إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى مؤمن وجاسم وفتح وجميع المخالفين ( تعالوا الى كلمة سواء)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
    من يستطيع ان يرمينا في المحل المناسب هو المشرف
    فهل انت مشرف ام عضو
    فانت لايمكن ان تهددني من فراغ الا اذا كنت تعلم انك تستطيع ان تجمدني او تطردني من الوجه الاخر
    لا هذا ولا ذاك
    أنا مخبر حالي حالك
    انت تبلغ انا ابلغ
    تبليغي اقوى
    لأن اسائتك اقبح
    لأنك تتهم المذهب ورموز المذهب وتفتري وتكذب وتدلس وتلف وتدور ولا تنتهج الحوار
    انتبه لنفسك واترك العناد واستفهم نفهمك
    لا نبلغ عنك حتى وان اسأت لشخصنا
    شنو رأيك

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
      ايا اساءة ياهذا
      انا اسأله عن درجته العلمية لاعرف كيف احاوره

      فكيف يكون قولك لي اني في المزبلة لايعد اساءة لي
      وسؤالي لشيخك عن درجته العلمية تعتبر اساءة له

      ام ان الامر هو فقط تذرع وخلاص لكي تتخلصوا من من يسبب لكم الاحراج بالادلة العلمية
      حين لاتستطيع ان تحاور احد بالادلة العلمية ماعليك سوى ان تهدده بالطرد والتجميد والشكوى عند الادارة

      عندما تتكلم معي احترم نفسك واعرف كيف تخاطب
      عندما نقول المزبلة فهي تليق بأمثالك لأنه لا دليل علمي عندك
      مجرد دعاوى باطلة انت وأمثالك
      ان تريد الحوار تحدد بالعلم نتركك
      تلف وتدور وتكذب وتدلس وتهذرف
      هذا ممنوع
      وبما اننا لا نستطيع الكذب ولا نمتهن التدليس ولا نحسن اللف والدوران
      نحتج عليك بالمزبلة
      وهي ليست ببيعدة عن كل من يسيء للزهراء عليها السلام والمذهب
      وتقادم الزمان لا يعني برائتك من هذا
      انتهى الحوار في هذه الجزئية وعد للموضوع لنرى التزامك بما ذكرناه

      تعليق


      • اذا يا يتيم دعني انا والشيخ الفاضل نتحاور ولا تتدخل فانا اخبرتك باني لم احاورك

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
          اذا يا يتيم دعني انا والشيخ الفاضل نتحاور ولا تتدخل فانا اخبرتك باني لم احاورك
          فقط ملاحظة
          انا اليتيم
          ولست يتيم حاف
          زين
          المايك لك

          بس لا تنسى تجاوب على اشكالاتي لانني اراك تهرب منها دائما

          تعليق


          • انتظرك ياشيخ مرتضى الحسون

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
              شيخ مرتضى حسون ما هذه السرعة في الرد
              كيف ترد على روايات وانت لم تقرأها

              شيخ لو تفضلت ماهي درجتك في الحوزة الى اي المراحل وصلت

              ولقب شيخ هل هو استعارة لمعرف ام هو لقب حقيقي


              ارى ان فترة الايقاف اثرت عليك كثيرا ايها الزميل
              لقد بينا لزملائك اكذوبة كون ابي بكر صلى بالمسلمين في ايام مرض الرسول وان هذه ما هي الا افتراءات ما انزل الله بها من سلطان فراجع المشاركة رقم (85) والتي سنعيد بعضا منها لك حتى تعرف اننا لم نتسرع بالجواب بل انكم اخترعتم شيئا ما نزل الله به سلطانا وهو كون ابي بكر صلى بالناس : (
              ان الحديث في اضطراب في المتن فمرة تقولون انه صلى بصلاة النبي ومرة تقولون ان النبي صلى بصلاته
              3- ولو راجعنا احاديث صلاة ابي بكر لوجدنا ان الرجل لم يصلي بالمسلمين اماما بل صلى ماموما حاله من حالهم ولم يتميز عليهم اذ كانت الصلاة بامامة النبي وليست بامامة ابي بكر

              واما ما ذكر من ان الناس يصلون بصلاة ابي بكر وابو بكر يصلي بصلاة النبي فقطعا امر مردود عقلا وشرعا وعرفا لاشتراط وحدة امام الصلاة
              فما اعرف ماذا سيطلق على ابي بكر حينها لو كان يصلي بصلاة النبي والناس بصلاته يقتدون امام احتياطي؟ ام كما هو موجود في عالم السيارات المسمى بالسايد بريك؟!!

              صحيح البخاري - أبواب صلاة الجماعة والإمامة - باب الرجل يأتم بالإمام ويأتم الناس بالمأموم



              681 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏قال : ، حدثنا ‏أبو معاوية ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏، عن ‏ ‏الأسود ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : ‏لما ‏ ‏ثقل ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏جاء ‏ ‏بلال ‏ ‏يوذنه بالصلاة فقال : ‏ ‏مروا ‏ ‏أبابكر ‏ ‏أن يصلي بالناس فقلت : يا رسول الله إن ‏ ‏أبابكر ‏ ‏رجل ‏ ‏أسيف ‏ ‏وإنه متى ما يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت ‏ ‏عمر ‏ ‏فقال : مروا ‏ ‏أبابكر ‏ ‏يصلي بالناس فقلت ‏ ‏لحفصة ‏: ‏قولي له إن ‏ ‏أبابكر ‏ ‏رجل ‏ ‏أسيف ‏ ‏وإنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت ‏ ‏عمر ‏ ‏قال : إنكن لأنتن ‏ ‏صواحب ‏ ‏يوسف ‏ ‏مروا ‏ ‏أبابكر ‏ ‏أن يصلي بالناس فلما دخل في الصلاة وجد رسول الله ‏(ص)‏ ‏في نفسه خفة فقام ‏ ‏يهادى ‏ ‏بين رجلين ورجلاه ‏ ‏يخطان ‏ ‏في الأرض حتى دخل المسجد فلما سمع ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏حسه ذهب ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏يتأخر ‏ ‏فأومأ ‏ ‏إليه رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏حتى جلس ، عن يسار ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فكان ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏يصلي قائماًً وكان رسول الله ‏(ص) ‏يصلي قاعداًًً يقتدي ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏بصلاة رسول الله ‏(ص) ‏والناس مقتدون بصلاة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏(ر).

