اخي مومن السيد اعذرني دونت ردي عليك لكن لم يظهر بالصورة الصحيحة لانني لم اعرف كيف اطبع الاقتباسات فخرجت لغة كلها ارقام انتظرني الى وقت قريب باذن الله
X
-
انا اسف يا شيخ ففي مشاركتي السابقة وانا ارد عليك وان تقول ان هذا يلزم ان كل الصحابة راشدين ((
الصحابة اذ كلهم راشدون في انفسهم فمن اين جئتم بالتخصيص بالثلاثة دون باقي الصحابة؟؟
))
فقلت انا نعم كل الخلفاء راشدين (( نعم وكل الخلفاء راشدون يا شيخ ))
والصحيح انا اريد القول نعم وكل الصحابة راشدون بحسب نص القران ياشيخ
لذا توجب التنويه
التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 29-08-2012, 04:16 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وآل محمدقرأت اجوبة سماحة الشيخ الحسون على مداخلة العضو مؤمن السيد، ولفت نظري أن الاخير نسب النسيان للأنبياء عليهم السلام، والصحيح أن الانبياء معصومون لا ينسون.
وتعقيبا على كلام السيد:
المهم ان كلاهما كانا يجهلان الحكم وماعلماه الا بالسؤال ومنهى سؤال الاثنين هو النبي عن طريق عمار فعلي لم يهتدي الى الحكم بذاته الا ان هداه الرسول بوسيلة نقل الحديث عن عمار
ولطيف ان كلاهما جهلا امر متعلق بالطهارة
مع ملاحظة ان عمر ماجهل لكنه نسى وجل من لايسهو الا الله
فهناك نبي من الانبياء نسي طعامه الذي اعده قبل يوم واحد وعمر نسي حادثة حدثت له بسنين
فكيف تريد من عمر ان لاينسى والنبي نفسه ينسى
عجبا لك والله تصف كلمة خليفتك الراشد بالاكذوبة
هذه الاكذوبة يا عزيزي اشهر من نار على علم وتواترت عند العم والخاص دون ان ينكرها منكر الا شيخك ابن تيمية حين قال انها لا تعرف وليته طالع مصادر اهل السنة ليعرف هل عرفوها ام لا؟
وهو غير ملزم لا لنا ولا للسنة لأن عقائد الوهابية فيها انحراف كبير عن جادة الحق والدين القويم.التعديل الأخير تم بواسطة alyatem; الساعة 29-08-2012, 05:27 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فائدة في مسألة نسيان الأنبياء عليهم السلام:
إختلف المفسرون في بيان المراد من (النسيان) الوارد في حق الأنبياء (عليهم السلام) في القرآن الكريم، هل هو المعنى المعهود أي الغفلة وعدم التذكر،أم أريد به الترك من دون غفلة، من جهة أن عدم الاعتناء بالشيء يكون بمنزلة الغفلة، وهذا له شبيه كما في قوله تعالى: (( نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُم )) (التوبة:67) ، فالإهمال أحد المعاني الذي تستعمل فيه كلمة النسيان.
ولئن كان الظهور الأولي هو لصالح القول بأن المقصود به الغفلة ما لم تقم القرينة على الخلاف فإن سياق الآيات يشكل قرينة على أن المراد الإهمال.
وبهذا المعنى فسر ابن جرير الطبري قوله تعالى: (( وَلَقَد عَهِدنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبلُ فَنَسِيَ وَلَم نَجِد لَهُ عَزماً )) (طـه:115).
قال: ((إن النسيان على وجهين: أحدهما على وجه التضييع من العبد والتفريط ، والآخر على عجز الناسي عن حفظ ما استحفظ ووكل به وضعف عقله عن احتماله.
فأما الذي يكون من العبد على وجه التضييع منه والتفريط ، فهو ترك منه لما أمر بفعله، فذلك الذي يرغب العبد إلى الله عز وجل في تركه وعدم مؤاخذته به.
وهو النسيان الذي عاقب الله عز وجل به آدم صلوات الله، فأخرجه من الجنة، فقال في ذلك: (( وَلَقَد عَهِدنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبلُ فَنَسِيَ وَلَم نَجِد لَهُ عَزماً )) .
وهو النسيان الذي قال جلَّ ثناؤه: (( فَاليَومَ نَنسَاهُم كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَومِهِم هَذَا )) (الأعراف:51). (جامع البيان3: 211).
وبهذا المعنى أيضاً فسر القرطبي الآية الكريمة، وقال: ((قوله تعالى: (( وَلَقَد عَهِدنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبلُ فَنَسِيَ )).
قرأ الأعمش باختلاف عنه ((فنسي))، بإسكان الياء، وله معنيان: أحدهما: ترك، أي ترك الأمر والعهد وهذا قول مجاهد وأكثر المفسرين،ومنه: (( نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُم )) )) (تفسير القرطبي).
ومن الامامية المرتضى والطوسي والطبرسي وكذلك غيرهم ممن فسر النسيان في الآية الكريمة بالترك ، أنظر الأمالي للمرتضى 4: 44، والبيان 7/ 213، ومجمع البيان 7: 60.
فهنا كما ترى قد أتفق علماء السنة والشيعة ومفسرييهم في بيان المراد من هذهِ الآية الكريمة.
وأما قوله تعالى في حق فتى موسى (عليه السلام): ((وَمَا أَنسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيطَانُ أَن أَذكُرَهُ)) (الكهف:63)، قال السيد الطباطبائي في الميزان: ( قوله تعالى: ((وما أنسانيه الإّ الشيطان أن أذكره)) فإن ((أَن أَذكُرَهُ)) بدل من ضمير ((أَنسَانِيهُ)) ، والتقدير: وما أنساني ذكر الحوت لك إلا الشيطان فهو لم ينس نفس الحوت، وإنما نسي أن يذكر حاله التي شاهد منه لموسى. ولا ضير في نسبة الفتى نسيانه إلى تصرف الشيطان بناءً على أنه كان يوشع بن نون النبي والأنبياء في عصمة إلهية من الشيطان لأنهم معصومون، مما يرجع إلى المعصية، وأما مطلق إيذاء الشيطان فيما لا يرجع إلى معصية فلا دليل يمنعه، قال تعالى: ((وَاذكُر عَبدَنَا أَيُّوبَ إِذ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيطَانُ بِنُصبٍ وَعَذَابٍ)) (ص:41))، (الميزان في تفسير القرآن 13: 341).
