إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ضحى الاثنين وليلة الثلاثاء أو يوم الاربعاء***///ثلاثة في واحد///***

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ويزعم أني جئت بجريدة ونسي أنها صفعة له لتبيان ماهية الرجل الذي يطعن به وهو الذي عجز في أن يطعن في صحة الرواية وألجمناه بصحتها ويكفيكما قول الذهبي فيه
    حسبي الله على الكذب والكذابين
    اين انا طعنت بهشام بن عروة
    فلم هذا الاسلوب الرخيص

    تعليق


    • #32
      عزيزي القاريء خير الكلام ماقل ودل
      فمتى ما رأيت رجلا يتكلم كثيرا فاعلم انه خاوي الحجة والعلم يلجأ الى كثرة الكلام لتشتيت ذهن القاريء
      وهذا الرجل اميري حسين اصبح لايعرف كوعه من بوعه في هذا الموضوع لانه يتكلم بغير فن ومن تكلم بغير فن رايت منه العجاب

      هذا الزميلي اميري حسن اورد جريدة طويلة عريضة لاقيمة لها في الموضوع عن ترجة هشام بن عروة عند الذهبي
      في حين ان الرواية مرسلة من جهة عروة بن الزبير
      فسند الرواية ابن نمير عن هشام بن عروة عن ابيه (عروة بن الزبير) يروي حادثة حدثت قبل ان يعي بما يقارب من 22 سنة

      فلا ادري ماعلاقة ترجمة هشام في الموضوع ولماذا اتى بها اميري حسين 5 هل لمجرد حشو الكلام وخلاص
      فالرواية مرسلة
      والرواية المرسلة تبقى ضعيفة خصوصا اذا عارضت المعلوم من الاحاديث الثابتة الصحيحة بطرق متعددة
      وهذه التي اتى بها الزميلي اميري حسين5 مرسلة وتعارض احاديث ثابتة بطرق متعددة من ابا بكر الصديق هو من اشار على الصحابة بدفن الرسول في الموضع الذي دفن فيه

      الشمائل المحمدية - الترمذي - ص 201
      372 - حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء ، حدثنا أبو معاوية عن عبد الرحمن بن أبي بكر ( هو ابن المليكي ) عن أبي مليكة عن عائشة قالت : " لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه ، فقال أبو بكر : سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا ما نسيته ، قال : ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يجب أن يدفن فيه . ادفنوه في موضع فراشه . " ( صحيح ) .

      مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 1 - ص 31
      حدثنا جعفر بن مهران السباك حدثنا عبد الاعلى بن عبد الأعلى السامي عن محمد بن إسحاق قال حدثني حسين بن عبد الله عن عكرمة عن بن عباس قال لما أرادوا أن يحفروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة بن الجراح يضرح يحفر لأهل مكة وكان أبو طلحة زيد بن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما اذهب إلى أبي عبيدة وللآخر اذهب إلى أبي طلحة اللهم خر لرسولك فوجد صاحب أبي طلحة أبا طلحة فجاء به فلحد لرسول الله فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وضع على سريره وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه فقال قائل ندفنه في مسجده وقال قائل بل يدفن مع أصحابه فقال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه فحفر له تحته ثم دعي الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه إرسالا الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء حتى إذا فرغ من النساء أدخل الصبيان ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء


      وهذا كاف لتضعيف رواية عروة المرسلة فابو بكر لم يكن في الانصار بل كان حاضرا واشار في دفن النبي حين اختلفوا فيه

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
        عزيزي القاريء خير الكلام ماقل ودل
        فمتى ما رأيت رجلا يتكلم كثيرا فاعلم انه خاوي الحجة والعلم يلجأ الى كثرة الكلام لتشتيت ذهن القاريء
        وهذا الرجل اميري حسين اصبح لايعرف كوعه من بوعه في هذا الموضوع لانه يتكلم بغير فن ومن تكلم بغير فن رايت منه العجاب

        هذا الزميلي اميري حسن اورد جريدة طويلة عريضة لاقيمة لها في الموضوع عن ترجة هشام بن عروة عند الذهبي
        في حين ان الرواية مرسلة من جهة عروة بن الزبير
        فسند الرواية ابن نمير عن هشام بن عروة عن ابيه (عروة بن الزبير) يروي حادثة حدثت قبل ان يعي بما يقارب من 22 سنة

        فلا ادري ماعلاقة ترجمة هشام في الموضوع ولماذا اتى بها اميري حسين 5 هل لمجرد حشو الكلام وخلاص
        فالرواية مرسلة
        والرواية المرسلة تبقى ضعيفة خصوصا اذا عارضت المعلوم من الاحاديث الثابتة الصحيحة بطرق متعددة
        وهذه التي اتى بها الزميلي اميري حسين5 مرسلة وتعارض احاديث ثابتة بطرق متعددة من ابا بكر الصديق هو من اشار على الصحابة بدفن الرسول في الموضع الذي دفن فيه
        ما لي أراك تتكلم كثيرا؟!!
        الشمائل المحمدية - الترمذي - ص 201
        372 - حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء ، حدثنا أبو معاوية عن عبد الرحمن بن أبي بكر ( هو ابن المليكي ) عن أبي مليكة عن عائشة قالت : " لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه ، فقال أبو بكر : سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا ما نسيته ، قال : ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يجب أن يدفن فيه . ادفنوه في موضع فراشه . " ( صحيح ) .

        مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 1 - ص 31
        حدثنا جعفر بن مهران السباك حدثنا عبد الاعلى بن عبد الأعلى السامي عن محمد بن إسحاق قال حدثني حسين بن عبد الله عن عكرمة عن بن عباس قال لما أرادوا أن يحفروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة بن الجراح يضرح يحفر لأهل مكة وكان أبو طلحة زيد بن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما اذهب إلى أبي عبيدة وللآخر اذهب إلى أبي طلحة اللهم خر لرسولك فوجد صاحب أبي طلحة أبا طلحة فجاء به فلحد لرسول الله فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وضع على سريره وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه فقال قائل ندفنه في مسجده وقال قائل بل يدفن مع أصحابه فقال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه فحفر له تحته ثم دعي الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه إرسالا الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء حتى إذا فرغ من النساء أدخل الصبيان ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء


        وهذا كاف لتضعيف رواية عروة المرسلة فابو بكر لم يكن في الانصار بل كان حاضرا واشار في دفن النبي حين اختلفوا فيه

        ما هذه العجائب والغرائب وحشو الكلام؟!!!
        أين وجه التعارض؟!!
        وأين الدليل في ما أوردت على ان ابا بكر كان حاضرا دفن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟!!
        اختلف المسلمون فأشار عليهم عتيق أنه سمع الخ! ما الدلالة على حضوره؟!!
        ورواية هشام تقول ان الشيخان كانا في الانصار ودفن النبي صلى الله عليه وآله قبل أن يرجعا!

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

          حسبي الله على الكذب والكذابين

          اين انا طعنت بهشام بن عروة

          فلم هذا الاسلوب الرخيص
          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977



          لما نأتيك بدليل وترفضه
          أليس طعنا
          لما يقول علمائك أن مراسيل عروة أو هشام حسان أو جيدة
          أو الغالب عليها الإستقامة وأنت تريد التصحيح للرواية
          أليس طعنا
          لما نقول كل أن بطون صحاحكم حبلى بالمراسيل مراسيل هشام وعروة
          وتكابر وتتعنت
          أليس طعنا
          فهل سببناك أو لعناك أم ذكرنا حقيقة يتلمسها القارئ حين يمر عبر هذا الموضوع ويقرا مشاركاتك
          وإن لم يعجبك لفظ الطعن ضع جملة ترضيك لكي ترتاح نفسيا

          تعليق


          • #35
            جواب إجمالي لمشاركة الكمال وفيه رد كذلك الى يالله عفوك
            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            عزيزي القاريء خير الكلام ماقل ودل

            فمتى ما رأيت رجلا يتكلم كثيرا فاعلم انه خاوي الحجة والعلم يلجأ الى كثرة الكلام لتشتيت ذهن القاريء

            وهذا الرجل اميري حسين اصبح لايعرف كوعه من بوعه في هذا الموضوع لانه يتكلم بغير فن ومن تكلم بغير فن رايت منه العجاب



            هذا الزميلي اميري حسن اورد جريدة طويلة عريضة لاقيمة لها في الموضوع عن ترجة هشام بن عروة عند الذهبي

            في حين ان الرواية مرسلة من جهة عروة بن الزبير

            فسند الرواية ابن نمير عن هشام بن عروة عن ابيه (عروة بن الزبير) يروي حادثة حدثت قبل ان يعي بما يقارب من 22 سنة



            فلا ادري ماعلاقة ترجمة هشام في الموضوع ولماذا اتى بها اميري حسين 5 هل لمجرد حشو الكلام وخلاص

            فالرواية مرسلة

            والرواية المرسلة تبقى ضعيفة خصوصا اذا عارضت المعلوم من الاحاديث الثابتة الصحيحة بطرق متعددة

            وهذه التي اتى بها الزميلي اميري حسين5 مرسلة وتعارض احاديث ثابتة بطرق متعددة من ابا بكر الصديق هو من اشار على الصحابة بدفن الرسول في الموضع الذي دفن فيه



            الشمائل المحمدية - الترمذي - ص 201

            372 - حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء ، حدثنا أبو معاوية عن عبد الرحمن بن أبي بكر ( هو ابن المليكي ) عن أبي مليكة عن عائشة قالت : " لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه ، فقال أبو بكر : سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا ما نسيته ، قال : ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يجب أن يدفن فيه . ادفنوه في موضع فراشه . " ( صحيح ) .



            مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 1 - ص 31

            حدثنا جعفر بن مهران السباك حدثنا عبد الاعلى بن عبد الأعلى السامي عن محمد بن إسحاق قال حدثني حسين بن عبد الله عن عكرمة عن بن عباس قال لما أرادوا أن يحفروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة بن الجراح يضرح يحفر لأهل مكة وكان أبو طلحة زيد بن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما اذهب إلى أبي عبيدة وللآخر اذهب إلى أبي طلحة اللهم خر لرسولك فوجد صاحب أبي طلحة أبا طلحة فجاء به فلحد لرسول الله فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وضع على سريره وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه فقال قائل ندفنه في مسجده وقال قائل بل يدفن مع أصحابه فقال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه فحفر له تحته ثم دعي الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه إرسالا الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء حتى إذا فرغ من النساء أدخل الصبيان ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء





            وهذا كاف لتضعيف رواية عروة المرسلة فابو بكر لم يكن في الانصار بل كان حاضرا واشار في دفن النبي حين اختلفوا فيه
            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977



            ومن أقوى المراسيل : مراسيل سعيد بن المسيب ، فقد تتبعت فوجد غالبها مسانيد ، ومن المراسيل الجيدة : مراسيل عروة بن الزبير ؛ لشدَّة تحرِّيه



            http://webcache.googleusercontent.co...&ct=clnk&gl=sa



            فأما مراسيل القرن الثاني والثالث حجة في قول علمائنا رحمهم الله


            http://www.anti-rafeda.com/sunna/fekh/7-3.html

            http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...=&s%5B%5D=6216


            صحيح البخاري
            4793 حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث عن يزيد عن عراك عن عروة أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب عائشة إلى أبي بكر فقال له أبو بكر إنما أنا أخوك فقال أنت أخي في دين الله وكتابه وهي لي حلال
            وعن الثاني أنه وإن كان صورة سياقه الإرسال فهو من رواية عروة في قصة وقعت لخالته عائشة وجده لأمه أبي بكر ، فالظاهر أنه حمل ذلك عن خالته عائشة أو عن أمه أسماء بنت أبي بكر ، وقد قال ابن عبد البر : إذا علم لقاء الراوي لمن أخبر عنه ولم يكن مدلسا حمل ذلك على سماعه ممن أخبر عنه ولو لم يأت بصيغة تدل على ذلك ، ومن أمثلة ذلك رواية مالك عن ابن شهاب عن عروة في قصة سالم مولى أبي حذيفة ، قال ابن عبد البر : هذا يدخل في المسند للقاء عروة عائشة وغيرها من نساء النبي صلى الله عليه وسلم وللقائه سهلة زوج أبي حذيفة أيضا . وأما الإلزام فالجواب عنه أن القصة المذكورة لا تشتمل على حكم متأصل ، فوقع فيها التساهل في صريح الاتصال ، فلا يلزم من ذلك إيراد جميع المراسيل في الكتاب الصحيح . نعم الجمهور على أن السياق المذكور مرسل ، وقد صرح بذلك الدارقطني وأبو مسعود وأبو نعيم والحميدي .


            http://library.islamweb.net/newlibra...o=52&ID =2819


            فهنا يا عفوك ياالله مالنا نرى البخاري صحح رواية عروة وهو لم ولن يرى النبي وولد من بعد عشرين أو ثلاثين أو أربعين عاما فمهما يكن المقياس والتبرير الذي صحح البخاري وبقية علمائك ومشايخك وبرروا وتأولوا له ولرواياته قل مثل قولهم عن الرواية التي تذكرعدم تواجد أبو بكر وعمر ساعة مدفن النبي صلى الله عليه وآله وسلم
            *************************************************
            مقام إبراهيم

            عليه السلام
            هيئة كبار العلماء
            بالمملكة العربية السعودية
            شك رواية يعقوب بن حميد بن كاسب عند الفاكهي قال يعقوب : حدثنا عبد العزيز بن محمد بن هشام بن عروة عن أبيه قال عبد العزيز : أراه عن عائشة


            http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaD...3&Pag eID=329


            وهنا نجد ولادة عروة سة 23
            قال خليفة وُلد عروة سنة ثلاث وعشرين.فهذا قول قوي ، وقيل : مولده بعد ذلك .
            قال مصعب بن عبد الله : وُلدلست سنين خلت من خلافة عثمان .
            وقال مرة ولد سنة تسع وعشرين.

            http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=16561


            ومع ذلك نجد روايته هذه مرسلة
            لنأتي الأن الى كلام المشاركيين

            [quote][* يا الله عفوك *
            عروة في طرف الرواية
            ولم يشهد الحادثة لانه ولد بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام بحوالي 20 سنة.
            /QUOTE]

            http://www.yahosein.com/vb/showpost....18&postcount=9
            [quote]




            إقتباس:
            الكمال977رواية هشام مرسلة
            فهل هي رواية صحيحة وهل هناك من صححها
            فانت نقلت جريدة طويلة في ترجمة هشام ولكن لم تبين من خلال ترجمته مايصحح الرواية
            فنحن غير مختلفين معك في وثاقة هشام حتى تورد لنا جريدة طويلة لاثبات وثاقة هشام
            فما علاقة مانقلته من كلام طويل في تصحيح الرواية المرسلة

            هات لنا محل الشاهد وابتعد عن النسخ واللصق المطول


            http://www.yahosein.com/vb/showpost....2&postcount=26
            ...
            .. هشام بن عروه عن ابيه
            ابوه اسمه عروة بن الزبير

            فالزبير جده وهو ليس في السند.
            اي ان اخر السند : عروة بن الزبير
            فهي رواية غير متصلة كون عروة ولد بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام بحوالي 20 سنة
            وربما يكون قد سمع هذه الرواية بعد 40 سنة او اكثر من وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام
            على فرض انه سمع بها وعمره 20 سنة.
            فهي ساقطة.
            وهل انا قلت ذكرت ان هشام ضعيف!!!
            او عروة ضعيف
            !!!


            http://www.yahosein.com/vb/showpost....9&postcount=28

            والان اليكم مايلي
            فالكلام إن كان يخص هشام بن عروة أم عروة بن الزبير فكلاهما لهما مراسيل ومراسيلهما تتواجد في بطون صحاحكم وهي حبلى بها ناهيكما عن السن والمسانيد
            ومهما يكن فالمرسل عندكم هو المرسل إن كان يخص هشام أو عروة فماذا تغير من أصل المراسيل لاشئ
            ترجمة عروة وهي جريدة أخرى تبين حاله لمن يريد أن يدخل للتعرف عليه


            http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=16561


            عن عروة، هو ابن الزبير بن العوام الأسدي المدني، وعروة أيضاً من كبار التابعين، أي من كبار التابعين في العلم والفقه والجلالة، وهو من الطبقة الثالثة، وتوفي عام 94هـ، وهو كما ذكرت متفق على إمامته وعلى فضله، وعلى علمه وعلى فقهه، وابن الزبير - - رحمه الله - - أيضاً يرسل لكن الغالب على مراسيله الاستقامة، كما نبه على ذلك ابن عبد البر في مقدمة كتابة التمهيد، الغالب على مراسيل عروة هو الاستقامة، وكما ذكرنا أيضاً أنه ملحق بعروة سعيد بن المسيب، والشعبي، وكذلك أيضاً إبراهيم النخعي، فهؤلاء ملحق أيضاً بعروة، فكل هؤلاء الغالب على مراسيلهم الاستقامة، عن عائشة أنها قالت: صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العصر والشمس في حجرتها، لم يظهر الفيء في حجرتها.



            http://www.alssad.com/publish/article_434.shtml



            قولهم في مراسيل عروة بن الزبير :
            ومما قواه طائفة من الأئمة من المراسيل : مراسيل عروة بن الزبير ، وذلك من أجل أنه قال : ' إني لأسمع الحديث فأستحسنه ، فما يمنعني من ذكره إلا كراهية أن يسمعه سامع فيقتدي به ، أسمعه من الرجل لا أثق به قد حدثه عمن أثق به ، وأسمعه من الرجل أثق به حدثه عمن لا أثق به ' ( 526 ) .
            قال ابن عبد البر : ' كيف ترى في مرسل عروة بن الزبير ، وقد صح عنه ما ذكرنا ؟ أليس قد كفاك المؤنة ؟ ' ( 527 ) .
            قلت : لا ريب أن هذا النص عن عروة يفيد شدة تحريه واحتياطه ، لكن العلم بتحري التابعي وحده لا يكفي للاحتجاج بمرسله دون عاضد ؛ لجواز أن يكون حمله عن غير ثقة عند غيره ، وحسن الظن بالمتروك ذكره من الإسناد لا يكفي لصحة النقل ما لم يشهد له شاهد .


            http://www.kl28.net/knol4/?p=view&post=444933&page=175



            مراسيل عروة



            http://www.gamalat.com/showthread.php?t=185598



            كتابا لاستقامة للترمذي
            الغالب على مراسيل عروة هو الاستقامة،


            http://www.alssad.com/publish/article_434.shtml
            مراسيل عروة رواياته

            http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_481

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
              ما لي أراك تتكلم كثيرا؟!!
              ما هذه العجائب والغرائب وحشو الكلام؟!!!
              أين وجه التعارض؟!!
              وأين الدليل في ما أوردت على ان ابا بكر كان حاضرا دفن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟!!
              اختلف المسلمون فأشار عليهم عتيق أنه سمع الخ! ما الدلالة على حضوره؟!!
              ورواية هشام تقول ان الشيخان كانا في الانصار ودفن النبي صلى الله عليه وآله قبل أن يرجعا!