              فصلاة ابي بكر لم تكن بوصفه اماما وانما بوصفه ماموما .
              ومن ابشع ما قيل ان النبي صلى ماموما فحينها اجرمتم بحق النبي وبحق الاسلام اذ جعلتم ابا بكر مقدما على النبي والعياذ بالله.
              4- بل لعل البعض يتفاجئ بما ساقوله :
              من خلال متابعة الاثار تبين لنا ان ابا بكر لم يصل اصلا لا اماما و لا ماموما بل كان مكتفيا بالتسميع ورفع الصوت بالتكبير اي كان منبها للصلاة يسمع المسلمين تكبيرات النبي
              وهذا ما نقله صحيح مسلم فان قال قائل لعله كان يصلي ويرفع صوته بالتسميع
              قلنا : ان اغلب فقهاء المسلمين السنة قالوا ببطلان المصلي اذا رفع صوته ولو بالتسميع وقال البعض ببطلان صلاة المسمع وصلاة من يصلي وفق تسميعه واليكم رواية مسلم :
              ( حدثنا : ‏ ‏منجاب بن الحارث التميمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏إبن مسهر ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عيسى بن يونس ‏ ‏كلاهما ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏نحوه وفي حديثهما : لما مرض رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏مرضه الذي توفي فيه ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏إبن مسهر ‏ ‏فأتي برسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏حتى أجلس إلى جنبه وكان النبي ‏ ‏‏(ص) ‏يصلي بالناس ‏ ‏وأبوبكر ‏ ‏يسمعهم التكبير ‏ ، ‏وفي حديث ‏ ‏عيسى ‏ ‏فجلس رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏يصلي ‏ ‏وأبوبكر ‏ ‏إلى جنبه ‏ ‏وأبوبكر ‏ ‏يسمع الناس)
              فابو بكر كان مسمعا ولم يكن مصليا والا بطلت صلاته فضلا عن ان الرواية لا تذكر ان صلى وانما اكتفى بالتسميع.
              5- ولو فرضنا جدلا انه صلى اماما بالناس هذا لايدل على استخلافه قطعا وذلك لان شروط امامة الصلاة مختلفة عن شروط الامامة العامة .
              فضلا عن انه كثير من الصحابة اموا المصلين من الصحابة ايضا حينما كان النبي يستخلفهم على المدينة او يامرهم على الجند
              وايضا اعطيكم مفاجاة اخرى ( من المعروف ان امير الجند الذي يؤمر على البقية يكون هو المتولي لقيادتهم وكذلك لامامتهم في الصلاة والنبي قد امر اسامة بن زيد على جيش كان من افراده ( ابو بكر ( - لو انه لم يفر من البعث- فحينها هل نقول ان اسامة هو الخليفة لانه ام المصلين؟)
              فابو بكر كان مسمعا لا مصليا يا حبيبنا فاولا اثبت ان صاحبك صلى بالمسلمين اماما اصلا ثم استدل بكون من يؤم الصلاة هو من يؤم الناس امامة عامة
              فحسبنا الله ونعم الوكيل

              تعليق


              • لا تنس اصل موضوعنا جئنا بدليل على حجيتهم ووثاقتهم جزيت خيرا

                تعليق


                • مشاركتك لا تعدو سوى انها ادعاء وتصور شخصي منك تريدنا تصديقه وهو باطل لايساوي شيئا عندنا
                  فانا وضعت لك ثمانية عشر رواية تثبت ان الرسول امرابا بكر بالصلاة بالمسلمين حين اشتد به المرض الى ان مات والرسول اشتد به المرض يوم الخميس والجمعة والسبت والاحد والاثنين وتوفي يوم الاثنين ضحى
                  فابو بكر صلى بهم من يوم الخميس الى فجر يوم الاثنين سبعة عشر صلاة باستثناء صلاة واحدة صلاها رسول الله الى جنب ابي بكر لما وجد بنفسه خفة ورسول الله صلى امام لابي بكر وابو بكر اما للناس وغاية رسول الله ان يبلغهم انا امام لابي بكر وابو بكر امامكم من بعدي وهذه الصلاة كانت من خصوصيات رسول الله كما ان عدم اماة احدهم للصلاة عليه وهو ميت من خصوصياته ايضا لانه اي مسلم يموت يصلى عليه بامام الا رسول الله فهو الامام حي وميت
                  والدليل الاخر ان الرسول لم يبدأ بالصلاة من جديد بل اكمل الصلاة من حيث انتهى ابو بكر فلو كانت صلاة ابو بكر وامامته باطلة لابطلها الرسول ولصلى بهم صلاة جديدة
                  والدليل الاخر ان الرسول اومأ الى ابي بكر مكانك فلو كانت صلاة ابو بكر باطلة ومكانه في الامامة باطل لاشارله الرسول ان ارجع بين الناس ولاتتقدم ولاتقدم نفسك عليهم
                  لكن الرسول اراد تبليغ المسلمين ان ابا بكر امامهم كما هو الرسول امام لابي بكر والا لارجع الرسول ابا بكر الى مكانه ووبخهلكنه اقره بمكانه فتبين ان اقرارالرسول لابي بكر في مكانه واكماله للصلاة من حيث انتهى ابا بكر

                  ثم تمثل اقرار الرسول لابي بكر على الصلاة بهذه الرواية الاتية عن انس بن مالك
                  صحيح البخاري ج 1 - ص 165
                  7 / حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني أنس بن مالك الأنصاري وكان تبع النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه وصحبه ان أبا بكر كان يصلى بهم في وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه حتى إذا كان يوم الاثنين وهم صفوف في الصلاة فكشف النبي صلى الله عليه وسلم ستر الحجرة ينظر الينا وهو قائم كأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم يضحك فهممنا ان نفتتن من الفرج برؤية النبي صلى الله عليه وسلم فنكص أبو بكر رضي الله عنه على عقبيه ليصل الصف وظن أن النبي صلى الله عليه وسلم خارج إلى الصلاة فأشار الينا النبي صلى الله عليه وسلم ان أتموا صلاتكم وأرخى الستر فتوفى من يومه.

                  وانت كشيخ تعلم ان افعال الرسول منها القولية ومنها التقريرية وهذا اقرارمن الرسول على انه امر الرسول بامامة ابي بكر بالصلاة
                  التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 21-09-2012, 07:43 PM.

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد


                    هذه دعوى للشيخ مرتضى الحسون
                    فهل هي دعوى باطلة ام دعوى حق
                    وهل صدق الشيخ فيهاواصاب الحق ام انه اصاب الباطل

                    ادعى الشيخ مرتضى الحسون ان خبر صلاة ابو بكر انما هو خبر احاد لاتقوم به عقيدة
                    سنورد الادلة الحق التالية التي تدمغ الدعوى الباطلة التي اتى بها الشيخ مرتضى حسون

                    ايها الزميل هذه ليست دعوى باطلة كما زعمت بل هي الحق والله ولو راجعت الكتب لوجدت ان امر النبي ابا بكر بالصلاة لم يرد الا من طريق عائشة واما الروايات التي سقتها انت فهي في نص اخر وهو الاشارة الى كونه اي ابا بكر صلى بالمسلمين واما كونها مروية عن اخرين ففيها نكارة كبرى قد اشار اليها الاخ اليتيم وهو ما سبب وجود ابي موسى وابن عباس في داخل بيت النبي وهو خال بازواجه وطبعا النبي توفي بعد اية الحجاب فلا تقل ان اية الحجاب لم تنزل بعد!!!!!
                    فاما ان تكون الرواية مرفوعة او يكون هناك واسطة بين ابن عباس وابي موسى وبين النبي والا فالرواية ساقطة بالارسال . او انكم تقولون انهم كانوا في بيت النبي يدخلون ويخرجون وهذا لا يصح قطعا لانه (ص) كان مختليا باهل بيته من نسائه
                    ثم اننا سوف نعمد الى روايات التي سقتها وننسفها في اليم كما فعل موسى الكليم في عجل السامري باذن الله تعالى




                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 1 - ص 209
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    1/ حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا قيس حدثنا عبد الله بن أبي السفر عن أرقم بن شرحبيل عن ابن عباس عن العباس بن عبد المطلب ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه مروا أبا بكر يصلى بالناس فخرج أبو بكر فكبر ووجد النبي صلى الله عليه وسلم راحة فحرج يهادى بين رجلين فلما رآه أبو بكر تأخر فأشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم مكانك ثم جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جنب أبى بكر فاقترأ من المكان الذي بلغ أبو بكر رضى الله تعالى عنه من السورة