وهكذا بقية الموارد التي يمكن تفسيرها بلحاظ السياق الذي وردت فيه وهي لا تدل على النسيان المعهود الذي يعني الغفلة أو عدم التذكر، وإن أفاد ذلك فهو غير المورد التي تؤدي إلى المعصية كما في قصة يوشع بن نون.
وأيضاً أن شاء المعاند أن يحمل هذه الألفاظ على معنى واحد فأراد هو إرادة النسيان بمعنى الغفلة وعدم التذكر فجوابه: لقد ثبت بالدليل العقلي القطعي أن الأنبياء معصومون فعندها لا محيص من تأويل كل ما ورد من دليل نقلي يخالف هذا القطع العقلي وإلا هل يستطيع هؤلاء المتفلسفون أن يقولوا بأن قوله تعالى: ((الرَّحمَنُ عَلَى العَرشِ استَوَى)) (طـه:5). المراد منه الانبساط والجلوس حقيقة فيكون كلامهم نص في عقيدة التشبيه والتجسيم بعد ثبوت الدليل العقلي القطعي والنقلي بعدم صحّة التشبيه والتجسيم في حقّه سبحانه؟!!
ودمتم في رعاية الله
للمراجعة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانفمضى أبو بكر محمودا بنعمة الله تعالى عليه في الخلافة ثم نظر بحظه من الله تعالى وبما وجد من تأييد الله تعالى بعد الرسول {صلى الله عليه وسلم} نظرا شافيا لحق الله ثم لنفسه فلم ير أحدا أحق بأن يخلف خلافة رسول الله {صلى الله عليه وسلم} من عمر رضي الله عنه وقد كان المهاجرون والأنصار حوله فاختار منهم عمر رضي الله عنه ورأى الحق له حتى جادلوه فقالوا له استخلفت علينا فظا غليظا فماذا تقول لربك قال أتهددوني وتخوفوني بربي أقول استخلفت عليهم يا رب خير أهلك (1)
ــــــــــــــــــــــــ
(1) نوادر الأصول في أحاديث الرسول للحكيم الترمذي بتحقيق عبدالرحمن عميره
ولكن هل بعد ان قال لهم "خير اهلك" هل عارضوا خلافته؟
ربما عندك تاريخ مختلف.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=مومن السيد] لا يااخي اتباعنا للخلفاء الراشدين لم يكم من حيث نولينهم للخلافة فان خلفاءالسوء كثير انما اتبعنا هؤلاء الاربعة لانهم راشدين مهديين افعالهم سنة
فسؤالك يجب ان يكون كيف علمت ان هؤلاء الراشدينالمهديين
فاقول علمناه من جوانب عدة
1 / من خلال حديث رسول الله ان خلافة النبوةبعده ثاثين سمة ثم تكون ملكا عضوض وجبرية فوجدنا ان من تولى في الثلاثين سنة اللاحقةلوفاة الرسول هم هؤلاء الاربعة ولا احد غيرهم [/quote]
اخي الفاضل هذا الحديث لا يسعفك و لا يمكنك الاحتجاج به علي في هذه المسالةلاوجه:
1- ضعف السند :
حيث ان هذاالسند ضعيف و لايمكن الاحتجاج به لان فيه
أ- سعيد بن جهمان :
و قال أبو حاتم : يكتب حديثه ، و لا يحتجبه .
· قال أبو أحمد بن عدى : روى عن سفينة أحاديثلا يرويها غيره ، و أرجو أنه
· لا بأس به ، فإن حديثه أقل من ذلك .[قلت وهذا الحديث مروي عنه عن سفينة فهو مما تفرد به ]
· الاجري: هو ثقة إن شاء الله ، و قوم يضعفونه ، إنما يخاف ممن فوقهـ و سمى رجلا ، يعنى : سفينة ـ [قلت وهذا مروي عن سفينة ]
· ابن حجر في تهذيب التهذيب : يروى عن يحيىبن سعيد أنه سئل عنه فلم يرضه ، فقال : باطل ، و غضب ، و قال : ما قال هذا أحد غيرعلى ابن المدينى ،
ما سمعت يحيى يتكلم فيه بشىء .
و قال الساجى : لا يتابع على حديثه .
ب _ علي بن الجعد :
وهو الذ ي اعرض مسلم عن روايته لانه يقول بخلق القران
وهو متهم بانه جهمي وكذلك هو شيعيوكذلك هو ممن يقع في الصحابة ويرى ان معاوية من اصحاب النار
قال المزي في تهذيب الكمال :
(و قال أحمد بن إبراهيم الدورقى : قلت لعلىبن الجعد : بلغنى أنك قلت : ابن عمر
ذاك الصبى ، قال : لم أقل ، و لكن معاويةما أكره أن يعذبه الله .
و قال هارون بن سفيان المستملى : كنت عندعلى بن الجعد ، فذكر عثمان بن عفان ، فقال : أخذ من بيت المال مئة ألف درهم بغير حق. فقلت : لا والله ما أخذها ،
و لئن كان أخذها ما أخذها إلا بحق . قال: لا ، والله ما أخذها إلا بغير حق ،
قال : قلت : لا والله ما أخذها إلا بحق.
و قال أبو عبيد الآجرى : قلت لأبى داود: أيما أعلى عندك : على بن الجعد
أو عمرو بن مرزوق ؟ قال : عمرو أعلى عندنا، على بن الجعد وسم بميسم سوء ، قال : ما يسوءنى أن يعذب الله معاوية .
و قال أبو جعفر العقيلى : قلت لعبد اللهبن أحمد بن حنبل : لم لم تكتب عن على ابن الجعد ؟ فقال : نهانى أبى أن أذهب إليه ،و كان يبلغه عنه أنه يتناول أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .
و قال يحيى بن زكريا النيسابورى : سمعتزياد بن أيوب يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل عن على بن الجعد ، فقال الهيثم : و مثلهيسأل عنه ؟ فقال أحمد : أمسك
أبا عبد الله فذكره رجل بشر . و قال أحمد: و يقع فى أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ، فقال زياد بن أيوب : كنت عند على بن الجعد، فسألوه عن القرآن ، فقال : القرآن كلام الله ، و من قال مخلوق لم أعنفه . قال : فذكرتذلك لأحمد بن حنبل ،
فقال : ما بلغنى عنه أشد من هذا .
و قال أبو زرعة : كان أحمد بن حنبل لا يرىالكتابة عن على بن الجعد و لا سعيد ابن سليمان ، و رأيته فى كتابه مضروبا عليهما)
ج – حشرج بن نباتة :
قال أبو حاتم : صالح ، يكتب حديثه ، و لايحتج به .
قال الساجى : ضعيف .
قال ابن حبان : كان قليل الحديث ، منكرالرواية ، لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد .
قال فيه النسائي : ليس بالقوي
د- سويد الطحان :
اتفق اهل الحديث على تضعيفه قال عنهابن حجر (لين الحديث)
فاذا كان في سنده امثال هؤلاء فهو قطعامما لا يحتج به.
2- نكارة المتن :
مما لا شكلفيه ان هذا الحديث منكر وكل عاقل حصيف ينظر اليه لا يمكن ان يتقبله ولعل ابرز ماينكر في متنه
· انه لم يعتبر بني امية ولا بني العباسمن الخلفاء . وهذا خلاف ما عليه اجماع اهل السنة من انهم خلفاء راجع تراجم بنيامية والعباس لا يقال عن احدهم الملك فلان وانما الخليفة فلان. و لاتنسى يا مومنان كلامنا ليس عن من تسمونهم الراشدين فقط وانما عن الجميع.
· ان مدة الخلفاء الاربعة لم تكن ثلاثينعاما كما في الحديث بل هي ثمان وعشرون سنة ونيف من الشهور لان النبي مات في ربيعمن سنة 11 هجرية وعلي مات في رمضان من سنة اربعين على ما في الرواية الصحيحةعندكم
[مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 146
وعن أبي بكر بن أبي شيبة قال قتل على سنةأربعين وكانت خلافته خمس سنين وستة أشهر. رواه الطبراني ورجاله ثقات]
· ان سفينة اخبر ان خلافة علي ست سنواتوما هي كذلك وانما هي على ابعد الاحتمالات خمس سنوات وستة اشهر كما قدمنا اعلاه .غير ان الصحيح هي اربع سنوات وستة اشهر لان عليا تسلمها بعد مقتل عثمان سنة 35 فيذي الحجة ومات سنة اربعين فتنبه, حاشا لرسول الله ان يخبر بشيء ثم لا يقع كما اخبر
من هنا نعرف ان هذه الروايةهي من صياغة من جاء بعد النبي ومن وضعها وفق ما حصل في واقع الحال وما اكثر نظيرهذه الرواية.
· وممن قال بنكارة هذا الحديث الكثير منالعلماء والذين رفضوه جملة وتفصيلا منهم ابن عدي في الكامل قال عنه ( منكر ليسبمحفوظ ) ب الكامل – ابن عدي – 9-129 وكذلك في الجزء9-116 قال عنه منكر.)
وضعفه وانكره ابن خلدون في تاريخه 2-458 : (و قد كان ينبغي أن نلحق دولة معاوية و أخباره بدول الخلفاء و أخبارهم ، فهو
تاليهم في الفضل و العدالة و الصحبة ، ولا ينظر في ذلك إلى حديث ( الخلافة
ثلاثون سنة ) فإنه لم يصح ، و الحقيقةأن معاوية في عداد الخلفاء)
وكذلك ضعفه ابو بكر بن العربي فيالعواصم من القواصم ص 201 قال : (" وهذا حديث لا يصح ")
وضعفه محب الدين بن الخطيب في بحث مفصل.ووصفه بالحديث المهلهل كما سنذكره لاحقا.
3- التعارض :
بعد ان بينانكارة المتن بقي ان نبين ان هذا الحديث يتعارض مع الحديث الصحيح المتواتر القائل بوجوداثني عشر خليفة فالنبي اخبر عن اثني عشر خليفة بما تواتر وصح ذكره وهنا ياتي حديثالثلاثون عاما فنحن امامه اما ان نقبلهما معا ونجمع بينهما فحينها لابد ان يكونهناك اثنا عشر خليفة في غضون ثلاثين عاما – وهذا لم يتحقق قطعا في زمن الاربعة –او نلجأ الى الترجيح بينهما واهل العلم يقولون في حال تعارض خبرين احدهما صحيحوالاخر ليس كذلك فيقدم الصحيح على غيره
وحديث الاثنيعشر صحيح قطعا بل متواتر اما حديث الثلاثين فهو على احسن ما قيل فيه فهو حسن غريبفكيف نقدم الحسن الغريب على الصحيح؟ بل وعلى قاعدتكم في التعارض ان ما ورد فيالصحيح مقدم على غيره فاعراض البخاري ومسلم عن حديث الثلاثين كاف في طرحه.
ولذا قالالخطيب : (" و هذا الحديث المهلهل يعارضه ذلك الحديث الصحيح الصريح الفصيح فيكتاب" الإمارة " من " صحيح مسلم " ... عن جابر بن سمرة قال :
" دخلت معأبي على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول : إن هذا الأمر لا
ينقضي حتى يمضيفيهم اثنا عشر خليفة ... كلهم من قريش )"
و لا تنسى ان حديث الثلاثين حديث احادمروي عن سفينة فقط فلا يحتج به على المتواتر
بقيت نقطة لابد من بيانها في المتن وهوان الحديث يتكلم عن خلافة مطلقة ولم يبين ان هذه الخلافة هل هي راشدة ام لا؟ قال (الخلافة ثلاثون) فمن حق بني امية ان يختاروا ثلاثين عاما من حكمهم ويقولو هي وكذلكبنو العباس فمن اين قطعتم بانها الراشدة ؟
ولعلك ستجيب انه وردعند ابي داود قوله( خلافة النبوة) اقول هي زيادة تفرد بها وهي بمجردها حاكمة ببطلان حديث سفينة لانالحديث مروي عن طريق واحد سعيد بن جهمان عن سفينة فكيف يروي شيخ احمد انها الخلافةثلاثون ويروي ابو داود خلافة النبوة فهذا الاضطراب في الحديث كاف في اسقاطه ان علمناانه مروي من محدث واحد. فلا يقطع بصحتهما قطعا.
التعليق يتبع فلا ترد قبل ان يتمالكلام.التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 29-08-2012, 08:01 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباريما ادري من اين احضرت هذا ومدى صحته
ولكن هل بعد ان قال لهم "خير اهلك" هل عارضوا خلافته؟
ربما عندك تاريخ مختلف.
عندما ذكروه بمخافة الله فيهم لم يهتم بالله ولابمخافته فقال : أتهددوني وتخوفوني بربي !!!
إستخلفت عليهم يارب خير أهلك فمن لم يخاف الله فكيف سيخافه فيهم لهذا هو مصر على تولية عمر !!!
هل هناك أكبر رد عليه من قولهم له : فماذا تقول لربك
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 29-08-2012, 09:09 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباريما ادري من اين احضرت هذا ومدى صحته
ولكن هل بعد ان قال لهم "خير اهلك" هل عارضوا خلافته؟
ربما عندك تاريخ مختلف.
وأما المعارضة: فماذا تسمي جدال الانصار معه؟! هل تراهم حملوا السلاح أم قالوا له (فماذا تقول لربك) فحينما يكون الجواب (أتهددوني وتخوفوني بربي) فماذا بعد هذا من حديث؟!! فهل من لا يخاف من الله وهو حاكم وسلطان ، هل ينفع معه الإكثار من الجدال فضلا عن حمل السلاح؟!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=مومن السيد]
1/ فقال عثمان انه لم يتقيأ حتى شربها
هنا عثمان يثبت ان الوليد شرب الخمر ولم يحابيه وكان بامكان ان يرد الحد بالشبهة لانه ماشاهد الوليد شاهدان يشرب الخمر بل شاهده شاهد واحد يشربها وشاهده الاخر يقيئها ومشاهدة القيء شبهة لايمكن الجزم بها انها خمرة لان القيءيمكن ان تكون له رائحة كريهة كالخمر من غير ان تكون خمر
لكن عثمان برغم الشبهو حكم بجلد لبوليد فكيف تدعي يا شيخ انه حاباه وماجلده هداك الله
[/quote]
عزيزي مومن الاشكال نشا من عدم سوقك الرواية تامة اولا
ومع ذلك بقي عثمان مؤاخذا بقضية عدم اقامة الحد بنفسه بل طلب من علي ان يقيم ذلك .
[quote=مومن السيد]
2/
فقال يا علي قم فاجلده
وهنا امر واضح من عثمان لعلي ان يقوم فيجلد الوليد
فعلي قام بالجلد بامر من عثمان وليس من تلقاء نفسه فكيف ادعيت يا شيخ ان عليا جلد الوليد من تلقاء نفسه وليس تنفيذا لامر عثمان[/quote]
ولذلك الامام رفض ان يباشر هو بنفسه بل طلب من الحسن ذلك وهذا دليل واضح على ان الامام علي لم يكن لياتمر بامر عثمان اذ مقتضى عصمته ان لا ينساق وراء احكام غير المعصوم
[quote=مومن السيد]
3/ فقال على قم يا حسن فاجلده فقال الحسن ول حارها من تولى قارها
وهنا من امتنع عن الامر المباشر بالجلد هو الحسن بن علي وليس عثمان
وفيها ان الحسن خالف امر مباشر من ابيه علي
وعندي ان امتناع الحسن دليل على كأنه رأى ان الوليد بيئا وان يدرأ الجلد عنه بالشبهة
والسلام عليكم ورحمة الله
[/quote]
اما الامام الحسن فرفضه واضح للاستجابة الى حكم عثمان وعلل ذلك بان من ولي الخلافة وتهنأ بها وهو عثمان عليه ان يباشر الحكم بنفسه لا ان يوكل هذا الامر الى علي او الحسن ليجلب لهم اعداء جدد ويظهر هو امام اقاربه بمظهر يرضيهم.
وهذا المعنى ذكره النووي في شرحه:
شرح مسلم - النووي - ج 11 - ص 219
والضمير عائد إلى الخلافة والولاية أي كما أن عثمان وأقاربه يتولون
هنئ الخلافة ويختصون به يتولون نكدها وقاذوراتها ومعناه ليتول هذا الجلد عثمان بنفسه
أو بضع خاصة أقاربه الأدنين والله أعلم قول)
اما قولك ياشيخ
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيدالمشاركة الأصلية بواسطة مومن السيدفهو قول غريب يا شيخ فيه مجانبة واضحة للحق
فقول علي كل سنة جاء بعد تعداده لسنن سنة النبي وسنة ابو بكر وسنة عمر
فقال سنة الرسول اربعين وسنة ابي بكر اربعين وسنة عمر ثمانين ثم قال وكل (هذه) سنة
فلو انه اراد سنة سيئة وقال وكل سنة سيئة فهذا سيشمل سنة الرسول لان لفظة كل لفظ عموم شمل في الحديث سنة الرسول وسنة ابو بكر وسنة عمر وكل سنة
وهذا يعني انها كلها سنة حسنة لانه لايمكن ان تكون سنة الرسول سيئة عند علي رض
والدليل الاخر هو ان عليا في خلافته كان يجلد شارب الخمر ثمانين جلدة كسنة عمر بالتمام والكمال فكيف يعتبرها سيئة ثم يعمل بها في خلافته
الكافي - الشيخ الكليني - ج 7 - ص 284
5 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن ابن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، عن محمد بن قيس ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قضى أمير المؤمنين عليه السلام في أربعة شربوا فسكروا فأخذ بعضهم على بعض السلاح فاقتتلوا فقتل اثنان وجرح اثنان فأمر بالمجروحين فضرب كل واحد منهما ثمانين جلدة وقضى بدية المقتولين على المجروحين وأمر أن يقاس جراحة المجروحين فترفع من الدية ، فإن مات المجروحان فليس على أحد من أولياء المقتولين شئ
اما قول علي وهذا احب الي في الرواية فاظنه والله اعلم انه كالحسن كان يرى ان الوليد بيئا وان شهادة واحد لاتكفي لاقامة الحد عليه لكنه تنفيذل لامر عثمان جلده لكنه جلده بأخف الحدين رأفة به
فكلمة كل سنة عامة للسنتين وليست خاصة بالحسنة او بالسيئة فلا تقولني مالم اقل
بتوضيح اخر
سنة النبي حسنة ومن عداه قطعا سيئة
كل سنة : لفظ عام يشمل الحسن والسيء وهنا سنة النبي قطعا حسنة وما عداها شيئة.
واما استدلالك بما ورد في الكافي فهذا خلط طلبنا منك تركه مرارا مباني اهل الشيعة مختلفة عن مبانيكم فلا تحكم كتب الشيعة في كتبكم او بالعكس لاننا اتفقنا ان يكون الكلام حسب مبانيكم
ولو راجعت كلامي لم اورد كلاما شيعيا قط.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
اخي الفاضل هذا الحديث لا يسعفك و لا يمكنك الاحتجاج به علي في هذه المسالةلاوجه:
1- ضعف السند :
حيث ان هذاالسند ضعيف و لايمكن الاحتجاج به لان فيه
أ- سعيد بن جهمان :
و قال أبو حاتم : يكتب حديثه ، و لا يحتجبه .
· قال أبو أحمد بن عدى : روى عن سفينة أحاديثلا يرويها غيره ، و أرجو أنه
· لا بأس به ، فإن حديثه أقل من ذلك .[قلت وهذا الحديث مروي عنه عن سفينة فهو مما تفرد به ]
· الاجري: هو ثقة إن شاء الله ، و قوم يضعفونه ، إنما يخاف ممن فوقهـ و سمى رجلا ، يعنى : سفينة ـ [قلت وهذا مروي عن سفينة ]
· ابن حجر في تهذيب التهذيب : يروى عن يحيىبن سعيد أنه سئل عنه فلم يرضه ، فقال : باطل ، و غضب ، و قال : ما قال هذا أحد غيرعلى ابن المدينى ،
ما سمعت يحيى يتكلم فيه بشىء .
و قال الساجى : لا يتابع على حديثه .
ب _ علي بن الجعد :
وهو الذ ي اعرض مسلم عن روايته لانه يقول بخلق القران
وهو متهم بانه جهمي وكذلك هو شيعيوكذلك هو ممن يقع في الصحابة ويرى ان معاوية من اصحاب النار
قال المزي في تهذيب الكمال :
(و قال أحمد بن إبراهيم الدورقى : قلت لعلىبن الجعد : بلغنى أنك قلت : ابن عمر
ذاك الصبى ، قال : لم أقل ، و لكن معاويةما أكره أن يعذبه الله .
و قال هارون بن سفيان المستملى : كنت عندعلى بن الجعد ، فذكر عثمان بن عفان ، فقال : أخذ من بيت المال مئة ألف درهم بغير حق. فقلت : لا والله ما أخذها ،
و لئن كان أخذها ما أخذها إلا بحق . قال: لا ، والله ما أخذها إلا بغير حق ،
قال : قلت : لا والله ما أخذها إلا بحق.
و قال أبو عبيد الآجرى : قلت لأبى داود: أيما أعلى عندك : على بن الجعد
أو عمرو بن مرزوق ؟ قال : عمرو أعلى عندنا، على بن الجعد وسم بميسم سوء ، قال : ما يسوءنى أن يعذب الله معاوية .
و قال أبو جعفر العقيلى : قلت لعبد اللهبن أحمد بن حنبل : لم لم تكتب عن على ابن الجعد ؟ فقال : نهانى أبى أن أذهب إليه ،و كان يبلغه عنه أنه يتناول أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .
و قال يحيى بن زكريا النيسابورى : سمعتزياد بن أيوب يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل عن على بن الجعد ، فقال الهيثم : و مثلهيسأل عنه ؟ فقال أحمد : أمسك
أبا عبد الله فذكره رجل بشر . و قال أحمد: و يقع فى أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ، فقال زياد بن أيوب : كنت عند على بن الجعد، فسألوه عن القرآن ، فقال : القرآن كلام الله ، و من قال مخلوق لم أعنفه . قال : فذكرتذلك لأحمد بن حنبل ،
فقال : ما بلغنى عنه أشد من هذا .
و قال أبو زرعة : كان أحمد بن حنبل لا يرىالكتابة عن على بن الجعد و لا سعيد ابن سليمان ، و رأيته فى كتابه مضروبا عليهما)
ج – حشرج بن نباتة :
قال أبو حاتم : صالح ، يكتب حديثه ، و لايحتج به .
قال الساجى : ضعيف .
قال ابن حبان : كان قليل الحديث ، منكرالرواية ، لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد .
قال فيه النسائي : ليس بالقوي
د- سويد الطحان :
اتفق اهل الحديث على تضعيفه قال عنهابن حجر (لين الحديث)
فاذا كان في سنده امثال هؤلاء فهو قطعامما لا يحتج به.
2- نكارة المتن :
مما لا شكلفيه ان هذا الحديث منكر وكل عاقل حصيف ينظر اليه لا يمكن ان يتقبله ولعل ابرز ماينكر في متنه
· انه لم يعتبر بني امية ولا بني العباسمن الخلفاء . وهذا خلاف ما عليه اجماع اهل السنة من انهم خلفاء راجع تراجم بنيامية والعباس لا يقال عن احدهم الملك فلان وانما الخليفة فلان. و لاتنسى يا مومنان كلامنا ليس عن من تسمونهم الراشدين فقط وانما عن الجميع.
· ان مدة الخلفاء الاربعة لم تكن ثلاثينعاما كما في الحديث بل هي ثمان وعشرون سنة ونيف من الشهور لان النبي مات في ربيعمن سنة 11 هجرية وعلي مات في رمضان من سنة اربعين على ما في الرواية الصحيحةعندكم
[مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 146
وعن أبي بكر بن أبي شيبة قال قتل على سنةأربعين وكانت خلافته خمس سنين وستة أشهر. رواه الطبراني ورجاله ثقات]
· ان سفينة اخبر ان خلافة علي ست سنواتوما هي كذلك وانما هي على ابعد الاحتمالات خمس سنوات وستة اشهر كما قدمنا اعلاه .غير ان الصحيح هي اربع سنوات وستة اشهر لان عليا تسلمها بعد مقتل عثمان سنة 35 فيذي الحجة ومات سنة اربعين فتنبه, حاشا لرسول الله ان يخبر بشيء ثم لا يقع كما اخبر
من هنا نعرف ان هذه الروايةهي من صياغة من جاء بعد النبي ومن وضعها وفق ما حصل في واقع الحال وما اكثر نظيرهذه الرواية.
· وممن قال بنكارة هذا الحديث الكثير منالعلماء والذين رفضوه جملة وتفصيلا منهم ابن عدي في الكامل قال عنه ( منكر ليسبمحفوظ ) ب الكامل – ابن عدي – 9-129 وكذلك في الجزء9-116 قال عنه منكر.)
وضعفه وانكره ابن خلدون في تاريخه 2-458 : (و قد كان ينبغي أن نلحق دولة معاوية و أخباره بدول الخلفاء و أخبارهم ، فهو
تاليهم في الفضل و العدالة و الصحبة ، ولا ينظر في ذلك إلى حديث ( الخلافة
ثلاثون سنة ) فإنه لم يصح ، و الحقيقةأن معاوية في عداد الخلفاء)
وكذلك ضعفه ابو بكر بن العربي فيالعواصم من القواصم ص 201 قال : (" وهذا حديث لا يصح ")
وضعفه محب الدين بن الخطيب في بحث مفصل.ووصفه بالحديث المهلهل كما سنذكره لاحقا.
3- التعارض :
بعد ان بينانكارة المتن بقي ان نبين ان هذا الحديث يتعارض مع الحديث الصحيح المتواتر القائل بوجوداثني عشر خليفة فالنبي اخبر عن اثني عشر خليفة بما تواتر وصح ذكره وهنا ياتي حديثالثلاثون عاما فنحن امامه اما ان نقبلهما معا ونجمع بينهما فحينها لابد ان يكونهناك اثنا عشر خليفة في غضون ثلاثين عاما – وهذا لم يتحقق قطعا في زمن الاربعة –او نلجأ الى الترجيح بينهما واهل العلم يقولون في حال تعارض خبرين احدهما صحيحوالاخر ليس كذلك فيقدم الصحيح على غيره
وحديث الاثنيعشر صحيح قطعا بل متواتر اما حديث الثلاثين فهو على احسن ما قيل فيه فهو حسن غريبفكيف نقدم الحسن الغريب على الصحيح؟ بل وعلى قاعدتكم في التعارض ان ما ورد فيالصحيح مقدم على غيره فاعراض البخاري ومسلم عن حديث الثلاثين كاف في طرحه.
ولذا قالالخطيب : (" و هذا الحديث المهلهل يعارضه ذلك الحديث الصحيح الصريح الفصيح فيكتاب" الإمارة " من " صحيح مسلم " ... عن جابر بن سمرة قال :
" دخلت معأبي على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول : إن هذا الأمر لا
ينقضي حتى يمضيفيهم اثنا عشر خليفة ... كلهم من قريش )"
و لا تنسى ان حديث الثلاثين حديث احادمروي عن سفينة فقط فلا يحتج به على المتواتر
بقيت نقطة لابد من بيانها في المتن وهوان الحديث يتكلم عن خلافة مطلقة ولم يبين ان هذه الخلافة هل هي راشدة ام لا؟ قال (الخلافة ثلاثون) فمن حق بني امية ان يختاروا ثلاثين عاما من حكمهم ويقولو هي وكذلكبنو العباس فمن اين قطعتم بانها الراشدة ؟
ولعلك ستجيب انه وردعند ابي داود قوله( خلافة النبوة) اقول هي زيادة تفرد بها وهي بمجردها حاكمة ببطلان حديث سفينة لانالحديث مروي عن طريق واحد سعيد بن جهمان عن سفينة فكيف يروي شيخ احمد انها الخلافةثلاثون ويروي ابو داود خلافة النبوة فهذا الاضطراب في الحديث كاف في اسقاطه ان علمناانه مروي من محدث واحد. فلا يقطع بصحتهما قطعا.
التعليق يتبع فلا ترد قبل ان يتمالكلام.مولاي الحديث اقل مايقال عنه انه حسن وقد ورد بطرق عديدة عن سعيد عن سفينة وهو ليس من احاديث العقائد حتى تقول انه خبر احاد بل ان بعض اهل العلم استدل ان خبر الاحاد مقبول حتى في العقائدفما بالك اذا الحديث متعلق بالاخبار والنبوءات
وانا وجدتك تضعف رواة الحديث بطريقة القطع والبتر فتذكر التجريح وتبتر التوثيق وهذا غريب منك شيخ
ووجدتك ايضا تذكر رواة لم اجدهم في سند الحديث وهذا يدل على انك تنسخ من كتاب ربما بدون دراية دون ان تتعب نفسك بالبحث بنفسك وقد تأكد لي ذلك عندما طالبتك بان تاتيني بتضعيف الباهلي كاملا لنرى مدى دقة قلك فوجدتك لاتملك الترجمة وقلت لي ان اذهب انا وابحث بنفسي مما يدل على انك تنسخ ردود جاهزة من احد الكتب
طرق الرواية
سنن أبي داود - ابن الأشعث السجستاني - ج 2 - ص 401
حدثنا سوار بن عبد الله ، ثنا عبد الوارث بن سعيد ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خلافة النبوة ثلاثون سنة ، ثم يؤتى الله الملك ، أو ملكه ، من يشاء ) قال سعيد : قال لي سفينة : أمسك عليك : أبا بكر سنتين ، وعمر عشرا ، وعثمان اثنتي عشرة ، وعلى كذا ، قال سعيد : قلت لسفينة : إن هؤلاء يزعمون أن عليا عليه السلام لم يكن بخليفة ، قال : كذبت استاه بنى الزرقاء ، يعنى بنى مروان .
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 71
( وشاهده ) حديث سعيد بن جمهان عن سفينة الذي ( حدثناه ) أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا حميد بن عياش الرملي ثنا المؤمل بن إسماعيل ثنا حماد بن سلمة عن سعيد بن جمهان عن سفينة مولى أم سلمة رضي الله عنها قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى الصبح ثم اقبل على أصحابه فقال أيكم رأى الليلة رؤيا قال فصلى ذات يوم فقال أيكم رأى رؤيا فقال رجل انا رأيت يا رسول الله كأن ميزانا دلي به من السماء فوضعت في كفة ووضع أبو بكر من كفة أخرى فرجحت بابي بكر فرفعت وترك أبو بكر مكانه فجيئ بعمر بن الخطاب فوضع في الكفة الأخرى فرجح به أبو بكر فرفع أبو بكر وجيئ بعثمان فوضع في الكفة الأخرى فرجح عمر بعثمان ثم رفع عمر وعثمان ورفع الميزان قال فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال خلافة النبوة ثلاثون عاما ثم تكون ملك قال سعيد بن جمهان فقال لي سفينة امسك سنتي أبي بكر وعشر عمر وثنتي عشرة عثمان وست علي رضي الله عنهم أجمعين * وقد أسندت هذه الروايات باسناد صحيح مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وآله *
المعجم الكبير - الطبراني - ج 7 - ص 83 - 84
حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أبو نعيم ثنا حشرج بن نباتة حدثني سعيد بن جمهان حدثني سفينة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخلافة بين أمتي ثلاثون سنة ثم ملك بعد ذلك ثم قال لي سفينة أمسك فأمسكت خلافة أبي بكر وخلافة عمر وخلافة عثمان وخلافة علي رضي الله عنهم فوجدتها ثلاثين حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا هشيم عن العوام بن حوشب عن سعيد بن جمهان عن سفينة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخلافة بعدي في أمتي ثلاثون سنة ثم ملك
حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ثنا سوار بن عبد الله بن سوار العنبري ثنا عبد الوارث بن سعيد عن سعيد بن جمهان عن سفينة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خلافة النبوة ثلاثون سنة ثم يؤتي الله من يشاء أو قال ملكه من يشاء قال سعيد أمسك أبو بكر سنتين وعمر عشرا وعثمان ثنتي عشرة وعلي ست
خلاصة توثيق الرواة الذين ذكرت انهم ضعفاء
سفيتة صحابي وهو مولى ام سلمة ام المؤمنين
تقريب التهذيب - ابن حجر - ج 1 - ص 349
2286 - سعيد بن جمهان بضم الجيم وإسكان الميم الأسلمي أبو حفص البصري صدوق له أفراد من الرابعة مات سنة ست وثلاثين .
تقريب التهذيب - ابن حجر - ج 1 - ص 221
1369 - حشرج بن نباتة بضم النون ثم الموحدة ثم المثناة الأشجعي أبو مكرم الواسطي أو الكوفي صدوق يهم من الثامنة . / ت
اما علي بن الجعد فهو على تشيعه من الثقات الاثبات عند اهل العلم ولا ادري لماذا ذكرته انت بالسند وهو غير موجود
سويد بن الطحان لم اجده في سند الرواية فلا ادري لماذا ذكرته ولربما عندك طريق اخرى لانعرفها فهاتها ليزول الالتباس
والخلاصة الحديث حسن لان درجة رواته انهم صدوقين وطرقه متعددة عن سعيد بن جمهان
======
وارجو ان تعيد حساباتك ياشيخ في الحساب فخلافة الاربعة كانت 29 سنة وستة اشهر وليس كما حسبتها انت وقلت 28 سنة 4وال 29 سنة والستة اشهر يعبر عنها بانها ثلاثين فلو سالت احد عمره 29 سنة وستة اشهر كم عمرك لقال ثلاثين سنة لانه اكمل الـ 29 وهو في الثلاثين وكذلك خلافة علي اكمل فيها التسع والعشرين من خلافة النبوة ومات وهو في الثلاثين من سنين خلافة النبوة
مات رسول الله سنة 11 هجرية في ربيع الثاني وتوفي علي في رمضان سنة 40
فامسك عني 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40
التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 29-08-2012, 10:46 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لاحظ عزيزي مؤمن :
انا لم انسخ من اي كتاب ولم ات ببحث جاهز كما زعمت انت وانما هذه الاقوال التي سقناها في تضعيف الحديث اخذناها من امهات الكتب كالتهذيب للمزي وتهذيب التهذيب لابن حجر وما عليك الا ان تراجع
واما اتهامك لي انني اقتطع التوثيق فهو اتهام باطل انا لم اقتطع التوثيق وانما ننقلت التضعيف ولم انقل من وثق هؤلاء الرواة وهذا لا يصدق عليه اقتطاع انما الاقتطاع لو كان هناك رايان لعالم واحد ونقلت التضعيف وتركت التويق فهذا تدليس ونعوذ بالله منه .
ولعلك وتسال وكذاك المتابع لماذا ذكرت التضعيف فقط اقول لان التضعيف الوارد في حق الرواة ورد من اناس -علماء- ارفع درجة من اولائك الموثقين فالرجل مختلف فيه ومن ضعفه اكثر ممن وثقه ومن ضعفه ساق البرهان على تضعيفه بخلاف الموثقين . فهلا اعطيتني ما هو تعليل توثيق ابن حجر له؟ ولا تنس انك في موضوع اخر وهو موضوع مالك والبخاري قلت اننا لا ناخذ براي العالم الا بحجة وتعليل فما هو تعليل توثيق ابن حجر؟
في حين من ضعفه ساق الدليل على ضعفه فراجع مشاركتنا في بيان التضعيف ثم ليتك فتحتت تهذيب التهذيب لترى كلام ابن حجر نفسه في الرجل حينما نقل اراء اكابر العلماء فيه وبين سبب الضعف اما من وثقه فلم يبين : (
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 4 / 14 :
و قال البخارى : فى حديثه عجائب .
و قال المروزى ، عن أحمد : ثقة ، قلت : يروى عن يحيى بن سعيد أنه سئل عنه فلم
يرضه ، فقال : باطل ، و غضب ، و قال : ما قال هذا أحد غير على ابن المدينى ،
ما سمعت يحيى يتكلم فيه بشىء .
و قال الساجى : لا يتابع على حديثه )
فالبخاري علل ذلك بان في حديثه عجائب وهذا الحديث احدها.
ثم عجبت لكلامك حين تقول اننا سقنا الحديث ليس من باب العقائد وانما من باب النبوة؟ اذا لم يكن من باب العقائد فلماذا جئت به ان لم تكن تعتقد به؟
و لاتنس ان اصل الموضوع ليس فضائل الاربعة وانما حجيتهم اي السبب الذي تدين الله به بولايتك لهم لا ان تنقل احاديث في فضائلهم.
واما قولك انني جئت باسماء رواة لا تعرفهم
فللاسف انك جئت بالحديث بدون تخريجه و لاذكر سنده و لامصدره لذا اضطررنا الى تخريج الحديث واستقصاء جميع طرقه واما الرجلين الذين انكرتهما فهما :
1) علي بن الجعد:
فهو من رواة هذا الحديث حيث ذكره نفسه في مسنده (
مسند ابن الجعد - علي بن الجعد بن عبيد - ص 479
حدثنا علي أخبرني حماد عن سعيد بن جمهان عن سفينة قال
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول الخلافة ثلاثون سنة)
ورواه عنه (
تهذيب الكمال - المزي - ج 10 - ص 378
قال : حدثنا علي بن
الجعد ، قال : أخبرنا حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة
مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : قال رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - : " الخلافة ثلاثون سنة ، ثم تكون ملكا " .
ورواه أبو القاسم البغوي ، عن علي بن الجعد ، وذكر في آخره
زيادة من قول سفينة) فهل وضحت لك الصورة ام لا؟
2- سويد الطحان :
فهو من رواة هذا الحديث وهو شيخ عبد الله بن احمد بن حنبل في هذا الحديث ان عبد الله رواه عنه والمصادر التي ذكرت ذلك كثيرة منها (
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 13 - ص 261
أخبرنا أبو غالب بن البناء ، أنا أبو الحسين بن الآبنوسي أنا عبيد الله بن
عثمان الدقاق أنا إسماعيل بن علي الخطبي نا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني
أبو علي سويد الطحان نا علي بن عاصم أنا أبو ريحانة عن سفينة عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )
قال الخلافة من بعدي ثلاثون سنة)
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 13 - ص 261
أخبرنا أبو غالب بن البناء ( 1 ) ، أنا أبو الحسين بن الآبنوسي أنا عبيد الله بن
عثمان الدقاق أنا إسماعيل بن علي الخطبي نا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني
أبو علي سويد الطحان نا علي بن عاصم أنا أبو ريحانة عن سفينة عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )
قال الخلافة من بعدي ثلاثون سنة)
وان اعجب فاعجب لخلاصتك حين تقول : الحديث حسن لان رواته صدوقين ؟
ومن قال لك ان الحديث الحسن هو من كان رواته صدوقين؟ ليتك تات بالتعريف
واما كونهم صدوقين فمسالة فيها نظر لم يقطع بها
و لاانس ان ازيدك من الشعر بيتا ان من رجال هذا الحديث صديقك المحبوب الذي طالما نقلت تضعيفه مرارا وتكرارا في موضوع عمر يتطاول على الامام علي اقصد الراوي ( زيد بن علي جدعان)
واما مسالة الحساب فانت من عليك مراجعة الرياضيات
مات النبي (ص) فالنبي توفي في ربيع الاول وليس في الثاني وهذا ما ذكره الشيخ المنجدفي موقعه: (رابعاً:
أما يوم وفاة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : فلا خلاف في أنها كانت يوم الاثنين ، وما نقل عن ابن قتيبة أنه يوم الأربعاء : فليس بصواب ، ولعل مراده أنه صلى الله عليه وسلم دفن يوم الأربعاء ، فهذا صحيح .
وأما سنة الوفاة : فلا خلاف في أنها كانت في العام الحادي عشر من الهجرة .
وأما شهر الوفاة : فليس ثمة خلاف أنها كانت في شهر ربيع أول .
وأما تحديد يوم الوفاة من ذلك الشهر : ففيه خلاف بين العلماء :
1. فالجمهور على أنها كانت في الثاني عشر من شهر ربيع أول .
2. وذهب الخوازمي إلى أنها كانت في الأول من ربيع أول .
3. وقال ابن الكلبي وأبو مخنف إنها كانت في الثاني من ربيع أول ، ومال إليه السهيلي ، ورجحه الحافظ ابن حجر رحمه الله .
والمشهور هو ما ذهب إليه الجمهور من أن وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كانت في الثاني عشر من ربيع أول في العام الحادي عشر للهجرة .
وينظر : " الروض الأنف " ، للسهيلي ( 4 / 439 ، 440 ) ، " السيرة النبوية " لابن كثير( 4 / 509 ) ، " فتح الباري " لابن حجر ( 8 / 130 ) .
http://islamqa.info/ar/ref/147601
وعلى هذا فان النبي مات في الشهر الثالث من السنة الحادية عشرة اي بقي من السنة سبعة اشهر وثمانية عشرة يوما .
والامام علي استشهد في رمضان من عام اربعين يعني لم يكمل سنة الاربعين وانام امضى منها سبعة اشهر وواحد وعشرين يوما
فحينما تعد عليك ان تعد السنين التامة ثم المنجبرة فاما التامة فتبدا من
12 .....39 وهي سب فهي ثمانية وعشرون سنة
اما المنجبرة فمجموع سبعة اشهر وثمانية عشرة يوما الباقية من سنة 11
تجمع مع السبعة اشهر وواحد وعشرين يوما التي امضاها الامام من سنة 40 فيتم بذلك سنة واربعة اشهر وتسعة ايام .
و لاننسى ان ابا بكر لم يبايع في اول يوم لوفاة النبي وانما في اليوم الثالث اعتبرتموه خليفة فيكون المجموع للخلافة الراشدة - حسب تسميتكم - 29 سنة واربعة اشهر وسبعة ايام
وهذا العدد قطعا لم ينطبق على اخبار النبي بالثلاثين
واما قاعدتك الغريبة التي جئت بها من ان الذي عمر 29 وستة اشهر يقول عمري ثلاثين فهي غير صحيحة و لاملزمة بل .... ادع التكملة لمن يتابع
فانا مثلا لو كان عمري كما قلت وسالتني لقلت لك 29 لانني لا ازال بها و لاتنسى لا يوجد احد يحب ان يتقدم عمره بل يحاول التصغير دائما .
وختاما اقول لك هذا الحديث لا طائل منه في موضوعنا بل اجهدنا انفسنا فيما هو ليس بحجة وانت قلت ذلك انما هو نبوءة وليس من باب العقائد فكيف تلزمني بشيء انت لم تعتبره عقيدة تدين بها؟!!!
فنصيحتي لك ان تدخل فيما استدل به علماؤك في حجية واستخلاف ابي بكر كالشورى والاجماع وغيرها لعلك تجد ضالتنا فيها.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ألا تجد أن حديث الخلافه بعدي ثلاثون سنه يعارض حديث أن الخلفاء 12 ، وعند ذلك هناك من أسماء 12 التي تدعونها تخرجهم من دائرة الخلفاء لأن معاويه أول الملوك
والإمام الحسن عليه السلام بحديث سفينه يكمل 30 سنه
قال الشيخ ابن تيمية في رسالة فضل أهل البيت وحقوقهم -بعد ذكره حديث سفينه : فكان آخر الثلاثين حين سلم سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الحسن بن علي ، رضي الله عنه ، الأمر إلى معاوية ، وكان معاوية أول الملوك ( 1 ) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ابن تيمية : رسالة فضل أهل البيت وحقوقهم - تعليق أبي تراب الظاهري ص 29 ( دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة 1405 ه / 1984 م ) .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا شيخ لطيفة هذه المغالطلات في مداخلتك
ايها الاخوة الافاضل الشيخ الفاضل جعل السنة عشرة شهور وليست اثني عشر شهرا
لطيفة هذه يا شيخ
وعلى هذا فان النبي مات في الشهر الثالث من السنة الحادية عشرة اي بقي من السنة سبعة اشهر وثمانية عشرة يوما .
والامام علي استشهد في رمضان من عام اربعين يعني لم يكمل سنة الاربعين وانام امضى منها سبعة اشهر وواحد وعشرين يوما
{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ }التوبة36
فعليه يكون علي مات قبل خمسة اشهر فقط من انقضاء الثلاثين سنة اي ان خلافة النبوة كانت ثلاثين سنة الا خمسة اشهر وهذه يطلق عليها ثلاثين على التغليب
يا شيخ ارجوك لاترد حتى ارد على المغالطات في مشاركاتك السابقةالتعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 30-08-2012, 10:13 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق