إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبوهريرة كذاب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
    البعرة تدل على البعير والاثر على المؤثر وليس العكس
    ابن عمر ان ابا هريرة كان له زرعا
    وانت تقول لم يكن عنده زرع
    قول ابن عمر دليل وقولك مجرد تخمين
    والتخمين امام الدليل لاقيمة له
    ثانيا ليس من الضرورة ان يكون الانسان غنيا ومتيسرا ليكون صاحب زرع بل من الممكن ان فلاحا في زرع غيره على سبيل المضامنةوكثير من الفلاحين يعملون ذلك
    ثالثا ابو هريرة عمل في عهد الخلفاء الراشدين و عهد معاوية عمل بالتجارة واصبح غنيا لايحتاج لان يكون مزارعا او فلاحا ليضع حديثا عن رسول الله

    وهذا الرد أكبر دليل على أنك لا تقرأ و إذا قرأت لا تفهم
    أنا أتكلم في حياة رسول الله و عند سماعه للرواية
    ولم أنكر أنه ملك زرعا بعد وفاة الرسول
    و أتحداك أن تثبت أن أبا هريرة كان يملك زرعا قبل وفاة الرسول

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
      لم اجد منك تعليقا على هذه المشاركة
      فما هو رايك هل ائمتك ايضا نقلوت كذبة ابي هريرة ونسبوها للرسول ام هي فعلا من احاديث الرسول
      نقطة الإشكال ليست هل كذب أم صدق في روايته
      بل الإتهام المبطن من ابن عمر

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
        اقول له جعل كلامه شطرين فيقول لم يتكلم بطريقة يفرق بها السامع
        الظاهر أن الضربات الموجعة جعلتك تتخبط
        فأصبحت لا تدري كيف تجيب
        ألست أنت من كتب هذا
        لكن بما ان السائل لم يسأل سؤالا ثانيا تبين ان السامع فهم ان الكلام شطرين واراد ان يعرف هل الشطر الثاني حديث نبوي ايضا لذلك سال
        لما السؤال عن مصدر الكلام إن كان واضحا أنه ليس للرسول

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
          اين الركاكة في قول ابي هريرة دللنا عليها
          وماهو المعيار البلاغي الذي اعتبرت فبها الكلام ركيكا
          مع احتراما لشخصك الكريم لكن كلامك وحكمك انت على البلاغة والركاكة لاقيمة له كونك لست من ذوي الاختصاص ولعلك حتى لاتجيد التكلم بالعربية الفصحى فكيف تجعل نفسك حاكما على فن لاتفهمه
          ثانيا السامع نفسه ماقال لابي هريرة هذا الكلام اراه ركيكاً ثم استفسر عنه مصدره بل هو راى الكلام متشابها وكانه شرح للحديث فاستفسر عنه هل هو شرح من ابي هريرة ام هو تكملة لكلام رسول الله

          زيبقى كل كلامك تخمينا ورجما بالغيب بلاعلم لاقيمة له

          انظروا إلى هؤلاء
          لم يكتفوا بأن جعلوا المنافقين في مرتبة أهل البيت
          بل عندهم مشكلة إذا وصفنا كلام أصنامهم بالركاكة مقابل كلام سيد البشر
          وهل تعتبر أن هذه الجملة بليغة حتى تأخذك الحميّة على صنمك أبا هريرة
          [QUOTE] ‏تقول المرأة : أما إن تطعمني وأما إن تطلقني ويقول العبد : أطعمني وإستعملني ، ويقول ‏الإبن : أطعمني إلى من تدعني
          [/QUOTE
          ]

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
            عزيزي إشرح لي و كأني طفل في السادسة
            لنفترض أنني السامع في الرواية
            كيف أفرق بين قول رسول الله و قول أبي هريرة
            اذا سمعت خطبة أو درس علمي
            فتستطيع تمييز كلام الخطيب من الكلام الذي ينقله عن غيره .. من خلال طريقة الطرح والالقاء.

            وفي حالة سؤالي إيّاه عن مصدر كلامه من أين لك أنني أقصد شطرا من الكلام و لا أقصده كله
            السامع ميز بين قول الرسول عليه الصلاة والسلام وقول ابي هريرة (رضي الله عنه) (بين الشطرين)
            وهو يعلم ان ابوهريرة من اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام
            لذلك سأله ان كان سمع كلامه الاخر (الشطر الثاني) من الرسول عليه الصلاة والسلام ام لا.

            والسبب
            لان ابوهريرة لم ينسبه الى الرسول عليه الصلاة والسلام والسامع يعلم ان ابوهريرة من اصحاب الرسول.
            التعديل الأخير تم بواسطة إسم المستخدم; الساعة 15-10-2014, 05:47 PM.

            تعليق


            • #36
              السامع ميز بين قول الرسول عليه الصلاة والسلام وقول ابي هريرة (رضي الله عنه) (بين الشطرين)
              إذا لماذا السؤال إن كان الشطر الثاني من كلام الرسول

              وهو يعلم ان ابوهريرة من اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام
              لذلك سأله ان كان سمع كلامه الاخر (الشطر الثاني) من الرسول عليه الصلاة والسلام ام لا
              إذا أبو هريرة لم يتكلم بطريقة توحي بأن الشطر الثاني من عنده و ليس من قول الرسول
              و السامع لم يميّز بين كلام أبي هريرة و كلام الرسول
              و إلا لم يعد للسؤال معنى

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                إذا لماذا السؤال إن كان الشطر الثاني من كلام الرسول
                لم يكن من كلام الرسول عليه الصلاة والسلام بحسب فهم السامع.
                لذلك السامع اراد ان يسأل ان كان ابوهريرة سمع ذلك ام لا.



                إذا أبو هريرة لم يتكلم بطريقة توحي بأن الشطر الثاني من عنده و ليس من قول الرسول
                و السامع لم يميّز بين كلام أبي هريرة و كلام الرسول
                و إلا لم يعد للسؤال معنى
                اذا كان الكلام كله منسوب الى الرسول عليه الصلاة والسلام
                فالسؤال ليس له معنى.

                ولكن السامع ميز بين القولين
                لذلك سأله عن الشطر الثاني

                تعليق


                • #38
                  صحيح سنن ابن ماجه للألباني ج1ص129 :
                  " عن أبي رزين قال ثم رأيت أبا هريرة يضرب جبهته بيده ويقول يا أهل العراق أنتم تزعمون أني أكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكون لكم المهنأ وعلى الإثم أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات ".

                  اتهام ابي هريرة بالكذب على رسول الله كان مشهورا معروفا بين الناس ،،




                  كان أبو هريرة يدلس

                  قال الذهبي فى سير أعلام النبلاء : قال يزيد بن هارون سمعت شعبة يقول:كان أبو هريرة يدلس


                  ابن عدي ، في "الكامل" 1/106 : قال حماد بن زيد : التدليس كذب.
                  - قال أبو أُسامة : خرب الله بيوت المدلسين ، ما هم عندي إلاَّ كاذبون.
                  - قال شُعْبَة : التدليس أخو الكذب.
                  - قال شُعْبَة : والله لأن أزني أحب إلي من أن أدلس.
                  - قال مِسعر : التدليس من دناءة الأخلاق.
                  - قال أبو عاصم النبيل : أقل حالات المدلس عندي أن يدخل في حديث النبي صَلى الله عَليهِ وسَلَّم : المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة شعیب_بن_صالح
                    صحيح سنن ابن ماجه للألباني ج1ص129 :
                    " عن أبي رزين قال ثم رأيت أبا هريرة يضرب جبهته بيده ويقول يا أهل العراق أنتم تزعمون أني أكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكون لكم المهنأ وعلى الإثم أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات ".

                    اتهام ابي هريرة بالكذب على رسول الله كان مشهورا معروفا بين الناس ،،

                    الناس فيهم الصالح والطالح
                    فقد اتهمت الالوف المؤلفة علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) بانه انقلب على عقبية
                    ولا عبرة

                    قال الذهبي فى سير أعلام النبلاء : قال يزيد بن هارون سمعت شعبة يقول:كان أبو هريرة يدلس


                    هذا لايدخل في المذموم سابقا لان الصحابي ينقل عن صحابي عدل.
                    يقول ابن الصلاح في مقدمته: "مرسل الصحابي مثل ما يريوه ابن عباس، وغيره من أحداث الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يسمعوه منه في حكم الموصول المسند؛ لأن روايتهم عن الصحابة والجهالة بالصحابي غير قادحة؛ لأن الصحابة كلهم عدول".

                    قال الإمام الذهبي: تدليس الصحابة كثير، ولا عيب فيه، فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم، والصحابة كلهم عدول


                    فمسألة التدليس الذي فيه الذم هي في الطبقات المتأخرة عن الصحابة وفيها تختلط الاقوال والرجال غير العدول فيحصل الاشكال.
                    التعديل الأخير تم بواسطة إسم المستخدم; الساعة 15-10-2014, 08:33 PM.

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة إسم المستخدم
                      الناس فيهم الصالح والطالح
                      فقد اتهمت الالوف المؤلفة علي بن ابي طالب (رضي الله عنه) بانه انقلب على عقبية
                      ولا عبرة


                      هذا لايدخل في المذموم سابقا لان الصحابي ينقل عن صحابي عدل.
                      يقول ابن الصلاح في مقدمته: "مرسل الصحابي مثل ما يريوه ابن عباس، وغيره من أحداث الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يسمعوه منه في حكم الموصول المسند؛ لأن روايتهم عن الصحابة والجهالة بالصحابي غير قادحة؛ لأن الصحابة كلهم عدول".

                      قال الإمام الذهبي: تدليس الصحابة كثير، ولا عيب فيه، فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم، والصحابة كلهم عدول


                      فمسألة التدليس الذي فيه الذم هي في الطبقات المتأخرة عن الصحابة وفيها تختلط الاقوال والرجال غير العدول فيحصل الاشكال.
                      لكن لم يتهمه أحد بالكذب
                      بل حتى ألد أعدائه لم يتهموه بذلك
                      أتعرف لماذا لأنه كان صادقا لذلك لم يكن ليجرأ أحدا أن يتهمه بالكذب علنا
                      أما شيخ المضيرة فلولا أنه ثبتت عليه التهمة لما تجرأ عليه الناس
                      هل عرفت الفرق

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                        لكن لم يتهمه أحد بالكذب
                        بل حتى ألد أعدائه لم يتهموه بذلك
                        أتعرف لماذا لأنه كان صادقا لذلك لم يكن ليجرأ أحدا أن يتهمه بالكذب علنا
                        أما شيخ المضيرة فلولا أنه ثبتت عليه التهمة لما تجرأ عليه الناس
                        هل عرفت الفرق
                        الامثلة تضرب ولا تقاس
                        وذلك بان تهمة الناس لا عبرة بها
                        فتهمة اتهام علي بانه انقلب على عقبية عظيمة لانهم حكموا عليه بالقتل.

                        والتهم تختلف من شخص الى شخص .. فالانبياء مثلا اتهموهم بانهم سحرة أو مجانين وكذبوهم فيما نقلوه ... الخ.

                        التعديل الأخير تم بواسطة إسم المستخدم; الساعة 15-10-2014, 09:26 PM.

                        تعليق


                        • #42
                          قال مسلم بن الحجاج: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي، ثنا مروان الدمشقي عن الليث بن سعد، حدثني بكير بن الاشج. قال: قال لنا بشر بن سعيد: اتقوا الله وتحفظوا من الحديث، فوالله لقد رأيتنا نجالس أبا هريرة فيحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحدثنا عن كعب الاحبار ثم يقوم فأسمع بعض ما كان معنا يجعل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كعب، وحديث كعب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي رواية يجعل ما قاله كعب عن رسول الله، وما قاله رسول الله عن كعب، فاتقوا الله وتحفظوا في الحديث،
                          وقال يزيد بن هارون: سمعت شعبة يقول: أبو هريرة كان يدلس - أي يروي ما سمعه من كعب وما سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يميز هذا من هذا - ذكره ابن عساكر. وكان شعبة يشير بهذا إلى حديثه " من أصبح جنبا فلا صيام له " فإنه لما حوقق عليه قال: أخبرنيه مخبر ولم أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال شريك عن مغيرة عن إبراهيم. قال: كان أصحابنا يدعون من حديث أبي هريرة، وروى الاعمش عن إبراهيم. قال: ما كانوا يأخذون بكل حديث أبي هريرة، وقال الثوري عن منصور عن إبراهيم قال: كانوا يرون في أحاديث أبي هريرة شيئا، وما كانوا يأخذون بكل حديث أبي هريرة، إلا ما كان من حديث صفة جنة أو نار، أو حث على عمل صالح، أو نهي عن شر جاء القرآن به.

                          البداية والنهاية ابن كثير

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة شعیب_بن_صالح
                            قال مسلم بن الحجاج: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي، ثنا مروان الدمشقي عن الليث بن سعد، حدثني بكير بن الاشج. قال: قال لنا بشر بن سعيد: اتقوا الله وتحفظوا من الحديث، فوالله لقد رأيتنا نجالس أبا هريرة فيحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحدثنا عن كعب الاحبار ثم يقوم فأسمع بعض ما كان معنا يجعل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كعب، وحديث كعب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي رواية يجعل ما قاله كعب عن رسول الله، وما قاله رسول الله عن كعب، فاتقوا الله وتحفظوا في الحديث،
                            اذا كان الناس يخطؤون في نقل حديث ابوهريرة (رضي الله عنه) فهذه ليست مشكلته هو

                            فالناس ليسوا كلهم حفظه
                            ومن اخطأ في نقل رواية فهو المسؤول عن الخطأ


                            واما مسألة التدليس
                            فقد تم الاجابة عنها من قبل الامام الذهبي بانه لايعيبه ولا يعيب اي صحابي.
                            " من أصبح جنبا فلا صيام له " فإنه لما حوقق عليه قال: أخبرنيه مخبر ولم أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

                            هذه رواية الفضل بن عباس.
                            التعديل الأخير تم بواسطة إسم المستخدم; الساعة 15-10-2014, 11:09 PM.

                            تعليق


                            • #44
                              ثبت صحة نهي عمر له عن الرواية قال : " لتتركن الحديث عن رسول الله (ص) أو لألحقنك بأرض دوس وقال لكعب : لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة "
                              سير أعلام النبلاء ج2 ص600 ، قال شعيب الأرناؤوط محقق الكتاب عن هذه الرواية : أخرجه أبو زرعة المشقي في تاريخه من طريق محمد بن زرعة الرعيني …وهذا إسناد صحيح .
                              وقد نقل ابن عساكر رد سعد بن أبي وقاص لروايته قال : حدث أبو هريرة ، فرد عليه سعد فتواثبا حتى قامت الحجزة ، وأرتجت الأبواب بينهما
                              تاريخ دمشق ج67 ص 346 .
                              في صحيح مسلم عن أبي بكر قال : سمعت أبا هريرة (رض)يقص يقول في قصصه : من أدركه الفجر جنبا فلا يصم ، فذكرت ذلك لعبد الرحمن بن الحارث لأبيه ) ، فأنكر ذلك ، فانطلق عبد الرحمن وانطلقت معه حتى دخلنا على عائشة وأم سلمة  ، فسألهما عبد الرحمن عن ذلك قال : فكلتاهما قالت : كان النبي (ص) يصبح جنبا من غير حلم ثم يصوم ، قال : فانطلقنا حتى دخلنا على مروان ، فذكر ذلك له عبد الرحمن ، فقال : مروان عزمت عليك إلا ما ذهبت إلى أبي هريرة فرددت عليه ما يقول "
                              صحيح مسلم ج2 ص 779 .
                              روى أحمد وابن خزيمة والحاكم من طريق قتادة عن أبي حسان أن رجلين من بني عامر دخلا على عائشة فقالا : إن أبا هريرة قال : إن الطيرة في الفرس والمرأة والدار ، فغضبت غضبا شديدا وقالت : ما قاله ، وإنما قال : إن أهل الجاهلية كانوا يتطيرون من ذلك "
                              فتح الباري ج6 ص 61 ، ذكره أحمد ج42 ص 88
                              وروى البخاري عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها قالت : ألا يعجبك أبو فلان جاء فجلس إلى جانب حجرتي يحدث عن رسول الله (ص) يسمعني ذلك وكنت أسبح ، فقام قبل أن أقضي سبحتي ، ولو أدركته لرددت عليه ، إن رسول الله (ص) لم يكن يسرد الحديث كسردكم "
                              قال ابن حجر : " وتبين من رواية مسلم وأبي داود إنه هو أبو هريرة
                              فتح الباري ج6 ص 578 .
                              صحيح البخاري ج4 ص231 .

                              تعليق


                              • #45

                                النهي لايعني التكذيب ..



                                تاريخ دمشق ج67 ص 346 .
                                في صحيح مسلم عن أبي بكر قال : سمعت أبا هريرة (رض)يقص يقول في قصصه : من أدركه الفجر جنبا فلا يصم ، فذكرت ذلك لعبد الرحمن بن الحارث لأبيه ) ، فأنكر ذلك ، فانطلق عبد الرحمن وانطلقت معه حتى دخلنا على عائشة وأم سلمة  ، فسألهما عبد الرحمن عن ذلك قال : فكلتاهما قالت : كان النبي (ص) يصبح جنبا من غير حلم ثم يصوم ، قال : فانطلقنا حتى دخلنا على مروان ، فذكر ذلك له عبد الرحمن ، فقال : مروان عزمت عليك إلا ما ذهبت إلى أبي هريرة فرددت عليه ما يقول "
                                صحيح مسلم ج2 ص 779 .
                                هذه رواها عن الفضل بن العباس، ولا يضره ذلك.


                                روى أحمد وابن خزيمة والحاكم من طريق قتادة عن أبي حسان أن رجلين من بني عامر دخلا على عائشة فقالا : إن أبا هريرة قال : إن الطيرة في الفرس والمرأة والدار ، فغضبت غضبا شديدا وقالت : ما قاله ، وإنما قال : إن أهل الجاهلية كانوا يتطيرون من ذلك "
                                فتح الباري ج6 ص 61 ، ذكره أحمد ج42 ص 88
                                فتح الباري للعسقلاني: وجاء عن عائشة أنها أنكرت هذا الحديث ، فروى أبو داود الطيالسي في مسنده عن محمد بن راشد عن مكحول قال : قيل لعائشة إن أبا هريرة قال " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الشؤم في ثلاثة " فقالت : لم يحفظ ، إنه دخل وهو يقول : قاتل الله اليهود يقولون الشؤم في ثلاثة " فسمع آخر الحديث ولم يسمع أوله . قلت : ومكحول لم يسمع من عائشة ، فهو منقطع لكن روى أحمد وابن خزيمة والحاكم من طريق قتادة عن أبي حسان " أن رجلين من بني عامر دخلا على عائشة فقالا : إن أبا هريرة قال " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : الطيرة في الفرس والمرأة [ ص: 73 ] والدار " فغضبت غضبا شديدا وقالت : ما قاله ، وإنما قال : " إن أهل الجاهلية كانوا يتطيرون من ذلك " انتهى ، ولا معنى لإنكار ذلك على أبي هريرة مع موافقة من ذكرنا من الصحابة له


                                نلاحظ انها لم تكذبه
                                بل بانه من باب عدم الحفظ (الخطأ)
                                ولكن ابن حجر بين ان قول ابوهريرة صحيح ، فقد نقله عن الرسول عليه الصلاة والسلام عدد من الصحابة غير ابوهريرة فلا يمكن افتراض حصول الخطأ منه
                                ومن علم حجة على من لم يعلم.

                                فلا يوجد مانع من ان صحابي يعتقد ان الاخر اخطأ في شيء حفظه او سمعه ، فهم من البشر ..






                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X