بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد

جعل الله تقدس ذكره القران الكريم حجة على الناس

يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا

لكل الناس في هذه الارض

تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا

ومن يدعو الى الله يدعوا عن طريق القران الكريم

وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ

وقال ايضاً

فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ

ومن يدعو الناس الى الله بهذا الكتاب العظيم هم الشهداء لان الله عز وجل يحتج بهم يوم القيامة على العباد قال عز وجل

وَنَزَعْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ

وهولاء الشهداء في كل زمان

وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ

فرب العالمين اعطاهم العلم والايمان

وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنتُمْ لا تَعْلَمُونَ

حيث انه يحتج على عباده بناس علماء

جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ

ولهم منزلة عظيمة عند رب العالمين سبحانه وتعالى حيث انه انعم عليهم

وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا

ونحن نقول في كل يوم في الصلاة

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ

وهولاء الشهداء هم المسلمين المؤمنين

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

وهم ال محمد لا شك في ذلك ابداً

الله يشفيك ويعافيك اخي الصحيفة السجادية

الاخ جاسم ابو علي هداك الله لصراطه المستقيم
1 - قال تعالى :{النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6) } [الأحزاب: 6]
ولكي نعرف معنى الاية نسأل ما هو حق انفسنا لكي يكون النبي احق به من انفسنا
من حق انفسنا ( المحبة والنصرة والمولاة والطاعة في تنفيذ ما يريدون وغيرها اذا كل هذه الحقوق تكون للنبي هو الاولى بها والاحق
فأذا كان النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم فعترته واهل بيته تبعا للنبي يكونون اولى من انفسهم ايضا (نصرتهم طاعتهم ومحبتهم ) والنبي اختار لمسلمين مولى من بعده وقضى لهم في قضية الحكم والزعامة من بعده حتى لا يتنازعوا فيها
جعل لهم علي ابن ابي طالب ابن عمه هو اولى بهم من انفسهم من بعده ونصبه واعطاه مقام النبي فيهم ومنزلته فيهم وجعله نفسه فيهم .ونصبه مولا على المسلمين فقال (من كنت مولاه فهذا عليا مولاه اللهم وال من ولاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وادر اللحق معه حيث مادار ) وامرهم ان يسلموا عليه بأمرة المؤمنين واعطاه لقب امير المؤمنين .
قال تعالى : {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36) } [الأحزاب: 36، 37]
ولما اختار رسول الله وقضى بأن يكون منصبه من حق امير المؤمنين علي
فليس للمسلمين الا الطاعة لله ولرسوله وليس من حقهم الاختيار بعد قضاء الله ورسوله في هذا الامر
2- قال تعالى : {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59) } [النساء: 59]
في هذه الاية الامر بالطاعة لله ورسوله مستمرة في كل زمان وفي كل مكان وايضا الطاعة لأولي الامر مستمرة في كل زمان ومكان والطاعة ليست منتهية لزمان وجودهم بل هي مستمرة حدى يرث الله الارض ومن عليها .
فمن هم الاولى بالامر الذين تكون لهم الطاعة مستمرة مثل الطاعة لله ورسوله مع ان الرسول متوفي وقد بقيت الطاعة له مستمرة وكذلك هم حتى لو توفوا تبقى الطاعة لهم مستمرة فمن هم هؤلاء الذين لهم منزلة النبي في الطاعة والدينونة
فمن هم الذين سماهم القران ب، ( اولي الامر ) هنا كان تسأل الاخ (الصحيفة السجادية عافاه الله من كل سوء )اذا كان مقصود اولي الامر بالسياسين وقادة المناصب فهؤلاء على مدى الزمن والعصور اغلبهم والكثرة الكاثرة منهم فساق وشراب خمور وظلمة بعمنى الكلمة يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف . فكيف يصح وجوب الطاعة لهم وهم قد يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف فهنا تضارب في الشرع حيث هو يأمر بالمعروف من ناحية ويأمر بطاعة القائد الذي ينهى عن المعروف الذي امر به الله من جهة ثانية , ولا تقل لا طاعة لمخلوق بمعصية الخالق فليس كل الناس يعرفون المنكر والمعروف وقد يؤدي ذلك الى العصيان والتهلكة المنهي عنها ايضا . اذا فما المقصود باولي الامر ومن الذي يجعلهم اولى بالامر .
هنا يأتي دور النبي هو من يعينهم ويبينهم للناس قال تعالى {) وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (64) } [النحل: 64]
حيث بين لهم من هم اولى الامر الذين لهم مقام النبي في المسلمين والذين يجب عليهم طاعتهم والذين هم اولى بهم من انفسهم وبالتالي اولى منهم بالامر في انفسهم وذلك يوم الغدير حيث جعل عليا اولى بهم من انفسهم وقد اعطاه من الالقاب ما يفسر كل اية نزلت في حقه ومنها امير المؤمنين . فالامام علي هو اول اولي الامر الذين تكون طاعتهم مستمرة الى يومنا هذا حيث عينهم النبي بأنهم اثني عشر اميرا ( الائمة الاثني عشر ) . حيث نصب عليا اولهم واخرهم القائم الحجة المهدي اروحنا لتراب مقدمه الفداء .
واذا كان هناك تنازع بين المسلمين في قضية ما فيجب عليهم ردها الى الله والرسول
وعليه وقد تنازع المسلمين في قضية الحكم من بعد النبي لمن هي
فأذا رددناها الى الله والرسول لوجدنا ان الله قال في كتابه (وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6) } [الأحزاب: 6]
واذا الاولى بالنبي وسلطانه الذي اعطاه الله له هم ارحامه واولي القربى منهم وهم اهل بيته
واذا رددناه الى النبي لوجدنا ان النبي نصب علي ابن عمه هو الاولى بمقامه فيهم ومنزلته لديهم فقال من كنت مولاه فهذا علي مولاه )
اذا اخينا جاسم ابو علي هذا حكم الله وهذا حكم رسول الله فماذا تنتظر بارك الله فيك

عسى الله ان يهدي اخونا جاسم ابو علي لهدايته
والحمد لله رب العالمين
هذه هي مشاركتي في موضوع الاخ الصحيفة السجادية
كل ما يكتبه علي ذو الشوكة هو من افكاره حصرا

و الله غباء مركز هذا حال الروافض

قصصك هذه ايها السجادة الزاحفة قصها على خرفان الرافضة ليصدقوها

امامة فبركها ابن السوداء سود الله وجهه في جهنم هو ومن اتبع خطاه

يا جسوم لا تتعب نفسك مع هذا الغبي هههههههههههههههههههههه

اللهم هذا الشيطان يطعن في شرف رسولك و يسب اصحاب نبيك و يدنس ديك و يؤل قرانك على هواه ليضل خلقك فزده من نعيمك

امين يا رب العلمين

[COLOR="Red"]
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون 55 ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون 56..
[/COLOR]

لا تنسي الولاء و البراء

[COLOR="Red"]
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون 55 ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون 56..
[/COLOR]

لا تنسي الولاء و البراء

القران حجة على الناس

يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا

من يدعو الى الله يدعو بالقران الكريم

وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ

لان هذا القران ذكر للنبي ولقومه

وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ

من يدعو الناس بهذا القران الكريم امره واحد من اثنين اما انه من الشهداء لكي يحتج به الله يوم القيامة على عباده

وَنَزَعْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ

واما انه ليس من الشهداء ان كان من الشهداء فهو حجة و لابد ان يكون صاحب علم لان الله عز وجل لا يحتج على عباده بناس لاعلم لهم ولا معرفة

جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ

وان لم يكن صاحب علم ولا معرفة فكيف يحتج به الله على عباده يوم القيامة ؟!

وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُم بِعَذَابٍ مِّن قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَىٰ

فاين هم الشهداء حتى نتبعهم ؟

الصحابة فاين علمهم ؟

التابعين اين علمهم ؟

الائمة اين علمهم ؟

هل يعلمون كل القران ؟

ام يفقهون كل القران ؟

ام يعرفون كل القران ؟

ان قلتم نعم كذبتم تاريخكم الموثق يقول غير ذلك

ان قلتم لا فلماذا تدعوني الى فهم قوم لكتاب هم اصلاً لا يعلمون كل ما فيه وباعترافهم هم شخصياً

ام تريدون منا ان نتخذ حجة غير هولاء القوم والقران يقول هم الحجة عليكم

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

اليس هم من انعم الله عليهم وجعل لهم منزلة رفيعة وعظيمة

وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا

ونحن نقول يومياً في الصلاة

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ

فاي قوم هم الذين تتبعون ؟

هل هم الشهداء فاين هم

لا تفتري على الله الكذب

وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

هل هم صادقون فاثبت ذلك ومن القران وان لم تثبت ذلك فانت مدعي

الاخ الصحيفة السجادية تضع ايات ثم تسترسل في وضع ايات اخرى ثم تضع اهوائك ومراد وليس المعنى الحقيقي للاية التي تطرحها
والحقيقه انك لا تختلف عن الشيعه الذين يقولون ان القران حرف والايه كذا نزلت هكذا ليحصلوا على مرادهم من المعنى للايه
فمثلا انت تستشهد بالاية وتذكر فهمك لها بانه تخص اهل البيت دون غيرهم من المؤمنين فتقول

ام تريدون منا ان نتخذ حجة غير هولاء القوم والقران يقول هم الحجة عليكم
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا
اليس هم من انعم الله عليهم وجعل لهم منزلة رفيعة وعظيمة

وهنا الشيعه قمسين من زعم ان هذه الايه بلفظ "أمة" محرف وان الاية نزلت "أئمة" ليتسنى لهم المعنى للاية باهل البيت المعصومين فقط
وكذا فعلوا بالاية (كنتم خير أمة أخرجت للناس) قالو حرفت واصلها "كنتم خير أئمة" لتوافق مرادهم من العني
والقسم الثاني ومنهم الصحيفة السجادية يتمسكون بالتحريف المعننى دون التحريف اللفظي وبتالى لا فرق بين هؤلاء القسمين لانهم كلاهم محرف فى اتباع مبتغاه ولكن كلا بطريقته فالاول يحرف اللفظ ليوافق هواه والاخر يبقى اللفظ ويتمسك بتحريف المعنى لتوافق هواه ايضا
ومن تحريفاته للمعنى ايضا لتوافق مراده وهواه وليس مراد القران حيث ان اصدق التفاسير ما كان مفسر من القران فالقران يفسر بعضه ايضا
هنا يضع الايه

وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا

تابع تحريفاته للمعنى
ييريد ان خص بها اهل البيت دون المؤمنين مع ان القران يكذب هذه الفرية انه تخص اهل البيت دون غيرهم من المؤمنين واليك الدليل حيث يقول سبحانه
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
فلاحظ الرابط في الايتين تتلخص في
1- طلب الاتباع
2- العقاب في حالة عدم الاتباع
3- المكافئة بالجنة في حالة الاتباع للمهاجرين والانصار
هل رايتم كيف يتلاعبون الشيعه باللفظ ليوافق هواهم ومرادهم او بالمعنى كما فعل الصحيفة السجادية

سبحان الذي خلق العقل
وحرمكم إياه....
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار تعني البعض وليس الجميع
فلو قال قائل السابقون هم أهل البيت سلام الله عليهم ما كان مخطئا بل مصيبا...
يعني لو قال قائل ان المقصود هو اختيار السابقون من اهل المدينة التي هي خليط من الأنصار والمهاجرين لكان كلامه صحيحا..
والذين اتبعوهم بإحسان هم شيعتهم
.
ولنرى لماذا لم يلتزم التكفيري بما احتج به على خصمه
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29)
.
.
سورة الفتح - سورة 48 - عدد آياتها 29
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا
لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا
وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا
هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا
وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا
لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا
بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْمًا بُورًا
وَمَن لَّمْ يُؤْمِن بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلاَّ قَلِيلا
قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا
وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الأَدْبَارَ ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاء لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
-
-
-
أليس في هذه السورة الشريفة شكك عمر بن الخطاب بنبوة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم؟؟؟؟
أليس في هذه الأية الشريفة إمتنع عمر بن الخطاب عن الذهاب إلى مكة
أليس في هذه الأية الشريفة قطع عمر بن الخطاب الشجرة التي رضي الله فيها عن المؤمنين؟؟

هولاء المؤمنين لابد وان يكونوا صادقين حتى نكون معهم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ

وهولاء الصادقين لا يبدلون ولا يحرفون ولا يغيرون

مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا

وليس هذا حال كل المهاجرين والانصار كما هو ثابت و موثق في كتبكم ثم ليس كلهم علماء يعرفون كل القران الكريم
وهذا ايضاً باعتراف علماءكم وباعترافهم هم شخصياً

يعني القوم منهم من حرف وبدل

ومنهم من ليس بعالم

ومنهم من انحرف عن طريق الحق

عجيب هل هم حقاً من نقول اللهم اهدنا طريقهم

ثم تريدني ان اتبعهم وتريد ان تلصق الاية بهم وفي الحقيقة هم بعيدون عنها

عجباً عجباً عجباً

امرك واحد من اثنين

اما ان تقول لنا من هم الشهداء دلنا عليهم حتى نتبعهم

واماانك لا تعرفهم فنتبعك على ماذا على عدم المعرفة والعلم

محال محال

وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ

السلام عليكم

اخي الفاضل المؤمنين هم غير الصادقين
فالصادق مؤمن وليس العكس
ولذلك امر الله عز وجل "المؤمنين" بأن يكونوا مع الصادقين
ولا يخفى ان الخطاب موجه للصحابة

علي ذو الشوكة

المعتمد في التاريخ

ابو محمد

هل انا تجاوزت القران الكريم بحرف واحد

بينكم وبين الله انصفوا الانصاف الحقيقي هل في كلامي شي غير واضح او لبس او مبهم او غير مفهوم ؟

اخي الصحيفة السجادية اكثر الايات التي ذكرتها تدل على الامامة عند شيعة اهل البيت (عليهم السلام )
لكن هذا الرجل مثل الكثيرين مثله لا يفقهون القول انه الرين على قلبوبهم يمنعهم من الاذعان والاعتراف ( بل ران قلوبهم )
وسأضع خلاصة للحوار الذي يجب ان يكون وهو ما تريده من الاخ جاسم الوصول اليه لولا التشعبات والتفريعات
لماذا الاخ جاسم لا يجيبك على السؤال حول الاية (اولي الامر ) حتى يعرف من هم اولي الامر الذين امر الله بطاعتهم وهذا الامر ما هو هل هو امر الدين ام امر الدنيا والسلطان ام امر الدين وادنيا جميعا .
وهل ان الله يوجب طاعة من يخطئ في امره ويضل الناس عن صراط الله
بالتأكيد لا والف كلا
واذا كان الله قد عين لنا رسوله الذي على المسلمين طاعته فهل عين للمسلمين من هم اولي الامر بالطبع لابد ان يعينهم فمن هم وهل عينهم الله في كتابه او عينهم الرسول في بيانه
الجواب بالطبع عينهم هم اهل البيت في كتابه في اية التطهير
والنبي عينهم وبينهم في حديث الثقلين
فهذه اية واحدة من ايات كثيرة