والرجاء ابعاد الحيوانات غن الموضوع فليس هذا محله لاننا نتكلم عن الرضاع من لبن الانسان
فهل لو توفرت شروط الرضاع عندكم من ثدي الحيوان مباشرة يكون موجب للحرمة
الجواب بالتاكيد لا
لماذا
لان الحرمة خصها الشارع بلبن الانسان بشروطه وليس بلبن الحيوان
فمحاولة الاستدلال برضاعة لبن الحيوان هي محاولة وفاشلة ومضحكة بنفس الوقت تدل على ياس المحاور من حججه
باي وجه اخرجت الحيوان عن حكم الارضاع وقاعدتك المضحكة ان الارضاع ما شد اللحم وبنى العظم من دون الرجوع الى الفقهاء ولا الى تفصيل تلك القاعدة
فالان اطالبك بالدليل على اخراجك لبن الحيوان عن حكم الارضاع؟؟؟؟
من الكتاب ومن السنة
جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج 20 - ص 409
1327 ( 24 ) الدعائم 242 ج 2 - عن علي عليه السلام أنه قال إذا أوجر الصبي أو أسعط باللبن يعني في الحولين فهو رضاع .
الجعفريات 116 - بإسناده عن علي عليه السلام مثله الا انه اسقط قوله ( باللبن يعني في الحولين
الرواية اعلاه مرسلة واما ما نقلته عن الجعفريات فمحمول على التقية فضلا عن انه احاد لا يترك الاجماع من اجله ولا تترك الروايات المتواترة من اجل خبر احاد
(( 16987 ) 2 دعائم الاسلام : عن علي ( عليه السلام ) ، أنه قال : " إذا
أوجر ( 1 ) الصبي أو أسعط ( 2 ) باللبن يعني في الحولين فهو رضاع " .
الجعفريات : بالسند المتقدم عنه ( عليه السلام ) ، مثله . ( 3 ) قلت : حمله الأصحاب على التقية .))
الارضاع ينطبق على التقام الثدي دون غيره
ومن يقول غير ذلك فليات بالاثبات من الكتاب ومن السنة على ان الارضاع ينطبق على الوجور والسعوط
ولا تنس راكع:
ما حكم لبن القنينة من لبن بقرة واحدة؟؟
باي وجه اخرجت الحيوان عن حكم الارضاع وقاعدتك المضحكة ان الارضاع ما شد اللحم وبنى العظم من دون الرجوع الى الفقهاء ولا الى تفصيل تلك القاعدة
فالان اطالبك بالدليل على اخراجك لبن الحيوان عن حكم الارضاع؟؟؟؟
من الكتاب ومن السنة
الم تقرا كتاب الله ياشيخ حسون
فالقران ذكر الانسان ولم يذكر الحيوان فمن يريد ان يجعل الحيوان اما ووالدة للانسان عليه ان ياتي بدليله من الكتاب والسنة
ودليلنا نحن من الكتاب
{وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ) البقرة 233
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ ) النساء23
فهل عنى القران هنا الوالدات الحيوانات ام الوالدات الانسانات؟؟ بالتاكيد عنى الانسانات
الرواية اعلاه مرسلة واما ما نقلته عن الجعفريات فمحمول على التقية فضلا عن انه احاد لا يترك الاجماع من اجله ولا تترك الروايات المتواترة من اجل خبر احاد
(( 16987 ) 2 دعائم الاسلام : عن علي ( عليه السلام ) ، أنه قال : " إذا
أوجر ( 1 ) الصبي أو أسعط ( 2 ) باللبن يعني في الحولين فهو رضاع " .
الجعفريات : بالسند المتقدم عنه ( عليه السلام ) ، مثله . ( 3 ) قلت : حمله الأصحاب على التقية .))