              عزيزي اليتيم وأنت أدرى بأن ما جاء به الكمال977 لا يدل ولا يثبت كون أبو بكر كان متواجدا ساعة الدفن لاهو ولا عمر ناهيك عن ان عكرمة كان يكذب على مولاه إبن عباس
              http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=16584
              والرواية الثانية أن الترمذي كان يضعف إبن المليكي{ عن عبد الرحمن بن أبي بكر ( هو ابن المليكي }

              قال الإمام البخاري في التاريخ الكبير ج5:ص260
              عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي مليكة القرشي المليكي منكر الحديث
              http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=64238

              وقد أثبت أن مراسيل هشام وعروة لا غبار عليهما ومتواجدة حتى في أصح الكتب عندهم فلماذا هذا التعنت يا عباد السند

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                إذا خلاصة ما مضى نتج عدة تسائلات فالكمال 977 ملزم بالرد عليها وعدم التهرب منها
                والأسئلة تلك

                ++++++++++
                السؤال الأول

                ويبقى السؤال بلا جواب ومنهم






                السؤال الثاني



                السؤال الثالث



                أولا من قال أنها غير صحيحة؟
                تفضل أجب
                وثانيا من أين عرفت أن الرواية حددت يوم الإثنين يوم الدفن كما تزعم وتدعي
                تفضل أجب
                ثالثا كيف عرفت أنهما كان في السقيفة ماهي القرينة
                تفضل أجب
                فنحن لانريد
                كلام بلادليل لفظ مضل عليل

                السؤال الرابع

                أن كان الأنصار قدغفلوا صلاة أبي بكر وهي دلالة الإستخلاف فكيف غفل عتيقا ذلك كونه يأبى الله والمؤمنين إلا أبو بكر وغيرها من الترهات واللصائق من التخريفات بحق عتيق
                تفضل أجب

                السؤال الخامس

                تسائلت وأكرر تسائلي أن كان الأمر كما تزعم فلماذا غفل عنها أبو بكر ولم يحتج بها ولم يدعي أنه ثان إثنين وأنه هو الإمام فلماذا قدم عمر والذي تم رفضه مباشرة وقدم أبو عبيدة
                كيف عجز أبو بكر فهمها وفهمها من كن ربات الحجال أفقه منه

                السؤال السادس


                طيب سؤال
                لو لم تكن السقيفة وأحداثها هل بيت أبو بكر وعمر والمهاجرين خطة لإنتخاب خليفة قبل دفن النبي لكي لا يختلفوا في أمور عيدية ومنها الدفن والغسل ووو
                أنتظر جوابك وعندك مليون سنة


                السؤال السابع

                وهنا سؤال نتسائله
                كيف يقول رسول الله
                لو سلك الأنصار واديا
                فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو سلك الناس واديا أو شعبا وسلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
                فلماذا أبا أبو بكر وعمر وشرذمة منهم لم يسلكوا وادي الأنصار

                ما رأيتها الا الساعة
                وسأرد عليها لاحقا بالرغم ان بعضها خارج الموضوع

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                  عزيزي اليتيم وأنت أدرى بأن ما جاء به الكمال977 لا يدل ولا يثبت كون أبو بكر كان متواجدا ساعة الدفن لاهو ولا عمر ناهيك عن ان عكرمة كان يكذب على مولاه إبن عباس
                  http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=16584
                  والرواية الثانية أن الترمذي كان يضعف إبن المليكي{ عن عبد الرحمن بن أبي بكر ( هو ابن المليكي }

                  قال الإمام البخاري في التاريخ الكبير ج5:ص260
                  عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي مليكة القرشي المليكي منكر الحديث
                  http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=64238

                  وقد أثبت أن مراسيل هشام وعروة لا غبار عليهما ومتواجدة حتى في أصح الكتب عندهم فلماذا هذا التعنت يا عباد السند
                  نعم الترمذي في سننه ضعف المليكي الذي في سند الرواية لكنه صحح الرواية بعد ان ذكر بعدها مباشرة ان للرواية طريقا اخر عن ابن عباس ليس فيها المليكي هذا وصححه في كتابه الاخر الشمائل المحمدية
                  فالرواية صحيحة من غير طريق المليكي عند الترمذي كما سنثبته في المشاركة القادمة

                  تعليق


                  • #39

                    السيرة النبوية - ابن كثير - ج 4 - ص 529
                    صفة دفنه عليه السلام ، وأين دفن ، وذكر الخلاف في دفنه أليلا كان أم نهارا
                    قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا ابن جريج ، أخبرني أبي - وهو عبد العزيز بن جريج : أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، لم يدروا أين يقبرون النبي صلى الله عليه وسلم . حتى قال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : لم يقبر نبي إلا حيث يموت ، فأخروا فراشه وحفروا تحت فراشه صلى الله عليه وسلم . وهذا فيه انقطاع بين عبد العزيز بن جريج وبين الصديق ، فإنه لم يدركه ،
                    لكن رواه الحافظ أبو يعلى من حديث ابن عباس وعائشة ، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنهم ، فقال : حدثنا أبو موسى الهروي ، حدثنا أبو معاوية ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكر ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : اختلفوا في دفن النبي صلى الله عليه وسلم حين قبض ، فقال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يقبض النبي إلا في أحب الأمكنة إليه " فقال : ادفنوه حيث قبض .
                    وهكذا رواه الترمذي عن أبي كريب ، عن أبي معاوية ، عن عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة قالت : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقال أبو بكر : سمعت من رسول الله شيئا ما نسيته ، قال : " ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه " . ادفنوه في موضع فراشه .
                    ثم إن الترمذي ضعف المليكي ثم قال : وقد روى هذا الحديث من غير هذا الوجه ، رواه ابن عباس عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم .
                    وقال الأموي عن أبيه عن ابن إسحاق ، عن رجل حدثه ، عن عروة ، عن عائشة ، أن أبا بكر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنه لم يدفن نبي قط إلا حيث قبض " .
                    قال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثني محمد بن سهل التميمي ، حدثنا هشام بن عبد الملك الطيالسي ، عن حماد بن سلمة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : كان بالمدينة حفاران فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : أين ندفنه ؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه : في المكان الذي مات فيه ، وكان أحدهما يلحد والآخر يشق ، فجاء الذي يلحد فلحد للنبي صلى الله عليه وسلم . وقد رواه مالك بن أنس ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه منقطعا .
                    وقال أبو يعلى : حدثنا جعفر بن مهران ، حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، حدثني حسين بن عبد الله ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : لما أرادوا أن يحفروا للنبي صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة الجراح يضرح كحفر أهل مكة ، وكان أبو طلحة زيد ابن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد ، فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما : اذهب إلى أبى عبيدة . وقال للآخر : اذهب إلى أبى طلحة ، اللهم خره لرسولك . قال : فوجد صاحب أبى طلحة أبا طلحة . فجاء به فلحد لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وضع على سريره في بيته ، وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه . فقال قائل : ندفنه في مسجده . وقال قائل : ندفنه مع أصحابه . فقال أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض " . فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه فحفروا له تحته ، ثم أدخل الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه أرسالا ، الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء ، حتى إذا فرغ النساء أدخل الصبيان ، ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد . فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء .
                    وهكذا رواه ابن ماجة عن نصر بن علي الجهضمي ، عن وهب بن جرير ، عن أبيه ، عن محمد بن إسحاق فذكر بإسناده مثله . وزاد في آخره : ونزل في حفرته علي بن أبي طالب والفضل وقثم ابنا عباس وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال أوس بن خولي - وهو أبو ليلى - لعلي بن أبي طالب : أنشدك الله وحظنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال له على : انزل . وكان شقران مولاه أخذ قطيفة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسها فدفنها في القبر وقال : والله لا يلبسها أحد بعدك . فدفنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .
                    وقد رواه الإمام أحمد ، عن حسين بن محمد ، عن جرير بن حازم ، عن ابن إسحاق مختصرا ، وكذلك رواه يونس بن بكير وغيره عن إسحاق به . * * *
                    وروى الواقدي عن ابن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، عن أبي بكر الصديق ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما قبض الله نبيا إلا ودفن حيث قبض " . وروى البيهقي عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحصين أو محمد بن جعفر بن الزبير ، قال : لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقالوا : كيف ندفنه ؟ مع الناس أو في بيوته . فقال أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض الله نبيا إلا دفن حيث قبض " . فدفن حيث كان فراشه ، رفع الفراش وحفر تحته .
                    وقال الواقدي : حدثنا عبد الحميد بن جعفر ، عن عثمان بن محمد الأخنسي ، عن عبد الرحمن بن سعيد - يعنى ابن يربوع - قال : لما توفى النبي صلى الله عليه وسلم اختلفوا في موضع قبره . فقال قائل : في البقيع ، فقد كان يكثر الاستغفار لهم . وقال قائل : عند منبره . وقال قائل : في مصلاه . فجاء أبو بكر فقال : إن عندي من هذا خبرا وعلما ، سمعت رسول الله يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث توفى " .
                    قال الحافظ البيهقي : وهو في حديث يحيى بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، وفى حديث ابن جريج عن أبيه ، كلاهما عن أبي بكر الصديق ، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا .
                    وقال البيهقي : عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن سلمة بن نبيط بن شريط ، عن أبيه ، عن سالم بن عبيد - وكان من أصحاب الصفة - قال : دخل أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين مات ثم خرج ، فقيل له : توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم . فعلموا أنه كما قال . وقيل له : أنصلي عليه ؟ وكيف نصلي عليه ؟ قال : تجيئون عصبا عصبا ، فتصلون . فعلموا أنه كما قال .قالوا : هل يدفن وأين ؟ قال : حيث قبض الله روحه ، فإنه لم يقبض روحه إلا في مكان طيب . فعلموا أنه كما قال .....انتهى

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

                      السيرة النبوية - ابن كثير - ج 4 - ص 529
                      صفة دفنه عليه السلام ، وأين دفن ، وذكر الخلاف في دفنه أليلا كان أم نهارا
                      قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا ابن جريج ، أخبرني أبي - وهو عبد العزيز بن جريج : أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، لم يدروا أين يقبرون النبي صلى الله عليه وسلم . حتى قال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : لم يقبر نبي إلا حيث يموت ، فأخروا فراشه وحفروا تحت فراشه صلى الله عليه وسلم . وهذا فيه انقطاع بين عبد العزيز بن جريج وبين الصديق ، فإنه لم يدركه ،
                      لكن رواه الحافظ أبو يعلى من حديث ابن عباس وعائشة ، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنهم ، فقال : حدثنا أبو موسى الهروي ، حدثنا أبو معاوية ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكر ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : اختلفوا في دفن النبي صلى الله عليه وسلم حين قبض ، فقال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يقبض النبي إلا في أحب الأمكنة إليه " فقال : ادفنوه حيث قبض .
                      وهكذا رواه الترمذي عن أبي كريب ، عن أبي معاوية ، عن عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة قالت : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقال أبو بكر : سمعت من رسول الله شيئا ما نسيته ، قال : " ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه " . ادفنوه في موضع فراشه .
                      ثم إن الترمذي ضعف المليكي ثم قال : وقد روى هذا الحديث من غير هذا الوجه ، رواه ابن عباس عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم .
                      وقال الأموي عن أبيه عن ابن إسحاق ، عن رجل حدثه ، عن عروة ، عن عائشة ، أن أبا بكر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنه لم يدفن نبي قط إلا حيث قبض " .
                      قال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثني محمد بن سهل التميمي ، حدثنا هشام بن عبد الملك الطيالسي ، عن حماد بن سلمة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : كان بالمدينة حفاران فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : أين ندفنه ؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه : في المكان الذي مات فيه ، وكان أحدهما يلحد والآخر يشق ، فجاء الذي يلحد فلحد للنبي صلى الله عليه وسلم . وقد رواه مالك بن أنس ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه منقطعا .
                      وقال أبو يعلى : حدثنا جعفر بن مهران ، حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، حدثني حسين بن عبد الله ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : لما أرادوا أن يحفروا للنبي صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة الجراح يضرح كحفر أهل مكة ، وكان أبو طلحة زيد ابن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد ، فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما : اذهب إلى أبى عبيدة . وقال للآخر : اذهب إلى أبى طلحة ، اللهم خره لرسولك . قال : فوجد صاحب أبى طلحة أبا طلحة . فجاء به فلحد لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وضع على سريره في بيته ، وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه . فقال قائل : ندفنه في مسجده . وقال قائل : ندفنه مع أصحابه . فقال أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض " . فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه فحفروا له تحته ، ثم أدخل الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه أرسالا ، الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء ، حتى إذا فرغ النساء أدخل الصبيان ، ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد . فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء .
                      وهكذا رواه ابن ماجة عن نصر بن علي الجهضمي ، عن وهب بن جرير ، عن أبيه ، عن محمد بن إسحاق فذكر بإسناده مثله . وزاد في آخره : ونزل في حفرته علي بن أبي طالب والفضل وقثم ابنا عباس وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال أوس بن خولي - وهو أبو ليلى - لعلي بن أبي طالب : أنشدك الله وحظنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال له على : انزل . وكان شقران مولاه أخذ قطيفة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسها فدفنها في القبر وقال : والله لا يلبسها أحد بعدك . فدفنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .
                      وقد رواه الإمام أحمد ، عن حسين بن محمد ، عن جرير بن حازم ، عن ابن إسحاق مختصرا ، وكذلك رواه يونس بن بكير وغيره عن إسحاق به . * * *
                      وروى الواقدي عن ابن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، عن أبي بكر الصديق ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما قبض الله نبيا إلا ودفن حيث قبض " . وروى البيهقي عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحصين أو محمد بن جعفر بن الزبير ، قال : لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقالوا : كيف ندفنه ؟ مع الناس أو في بيوته . فقال أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض الله نبيا إلا دفن حيث قبض " . فدفن حيث كان فراشه ، رفع الفراش وحفر تحته .
                      وقال الواقدي : حدثنا عبد الحميد بن جعفر ، عن عثمان بن محمد الأخنسي ، عن عبد الرحمن بن سعيد - يعنى ابن يربوع - قال : لما توفى النبي صلى الله عليه وسلم اختلفوا في موضع قبره . فقال قائل : في البقيع ، فقد كان يكثر الاستغفار لهم . وقال قائل : عند منبره . وقال قائل : في مصلاه . فجاء أبو بكر فقال : إن عندي من هذا خبرا وعلما ، سمعت رسول الله يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث توفى " .
                      قال الحافظ البيهقي : وهو في حديث يحيى بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، وفى حديث ابن جريج عن أبيه ، كلاهما عن أبي بكر الصديق ، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا .
                      وقال البيهقي : عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن سلمة بن نبيط بن شريط ، عن أبيه ، عن سالم بن عبيد - وكان من أصحاب الصفة - قال : دخل أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين مات ثم خرج ، فقيل له : توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم . فعلموا أنه كما قال . وقيل له : أنصلي عليه ؟ وكيف نصلي عليه ؟ قال : تجيئون عصبا عصبا ، فتصلون . فعلموا أنه كما قال .قالوا : هل يدفن وأين ؟ قال : حيث قبض الله روحه ، فإنه لم يقبض روحه إلا في مكان طيب . فعلموا أنه كما قال .....انتهى
                      خرج وقيل له
                      فلم يحضر دفنه ولم يصل عليه
                      وهو المطلوب

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

                        السيرة النبوية - ابن كثير - ج 4 - ص 529

                        صفة دفنه عليه السلام ، وأين دفن ، وذكر الخلاف في دفنه أليلا كان أم نهارا

                        قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا ابن جريج ، أخبرني أبي - وهو عبد العزيز بن جريج : أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، لم يدروا أين يقبرون النبي صلى الله عليه وسلم . حتى قال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : لم يقبر نبي إلا حيث يموت ، فأخروا فراشه وحفروا تحت فراشه صلى الله عليه وسلم . وهذا فيه انقطاع بين عبد العزيز بن جريج وبين الصديق ، فإنه لم يدركه ،

                        لكن رواه الحافظ أبو يعلى من حديث ابن عباس وعائشة ، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنهم ، فقال : حدثنا أبو موسى الهروي ، حدثنا أبو معاوية ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكر ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : اختلفوا في دفن النبي صلى الله عليه وسلم حين قبض ، فقال أبو بكر : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يقبض النبي إلا في أحب الأمكنة إليه " فقال : ادفنوه حيث قبض .

                        وهكذا رواه الترمذي عن أبي كريب ، عن أبي معاوية ، عن عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي ، عن ابن أبي مليكة ، عن عائشة قالت : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقال أبو بكر : سمعت من رسول الله شيئا ما نسيته ، قال : " ما قبض الله نبيا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه " . ادفنوه في موضع فراشه .

                        ثم إن الترمذي ضعف المليكي ثم قال : وقد روى هذا الحديث من غير هذا الوجه ، رواه ابن عباس عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم .

                        وقال الأموي عن أبيه عن ابن إسحاق ، عن رجل حدثه ، عن عروة ، عن عائشة ، أن أبا بكر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنه لم يدفن نبي قط إلا حيث قبض " .

                        قال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثني محمد بن سهل التميمي ، حدثنا هشام بن عبد الملك الطيالسي ، عن حماد بن سلمة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : كان بالمدينة حفاران فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : أين ندفنه ؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه : في المكان الذي مات فيه ، وكان أحدهما يلحد والآخر يشق ، فجاء الذي يلحد فلحد للنبي صلى الله عليه وسلم . وقد رواه مالك بن أنس ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه منقطعا .

                        وقال أبو يعلى : حدثنا جعفر بن مهران ، حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، حدثني حسين بن عبد الله ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : لما أرادوا أن يحفروا للنبي صلى الله عليه وسلم وكان أبو عبيدة الجراح يضرح كحفر أهل مكة ، وكان أبو طلحة زيد ابن سهل هو الذي كان يحفر لأهل المدينة وكان يلحد ، فدعا العباس رجلين فقال لأحدهما : اذهب إلى أبى عبيدة . وقال للآخر : اذهب إلى أبى طلحة ، اللهم خره لرسولك . قال : فوجد صاحب أبى طلحة أبا طلحة . فجاء به فلحد لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وضع على سريره في بيته ، وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه . فقال قائل : ندفنه في مسجده . وقال قائل : ندفنه مع أصحابه . فقال أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض " . فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفى فيه فحفروا له تحته ، ثم أدخل الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه أرسالا ، الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء ، حتى إذا فرغ النساء أدخل الصبيان ، ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد . فدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ليلة الأربعاء .

                        وهكذا رواه ابن ماجة عن نصر بن علي الجهضمي ، عن وهب بن جرير ، عن أبيه ، عن محمد بن إسحاق فذكر بإسناده مثله . وزاد في آخره : ونزل في حفرته علي بن أبي طالب والفضل وقثم ابنا عباس وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال أوس بن خولي - وهو أبو ليلى - لعلي بن أبي طالب : أنشدك الله وحظنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال له على : انزل . وكان شقران مولاه أخذ قطيفة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسها فدفنها في القبر وقال : والله لا يلبسها أحد بعدك . فدفنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .

                        وقد رواه الإمام أحمد ، عن حسين بن محمد ، عن جرير بن حازم ، عن ابن إسحاق مختصرا ، وكذلك رواه يونس بن بكير وغيره عن إسحاق به . * * *

                        وروى الواقدي عن ابن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، عن أبي بكر الصديق ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما قبض الله نبيا إلا ودفن حيث قبض " . وروى البيهقي عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الحصين أو محمد بن جعفر بن الزبير ، قال : لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه فقالوا : كيف ندفنه ؟ مع الناس أو في بيوته . فقال أبو بكر : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما قبض الله نبيا إلا دفن حيث قبض " . فدفن حيث كان فراشه ، رفع الفراش وحفر تحته .

                        وقال الواقدي : حدثنا عبد الحميد بن جعفر ، عن عثمان بن محمد الأخنسي ، عن عبد الرحمن بن سعيد - يعنى ابن يربوع - قال : لما توفى النبي صلى الله عليه وسلم اختلفوا في موضع قبره . فقال قائل : في البقيع ، فقد كان يكثر الاستغفار لهم . وقال قائل : عند منبره . وقال قائل : في مصلاه . فجاء أبو بكر فقال : إن عندي من هذا خبرا وعلما ، سمعت رسول الله يقول : " ما قبض نبي إلا دفن حيث توفى " .

                        قال الحافظ البيهقي : وهو في حديث يحيى بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، وفى حديث ابن جريج عن أبيه ، كلاهما عن أبي بكر الصديق ، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا .

                        وقال البيهقي : عن الحاكم ، عن الأصم ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن يونس بن بكير ، عن سلمة بن نبيط بن شريط ، عن أبيه ، عن سالم بن عبيد - وكان من أصحاب الصفة - قال : دخل أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين مات ثم خرج ، فقيل له : توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم . فعلموا أنه كما قال . وقيل له : أنصلي عليه ؟ وكيف نصلي عليه ؟ قال : تجيئون عصبا عصبا ، فتصلون . فعلموا أنه كما قال .قالوا : هل يدفن وأين ؟ قال : حيث قبض الله روحه ، فإنه لم يقبض روحه إلا في مكان طيب . فعلموا أنه كما قال .....انتهى




                        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977







                        جريدة مطولة ولا فائدة منها نهائيا حيث لا دليل على تواجد أبو بكر وعمر ساعة دفن النبي أبداً أبدا
                        وكما سبقني اليتم أكرر ما نسخه لك علك تفهم ما تنقل وتنسخ وتلصق
                        ثم خرج ، فقيل له
                        خرج وقيل له
                        فلم يحضر دفنه ولم يصل عليه
                        وهو المطلوب

                        تعليق


                        • #42
                          هم بعدما غسلوا الرسول وجهزوه احتاروا اين يدفنوه
                          فقال لهم ابو انه سمع من الرسول بذلك علما ان النبي يدفن حيث يقبض
                          فباشروا برفع السرير وباشروا بالحفر وابو بكر موجود لانه صاحب المشورة والراي المطاع وهو الخليفة
                          والحفر لايستغرق ساعة
                          وبعد بيعة الصديق كل اهل المدينة الانصار وغيرهم انثالوا عليه ليبايعوه في المسجد
                          فالانصار كلهم في المسجد للبيعة
                          فلماذا يذهب ابو بكر اليهم وهم اصلا في المسجد مجتمعين ليبايعوه انثيالا كما يعبر الامام على بيعة ابي بكر

                          ثانيا روايتك الضعيفة تقول ان ابا بكر وعمر ذهبا للانصار ولم يحضرا الدفن
                          فالى اين ذهبا للانصار ؟ وفي اي مكان ؟
                          فانه لايوجد للانصار مكان محدد يجتمعون به وبيوتهم منتشرة وليس لهم محلة معينة بذاتها من محلات المدينة مجتمعين بها
                          والمدينة قطرها مايقارب 8 كلم كمدينة والانصار منتشرين ضمن دائرة قطرها 8كلم اي انهم غير مجتمعين في محلة معينة من محلات المدينة
                          الا اذا قلت انهم كانوا مجتمعين في السقيفة
                          وهذا باطل لان اجتماعهم في السقيفة كان قبل يوم وليلة من دفن الرسول وليس في لحظة دفنه واجتماعهم في السقيفة كان الغاية منه انتخاب خليفة وقد تم ذلك وانتخبوا ابا بكر
                          وابو بكر صعد المنبر في يوم الثلاثاء ودعا الناس لبيعته فانثالوا عليه يبايعوه وهم الانصار والمهاجرين

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                            هم بعدما غسلوا الرسول وجهزوه احتاروا اين يدفنوه
                            فقال لهم ابو انه سمع من الرسول بذلك علما ان النبي يدفن حيث يقبض
                            فباشروا برفع السرير وباشروا بالحفر وابو بكر موجود لانه صاحب المشورة والراي المطاع وهو الخليفة
                            والحفر لايستغرق ساعة
                            وبعد بيعة الصديق كل اهل المدينة الانصار وغيرهم انثالوا عليه ليبايعوه في المسجد
                            فالانصار كلهم في المسجد للبيعة
                            فلماذا يذهب ابو بكر اليهم وهم اصلا في المسجد مجتمعين ليبايعوه انثيالا كما يعبر الامام على بيعة ابي بكر

                            ثانيا روايتك الضعيفة تقول ان ابا بكر وعمر ذهبا للانصار ولم يحضرا الدفن
                            فالى اين ذهبا للانصار ؟ وفي اي مكان ؟
                            فانه لايوجد للانصار مكان محدد يجتمعون به وبيوتهم منتشرة وليس لهم محلة معينة بذاتها من محلات المدينة مجتمعين بها
                            والمدينة قطرها مايقارب 8 كلم كمدينة والانصار منتشرين ضمن دائرة قطرها 8كلم اي انهم غير مجتمعين في محلة معينة من محلات المدينة
                            الا اذا قلت انهم كانوا مجتمعين في السقيفة
                            وهذا باطل لان اجتماعهم في السقيفة كان قبل يوم وليلة من دفن الرسول وليس في لحظة دفنه واجتماعهم في السقيفة كان الغاية منه انتخاب خليفة وقد تم ذلك وانتخبوا ابا بكر
                            وابو بكر صعد المنبر في يوم الثلاثاء ودعا الناس لبيعته فانثالوا عليه يبايعوه وهم الانصار والمهاجرين
                            تناقض وتهافت
                            ان كان الحفر لا يستغرق ساعة فلماذا أخروا الدفن؟!!
                            ومتى أشار عليهم الزنديق بدفن النبي وهو خليفة مطاع؟
                            ابويع بالخلافة في حضرة الرسول فكانت السقيفة عنده؟!!
                            صعد الغاصب المنبر الثلاثاء فكيف صار اجتماعهم قبل يوم وليلة من وفاة النبي؟!!
                            وهل اجتمع الانصار كلهم في السقيفة؟!!
                            فإن اجتمعوا لماذا لم يلتحق بهم الباقين ومنهم علي اميرالمؤمنين؟!!
                            الخلاصة والنتيجة التي لا ينفع معها اي ترقيع
                            انه صلى الله عليه وآله دفن وتمت الصلاة عليه ومن دفنه وغسله وصلى عليه اهل بيته عليهم السلام وعلى رأسهم علي اميرالمؤمنين ووصي رسول رب العالمين وبعض الصحابة!
                            وللاسى والاسف فإن كبار الصحابة المنافقين تركوا النبي مسجى وانشغلوا بالخلافة واغتصابها تحت السقيفة!
                            والاسف والاسى ليس لعدم حضورهم والصلاة على رسولهم! بل لأنهم قابلوا احسانه ورحمته ورأفته وطيبته ومواقفه معهم ورغم كل ذلك تركوه في تلك الساعات المهولة التي فقدت الامّة نبيها!
                            والذي يطالع الروايات يرى ذاك المنافق المعول الذي يصيح ان محمدا لم يمت بل ذهب الى ربه وهذا المنافق الآخر حينما رجع من بعد فراره من جيش اسامة واختبائه عند امرائته ثلاث ليال بأيامها يدخل على النبي فيكشف وجهه ويغطيه ثم يقول نعم انه ميت!!!!!
                            ثم يخرج ليلتحق بركب المرتدين المنقلبين على الاعقاب!!
                            ولولا انهم يعلمون انهم لن يحصلوا على ملك النبي الا بالنفاق وادعاء الاسلام لتركوه من لحظتهم! وهم تاركوه!
                            ثم ينثال المساكين من الصحابة المغلوبين على امرهم بل يساقون لبيعة الزنديق سوقا، وفيهم الحريص على دفن النبي والصلاة عليه، فبطبيعة الحال وفي ذلك الموقف يسألون مدّعي الخلافة ماذا نصنع؟ فيشير عليهم من بعيد: اي، نعم ادفنوه، سمعته يقول ادفنوني في موضعي الذي مت فيه، وهكذا صلوا عليه ... الخ ولا يكلف نفسه ويحرك يديه ورجليه لحضور جنازته ودفنه والصلاة عليه!
                            ألا لعنة الله على الظالمين!!

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                              تناقض وتهافت
                              ان كان الحفر لا يستغرق ساعة فلماذا أخروا الدفن؟!!
                              ومتى أشار عليهم الزنديق بدفن النبي وهو خليفة مطاع؟
                              ابويع بالخلافة في حضرة الرسول فكانت السقيفة عنده؟!!
                              صعد الغاصب المنبر الثلاثاء فكيف صار اجتماعهم قبل يوم وليلة من وفاة النبي؟!!
                              وهل اجتمع الانصار كلهم في السقيفة؟!!
                              فإن اجتمعوا لماذا لم يلتحق بهم الباقين ومنهم علي اميرالمؤمنين؟!!
                              الخلاصة والنتيجة التي لا ينفع معها اي ترقيع
                              انه صلى الله عليه وآله دفن وتمت الصلاة عليه ومن دفنه وغسله وصلى عليه اهل بيته عليهم السلام وعلى رأسهم علي اميرالمؤمنين ووصي رسول رب العالمين وبعض الصحابة!
                              وللاسى والاسف فإن كبار الصحابة المنافقين تركوا النبي مسجى وانشغلوا بالخلافة واغتصابها تحت السقيفة!
                              والاسف والاسى ليس لعدم حضورهم والصلاة على رسولهم! بل لأنهم قابلوا احسانه ورحمته ورأفته وطيبته ومواقفه معهم ورغم كل ذلك تركوه في تلك الساعات المهولة التي فقدت الامّة نبيها!
                              والذي يطالع الروايات يرى ذاك المنافق المعول الذي يصيح ان محمدا لم يمت بل ذهب الى ربه وهذا المنافق الآخر حينما رجع من بعد فراره من جيش اسامة واختبائه عند امرائته ثلاث ليال بأيامها يدخل على النبي فيكشف وجهه ويغطيه ثم يقول نعم انه ميت!!!!!
                              ثم يخرج ليلتحق بركب المرتدين المنقلبين على الاعقاب!!
                              ولولا انهم يعلمون انهم لن يحصلوا على ملك النبي الا بالنفاق وادعاء الاسلام لتركوه من لحظتهم! وهم تاركوه!
                              ثم ينثال المساكين من الصحابة المغلوبين على امرهم بل يساقون لبيعة الزنديق سوقا، وفيهم الحريص على دفن النبي والصلاة عليه، فبطبيعة الحال وفي ذلك الموقف يسألون مدّعي الخلافة ماذا نصنع؟ فيشير عليهم من بعيد: اي، نعم ادفنوه، سمعته يقول ادفنوني في موضعي الذي مت فيه، وهكذا صلوا عليه ... الخ ولا يكلف نفسه ويحرك يديه ورجليه لحضور جنازته ودفنه والصلاة عليه!
                              ألا لعنة الله على الظالمين!!
                              تهافت وتناقض وكلام غير مترابط انشائي لادليل عليه سوى انه تخيلات واهام لصاحبه

                              تعليق


                              • #45
                                فبطبيعة الحال وفي ذلك الموقف يسألون مدّعي الخلافة ماذا نصنع؟ فيشير عليهم من بعيد: اي، نعم ادفنوه، سمعته يقول ادفنوني في موضعي الذي مت فيه، وهكذا صلوا عليه ... الخ ولا يكلف نفسه ويحرك يديه ورجليه لحضور جنازته ودفنه والصلاة عليه!
                                فيشير عليهم من بعيد:
                                من بعيد هل تقصد انه كان يراسلهم من بعيد عبر الايميل الالكتروني
                                ام ان المنبر في المسجد لايبعد سوى امتار معدودة عن مكان دفن الرسول

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X