إعـــــــلان

**مومن السيد** · 06-04-2012, 10:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

إجمالا وقبل أن أجيبك على كل ما تفضلت به أعلاه وأرجوا أن لاتجعلني أكرر طلبي وكذلك أكرر قولي
أنا أكرر سبب النزول سبب النزول وأنت تهرول الى ماذا المهم دعني أتقدم بهذا السؤال[/center]

سؤال إذكر لي سبب نزول هذه السورة ؟ بالدليل القطعي

ولغاية ما تجيبني سوف أجيبك عن ماطرحت بشكل ممل في مشاركتي القادمة إن شاء الله

وانا اقول اجمالا انا ذكرت لك سبب نزول الاية وبينت لك بالتكبير والتلوين انها نزلت في مجموع نساء النبي كلهن وهذا هو المهم في موضوعك
ولابأس ان ازيدك هنا لكي لا اتعبك في الرجوع لقراءة ما اهملت قراءته
.
كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 572
1277 - ثنا أبو بكر ، حدثنا يزيد بن هارون . حدثنا حميد الطويل ، عن أنس ، عن عمر قال : وافقت ربي في ثلاث . قلت : لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى ، فأنزل الله عز وجل : ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ) . وقلت : يا رسول الله إنك يدخل على أهلك البر والفاجر ، فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب ، وبلغني بعض ما أذينة نساؤه ، فدخلت عليهن فجعلنه وجعلت أستقريهن وأغلظ لهن ، فقلت فيما أقول : والله لتنتهين أو ليبدلنه أزواجا خيرا منكن . حتى أتيت زينب . فقالت : يا عمر ما كان في رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ما يعظ نساءه ؟ فأنزل الله تعالى : ( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن . . . ) الآية .

السنن الكبرى - النسائي - ج 6 - ص 496
* ( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن ) *
( 11611 ) أنا يعقوب بن إبراهيم عن هشيم أنا حميد عن أنس بن مالك قال قال عمر بن الخطاب اجتمع على رسول الله صلى الله عليه وسلم نساؤه في الغيرة عليه فقلت عسى به إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن فنزلت مثل ذلك.

**أميري حسين-5** · 07-04-2012, 01:45 PM

مومن السيد
وانا اقول اجمالا انا ذكرت لك سبب نزول الاية وبينت لك بالتكبير والتلوين انها نزلت في مجموع نساء النبي كلهن وهذا هو المهم في موضوعك
ولابأس ان ازيدك هنا لكي لا اتعبك في الرجوع لقراءة ما اهملت قراءته
.
كتاب السنة - عمرو بن أبي عاصم - ص 572
1277 - ثنا أبو بكر ، حدثنا يزيد بن هارون . حدثنا حميد الطويل ، عن أنس ، عن عمر قال : وافقت ربي في ثلاث .

بدأنا بالمراوغة والتنطيط والإحتجاج بما يؤمن به طرف دون أخر وهو غير ملزم

أكرر سؤالي بشكل واضح لو كان مبهما من قبل وأتمنى أن تجيب وبشكل واضح

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ

من المراد في

هذا الخطاب لمن موجّه
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا
أجب وبشكل مباشر ولا حاجة لتحتج بما تؤمن أنت به ولا تسود الصفحات بها وكنت قد وعدتك بالرد على مشاركتك رقم 29

اذا لادليل عندك سوى انك تحتج بان الاية التي بعدها تحدثت عن عائشة وحفصة لكنك نسيت ان تفسيرك الشخصي هذا باطل لسببين بسيطين
الاول ان لغة العرب تدحض قولك وظنك وتفسيرك لان الاية رقم 5 من التحريم تتكلم بصيغة جمع المؤنث بنون النسوة والاية التي رقم 4 قبلها تتحدث بصيغة المثنى ولو كان هناك ربط بين الايتين لما انتقل الخطاب من المثنى الى الجمع لان لغة العرب وبلاغتها تأبى ذلك

فالجواب حاضر وموجود ولكن بإنتظار ردك وما يترتب عليه ومن بعد أنزل جوابي إن شاء الله وكما قلت لك أجب بشكل مباشر
قل المقصود في هذه الآية هما كيت وكيت وبس

**أميري حسين-5** · 07-04-2012, 01:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علي

اخي اميري حسين: اريد ان اسال فقط؟؟ ان فهمنا ان الاية خاصة يراد بها العموم معنى ذلك ان نساء النبي :كافرات مطلقا ؟؟واذا فهمنا ان الاية عامة يراد بها الخصوص (سبب النزول)فمعنى ذلك ان اثنتان منهن : كافرتان مطلقا؟؟ قلت كافرات..( لان الاية تنفي ..الاسلام و الايمان وووالى اخر الصفات ...ماهو الراي الذي يعجبك وتطمئن اليه بكل صراحة ...لنعرف كيف نحاورك (اعتبرني شخصا جاهلا يريد منك ان تدله)..و شكرا على الموضوع

لا أخي الأمر ليس كما ذهبت زوجات النبي لسن كافرات وليس هناك إشارة الى كفر اي واحدة منهن وحتى من كانتا سبب نزول السورة فلا أدري كيف فهمت ذلك وكيف فسرته ومن قال بها رجاء لاتقولوني ما لم أقله وجميل منك أن تسأل حياك الله

**مصطفى.علي** · 07-04-2012, 02:32 PM

شكرا اخي : نحن نتفق على سبب نزول الاية .(حفصة وعائشة)؟؟ هل هذا صحيح ؟ اذا كان صحيحا..هل الخيرية فيهما منعدمة او شبه منعدمة ..حتى وعد الله نبيه بانه سوف يزوجه بخير منهما ؟؟ وخاصة ان الله لايذكر في قرانه اشياء اعتباطا

الاسلام .الايمان .القنوت.التوبة.العبادة......)وهذه الصفات في نظري اهم الصفات حتى في مسلم عادي..فما بالك بزوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم..وهن امهات المؤمنين ...

**أميري حسين-5** · 08-04-2012, 05:22 PM

مومن السيد
عيب عليك وعار أن تدخل المنتدى وتخرج دون أن تجيب على تسائلي وأنت الذي شمّر عن ذراعيه وإشترط شروطا وجعل لنفسه منهجا وحفز نفسه ورغبت في أن تضع تقريرا في أصول الحوار معي ومع كل هذا وذاك أنت تنتهك أبسط أداب الحوار وهو أن لاترد على سائلك حين دخلت المنتدى وحتى لو كان عندك عذر كان لزاما أن تذكره أعيد على تسائلي وأجب
وسؤالي هو

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ

من المراد في

هذا الخطاب لمن موجّه
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا
أجب وبشكل مباشر ولا حاجة لتحتج بما تؤمن أنت به ولا تسود الصفحات بها

**أميري حسين-5** · 08-04-2012, 05:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علي

شكرا اخي : نحن نتفق على سبب نزول الاية .(حفصة وعائشة)؟؟ هل هذا صحيح ؟ اذا كان صحيحا..هل الخيرية فيهما منعدمة او شبه منعدمة ..حتى وعد الله نبيه بانه سوف يزوجه بخير منهما ؟؟ وخاصة ان الله لايذكر في قرانه اشياء اعتباطا

الاسلام .الايمان .القنوت.التوبة.العبادة......)وهذه الصفات في نظري اهم الصفات حتى في مسلم عادي..فما بالك بزوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم..وهن امهات المؤمنين ...

الأخ المهذب مصطفى علي أرجو المسامحة على تأخير ردي عليك حيث كنت قد تعمدت ذلك والسبب بإنتظار مومن السيد أن يجبني ومن بعده أكمل معكما المشوار كونك سبتقه بخطوة ورده وجوابه مهم عندي

**مومن السيد** · 08-04-2012, 10:37 PM

اولا يا اخ اميري من العيب عليك ان تحاورني بهذه اللهجة لانك تعلم جيدا اني مرتبط في حوارات ثنائية مع بعض الاخوة في المنتدى وعندي مواضيعي اكتب فيها كل بحسب ماراه اكثر اهمية واولوية وانت تعلم انه ليس هناك مايجبرني ان اجيبك في الوقت التي تهواه وتبتغيه انت بل مادام عليك طلبت حواريا ثنائيا فانه عليك ان تنتظر الى حين اجيبك او تراسلني على الخاص لتسألني عن سبب تأخري مع العلم انا لم اتأخر عن الرد عليك

ثانيا اترك الحكم للقراء لايحكموا على ما انت فيه
اولا انت فتحت موضوعك عن اية عسى ربه ان طلقكن الاية 5 من سورة التحريم فلما اجبتك انا عن كل تساؤلاتك قلت انك اردت مني ان اذكر لك سبب نزول السورة فلما ذكرت لك وبروايات عدة سبب نزول الاية محل الجدال طالبتني بدليل قطعي فقلت لك اني ذكرت لك الدليل القطعي وانت لم تراه عينك لانها لاترى الا ماتهوى ان تراه
واعدت لك الادلة القطعية على ان الاية 5 نزلت في كل نساء النبي

والان انت لما وجدت انه لا مفر لك من الادلة القطعية التي اتيتك بها جوابا على اسألتك انت الان تدعي ان سؤالك كان اية فقد صغت قلوبكما بالرغم انكابدا ماذكرت ان كلامك حول هذه الاية لا من بعيد ولا من قريب
فانت يا اخ اميري كنت تسأل عن اية فلما اجبناك ادعيت انك انما تسأل عن اية اخرى وهي اية لم تذكرها انت اصلا في اسئلتك فكيف تدعي انك كنت تسأل عنها !!!!

ومع ذلك وحتى لا اترك لك حجة وادعاء فانا اجيبك واقول ان اية فقد صغت قلوبكما قد نزلت في امي المؤمنين حفصة وعائشة لكنها اية لا علاقة لها باية عسى ربه ان طلقكنولا بسبب نزولها فاسباب نزولها مختلفة

**أميري حسين-5** · 09-04-2012, 03:20 PM

مومن السيد]اولا يا اخ اميري من العيب عليك ان تحاورني بهذه اللهجة لانك تعلم جيدا اني مرتبط في حوارات ثنائية مع بعض الاخوة في المنتدى وعندي مواضيعي اكتب فيها كل بحسب ماراه اكثر اهمية واولوية

نعم وأكرر كلاىمي لك وأقول عار عليك أن تدخل المنتدى وأنت من شمّر عن ذراعية ووضع شروطا للحوار ونسى العبقري أن يضع شرطا أخر يزعم به
أن يُترك له الوقت أن يجب حسب ما يرأتيه وحسب ما يكون له وقت ومزاج ورغبة
وأقول مزاعمك هذه كلها كذب في كذب
لانك وخصوصا بالأمس كنت أتعبقك وما لك إلا مشاركتين في موضوعين فقط وبين الموضوع الأول والثاني ساعات عديدة فرقت بينها فلا تكذب عيب عليك وعار
ولا تدعي بكثرة مشاغلك ومواضيعك وردوك وإلتزاماتك فالكذاب يعرف بأي شئ يتلحف فخذ مثلا لتبيان كذبك هذا الموضوع بالأمس كتب فيه ردا واحد وهو بتاريخ 08/04/2012
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=167401&page=4

فلا تزايد علينا فأنا أعرفك من أنت وما أنت وماذا أنت

وانت تعلم انه ليس هناك مايجبرني ان اجيبك في الوقت التي تهواه وتبتغيه انت بل مادام عليك طلبت حواريا ثنائيا فانه عليك ان تنتظر الى حين اجيبك او تراسلني على الخاص لتسألني عن سبب تأخري مع العلم انا لم اتأخر عن الرد عليك

دلني بالله عليك أين طلبت حوارا ثنائيا يا من تحلم في أن يكون لك شأن لأدعوك أو لألطالبك في حوار ثنائي أنا كل ما عندي حوةار عام فإنبريت أنت وشرطت وإدعيت وبس لا لكوني وجدت فيك شخصا ممكن الحوار معه

ثانيا اترك الحكم للقراء لايحكموا على ما انت فيه
اولا انت فتحت موضوعك عن اية عسى ربه ان طلقكن الاية 5 من سورة التحريم فلما اجبتك انا عن كل تساؤلاتك

بماذا أجبتنتي شئ مضحك قولك هذا
أنت أجبت بأنها عامة بينت بطلان مزعمك
إدعيت الخيرية صفات موجودة لكل نساء النبي بينت لك بطلانه
وتفلسفت بالعموم والخصوص وبينت لك جهلك فيه
جئتني بقصة عمر ووافقه ربه وحكاية النفقة وقلت لك لاعلاقة بالنفقة في الموضوع فلا تلزمني بما تلزم به نفسك من حكايا وقصص
وأخبرتك كيف تكون الصفات متواجدة فيهن كلهن والله يهددهن بمن يملكن بصفات مثلهن
فلم ولن تجيب بل غبت يومها حتى رفعنا الموضوع مجددا وكعادتك لاتأتي إلا بالسحب وبالقوة فهذ ردودك بينتها وهي خاوية على عروشها وهذه أصل تسائللاتي التي تزعم أنك أجبت وما أجبت إلا خواء ولا تنسى
فموضوعي هذا عبارة عن عدة تسائلات

عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)
جاء في سورة التحريم ماهو أعلاه
وتسائلي هنا أولا
هل
الخطاب لنساء النبي عام يراد به الخصوص أم ماذا؟
ثانيا
الخيرية التي جائت في الآية الشريفة معناها ودلالاتها؟

ثالثا
الصفات التي تم ذكرها من بعد قوله تعالى خير منكن
خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا
هل يراد نفيها عنهن أم نفيه عن بعض نساء النبي أم ماذا؟
رابعا
ولو زعم من يزعم كون كل تلك الصفات متواجدة فيهن فإني أتسائل علام يذكرها الله عز وعلا؟

وهذا هو لب الموضوع

قلت انك اردت مني ان اذكر لك سبب نزول السورة فلما ذكرت لك وبروايات عدة سبب نزول الاية محل الجدال طالبتني بدليل قطعي فقلت لك اني ذكرت لك الدليل القطعي وانت لم تراه عينك لانها لاترى الا ماتهوى ان تراه

واعدت لك الادلة القطعية على ان الاية 5 نزلت في كل نساء النبي

المصيبة في هذا[ سي المومن الكمال79] لم يجيبني إلا بما يؤمن هو به ويعتبره دليلا منطقيا ويعتقد أنه يحاكي من يحمل نفس فكره ومذهبه وينسى أنه يحاور فكر مغاير لفكره فيهرول ليأتيني بروايات كتبه ليعدها دليلا قطعيا فهل يقول بهذا عاقل ومحاور واع والمصيبة يكرر قوله بكونه أعاد لي الأدلة القطعية وياترى ما كانت تلك الأدلة القطعية
روايات من البخاري ومسلم وموافقة رب عمر لعمر في ثلاث مواطن
هذه هي الأدلة القطعية والتي لايكاد يفهمها مومن السيد ماتعني الأدلة القطعية

والان انت لما وجدت انه لا مفر لك من الادلة القطعية التي اتيتك بها جوابا على اسألتك انت الان تدعي ان سؤالك كان اية فقد صغت قلوبكما بالرغم انكابدا ماذكرت ان كلامك حول هذه الاية لا من بعيد ولا من قريب

من حقك أن تظن وتأخذك الظنون وتتفنتز كما يحلو وهذا طبعك قد عرفناك من قبل لكنك نسيت أو ربما لم تقرأ ردي حول ماتزعم من الأدلة القطعية التي جئتني بها فراجع مشاركة 30 ص2

ولغاية ما تجيبني سوف أجيبك عن ماطرحت بشكل ممل في مشاركتي القادمة إن شاء الله

وجاء المشاركة رقم 32

فالجواب حاضر وموجود ولكن بإنتظار ردك وما يترتب عليه ومن بعد أنزل جوابي إن شاء الله وكما قلت لك أجب بشكل مباشر
قل المقصود في هذه الآية هما كيت وكيت وبس

ولا تنسى تسائلي أنا عن سبب نزول السورة وليس كما تحرفها أنت وتقول سبب نزول الآية وتتمسك بالآية رقم 5 وحيث بينت أن سياق الآيات الخمس متسلسة وتفسر بعضها بعضا

فانت يا اخ اميري كنت تسأل عن اية فلما اجبناك ادعيت انك انما تسأل عن اية اخرى وهي اية لم تذكرها انت اصلا في اسئلتك فكيف تدعي انك كنت تسأل عنها !!!!

بينت ضحالة ما تزعم فلاحاجة للمهاترات رجاء

ومع ذلك وحتى لا اترك لك حجة وادعاء فانا اجيبك واقول ان اية فقد صغت قلوبكما قد نزلت في امي المؤمنين حفصة وعائشة

طيب هذا مانريد ونبغ و المهم أجبت ولا يهمني أن تواصل أو لاتواصل معي حوارك بعد اليوم ولسوف أكمل مع زميلك مصطفى علي والذي هو أكثر إنصافا وفهما وإداركا ولا يغالط نفسه ويكذب ويتهاتر ويسود الصفحات وإن شئت أن تحذو حذوه في الحوار فأهلا وسهلا أما كونك مشغول وحسب ما تحب وتهوى أن تدخل وترد فلا حاجة لي بك ولستُ من أرسل خلفك
فهذه رده عن إحدى تسائللاتي
مشاركة 34

شكرا اخي : نحن نتفق على سبب نزول الاية .(حفصة وعائشة)؟؟ هل هذا صحيح ؟ اذا كان صحيحا..هل الخيرية فيهما منعدمة او شبه منعدمة ..حتى وعد الله نبيه بانه سوف يزوجه بخير منهما ؟؟ وخاصة ان الله لايذكر في قرانه اشياء اعتباطا

الاسلام .الايمان .القنوت.التوبة.العبادة......)وهذه الصفات في نظري اهم الصفات حتى في مسلم عادي..فما بالك بزوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم..وهن امهات المؤمنين ...

إن شاء الله ولسوف أخصص لردك هذا ردا خاصا منفصل عن هذه المشاركة بعونه تعالى

لكنها ايةلا علاقة لها باية عسى ربه ان طلقكنولا بسبب نزولها فاسباب نزولها مختلفة

الكلام ببلاش والحبر ببلاش والنفي والإثبات الكل قادر عليه ولكن بلا دليل لايساوي حتى عفطة عنز
وهنا تسكب العبرات
والختام أقول كما قلت دع القاري يحكم ما شجر بيننا ولاتزيد فنزيد

**أميري حسين-5** · 09-04-2012, 03:21 PM

مومن السيد]

اذا لادليل عندك سوى انك تحتج بان الاية التي بعدها تحدثت عن عائشة وحفصة لكنك نسيت ان تفسيرك الشخصي

أرجو أن تكون دقيقا في كلامك ولا تطعن بالمحاور وتستفزه وكان هذا من شروطك أنت فلاتخالفها

لأنني لا أفسر القرآن من تلقاء نفسي حتى تقول [تفسيرك الشخصي ]فقولي كان

القران يفسر بعضه بعضا والآيات السابقة هي الدليل مشاركة رقم 26 صفحة 2

دليلي هو كما ذكرته من قبل سياق ما سبقها من آيات تبين المقصد ومعلوم أن القرآن يفسر بعضه بعضا ولا تنسى أن ما يلحقها كذلك خير تبيان لما أقوله وتذكر جيدا كلامي بسبب النزول

فتنبه ولا تعود لمثلها

هذا باطل لسببين بسيطين

الاول ان لغة العرب تدحض قولك وظنك وتفسيرك لان الاية رقم 5 من التحريم تتكلم بصيغة جمع المؤنث بنون النسوة والاية التي رقم 4 قبلها تتحدث بصيغة المثنى ولو كان هناك ربط بين الايتين لما انتقل الخطاب من المثنى الى الجمع لان لغة العرب وبلاغتها تأبى ذلك

فهذا قران عربي يا اخ مختصروليس قران اعجمي لتظن انه يجوز فيه مايجوز في لغة العجم

أولا هناك ربط وتلازم زماني ومكاني بالآيات ولا تتلاعب كما تشتهي نفسك ويحلوا لها وكذ لك ولها تلازم لغوي يامن سقط في أول هفوة وهذا نسخه لك

مومن السيد

في القران الخصوص يرادبه العموم وليس العكس يا اخ اميري حسين 5 فالاية لما تأتي على العموم فانه تريد العموم لا الخصوص والقاعدة الفقهية القرانية تقول ان العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وليس العكس يا اخ اميري

وهذا بحث خارج الموضوع ولن أحاورك فيه مجددا ولكن أضع لك رابطا للسيوطي في الاتقان في علوم القرآن وهو يذكر تقسيم إبن الجوزي في عدد أنواع الخطاب القرآني علك تستفيد منه ولا تعود لمثل كذبتك الصلعاء

////////////

النوع الحادي والخمسون
في وجوه مخاطباته
4203 - قال ابن الجوزي في كتابه النفيسالخطاب في القرآن على خمسة عشر وجها

وقال غيره على أكثر من ثلاثين وجها

أحدها خطاب العام والمراد به العموم كقوله الله الذي خلقكم

4204 - والثاني خطاب الخاص والمراد به الخصوص كقوله أكفرتم بعد إيمانكم يأيها الرسول بلغ

4205 - الثالث خطاب العام والمراد به الخصوص كقوله يأيها الناس اتقوا ربكم لم يدخل فيه الأطفال والمجانين 4206 - الرابع خطاب الخاص والمراد العموم كقوله يأيها النبي إذا طلقتم النساء افتتحالخطاب بالنبي والمراد سائر من يملك الطلاق وقوله يأيها

************

الإتقان في علوم القرآنالمؤلف : عبد الرحمن بن الكمال جلال الدين السيوطي

http://www.islamicbook.ws/qbook%5Calom/alitqan-004.html

وهذا يكفي ردا لما تفضلت به ولن أجاريك أو أخاطبك مستقبلا في هذه النقطة خشية التشتيت وخلاصة القول معنى تسائلي وكلامي هو

أقصد بالعام يراد به الخصوص

[/quote]

ولنكمل مانريد قائلين

هنا أيضا تكرر لفظك وقولك متهما لي بقولك [ تفسيرك ]وهذا مخل بشرطك الذي وضعته كونك لست دقيقا وكونك تتعمد الكذب وتستفزز المحاور بتعمدك الكذب عليه فتأمل هداك الله

وثانيا

إستفزازك بلفظ أعجمي والقرأن عربي ولا يجوز فيه ما يجوز للعجم

وثالثا

أنا أميري حسين-5 ولست مختصر مفيد فلاأدري ماذا فعل بك مختصر كي لايفارقه عقلك ولسانك وخاطبته هنا عوضا مني

رابعا

قولك هذا

الاية رقم 5 من التحريم تتكلم بصيغة جمع المؤنث بنون النسوة والاية التي رقم 4 قبلها تتحدث بصيغة المثنى ولو كان هناك ربط بين الايتين لما انتقل الخطاب من المثنى الى الجمع لان لغة العرب وبلاغتها تأبى ذلك

فهذا قران عربي يا اخ مختصر

لنقف عنده مليا

نجد في قوله تعالى

أ-

{ إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } (التحريم:4) الخطاب في الآية لأُمِّ المؤمنين عائشة وحفصة، رضي الله عنهما، واستعمال الجمع في قوله: { قلوبكما } مكان المثنى أو المفرد أو العكس أمر وارد وصحيح في اللغة، على سبيل النيابة، أي يُذكر الجمع ويُراد به المثنى أو المفرد. ووجَّه بعض العلماء الآية بأن أقلَّ الجمع اثنان، وعلى هذا التوجيه فلا إشكال حينئذ .

ب-

تفسيرالقرطبي

أن يبدله أزواجا خيرا منكن لأنكن لو كنتن خيرا منهن ما طلقكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال معناه السدي . وقيل : هذا وعد من الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم ، لو طلقهن في الدنيا أن يزوجه في الدنيا نساء خيرا منهن .

وإني أتسائل هل أم سلمة داخلة في الخطاب الذي هدد الله زوجات النبي فيه والظاهر منه أن هناك صفات لا تتواجد في بعض نسائه صلى الله عليه وآله وسلم فكيف يراد الجمع وهناك من فيهن من حوتهن تلك الصفات الكريمة وهي خير منهن فعلا فهل من كانت خيرا منهن تطلق أيضا في عرف الله وشرعه؟؟

3-

لاتنسى خطاب العموم يراد به الخصوص كما أكده إبن الجوزي
يتبع إن شاء الله

**أميري حسين-5** · 09-04-2012, 03:22 PM

الثاني وهو الدليل القطعي الذي يخبرنا ان اية التخيير نزلت في كل نساء النبي ومنهن ام سلمة وحفصة وعائشة وزينب وجميعهن ولم تنزل باثنتين منهن فقط
واليك الدليل الذيطلبته انت سابقا ونحن اجلناه الى هذا الحين
.
تفسير ابن كثير - ابن كثير - ج 4 - ص 416
قال ابن أبي حاتم ثنا أبي حدثنا الأنصاري ثنا حميد عن أنس قال : قال عمر بن الخطاب بلغني شئ كان بين أمهات المؤمنين وبين النبي صلى الله عليه وسلم فاستقريتهن أقول لتكفن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو ليبدلنه الله أزواجا خيرا منكن حتى أتيت على آخر أمهات المؤمنين فقالت : يا عمر أما في رسول الله ما يعظ نساءه حتى تعظهن ؟ . فأمسكت فأنزل الله عز وجل " عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا " وهذه المرأة التي ردته عما كان فيه من وعظ النساء هي أم سلمة كما ثبت ذلك في صحيح البخاري

صحيح البخاري - البخاري - ج 6 - ص 71
قوله عسى ربه ان طلقكن ان يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وابكارا
حدثنا عمرو بن عون حدثنا هشيم عن حميد عن أنس رضي الله عنه قال قال عمر رضي الله عنه اجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة عليه فقلت لهن عسى ربه ان طلقكن ان يبدله أزواجا خيرا منكن فنزلت هذه الآية

صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 4 - ص 190 - 191
( حدثنا ) هارون بن سعيد الأيلي حدثنا عبد الله بن وهب اخبرني سليمان يعنى ابن بلال اخبرني يحيى اخبرني عبيد بن حنين انه سمع عبد الله بن عباس يحدث قال مكثت سنة وانا أريد ان اسأل عمر بن الخطاب عن آية فما أستطيع ان أسأله هيبة له حتى خرج حاجا فخرجت معه فلما رجع فكنا ببعض الطريق عدل إلى الأراك لحاجة له فوقفت له حتى فرغ ثم سرت معه فقلت يا أمير المؤمنين من اللتان تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم من أزواجه فقال تلك حفصة وعائشة قال فقلت له والله ان كنت لأريد ان أسألك عن هذا منذ سنة فما أستطيع هيبة لك قال فلا تفعل ما ظننت ان عندي من علم فسلني عنه فان كنت اعلمه أخبرتك قال وقال عمر والله ان كنا في الجاهلية ما نعد للنساء امرا حتى انزل الله تعالى فيهن ما انزل وقسم لهن ما قسم قال فبينما انا في أمر أأتمره إذ قالت لي امرأتي لو صنعت كذا وكذا فقلت لها ومالك أنت ولما هاهنا وما تكلفك في امر أريده فقالت لي عجبا لك يا ابن الخطاب ما تريد ان تراجع أنت وان ابنتك لتراجع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يظل يومه غضبان قال عمر فآخذ ردائي ثم أخرج مكاني حتى أدخل على حفصة فقلت لها يا بنية إنك لتراجعين رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يظل يومه غضبان فقالت حفصة والله إنا لنراجعه فقلت تعلمين أنى أحذرك عقوبة الله وغضب رسوله يا بنية لا يغرنك هذه التي قد أعجبها حسنها وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ثم خرجت حتى ادخل على أم سلمة لقرابتي منها فكلمتها فقالت لي أم سلمة عجبا لك يا ابن الخطاب قد دخلت في كل شئ حتى تبتغى ان تدخل بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه قال فأخذتني اخذا كسرتني عن بعض ما كنت أجد فخرجت من عندها وكان لي صاحب من الأنصار إذا غبت أتاني بالخبر وإذا غاب كنت انا آتيه بالخبر ونحن حينئذ نتخوف ملكا من ملوك غسان ذكر لنا انه يريد ان يسير الينا فقد امتلأت صدورنا منه فأتى صاحبي الأنصاري يدق الباب وقال افتح افتح فقلت جاء الغساني فقال أشد من ذلك اعتزل رسول الله صلى الله عليه وسلم أزواجه ((جميعهن يا اخ اميري اعتزلهن جميعهن))فقلت رغم انف حفصة وعائشة ثم آخذ ثوبي فاخرج حتى جئت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مشربة له يرتقى إليها بعجلة وغلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم اسود على رأس الدرجة فقلت هذا عمر فاذن لي قال عمر فقصصت على رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث فلما بلغت حديث أم سلمة تبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وانه لعلى حصير ما بينه وبينه شئ وتحت رأسه وسادة من ادم حشوها ليف وان عند رجليه قرظا مضبورا وعند رأسه أهبا معلقة فرأيت اثر الحصير في جنب رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكيت فقال ما يبكيك فقلت يا رسول الله ان كسرى وقيصر فيما هما فيه وأنت رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اما ترضى أن تكون لهما الدنيا ولك الآخرة

هذه حجة عليك أنت فلا تسود الصفحات بروايات لاقيمة لها عندي رجاء حيث أغلبها دجل وكذب وتجرأ على الله والرسول فما عمر وماقدره وماقيمته كي يقول أمرا وينزل على مراده وقوله ورغبته قرآن وإن كان ذلك مخلا بشخص النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجاء رجاء أبتعد عن المهاترات من الكلم فنحن نريد الحقيقة وليس التعمية والأباطيل والتزيف والتعتيم وكلام يدمي القلب ويضحك الثكلى

وهذا السيد الطبطبائي في تفسير الميزانم يؤيد الازواج القديمات امهت المؤمنين متصفات بنفس صفات الازواجالجديدات الا ان الجديدات افضلمن حيث لزوم الطاعة وهو كما اخبرناك به سابقا من تفسير هو انهن لم يكن يطعن الرسول ولم يرضين ما يعطيهن من نفقة وكن يطالبنه بالتوسعة

أمازلت تصر على إكذوبتك التي طالبتك بإثباتها اين أجد ذكر النفقة واين دليلك على ذلك ومازلت منتظر جوابك وأنت عنه تلهى أما ألزمت نفسك بشروطك أن تجيب على مأسألك فأين جوابك والمصيبة تأتي بكلام الميزان وتجعله دليلا لك وهو عليك وليس لك حيث فيه الطامات وفيه ومافيه

..
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 19 - ص 333
ولذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن ، وعلق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة وهي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات وأبكارا . فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن وليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت والتوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات ، والقنوت هو لزوم الطاعة مع الخضوع . ويتأيد هذا المعنى بما في مثل مريم الآتي في آخر السورة من ذكر القنوت " وكانت من القانتين " فالقنوت هو الذي يفقدنه وهو لزومهن طاعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي فيها طاعة الله واتقاؤهن أن يعصين النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويؤذينه ..

هنا دعني اسألك وأنتظر منك ردا دون تلكأ
قال صاحب الميزان

فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن

السؤال الأول مع الدليل
هل عائشة وحفصة كانتا متصفتا بمجموع الصفات وحسب ما جئتنا به من دليل من السيد صاجب الميزان ونبقى في نفس المحور ونقول متسائلين

فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن وليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت والتوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات

السؤال الثاني مع الدليل
هل كانتا عائشة وحفصة من القانتات وأرجو تعرف معنى القانتات لكونك عربي
والسؤال الثالث مع الدليل
اين أجد النفقة وما تكرر ذكره دائما
والأن لنعود الى تفسير الميزان والذي جعلته حكما بيني وبينك لنجده هل يماشيك في تفسيره أم يماشي الحق والحقيقة ولكي نفهم كلام صاحب الميزان حسب هو مايقوله وليس كما تشتهي الأنفس فعلينا أن ننقل قوله كله ولا نبضعه

قوله تعالى: «عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن» إلى آخر الآية استغناء إلهي فإنهن و إن كن مشرفات بشرف زوجية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكن الكرامة عند الله بالتقوى كما قال تعالى:«فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما»: الأحزاب: 29، انظر إلى مكان «منكن» و قال: «يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين و كان ذلك على الله يسيرا و من يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين و أعتدنا لها رزقا كريما: الأحزاب: 31.

و لذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن، و علق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة و هي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات و أبكارا.

ومن بعد ما بين السيد صاحب الميزان علة الطلاق والاستغناء والتبديل بزوجات أخر فيهن من الصفات الكرامة وعدد ما جاء ذكره القرآن أردف قالا

فمن تزوج بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و كانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن

وهنا نجد صاحب الميزان يؤكدعلى أمر وهو من كانت قد تزوجها النبي وفيها من تلك الصفات التى واعد بها النبي وهدد الله بها زوجاته فإن كان من أزواجه قد إتصفت بكل تلك الصفات فهي خير من بقية نساء النبي الأتي على ذمته وهذا يؤيد ما أقوله كونه خطاب خاص لبعض نسائه الفاقدات لتلك الصفات أو بعضها وليست تشمل كل نسائه وإلا لو كان المراد التعين وهو عمومهن يفتقدن تلك الصفات فحقيقة أم سلمة على سبيل المثال وعلى لسان الناطق بالحق وهو وحي يوحى لمّا قال عنها إنك على خير هو خير دليل كونها خير منهن ولا يشملها خطاب التهديد الذي نزل بحق عائشة وحفصة ودعوني أتسائل كيف يهدد الله نساء النبي بالطلاق لخلوهن من تلك الصفات وبالمقابل يأتي من يأتي ليقول أن كل تلك الصفات كانت متوفرة وموجودة عند كل نساء النبي كيف تتقبلها العقول في كون كل تلك الصفات حوتها نساء النبي ولكن القرآن يعود ويقول سوف نزوجه بخير منكن فيهن نفس الصفات التي فيكن هل هناك مجنون قالها حتى نصد العقلاء إذا ماهجروا بقولهم
وأعود للميزان

و ليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت و التوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات، و القنوت هو لزوم الطاعة مع الخضوع.

و يتأيد هذا المعنى بما في مثل مريم الآتي في آخر السورة من ذكر القنوت «و كانت من القانتين» فالقنوت هو الذي يفقدنه و هو لزومهن طاعة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) التي فيها طاعة الله و اتقاؤهن أن يعصين النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و يؤذينه
إنتهى كلامه
/////////.
والقنوت هو ما يفتقدنه
وهنا أتسائل هل كل نساء النبي كن يفتقدنه أم بعضهن وإلا كيف نوفق قوله صلى الله عليه وآله وسلم لأم سلمة رضوان عليها إنك على خير أو الى خير في خبر آية التطهير

**أميري حسين-5** · 09-04-2012, 03:54 PM

مصطفى.علي]شكرا اخي : نحن نتفق على سبب نزول الاية .(حفصة وعائشة)؟؟ هل هذا صحيح ؟

صحيح

اذا كان صحيحا..هل الخيرية فيهما منعدمة او شبه منعدمة .

.حتى وعد الله نبيه بانه سوف يزوجه بخير منهما ؟؟ وخاصة ان الله لايذكر في قرانه اشياء اعتباطا

الاسلام .الايمان .القنوت.التوبة.العبادة......)

نعم معدومة فيهما بدليل الآية

وهذه الصفات في نظري اهم الصفات حتى في مسلم عادي..فما بالك بزوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم..وهن امهات المؤمنين .

هل تعني كل المسلمين يملكونها أم تعني يجب أن تتوفر في كل مسلم
فلو كان الأول فذاك غير منطقي والواقع يكذبه
وأما إن كنت تعني الثاني الواجب أن تتوفر في المسلم هنا لا ولم ولن أختلف معك حيث يجب أن تتوفر فيهم وعلى رأسهم زوجات النبي ولكن هل توفرت في كلهن حتى نقارن ما بينهن ناهيك عن الأمة الإسلامية بشكلها الواسع
وحياك الله

**كتاب الله** · 09-04-2012, 04:39 PM

بسم الله أولآ أنا الآن فقط قرات الموضوع وقد شاهدت الحوار الذى بين اميرى حسن ومؤمن السيد وكان حوار علمى وبناء .
بس أنا لو يقبلنى أميرى حسن كمحاور أريد أن أسأل سؤال واحد فقط لأميرى حسن فاراكم دآئمآ الشيعة تستدلون بهذه الآية من باب واحد فقط وهو الطعن فى زوجات النبىء صلى الله عليه وسلم لان حسب موضوعك وتساولاتك وكانك بتوصل بان زوجات النبىء من الممكن أن يعصين الله وان يكن منافقات فهنا السؤال وهو فى صلب موضوعك فارجو الاجابة ( هل النبىء بحسب الآية طلق أزواجه ) فالملاحظ انه قال عسى يعنى لم يحدث الطلاق .
اِذآ فالآية هى تحذير وتعليم لأزواج النبىء بانه فى حالة المعصية والنفاق فلن ينفعكم كونكن زوجات النبىء فالله يستطيع ان يزوج النبىء ازواجآ خيرآ منكن فهل معنى هذا بان زوجاته الموجودات فعلا الفاحشة والمعصية والنفاق وحتى أنكم تتهمون بعضهن بالكفر فهذا لم يخبرنا الله به فى كتابه ولاالنبىء فى أحاديثه بل بقى مع زوجاته حتى انتقل للرفيق الاعلى ومعنى هذا بان موضوعك باطل من الاساس لأن موضوعك يجرنا الى الطعن والطعن مردود عليكم بنص هذه الآية .

وشكرآ

**مختصر مفيد** · 09-04-2012, 05:29 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله

بسم الله أولآ أنا الآن فقط قرات الموضوع وقد شاهدت الحوار الذى بين اميرى حسن ومؤمن السيد وكان حوار علمى وبناء .
بس أنا لو يقبلنى أميرى حسن كمحاور أريد أن أسأل سؤال واحد فقط لأميرى حسن فاراكم دآئمآ الشيعة تستدلون بهذه الآية من باب واحد فقط وهو الطعن فى زوجات النبىء صلى الله عليه وسلم لان حسب موضوعك وتساولاتك وكانك بتوصل بان زوجات النبىء من الممكن أن يعصين الله وان يكن منافقات فهنا السؤال وهو فى صلب موضوعك فارجو الاجابة ( هل النبىء بحسب الآية طلق أزواجه ) فالملاحظ انه قال عسى يعنى لم يحدث الطلاق .
اِذآ فالآية هى تحذير وتعليم لأزواج النبىء بانه فى حالة المعصية والنفاق فلن ينفعكم كونكن زوجات النبىء فالله يستطيع ان يزوج النبىء ازواجآ خيرآ منكن فهل معنى هذا بان زوجاته الموجودات فعلا الفاحشة والمعصية والنفاق وحتى أنكم تتهمون بعضهن بالكفر فهذا لم يخبرنا الله به فى كتابه ولاالنبىء فى أحاديثه بل بقى مع زوجاته حتى انتقل للرفيق الاعلى ومعنى هذا بان موضوعك باطل من الاساس لأن موضوعك يجرنا الى الطعن والطعن مردود عليكم بنص هذه الآية .

وشكرآ

لم يطلقهن لإن التخيير لهن في عموم الخطاب وخصوصه لعائشة وحفصه
فرسول الله قد خيرهما ,,,فأظهرتا الطاعة والقنوت والخشوع لرسول الله
وقد كذبتا في ذلك ولإجل ذلك لم يقع الطلاق
وقد طلقت نفسها هي وشبيهتها عندما تظاهرا على آل محمد صلى الله عليه وآله
ونقضت غزلها
فهل فهمت
ـــــــــــــــــــــــــــ
لاترد علي لإني فقط دخلت لإلقمك حجراً
فأميري حسين حنون سيوصل لك النتيجه بغير هذه الطريقه

**أميري حسين-5** · 09-04-2012, 05:53 PM

كتاب الله]بسم الله أولآ أنا الآن فقط قرات الموضوع وقد شاهدت الحوار الذى بين اميرى حسن ومؤمن السيد وكان حوار علمى وبناء .
بس أنا لو يقبلنى أميرى حسن كمحاور

تفضل وأهلا وسهلا بك وبكل من يريد الحوار البنّاء[بشرطها وشروطها]

أريد أن أسأل سؤال واحد فقط لأميرى حسن فاراكم دآئمآ الشيعة تستدلون بهذه الآية من باب واحد فقط وهو الطعن فى زوجات النبىء صلى الله عليه وسلم

ليكن تعبيرك دقيقا ليس هناك من الشيعة من يطعن بزوجات النبي أكرر زوجـــــــــــــــــــــــــــــات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس هناك من يطعن بهن
فعلام تجمع في كلامك هذا واحد
إثنين
لماذا لمّا يدور الحوار في أمر يخص عائشة تنظرون له طعنا وليس تبيانا للحقيقة ولو سلمنا جدلا وإنبرى البعض للطعن فذاك لايعني الكل يريد الطعن قدر ما يريد أن يبين حقيقة
فأرجو الصورة باتت واضحة من جميع الجهات

لان حسب موضوعك وتساولاتك وكانك بتوصل بان زوجات النبىء من الممكن أن يعصين الله وان يكن منافقات

وهنا وحسب تسلسل ومجريات الآيات نعم فقد عصين الله ورسوله بعض نساء النبي وهو ليس رأي لي بل واقع وهل عندك قول يخالفني وأما الجزئية الاخرى من كللامك وهو ذكرك لفظ منافقات فأنا لم أتطرق له فلا تقحم هذا المصطلح هنا رجاء

فهنا السؤال وهو فى صلب موضوعك فارجو الاجابة ( هل النبىء بحسب الآية طلق أزواجه ) فالملاحظ انه قال عسى يعنى لم يحدث الطلاق .

أقول وبحسب الآية كلا لم يطلق أزواجه

اِذآ فالآية هى تحذير وتعليم لأزواج النبىء بانه فى حالة المعصية والنفاق فلن ينفعكم كونكن زوجات النبىء فالله يستطيع ان يزوج النبىء ازواجآ خيرآ منكن

جميل منك ذكر تحذير الله [ووعيده وتوبيخه] كذلك .
ولكني ألفت نظرك لأمر أنك تكرر لفظ النفاق وتصفهن به وأنا لم ولن أتطرق إليه هنا أبدا فعلام ترمي بتكرارك للفظ وهو خارج موضوعي وجميل منك هذا القول

فالله يستطيع ان يزوج النبىء ازواجآ خيرآ منكن

وهنا مربط الفرس

فهل معنى هذا بان زوجاته الموجودات فعلا الفاحشة والمعصية والنفاق وحتى أنكم تتهمون بعضهن بالكفر

لاحظ عزيزي إنك ذكرت صفات أنا لم أتطرق لها هنا أبدا فلماذا تقحم الفاحشة والنفاق والكفر هنا وما هي غايتك حيث أنك تفضلت قائلا بانك قرأت الموضوع فهل وجدت من ما تذكر له وجود حتى تتخذ منه منهجا للرد والتنظير وتسأل وتجيب من عندك وحسب ما تضعه من مفاهيم وصفات أنت تضعها وأنت بدورك تقوم بالوصول للنتيجة التي تحبها وتختم كما تشاء أن تختم به كلامك
ماهذا؟؟؟؟
عزيزي إلتزم بما يذكر هنا فقط لاغير رجاء

فهذا لم يخبرنا الله به فى كتابه ولاالنبىء فى أحاديثه بل بقى مع زوجاته حتى انتقل للرفيق الاعلى

هنا لي وقفة قصيرة وهي خارج الموضوع وغير قابلة للنقاش من بعده ومن يريد فليفتح موضوعا خاص له وليدعو من يريد لحاججه فيه ولكني أذكر الأمر من باب سد الذريعة ولكونكم كلما تكلمنا عن بعض نساء النبي أو بعض صحابته كان هذا هو نفس جوابكم فأقول وبإختصار
أن في الصحابة منافقين كانوا يعلمهم رسول الله وهو بين ظهراني الصحابة وهم متواجدون ومات وهو لم يفضحهم ولم يفصح بأسماهم بل كانت في صحيفة لدى فرد واحد من الصحابة فقط لاغير
ومات رسول الله والمنافقين يسرحون ويمرحون في المدينة ولربما ساهموا في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان وكان لهم دور هدام فكيف وربما لهم أثر في الحديث والتفسير فكيف يرحل رسول الله ويترك المنافقين دون فضحهم ودون أن يخبر صحابته سوى في ورقة مكتوبة مخفية حتى ما أن مات واحد منهم فلم يصلي عليهم حذيفة على ما أذكر فيعلم بقية الصحابة أنه منافق وهذه مصيبة ما بعدها مصيبة حيث المنافق لربما كان يؤم الصحابة قبل موته وربما يحدث الصحابة وربما أدخل أمورا تهدم الدين وربما وربما وربما فإنظروا الى ما أنتم عليه
ومن جانب أخر كيف تعايش النبي مع المنافقين في حياته وحياتهم هل كان يفرق بين تعامله معهم عن بقية الصحابة أم كان سواء كأسنان المشط وعلى حد واحد وإسلوب واحد ومقام واحد أكيد أنه لم يتغير في تعامله مع المنافقين وإلا لسألوه بقية صحابته عن جفوته أو غلظته أو تفريقه في التعامل مع هذه الثلة وعن علتها؟
وعليه أقول بضرس قاطع تعامل النبي مع البشر ليس شرطا أنهم كانوا على خير كلهم وتقات وورعين مؤمنين وعلى خير
وكذلك تعامله مع نسائه لايعني أنهن طلهن على خير إنعاش وإن مات هذا بالإضافة الى ما هناك من أحدايث وردت بحق بعضهن من ما يوضح الصورة أكثر
إنتهى

ومعنى هذا بان موضوعك باطل من الاساس لأن موضوعك يجرنا الى الطعن والطعن مردود عليكم بنص هذه الآية .

وشكرآ

أنت تسرح وأنت تمرح وأن تخيط وأن تلبس وأن تطبخ وأن تأكل من طبخك
ومن بعد تشكرني لا يجوزذلك هناك خلل في كلامك و قد بينته ولله الحمد

**أميري حسين-5** · 09-04-2012, 06:05 PM

مختصر مفيد]

لم

يطلقهن لإن التخيير لهن في عموم الخطاب وخصوصه لعائشة وحفصه

فرسول الله قد خيرهما

,,,فأظهرتا الطاعة والقنوت والخشوع لرسول الله

وقد
كذبتا في

ذلك ولإجل ذلك لم يقع الطلاق

وقد
طلقت

نفسها هي وشبيهتها عندما تظاهرا على آل محمد صلى الله عليه
وآله

ونقضت غزلها

فهل فهمت

كبير في طرحك وعميق في قولك وبليغ في خطابك وتصيب كبد الحقيقة بنبلة واحدة دون تثنيتها

ـــــــــــــــــــــــــــ

[B

]لاترد علي لإني فقط دخلت لإلقمك حجراً

فأميري حسين حنون سيوصل لك النتيجه بغير هذه الطريقه

مشاركاتك تسعدني وتثلج صدري و تضحكني وتدخل الفرحة الى قلبي و نفسي

سرك الله دوما في الدينا والاخرة وسقاك من حوضه الكوثر صلى الله عليه وآله وسلم

[/CENTER]