والله ان هذا لمضحك
او مثل علي رض يتقي الناس وهو الخليفة وهو السلطان
امامنا كلام معصوم هو الامام علي
وامامنا كلام عالم غير معصوم من علمائكم
الغير العصوم ينتقد كلام المعصوم ويرده بلا دليل سوى ان يظن ان الامام علي كان يخاف
بالله عليكم سلطان الانس والجن وخليفة الله وقوي وشجاع ويخاف
كيف يكون هذا
هو هذا الذي قلناه اسألوا علمائكم عن الدليل فالقران ذم اهل الكتاب لانهم لم يسالوا علمائهم عن الدليل
مادليلكم على ان الامام علي قال ذلك تقية
دليلك الذي استدليت به ياشيخ يحتاج الى دليل
بمعنى اعمى يقود ضرير
والا لكان كل كلام العلماء في الاحكام والقضاء لغو لا فائدة منه وكذا في الجرح والتعديل ولهملنا كلام العلماء الاجلاء بسبب هذه القاعدة العوجاء العرجاء ,
وعلى فرض الاخذ بها فهي للفقهاء حيث يعلمون الدليل لا ما دونهم فالدين يحتاج لدراسة ودراية وليس كل من هب ودب هو اهل لذلك ,
هي قاعدة قرانية فكيف تصفها بانها عرجاء
القران ذم اليهود والنصارى لانهم انقادوا لعلمائهم دون ان يسألوهم عن الدليل فاعتبر القران ذلك عبادة لهم
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
ومع ذلك فقد نقلنا لك رأي ابن حزم وقد اشبعه دليلا فهو حكم مع الدليل ولا اعلم لماذا تغاور عن الدليل ,
هذا يرد عليك لا علينا زمليلي العزيز ,
نحن اجبناك من مصادرك الاستدلالية وسألناك بعدها فلم تجب بل أتيت بقاعدة عرجاء عوجاء وحاولت مرارا التأكيد عليها ونحن نأتيك بالدليل تلو الدليل وما زلت تسأل الدليل ,
وهذا هو اسلوب العاجز إذا اعيته الحيلة بعد دحضها ,
ولم تجب بعد عن علة فتح هذا الموضوع المنقرض فكيف ستجيب على ما بعده من أسئلة كما هو حال العاجز المضطرب ,
وأزيدك دليلا غير دليل ابن حزم والذي هربت منه ,
تفسير الألوسي - (3 / 497)
{ وأمهاتكم * التى *أَرْضَعْنَكُمْ وأخواتكم مّنَ } عطف على سابقه والرضاعة بفتح الراء مصدر رضع كسمع وضرب ، ومثله الرضاعة بالكسر ، والرضع بسكون الضاء وفتحها ، والرضاع كالسحاب ، والرضع كالكتف ، وحكوا رضع ككرم ، ورضاعاً كقتال ، وقد تبدل ضاده تاءاً ، ورضاعاً كسؤال لكن المضموم كالمراضعة تقتضي الشركة ، ويقال : أرضعت المرأة فهي مرضع إذا كان لها ولد ترضعه فإن وصفتها بإرضاع الولد قلت : مرضعة ، ومعناها لغة مص الثدي ، وشرعاً مص الرضيع من ثدي الآدمية في وقت مخصوص ، وأرادوا بذلك وصول اللبن من ثدي المرأة إلى جوف الصغير من فمه أو أنفه في المدة الآتية سواء وجد مص أو لم يوجد ، وإنما ذكروا المص لأنه سبب للوصول فأطلقوا السبب وأرادوا المسبب ، وقد صرح في «الخانية» أنه لا فرق بين المص والسعوط ونحوه ، وقيدوا بالآدمية ليخرج الرجل والبهيمة ، وتفرد الإمام البخاري وهو سبب فتنته في قول فذهب فيما إذا ارتضع صبي وصبية من ثدي شاة إلى وقوع الحرمة بينهما ، وأطلقت لتشمل البكر والثيب الحية والميتة ، وقيدنا بالفم والأنف ليخرج ما إذا وصل بالإقطار في الأذن والإحليل والجائفة والآمة بالحقنة في ظاهر الرواية ، وخرج بالوصول ما لو أدخلت المرأة حلمة ثديها في فم رضيع ولا تدري أدخل اللبن في حلقه أم لا ، لا يحرم النكاح لأن في المانع شكاً .
ارجع واقرا كلام الالوسي جيدا ولاتكن من الاعضاء الذين يقراون قراءة سطحية بلا تفكر وتدبر
فعلى الاقل في موضوعي متوفر الثدي الطبيعي والثدي الصناعي والمص ولبن المرأة
الم تقرا كتاب الله ياشيخ حسون
فالقران ذكر الانسان ولم يذكر الحيوان فمن يريد ان يجعل الحيوان اما ووالدة للانسان عليه ان ياتي بدليله من الكتاب والسنة
ودليلنا نحن من الكتاب
{وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ) البقرة 233
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ ) النساء23
فهل عنى القران هنا الوالدات الحيوانات ام الوالدات الانسانات؟؟ بالتاكيد عنى الانسانات
اها جيد جدا
يعني انت تلتزم بهذه الاية
وكما انك فسرت الوالدات بالبشر فقط
فايضا القران قال يرضعن
ولم يقل يوجرن او يسعطن
فتعال واتنا بالبرهان على ان الوجور والسعوط ارضاع
ولا تاتني برواية مرسلة ومن كتب الروافض
نريد رواية من مدرستك لا حاجة لنا بالتطفل على كتبنا
لانك لا تلتزم بقواعدنا لمعاجلة الروايات
اذا احببت ان تناقش نقاشا شيعيا في رواياتنا فحياك
اما ان تاتي الى رواية شيعية وتطبق عليها تخاريفكم فلا والف لا
والله ان هذا لمضحك
او مثل علي رض يتقي الناس وهو الخليفة وهو السلطان
امامنا كلام معصوم هو الامام علي
وامامنا كلام عالم غير معصوم من علمائكم
الغير العصوم ينتقد كلام المعصوم ويرده بلا دليل سوى ان يظن ان الامام علي كان يخاف
بالله عليكم سلطان الانس والجن وخليفة الله وقوي وشجاع ويخاف
كيف يكون هذا
هو هذا الذي قلناه اسألوا علمائكم عن الدليل فالقران ذم اهل الكتاب لانهم لم يسالوا علمائهم عن الدليل
مادليلكم على ان الامام علي قال ذلك تقية
دليلك الذي استدليت به ياشيخ يحتاج الى دليل
بمعنى اعمى يقود ضرير
مرة اخرى يلجأ الى التطاول والاساءة
يا راكع
جئتنا برواية شيعية في حين نحن طالبناك بالدليل من رواياتكم
وعجزت عن ذلك فجئتنا برواية من مصدر شيعي
والذي ياتي برواية من مذهب المخالف عليه ان يلتزم بطريقة المخالف في التعامل مع مروياته
لا ان تاتي انت بطريقتك الهمجية والا ستهزائية بماثور ال البيت وعقائدهم والتي من ابرزها التقية لتطبل وتزفن وتحاول تشويه المنظر
لا يا بني
انت اما ان تاتي رواية شيعية فتلتزم باصولنا العلمية للتعامل مع الرواية والا فلا تقربن كتب الشيعة والا ستحرقك
ارجع واقرا كلام الالوسي جيدا ولاتكن من الاعضاء الذين يقراون قراءة سطحية بلا تفكر وتدبر فعلى الاقل في موضوعي متوفر الثدي الطبيعي والثدي الصناعي والمص ولبن المرأة
والله لا أعلم من اي الكواكب انتم ,
قال : الالوسي :
{ وأمهاتكم * التى *أَرْضَعْنَكُمْ وأخواتكم مّنَ } عطف على سابقه والرضاعة بفتح الراء مصدر رضع كسمع وضرب ، ومثله الرضاعة بالكسر ، والرضع بسكون الضاء وفتحها ، والرضاع كالسحاب ، والرضع كالكتف ، وحكوا رضع ككرم ، ورضاعاً كقتال ، وقد تبدل ضاده تاءاً ، ورضاعاً كسؤال لكن المضموم كالمراضعة تقتضي الشركة ، ويقال : أرضعت المرأة فهي مرضع إذا كان لها ولد ترضعه فإن وصفتها بإرضاع الولد قلت : مرضعة ، ومعناها لغة مص الثدي ، وشرعاً مص الرضيع من ثدي الآدمية في وقت مخصوص ، وأرادوا بذلك وصول اللبن من ثدي المرأة إلى جوف الصغير من فمه أو أنفه في المدة الآتية سواء وجد مص أو لم يوجد ، وإنما ذكروا المص لأنه سبب للوصول فأطلقوا السبب وأرادوا المسبب ، وقد صرح في «الخانية» أنه لا فرق بين المص والسعوط ونحوه ، وقيدوا بالآدمية ليخرج الرجل والبهيمة ، وتفرد الإمام البخاري وهو سبب فتنته في قول فذهب فيما إذا ارتضع صبي وصبية من ثدي شاة إلى وقوع الحرمة بينهما ، وأطلقت لتشمل البكر والثيب الحية والميتة ، وقيدنا بالفم والأنف ليخرج ما إذا وصل بالإقطار في الأذن والإحليل والجائفة والآمة بالحقنة في ظاهر الرواية ، وخرج بالوصول ما لو أدخلت المرأة حلمة ثديها في فم رضيع ولا تدري أدخل اللبن في حلقه أم لا ، لا يحرم النكاح لأن في المانع شكاً .
أعيد السؤال بصيغة أخرى لعلك لا تهرب هذه المرة بتغيير المقصود فقد وضعت نفسك في زاوية ضيقة جدا بجهلكم وعنادك للحق ,
ما هو رأيك بالمكتوب باللون الاحمر من استدلال عالمك الالوسي بان الرضاع من الثدي هو المحرم لا غيره ؟؟؟
واعيد عليك نفس القاعدة ولا اناقش قول الالوسي وحده لكن اذكر الكلام بشكل عام للفائدة علك تفهم
العلماء سنة وشيعة مختلفين في معنى الارضاع فمنهم من اخذ بالظاهر وقال ان الارضاع معناه التقام الثدي الطبيعي ومنهم من قال عكس ذلك وقال ان الارضاع هو كل مادخل جوف الطفل من لبن المرضعة عن طريق فم او انف ومنهم من ذهب الى ابعد من ذلك الى الحقنة او الانبوباووسيلة اخرى
فهل اختلاف العلماء حجة؟
الجواب لا انما الحجة مع الدليل يمال معه كما يميل
هذا كلامي اقطع به عليك وعلى غيرك ان يستشهد بكلام عالم من العلماء دون ان يذكر دليله
فاعيد عليك القاعدة القائلة ان كلام العلماء يستدل عليه ولا يستدل به
قاعدة انت وصفتها عنادا بانها عرجاء مع انها قاعدة قرانية واضحة في ذم الله لليهودوالنصارى في تقيد علمائهم بلادليل
قاعدة انت وصفتها بانها عرجاء مكابرة مع انها قاعدة علوية وضعها امير المؤمنين علي حين قال ان الحق لايعرف بالرجال انما يعرف الرجال بالحق
فانت ان اعترضت على القاعدة القرانية فما اظنك ابدا تجرأ ان تعترض على القاعدة العلوية
انما يعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال
فالعالم الذي ياتي بقول ولاياتي بدليل الحق على قوله فكلامه عليه رد
ها مركوع ما جاوبتني ما الدليل على ان الحليب في الوعاء هو نفسه الحليب في الثدي ما الدليل وايهما افضل هذا ام هاذا ونضيف سؤال هل الكبير سوف يتاثر بتاثر الصغير ونضيف هل عاطفة الام ذاتها لطفلها لو رضعها او غيرها لو ارضعته بالوعاء حميد الغانم لا تطول الغيبة
تعليق