الكمال977]من الممكن واحتمال ان تكون عائشة اخبرته
ومن الممكن واحتمال قوي جدا الا تكون عائشة اخبرته
والزميل لايدري ولايعلم ان الدليل اذا تطرق له الاحتمال بطل بطلانا بائنا
ومن الممكن واحتمال قوي جدا الا تكون عائشة اخبرته
والزميل لايدري ولايعلم ان الدليل اذا تطرق له الاحتمال بطل بطلانا بائنا
يا حلاوتك
ولكني أتسائل
من تكلم عن الإحتمال وتطرق له ؟
والى متى تبقى تسير خلف خيالك مسيو الكمال977 خيالك هذا الذي سيرديك فمتى ستعي ما يُكتب وتفهمه بشكل سليم وليس معوّق ومشوّه
صاحب الشرح قال وهو يدافع عن صحيح البخاري وروايته
، فالظاهر أنه حمل ذلك عن خالته عائشة أو عن أمه أسماء بنت أبي بكر ،
هل فهمت حمل ذلك
هو الإحتمال يا نني العين
أم محاللة إبن حجر للترقيع فهمتها إحتمال
مصائب حقا لو فكرتم بتعقل متم
اضف الى ذلك ان عائشة نفسها اخبرت ان ابا بكر كان متواجدا ساعة الدفن
ثانيا وهو الاهم الذي لم تعلق عليه
النبي دفن ليلة الاربعاء بعد منتصف اليل اي الساعة الثانية بعد منتصف اليل على اسوء الاحتمالات
فكيف يمكن ان يكون هناك اجتماع للانصار في الساعة الثانية بعد منتصف اليل في تلك الايام وهم ليس عندهم مايبقيهم الى هذا الوقت المتأخر من الليل
النبي دفن ليلة الاربعاء بعد منتصف اليل اي الساعة الثانية بعد منتصف اليل على اسوء الاحتمالات
فكيف يمكن ان يكون هناك اجتماع للانصار في الساعة الثانية بعد منتصف اليل في تلك الايام وهم ليس عندهم مايبقيهم الى هذا الوقت المتأخر من الليل

شايفين النبي دفن الساعة الثانية بعد منتصف الليل ولكن الكمال نسي أن يخبرناتوقيته كان حسب كرنجش أم حسب توقيت الدرعية

حقا مهازلكم كثيرة حيث يدعي الكمال 977 أن الدفن كان ليلة الأربعاء بعد منتصف الليل الساعة الثانية بعد منتصف الليل
تعالوا معي نقرأ بعض أقوال العلماء علماء كيمــــــو977 ماذا يقولون بهذا لجزئية
فقد اختلف المحدثون والمؤرخون في اليوم الذي دفن فيه النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك على قولين :
القول الأول : أنه دفن ليلة الأربعاء ، وهو الذي عليه الأكثرون
وأحب أن أشير أنه هناك من قال وصححه إبن كثير أنه دفن يوم الأربعاء
قال ابن كثير: ( الصحيح المشهور عند الجمهور أنه-صلى الله عليه وسلم– تُوفي يوم الاثنين ودُفن يوم الأربعاء).راجع: البداية والنهاية (5/237).
http://ar-ifada.blogspot.dk/2012/08/blog-post_7583.html
++++++++++++++
لنعود لصلب موضوعنا ونكمل القول الثاني والدفن يوم الثلاثاء
القول الثاني : أنه دفن يوم الثلاثاء ، وقد وردت بذلك مجموعة من الأدلة والآثار ، حتى قال ابن عبد البر رحمه الله : " أكثر الآثار على أنه دفن يوم الثلاثاء ، وهو قول أكثر أهل الأخبار " انتهى من " الاستذكار " (3/56)
+++++++++++++++++
وروى ابن سعد والبيهقيُّ عن عائشة-رضي الله عنها–قالت: (ما علمنا بدفن رسول الله-صلى الله عليه وسلم–حتى سمعنا المساحي ليلة الثُلاثاء في السَّحر). ابن سعد (2/232-233).
http://ar-ifada.blogspot.dk/2012/08/blog-post_7583.html
ثانيا وهو الاهم الذي لم تعلق عليه
النبي دفن ليلة الاربعاء بعد منتصف اليل اي الساعة الثانية بعد منتصف اليل
النبي دفن ليلة الاربعاء بعد منتصف اليل اي الساعة الثانية بعد منتصف اليل
وطبعا تتضارب الروايات بين الليتين ونمشي مع الكذاب لعند الباب وانا لا أعني الكمال والله يعلم
دلائل النبوة للبيهقي
(8/402)
3226 - وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر قال : حدثنا يعقوب بن سفيان قال : حدثنا سعيد بن منصور قال : حدثنا سفيان ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، وابن جريج عن أبي جعفر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي يوم الاثنين فلبث ذلك اليوم وتلك الليلة ، ويوم الثلاثاء إلى آخر النهار
(8/403)
3227 - وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل قال : أخبرنا عبد الله قال : حدثنا يعقوب قال : حدثنا عبد الحميد بن بكار قال : أخبرني محمد بن شعيب ، عن الأوزاعي قال : توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين في شهر ربيع الأول ، قبل أن ينتصف النهار ، ودفن يوم الثلاثاء(8/404)
3228 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران قال : أخبرنا أبو عمرو بن السماك قال : حدثنا حنبل بن إسحاق قال : أخبرنا أبو عبد الله قال : حدثنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن جريج قال : أخبرت أن النبي صلى الله عليه وسلم مات في الضحى يوم الاثنين ، ودفن الغد في الضحى قال : وأخبرني محمد يعني الزهري أن النبي صلى الله عليه وسلم مات لثلاث وستين/412)
3234 - أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد الماليني قال : أخبرنا أبو أحمد بن عدي قال : أخبرنا أبو يعلى قال : حدثنا جعفر بن مهران السباك قال : حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق قال : حدثنا حسين بن عبد الله ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : لما أرادوا أن يحفروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر الحديث الذي مضى في حفر قبره قال : فلما فرغ من جهاز رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء ، وضع على سريره في بيته ، وقد كان المسلمون اختلفوا في دفنه فقال قائل : ندفنه في مسجده ، وقال قائل : يدفن مع أصحابه فقال أبو بكر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض ، فرفع فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي عليه ، فحفر له تحته ، ثم دعا الناس ، إلى الصلاة عليه ، على رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون عليه أرسالا ، الرجال حتى إذا فرغ منهم أدخل النساء ، حتى إذا فرغ من النساء ، دخل الصبيان . ولم يؤم الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد ، ثم دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أوسط الليل ، ليلة الأربعاء هكذا وجدته مدرجا في الحديث الأولhttp://islamport.com/d/1/mtn/1/44/1456.html
وهنا ننتظر المزمرين يزمروا لتفاصيل الدفن أو لذكر رواية الأربعاء تبعا لنفوسهم المريضة
وخلاصة القول
أن الإختلاف واقع في اليوم والساعة فلا تجزم ولا توقت بالتحديد الساعة الثانية منتصف الليل

مازال الكمال977 ينتقي الأسطر للرد ومازال يليق به لقب الهارب
تعليق