إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

روايات ابناء الجماعة تثبت اسقاط جنين بضعة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام من قبل عم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أما عن كتاب سليم بن قيس فلا يمكن التعويل عليه أولاً لضعف راويه الرئيسي أبن بن ابي عياش ..
    ثانياً أنه وبعد كل هذا الخلاف فيه بين علماء الشيعة لا يمكن الاطمئنان لوثاقة هذا المصدر خاصة أننا نعرف أن بعض علماء الشيعة يقبل الضعيف وما لا سند له .....

    تعليق


    • وهذا نص الرواية بسندها من كتاب دلائل الامامة وهو موجود في موقع مركز الأبحاث العقائدية
      وفي السند التلعكبري المجهول ...
      خبر وفاتها ودفنها وما جرى لأمير المؤمنين (صلوات الله عليه) مع القوم
      43 / 43 - حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري، قال:
      حدثني أبي، قال: حدثني (2) أبو علي محمد بن همام بن سهيل (رضي الله عنه)، قال: روى أحمدابن محمد بن البرقي، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي، عن عبد الرحمن بن أبينجران (3)، عن عبد الله بن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللهجعفر بن محمد (عليه السلام)، قال:
      ولدت فاطمة (عليها السلام) في جمادى الآخرة، يوم العشرين منه، سنة خمسوأربعين من مولد (4) النبي (صلى الله عليه وآله).
      وأقامت بمكة ثمان سنين، وبالمدينة عشر سنين، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعينيوما.
      وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه، سنة إحدى عشرةمن الهجرة.
      وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف (5) بأمره، فأسقطتمحسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها." ص 134

      وهذا هو الرابط

      http://www.aqaed.com/book/179/tbary1-08.html
      فلم تدعي الأخت بغير الحق أن الرواية الموجودة في دلائل الامامة ليس فيها المجهول التلعكبري؟.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        لا سيدتي أنا نقلت الرواية من دلائل الامامة وبرقم الصفحة وفيها التلعكبري ...
        وبيني وبينك صورة مصورة للرواية كاملة من دلائل الامامة ....
        أعرف هذا لكن لهذه الروايه سند آخر صححه الخوئي هل فهمت ؟

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
          أعرف هذا لكن لهذه الروايه سند آخر صححه الخوئي هل فهمت ؟
          فهمنا ولا زلنا نسأل .. من أين جاء السيد الخوئي رحمة الله عليه بهذا السند؟
          من أي المصادر؟
          لا تقولي ثانية دلائل الامامة ...

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            فهمنا ولا زلنا نسأل .. من أين جاء السيد الخوئي رحمة الله عليه بهذا السند؟
            من أي المصادر؟
            لا تقولي ثانية دلائل الامامة ...
            تبين أخي كرار أنك لاتعرف في مباني الشيعه في علم الحديث واتضح هذا بوضوح من سؤالك هذا حتى يرى القارئ
            ان تضعيفاتك وردك على ماجلبناه غير مستند لدليل علمي ، إذ أنك فقط تأخذ راوي وتنقل من المنتديات الأخرى
            تضعيفهم له لإسقاطه وياليت تعرض قول الجميع فيه وتصحيحات اهل العلم للروايه من باب الأمانه


            جواب سؤالك في السند الآخر لرواية دلائل الإمامه والذي صححه السيد الخوئي يعني متن الروايه هو نفسه من دلائل الامامه لكن السند سندآخر لها صححه السيد الخوئي ( بسطت إجابتي أرجو أن تكون فهمت )
            قال السيد الخوئي في ترجمة البرقي
            معجم رجال الحديث - ج 3 ص 52
            أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن النعمان المفيد، وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، وأحمد بن عبدون وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي، وأبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. وأخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، وغيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه ورواياته. وأخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه ورواياته "
            وفي صفحة 54
            وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنهما -، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وكذلك في المشيخة، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي
            فيكون الطريق الآخر هو
            ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام ...........إلخ

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
              تبين أخي كرار أنك لاتعرف في مباني الشيعه في علم الحديث واتضح هذا بوضوح من سؤالك هذا حتى يرى القارئ
              ان تضعيفاتك وردك على ماجلبناه غير مستند لدليل علمي ، إذ أنك فقط تأخذ راوي وتنقل من المنتديات الأخرى
              تضعيفهم له لإسقاطه وياليت تعرض قول الجميع فيه وتصحيحات اهل العلم للروايه من باب الأمانه


              جواب سؤالك في السند الآخر لرواية دلائل الإمامه والذي صححه السيد الخوئي يعني متن الروايه هو نفسه من دلائل الامامه لكن السند سندآخر لها صححه السيد الخوئي ( بسطت إجابتي أرجو أن تكون فهمت )
              قال السيد الخوئي في ترجمة البرقي
              معجم رجال الحديث - ج 3 ص 52
              أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن النعمان المفيد، وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، وأحمد بن عبدون وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي، وأبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. وأخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، وغيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه ورواياته. وأخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه ورواياته "
              وفي صفحة 54
              وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنهما -، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وكذلك في المشيخة، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي
              فيكون الطريق الآخر هو
              ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام ...........إلخ
              مباني ايه وكلام فارغ ايه بس ...
              هذه ترجمة أحمد بن محمد البرقي من معجم رجال الحديث وليس فيها هذه الخرافات :
              : أحمد بن أبي عبداللّه:
              = أحمد بن محمد بن خالد البرقي.
              = أحمد بن أبي عبداللّه البرقي.
              روى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، وروى عنه علي بن الحسين. تفسير القمي: سورة الرحمن، في تفسير قوله تعالى: (حور مقصورات في الخيام).
              طبقته في الحديث‏

              وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ ستمائة رواية.
              روى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، وأبي أيّوب المدينى، وأبي الخزرج الانصارى، وأبي سليمان الحذّاء الجبلى، وأبيه أبي عبداللّه، وأبي عبداللّه الجامورانى، وأبي عمران الارمنى، وأبي هاشم، وابن أبي نجران، وابن العرزمى، وابن فضّال، وابن محبوب، وأبان، وأبان بن عبد الملك، وإبراهيم بن محمد الثقفى، وإبراهيم بن محمد الهمداني، وأحمد بن عبدالرحيم أبي الصخر، وأحمد بن عبدوس بن إبراهيم، وأحمد بن محمد ابن أبي نصر، وأحمد بن موسى، وإسحاق ابن إبراهيم الكندي، وإسماعيل بن مهران، وجعفر بن عيسى، وجعفر بن محمد، والجهم بن الحكم المدائني، والحسن بن الحسين اللؤلؤى، والحسن بن زبرقان الانصاري أبي الخزرج، والحسن بن ظريف، والحسن بن على، والحسن بن علي ابن يقطين، والحسن ابن محبوب، والحسن بن يوسف، والحسين بن علي العقيلى، والحسين بن منذر، وداود ابن أبي داود، وداود بن إسحاق أبي سليمان الحذّاء، وزكريّا المؤمن، وزياد القندى، وسعدان، وشريف بن سابق، وصفوان بن يحيى، وعبدالرحمان بن أبي نجران، وعبدالرحمان بن حمّاد، وعبدالصّمد بن بشير، وعبدالعزيز بن المهتدى، وعبدالعظيم بن عبداللّه العلوي، وعبداللّه بن محمد النهيكى، وعبدوس بن إبراهيم البغدادي، وعثمان بن عيسى، وعلي بن أسباط، وعلي بن إسحاق بن سعد، وعلي بن حديد، وعلي بن حسان، وعلي بن الحسن التيمى، وعلي بن حفص العوسى، وعلي بن الحكم، وعلي بن الريّان بن الصّلت، وعلي بن سليمان بن رشيد، وعلي بن محمد بن سليمان، وعلي بن محمد القاسانى، وعمرو بن إبراهيم، وعمرو بن عثمان، والقاسم بن إسحاق بن إبراهيم، والقاسم ابن عروة، والقاسم بن يحيى، ومحسن بن أحمد، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن خالد أبيه، ومحمد بن سعيد، ومحمد بن شعيب، ومحمد بن عبدالحميد، ومحمد بن عبداللّه، ومحمد بن على، ومحمد بن علي بن يوسف، ومحمد ابن علي الصيرفى، ومحمد بن علي الكوفي، ومحمد بن علي الهمداني، ومحمد بن عمرو، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى اليقطينى، ومحمد بن موسى بن فرات، ومنصور بن العبّاس ، وموسى بن القاسم، ونوح ابن شعيب، ونوح ابن شعيب النيسابوري، ويحيى بن إبراهيم ابن أبي البلاد، ويعقوب بن زيد، والجامورانى، والعرزمى، والعوسى، والنوفلى.
              بن الحسن التيمى، وعلي بن حفص العوسى، وعلي بن الحكم، وعلي بن الريّان بن الصّلت، وعلي بن سليمان بن رشيد، وعلي بن محمد بن سليمان، وعلي بن محمد القاسانى، وعمرو بن إبراهيم، وعمرو بن عثمان، والقاسم بن إسحاق بن إبراهيم، محسن بن أحمد، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن وروى عنه أبو علي الاشعرى، وأحمد بن إدريس ، وأحمد بن عبداللّه، وأحمد ابن محمد بن عبداللّه، والحسن بن متيل الدقّاق، والحسين بن سعيد، وسعد بن عبداللّه، وعبداللّه بن جعفر الحميري، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن الحسين السعد آبادى، وعلي بن محمد بن بندار، وعلي بن محمد بن عبداللّه القمّي، وعلي ماجيلويه، ومحمد بن أبي القاسم، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسن الصفّار، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن يحيى، ومعلّى بن محمد.
              إختلاف الكتب‏

              روى الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب، عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن جعفر بن محمد عليه السلام. التهذيب: الجزء 9، باب الذبايح والاطعمة، الحديث 327، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب ما يقطع من آليات الضأن 8، الحديث 5، أحمد بن أبي عبداللّه، عن أبيه، عن عبداللّه بن الفضل النوفلى، عن أبيه، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبداللّه عليه السلام، ولا شكّ في وقوع السقط في التهذيب، والصحيح ما في الكافي الموافق للوافي والوسائل.
              روى الكليني عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن أبيه، عن حمّاد. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب ركوب البحر للتجارة 121، الحديث 4.
              ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء6، باب المكاسب، الحديث 1159، إلاّ أنّ فيه: على، عن أبيه، عن حمّاد، والسند الاخير كثير جداً في الكتب الاربعة، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
              روى الكلي حمّاد. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب ركوب البحر للتجارة 121، الحديث 4.
              ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء6، باب المكاسب، الحديث 1159، إلاّ أنّ فيه: على، عن أبيه، عن حمّاد، والسند الاخير كثير جداً في الكتب الاربعة، والوافي.
              روى الشيخ بطريقه عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن أبيه، عن وهب. التهذيب: الجزء 7، باب بيع المضمون، الحديث 192، والاستبصار: الجزء 3، باب إسلاف السمن والزيت، الحديث 265، وفيه: أحمد بن محمد بن أبي عبداللّه، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل بقرينة ساير الروايات.
              وروى بإسناده، عن محمد بن يعقوب، عن علي بن محمد، عن ابن بندار، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن أبيه. التهذيب: الجزء 7، باب السنّة في عقود النكاح، الحديث 1653، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب النوادر 140، الحديث 7: علي بن محمد بن بندار، بدل علي بن محمد، عن ابن بندار، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
              وروى بسنده عن محمد بن يعقوب، عن علي بن بندار، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن أحمد بن النضر. التهذيب: الجزء 7، باب السنّة في عقود النكاح، الحديث 1651، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب النوادر 140، الحديث 5: أحمد بن أبي عبداللّه، عن أبيه، عن أحمد بن النضر، فكلمة عن أبيه قد سقطت من نسخة التهذيب. والصحيح ما في الكافي الموافق للوافي والوسائل بقرينة ساير الروايات.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن عبداللّه بن المغيرة. التهذيب: الجزء9، باب الوقوف والصدقات، الحديث 592.
              كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب ما يجوز من الوقف والصدقة 23، الحديث 28، إلاّ أنّ فيه: أحمد ابن أبي عبداللّه، عن أبيه، عن عبداللّه بن المغيرة، وهو الصحيح الموافق للوافي، فانّه لم يثبت رواية أحمد بن أبي عبداللّه، عن عبداللّه بن المغيرة بلا واسطة، والوسائل كما في التهذيب.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن عثمان بن عيسى، عن علي بن الحكم. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والاطعمة، الحديث 400.
              كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب الاكل متكّئاً 24، الحديث 3: أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم بلا واسطة، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
              وروى أيضاً بطريقة عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن القاسم بن إسحاق بن إبراهيم بن موسى بن رنجويه التفليسى، عن أبي عمرو الخيّاط، عن أبي إسماعيل الصيقل الرازي. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 1042.
              ورواها في الاستبصار:الجزء 3، باب ما كره من أنواع المعايش والاعمال، الحديث 213، وفيه: أحمد بن محمد بن أبي عبداللّه، بدل أحمد بن أبي عبداللّه.
              ورواها الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب الصناعات 33، الحديث 6، إلاّ أنّ فيه: علي بن محمد بن بندار، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن القاسم ابن إسحاق بن إبراهيم، عن موسى بن رنجويه التفليسى، عن أبي عمرو الحنّاط، عن إسماعيل الصيقل الرازي.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن محمد بن أحمد، عن يونس بن يعقوب. التهذيب: الجزء 7، باب التلقّي والحكرة، الحديث 711.
              كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والنسخة المخطوطة: محسن بن أحمد، بدل محمد بن أحمد، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة2. باب بعد باب الحكرة 65، الحديث 3، والوافي والوسائل أيضاً.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن محمد بن على. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 1060.
              إبراهيم، عن موسى بن رنجويه التفليسى، عن أبي عمرو الحنّاط، عن إسماعيل الرازي.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن محمد بن أحمد، عن يونس بن ب: الجزء 7 ، باب التلقي والحكرة، الحديث ورواها أيضاً في الجزء 9، باب الذبائح والاطعمة، الحديث 342، إلاّ أنّ فيه: أحمد بن أبي عبداللّه البرقي، عن محمد بن عبداللّه، عن محمد بن على، والظاهر صحّة ما في المورد الاول الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب السحت 42، الحديث 5، ولكثرة روايته عن محمد بن علي بلا واسطة، وعدم وجود روايته عن محمد بن عبداللّه إلاّ في مورد واحد، والوافي والوسائل موافقان لما ذكرناه.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن محمد بن يحيى، عن عبدالرحمان بن أبي هاشم. التهذيب: الجزء 6، باب ارتباط الخيل وآلات الركوب، الحديث 310.
              كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الكافي: الجزء 6، كتاب الدواجن 9، باب آلات الدّواب 3، الحديث 5: محمد بن على، بدل محمد بن يحيى، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة ساير الروايات، فانّ أحمد بن أبي عبداللّه لم يرو عن محمد بن يحيى، كما أنّ محمد بن يحيى، لم يرو عن عبدالرحمان ابن أبي هاشم.
              إختلاف النسخ‏

              روى الكليني عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبداللّه، ويعقوب ابن يزيد، عن زياد القندى. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب حبّ الدنيا والحرص عليها 126، الحديث 6.
              كذا في الطبعة القديمة والوسائل ونسخة من المرآة أيضاً، ولكن في الطبعة المعرّبة ونسخة من المرآة: أحمد بن أبي عبداللّه، عن يعقوب بن يزيد، ...إلخ، وهو الصحيح، الموافق للوافي لكثرة رواية أحمد بن أبي عبداللّه، عن يعقوب بن يزيد، ورواية يعقوب، عن زياد القندى.
              وروى أيضاً عن أحمد بن عبداللّه، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن عبدل ابن مالك. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب عمل الرجل في بيته 11، الحديث 2.
              كذا في المرآة والوافي أيضاً، ولكن في الطبعة القديمة: عبيد بن مالك نسخة، كما أنّ في الوسائل: عبدك ابن مالك نسخة.
              ثم أنّه روى الكيني بسنده، هكذا: عنه، عن علي بن الحسن التيمى...الخ. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب السلق 121، الحديث 3.
              وظاهرالضمير في كلمة (عنه) أن يرجع إلى أحمد بن أبي عبداللّه الذي وقع في رقم 1، من الباب، ولكن رواها بعينها في باب لحم البقر وشحومها 58، الحديث 1، من الكتاب، وفيه: محمد بن يحيى، عن علي بن الحسن الميثمي، والظاهر أنّه من باب اختلاف الطريق، والوافي والوسائل عن كلّ مورد مثله.
              وروى أيضاً عن علي بن إبراهيم (عن أبيه) وعلي بن محمد بن بندار، عن أبيه (وأحمد بن أبي عبداللّه) جميعاً، عن محمد بن علي الهمداني. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب السمك 74، ذيل الحديث 3.
              كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: علي بن إبراهيم، وعلي ابن محمد بن بندار، عن أحمد ابن أبي عبداللّه، جميعاً عن محمد بن علي الهمداني، ولا يبعد صحة ما في الطبعة القديمة والمرآة، فانّ علي بن إبراهيم وعلي بن محمد ابن بندار رويا عن أحمد بن أبي عبداللّه في جملة من الموارد، وهو يروي كثيراً عن محمد بن علي الهمداني، وبناءاً على ما في هذه الطبعة، فأحمد بن أبي عبداللّه عطف على كلمتي (عن ابيه) في السند، فيصير الراوي ايضاً كما في الصورة الاولى، وفي الوافي: علي بن محمد بن بندار، عن أبيه، وأحمد بن أبي عبداللّه، جميعاً، عن محمد بن علي الهمداني وكذلك الوسائل، إلاّ أنّ فيه: علي بن محمد بن بندار، عن أبيه أحمد، وابن أبي عبداللّه، ...إلخ.
              أقول: وتأتي له رويات بعنوان أحمد بن أبي عبداللّه البرقي، وأحمد بن محمد ابن خالد البرقي، وغير ذلك.
              413: أحمد بن أبي عبداللّه البرقي:
              = أحمد بن أبي عبداللّه.
              = أحمد بن محمد البرقي.
              وقع بهذا العنوان، في إسناد عدّة من الروايات، تبلغ أربعين مورداً.
              فقد روى عن أبيه، وعن أبي هاشم الجعفري، وابن سنان، وابن فضّال، وأحمد بن على، وأحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطى، والحسن ابن أبي قتادة، والحسن بن علي بن فضّال، والحسن بن محبوب، وسليمان بن جعفر الجعفري، وسليمان بن حفص المروزي، وشريف بن سابق التفليسى، والعباس ابن معروف، وعبدالعظيم ابن عبداللّه الحسنى، والقاسم بن يحيى، ومحمد بن عبداللّه ابن مهران، ومحمد بن على.
              وروى عنه أحمد بن عبداللّه حفيده، والحسن بن متيل الدقّاق، وسعد بن عبداللّه، وعبداللّه بن جعفر الحميري، وعلي بن الحسين السعد آبادى، وعلي بن محمد بن بندار، وعلي ماجيلويه، ومحمد بن الحسن الصفّار، ومحمد بن علي بن محبوب.
              ثمّ أنّه روى الشيخ بطريقه، عن أحمد بن أبي عبداللّه البرقي، عن أبيه، عن علي عليه السلام. التهذيب: الجزء 6، باب من الزيادات في القضايا والاحكام، الحديث 878.
              ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 3، باب الحبس بتوجّه الاحكام، الحديث 51، إلاّ أنّ فيه: أحمد ابن أبي عبداللّه البرقي، عن علي عليه السلام بلا واسطة، والوافي موافق لما في التهذيب، إلاّ أنّ كلمة عن علي عليه السلام غير موجودة كما في النسخة المخطوطة من التهذيب، وعلى كلّ حال الرواية مرسلة، لانّ أحمد ابن أبي عبداللّه البرقي لايمكن أن يروي عن علي عليه السلام بلا واسطة، أو بواسطة أبيه.
              وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن أبي عبداللّه البرقي، عن محمد بن عبداللّه، عن محمد بن على. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والاطعمة، الحديث 342.


              ( هذه الخرافات لا تنطلي على أصحاب العقول .... في دلائل الامامة لا يوجد سوى سند منهار لوجود مجهول فيه .... ولم نجد في دلائل الامامة رواية أخرى ....
              والسيد الخوئي رحمه الله لم ينقل رواية أخرى بسند صحيح في هذا الشأن ...)

              تعليق


              • وقد تبين عجزك أخي كرار تعلم وحاور في مباني الشيعه في علم الحديث في أمان الله

                أقول للقارئ الكريم : كما رأيت أخي القارئ وضعنا سند صحيح صححه السيد الخوئي ولم يعرف كيف يرد
                وأعطيناه المصدر لكلام السيد الخوئي وينسخ ويلصق بدون أن يفهم ماينقله


                انتهى الموضوع بعد أن اثبتنا صحة هذه الظلامه وبالسند الصحيح الذي صححه السيد الخوئي

                تعليق


                • قلنا سابقاً تصحيحات السيد الخوئي حجة عليه لا علينا ... وكم صححتم من روايات ضعيفة لا تثبت ...
                  وسألنا من أين أتى السيد الخوئي بهذا السند فلم نخرج بإجابة معتبرة بل بمجرد كلام فارغ لما معنى له ...وتحدثتم عن ترجمة البرقي فنقلناها دون أن يكون فيها ما قلتم ...
                  فعلاً الموضوع انتهى بعجزكم عن الاتيان بروايات صحيحة تثبت هذه الواقعة .

                  تعليق


                  • يرفع الموضوع لمن لديه روايات صحيحة لا كلام غير موثق ...
                    التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 20-03-2013, 05:16 PM. سبب آخر: تعديل

                    تعليق


                    • اللهم صل على خير من طاف وسعى و خير من انتعل واحتفى محمد وآله النجباء

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة فرار منافق
                        قلنا سابقاً تصحيحات السيد الخوئي حجة عليه لا علينا ... وكم صححتم من روايات ضعيفة لا تثبت ...
                        وسألنا من أين أتى السيد الخوئي بهذا السند فلم نخرج بإجابة معتبرة بل بمجرد كلام فارغ لما معنى له ...وتحدثتم عن ترجمة البرقي فنقلناها دون أن يكون فيها ما قلتم ...
                        فعلاً الموضوع انتهى بعجزكم عن الاتيان بروايات صحيحة تثبت هذه الواقعة
                        .
                        كالمعتاد عندما تضيق الدائرة عليك تصبح تصحيحات العلماء حجة عليهم لا (علينا)!!

                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        أما عن كتاب سليم بن قيس فلا يمكن التعويل عليه أولاً لضعف راويه الرئيسي أبن بن ابي عياش ..
                        ثانياً أنه وبعد كل هذا الخلاف فيه بين علماء الشيعة لا يمكن الاطمئنان لوثاقة هذا المصدر خاصة أننا نعرف أن بعض علماء الشيعة يقبل الضعيف وما لا سند له .....
                        بالنسبة لكتاب سليم بن قيس يرجى من الاخوة القراء مراجعة هذه المواضيع
                        :

                        متن كتاب سليم بن قيس ، وفيه مقدمة الكتاب للمحقق محمد باقر الزنجاني اانصاري وهي مقدمة جديرة بالمطالعة
                        http://yazeinab.org/arabic/aqaed/books/02/solaim_a/

                        سؤال الى مركز العقائد حول كتاب سليم
                        http://www.aqaed.com/faq/541/

                        شهادات في حق كتاب سليم بن قيس، وهو موضوع نقاشي لا بأس بالتعرف فيه على بعض الافكار
                        http://hajrnet.net/hajrvb/showthread.php?t=402977431

                        سند صحيح لكتاب سليم بن قيس ، وهو موضوع جدا مهم فيه مداخلة للمرحوم مرآة التواريخ يثبت فيها السند نهائيا
                        http://hajrnet.net/hajrvb/showthread.php?t=402934671

                        هل ثبتت وثاقة كتاب " سليم بن قيس الهلالي " والموضوع نقاش في المنتدى هنا يمكن الاطلاع عليه
                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=156012

                        ولا بأس بذكر هذا الكلام اقتبسناه من هذا الموضوع (هنا)

                        هذه آراء المجلسيان في كتاب سليم بن قيس ويعضدهما رأي العلامة البحراني حسب ماوجدته من قرائتي المتواضعة للشروح وهي تؤيد ماذكرته من الطريق إلى كتاب سليم صحيح


                        روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏11، ص: 36
                        «وروي عن سليم بن قيس الهلالي»
                        لم يذكر، والظاهر أنه أخذه من كتابه وعندنا كتابه ومتنه يشهد بصحته (وما) نسبه إليه بعض المجاهيل أن هذا الكتاب وضعه أبان ونسبه إلى سليم (فغلط) نشأ من عدم التتبع فإنه رواه ثقات أصحابنا وعرضوه على الأئمة عليهم السلام.
                        (منهم) حماد بن عيسى وحماد بن عثمان عن إبراهيم بن عمر اليماني عن سليم.
                        (ومنهم) جابر بن يزيد الجعفي. وحكم بصحته ثقة الإسلام والصدوق
                        =====
                        مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏3، ص: 291
                        كتاب سليم مقبول عند القدماء، اعتمد عليه الكليني والصدوق وغيرهما، وهم أعرف بأحوال الرجال ممن تأخر عنهم، والكتاب معروض على الباقر عليه السلام وهو عندنا موجود
                        =====
                        الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، ج‏25، ص: 372
                        كتاب سليم بن قيس وهو أحد الاصول المشهورة والكتب المأثورة المعتمد عليها عند محققي أصحابنا كما صرح به شيخنا المجلسي - رحمه الله - في كتاب البحار
                        التعديل الأخير تم بواسطة alyatem; الساعة 21-03-2013, 04:47 AM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          قلنا سابقاً تصحيحات السيد الخوئي حجة عليه لا علينا ... وكم صححتم من روايات ضعيفة لا تثبت ...
                          وسألنا من أين أتى السيد الخوئي بهذا السند فلم نخرج بإجابة معتبرة بل بمجرد كلام فارغ لما معنى له ...وتحدثتم عن ترجمة البرقي فنقلناها دون أن يكون فيها ما قلتم ...
                          فعلاً الموضوع انتهى بعجزكم عن الاتيان بروايات صحيحة تثبت هذه الواقعة .
                          اعتقد اني وضعت المصدر في مشاركتي السابقه فكيف تقول هذا !!! وكلام السيد والطريق الذي صححه

                          وأعيد لعلك تعترف بالحق

                          قال السيد الخوئي في ترجمة البرقي
                          معجم رجال الحديث - ج 3 ص 52

                          أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن النعمان المفيد، وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، وأحمد بن عبدون وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي، وأبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. وأخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، وغيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه ورواياته. وأخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه ورواياته "
                          وفي صفحة 54
                          وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنهما -، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وكذلك في المشيخة، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي


                          فيكون الطريق الآخر للروايه :
                          ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام ...........إلخ

                          تعليق


                          • السند الموجود في دلائل الامامة يبدأ بالتلعكبري المجهول ...
                            وقد نقلنا ترجمة البرقي وهي موجودة على موقع مؤسسة الامام الخوئي الخيرية بالمناسبة ولايوجد فيها أثر لهذا الالكلام الذي تدعينه....

                            تعليق


                            • أيها القراء وضعت الكلام للسيد والمصدر ويكذبني الأخ كرار فلاحول ولاقوة إلا بالله وهذا يثبت أنه احتار ولم يعرف كيف يرد

                              تعليق


                              • يرفع بعدما أتينا بالسند الصحيح وعجر محاورنا عن الرد

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X