تويت
أنا تحدثت عن وقتهِ , ولم أترضى عليه فأين ترضيت عليه .. ؟
-
-
لا ليس نفس السبب, علي عليه السلام كانت له الرغبة في القصاص لكن كان ينتظر إستقرار الأمور و بيعة معاوية له، أما يزيد اللعين فليس هناك دليل على رغبته في الإنتقام ممن قتل الحسين ع فدولته كانت مستقرة و كان الإنتقام ممن قتل الحسين سيجنبه ثورة المدينة.المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
ثم لدي سؤال جانبي : لمذا تدافع عن الظالم و لا تدافع عن ثورة المدينة، أحس كأنك تلومهم و تخالفهم، هل تلوم الشعب المصري مثلا على الثورة و تتأسف على أيام حسني النحس؟
ملاحظة 2 : إذا مات حسني النحس الملعون إياك أن تقول لي لا تسبه
تعليق
-
لا أعرف لماذا حسب قولنا أن ذلك في وقت يزيد علينا وحذرنا من ذلك , والله تعالى المستعان فليس هذا من الإنصاف في شيء أيها المراقب هداك الله تعالى وأصلح شانك , إلي ما هو خير بإذن الله تعالى .
" حسيني " تكلم بالدليل فكلامك في هذا الأمر غريب ولا يقبلهُ العاقل , فلماذا لا يشابه توقف علي عن قتل قتلة عثمان رضي الله عنهم فعل يزيد بن معوية في عدم القصاص من شمر ... ؟ راجع نفسك ..تعليق
-
أنصحك يا صديقنا الأثري الأموي أن لا تقول عن نفسك أنك سني بل قل أنا وهابي فأهل السنة يتبرؤون من تلك الحثالة المسماة بيزيد، و تفضل الدليل :
أما بالنسبة لابنه يزيد فقد فعل الفظائع وكل واحدة منها توجب لعنه ومنها ما يوجب تكفيره – والأصل عندنا الحكم على الظاهر فلا يقال ربما أنه قد تاب قبل مماته-كما قال ابن تيمية- مع أن المشهور غير ذلك- ومن قبائحه:
1-أمره بقتال أهل المدينة واستحلاله لحرم رسول صلى الله عليه وسلم وهذا ثابت في التاريخ لا ينكره عاقل. قِيلَ لِأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَيُؤْخَذُ الْحَدِيثُ عَنْ يَزِيدَ ؟ فَقَالَ لَا وَلَا كَرَامَةَ ، أَوَ لَيْسَ هُوَ فَعَلَ بِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مَا فَعَلَ .وقال مهنا: سألت أحمد عن يزيد بن معاوية فقال: هو الذي فعل بالمدينة ما فعل قلت: وما فعل قال: نهبها قلت: فيذكر عنه الحديث قال: لا تذكر عنه الحديث ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا قلت: ومن كان معه بالمدينة حين فعل ما فعل قال: أهل الشام قلت: وأهل مصر قال: لا إنما كان أهل مصر في أمر عثمان.
2- قتله لأكثر من عشرة آلاف فيهم الصحابة وأبناء الصحابة وخيار التابعين وحفظة القرآن في يوم الحرة حتى منعت الصلاة في المسجد النبوي ثلاثة أيام وجالت خيل جند الشام وبالت في الحجرة النبوية الشريفة.
3-أمره بقتل سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيد شباب أهل الجنة وتسيير أهله ونسائه كسبايا إلى الشام لولا لطف الله تعالى. وإهانته لرأس الحسين عليه السلام ولأهل بيته.
4- أمره بضرب الكعبة المشرفة وتهديمها.
5- أشعاره الكثيرة التي تدل على كفره وعدم إيمانه وتصديقه بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم كما قال الآلوسي الحنفي والسفاريني الحنبلي. مع إستحلاله للمنكرات والفواحش.
ولذلك كله أجاز الإمام أحمد والخلال وأبو يعلى وابنه وابن الجوزي والسفاريني والآلوسي والتفتازاني والكيا الهراسي والسيوطي وغيرهم لعنه بل رأى الآلوسي والسفاريني كفره -وهذا كله حكم بالظاهر- ولذا وَقِيلَ للإمام أحمد : إنَّ قَوْمًا يَقُولُونَ إنَّا نُحِبُّ يَزِيدَ ، فَقَالَ وَهَلْ يُحِبُّ يَزِيدَ مَنْ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ! . وَفِي الْآدَابِ الْكُبْرَى لِابْنِ مُفْلِحٍ ذَكَرَ الْقَاضِي مَا نَقَلَهُ مِنْ خَطِّ أَبِي حَفْصٍ الْعُكْبَرِيِّ أَسْنَدَهُ إلَى صَالِحِ بْنِ أَحْمَدَ ، قُلْت لِأَبِي إنَّ قَوْمًا يَنْسُبُونَا إلَى تَوَالِي يَزِيدَ ، فَقَالَ يَا بُنَيَّ وَهَلْ يَتَوَلَّى يَزِيدَ أَحَدٌ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ ؟ ( فَقُلْت ) وَلِمَ لَا تَلْعَنُهُ ؟ فَقَالَ وَمَتَى رَأَيْتنِي أَلْعَنُ شَيْئًا لِمَ لَا تَلْعَنُ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ ، فَقُلْت وَأَيْنَ لَعَنَ اللَّهُ يَزِيدَ فِي كِتَابِهِ ؟ فَقَرَأَ { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمْ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ } فَهَلْ يَكُونُ فِي قَطْعِ الرَّحِمِ أَعْظَمُ مِنْ الْقَتْلِ .
قَالَ الْقَاضِي : وَهَذِهِ الرِّوَايَةُ إنْ صَحَّتْ فَهِيَ صَرِيحَةٌ فِي مَعْنَى عِلَّةِ لَعْنِ يَزِيدَ .
** قال الامام السفاريني: أَكْثَرُ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ الْحُفَّاظِ وَالْمُتَكَلِّمِينَ يُجِيزُونَ لَعْنَةَ يَزِيدَ اللَّعِينِ ، كَيْفَ لَا وَهُوَ الَّذِي فَعَلَ الْمُعْضِلَاتِ ، وَهَتَكَ سِتْرَ الْمُخَدَّرَاتِ ، وَانْتَهَكَ حُرْمَةَ أَهْلِ الْبَيْتِ ، وَآذَى سِبْطَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ حَيٌّ وَمَيِّتٌ ، مَعَ مُجَاهَرَتِهِ بِشُرْبِ الْخُمُورِ وَالْفِسْقِ وَالْفُجُورِ .
وقال السفاريني: أَنَا لَا أَشُكُّ أَنَّ قَائِلَ هَذَا الْكَلَامِ خَارِجٌ مِنْ رِبْقَةِ الْإِسْلَامِ ، وَاَللَّهُ وَرَسُولُهُ بَرِيئَانِ مِنْهُ ، ثُمَّ إنَّ الْخَبِيثَ لَمَّا أُتِيَ بِرَأْسِ سَيِّدِنَا الْحُسَيْنِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ تَنَاوَلَهُ بِقَضِيبٍ فَكَشَفَ عَنْ ثَنَايَاهُ وَهِيَ أَبْيَضُ مِنْ الْبَرَدِ ، فَقَالَ عَلَيْهِ غَضَبُ الْمُتَعَالِ :
نَفْلِقُ هَامًا مِنْ رِجَالٍ أَعِزَّةً عَلَيْنَاوَهُمْ كَانُوا أَعَقَّ وَأَظْلَمَا وَقَالَ أَيْضًا لَمَّا فَعَلَ بِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مَا فَعَلَ وَجَاءَهُ رَسُولُهُ بِالْأَخْبَارِ الَّتِي لَا تَفْعَلُهَا إلَّا الْكُفَّارَ . فَتَمَثَّلَ بِقَوْلِ ابْنِ الزِّبَعْرَى....))
