أعيد على من يسمي نفسه كرارا زورا و بهتانا:
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
سبحان الله...هي مع الجيش من مكان خروجه إلى البصره..لتقنعهم أن الخروج غير صحيح؟؟
أتنهى عن فعل و تأتي بمثله؟؟
أولاً هي لم تأت بالفعل ... فهي لم تقاتل ولم تحرض على قتال ... ونعم كانت معهم لتمنعهم من التهور والقتال ... وفي رواية كلاب الحوأب المشهورة ..قال لها الزبير :" عسى الله أن يصلح بك " وهذا معناه أن القتال لم يكن في نيتهم أصلاً وأنهم على استعداد لقبول أية حلول يريدها الامام
... رجاءاً راجع الموضوع .
أولا: ما هو سند روايتك هذه "عسى الله أن يصلح بك" ؟؟ أم أنك ستقول الآن "أنت لا تريد أن تقتنع و أنا أتيت بالدليل" كما هي عادتك؟؟
و الذي ليس في نيته القتال لماذا يخرج في جيش؟؟
و الذي عنده استعداد لقبول حلول الإمام فلماذا قاتله؟؟؟؟
ثانيا: كن كرارا كما تدعي و أجب على باقي المشاركه:
تصحبني مسيرة أيام و ليال و تراني أجيش الجيش و أعد العدة و أنا عاقد العزم؟؟
أصلا يا أحمد كلامك كله فارغ فرواياتكم تقول أن الزبير و طلحة هما من أخرجا أم المؤمنين عائشة معهما و لم تخرج
هي من عند ذاتها ابتداءا بدليل أنها أرادت الرجوع عندما نبحتها كلاب الحوأب لكن عبدالله بن الزبير شهد عندها أن المكان ليس الحوأب..
لو كانت هي معهم لتثبط الجيش و تثنيهم عن القتال فلماذا يفعل ذلك ابن الزبير وهو على رأس ذلك الجيش؟؟
هل من مصلحة قائد الجيش أن يحمل معه من يريد أن يثني عزائم الرجال؟؟
اقرأ:
وروى إسماعيل بن أبي خالد كذلك، عن قيس بن أبي حازم عن عائشة: أنّها مرّت بماء، فنبحتها كلاب الحوأب، فسألت عن الماء، فقالوا: هذا ماء الحوأب، والقصّة في ذلك:
أنّ طلحة والزبير بعد قتل عثمان وبيعة علي، خرجا إلى مكّة، وكانت عائشة حاجّة تلك السنة، بسبب اجتماع أهل الفساد والعيث من البلاد بالمدينة لقتل عثمان، خرجت عائشة هاربة من الفتنة، فلمّا لحقها طلحة والزبير حملاها إلى البصرة في طلب دم عثمان من علي رضي الله عنه، وكان ابن الزبير عبدالله ابن اُختها أسماء ذات النطاقين، فلمّا وصلت عائشة رضي الله عنها معهم إلى هذا الماء نبحت الكلاب عليها، فسألت عن الماء واسمه، فقيل لها: الحوأب، فتذكّرت قول النبي صلّى الله عليه وسلّم: أيّتكنّ ينبح عليها كلاب الحوأب، فتوقّفت وعزمت على الرجوع، فدخل عليها ابن اُختها ابن الزبير وقال: ليس هذا ماء الحوأب، حتّى قيل أنّه حلف على ذلك وكفّر عن يمينه والله أعلم، ويمّمت عائشة إلى البصرة وكانت وقعة الجمل المعروفة»
المصدر: الأنساب 2: 286.
الرواية تقول عزمت على الرجوع...أي إصلاح ذات بين بالله عليك؟
ثم أخيرا طامتك الكبرى:
إقتباس:
=======================================المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
وقلنا السيدة الزهراء خرجت للمطالبة بما تظنه حقها .. أي أن أصل الخروج جائز ... فأوضح لها الصديق بأنه لا حق لها فاختلفت معه لكنه استرضاها فرضيت وانتهى الأمر ... نريد أن نؤكد أننا لا نريد تشتيت الموضوع .
==========================================
أنت ما قلت "ما تظنه"...
ثم أين استرضاها فرضيت؟؟ هل هناك دليل صحيح؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
الإمام لم يعاقبها لا هي ولا أي ناج من جيش البصرة ... لأنه كان يعرف أن المعركة اشتعلت بتدبير يهودي ... وأن ما حدث نتيجة مؤامرة بن سبأ لعنه الله ...
كذاب و لا تخاف الله فيما تقول...
ادخل إلى آخر رابط في توقيعي و أثبت هذا الافتراء إن كنت تقدر
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
سبحان الله...هي مع الجيش من مكان خروجه إلى البصره..لتقنعهم أن الخروج غير صحيح؟؟
أتنهى عن فعل و تأتي بمثله؟؟
أولاً هي لم تأت بالفعل ... فهي لم تقاتل ولم تحرض على قتال ... ونعم كانت معهم لتمنعهم من التهور والقتال ... وفي رواية كلاب الحوأب المشهورة ..قال لها الزبير :" عسى الله أن يصلح بك " وهذا معناه أن القتال لم يكن في نيتهم أصلاً وأنهم على استعداد لقبول أية حلول يريدها الامام

أولا: ما هو سند روايتك هذه "عسى الله أن يصلح بك" ؟؟ أم أنك ستقول الآن "أنت لا تريد أن تقتنع و أنا أتيت بالدليل" كما هي عادتك؟؟
و الذي ليس في نيته القتال لماذا يخرج في جيش؟؟
و الذي عنده استعداد لقبول حلول الإمام فلماذا قاتله؟؟؟؟
ثانيا: كن كرارا كما تدعي و أجب على باقي المشاركه:
تصحبني مسيرة أيام و ليال و تراني أجيش الجيش و أعد العدة و أنا عاقد العزم؟؟
أصلا يا أحمد كلامك كله فارغ فرواياتكم تقول أن الزبير و طلحة هما من أخرجا أم المؤمنين عائشة معهما و لم تخرج
هي من عند ذاتها ابتداءا بدليل أنها أرادت الرجوع عندما نبحتها كلاب الحوأب لكن عبدالله بن الزبير شهد عندها أن المكان ليس الحوأب..
لو كانت هي معهم لتثبط الجيش و تثنيهم عن القتال فلماذا يفعل ذلك ابن الزبير وهو على رأس ذلك الجيش؟؟
هل من مصلحة قائد الجيش أن يحمل معه من يريد أن يثني عزائم الرجال؟؟
اقرأ:
وروى إسماعيل بن أبي خالد كذلك، عن قيس بن أبي حازم عن عائشة: أنّها مرّت بماء، فنبحتها كلاب الحوأب، فسألت عن الماء، فقالوا: هذا ماء الحوأب، والقصّة في ذلك:
أنّ طلحة والزبير بعد قتل عثمان وبيعة علي، خرجا إلى مكّة، وكانت عائشة حاجّة تلك السنة، بسبب اجتماع أهل الفساد والعيث من البلاد بالمدينة لقتل عثمان، خرجت عائشة هاربة من الفتنة، فلمّا لحقها طلحة والزبير حملاها إلى البصرة في طلب دم عثمان من علي رضي الله عنه، وكان ابن الزبير عبدالله ابن اُختها أسماء ذات النطاقين، فلمّا وصلت عائشة رضي الله عنها معهم إلى هذا الماء نبحت الكلاب عليها، فسألت عن الماء واسمه، فقيل لها: الحوأب، فتذكّرت قول النبي صلّى الله عليه وسلّم: أيّتكنّ ينبح عليها كلاب الحوأب، فتوقّفت وعزمت على الرجوع، فدخل عليها ابن اُختها ابن الزبير وقال: ليس هذا ماء الحوأب، حتّى قيل أنّه حلف على ذلك وكفّر عن يمينه والله أعلم، ويمّمت عائشة إلى البصرة وكانت وقعة الجمل المعروفة»
المصدر: الأنساب 2: 286.
الرواية تقول عزمت على الرجوع...أي إصلاح ذات بين بالله عليك؟
ثم أخيرا طامتك الكبرى:
إقتباس:
=======================================المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
وقلنا السيدة الزهراء خرجت للمطالبة بما تظنه حقها .. أي أن أصل الخروج جائز ... فأوضح لها الصديق بأنه لا حق لها فاختلفت معه لكنه استرضاها فرضيت وانتهى الأمر ... نريد أن نؤكد أننا لا نريد تشتيت الموضوع .
==========================================
أنت ما قلت "ما تظنه"...
ثم أين استرضاها فرضيت؟؟ هل هناك دليل صحيح؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
الإمام لم يعاقبها لا هي ولا أي ناج من جيش البصرة ... لأنه كان يعرف أن المعركة اشتعلت بتدبير يهودي ... وأن ما حدث نتيجة مؤامرة بن سبأ لعنه الله ...
كذاب و لا تخاف الله فيما تقول...
ادخل إلى آخر رابط في توقيعي و أثبت هذا الافتراء إن كنت تقدر
تعليق