، أنا ليس في ذهني أو نيتي فتح مواضيع جديدة، في الحقيقية سبب تسجيلي بهذا المنتدى المبارك هو بحثا عن نصر الشاذلي ومواضيعه الغريبة علينا وإلاّ منتداي عادة هو أناشيعي وفيه نفس المواضيع التي هنا تقريبا وأيضا لدي حوارات في قنواتي على اليوتوب، أمّا وجودي هنا لأنني أريد معرفة الحقيقة وراء تلك التفسيرات للشاذلي التي تطيب لي ولكثير من الشيعة لأنها تعلي من شأن أئمتنا عليهم الصلاة والسلام وتحط من قدر أعدائهم لعنهم الله، لذلك لم أجد تعدي من قِبله على أئمتنا عليهم الصلاة والسلام سوى ما فهمناه وإحترقت قلوبنا من إسائته في حق ريحانة رسول الله
ولكن لسنا آلهة كي نعرف ما يخفي صدره ودائما نتعامل معه بحقد وكراهية لربمالأننالا نعرف بالضبط من هو وما هي نيته وما تلك المواضيع الغريبة علينا ولم يقل بها أي من مراجعنا ولربما وأقول لربما تقية أئمتنا عليهم الصلاة والسلام هي التي منعت من أن يقولوا نحن رسل وأنّ الذين كفروا ثاني إثنين وأهل البيت هم أهل بيت الله الحرام...وهكذا، وهي أمور تستحق أن تستخدم فيها التقية في ذلك الزمن. والله أعلم ولست أجزم وإن قال خلاف ذلك فهو يُحاورنا على أن الشيعة [ يُؤمنون بتحريف القُرآن] لذلك يُجادلنا بهِ هذا أولاً .. ..
وإن قال خلاف ذلك فهو يُحاورنا على أن الشيعة [ يُؤمنون بتحريف القُرآن] لذلك يُجادلنا بهِ هذا أولاً .. ..، حياكِ الله سيدتي وأنا أعتز بأخت مثلكِ يشهد الله ولم يكن كلامي موجها لك تحديدا وإنما أشمل نفسي فيه لأننا جميعنا نخطئ وندخل أناس الجنة وآخرين النار بأحكام تعسفية إرضاءً لكبريائنا وعجّل الله تعالى فرجه، ولكن للأسف خابت آمالي وتألمت كثيرا وتعبت نفسيا ومازلت ساخطا عليه بعد أن تبين لي أنه مجرّد مُدّعي بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان كإدعائه بأنه ((ن)) وفي نفس الوقت لا يعرف أنه يوجد أنبياء بين موسى وعيسى!!! وأعتقد أنه مسكين، إعتمد على إدعائه على الأحلام وأنا أصدقه أنه رأى تلك الأحلام وأيضا علمه في القرآن الذي لا يستهان به ولا أظن أنه يريد للشيعة ولمذهبنا شرا وإنما يعتقد أنه يريد إصلاح بعض الأمور التي لا تضر أبدا بمعتقدنا بل كما يرى الجميع أنه يرفع من شأن أهل البيت ويبين حقيقة أعدائهم وجميعه في كتاب الله، ولكنه فعلا يعتقد أنه أعلم من الجميع بمن فيهم مراجعنا العظام رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، ولكن لم يقل (لو يأتيني المعصوم بما يخالف القرآن لنضرب بكلامه عرض الحائط) هكذا، وإنما قال وهذا محال قبلها لذلك ماقيل بعدها لا قيمة له وأنا أحترمه في هذا الشأن لم نعطه الفرصة أن يبررها ولا أرى لها تبريرا حقا ولكن أرجع وأقول نحن لا نعلم نيته ولربما لم يكن قاصدا لخطإه الفادح هذا فعليه أن يوضح موقفه ويعتذر كما أظن حبيبنا السيد الكربلائي أخطأ التعبير فما عليه إلا أن يعترف ويقول أنه لم يكن قصدي أن أجعل الأئمة بمستوى الفقيه والمؤمن والحاكم العادل من عامة الناس وجميعهم تنطبق عليهم الآية أنهم أولي الأمر في حين أن الآية ألغت دورهم جميعا سواسية بالتنازع وحاشاهم أئمتي روحي لتراب نعالهم الفداء أن يلغي الله دورهم في هذه الآية على أنهم ولاة الأمر مثلهم مثل الفقيه والمؤمن والحاكم العادل من عامة الناس، وهم عليهم الصلاة والسلام لا يقاس بهم أحد أبدا ولا دخل للنطق بآية تلغي دورهم مع بعض الناس سواسية أي مصيرهم واحد في هذه الآية فأين التفاضل؟ أنا لست أدافع عن شخص نصر الشاذلي، هو يستطيع الدفاع عن نفسه إذا رجع، ولا يهمني من يقول وإنما ما يقول وأجد بعض ما يقوله يدخل قلبي مباشرة دون حواجز لأنه يرفع من شأن أئمتي عليهم الصلاة والسلام وهذا كل مافي الأمر، نعم هم ليسوا بحاجة لشخص يرفع شأنهم ولكنه الثقل الأكبر من يرفع شأنهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، حياكِ الله سيدتي وأنا أعتز بأخت مثلكِ يشهد الله ولم يكن كلامي موجها لك تحديدا وإنما أشمل نفسي فيه لأننا جميعنا نخطئ وندخل أناس الجنة وآخرين النار بأحكام تعسفية إرضاءً لكبريائنا وعجّل الله تعالى فرجه، ولكن للأسف خابت آمالي وتألمت كثيرا وتعبت نفسيا ومازلت ساخطا عليه بعد أن تبين لي أنه مجرّد مُدّعي بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان كإدعائه بأنه ((ن)) وفي نفس الوقت لا يعرف أنه يوجد أنبياء بين موسى وعيسى!!! وأعتقد أنه مسكين، إعتمد على إدعائه على الأحلام وأنا أصدقه أنه رأى تلك الأحلام وأيضا علمه في القرآن الذي لا يستهان به ولا أظن أنه يريد للشيعة ولمذهبنا شرا وإنما يعتقد أنه يريد إصلاح بعض الأمور التي لا تضر أبدا بمعتقدنا بل كما يرى الجميع أنه يرفع من شأن أهل البيت ويبين حقيقة أعدائهم وجميعه في كتاب الله، ولكنه فعلا يعتقد أنه أعلم من الجميع بمن فيهم مراجعنا العظام رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، ولكن لم يقل (لو يأتيني المعصوم بما يخالف القرآن لنضرب بكلامه عرض الحائط) هكذا، وإنما قال وهذا محال قبلها لذلك ماقيل بعدها لا قيمة له وأنا أحترمه في هذا الشأن لم نعطه الفرصة أن يبررها ولا أرى لها تبريرا حقا ولكن أرجع وأقول نحن لا نعلم نيته ولربما لم يكن قاصدا لخطإه الفادح هذا فعليه أن يوضح موقفه ويعتذر كما أظن حبيبنا السيد الكربلائي أخطأ التعبير فما عليه إلا أن يعترف ويقول أنه لم يكن قصدي أن أجعل الأئمة بمستوى الفقيه والمؤمن والحاكم العادل من عامة الناس وجميعهم تنطبق عليهم الآية أنهم أولي الأمر في حين أن الآية ألغت دورهم جميعا سواسية بالتنازع وحاشاهم أئمتي روحي لتراب نعالهم الفداء أن يلغي الله دورهم في هذه الآية على أنهم ولاة الأمر مثلهم مثل الفقيه والمؤمن والحاكم العادل من عامة الناس، وهم عليهم الصلاة والسلام لا يقاس بهم أحد أبدا ولا دخل للنطق بآية تلغي دورهم مع بعض الناس سواسية أي مصيرهم واحد في هذه الآية فأين التفاضل؟ أنا لست أدافع عن شخص نصر الشاذلي، هو يستطيع الدفاع عن نفسه إذا رجع، ولا يهمني من يقول وإنما ما يقول وأجد بعض ما يقوله يدخل قلبي مباشرة دون حواجز لأنه يرفع من شأن أئمتي عليهم الصلاة والسلام وهذا كل مافي الأمر، نعم هم ليسوا بحاجة لشخص يرفع شأنهم ولكنه الثقل الأكبر من يرفع شأنهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، حياكِ الله سيدتي وأنا أعتز بأخت مثلكِ يشهد الله ولم يكن كلامي موجها لك تحديدا وإنما أشمل نفسي فيه لأننا جميعنا نخطئ وندخل أناس الجنة وآخرين النار بأحكام تعسفية إرضاءً لكبريائنا وعجّل الله تعالى فرجه، ولكن للأسف خابت آمالي وتألمت كثيرا وتعبت نفسيا ومازلت ساخطا عليه بعد أن تبين لي أنه مجرّد مُدّعي بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان كإدعائه بأنه ((ن)) وفي نفس الوقت لا يعرف أنه يوجد أنبياء بين موسى وعيسى!!! وأعتقد أنه مسكين، إعتمد على إدعائه على الأحلام وأنا أصدقه أنه رأى تلك الأحلام وأيضا علمه في القرآن الذي لا يستهان به ولا أظن أنه يريد للشيعة ولمذهبنا شرا وإنما يعتقد أنه يريد إصلاح بعض الأمور التي لا تضر أبدا بمعتقدنا بل كما يرى الجميع أنه يرفع من شأن أهل البيت ويبين حقيقة أعدائهم وجميعه في كتاب الله، ولكنه فعلا يعتقد أنه أعلم من الجميع بمن فيهم مراجعنا العظام رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، ولكن لم يقل (لو يأتيني المعصوم بما يخالف القرآن لنضرب بكلامه عرض الحائط) هكذا، وإنما قال وهذا محال قبلها لذلك ماقيل بعدها لا قيمة له وأنا أحترمه في هذا الشأن لم نعطه الفرصة أن يبررها ولا أرى لها تبريرا حقا ولكن أرجع وأقول نحن لا نعلم نيته ولربما لم يكن قاصدا لخطإه الفادح هذا فعليه أن يوضح موقفه ويعتذر كما أظن حبيبنا السيد الكربلائي أخطأ التعبير فما عليه إلا أن يعترف ويقول أنه لم يكن قصدي أن أجعل الأئمة بمستوى الفقيه والمؤمن والحاكم العادل من عامة الناس وجميعهم تنطبق عليهم الآية أنهم أولي الأمر في حين أن الآية ألغت دورهم جميعا سواسية بالتنازع وحاشاهم أئمتي روحي لتراب نعالهم الفداء أن يلغي الله دورهم في هذه الآية على أنهم ولاة الأمر مثلهم مثل الفقيه والمؤمن والحاكم العادل من عامة الناس، وهم عليهم الصلاة والسلام لا يقاس بهم أحد أبدا ولا دخل للنطق بآية تلغي دورهم مع بعض الناس سواسية أي مصيرهم واحد في هذه الآية فأين التفاضل؟ أنا لست أدافع عن شخص نصر الشاذلي، هو يستطيع الدفاع عن نفسه إذا رجع، ولا يهمني من يقول وإنما ما يقول وأجد بعض ما يقوله يدخل قلبي مباشرة دون حواجز لأنه يرفع من شأن أئمتي عليهم الصلاة والسلام وهذا كل مافي الأمر، نعم هم ليسوا بحاجة لشخص يرفع شأنهم ولكنه الثقل الأكبر من يرفع شأنهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
كان وهابي ونحن سنة ولم يؤثر علينا بفكر الوهابية الساذج، وبعدها تأثر بالإمام الخميني رضوان الله تعالى عليه فتشيّع وأثر علينا بسهولة وتشيعت العائلة بأكملها لأننا كنّا نحب آل البيت عليهم السلام ونزور أضرحتهم ونذهب للعزاء في عاشوراء...إلخ، بالعربي كنا شيعة نصلي سني 
تويت
تعليق