لا أدري فالموضوع منتهي برواية اسد الغابة الذي صفع صاحبه وألقمه حجرا وإنصفع معه في نهاية الأمر
والدليل أنك لا ترد عليها وتتهرب من خوف الوصي من الفاروق وعدم إحضار ما أمره النبي أن يأتي به فإن لم يكن خوفا فلا نعلم ما هو السبب الذي يقوم فيه الوصي بموافقة الفاروق على عدم إحضار الدواة والقلم والله المستعان كيف ستخرجون واحد دون الاخر ؟
ما جاءت به الرواة على اتفاق واجتماع من قوله عليه السلام:
ثم النبي يوصي للمنافقين بدل أهل بيته في دينك ؟ أليس الأولى أنه يوصي الى أهل بيته
أفلا تكون الوصاية إلا بحضور الوصي
الان أجب ولا تتهرب من الموضوع وهو عدم احضار الوصي للدواة والقلم شأنه كشأن صهره الفاروق
تعليق