إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نصر الشاذلي .. تفضل هنا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
    وما الذي تتبنّاه أنت في أقواله ومنها لكي نُصحِّح لك تِلك المفاهيم المغلوطة ؟؟

    دعك أنت مِما قاله وقل لنا : ما هيَ المفاهيم التي تتبناها في أقوال مَن نقلت عنه ؟؟

    ننتظرك لتصحيح المفاهيم التي تتبناها فيما قاله هو .

    تفضّل ......

    هذا

    أن إسم الله الأعظم له خصوصية من الله
    تعالى وليس من دونه وهي تختلف عما سواه وهو سريع الإجابة لتلك الخصوصية التي تميز
    بها وإلا ما فرقه عن باقي الأسماء؟

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
      هذا

      أن إسم الله الأعظم له خصوصية من الله تعالى وليس من دونه وهي تختلف عما سواه وهو سريع الإجابة لتلك الخصوصية التي تميز بها وإلا ما فرقه عن باقي الأسماء؟
      نعم مِن جهة أن له خصوصيّة مِن الله .. فهذا صحيح .

      ولكِن .. هل تعلم :

      أن مَن يعلم إسم الله الأعظم بفضل مِن الله يكون يقدِر الله حقّ قدره .. وهو يعلم تماما أن المُجيب هو الله بفضله وليس إجبارا على الله الإجابة به طالما دعاه به وإلا كان هذا الإسم هو أعظم مِن الله ذاته !! فهل يجوز ذلك ؟؟

      يا ولدي مَن يعلم إسم الله الأعظم لا يدعو الله إجبارا ولكِن يدعو الله مُتذلِّلا له ولا يدعو الله بهذا الإسم في طلب ما ليس له به عِلم في كيفية أن يُحقِّق الله له طلبه ويستجيب له .

      فمثلا .. هل تظُن أن إسم الله الأعظم إذا دعا به مَن يعلمه فيطلب مِن الله أن يُدخِله الجنّة ويدعوه بهذا الإسم ثُم يفعل ما قد يُغضِب الله مثلا .. فهل له أن يقول لله لقد دعوتك بإسمك الأعظم فعليك الإجابة وإن عصيتك !!!!

      يا ولدي الأمر غير ذلك بكُل يقين .

      وأخيرا يا حسن أقولها لك وأشهد الله على قولي هذا باننا ما دعونا الله بإسمه الأغظم ( الخلّاق ) .. إلا وأجابنا لِما دعوناه به .. لأننا حين ندعوه به فنُحسِن الدُعاء فيما نطلبه ونتقِ الله في دُعاءنا له به .

      أرجو أن يكون قد إتضح لك ما نعنيه جيدا .. فإقرا ما نقوله لك بكُل دِقة وتمعُّن كبير .

      ثُم ماذا يا حسن .. تفضّل .....
      التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 02-06-2012, 09:18 PM.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
        نعم مِن جهة أن له خصوصيّة مِن الله .. فهذا صحيح .
        المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

        ولكِن .. هل تعلم :

        أن مَن يعلم إسم الله الأعظم بفضل مِن الله يكون يقدِر الله حقّ قدره .. وهو يعلم تماما أن المُجيب هو الله بفضله وليس إجبارا على الله الإجابة به طالما دعاه به وإلا كان هذا الإسم هو أعظم مِن الله ذاته !! فهل يجوز ذلك ؟؟

        يا ولدي مَن يعلم إسم الله الأعظم لا يدعو الله إجبارا ولكِن يدعو الله مُتذلِّلا له ولا يدعو الله بهذا الإسم في طلب ما ليس له به عِلم في كيفية أن يُحقِّق الله له طلبه ويستجيب له .

        فمثلا .. هل تظُن أن إسم الله الأعظم إذا دعا به مَن يعلمه فيطلب مِن الله أن يُدخِله الجنّة ويدعوه بهذا الإسم ثُم يفعل ما قد يُغضِب الله مثلا .. فهل له أن يقول لله لقد دعوتك بإسمك الأعظم فعليك الإجابة وإن عصيتك !!!!

        يا ولدي الأمر غير ذلك بكُل يقين .

        وأخيرا يا حسن أقولها لك وأشهد الله على قولي هذا باننا ما دعونا الله بإسمه الأغظم ( الخلّاق ) .. إلا وأجابنا لِما دعوناه به .. لأننا حين ندعوه به فنُحسِن الدُعاء فيما نطلبه ونتقِ الله في دُعاءنا له به .

        أرجو أن يكون قد إتضح لك ما نعنيه جيدا .. فإقرا ما نقوله لك بكُل دِقة وتمعُّن كبير .

        ثُم ماذا يا حسن .. تفضّل .....


        شكرا يا نصر الشاذلي

        سألتك انا من قبل

        قال الله

        {فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} (103) سورة النساء

        ما معنى كلمة( كانت) في هذه الآية؟؟


        وقال الله

        {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} (32) سورة الإسراء

        ما معنى كلمة( كان) في هذه الآية؟؟؟



        فأجبت أنت :

        سؤال وإستفسار جيد إلى حدّ مّا ولكنه عجيب أيضاَ بل ومُزعِج على حال المُسلمين
        وقبل أن اُجيبك عليه بشكل مُباشر فأود أن أسألك هُنا في آيات يقول فيها جل شأنه
        وكان الله غفوراً رحيما
        وكان الله واسِعاً حكيما
        وكان الله بما تعملون بصيرا
        فأقول لك هل الله ليس الآن بغفوراً رحيما أو واسِعاً حكيما أو لم يعُد بما تعملون بصيرا !!!؟؟

        فاجبت أنا:

        نعم .. الإشكال بعد توجد في هذه الآيات

        فما معنى (كان) في هذه الآية؟؟

        الله غفور رحيم واسع حكيما الآن

        بس .. لماذا الله قال (كان)الله غفورا رحيما؟؟؟

        فما المقصود بـ(كان) وما فائدتها؟؟


        فتفضل

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح

          شكرا يا نصر الشاذلي

          سألتك انا من قبل

          قال الله

          {فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} (103) سورة النساء

          ما معنى كلمة( كانت) في هذه الآية؟؟


          وقال الله

          {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} (32) سورة الإسراء

          ما معنى كلمة( كان) في هذه الآية؟؟؟



          فأجبت أنت :


          سؤال وإستفسار جيد إلى حدّ مّا ولكنه عجيب أيضاَ بل ومُزعِج على حال المُسلمين
          وقبل أن اُجيبك عليه بشكل مُباشر فأود أن أسألك هُنا في آيات يقول فيها جل شأنه
          وكان الله غفوراً رحيما
          وكان الله واسِعاً حكيما
          وكان الله بما تعملون بصيرا
          فأقول لك هل الله ليس الآن بغفوراً رحيما أو واسِعاً حكيما أو لم يعُد بما تعملون بصيرا !!!؟؟

          فاجبت أنا:

          نعم .. الإشكال بعد توجد في هذه الآيات

          فما معنى (كان) في هذه الآية؟؟

          الله غفور رحيم واسع حكيما الآن

          بس .. لماذا الله قال (كان)الله غفورا رحيما؟؟؟

          فما المقصود بـ(كان) وما فائدتها؟؟


          فتفضل
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

          نعم يا حسن ..

          فقد كان ذلك في أحدى إسئلتك لنا التي أرسلتها لنا مِن قبل .. وقد قُلت أنت لي أنك وضعت هذا الإستفسار في موضوع هُنا .. وأتذكّر جيدا أننا قرآناه لك وتابعنا الردود ، ووقتها قُلنا لك حين ينتهي الأعضاء مِن الرد سأوافيك بعدها بالجواب بعد أن نرى هل سيُجيبه أحد بالحق أم لا .. كما قُلنا لك : وماذا أجاب المُسمّون عُلماء عليه ؟؟

          غير أننا وجدنا أن الأعضاء هُنا قاموا بالرد ، ولكِنك لم تقُل لنا ماذا قال أو يقول الجهابذة والعُلماء عليه .

          فما قولهم في تِلك الإستفسارات ؟؟

          ننتظِر الزاعِمون بأنهم لكِتاب الله مِن دوننا أهل !!

          تفضّل ........

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
            المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى



            نعم يا حسن ..



            فقد كان ذلك في أحدى إسئلتك لنا التي أرسلتها لنا مِن قبل .. وقد قُلت أنت لي أنك وضعت هذا الإستفسار في موضوع هُنا .. وأتذكّر جيدا أننا قرآناه لك وتابعنا الردود ، ووقتها قُلنا لك حين ينتهي الأعضاء مِن الرد سأوافيك بعدها بالجواب بعد أن نرى هل سيُجيبه أحد بالحق أم لا .. كما قُلنا لك : وماذا أجاب المُسمّون عُلماء عليه ؟؟



            غير أننا وجدنا أن الأعضاء هُنا قاموا بالرد ، ولكِنك لم تقُل لنا ماذا قال أو يقول الجهابذة والعُلماء عليه .



            فما قولهم في تِلك الإستفسارات ؟؟



            ننتظِر الزاعِمون بأنهم لكِتاب الله مِن دوننا أهل !!



            تفضّل ........
            وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

            الظاهر انهم لن يجيبوا .. وانت لن تجيب الا ان هم اجابوا

            فنترك هذا السؤال .. وننتقل إلى سؤال آخر


            قلت :

            وكذلك حين قال الحق في آية ما كان محمد أبا أحدِ من رجالكم أي لم يشأ الله لعلة أن يحيا له عليه وآله الصلاة والسلام لم يعيش له إبن ذكر يُسمى مثلا فُلان بن محمد بن عبد الله

            فهناك أب قرابة وهناك أب تنشِئة وتعليم

            ورسولنا ـ ص ليس أبا أحد مِن الرجال قرابةَ ونسبا بالإسم فقط





            فالسؤال هو :

            ما هي عِلّة عدم حياة إبن ذكر لرسولنا الأكرم ـ ؟؟

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة م8
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              تم تجميد العضو ( نصرالشاذلى ) نهائيا بإنتظار طرده .
              السبب وراء هذا الأمر :
              الإساءة إلى الإمام الحسن عليه أفضل الصلاة والسلام بطريقة أقل ما يقال عنها أنّها وقحة .
              الإساءة إلى الرسول الأكرم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله بطريقة قبيحة لا تليق بمقام خاتم النبيين .
              أخيرا إدعاءه تفسير القرآن الكريم شخصيا ضاربا بذلك أحد الثقلين عترة آل بيت النبوة ومعدن الرسالة أئمة التقى وأعلام الهدى .

              و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..

              وين نهائيا مولانا ها هو الكاذب على الله و رسوله اللامز لثاني الأئمة صلوات الله عليه الحسن بن علي..إمامنا و إمام أبي عبدالله الحسين صلوات الله عليه؟؟


              على كل حال إن كان الإخوة المشرفون قد نسوا ما قاله السفيه الكاذب على الله و الأئمة عليهم السلام فلا بأس من التذكير:





              ============================================
              إقتباس:
              صاحب المشاركة الأصلية: حسن الروح

              ما هي الحكمة في جعل الإمامة في ذرية مولانا الحسين بن علي (ع) ولم تجعل الإمامة في ذرية مولانا الحسن بن علي (ع)؟؟؟
              ===============================================

              المشاركة الأصلية بواسطة نصر الشاذلي
              المشاركة الأصلية بواسطة نصر الشاذلي
              لأنّه لم يتصالح مع أبناء آكلات الأكباد والفاسقين والظالمين .. بل إختار الجهاد .



              إضافة للإساءة إلى رسول الله طبعا و الكذب على الله و الأئمة عليهم السلام...

              فأين الغضب لله و رسوله و أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين؟؟


              يا إدارة قد كان عذركم في السابق أن نصر السامري لم يعلن كذبه الذي قاله في معرفه السابق "كريم آل البيت" في معرفه هذا..

              فما هو عذركم الآن و قد قال في هذا المعرف شر مما قاله في معرفه السابق؟؟؟

              و الله إنكم مساءلون أمام الله

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                غير أننا وجدنا أن الأعضاء هُنا قاموا بالرد ، ولكِنك لم تقُل لنا ماذا قال أو يقول الجهابذة والعُلماء عليه .

                فما قولهم في تِلك الإستفسارات ؟؟

                ننتظِر الزاعِمون بأنهم لكِتاب الله مِن دوننا أهل !!

                تفضّل ........
                كعادة السفيه نصر السامري..لا يرد على الأسئلة و يتذرع بأتفه الأسباب ليتفادى الرد..

                هو ينتظر الزاعمون....و نحن ننتظر الإدارة

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح

                  وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

                  الظاهر انهم لن يجيبوا .. وانت لن تجيب الا ان هم اجابوا
                  لماذا (( لن )) يُجيبوا !!!!

                  ومِن أين أقررت أنت أنهم ( لن ) يُجيبوا ؟؟ فهل أرسلت لهم مثلاً ولم يُجيبونك ؟؟

                  على أية حال .. نود فقط أن نعرف مِنك .. هل تعرّض أحد لمِثل هذا السؤال الذي تسأله مِن قبل ؟؟

                  على أية حال يا حسن نُجيبك إضغاما إلى حين أن تُجيب عمّا سألناك الآن عنه .. فنقول :

                  هُناك معنيين لكانت و كان .. أي في كانت الصلاة على المؤمنين ..... و وكان ربك مثلا غفورا رحيما .

                  ننتظر جوابك عمّا سألناك عنه بخصوص تعرُّض أحد مِن قبل لِمثل هذا السؤال وماذا كان جوابه .. ثُم نُفصِّل لك بعدها جوابنا سواء كان تعرّض أحد مِن العُلماء له أم لا مع التحفُّظ عمّا إن كُنت أرسلت أنت لهم أو لأحدهم مِثل هذا الإستفسار مِن عدمه .



                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح

                  فنترك هذا السؤال .. وننتقل إلى سؤال آخر


                  قلت :

                  وكذلك حين قال الحق في آية ما كان محمد أبا أحدِ من رجالكم أي لم يشأ الله لعلة أن يحيا له عليه وآله الصلاة والسلام لم يعيش له إبن ذكر يُسمى مثلا فُلان بن محمد بن عبد الله

                  فهناك أب قرابة وهناك أب تنشِئة وتعليم

                  ورسولنا ـ ص ليس أبا أحد مِن الرجال قرابةَ ونسبا بالإسم فقط






                  فالسؤال هو :

                  ما هي عِلّة عدم حياة إبن ذكر لرسولنا الأكرم ـ ؟؟

                  لتصدُق الآية التي يقول الجقّ سُبحانه فيها .. ما كان محمد أبا أحد مِن رجالكم ....

                  وأمّا مِن كون الحِكمة مِن الله في ذلك فمِنها ليصدُق قوله عن الكوثر عليها السلام في أنها أم الأِئمّة عليهم السلام ويكونوا هُم أولوا الأرحام ويحِق قول الله في سيدنا عليّ كذلك عليه السلام وإلا كان الأولى أن يحمِل إبنه الذكر إن كان سيكون له إبن ذَكر أن يحمِل هو الرِسالة بدلا مِن سيدنا عليّ والأرحام له مِن بعده .. فربك يقول :

                  ( وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله ) .. وهذه الآية ذُكِرت في كتاب الله مرتين .. فهذا في كتاب الله .

                  تحياتنا ......

                  ملحوظة لك يا حسن :

                  هذا الموضوع أنت صاحبه وهو ثنائي فيما بيننا .. فلا تهتم بأي مُشاركة خارجة مِن أي أحد .. فنحن نغُض الطرف عنها تماما وكأنها لم تكُن .

                  تحياتنا وتفضّل .

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    لماذا (( لن )) يُجيبوا !!!!

                    ومِن أين أقررت أنت أنهم ( لن ) يُجيبوا ؟؟ فهل أرسلت لهم مثلاً ولم يُجيبونك ؟؟

                    على أية حال .. نود فقط أن نعرف مِنك .. هل تعرّض أحد لمِثل هذا السؤال الذي تسأله مِن قبل ؟؟

                    على أية حال يا حسن نُجيبك إضغاما إلى حين أن تُجيب عمّا سألناك الآن عنه .. فنقول :

                    هُناك معنيين لكانت و كان .. أي في كانت الصلاة على المؤمنين ..... و وكان ربك مثلا غفورا رحيما .

                    ننتظر جوابك عمّا سألناك عنه بخصوص تعرُّض أحد مِن قبل لِمثل هذا السؤال وماذا كان جوابه .. ثُم نُفصِّل لك بعدها جوابنا سواء كان تعرّض أحد مِن العُلماء له أم لا مع التحفُّظ عمّا إن كُنت أرسلت أنت لهم أو لأحدهم مِثل هذا الإستفسار مِن عدمه .
                    .
                    نعم .. أرسلت لهم ولم يجيبوني

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى





                      لتصدُق الآية التي يقول الجقّ سُبحانه فيها .. ما كان محمد أبا أحد مِن رجالكم ....

                      وأمّا مِن كون الحِكمة مِن الله في ذلك فمِنها ليصدُق قوله عن الكوثر عليها السلام في أنها أم الأِئمّة عليهم السلام ويكونوا هُم أولوا الأرحام ويحِق قول الله في سيدنا عليّ كذلك عليه السلام وإلا كان الأولى أن يحمِل إبنه الذكر إن كان سيكون له إبن ذَكر أن يحمِل هو الرِسالة بدلا مِن سيدنا عليّ والأرحام له مِن بعده .. فربك يقول :

                      ( وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله ) .. وهذه الآية ذُكِرت في كتاب الله مرتين .. فهذا في كتاب الله .

                      تحياتنا ......

                      ملحوظة لك يا حسن :

                      هذا الموضوع أنت صاحبه وهو ثنائي فيما بيننا .. فلا تهتم بأي مُشاركة خارجة مِن أي أحد .. فنحن نغُض الطرف عنها تماما وكأنها لم تكُن .

                      تحياتنا وتفضّل .
                      إن كان لهذا السبب .. فسيكون الاولى لإبن الإمام الحسن المجتبى إن يحمل الرسالة بعد أبيه .. بدلاً من الإمام الحسين ؟؟

                      تعليق


                      • قلت عن اسم الله الاعظم
                        نعم مِن جهة أن له خصوصيّة
                        مِن الله .. فهذا صحيح
                        ما هي هذه الخصوصية ؟؟

                        تعليق


                        • السلام عليكم ،

                          أمّا عمّن أرسلت لهم ولم يُجيبونك !!!! فلِماذا .. أليسوا بعُلماء ؟ ألا يدّعون أنهم لكِتاب الله وآياته أهل ؟ أليسوا مِن الذين كما يُقال أفنوا أعمارهم وجهدهم في دراسة كتاب الله و....و.... مِمّا يتشدّقون به على العوام بل ويتشدّق العوام المُقلِدين به لهُم !!

                          سُبحان الله ..... !!

                          حسناً .....

                          1) هل تعرض أحد لهذا الإستفسار مِن قبل مِن السابقين أو اللاحقين ؟؟
                          2) ألا يوجد لهذا الإستفسار ردّ مِن الأئِمّة الأطهار الأبرار عليهم السلام أو لرسولنا الأكرم صلوات ربي وسلامه عليه ؟؟
                          3) ألا توجد علوم لآل البيت في صدد هذا الإستفسار ؟؟

                          وأمّا عن إستشكالك في أولوا الأرحام وقُلت إن كان على هذا الأساس فيكون لإبن مولانا الحسن المجتبى عليه السلام بدلا مِن سيدنا الحُسين عليه السلام .. فنقول لك :

                          هؤلاء هُم الأشهُر الحُرم في آية عِدّة الشهور ( العُلماء الربّانيون ) .. هُم الأربع الحُرُم وأمرنا الله ألا نظلِم فيهم أنفُسنا بالخِلاف والإختلاف فيهم عليهم السلام .. هُم : سيدنا عليّ ومولاتنا فاطِمة وسيدنا الحسن وسيدنا الحُسين عليهم جميعا صلوات ربي وسلامه عليهم .. هُم موحى بِهم ومولين مِن الله سُبحانه ترتيبا في العِصمة بعد رسولنا الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم .. ذلِك هو الدين القيّم .

                          وفي هذا بيان آخر لسنا بصدده الآن ولكِن فقط ما أوضحناه لك ردا على إستشكالك في أن يكون إبن سيدنا الحسن هو الأولى مِن سيدنا الحُسين عليهم جميعا الصلاة والسلام .

                          وأمّا عن الخصوصية في إسم الله الأعظم .. فنعم الخصوصية في معنى الإسم .. هو الخلاق .. دائِم الخلق فهو يخلق ما لا تعلمون .. وهو موسِع بقوله سُبخانه : وإنّا لموسعون .. كما أنه مذكور في سورة يسّ وليس مِن الأسماء المعروفة والمحفوظة مِن ال99 إسما .. أليس كذلك ؟

                          تحياتنا ........

                          تعليق


                          • 1) هل
                            تعرض أحد لهذا الإستفسار مِن قبل مِن السابقين أو اللاحقين
                            ؟؟

                            2) ألا يوجد لهذا الإستفسار ردّ مِن الأئِمّة الأطهار الأبرار عليهم
                            السلام أو لرسولنا الأكرم صلوات ربي وسلامه عليه
                            ؟؟

                            3) ألا توجد علوم لآل البيت في صدد هذا الإستفسار
                            ؟؟



                            لا اعلم

                            تعليق


                            • يرفـع

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح

                                لا اعلم
                                لاااا .. بل يجب أن تعلم .

                                لأنه إن لم يكُن هناك أي تلاوة لسؤالك مِن أحد .. فيجب علينا أن ننتظِر مَن ( يتلوه ) حقّ تلاوته .. أليس كذلك ؟!

                                ثُم ماذا يا حسن ؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X