل هناك دليل صحيح؟؟
تعليق