                    هذه الرواية ساقطة سندا ومتنا :
                    السند :
                    فان فيه قيس بن الربيع الاسدي قال عنه المزي في تهذيب الكمال : (
                    و قال حرب بن إسماعيل : قلت لأحمد بن حنبل : قيس بن الربيع أى شىء ضعفه ؟
                    قال : روى أحاديث منكرة .
                    و قال أبو بكر المروذى : سألته يعنى أحمد بن حنبل عن قيس بن الربيع ، فلينه .
                    قلت أليس قد روى عن شعبة ؟ قال : بلى ، و قال : كان وكيع إذا ذكر قيس بن الربيع قال : الله المستعان ! ! .
                    و قال عباس الدورى : سمعت يحيى بن معين ، و سئل عن قيس بن الربيع ؟
                    فقال : قال عفان : أتيناه فكان يحدثنا فكان ربما أدخل حديث مغيرة فى حديث
                    منصور .
                    و قال فى موضع آخر عن يحيى : حبان ، و مندل : فيهما ضعف و هما أحب إلى من قيس . و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم ، عن يحيى بن معين : ضعيف لا يكتب حديثه ، كان يحدث بالحديث عن عبيدة ، و هو عنده عن منصور .
                    و قال عثمان بن سعيد الدارمى ، و أبو يعلى الموصلى عن يحيى بن معين : ليس بشىء و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ليس حديثه بشىء .
                    و قال مرة أخرى : ضعيف الحديث لا يساوى شيئا .
                    و قال أبو عبيد الآجرى ، عن أبى داود : سمعت يحيى بن معين يقول : قيس بن الربيع ليس بشىء . قال : و سمعت أحمد بن حنبل يقول : ولى قيس بن الربيع فلم يحمد .
                    قال أبو داود ما خرجت له إلا ثلاثة أحاديث .
                    سمعت أبا داود يقول : حدث بأحاديث عن منصور هى أحاديث عبيدة ، و أحاديث عن المغيرة هى أحاديث فراس .
                    و قال عمرو بن على : كان يحيى ، و عبد الرحمن لا يحدثان عن قيس بن الربيع ،
                    و كان عبد الرحمن حدثنا عنه قبل ذلك ثم تركه .
                    و قال أبو حاتم : كان عفان يروى عن قيس و يتكلم فيه ، فقيل له : تتكلم فيه ؟ فقال : قدمت عليه ، فقال : حدثنا الشيبانى ، عن الشعبى ، فيقول له رجل :
                    و مغيرة ؟ فيقول : و مغيرة ، فقال له : و أبو حصين ؟ فقال : و أبو حصين ! ! .
                    و قال محمد بن عبد الله بن عمار : كان قيس بن الربيع عالما بالحديث ، و لكنه ولى المدائن فعلق رجالا فيما بلغنى فنفر الناس منه
                    وقال ابن حجر :
                    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 394 :
                    و قال البخارى : سمعت ابن رافع يقول : سمعت محمد بن عبيد يقول : ما زال أمره مستقيما حتى استقضى ، فقتل رجلا ـ يعنى أقام عليه الحد فمات .
                    و عن محمد بن عبيد قال : استعمل أبو جعفر قيسا على المدائن فكان يعلق النساء بثديهن ، و يرسل عليهن الزنابير .
                    و سئل أحمد : لم ترك الناس حديثه ؟ فقال : كان يتشيع ، و يخطىء فى الحديث .
                    و قال ابن حبان : تتبعت حديثه فرأيته صادقا ، إلا أنه لما كبر ساء حفظه ، فيدخل
                    عليه ابنه فيحدث منه ثقةً به ، فوقعت المناكير فى روايته فاستحق المجانبة .
                    و قال ابن سعد : كان كثير الحديث ضعيفا فيه ، و كان يقال له الجوال لكثرة
                    سماعه .
                    و ذكره يعقوب بن سفيان فى باب من يرغب عن الرواية عنهم .
                    و قال العجلى : الناس يضعفونه ، و كان شعبة يروى عنه ، و كان معروفا بالحديث ،
                    صدوقا ، و يقال : إن ابنه أفسد عليه كتبه بآخره ، فترك الناس حديثه .
                    و قال عثمان بن أبى شيبة : كان صدوقا ، و لكن اضطرب عليه بعض حديثه .
                    و قال أبو أحمد الحاكم : ليس حديثه بالقائم .
                    و قال الدارقطنى : ضعيف الحديث .

                    و قال ابن خزيمة : سمعت محمد بن يحيى يقول : سمعت أبا الوليد يقول : كتبت عن قيس بن الربيع ستة آلاف حديث ، هى أحب إلى من ستة آلاف دينار . اهـ .
                    فهذه هي حال من استدللت بروايته يا سيد
                    واما المتن: فهو مضحك للثكلى يوم فقد عزيزها اذ انها تبين ان ابا بكر قد صلى بالمسلمين حسب امر النبي (ص) ثم جاء النبي الى الصلاة المضحك ان ابا بكر تاخر عن الصلاة فهل هذه صلاة ام لعبة كرة قدم يستبدل فيها اللاعبون بين شوط واخر فاذا كانت صلاة ابي بكر صحيحة فلماذا قطعها ؟ ثم هل يجوز الامام صلاته وهو قد تلبس بها؟ وهل اذا قطع الامام صلاته لا لعذر هل تبقى الصلاة منعقدة ام تبطل؟ ثم ان الرواية تقول ان النبي اكمل من حيث انتهى صاحبكم فما ادري هل يعقل ان النبي يصلي صلاة منقوصة ؟ فما حكم صلاة النبي وهو لم يات منذ البداية ؟!!! فمن يريد ان يكذب لا بد ان يكذب كذبة معقولة لا شنيعة كهذه . وبالعراقي كذب مسفط احسن من صدق مخربط


                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 1 - ص 356
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    2/ حدثني أبي ثنا وكيع ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أرقم بن شرحبيل عن ابن عباس قال لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال ادعوا لي عليا قالت عائشة ندعو لك أبا بكر قال ادعوه قالت حفصة يا رسول الله ندعو لك عمر قال ادعوه قالت أم الفضل يا رسول الله ندعو لك العباس قال ادعوه فلما اجتمعوا رفع رأسه فلم ير عليا فسكت فقال عمر قوموا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء بلال يؤذنه بالصلاة فقال مروا أبا بكر يصلى بالناس فقالت عائشة ان أبا بكر رجل حصر ومتى ما لا يراك الناس يبكون فلو أمرت عمر يصلى بالناس فخرج أبو بكر فصلى بالناس ووجد النبي صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج يهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الأرض فلما رآه الناس سبحوا أبا بكر فذهب يتأخر فأومأ إليه أي مكانك فجاء النبي صلى الله عليه وسلم حتى جلس قال وقام أبو بكر عن يمينه وكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وسلم والناس يأتمون بابى بكر قال ابن عباس وأخذ النبي صلى الله عليه وسلم من القراءة من حيث بلغ أبو بكر ومات في مرضه ذاك عليه السلام وقال وكيع مرة فكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وسلم والناس يأتمون بابى بك

                    وهذه كسابقتها ساقطة متنا وسندا:
                    اما السند ففيه انقطاع بين ابي اسحق وبين ارقم لان ابا اسحق لم يسمع من ارقم بن شرحبيل فضلا عن انه كان من المدلسين المتروكين لكثرة تدليسه وتشيعه : قال الحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب 8: 65: (
                    قال ابن حبان فى كتاب " الثقات " : كان مدلسا ، ولد سنة تسع و عشرون ،
                    و يقال : سنة اثنتين و ثلاثين .
                    و كذا ذكره فى المدلسين حسين الكرابيسى ، و أبو جعفر الطبرى .
                    و قال ابن المدينى فى " العلل " : قال شعبة : سمعت أبا إسحاق يحدث عن الحارث بن
                    الأزمع بحديث ، فقلت له : سمعت منه ؟ فقال : حدثنى به مجالد ، عن الشعبى ، عنه
                    ، قال شعبة : و كان أبو إسحاق إذا أخبرنى عن رجل قلت له : هذا أكبر منك ؟ فإن قال : نعم ، علمت أنه لقى ، و إن قال : أنا أكبر منه ، تركته .
                    و قال أبو إسحاق الجوزجانى : كان قوم من أهل الكوفة لا تحمد مذاهبهم ـ يعنى :
                    التشيع ـ هم رؤوس محدثى الكوفة مثل أبى إسحاق و الأعمش و منصور و زبيد و غيرهم
                    من أقرانه ، احتملهم الناس على صدق ألسنتهم فى الحديث ، و وقفوا عندما أرسلوا
                    لما خافوا أن لا يكون مخارجها صحيحة ، فأما أبو إسحاق فروى عن قوم لا يعرفون ،
                    و لم ينتشر عنهم عند أهل العلم إلا ما حكى أبو إسحاق عنهم ، فإذا روى تلك الأشياء عنهم كان التوقيف فى ذلك عندى الصواب .
                    و حدثنا إسحاق ، حدثنا جرير ، عن معن قال : أفسد حديث أهل الكوفة الأعمش ،
                    و أبو إسحاق ـ يعنى للتدليس ـ .
                    قال يحيى بن معين : سمع منه ابن عيينة بعدما تغير .
                    و وجدت فى التاريخ المظفرى : أن يوسف بن عمر لما ولى الكوفة أخرج بنو أبى إسحاق أبا إسحاق على برذون ليأخذ صلة يوسف فأخذت و هو راكب ، فرجعوا به ، و مات يوم دخول الضحاك الخارجى الكوفة . ا
                    و لاينس الاحبة ان ابا اسحق هذا هو الذي روى عن شمر بن ذي الجوشن الحديث .
                    واما المتن: فقد بينا في المشاركات السابقة ان الصلاة لم تتحقق من ابي بكر وانما كان مسمعا كما ذكر ذلك البخاري وهو اصح الكتب عندكم واما هذا الترقيع من كون الناس يصلون بصلاة ابي بكر وهو يصلي بصلاة النبي فهي كذبة لا يصدقها الا مجنون وذلك لان امام الصلاة يجب ان يكون واحد لا اكثر. ولذا لو اكمت الحديث الذي سقته انت لرايت : ( وقال وكيع مرة فكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وسلم والناس يأتمون بابى بك) فصاحبكم كان ماموما لا اماما.


                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 4 - ص 412
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    3/ حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسين بن علي عن زائدة عن عبد الملك بن عمير عن أبي بردة بن أبي موسى قال مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد مرضه فقال مروا أبا بكر يصل بالناس فقالت عائشة يا رسول الله ان أبا بكر رجل رقيق متى يقوم مقامك لا يستطيع أن يصلى بالناس فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فإنكن صواحبات يوسف فاتاه الرسول فصلى أبو بكر بالناس في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
                    4 / حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سعيد مولى بني هاشم قال ثنا زائدة قال ثنا عبد الملك يعنى ابن عمير عن أبي بردة بن أبي موسى عن أبيه قال مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فذكر

                    وهذه الرواية ايضا ساقطة سندا ومتنا :
                    اما السند فان فيه كبير المدلسين وافسق الفساق عبد الملك بن عمير اللعين الذي قتل سفير الامام الحسين الى اهل الكوفة قيس بن مسهر الصيداوي قال عنه المزي في تهذيب الكمال: (
                    عبد الملك بن عمير بن سويد بن جارية القرشى ، و يقال :
                    اللخمى ، أبو عمرو ، و يقال : أبو عمر ، الكوفى المعروف بالقبطى .
                    رأى على بن أبى طالب ، و أبا موسى الأشعرى . اهـ .
                    و قال المزى :
                    قال البخارى ، عن على ابن المدينى : له نحو مئتى حديث .
                    و قال على بن الحسن الهسنجانى : سمعت أحمد بن حنبل يقول : عبد الملك بن عمير مضطرب الحديث جدا مع قلة روايته ، ما أرى له خمس مئة حديث ، و قد غلط فى كثير منها .
                    و ذكر إسحاق بن منصور ، عن أحمد بن حنبل أنه ضعفه جدا .
                    و قال صالح بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : سماك بن حرب أصلح حديثا من عبد الملك
                    ابن عمير ، و ذلك أن عبد الملك يختلف عليه الحفاظ .
                    و قال أبو الحسن الميمونى ، عن أحمد بن حنبل ، عن سفيان بن عيينة : سمعت
                    عبد الملك بن عمير يقول : والله إنى لأحدث بالحديث فما أدع منه حرفا واحدا .
                    و قال إسحاق بن منصور ، عن يحيى بن معين : مخلط .
                    و قال محمد بن سفيان الكوفى ، عن أبى بكر بن عياش : سمعت أبا إسحاق الهمدانى
                    يقول : خذوا العلم من عبد الملك بن عمير .
                    و قال أحمد بن عبد الله العجلى : يقال له : ابن القبطية ، كان على قضاء الكوفة
                    و هو صالح الحديث ، روى أكثر من مئة حديث .
                    و قال أبو حاتم : ليس بحافظ ، و هو صالح الحديث ، تغير حفظه قبل موته .
                    و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : حدثنا صالح بن أحمد بن حنبل ، قال : حدثنا على
                    ابن المدينى ، قال : سمعت عبد الرحمن بن مهدى يقول : كان سفيان الثورى يعجب من
                    حفظ عبد الملك . قال صالح : فقلت لأبى : هو عبد الملك بن عمير ؟ قال : نعم .
                    قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : فذكرت ذلك لأبى ، فقال : هذا وهم ، إنما هو
                    عبد الملك بن أبى سليمان ، و عبد الملك بن عمير لم يوصف بالحفظ .
                    و قال النسائى : ليس به بأس .
                    و قال البخارى : سمع عبد الملك بن عمير يقول : إنى لأحدث بالحديث فما أترك منه
                    حرفا ، و كان من أفصح الناس . قال : و قال عبيد الله بن سعيد ، عن ابن عيينة :
                    قال رجل لعبد الملك بن عمير : القبطى . قال : أما عبد الملك فأنا ، و أما
                    القبطى فكان فرس لنا سابق .
                    و روى عن أبى بكر بن عياش ، قال : سمعت عبد الملك بن عمير يقول : هذه السنة
                    يوفى لى مئة و ثلاث سنين .
                    قال أبو بكر بن أبى الأسود ، عن أبى عبد الله البجلى : مات سنة ست و ثلاثين
                    و مئة أو نحوها .
                    زاد غيره : فى ذى الحجة .
                    روى له الجماعة . اهـ .
                    واما المتن فواضح البطلان لمخالفته ما في الصحيح من ابا بكر كان مسمعا لا اماما في الصلاة.

                    مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 5 - ص 361
                    5 / حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث ثنا زائدة ثنا عبد الملك بن عمير عن ابن بريدة عن أبيه قال مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مروا أبا بكر يصلي بالناس فقالت عائشة يا رسول الله ان أبي رجل رقيق فقال مروا أبا بكر يصلي بالناس فإنكن صواحبات يوسف فأم أبو بكر الناس ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي[/quote]

                    نقول فيها ما قلناه في سابقتها فان فيها ابن عمير والمتن مخالف للصحيح


                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    صحيح البخاري ج 1 - ص 165
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    6 / حدثنا حسين عن زائدة عن عبد الملك بن عمير قال حدثني أبو بردة عن أبي موسى قال مرض النبي صلى الله عليه وسلم فاشتد مرضه فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت عائشة انه رجل رقيق إذا قام مقامك لم يستطع ان يصلى بالناس قال مروا أبا بكر فليصل بالناس فعادت فقال مري أبا بكر فليصل بالناس فإنكن صواحب يوسف فأتاه الرسول فصلى بالناس في حياة النبي صلى الله عليه وسلم

                    وهذه ساقطة سندا بابن عمير وفي متنها مخاز فمن اين سمع ابو موسى الحوار الدائر بين النبي وزوجه؟!!! ثم هل مسؤولية الصلاة تكون بيد عائشة حتى يقول النبي مري ابا بكر؟؟؟؟ ثم الا ترى الاضطراب في المتن واضحا (فأتاه الرسول فصلى بالناس في حياة النبي صلى الله عليه ) ليتك تفسر لي هذا المقطع فقط وهل هو متسق مع سياق الكلام انه مقحم في النص؟!!
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    صحيح البخاري ج 1 - ص 165
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    7 / حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني أنس بن مالك الأنصاري وكان تبع النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه وصحبه ان أبا بكر كان يصلى بهم في وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه حتى إذا كان يوم الاثنين وهم صفوف في الصلاة فكشف النبي صلى الله عليه وسلم ستر الحجرة ينظر الينا وهو قائم كأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم يضحك فهممنا ان نفتتن من الفرج برؤية النبي صلى الله عليه وسلم فنكص أبو بكر رضي الله عنه على عقبيه ليصل الصف وظن أن النبي صلى الله عليه وسلم خارج إلى الصلاة فأشار الينا النبي صلى الله عليه وسلم ان أتموا صلاتكم وأرخى الستر فتوفى من يومه.

                    وهذه ساقطة سندا ومتنا :
                    اما السند فان فيهاابن اليمان فانه لم يسمع من شعيب الا كلمة واحدة قال : (
                    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 2 / 443 :

                    و قال الآجرى ، عن أبى داود : لم يسمع أبو اليمان من شعيب إلا كلمة)
                    وقال المزي ان ما اخذه عن شعيب كان مناولة لا سماعا : (
                    و قال محمد بن جعفر الراشدى ، عن أبى بكر الأثرم : سمعت أبا عبد الله ، و سئل عن أبى اليمان ، و كان الذى سأله عنه قد سمع منه ، فقال له : أى شىء تنبش على نفسك ؟ ! ثم قال أبو عبد الله : هو يقول أخبرنا شعيب ، و استحل ذلك بشىء عجيب . قال أبو عبد الله : كان أمر شعيب فى الحديث عسرا جدا ، و كان على بن عياش سمع منه ، و ذكر قصة لأهل حمص أراها أنهم سألوه أن يأذن لهم أن يرووا عنه ، فقال لهم : لا ترووا هذه الأحاديث عنى . قال أبو عبد الله : ثم كلموه و حضر ذلك أبو اليمان ، فقال لهم : ارووا تلك الأحاديث عنى .
                    قلت لأبى عبد الله : مناولة ؟ ، فقال : لو كان مناولة كان لم يعطهم كتبا و لا شيئا إنما سمع هذا فقط ، ) وقال المزي في التهذيب ايضا : (

                    قال سعيد بن عمرو البردعى ، عن أبى زرعة الرازى : لم يسمع أبو اليمان من شعيب ابن أبى حمزة إلا حديثا واحدا و الباقى إجازة)
                    في حين لاحظنا ان البخاري يقون ان ابن اليمان قال اخبرنا شعيب في حين انه لم يسمع الا حدجيثا واحدا عنه فهل بعد هذا التدليس من تدليس؟!!
                    واما المتن واها واها منه فانه من المضحكات حيث ان ذلك الامام امام الصلاة ابو بكر ينكص على عقبيه ويترك الصلاة والتفت بحيث راى النبي واشارته ثم رجع الى صلاته مرة اخرى فجاء بجملة من مبطلات الصلاة الالتفات والتاخر عن الامامة وقطع الصلاة وترك الموالاة وكل ذلك جائز طبعا من اجل تحقيق الكذبة المنشودة وهو اثبات امامته للصلاة

                    ملحوظة الجواب له تكلمة فتابع....

                    تعليق


                    • تابع للجواب
                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      صحيح البخاري ج 1 - ص 165
                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      8 / حدثنا أبو معمر قال حدثنا عبد الوارث قال حدثنا عبد العزيز عن أنس قال لم يخرج النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثا فأقيمت الصلاة فذهب أبو بكر يتقدم فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم بالحجاب فرفعه فلما وضح وجه النبي صلى الله عليه وسلم ما رأينا منظرا كان أعجب الينا من وجه النبي صلى الله عليه وسلم حين وضح لنا فأومأ النبي صلى الله عليه وسلم بيده إلى أبي بكر ان يتقدم وأرخى النبي صلى الله عليه وسلم الحجاب فلم يقدر عليه حتى مات.

                      واما هذه فساقطة سندا ومتنا
                      اما السند فان فيها عبد الوارث وابو معمر وكلاهما من القدرية
                      فاما عبد الوارث فقال عنه : (
                      قال الحافظ في تهذيب التهذيب 6 / 443 :
                      ( عقب قوله : و قال غيره : بلغ ثمانيا و سبعين سنة و أشهرا . )
                      هذا قول ابن حبان فى " الثقات " ، قال : و كان قدريا متقنا فى الحديث .
                      و قال ابن أبى خيثمة : حدثنا الحسن بن الربيع سألت عبد الله بن المبارك ، فقلت : كنا نأتى عبد الوارث بن سعيد ، فإذا حضرت الصلاة تركناه و خرجنا ، فقال : ما
                      أعجبنى ما فعلت ، و كان يرمى بالقدر . حدثنا عبيد الله بن عمير قال : قال لى
                      إسماعيل ابن علية : إذا حدثك عبد الوارث بحديث . و شد إسماعيل يده ـ أى خذه .
                      قال عبيد الله : لولا الرأى لم يكن به بأس ، سمعته يقول : لولا أنى أعلم أن كل
                      شىء روى عمرو بن عبيد حق لما رويت عنه شيئا أبدا .
                      قال عبيد الله : و مات فى آخر ذى الحجة سنة تسع و سبعين .
                      و قال الساجى : كان قدريا ، صدوقا متقنا ، ذم لبدعته ، كان شعبة يطريه .
                      و قال ابن معين : ثقة ، إلا أنه كان يرى القدر و يظهره . حدثنى على بن أحمد :
                      سمعت هدبة بن خالد ، سمعت عبد الوراث : ما رأيت الاعتزال قط .
                      قال الساجى : الذى وضع منه القدر فقط .
                      و وثقه ابن نمير ، و العجلى ، و غير واحد . ا)
                      فان كنتم تقبلون رواية القدري وتصححونها فهنيئا لكم
                      واما ابو معمر فلا يختلف عن استاذه عبد الوارث في شيء:
                      قال المزي في التهذيب: (
                      و قال يعقوب بن شيبة : كان ثقة ثبتا ، صحيح الكتاب ، و كان يقول بالقدر ، و كان غالبا على عبد الوارث) وقال : (
                      قال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : كان صدوقا ، و كان قدريا)
                      واما المتن فهو مخالف للمشهور عندكم من ان النبي امر ابا بكر بالصلاة ويتضح من خلال النص ان ابا بكر هو من تقدم للصلاة من دون امر واما الايماءة من النبي فهي من تفسير الرواة لا من اصل الحديث فضلا عن ان النبي لم يشا ان يقطع صلاة المسلمين .

                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      صحيح البخاري ج 1 - ص 165
                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      9 / حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثنا ابن وهب قال حدثني يونس عن ابن شهاب عن حمزة بن عبد الله انه أخبره عن أبيه(ابن عمر) قال لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه قيل له في الصلاة فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت عائشة ان أبا بكر رجل رقيق إذا قرأ غلبه البكاء قال مروه فيصلى فعاودته قال مروه فيصلى إنكن صواحب يوسف.

                      وهذه ساقطة سندا ومتنا
                      اما السند:ففيه يونس بن يزيد وهو صاحب وهم في الحديث خاصة اذا روى عن الزهري والرواية هنا عن الزهري صرح بذلك ابن حجر وكان يخلط في الرواية و لايعرف عمن روى قال المزي : (
                      قال محمد بن عوف ، عن أحمد بن حنبل : قال وكيع : رأيت يونس بن يزيد الأيلى و كان سيىء الحفظ . قال أحمد : سمع منه وكيع ثلاثة أحاديث ...
                      ال أبو بكر الأثرم : أنكر أبو عبد الله على يونس ، و قال : كان يجىء عن سعيد بأشياء ليس من حديث سعيد و ضعف أمر يونس ، و قال : لم يكن يعرف الحديث ، و كان يكتب ، أرى ، أول الكتاب فينقطع الكلام ، فيكون أوله عن سعيد و بعضه عن
                      الزهرى ، فيشتبه عليه...
                      قال أبو عبد الله : و يونس يروى أحاديث من رأى الزهرى يجعلها عن سعيد . قال أبو عبد الله : يونس كثير الخطأ عن الزهرى ، و عقيل أقل خطأ منه...
                      و قال أبو الحسن الميمونى : سئل أحمد بن حنبل : من أثبت فى الزهرى ؟ قال :
                      معمر . قيل له : فيونس ؟ قال : روى أحاديث منكرة...
                      و قال محمد بن سعد : كان حلو الحديث ، كثيره ، و ليس بحجة ، ربما جاء بالشىء المنكر .) وهذه احد مناكيره
                      وفي الحديث سبب اخر للضعف وهو يحيى بن سليمان قال عنه الذهبي :
                      صويلح ، قال النسائى : ليس بثقة ، و قال أبو حاتم : شيخ وقال عنه المزي في التهذيب: (

                      ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " و قال : ربما أغرب)
                      قال ابن حجر في تهذيب التهذيب : 11:227
                      و كان عند العقيلى ثقة ، و له أحاديث مناكير)
                      واما المتن فواضح البطلان لانه من اين علم ابن عمر بحوار النبي مع عائشة؟ ثم هل يعقل من السيدة عائشة وهي الفقيهة العالمة ان تعترض على امامة ابيها للصلاة بداعى انه يبكي بالصلاة؟ وهل البكاء في الصلاة من المفسدات لها؟
                      ثم ان هذا الحديث ليس فيه دلالة على ان ابا بكر صلى بالمسلمين وذلك لان الثابت ان النبي هو من صلى وكان ابو بكر مسمعا فقط.


                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 2 - ص 20
                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      10 / حدثنا محمد بن رافع وعبد بن حميد واللفظ لابن رافع قالا حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر قال قال الزهري واخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ان عائشة أخبرته قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه ان يمرض في بيتها واذن له قالت فخرج ويدله على الفضل ابن عباس ويدله على رجل آخر وهو يخط برجليه في الأرض فقال عبيد الله فحدثت به ابن عباس فقال أتدري من الرجل الذي لم تسم عائشة هو على

                      واما هذه الرواية فاعجب منك لم سقتها في اثبات صلاة ابي بكر وهي لا تشير الى الصلاة لا من قريب ولا من بعيد ولكن الظاهر ان يدك حينما نسخت الاحدايث السابقة كانت سريعة جدا فنزلت على هذا الحديث من غير قصد
                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 2 - ص 20
                      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                      11 / حدثني عبد الملك بن شعيب بن الليث حدثني أبي عن جدي قال حدثني عقيل بن خالد قال قال ابن شهاب اخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ان عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم واشتد به وجعه استأذن أزواجه ان يمرض في بيتي فاذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين عباس بن عبد المطلب وبين رجل آخر قال عبيد الله فأخبرت عبد الله بالذي قالت عائشة فقال لي عبد الله بن عباس هل تدرى من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة قال قلت لا قال ابن عباس هو على.

                      وهذه كسابقتها لا علاقة لها بالصلاة
                      ملحوظة الجواب له تابع .....

                      تعليق


                      • تابع للجواب السابق
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 2 - ص 20
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        12 / حدثني عمرو الناقد وحسن الحلواني وعبد بن حميد قال عبد اخبرني وقال الآخران حدثنا يعقوب وهو ابن إبراهيم ابن سعد وحدثني أبي عن صالح عن ابن شهاب قال اخبرني انس بن مالك ان أبا بكر كان يصلى لهم في وجع رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه حتى إذا كان يوم الاثنين وهم صفوف في الصلاة كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم ستر الحجرة فنظر الينا وهو قائم كأن وجهه كأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ضاحكا قال فبهتنا ونحن في الصلاة من فرح بخروج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونكص أبو بكر على عقبيه ليصل الصف وظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خارج للصلاة فأشار إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ان أتموا صلاتكم قال ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرخى الستر قال فتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك
                        13 / وحدثنيه عمر والناقد والناقد وزهير بن حرب قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن انس قال آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف الستارة يوم الاثنين بهذه القصة وحديث صالح أتم وأشبع
                        14 / وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد جميعا عن عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري قال اخبرني انس بن مالك قال لما كان يوم الاثنين بنحو حديثهما حدثنا محمد ابن المثنى وهارون بن عبد الله قالا حدثنا عبد الصمد قال سمعت أبي يحدث قال حدثنا عبد العزيز عن انس قال لم يخرج الينا نبي الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا فأقيمت الصلاة فذهب أبو بكر يتقدم فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم بالحجاب فرفعه فلما وضح لنا وجه نبي الله صلى الله عليه وسلم ما نظرنا منظرا قط كان أعجب الينا من وجه النبي صلى الله عليه وسلم حين وضح لنا قال فأومأ نبي الله صلى الله عليه وسلم بيده إلى أبى بكر ان يتقدم وأرخى نبي الله صلى الله عليه وسلم الحجاب فلم نقدر عليه حتى مات

                        واما هذه فاجبنا عن مثيلاتها من كون السند مضحك جدا لوجود تلاعب في الصلاة وانقطاعات كثيرة وكانما نحن في ملعب كرة قدم لا في صلاة لله في كل ساعة ياتي المدرب ليغير لاعبا ويدخل اخر سبحان الله كيف تفكرون
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 2 - ص 20
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        15 / حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن عبد الملك بن عمير عن أبي بردة عن أبي موسى قال مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد مرضه فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فقالت عائشة يا رسول الله ان أبا بكر رجل رقيق متى يقم مقامك لا يستطع ان يصلى بالناس فقال مري أبا بكر فليصل بالناس فإنكن صواحب يوسف قال فصلى بهم أبو بكر حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

                        وهذه باطلة سندا بابن عمير ومتنا فهل كون الرجل رقيقا في الصلاة تبطل صلاته ولا تصح امامته حتى تعترض عائشة على امامة ابيها ؟ ثم ان ابا موسى من اين علم بما دار في داخل بيت النبي؟

                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        سنن أبي داود - ابن الأشعث السجستاني - ج 2 - ص 404
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

                        16 / حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي ، ثنا محمد بن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، قال : حدثني الزهري ، حدثني عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحرث بن هشام ، عن أبيه ، عن عبد الله بن زمعة ، قال : لما استعز برسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا عنده في نفر من المسلمين دعاه بلال إلى الصلاة ، فقال : مروا من يصلى للناس ، فخرج عبد الله بن زمعة ، فإذا عمر في الناس ، وكان أبو بكر غائبا ، فقلت : يا عمر ، قم فصل بالناس ، فتقدم فكبر ، فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته وكان عمر رجلا مجهرا ، قال : ( فأين أبو بكر ؟ يأبى الله ذلك والمسلمون ، يأبى الله ذلك والمسلمون ) فبعث إلى أبى بكر فجاء بعد أن صلى عمر تلك الصلاة فصلى بالناس .

                        باطلة سندا بان عمير واما متنا هي ضد ما قلته انت فهنا يتضح ان عمر عو الذي صلى بالمسلمين قبل ابي بكر فوجب ان يقدم عمر على ابي بكر بالخلافة ثم ان الامر بالصلاة من النبي كان عاما مروا من يصلي بغض النظر عن كونه ابا بكر او غيره وان من اختار ابا بكر فهو عمر لا النبي
                        17 / حدثنا أحمد بن صالح ، ثنا ابن أبي فديك ، قال : حدثني موسى بن يعقوب ، عن عبد الرحمن بن إسحاق ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، أن عبد الله بن زمعة أخبره بهذا الخبر ، قال : لما سمع النبي صلى الله عليه وسلم صوت عمر ، قال ابن زمعة : خرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى أطلع رأسه من حجرته ثم قال : ( لا ، لا ، لا ، ليصل للناس ابن أبي قحافة ) قال ذلك مغضبا .[/quote]
                        واما هذه فمعارضة لما سبقتها فتطرحان


                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 4 - ص 322
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

                        18 / حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب ثنا أبي عن ابن إسحاق قال وقال ابن شهاب الزهري حدثني عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحرث بن هشام عن أبيه عن عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد قال لما استعز برسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا عنده في نفر من المسلمين قال دعا بلال للصلاة فقال مروا من يصلى بالناس قال فخرجت فإذا عمر في الناس وكان أبو بكر غائبا فقال قم يا عمر فصل بالناس قال فقام فلما كبر عمر سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته وكان عمر رجلا مجهرا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأين أبو بكر يأبى الله وذلك والمسلمون يأبى الله ذلك والمسلمون قال فبعث إلى أبى بكر فجاء بعد أن صلى عمر تلك الصلاة فصلى بالناس قال وقال عبد الله بن زمعة قال لي عمر ويحك ماذا صنعت بي يا ابن زمعة والله ما ظننت حين أمرتني الا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرك بذلك ولولا ذلك ما صليت بالناس قال قلت والله ما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن حين لم أر أبا بكر رأيتك أحق من حضر بالصلاة

                        وهذه الرواية التي جئت بها انت اسعفتنا كثيرا لبيان التلاعب الذي صار في تلك الصلاة بحيث صارت فوضى يامر بالصلاة من يشاء من يشاء وليس هناك امر من النبي بل قال مروا من يصلي بالمسلمين وهذه الرواية ذيلها واضح الطعن في عدالة عمر وعدم اهليته للصلاة بحيث ان النبي رفض امامته وطلب من ابي بكر ان يتقدم فلو ان عمر كان مرضيا عند النبي لسكت لانه امر بالعموم فقال مروا من يلصي بالمسلمين ولم يحدد ولما راى ان الامام هو عمر رفض وبدله بابي بكر وهذا دلالة على عدم رضا النبي عن عمر وامامته
                        واخيرا اقول :
                        ان كل هذا الكلام لا طائل منه في اثبات حجية اصحابك واستخلافهم وذلك لو اننا تنزلنا جدلا وقلنا ان ابا بكر صلى بالمسلمين فلم يكن هذا دليلا على خلافته لان هذا الامر تحقق مع كثير من الصحابة الذين امرهم النبي بالصلاة في استخلافهم على المدينة كابن ام مكتوم وغيره بل ان النبي امر اسامة بن زيد على جيش كان من جنوده ابو بكر وعمر وعثمان وكان من مهام امير الجيش امامة الصلاة فاسامة كان اماما علي ابي بكر فهل هذا يعني انه هو الخليفة لانه ام الصلاة ؟ فمالكم كيف تحكمون؟!
                        ثم ان ملاكات امامى الصلاة مختلفة تماما عن ملاكات الامامة العامة او ماتسمونها انتم بالخلافة
                        ولا تنس ايها الفاضل انه لم يكن سؤالنا الاصلي عن ابي بكر وحده بل عن كل الخلفاء سواء ما تسمونهم بالراشدين او الامويين او العباسيين او الملك عبد الله ومرسي قتنبه
                        . ثماني اعرف انك سيعلو صوتك بالضحك لاننا ضعفنا روايات ما يسمى عندكم بصحيح البخاري اقول الكل خاضع للتفتيش ولا احد فوق القانون
                        دمتم في رعاية الكريم

                        تعليق


                        • اللهم صل على محمد وآل محمد
                          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون

                          واما هذه الرواية فاعجب منك لم سقتها في اثبات صلاة ابي بكر وهي لا تشير الى الصلاة لا من قريب ولا من بعيد ولكن الظاهر ان يدك حينما نسخت الاحدايث السابقة كانت سريعة جدا فنزلت على هذا الحديث من غير قصد
                          ....
                          وهذه كسابقتها لا علاقة لها بالصلاة
                          بارك لله بكم شيخنا الجليل
                          كان قد لفت نظري استشهاده بهذه الروايتين واشرت لهما ي احدى مشاركاتي
                          لكنني حين دققت في سبب تلوينه لاسم ابن عباس دون عائشة فقد تبين انه يريد ان يقول ان ابن عباس رحمه الله ايضا من رواة هذه الحادثة مع انه لا يصح ذلك
                          عموما:
                          قال السيد العسكري رحمه الله في (احاديث عائشة ج2 ص 193) حول روايات صلاة ابي بكر في مرض النبي صلى الله عليه وآله:

                          نجد في أحاديث أم المؤمنين هذه بشأن صلاة أبي بكر اختلافا شديدا في من كان الواسطة في أمر الصلاة، هل هي أم المؤمنين عائشة أو حفصة أو عبد الله بن زمعة أو بلال؟
                          ومن راجعت الرسول في عدم تعيين أبي بكر، أم المؤمنين عائشة أو حفصة؟
                          ومن المخاطب منهما بقوله: "انكن صويحبات يوسف"؟
                          وانه هل ندب عبد الله بن زمعة عمر بن الخطاب للصلاة فقال النبي (ص) : "يأبى الله ذلك والمؤمنون" كما عرف صوته؟
                          أو ندبه أبو بكر فلم يقبل عمر أن يتقدم على أبي بكر؟
                          أو انه لم يندبه أحد للصلاة ابدا؟
                          وان النبي (ص) لما وجد خفة وذهب للصلاة، هل جلس إلى جنب ابي بكر قاعدا واقتدى به ابو بكر قائما وان الناس اقتدوا بأبي بكر وأن النبي (ص) جلس خلف أبي بكر أو جلس في الصف وائتم بأبي بكر؟!
                          كل هذا الاختلاف في أحاديث أم المؤمنين، أما غير أم المؤمنين فقد ذكر ابن ابي الحديد عن شيخه ان عليا كان يتهم أم المؤمنين عائشة انها هي التي أمرت بلالا مولى أبيها أن يأمر أبا بكر بالصلاة، وان الرسول (ص) لم يعين أحدا للصلاة وان تلك الصلاة كانت صلاة الصبح، ولما أفاق الرسول (ص) وانتبه إلى ذلك خرج في آخر رمق يتهادى بين علي والفضل بن العباس حتى قام في المحراب وصلى ثم رجع إلى بيته ومات في ارتفاع الضحى.
                          وان عليا كان يذكر هذا لأصحابه في خلواته كثيرا ويقول: ان النبي (ص) لم يقل: "انكن صويحبات يوسف" إلا إنكارا لهذه الحال وغضبا منها، لأنها وحفصة تبادرتا إلى تعيين أبويهما، واستدركه النبي (ص) بخروجه وصرف أبي بكر عن المحراب
                          . اه

                          ويقول السيد علي الميلاني في رسالة حول صلاة ابي بكر ص 74:
                          12 ـ رأي أمير المؤمنين عليه السلام في القضية

                          وبعد أن لاحظنا متون الأخبار ومداليلها، ووجدنا التعارض والتكاذب فيما بينها، بحيث لا طريق صحيح للجمع بينها بعد كون القضية واحدة... واستخلصنا أن صلاة أبي بكر في مرض النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم تكن بأمر منه قطعاً... فلنرجع إلى مولانا أميرالمؤمنين عليه السلام لنرى رأيه في أصل القضية فيكون شاهداً على ما استنتجناه، ولنرى أيضاً أن صلاة أبي بكر بأمر من كانت؟؟

                          لقد حكى ابن أبي الحديد المعتزلي عن شيخه أبي يعقوب بن إسماعيل اللمعاني حول ما كان بين أميرالمؤمنين وعائشة، جاء فيه:

                          «فلما ثقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مرضه، أنفذ جيش أسامة وجعل فيه أبابكر وغيره من أعلام المهاجرين والأنصار، فكان علي عليه السلام حينئذ بوصوله إلى الأمرـ إن حدث برسول الله حدث ـ أوثق، وتغلب على ظنه أن المدينة ـ لو مات ـ لخلت من منازع ينازعه الأمر بالكلية، فياخذه صفواً عفواً، وتتم له البيعة فلا يتهيّا فسخها لو رام ضدّ منازعته عليها. فكان من عود أبي بكر من جيش أسامة بإرسالها إليه وإعلامه بان رسول الله يموت ما كان، ومن حديث الصلاة بالناس ما عرف.

                          فنسب عليّ عليه السلام إلى عائشة أنها أمرت بلالاً ـ مولى أبيها ـ أن يامره فليصل بالناس، لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما روي قال: «ليصلّ بهم أحدهم» ولم يعين، وكانت صلاة الصبح، فخرج رسول الله وهو في آخر رمق يتهادى بين علي والفضل بن العباس، حتى قام في المحراب ـ كما ورد في الخبرـ ثم دخل، فمات ارتفاع الضحى، فجعل يوم صلاته حجة في صرف الأمر إليه، وقال: أيكم يطيب نفساً أن يتقدم قدمين قدمهما رسول الله في الصلاة؟! ولم يحملوا خروج رسول الله إلى الصلاة لصرفه عنها، بل لمحافظته على الصلاة مهما أمكن.

                          فبويع على هذه النكتة التي اتهمها عليّ عليه السلام على انها ابتدأت منها.

                          وكان عليّ يذكر هذا لأصحابه في خلواته كثيراً ويقول: انه لم يقل صلى الله عليه وآله وسلّم إنكن لصويحبات يوسف الأ إنكاراً لهذه الحال وغضباً منهاً، لأنها وحفصة تبادرتا إلى تعيين أبويهما، وإنه استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب، فلم يجد ذلك ولا أثر، مع قوّة الداعي الذي كان يدعو إلى أبي بكر ويمهد له قاعدة الأمر وتقرر حاله في نفوس الناس ومن اتبعه على ذلك من أعيان المهاجرين والأنصار...

                          فقلت له رحمه الله: أفتقول أنت: ان عائشة عيّنت أباها للصلاة ورسول الله لم يعيّنه ؟! فقال:
                          أمّا أنا فلا أقول ذلك، ولكن علياً كان يقوله، وتكليفي غير تكليفه، كان حاضراً ولم أكن حاضراً....
                          »(
                          شرح نهج البلاغة 9 / 196 ـ 198).

                          نتيجة البحث

                          لقد استعرضنا أهمّ أحاديث القضيّة، وأصحها، ونظرنا أولاً في أسانيدها، فلم نجد حديثاً منها يمكن قبوله والركون إليه في مثل هذه القضية، فرواة الأحاديث بين «ضعيف» و«مدلّس» و«ناصبي» و«عثماني» و«خارجي»... وكونها في الصحاح لا يجدي، وتلقي الكل إياها بالقبول لا ينفع...

                          ثم نظرنا في متونها ومداليلها بغضّ النظر عن أسانيدها، فوجدناها متناقضة متضاربة يكذب بعضها بعضاً... بحيث لا يمكن الجمع بينها بوجه... بعد أن كانت القضية واحدة، كما نص عليه الشافعي ومن قال بقوله من أعلام الفقه والحديث...

                          ثم رأينا أن الأدلة والشواهد الخارجية القويمة تؤكّد على استحالة أن يكون النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو الذي أمر أبابكر بالصلاة في مقامه.

                          وخلاصة الأمر الواقع: أن النبي لمّا مرض كان أبوبكر غائباً بأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيث كان مع أسامة بن زيد في جيشه، وكان النبي يصلّي بالمسلمين بنفسه، حتى إذا كانت الصلاة الأخيرة حيث غلبه الضعف واشتد به المرض طلب علياً فلم يدع له، فأمر بان يصلي بالناس أحدهم، فلما التفت بأن المصلي بهم أبوبكر خرج معتمداً على أمير المؤمنين ورجل آخرـ وهو في آخر رمق من حياته ـ لأن يصرفه عن المحراب ويصلي بالمسلمين بنفسه ـ لا أن يقتدي بأبي بكر! ـ ويعلن بان صلاته لم تكن بامر منه، بل من غيره !!.

                          ثم رأينا أن أميرالمؤمنين عليه السلام كان يرى أن الأمر كان من عائشة و
                          «علي مع الحق والحق مع علي»(1).

                          وصلى الله على رسوله الأمين، وعلى علي أمير المؤمنين والأئمة المعصومين، والحمد لله رب العالمين.
                          ____________
                          (1) كما في الأحاديث الكثيرة المتّفق عليها بين المسلمين، أنظر من مصادر أهل السنة المعتبرة: صحيح الترمذي 3|166، المستدرك 3|124، جامع الأصول 9|20، مجمع الزوائد 7|233 وغيرها.

                          تعليق


                          • احسنتم مولانا اليتيم وهذا ما اشرنا اليه في مشاركاتنا فان كل رواة هذه الاحاديث من حزب السقيفة وهم متهمون بما بيناه من تدليس وتخليط ووهم وكذب ووضع
                            واما المتون فمتناقضة وقد اوضحنا ذلك شكرا على هذه الاضاءات مولانا العزيز

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                              احسنتم مولانا اليتيم وهذا ما اشرنا اليه في مشاركاتنا فان كل رواة هذه الاحاديث من حزب السقيفة وهم متهمون بما بيناه من تدليس وتخليط ووهم وكذب ووضع
                              واما المتون فمتناقضة وقد اوضحنا ذلك شكرا على هذه الاضاءات مولانا العزيز
                              حياك الله اخي الكريم
                              وزاد الله من فضلك العميم
                              ووفقك للدفاع عن القرآن والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم
                              وانا في انتظار اكتمال العديد من مشاركاتكم هنا وباقي المواضيع وسوف اقوم بحول الله وقوته بلملمتها وتنسيقها ثم نقلها الى مدونتكم ان شاء الله تعالى
                              ونسألكم الدعاء

                              تعليق


                              • ويبقى السؤال معلقا ينتظر الاجابة ما هو دليل الاستخلاف لمن تتبعونهم ايها المخالفون ؟
                                وفي الحقيقة اعجب من جميع المخالفين الذين تداخلوا معنا كلهم لم يستدلوا بالشورى على خلافة اصحابهم وكانهم لا يعتقدون بها وهذه نقطة جيدة لان الشورى اصلا ساقطة في هذه المسالة و لا مدخلية لها ابدا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X