X
-
هنا السرخسي يقول أن بعض مشايخه فهموا من آية وورث سليمان داود وآية فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب أن الأنبياء يورثون المال بل حتى مما ورد أن ابابكر قال أنا معاشر الأنبياء لانورث ماتركنا صدقه لاينفي توريثهم للمال بل فقط ينفي ماتركوه صدقه فهذا الذي لايورث لكن هذا الفهم السليم عورض من ابي بكر بإستدلاله بهذا على نفي توريث الأنبياء للمال !!!!!!!!!!!!!!!!
( واستدل ) بعض مشايخنا رحمهم الله بقوله عليه الصلاة والسلام { إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة } فقالوا معناه ما تركناه صدقة لا يورث ذلك عنا ، وليس المراد أن أموال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لا تورث ، وقد قال الله تعالى { وورث سليمان داود } . وقال تعالى { فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب } فحاشا أن يتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف المنزل فعلى هذا التأويل في الحديث بيان أن لزوم الوقف من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام خاصة بناء على أن الوعد منهم كالعهد من غيرهم ، ولكن في هذا الكلام نظر فقد استدل أبو بكر رضي الله عنه على فاطمة رضي الله عنها حين ادعت فدك بهذا الحديث على ما روي أنها ادعت أن رسول الله [ ص: 30 ] صلى الله عليه وسلم وهب فدك لها وأقامت رجلا وامرأة فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه ضمي إلى الرجل رجلا ، أو إلى المرأة امرأة فلما لم تجد ذلك جعلت تقول من يرثك فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه أولادي فقالت فاطمة رضي الله تعالى عنها أيرثك أولادك ، ولا أرث أنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { إنا معشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة } فعرفنا أن المراد بيان أن ما تركه يكون صدقة ، ولا يكون ميراثا عنه .
وقد وقعت الفتنة بين الناس بسبب ذلك فترك الاشتغال به أسلم
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=18&ID=471
- اقتباس
- تعليق
-
المصطفى صلى الله عليه واله وسلم يصرح أن زيدآ إبنه يرثه ويرثه والمقصود وراثة المال
السؤال
إذا كان التبني حراما في الإسلام, كيف تبنى الرسول عليه الصلاة والسلام زيد بن حارثة وقال عليه الصلاة والسلام " يرثني و أرثه"؟
الإجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتبني محرم في الإسلام وسبق بيانه في الفتوى رقم: 58889
وأما كيف تبنى الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة، فإن ذلك كان قبل نزول آيات تحريم التبني، فإن التبني كان معمولا به في أول الإسلام ثم نسخ وحرم، قال القرطبي رحمه الله في التفسير: قوله تعالى: وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ. أجمع أهل التفسير على أن هذه نزلت في زيد بن حارثة، وروى الأئمة أن ابن عمر قال: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد حتى نزلت: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ {الأحزاب: 5}
وقال أيضا: قوله تعالى: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. نزلت في زيد بن حارثة على ما تقدم بيانه وفي قول ابن عمر: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد، دليل على أن التبني كان معمولاً به في الجاهلية والإسلام يتوارث به ويتناصر، إلى أن نسخ الله ذلك بقوله: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ. أي أعدل. فرفع الله حكم التبني ومنع من إطلاق لفظه، وأرشد بقوله إلى أن الأولى والأعدل أن ينسب الرجل إلى أبيه نسباً، .... وقال النحاس: هذه الآية ناسخة لما كانوا عليه من التبني وهو من نسخ السنة بالقرآن، فأمر أن يدعوا من دعوا إلى أبيه المعروف، فإن لم يكن له أب معروف نسبوه إلى ولائه، فإن لم يكن له ولاء معروف قال له يا أخي ، يعني في الدين ، قال الله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ {الحجرات: 10}. انتهى
وكان زيد فيما روي عن أنس بن مالك وغيره من الشام سَبَتْه خيل من تهامة، فابتاعه حكيم بن حزام بن خويلد، فوهبه لعمته خديجة، فوهبته خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم فأعتقه وتبناه فأقام عنده مدة، ثم جاء عمه وأبوه يرغبان في فدائه، قال في روح المعاني : "وكان من أمره رضي الله تعالى عنه على ما أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال:.. ركب معه أبوه وعمه وأخوه حتى قدموا مكة فلقوا رسول الله فقال له حارثة: يا محمد أنتم أهل حرم الله تعالى وجيرانه وعند بيته تفكون العاني وتطعمون الأسير ابني عندك فامنن علينا وأحسن إلينا في فدائه فإنك ابن سيد قومه وإنا سنرفع إليك في الفداء ما أحببت فقال له رسول الله: أعطيكم خيرا من ذلك قالوا: وما هو؟ قال: أخيّره، فإن اختاركم فخذوه بغير فداء، وإن إختارني فكفوا عنه فقال: جزاك الله تعالى خيرا فقد أحسنت فدعاه رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فقال: يا زيد أتعرف هؤلاء قال: نعم هذا أبي وعمي وأخي فقال عليه الصلاة والسلام: فهم من قد عرفتهم، فإن اخترتهم فاذهب معهم، وإن اخترتني فأنا من تعلم قال له زيد: ما أنا بمختار عليك أحدا أبدا أنت معي بمكان الوالد والعم قال أبوه وعمه: أيا زيد أتختار العبودية قال: ما أنا بمفارق هذا الرجل، فلما رأى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حرصه عليه قال: اشهدوا أنه حر وإنه ابني يرثني وأرثه، فطابت نفس أبيه وعمه لما رأوا من كرامته عليه عليه الصلاة والسلام، فلم يزل في الجاهلية يدعى زيد بن محمد حتى نزل القرآن: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. فدعي زيد بن حارثة. انتهى.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=71330
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونسرجعنا الى تناقض اخر بين عادل العلوي الذي لا اعرفه وبين السيد الخوئي
الخوئي يقول ان الانبياء لم يكن همهم جمع الاموال ليورثوها
والعلوي يقول الانبياء كان عندهم اموال ليورثوها
ولا ادري لم الاخت تنسخ وتلصق اقوالالغيرها وتخشى مناقشة مانقوله بنفسها
الامام يتكلم اللغة العربية ولايحتاج كلامه الى شرح او تفصيل
الامام يبين يشكل واضح وجلي ان الانبياء لم يورثوا اموالا لا درهما ولا دينارا
القران قال ورث سليمان داود
الحديث قيد القران بان سليمان نعم ورث داود لكنه لم يرثه اموالا لا درهما ولا دينارا
فمن يقول ان سليمان ورث اموال داود عليه اثبات ذلك بالدليل
من يقول أن داود لم يورث سليمان المال عليه أن يثبت ذلك بالدليل لأن وراثة الإبن لأبيه لاتعني الا المال فعليك أن
تجلب لنا قرينه لصرف هذا المعنى ، ذكرت لك قول المصطفى صلى الله عليه واله وسلم عن زيد أنه إبنه ويرثه ويرثه
وأراك إنصدمت به ولم أجد منك أي تعليق ، أنت كنت تورد لنا رواية فيها أن العلماء ورثة الأنبياء وأنهم ورثوا منهم
العلم فقل لي بربك أين نجد ماينفي أن يكون الأنبياء يورثون الأبناء المال ؟؟
مشكلتكم أنكم مبرمجين ماإن نتكلم عن توريث الأنبياء للمال مباشره محاوركم نسخ ولصق رواية العلماء ورثة الأنبياء وأنهم لايورثوهم المال وياشيعه هذا امامكم الصادق ينفي توريث الأنبياء للمال شبهات قديمه لاتملوا منها لاجديد لديكم
وهذا القرآن الكريم واضح وفيه توريث الأنبياء للمال والزهراء عليها السلام لاتكذب وصدقها أمير المؤمنين عليه السلام وهو من قال بأنه يعلم تفسير آيات القرآن الكريم ومن ضمنها آيات تورث الأنبياء للمال ، ماعليك إلا أن تتحلى بالإنصاف وأن لاتكابر بعد وضوح الحق لك
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 17-08-2016, 05:50 AM.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رجعنا الى تناقض اخر بين عادل العلوي الذي لا اعرفه وبين السيد الخوئي
الخوئي يقول ان الانبياء لم يكن همهم جمع الاموال ليورثوها
والعلوي يقول الانبياء كان عندهم اموال ليورثوها
ولا ادري لم الاخت تنسخ وتلصق اقوالالغيرها وتخشى مناقشة مانقوله بنفسها
الامام يتكلم اللغة العربية ولايحتاج كلامه الى شرح او تفصيل
الامام يبين يشكل واضح وجلي ان الانبياء لم يورثوا اموالا لا درهما ولا دينارا
القران قال ورث سليمان داود
الحديث قيد القران بان سليمان نعم ورث داود لكنه لم يرثه اموالا لا درهما ولا دينارا
فمن يقول ان سليمان ورث اموال داود عليه اثبات ذلك بالدليل
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ـ[السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون]ـ
المؤلف: علي بن إبراهيم بن أحمد الحلبي، أبو الفرج، نور الدين ابن برهان الدين (المتوفى: 1044هـ)
الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة: الثانية - 1427هـ
وفي كلام سبط ابن الجوزي رحمه الله أنه رضي الله تعالى عنه كتب لها بفدك، ودخل عليه عمر رضي الله تعالى عنه فقال: ما هذا. فقال: كتاب كتبته لفاطمة بميراثها من أبيها فقال: مماذا تنفق على المسلمين وقد حاربتك العرب كما ترى، ثم أخذ عمر الكتاب فشقه.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
العلماء ورثة الأنبياء! كيف ولماذا؟
السيد عادل العلوي
عن الإمام الصادق عن آبائه (عليهم السلام) قال:
((من سلك طريقاً يطلب فيه علماً سلك الله به طريقا إلى الجنة، وانّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضى به، وانه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهما، ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر))(1).
المقصود من إيراد هذا الخبر الشريف أن نسلّط الأضواء على الفقرة الأخيرة من قوله (عليه السلام):
((العلماء ورثة الأنبياء)) فإنّ كلام الإمام إمام الكلام، فيه نور، وله أشعة وهّاجة وتحمل بطوناً من المعاني السامية كالقرآن الكريم، إذ العترة الطاهرة الثقل الثاني وعدل القرآن الكريم الذي خلّفه الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) ، لا سيّما والحديث حديثه.
فلا يخفى أن الوراثة ـ وراثة العلماء للأنبياء ـ لها أبعاد مختلفة وجوانب عديدة نذكر بعضها على نحو الإجمال والإشارة، ليكون معالم رئيسيّة لمن أراد السّير العميق في طريق هذا الخبر الشريف، (وَفَوْقَ كُلّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ).
من أبعاد الوراثة:
1ـ الوراثة المالية:
العلماء لا يرثون الأنبياء في أموالهم، إنما يرث النبي من كان من أرحامه، يرثه على كتاب الله كما ورث سليمان داود ويوسف يعقوب(عليهما السلام)، فالعالم لا يرث النبي في ماله ومناله الدنيوي بنص منه في قوله:
((إن الأنبياء لم يورثوا ـ أي للعلماء لتناسب الحكم والموضوع ـ ديناراً ولا درهماً)) وفي رواية أخرى:
((الأصفر والأبيض)), كناية عن الذهب والفضة أو الدينار الذهبي والدرهم الفضي الذي كان في صدر الإسلام.
2ـ الوراثة العلمية:
فإن العلماء يرثون الأنبياء في علومهم كما ورد في النص: ((ولكن ورّثوا العلم)) والمراد من العلم:
هو العلم النافع الذي ينفع من علمه ويضر من جهله، أي علم الدين في أصوله وفروعه وأخلاقه (علم الفقه والعقائد والأخلاق) كما ورد ذلك في الروايات الشريفة.
ففي قول النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم): ((إنما العلم ثلاث آية محكمة، وسنّة قائمة، وفريضة عادلة)).
http://www.alawy.net/ar/101/1010701/...1046/index.htm
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونسلكن مضمون كلام الامام الصادق ان داود لم يورث اموالا لسليمان
وبحسب الخطبة فان مضمون كلام فاطمة ان داود ورث لسليمان الاموال
الا تلاحظين وجود تناقض بين الجملتين
مضمون كلام الامام الصادق أن الأنبياء ليس همهم جمع المال وفيه نعرف أن دواد ورث أمولآ لسليمان عليهما السلام
ومن كلام الامام الصادق أن العلماء ورثة الانبياء فهذا في فضل العلماء وهذا لايعني أنهم لايورثون المال للابناء وقول
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن زيد اشهدوا أنه حر وإنه إبني يرثني وأرثه الدليل القاطع على توريثه للمال
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونسلكن مضمون كلام الامام الصادق ان داود لم يورث اموالا لسليمان
وبحسب الخطبة فان مضمون كلام فاطمة ان داود ورث لسليمان الاموال
الا تلاحظين وجود تناقض بين الجملتين
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونساما اكون انا الكذاب او تكون انت الكذاب الذي لايستحي من الكذب
فدلني في اي مشاركة من مشاركاتي تكلمت انا عن اداة النفي ((لا))
اثبت ذلك واذكر رقم المشاركة واعمل اقتباس لكلامي
أنما كنت أعني كلام السيدة الزهراء سلام الله عليها بقولك أنت " الاحمق من ياتي بكلام غير موجود ويقول عنه انه موجود"
لماذا لا تكلف نفسك حتى فهم ما يقال لك؟!
الأن هل ستجاوب عن الفرق بين لم ولا أم ستظل تلف وتدور؟
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
لكن مضمون كلام الامام الصادق ان داود لم يورث اموالا لسليمان
وبحسب الخطبة فان مضمون كلام فاطمة ان داود ورث لسليمان الاموال
الا تلاحظين وجود تناقض بين الجملتين
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السيد الخوئي كلامه واضح فإنه قال ان الروايه لاتنفي توريث الأنبياء للمال حالهم كبقية البشر وليس همهم هذا افهم المقصد وبالتالي فإستدلال الزهراء عليها السلام بآيات توريث الأنبياء في محله وقد شهد لها بحقها أمير المؤمنين عليه السلام ومن كتبكم هو من يعلم تفسير آيات القران الكريم فهو مقر لما فعلته الزهراء عليها السلام وطالب بالميراث من عمر وراى ان ابابكر وعمر من اهل الكذب والغدر كما في صحيح مسلم ولاتنس ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال عن زيد اشهدوا انه حر وانه ابني يرثني وأرثهالتعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 16-08-2016, 09:32 PM.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانحياكم الله
قال السيد الخوئي: فالرواية ناظرة الى أن شأن الأنبياء ليس أن يجمعوا درهماً ولا ديناراً أو ليس همهم وحرصهم الى ذلك وجمع الأموال، بل حرصهم أن يتركوا الاحاديث (العلم) وصرحوا (عليهم السلام) بذلك وان المتروك أي شيء في بعض الروايات, وقال لكن ورثوا الاحاديث ومن أخذ منها فانما أخذ بحظ وافر, وليست هي ناظرة الى أن الانبياء لم يتركوا شيئاً أصلاً من الدار والثياب, بل لا ينافي بترك درهم ودرهمين اذ ليس ذلك من قبيل الحرص بجمع المال والاّ فالأئمة (عليهم السلام) كانوا يتملكون الدار والثياب ويورثونها للوارث (1)
ــــــــــــــــ
(1) مصباح الفقاهة 3: 288
ولم يقل ان الانبياء لم يجمعوا درهما ولا دينارا فكلام الخوئي بعبد كل البعد عن دلالة المفردات اللغوية للرواية
ثانيا في الخطبة المنسوبة للزهراء تستدل باية وورث سليمان داود
فهل كان داود يجمع الاموال ليرثها سليمان
فان قلت داود لم يجمع الاموال بحسب قول الخوئي فهذا يعني ان سليمان لم يرث من داود اموالا بل ورث علما
وبالتالي الاستدلال بهذه الاية خطأ في غير محل الاستدلال
ثالثا سليمان نبي ملك جمع الكنوز في يده فهل ورثها لورثته من بعده
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اما اكون انا الكذاب او تكون انت الكذاب الذي لايستحي من الكذب
فدلني في اي مشاركة من مشاركاتي تكلمت انا عن اداة النفي ((لا))
اثبت ذلك واذكر رقم المشاركة واعمل اقتباس لكلامي
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
الاحمق من ياتي بكلام غير موجود ويقول عنه انه موجود
انا لم اتكلم عن ادا النهي او النفي ((لا ))
انا تكلمت عن اداة النفي والقطع جزما (( لم))
وانت اما متوهم لاتدري ماتكتب او مفلس لاتملك ماتكتب
في الخطبة المنسوبة للزهراء تقول ان الانبياء السابقين ورثوا لورثتهم مالا سليمان ورث اموال داود ويحيى ورث اموال زكريا
في حين الامام الصادق بالرواية المصححة عنه يبين ان لا احد من الانبياء ورث لورثته امولا لا درهما ولا دينار ((الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ولكن ورثوا علما))
فالتناقض بين عبارة ((ورثوا)) وعبارة (( لم يورثوا)) التناقض بين المثبت وبين المنفي نفيا قاطعا جازما
وكل عاقل يعرف ان المثبت هو نقيض المنفي
فكيف لك ان تسال اين التناقض
ثانيا عندما ترواغ كي لا تجيب فهذا معناه أثنين أولهما أنك جاهل ومتخلف في اللغة وهذا قد أثبته أنت أكثر من مرة
وثانيهما أنك مجرد معاند أحمق تنصر باطلك بأي طريقة حتى ولو جعلت من نفسك أضحوكة
أنت قلت إن كلام الامام الصادق يناقض كلام أمه الزهراء عليهما صلوات الله وسلامه
لكن لو عرفت الفرق في المعنى بين لا ولم لبان لك أن لا تناقض بين كلامهما
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
أجبنا عن ماجلبت وليس فيه استحالة توريثهم للمال ونفسه الامام الصادق عليه السلام هو من روى الخطبه الفدكيه وفيها ايات القران الكريم الذي فيه التصريح بتوريث الانبياء فلاتجلب لنا شبهات قديمه مكرره فلايوجد تناقضات ائمتنا عليهم السلام لايوجد تناقض لديهم والامام علي عليه السلام شهد للزهراء عليها السلام بحقها وهو من طلب من الناس ان يسألوه عن تفسير الايات فيعرف ان الانبياء يورثون المال
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
اترك تعليق: