إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل امامة ابراهيم عليه السلام هي النبوة ام بعدها؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحمدلله رب العالمين

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
      الشرط كان من الله وليس من ابراهيم عليه السلام
      ولكن هل كان ابراهيم عليه السلام يعلم انه ستكون له ذريه غير اسحاق ويعقوب حتى يطلب من الله ذلك؟
      كان عنده إسماعيل سلام الله عليه...

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
        كان عنده إسماعيل سلام الله عليه...
        فهل هو قصده؟

        ولكن هل كان ابراهيم عليه السلام يعلم انه ستكون له ذريه غير اسحاق ويعقوب + اسماعيل حتى يطلب من الله ذلك؟

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
          ولايوجد في كلامك اي دليل يثبت ان ابراهيم عليه السلام كان نبيها قبلها لذلك هذا الاحتمال وارد.
          وركز في كلمة (دليل) فيه بيان محكم وواضح ولايكون احتمال ربما هكذا وربما هكذا.
          والحمدلله رب العالمين.
          سبحان الله

          وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ (83) إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (84) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ (85) أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ (86) فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (87) فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ (88) فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ (89) فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ (90) فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلا تَأْكُلُونَ (91) مَا لَكُمْ لا تَنطِقُونَ (92) فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ (93) فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ (94) قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ (95) وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ (96) قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ (97) فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ (98) وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100) فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ (108) سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ (109) كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111) وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ (112) وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ (113)
          سورة الصافات
          ......
          وفي أية اخرى يقول جل اسمه وعلا...
          وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124) سورة البقرة

          وفي أية اخرى يقول إبراهيم
          الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء (39) رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء (40) رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41) سورة إبراهيم

          تعليق


          • الانسان يبتلى في حياتهم بالابتلاءات الكثيرة
            ولايمكن حصر الابتلاء بمواقف معينة

            فهذا دليل ظني وليس قطعي بان تجعل الابتلاء هناك هو نفسه هنا
            فما هو الدليل على ان المقصود به هو ذلك الموضع؟؟؟

            مجرد تخمين .. نحن نريد دليل قطعي

            تعليق


            • الله عز وجل يبتليه عدة مرات
              وانت تقول أين الدليل على أنه نبي...
              والملائكة تخاطبه وتخاطب زوجته وانت تريد دليلا على كونه نبيا...
              الله عزوجل يقول عن ذبح إسماعيل إن هذا لهو البلاء المبين (البلاء الواضح في أن يضحي الإنسان بأغلى ما عنده).
              الإمامة حدثت بعد النبوة سوءا كانت في زمنه أم بعد موته..
              فقد جعل إمامه.
              ومن ذريته أختير الأئمة..
              وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُواْ سَلامًا قَالَ سَلامٌ فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ (69) فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لاَ تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُواْ لاَ تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ (70) وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَاْ عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ (73) فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ (74) إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ (75) يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ (76)


              وفي سورة مريم
              وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
              إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا
              يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا
              يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا
              يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا

              قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا
              قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا
              وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيًّا
              فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلا جَعَلْنَا نَبِيًّا

              وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا


              الله عز وجل يقول لك في سورة مريم أنه كان صديقا نبيا عندما ناقش أباه - عمه - آزر
              كل هذه الأيات الشريفة تقول لك أنه كان نبيا....
              فقد ناقش قومه وعمه آزر بالتوحيد وقال له اتبعني اهدك صراطا سويا.
              وبعد كل المشاكل وحرقه بالنار اعتزل القوم
              فوهب الله له بعد أن اصبح شيخا كبيرا وزوجته عجوز إسماعيل وإسحاق..
              وبعد ذلك جاء يعقوب..
              تمعن في هذه الأيات الشريفة
              وستعرف أن كلام إبراهيم هذا كان في صباه...
              وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ (69) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ (70) قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71) قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ (74) قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83) وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ (84) وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ (85) وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ (86) وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ (88) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ (90) وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ (91) وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ (92) مِن دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنصُرُونَكُمْ أَوْ يَنتَصِرُونَ (93) فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ (94) وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ (95) قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ (96) تَاللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (98) وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ (99) فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ (100) وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ (101) فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (102) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (103) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (104)



              انظر الجواب هنا في أنه كان نبيا في عنفوان شبابه..
              وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ (51) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ (52) قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (53) قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ (54) قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللاَّعِبِينَ (55) قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (56) وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ (57) فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلاَّ كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ (58) قَالُوا مَن فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ (59) قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ (60) قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ (61) قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ (62) قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ (63) فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ (64) ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُؤُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلاء يَنطِقُونَ (65) قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلا يَضُرُّكُمْ (66) أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (67) قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ (68) قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ (69) وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَخْسَرِينَ (70) وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ (71) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72)
              بعد أن ناقش القوم في صباه في مسأئل التوحيد وعبادة الخالق نجاه الله من كيدهم.
              وبعد أن اعتزل قومه لكفرهم وهب الله له على الكبر إسماعيل من "هاجر" ثم وهب له إسحاق ويعقوب....
              كل هذا لنقول لك أنه كان نبيا

              تعليق


              • عفوا لنثبت لك أنه كان نبيا قبل الإمامة

                وإليك هذه الأيات الشريفه

                وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ (74) وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (79) وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلاَ أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلاَّ أَن يَشَاء رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَ (80) وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (81) الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ (82) وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83)

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                  بعد أن ناقش القوم في صباه في مسأئل التوحيد وعبادة الخالق نجاه الله من كيدهم.
                  وبعد أن اعتزل قومه لكفرهم وهب الله له على الكبر إسماعيل من "هاجر" ثم وهب له إسحاق ويعقوب....كل هذا لنقول لك أنه كان نبيا
                  وما الرابط بين هذا و سؤالي!!!
                  اقصد ماهو موضع استدلالك من خلال هذه الايات حول سؤالي؟


                  ؟

                  تعليق


                  • الوهابية بعد كم سنة سيصابون بالجنون وسينكرون كل شيء ثابت في القران من اجل انكار الامامة
                    وللرد على هذا الوهابي نقول:
                    1- انه زعم ان الشيعة يقولون انهم يستدلون بان الامامة جاءت بعد النبوة لابراهيم بدليل ذكر كلمة ومن ذريتي وهذا محض ادعاء لم يقدم عليه الوهابي برهانا ولذا نطالبه بالمجيء بكلام الشيعة في هذه المسالة بالذات
                    ثانيا : انه من المقطوع به ان دعاء ابراهيم هذا كان بعد بناء البيت المعظم
                    وكما معلوم فان اسماعيل هو من رفع القواعد معه واسماعيل ابنه
                    ولذا لما نطالع تفسير ابن كثير مثلا فانه ينص على عدة اراء في معنى الكلمات التي ابتلي بها ابراهيم فيذكر منها
                    المناسك اي مناسك الحج ولا مناسك بلا كعبة مرفوعة
                    وكذلك ذكر السنن العشرة وما الى ذلك واخيرا ذكر راي ابن جرير وقواه واضاف اليه رايه الخاص الذي يرى ان جميع الاقوال واردة في معنى الكلمات واليكم كلام ابن كثير :
                    \(

                    وقال أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس: { وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ [فَأَتَمَّهُنَّ] (3) } قال: الكلمات: { إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا } وقوله: { وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا } وقوله { وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى } وقوله: { وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ } الآية، وقوله: { وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ } الآية، قال: فذلك كله من الكلمات التي ابتلي بهن إبراهيم.
                    قال السدي: الكلمات التي ابتلى بهن إبراهيم رَبُّه: { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ } ، { رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ [يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ] (4) } .

                    ثم قال ابن جرير: ولو قال قائل: إن الذي قاله مجاهد وأبو صالح والربيع بن أنس أولى

                    بالصواب من القول الذي قاله غيرهم كان مذهبًا، فإن قوله: { إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا } وقوله: { وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ } وسائر الآيات التي هي نظير ذلك، كالبيان عن الكلمات التي ذكر الله أنه ابتلى بهن إبراهيم.
                    قلت: والذي قاله أولا من أن الكلمات تشمل جميع ما ذكر، أقوى من هذا الذي جوزه من قول مجاهد ومن قال مثله؛ لأن السياق يعطي غير ما قالوه والله أعلم.)


                    والان تبين ان الكلمات التي ابتلي بها ابراهيم كلها كانت بعد مولد اسماعيل عليه السلام وبناء الكعبة وابراهيم عند البناء كان نبيا قطعا وقبل ولادة اسماعيل ايضا
                    ام ان الوهابي سينكر ان نبوة ابراهيم قبل بناء الكعبة وولادة اسماعيل؟؟
                    انتهى موضوعك.._____________________________
                    نقطة
                    راس سطر
                    سلامي


                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم

                      شيخنا الفاضل شكر الله سعيكم

                      الظاهر ان الرجل نسي قوله..

                      لنذكره
                      صاحب المشاركة الأصلية: * يا الله عفوك *
                      ولايوجد في كلامك اي دليل يثبت ان ابراهيم عليه السلام كان نبيها قبلها لذلك هذا الاحتمال وارد.
                      وركز في كلمة (دليل) فيه بيان محكم وواضح ولايكون احتمال ربما هكذا وربما هكذا.
                      والحمدلله رب العالمين.
                      انت قلت انه لا يوجد دليل على أن إبراهيم كان نبيا قبل الإمامة...
                      فجئناك بكم هائل من الأيات تثبت عكس ما تقوله انت

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم

                        شيخنا الفاضل شكر الله سعيكم

                        الظاهر ان الرجل نسي قوله..

                        لنذكره


                        انت قلت انه لا يوجد دليل على أن إبراهيم كان نبيا قبل الإمامة...
                        فجئناك بكم هائل من الأيات تثبت عكس ما تقوله انت
                        وعليكم السلام مولانا الكريم
                        واعلى الله شانكم
                        للاسف هؤلاء تنطبق غليهم الاية
                        افلا يتدبرون القران ام على قلوب اقفالها

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون

                          1- انه زعم ان الشيعة يقولون انهم يستدلون بان الامامة جاءت بعد النبوة لابراهيم بدليل ذكر كلمة ومن ذريتي وهذا محض ادعاء لم يقدم عليه الوهابي برهانا ولذا نطالبه بالمجيء بكلام الشيعة في هذه المسالة بالذات

                          هل تقصد ان ابراهيم عليه السلام يقصد ذريته المعلومة له وهم مثلا اسحاق واسماعيل ويعقوب؟؟
                          ام يقصد ذريته في المستقبل؟؟
                          أم جميع الذرية المعلومة و مستقبلا؟



                          ثانيا : انه من المقطوع به ان دعاء ابراهيم هذا كان بعد بناء البيت المعظم
                          وكما معلوم فان اسماعيل هو من رفع القواعد معه واسماعيل ابنه
                          ولذا لما نطالع تفسير ابن كثير مثلا فانه ينص على عدة اراء في معنى الكلمات التي ابتلي بها ابراهيم فيذكر منها
                          المناسك اي مناسك الحج ولا مناسك بلا كعبة مرفوعة
                          وكذلك ذكر السنن العشرة وما الى ذلك واخيرا ذكر راي ابن جرير وقواه واضاف اليه رايه الخاص الذي يرى ان جميع الاقوال واردة في معنى الكلمات واليكم كلام ابن كثير :
                          \(

                          وقال أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس: { وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ [فَأَتَمَّهُنَّ] (3) } قال: الكلمات: { إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا } وقوله: { وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا } وقوله { وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى } وقوله: { وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ } الآية، وقوله: { وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ } الآية، قال: فذلك كله من الكلمات التي ابتلي بهن إبراهيم.
                          قال السدي: الكلمات التي ابتلى بهن إبراهيم رَبُّه: { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ } ، { رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ [يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ] (4) } .

                          ثم قال ابن جرير: ولو قال قائل: إن الذي قاله مجاهد وأبو صالح والربيع بن أنس أولى

                          بالصواب من القول الذي قاله غيرهم كان مذهبًا، فإن قوله: { إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا } وقوله: { وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ } وسائر الآيات التي هي نظير ذلك، كالبيان عن الكلمات التي ذكر الله أنه ابتلى بهن إبراهيم.
                          قلت: والذي قاله أولا من أن الكلمات تشمل جميع ما ذكر، أقوى من هذا الذي جوزه من قول مجاهد ومن قال مثله؛ لأن السياق يعطي غير ما قالوه والله أعلم.)
                          نقل اقوالا كثيرة ولايوجد قطع في الموضوع

                          قال ابن كثير في تفسيره :
                          وقال عبد الرزاق أيضا : أخبرنا معمر ، عن ابن طاوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) قال : ابتلاه الله بالطهارة : خمس في الرأس ، وخمس في الجسد ; في الرأس : قص الشارب ، والمضمضة ، والاستنشاق ، والسواك ، وفرق الرأس . وفي الجسد : تقليم الأظفار ، وحلق العانة ، والختان ، ونتف الإبط ، وغسل أثر الغائط والبول بالماء .
                          قال ابن أبي حاتم : وروي عن سعيد بن المسيب ، ومجاهد ، والشعبي ، والنخعي ، وأبي صالح ، وأبي الجلد ، نحو ذلك .
                          وقال ايضا ابن كثير بعد نقل اقوالا كثيرة :
                          قال أبو جعفر بن جرير ما حاصله : أنه يجوز أن يكون المراد بالكلمات جميع ما ذكر ، وجائز أن يكون بعض ذلك ، ولا يجوز الجزم بشيء منها أنه المراد على التعيين إلا بحديث أو إجماع .
                          قال : ولم يصح في ذلك خبر بنقل الواحد ولا بنقل الجماعة الذي يجب التسليم له.

                          *****************

                          قلت :
                          فالمسألة قائمة على الرأي وليس هناك قطع بدليل صحيح في معنى
                          فلذلك لايمكن في العقائد الاستناد الى دليل قائم على الاحتمال قد يكون وقد لايكون


                          والحمدلله رب العالمين
                          التعديل الأخير تم بواسطة * يا الله عفوك *; الساعة 09-10-2013, 01:42 AM.

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم

                            تريد أن تقول أن الله عز جل إبتلى إبراهيم بالوضوء؟؟؟؟؟

                            الله عز وجل يقول في كتابه - وليس في كلام إبن عباس - بشأن ذبح ابنه إسماعيل إن هذا لهو البلاء المبين؟؟؟؟

                            ثم بالله عليك
                            كيف يكون البلاء في شيئ محبوب

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              تريد أن تقول أن الله عز جل إبتلى إبراهيم بالوضوء؟؟؟؟؟

                              الله عز وجل يقول في كتابه - وليس في كلام إبن عباس - بشأن ذبح ابنه إسماعيل إن هذا لهو البلاء المبين؟؟؟؟

                              ثم بالله عليك
                              كيف يكون البلاء في شيئ محبوب
                              الكلام عن الابتلاء المذكور في الاية
                              ما هو بالضبط؟؟؟؟؟؟؟؟
                              لايوجد دليل قطعي يقول لك ماهو ذلك تحديدا

                              ولكن المعلوم ان الله ابتلى نبيه بالكثير من الابتلاءات ولكن الكلام عن تعيين الابتلاء

                              واضح؟؟

                              واما الابتلاء بشيء محبوب لك انت شخصيا بسبب طبيعة حياتك وعاداتك لانك في بيئة اسلامية رسخت هذه الامور فيك ولم تثبت خلافها
                              ولايلزم انه عادة في اهل ذلك العصر حتى يكون فاعله مختلف عن الاخرين وقد يكون مستنكرا بالنسبة الى عاداتهم
                              وعلى كل حال هذا رأي وليس بلازم

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                                هل تقصد ان ابراهيم عليه السلام يقصد ذريته المعلومة له وهم مثلا اسحاق واسماعيل ويعقوب؟؟
                                ام يقصد ذريته في المستقبل؟؟
                                أم جميع الذرية المعلومة و مستقبلا؟



                                نقل اقوالا كثيرة ولايوجد قطع في الموضوع

                                قال ابن كثير في تفسيره :
                                وقال عبد الرزاق أيضا : أخبرنا معمر ، عن ابن طاوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) قال : ابتلاه الله بالطهارة : خمس في الرأس ، وخمس في الجسد ; في الرأس : قص الشارب ، والمضمضة ، والاستنشاق ، والسواك ، وفرق الرأس . وفي الجسد : تقليم الأظفار ، وحلق العانة ، والختان ، ونتف الإبط ، وغسل أثر الغائط والبول بالماء .
                                قال ابن أبي حاتم : وروي عن سعيد بن المسيب ، ومجاهد ، والشعبي ، والنخعي ، وأبي صالح ، وأبي الجلد ، نحو ذلك .
                                وقال ايضا ابن كثير بعد نقل اقوالا كثيرة :
                                قال أبو جعفر بن جرير ما حاصله : أنه يجوز أن يكون المراد بالكلمات جميع ما ذكر ، وجائز أن يكون بعض ذلك ، ولا يجوز الجزم بشيء منها أنه المراد على التعيين إلا بحديث أو إجماع .
                                قال : ولم يصح في ذلك خبر بنقل الواحد ولا بنقل الجماعة الذي يجب التسليم له.

                                *****************

                                قلت :
                                فالمسألة قائمة على الرأي وليس هناك قطع بدليل صحيح في معنى
                                فلذلك لايمكن في العقائد الاستناد الى دليل قائم على الاحتمال قد يكون وقد لايكون


                                والحمدلله رب العالمين

                                لماذا هربت منا لشق الاول للمداخلة
                                اين قال الشيعة ان الاصل في اية امامة ابراهيم هو ذكر الذرية ؟؟؟؟ لماذا تاتي بموضوع مفترى ولما تصطدم بواقع العلم تهرب؟
                                الامر الاخر الان اثبت وهابيتك بنجاح
                                حيث ان الوهابي فكره قائم على انكار ما هو ثابت والتنصل من اقوال اهل العلم ان خالف رايه فالان جئناه بادلة كثيرة من الكتاب ومن علمائه ويابى الا نفورا
                                ويزعم انها مسالة راي ويطعن براي علمائه
                                فالان الزمك بامر واحد لا مناص لك عنه
                                ان تاتينا بدليل واحد علمي مستند الى حديث او اية او رواية تنص على ان ابراهيم لم يكن نبيا حينما حاز الامامة
                                والا فرايك فند لا عدة له ولا به
                                فمن يطرح راي علماء الاولى ان لا يناظر ولا يناقش
                                فاما ان تاتينا بدليل على ان ابراهيم لم يكن نبيا وقتها والا فاصمت ابد الدهر
                                فالبينة على من ادعى

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X