وقال العلامة الآلوسي في التفسير وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة فقد روى الطبراني بسند حسن " اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل " والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ...وقد جزم بكفره وصرح بلعنه جماعة من العلماء منهم الحافظ ناصر السنة ابن الجوزي وسبقه القاضي أبو يعلى ، وقال العلامة التفتازاني : لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله تعالى عليه وعلى أنصاره وأعوانه ، وممن صرح بلعنه الجلال السيوطي عليه الرحمة وفي تاريخ ابن الوردي))) وقال وأفتى الغزالي عفا الله عنه بحرمة لعنه وتعقب السفاريني من الحنابلة نقل البرزنجي والهيثمي السابق عن أحمد رحمه الله تعالى فقال : المحفوظ عن الإمام أحمد خلاف ما نقلا ، ففي الفروع ما نصه ومن أصحابنا من أخرج الحجاج عن الإسلام فيتوجه عليه يزيد ونحوه ونص أحمد خلاف ذلك وعليه الأصحاب ، ولا يجوز التخصيص باللعنة خلافاً لأبي الحسين . وابن الجوزي . وغيرهما ، وقال شيخ الإسلام : يعني والله تعالى أعلم ابن تيمية ظاهر كلام أحمد الكراهة ، قلت أي السفاريني: والمختار ما ذهب إليه ابن الجوزي . وأبو حسين القاضي . ومن وافقهما انتهى كلام السفاريني . وأبو بكر بن العربي المالكي عليه من الله تعالى ما يستحق أعظم الفرية فزعم أن الحسين قتل بسيف جده صلى الله عليه وسلم وله من الجهلة موافقون على ذلك { كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا } [ الكهف : 5 ] .
قال ابن الجوزي : عليه الرحمة في كتابه السر المصون من الاعتقادات العامة التي غلبت على جماعة منتسبين إلى السنة أن يقولوا : إن يزيد كان على الصواب وأن الحسين رضي الله تعالى عنه أخطأ في الخروج عليه ولو نظروا في السير لعلموا كيف عقدت له البيعة وألزم الناس بها ولقد فعل في ذلك كل قبيح ثم لو قدرنا صحة عقد البيعة فقد بدت منه بواد كلها توجب فسخ العقد ولا يميل إلى ذلك إلا كل جاهل عامي المذهب يظن أنه يغيظ بذلك الرافضة . ...ومنهم من يقول : إنه لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه وقائل هذا ينبغي أن ينظم في سلسلة أنصار يزيد. وأنا أقول : الذي يغلب على ظني أن الخبيث لم يكن مصدقاً برسالة النبي صلى الله عليه وسلم وأن مجموع ما فعل مع أهل حرم الله تعالى وأهل حرم نبيه عليه الصلاة والسلام وعترته الطيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات وما صدر منه من المخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقة من المصحف الشريف في قذر؛ ولا أظن أن أمره كان خافياً على أجلة المسلمين إذ ذاك ولكن كانوا مغلوبين مقهورين لم يسعهم إلا الصبر ليقضي الله أمراً كان مفعولا ، ولو سلم أن الخبيث كان مسلماً فهو مسلم جمع من الكبائر ما لا يحيط به نطاق البيان ، وأنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين ، والظاهر أنه لم يتب ، واحتمال توبته أضعف من إيمانه ، ويلحق به ابن زياد . وابن سعد . وجماعة فلعنة الله عز وجل عليهم أجمعين ، وعلى أنصارهم وأعوانهم وشيعتهم ومن مال إليهم إلى يوم الدين ما دمعت عين على أبي عبد الله الحسين ...ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي صلى الله عليه وسلم بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أولياً في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد))تعليق
-
لا حول ولا قوة إلا بالله بل أنا سني سلفي أثري محمدي , لنا عودة للتعليق على هذا النسخ .... ولا حول ولا قوة إلا بالله ..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثريأنا تحدثت عن وقتهِ , ولم أترضى عليه فأين ترضيت عليه .. ؟مدالخة أشرافية
لتبيان ما يريد هذا الاثري من التلاعب باللفظ والكلم
التلاعب بالالفاظ سهل ولكن مطابقتها للحقيقة صعب
فقولك عن الملعون يزيد وما نسبت له كونه أمير لزمانه فهو امير الفاسقين لزمانه وغير زمانه
ولا ادري عمر عندكم كان اميرا لزمانه فقط ولا حاجة لي بجوابك والغاية لتبيان ما تريد ان تلبسه على الغير
اعلم ان
التحذير جاء لما ترضيت عنه اولا ولما تريد أن تجعله اميرا ثانيا وحذار من الثالثة
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 25-07-2011, 02:48 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة م9
اين الترضية لم نجدها!!!
واما قوله امير، فهو يتحدث كونه خليفة تولى على الناس
فهذا شيء واقع لانه تولى على شؤون الناس في زمانه
بغض النظر عن كون ذلك عندكم شرعي ام غير شرعي لانكم لاتقرون بشرعيتة ولا شرعية خليفة من خلفاء الامويين ولا العباسيين ولا حتى بشرعية الخلفاء الراشدين الثلاثة الاولين
ولاشرعية اي خليفة الي يوم الدين حتى يظهر ابن العسكري.
القليل من الانصاف ام ان الرجل صاحب حجة فتريدون عذر لايقافه
تعليق
-
إذن أعطني السبب الوجيه جعل يزيد لا يقتص من المجرمين لأنه كان مسيطرا على الدولة بأكملها أما علي عليه السلام فقد واجه إضطرابات كتمرد معاويةالمشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
تكلم بالدليل فكلامك في هذا الأمر غريب ولا يقبلهُ العاقل
عقل من لا يقبل ؟ غالبية الأمة تتبرأ منه : الأشاعرة و الماتريدية و الشيعة و و و لم يبق سوى حفنة من النجديين، أتريد أن نترك رأي الأمة و نتبع النجديين؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
انت تضحك الثكلى تقول بأن الاجابة على سؤالي سهلة جدا ولا تجيب عنه وقد وضع لك الأخ أميري حسين رواية فيها ما يدين صاحبك يزيد في وقعة الحرة ولم تجب عليها
وأنا لم أسألك إن كان قد قتل يزيد لعنة الله عليه الإمام الحسين عليه السلام فأنا سألتك من الذي قتل الإمام الحسين عليه السلام ؟
وفي مجال أسئلتك توجد إجابات ولكن لا تطرح سؤال لم تجب على ما قبله فأنا لا أحب القفز على الأسئلةتعليق
-
مازال الاثري يسبح عكس التيار ويجهد في أن يغطي عين الشمس بغربال
جاء في المشاركة رقم19ص1
وقال جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة قال: نهب مسرف بن عقبة المدينة ثلاثا، وافتض فيها ألف عذراء.
وهذا الذهبي يقول في كتابه
تاريخ الإسلام
قلت: ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل، وقتل الحسين وإخوته وآله، وشرب يزيد الخمر، وارتكب أشياء منكرة، بغضه الناس، وخرج عليه غير واحد،ولم يبارك الله في عمره، فخرج عليه أبو بلال مرداس بن أدية الحنظلي.
http://islamport.com/d/3/tkh/1/72/1607.html
http://islamport.com/d/3/tkh/1/72/1607.html
ولفظ قلت هذه للذهبي
فمتى سوف تحترمون كلام علمائكم دوما وليس حسب ما تشتهيه أنفسكم
ولكن أتسائل الذي يستبيح الدماء لا يستبيح الأموال
والذي يستبيح الدماء والأموال
لايستبيح الأعراض
فلماذا بات لفظ الإستباحة مقصورة فقط على الدماء
دماء الصحابة والتابعين وهم من خير القرون وتقبلونها وتعتبروها مبرئة لذمة يزيد في أن يكون أميركم لعنه الله لعنا سرمديا
أقول إستباحة يزيد لمدينة رسول الله وإخافة أهلها
قال يزيد بن الهاد، عن أبي بكر بن المنكدر، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خلاد، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من أخاف أهل المدينة أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين "
إستيناس لو نسناس يا مغطاس وماشي عكس الناس
تعليق
-
سبحان الله لما الكيلُ بمكياليين في الإشراف أيها المراقب المكرم , أنا تحدث عن كون يزيد بن معاوية أميراً وهذا ما إقتضاهُ الرد عليه هداه الله تعالى فلماذا تحاسبني على مثل هذه الأمور , وتريد إيقافي بأي طريقة والله المستعان ما هكذا الإنصاف أيها المراقب .
تمرد معاوية ....!!!
هل هذا يقولهُ عاقل لله المشتكى إعلم أن ما وقع من علي رضي الله عنهُ من التأني في الإقتصاص هو نفسه الذي وقع من يزيد بن معاوية فقد كان في زمن يزيد ما كان في زمن علي رضي الله عنهُ من القتال ولفتنة التي حصلت بعد إجماع الصحابة على بيعة يزيد بن معاوية , وقع ما وقع من الفتن وكان الواجب أن توقف ولهذا تأخر قتل يزيد لهم .
النجديين لله المشتكى " أهلُ السنة والجماعة " كما نقل شيخ الإسلام إبن تيمية في منهاج السنة النبوية هي وسط في حال يزيد بن معاوية , وهذا الصواب وهو القول الصحيح الثابت عندنا نحن أهل السنة والجماعة , تحاولُ ترقيع المسائل بما إقتضتهُ عليك العاطفة فإتقي الله أيها الحسيني , فلا يجبُ تشويه الحقائق التاريخية بالعاطفة .
المكرم " أين الانجم " .
قلنا أنا أجبناك , وإسطورة الإستباحة لا يصح وإنما الصحيح وقوع معركة في المدينة , اما من قتل الحسين فهو شمر بن ذي الجوشن الشيعي بمعرفة التاريخ الصحيح والإثبات من كتبكم , ومن كتبنا نحنُ اهل الحديث والسنة فلا تكثر من حديثٍ لا يضر ولا ينفع وأتنا بعلم .....تعليق
-
لمذا ثار أهل المدينة و لمذا ثار الحسين ع ؟ أليس ظلم يزيد هو الذي أخرجهمثم لدي سؤال جانبي : لمذا تدافع عن الظالم و لا تدافع عن ثورة المدينة، أحس كأنك تلومهم و تخالفهم، هل تلوم الشعب المصري مثلا على الثورة و تتأسف على أيام حسني النحس؟
ملاحظة 2 : إذا مات حسني النحس الملعون إياك أن تقول لي لا تسبه :d :dتعليق
-
نقل شيخ الإسلام إبن تيمية في منهاج السنة النبوية
كلام شيخك في منهاج التلف ألقه في أقرب سلة مهملات من فضلك فالأشاعرة لا حاجة لهم بهتعليق
-
هذا معناه بأن ابن حجر العسقلاني في الفتح الباري كاذبالمشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
وأما فيما يخص من قتل الامام الحسين عليه السلام فالآن حتى اجبتني ولكن بإجابة ناقصة .
فمن كانت الجهة وراء الشمر لعنه الله
ولا تنسب الشمر الى الشيعة وتدعي مسكنتك الأفضل لأن هذه هي نفس طريقة الشمر .تعليق
-
سير أعلام النبلاء/يزيد بن معاويةقلت كان قويا شجاعا ذا رأي وحزم وفطنة وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكر
http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%B3...88%D9%8A%D8%A9
إسمعوا لما يقوله الذهبي إمام الوهابية
افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ونافع بن الأزرق وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة
وذكر الذهبي أيضا
هذه الفاضحة للوهابية
حدثنا يحيى بن عبد الملك ابن أبي غنية عن نوفل بن أبي الفرات قال كنت عند عمر بن عبد العزيز فقال رجل قال أمير المؤمنين يزيدفأمر به فضرب عشرين سوطا توفي يزيد في نصف ربيع الأول سنة أربع وستين
فأعتقد الأثري يستحق عشرين مثلها
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق