عزيزي ..
هل الامام مشرع ؟
ج : نعم ، لا .
اختر الاجابة فقط
هل الامام مشرع ؟
ج : نعم ، لا .
اختر الاجابة فقط


إلى عن طريق العترة
بإتباعها وهي التمسك بالكتاب والعترة ليكونا منعة لنا من التنازع والضلال، وأنت وأعجب على إصرارك تريد أن تبعد هذه القاعدة التي تركها لنا رسول الله
من بعده ولا شئ يصح الأخذ به ونرد الأمر له بعد رسول الله
سوى الكتاب والعترة، هل لك رأي آخر فلنستمع له ولكن محاولتك ربط التشريع بمن نرد الأمر له إذا ضللنا أو تنازعنا يتكفل بها حديث الثقلين ولا أرى لك مهرب من الإجابة عليه

!!
بإتباعها وهي التمسك بالكتاب والعترة ليكونا منعة لنا من التنازع والضلال،
من بعده ولا شئ يصح الأخذ به ونرد الأمر له بعد رسول الله
سوى الكتاب والعترة،
كانوا يتفقهون فيما يتمكنون منه أو يسألون عنه رسول الله
، و يسألونه فيما لا يتمكنون من فهمه بالاستنباط.
كانوا يتفقهون فيما يتمكنون منه أو يسألون عنه رسول الله
، و يسألونه فيما لا يتمكنون من فهمه بالاستنباط.

وعجّل الله فرجه الشريف سوف نشعر بأنه أتى بدين جديد لدرجة أنّ بعض العلماء يقولون له إرجع فلا حاجة لنا بك
، في حين قال شيخ من ذوي العلم والفضل أنّ أولي الأمر شاملة للرسول
والأئمة
وكذلك الفقهاء والمؤمنين العدول!!!
والإمام
؟ أليس تفسير أولي الأمر يدل على العصمة حسب مفهوم فقهائنا؟ فما بال أناس عاديين يناطحون الأئمة والرسول بالعصمة؟؟؟
هم أولي الأمر في الآية وأنا قلت أنني لا أنكر صحتها أبدا وسوف أعتبر كل حديث ورواية تضعها صحيحة ولكن مازلت لا أتفق معك أنّ أئمتنا
هم أولي الأمر منّا، رغم أنهم بلا شك أولى منّا بأنفسنا وسوف أتدرج في الدليل وأريد منك متفضلا أن تجيب بنعم أو لا! إن لم يكن لديك رد أو تعليق!
وباقي الأئمة
(التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له) لذلك إستخدمها الأئمة
في مدح الشيخين تقية ومنها الرواية المذكورة عن الإمام الصادق
(سأل رجل من المخالفين الإمام جعفر الصادق عليه السلام وقال : يا ابن رسول الله! ما تقول في حق أبى بكر وعمر؟ فقال عليه السلام: إمامان عادلان قاسطان، كانا على حق، وماتا عليه، فعليهما رحمة الله يوم القيامة"
بخطاب شديد اللهجة بأن يبلغ ما أنزل إليه بولاية وإمامة أمير المؤمنين علي
التي كان يتردد بإبلاغها تقية من الذين إرتدوا بعد فقده
ولكن الله تعالى طمأنه بأنّه سوف يعصمه من الناس، وإذا لم يبلغ هذا الأمر فكأنه لم يبلغ رسالته، ومع ذلك ومباركة الناس جميعهم لأمير المؤمنين
فقد إرتدّ معظمهم ولم يطع أمر رسول الله
إلا القليل جدا ومنهم من قاتلهم أبي بكر لأنهم رفضوا إعطاء الزكاة لغير من نصبه الله ورسوله
خليفة عليهم رضوان الله تعالى عليهم
وقالوا حابى لإبن عمه وهو ماكان يخاف منه رسول الله
والمسلمون حديثوا عهد بالإسلام، فماذا سوف يكون ردة فعل الذين إرتدوا إذا قال النبي
أنّ العترة
من الرسل؟
إستخدموا التقية بعدم ذكرهم في الروايات أنهم رسل؟ وخاصة وأنّ هذا الأمر لا يؤثر على العقيدة ولكن يؤثر على الأئمة وأتباعهم؟
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-03-2016, 02:42 AM
|
ردود 26
7,666 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق