بانتظار من يجيب مع الشكر ؟
X
-
للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
.
ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .
ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .
رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .
خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=أبو الطيب]المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
أحسنت .
ودليلي قوله عليه الصلاة والسلام : أنفذوا جيش أسامة .
شكرا لحضورك .
انت تكتب بدون علم لان أنفذوا فعل اولا
ثانيا لاتبير كلامك اين وصى رسول اللهبانفاذ جيش اسامة بعد مماته ؟
ايها المفتري كذبا على رسول اللهاعطينا المصدر الذي قرأت فيه الوصيه
ام ان من اخلاقكم الافتراء والكذب حتى على رسول اللهللتستر على اصنامكم
اين قرأت وصية رسول اللهايها المفتري هات المصدر لنطلع على الوصية ؟ لن اعتقك حتى تأتي بالدليل ايها المفتري
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=طالب الكناني]المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
اين قرأت وصية رسول اللهايها المفتري هات المصدر لنطلع على الوصية ؟ لن اعتقك حتى تأتي بالدليل ايها المفتري
قال صلى الله عليه وسلم : أنفذوا جيش أسامة
فهل تريد المصدر للحديث أعلاه من كتبي أم من كتبك !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وللتذكير بهروب ابو الطيب المتكرر المستمر نكرر
هنا ما هرب منه
ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
وتهرب وتهرب
سالنا سؤالا بسيطا
1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
داخل الموضوع
2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
جوابك يا ابي الطيب خارج الموضوع اعلاه وايضا فرضية نظرية انت ولا تقبل الفرضيات لذا اعد الجواب
امنية الا تهرب
حميد الغانم
شكرا لهروبك الدائم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=أبو الطيب]المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
قال صلى الله عليه وسلم : أنفذوا جيش أسامة
فهل تريد المصدر للحديث أعلاه من كتبي أم من كتبك !
عندما قال رسول اللهانفذو جيش اسامة صيغة امر وللحاضر ولم يقل بعد وفاتي هذا اولا
ثانيا المصيبة هي انك افتريت كذبا على رسول اللهوقلت بانه
يوصي بانفاذ جيش اسامة بعد وفاته
اين قال هذا المصدر ايها المفتري حيث اني فتشت في جميع المصادر فلم اجد قولا لرسول اللهيوصي فيه بنفاذ جيش اسامة بعد وفاته
فهات مصدر الحديث فيه قول بعد وفاتي لنصمت
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة قبل موته وكرر ذلك ..
ومن المعلوم أن خليفة الأمة الأول وقائدها أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه حظي بشرف إنفاذ جيش أسامة وتنفيذ وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفته خليفة المسلمين حينها .
يعلم أنهم سيرتدون بعد وفاته .
وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
.
وانت مطالب بالدليل على هذه يا صديقي ....تذكر من اكثر الفرار سمي فرّاراً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=طالب الكناني]المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
لايفيدك هذا الاسلوب
عندما قال رسول اللهانفذو جيش اسامة صيغة امر وللحاضر ولم يقل بعد وفاتي هذا اولا
ثانيا المصيبة هي انك افتريت كذبا على رسول اللهوقلت بانه
يوصي بانفاذ جيش اسامة بعد وفاته
اين قال هذا المصدر ايها المفتري حيث اني فتشت في جميع المصادر فلم اجد قولا لرسول اللهيوصي فيه بنفاذ جيش اسامة بعد وفاته
فهات مصدر الحديث فيه قول بعد وفاتي لنصمت
مازلت انتظر إجابتك ياصديقي على الأسئلة .
اما جوابك سؤالك السهل فهو :
الدليل على أنفاذ جيش أسامة في حياة رسول الله قوله عليه الصلاة والسلام : انفذوا جيش أسامة .
والدليل على وصيته بإخراج الجيش بعد وفاته قوله عليه الصلاة والسلام : أنفذوا جيش أسامة .
فهل لديك القدرة ياصديقي على نقد الدليل أو تخصيصه .
والآن ياصديقي نريدك أن تجيب على الأسئلة:
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
.
ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .
ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .
رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .
خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وللتذكير بهروب ابو الطيب المتكرر المستمر نكرر
هنا ما هرب منه
ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
وتهرب وتهرب
سالنا سؤالا بسيطا
1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
داخل الموضوع
2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
جوابك يا ابي الطيب خارج الموضوع اعلاه وايضا فرضية نظرية انت ولا تقبل الفرضيات لذا اعد الجواب
امنية الا تهرب
حميد الغانم
شكرا لهروبك الدائم من حميد الغانم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا الصديق العزيز لا زال يلف ويدور مع أن الجواب على أسئلته موجود ونحن منه سنعرفها
أتفقنا على ان
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
الجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفهذا الصديق العزيز لا زال يلف ويدور مع أن الجواب على أسئلته موجود ونحن منه سنعرفها
أتفقنا على ان
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
الجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
مرحبا صديقي وحمدا لله على السلامة .
الآن ياصديقي سأضع إجابتك أمام الأسئلة لستفيد جميعا ويرى القراء الكرام جوابك على أسئلة الموضوع .
والآن ياصديقي نريدك أن تجيب على الأسئلة:
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
جواب صديقي بريق على السؤال أعلاه هو :
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
الجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
.ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .
جواب صديقي بريق على السؤال أعلاه هو :
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
الجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .
وجوابي صديقي بريق على السؤال أعلاه هو :
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
لجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .
جوابي صديق بريق على السؤال أعلاه هو :
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
الجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
جواب صديقي بريق على السؤال أعلاه هو :
أسامة بن زيد كان قائد للجيش
أبوبكر كان جنديا في الجيش
الجيش كان بامر رسول الله صلى الله عليه وآله
تحرك بعد وفاته
وتحرك الجيش بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله لا بأمر أبوبكر
لأن اسامة كان قائدا لجيش رسول اللهوأبوبكر جنديا تحته
لا يأتمر بأمر ابوبكر
إذا إدعاء صاحب الموضوع أن أبوبكر أنفذ الجيش إدعاء باطل من الأساس وهو يقول أن أبوبكر أنفذ الجيش
وإذا كان ذلك صحيحا لماذا لم يقد أسامة أي جيش في عهد أبوبكر وعمر وأين ذهب إسامة
الجواب لأبوالطيب هو :
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جاء في (الاحتجاج) للطبرسي: ((وروي عن الباقر (عليه السلام) أن عمر بن الخطاب قال لأبي بكر: اكتب الى أسامة بن زيد يقدم عليك، فإنّ في قدومه قطع الشنعة عنّا، فكتب أبو بكر إليه: من أبي بكر خليفة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى أسامة بن زيد.
أمّا بعد: فانظر إذا أتاك كتابي فأقبل إليَّ أنت ومن معك، فإنّ المسلمين قد اجتمعوا عليَّ وولوني أمرهم فلا تتخلفنّ فتعصي ويأتيك مني ما تكره والسلام.
قال: فكتب أسامة إليه جواب كتابه: من أسامة بن زيد عامل رسول الله (صلى الله عليه وآله) على غزوة الشام.
أما بعد: فقد أتاني منك كتاب ينقض أوله آخره، ذكرت في أوله أنك خليفة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وذكرت في آخره أن المسلمين قد اجتمعوا عليك فولوك أمرهم ورضوا بك، فاعلم أني ومن معي من جماعة المسلمين والمهاجرين، فلا والله ما رضينا بك ولا وليناك أمرنا، وانظر أن تدفع الحق إلى أهله وتخليهم وأياه، فإنهم أحق به منك، فقد علمت ما كان من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) علي (عليه السلام) يوم الغدير، فما طال العهد فتنسى, أنظر بمركزك ولا تخالف فتعصي الله ورسوله وتعصي من استخلفه رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليك وعلى صاحبك، ولم يعزلني حتى قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) وإنك وصاحبك رجعتما وعصيتما فأقمتما في المدينة بغير إذني. فأراد أبو بكر أن يخلعها من عنقه قال: فقال له عمر: لا تفعل، قميص قمّصك الله, لا تخلعه فتندم، ولكن الح عليه بالكتب (والرسائل) ومر فلاناً وفلاناً (وفلاناً) أن يكتبوا إلى أسامة أن لا يفرق جماعة المسلمين، وأن يدخل معهم فيما صنعوا. قال: فكتب اليه أبو بكر وكتب اليه أناس من المنافقين: أن أرض بما اجتمعنا، وإياك أن تشمل المسلمين فتنة من قبلك فإنهم حديثو عهد بالكفر. قال: فلمّا وردت الكتب على أسامة، انصرف بمن معه حتى دخل المدينة فلما رأى اجتماع الخلق على أبي بكر، انطلق إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقال (له): ما هذا؟ قال له علي (عليه السلام): هذا ما ترى. قال له أسامة: فهل بايعته؟ فقال: نعم يا أسامة. فقال له أسامة: طائعاً أو كارهاً؟ قال: لا, بل كارهاً. قال: فانطلق أسامة فدخل على أبي بكر وقال له: السلام عليك يا خليفة المسلمين. قال: فردّ عليه أبو بكر وقال : السلام عليك أيها الأمير)) (الاحتجاج 1: 224).
1- أسامة بن زيد لم يكن ياتمر بأمر أبوبكر بل كان قائدا للجيش
2- أسامة بن زيد رد على أبوبكر رسالته وقال له بأنه عامل رسول الله صلى الله عليه وآله على غزوة الشام وهذا دليل على أن الجيش خرج قبل إنقلاب أبوبكر على الحكم وبأمر رسول الله لا بأمر أبوبكر
3- رجوع أبوبكر وعمر وإقامتهما في المدينة كانت بدون إذن أسامة
4- بقي مسمى أسامة بعد رجوعه المدينة أميرا ولكن بالواقع لم يقد حربا بل قادة أبوبكر هم من قاد الحروب وهم خالد بن الوليد وشرحبيل بن حسنة ومعاذ بن جبل وعكرمة بن أبي جهل وغيرهم
5- الجيش لم ينفذه أبوبكر لأن أسامة لا ياتمر بأمر أبوبكر
والآن بإنتظار الأخ أبوالطيب ليوضح لنا لماذا لم يقد أسامة حربا بعد أن بايع أسامة أبوبكر وأقر له الأخير بالإمرة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق