إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القول الفصل في آية الولاية " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بارك الله فيك أخي الحبيب الجمال
    ووفقك الله وأعانك

    الزميل عبدالمؤمن

    تجد تفسير الميزان تحت هذا الرابط

    http://www.holyquran.net/tafseer/almizan/index.html

    ولكنه غير مكتمل وأتمنى أن تجد نقولات الجمال فيه

    وتجد كتاب علوم القرآن لباقر الحكيم تحت هذا الرابط

    http://www.al-shia.com/html/ara/book..._quran/a5.html

    نقل الأخ الجمال تجده في ص 41

    وفقك الله وهداك للحق أيها الزميل

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبدالرحمن
      بارك الله فيك أخي الحبيب الجمال
      ووفقك الله وأعانك

      الزميل عبدالمؤمن

      تجد تفسير الميزان تحت هذا الرابط

      http://www.holyquran.net/tafseer/almizan/index.html

      ولكنه غير مكتمل وأتمنى أن تجد نقولات الجمال فيه

      وتجد كتاب علوم القرآن لباقر الحكيم تحت هذا الرابط

      http://www.al-shia.com/html/ara/book..._quran/a5.html

      نقل الأخ الجمال تجده في ص 41

      وفقك الله وهداك للحق أيها الزميل
      اخى هذه بادرة طيبة منك
      وانا شاكر لك هذا التطوع
      ومد يد العون
      حفظك الله وجزاك الله خيرا

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم

        والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

        سؤال إلى الأخوة الوهابيين : هل المؤمنون المذكورين في الآية معروفين أم لا؟ بغض النضر عن أن المقصود واحد او جميع المؤمنين.

        واذا لم يكونوا معروفين ، فكيف يذكر الله تعالى بأنهم أوليائنا ونحن لا نعرفهم؟! بغض النضر عن هل المقصود من الولاية الأولى أو المحبة والنصرة.





        اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله وآله الأطهار الأبرار المعصومين عن الرجس والزلل.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة الصادقي
          بسم الله الرحمن الرحيم

          والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

          سؤال إلى الأخوة الوهابيين : هل المؤمنون المذكورين في الآية معروفين أم لا؟ بغض النضر عن أن المقصود واحد او جميع المؤمنين.

          واذا لم يكونوا معروفين ، فكيف يذكر الله تعالى بأنهم أوليائنا ونحن لا نعرفهم؟! بغض النضر عن هل المقصود من الولاية الأولى أو المحبة والنصرة.





          اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله وآله الأطهار الأبرار المعصومين عن الرجس والزلل.
          الاخ الموالى شكرا على مداخلتكم القيمة

          سؤالكم:
          هل المؤمنون المذكورين في الآية معروفين أم لا؟

          الجواب طبعا لا
          سؤالكم:

          فكيف يذكر الله تعالى بأنهم أوليائنا ونحن لا نعرفهم؟!

          سوف يحيبون ليس من الضرورى ان نعرفهم لان كل المؤمنين تجب موالاتهم وتوليهم.

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم


            والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

            مشكور أستاذي عبدالمؤمن على تفضلك بالإجابة عنهم.


            ولكن ما زلنا بإنتظار أحدهم ليجيب على الأسئلة، لكي لا يتهمنا احد بالتدليس عليهم ، عندما نجيب عنهم.






            اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله وآله الأطهار الأبرار المعصومين عن الرجس والزلل.

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم

              ما هذه الأسئلة التي اجيب عنها ثم تكرر

              الأخ الجمال ينقل عن علماؤكم ان العبرة بالعموم لا بالخصوص حتى انه نقل عن الطبطبائي عدم أهمية اسباب النزول ثم تسألون عن من هم الأولياء في هذه الآية


              هل ينفخ الأخ الجمال في قربة مقطوعة

              تعليق


              • اخى هذه بادرة طيبة منك
                وانا شاكر لك هذا التطوع
                ومد يد العون
                حفظك الله وجزاك الله خيرا
                حياك الله أخي الحبيب
                واسال الله لنا ولكم الهداية

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  الزميل المحترم ( الجمال)

                  ممكن الرابط لاقوال السيد الطبطبائى التى تستقى منها وحبذا لو روابط اخرى لكتبنا انت تاخذ منها مساعدة منك ولن انسى لك ذلك .

                  تحياتى
                  انا بانتظارك .
                  التعديل الأخير تم بواسطة عبد المؤمن; الساعة 26-06-2005, 01:38 AM.

                  تعليق


                  • بسم الله الرحمن الرحيم


                    والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

                    يا سارية لا تعصب وهدء من روعك.

                    سألت سؤالاً فتفضل بالإجابة عليه ، هل المؤمنون هناك معروفين أولا؟ بمعنى آخر المؤمنون في الآية معرفة ام نكرة؟

                    وعلى السؤال الثاني لو سمحت ، إن كان الجواب نكرة.





                    اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله وآله الأطهار الأبرار الممطهرين المعصومين من الرجس والزلل.

                    تعليق


                    • بارك الله في أخوتي الأحبة

                      أبو عبدالرحمن

                      سارية


                      اللهم اهدهما واهد بهما وانصرهما بالحق وأنصر الحق بهما


                      ________________


                      عزيزي عبدالمؤمن

                      أمرك عجيب

                      تنسخ وتلصق من تفسير الميزان للطبطبائي ثم تريدني أن أدلك عليه ؟



                      _____________


                      عزيزي الصادقي

                      أمرك أعجب من صاحبك

                      هل اليهود والنصارى معروفون ؟

                      المؤمنون تعني كل المؤمنين

                      أعد قراءة البحث جيدا يا هداك الله


                      __________

                      أخيرا لايفوتني أن أشكر الزميل سيف بتار

                      الذي تفاعل مع هذا البحث وفتح موضوعا لنسفه تحت الرابط

                      القول الناسف حول ما قاله الجمال حول آية الولاية

                      واحمد الله أنه سينسف حول ما قلته ولن ينسف ما قلته

                      واهمس في أذنه بأن الأصح أن يقول

                      القول الناسف لما قاله الجمال حول آية الولاية

                      مشكلتنا معكم هي بعدكم عن لساننا العربي الذي نزل به القرآن

                      فلذلك أختلف فهمنا عن فهمكم لكتاب ربنا

                      في كل يوم تزداد قناعتي بأن نهاية مذهبكم هي في تعلمكم للغة العرب



                      اللهم اهدنا واهد بنا

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال



                        عزيزي عبدالمؤمن

                        أمرك عجيب

                        تنسخ وتلصق من تفسير الميزان للطبطبائي ثم تريدني أن أدلك عليه ؟



                        دعك من هذا الكلام
                        ورجائى منك ان تكتب الروابط
                        لاننى حاولت ولم استطع ان اجدها
                        لذلك عليك بطول البال سعة الصدر .

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم


                          والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

                          يا جمال ، إعرابك لـ( وهم راكعون ) صفة خطأفادح يا أبا اللغة.

                          فأكثر المفسرين الذين أعربوا الجملة قال بأنها حال ، وكذلك من أعرب القرآن.

                          وقبل أن أنقل لك كلام بعض هؤلاء الفطاحل في اللغة العربية ، أعرفك بقاعدة في اللغة العربية يا أبا اللغة :

                          المتعارف عليه في اللغة العربية عدم عطف الجملة الإسمية على الجملة الفعلية.

                          فإذا فهمت اللغة العربية سوف تفهم أن الجملة هنا في محل نصب حال ، وليست صفة ، ولكنكم لا تفهمون.


                          والآن أنقل لك بعض الذين أعربوا الجملة ، وسترى أنهم أعربوها حال :

                          1_ العلامة الطباطبائي (ضوان الله عليه ) في تفسيره المعروف بالميزان : ج6/ ص14 قوله تعالى : " الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " بيان للذين آمنوا المذكور سابقا " وقوله : " وهم راكعون " حال من فاعل " يؤتون " وهو العامل فيه.)

                          2_ الشيخ الطبرسي في تفسيره مجمع البيان : ج3 / ص346 : (فلو لم يحمل قوله ( وهم راكعون ) على أنه حال من يؤتون الزكاة ، وحملناه على من صفتهم الركوع ، كان ذلك كالتكرار غير المفيد)

                          3_ الشيخ الطوسي في تفسيره المعروف بالتبيان : ج3/ ص516 : (وليس لاحد أن يقول : إن قوله " وهم راكعون " ليس هو حالا ل‍ " يؤتون الزكاة " بل المراد به أن من صفتهم إيتاء الزكاة ، لان ذلك خلاف لاهل العربية ، لان القائل إذا قال لغيره لقيت فلانا ، وهو راكب لم يفهم منه الا لقاؤه له في حال الركوب ، ولم يفهم منه أن من شأنه الركوب . وإذا قال : رأيته وهو جالس أو جاءني وهو ماش لم يفهم من ذلك كله إلا موافقة رؤيته في حال الجلوس أو مجيئه ماشيا . وإذا ثبت ذلك وجب أن يكون حكم الآية مثل ذلك.)

                          4_ الجصاص في أحكام القرآن : ج2/ ص558 : (فإن قال قائل فالمراد أنهم يتصدقون ويصلون ولم يرد به فعل الصدقة في الصلاة قيل له هذا تأويل ساقط من قبل أن قوله تعالى وهم راكعون إخبار عن الحال التي تقع فيها الصدقة كقوله تكلم فلان وهو قائم وأعطى فلانا وهو قاعد إنما هو إخبار عن حال الفعل أيضا لو كان المراد ما ذكرت كان تكرارا لما تقدم ذكره في أول الخطاب قوله تعالى الذين يقيمون الصلوة ويكون تقديره الذين يقيمون الصلاة ويصلون وهذا لا يجوز في كلام الله تعالى.)

                          5_ الشوكاني في فتح القدير : ج2 / ص51 : (وهم راكعون جملة حالية من فاعل الفعلين اللذين قبله.)


                          هؤلاء بعض العلماء الكبار من الطائفتين الشيعية والسنية ، فلا يمكن بعد فهم القاعدة المذكورة ، وأقوال العلماء الفطاحل أن يأتي احد ويقول بأنها صفة ، ولا يكون القائل إلا جاهلاً باللغة العربية أو مكابراً.


                          أما نقلته عن العلامة الطباطبائي في تفسير قوله تعالى : وهم بالآخرة هو يوقنون ) ، فالجواب :

                          إعراب ( وهم بالآخرة هم يوقنون) كإعراب ( وهم راكعون ) ، وهي بأنها حال ، وأما أن العلامة أعربها صفة ، فهذا من اوهامك ، لأن العلامة لم يتعرض لإعرابها أصلاً ، وإنما أفاد بأن الآية وصفت المحسنين بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وبالإيقان بالآخرة ، وهذا لا يعني أنه اعربها صفة ، كما ذكرنا ، وليس المقصود من الوصف معناه النحوي ، إذ ان الحال نوع وصف أيضاً ، فحينما يقال جاء زيد راكباً فإن ذلك يعني أنه متصف بالركوب.




                          اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله وآله الأطهار الأبرار المعصومين عن الرجس والزلل.

                          تعليق


                          • "في كل يوم تزداد قناعتي بأن نهاية مذهبكم هي في تعلمكم للغة العرب"

                            نهاية ، سقوط ، انقراض ... إلخ

                            أحلام وردية يرددها أهل السنة منذ مئات السنين
                            و عادة تخرج هذه التعابير لتخفف الألــم ..


                            عموماً أشكر الزميل الجمال لتواصله في هذه المواضيع فمن خلاله نشحذ همم الأخوة المؤمنين في الاستقصاء و البحث أكثر و أكثر ،،،
                            و فعلاً كل يوم أستفيد شيئاً جديداً

                            وفق الله المؤمنين ..

                            الحــــزب ،،،

                            تعليق


                            • عزيزي عبدالمؤمن


                              ولو أنني غالبا لا أستخدم الأنترنت للرجوع الى مراجعكم وكتبكم

                              ولو أنني أستغرب أن أن تنقل أنت من كتاب تفسير الميزان ثم لا تستطيع العودة اليه

                              حاضر لطلبكم يا عزيزي

                              تجد كتاب تفسير الميزان تحت الرابط التالي


                              http://alwlaeh.jeeran.com/book2.htm

                              حمل المجلد المشار اليه ثم أبحث في الملف عن الجملة بواسطة باحث برنامج المفكرة فالكتاب غير مرقم في هذا الموقع للأسف

                              وأرجو أن تحاول الحصول على اسطوانة المعجم الفقهي فهي تحتوي أغلب مراجعكم

                              لعلك تكتشف مقدار التناقض والتهافت في مراجع قومك لعل الله أن يهديك


                              وأزيدك أيضا يا عزيزي تأكيدا من علامتكم الطبطبائي حول عدم موثوقية أحاديث أسباب النزول قوله

                              القرآن في الاسلام - الطبطبائي ص 124
                              ويلاحظ أن كل هذه الأحاديث ليست مسندة وصحيحة بل فيها المرسل الضعيف أيضا، والنظر والتأمل فيها يدعو الانسان إلى الشك فيها، لأنها:
                              أولا * سياق كثير منها يدل على أن الراوي لاينقل السبب من طريق المشافهة والتحمل والحفاظ، بل ينقل قصة ما ثم يحمل الآيات عليها حملا ويربطها بها ربطا، وفي الحقيقة سبب النزول الذي يذكره انما هو سبب اجتهادي نظري وليس بسبب شاهده بالعيان وضبطه بحدوده الدقيقة.
                              و الشاهد على مانقول التناقض الكثير في هذه الأحاديث ونعني به أن الآية الواحدة يذكر فيها عدة أحاديث في أسباب النزول يناقض بعضها بعضا ولايمكن جمعها بشكل من الأشكال حتى في بعض الآيات يذكر عن شخص واحد* كابن عباس * مثلا أسبابا للنزول لايمكن الجمع بينها.
                              ان ورود هذه الأحاديث المتناقضة المتهافتة لايمكن حمله الا على أحد محملين: اما أن نقول ان اسباب النزول هذه نظرية اجتهادية وليست بنقلية وكان كل محدث يحاول أن يربط بين قصة ما والآية ربطا لاحقيقة له في الخارج، أو نقول بأن هذه الأحاديث كلها أو جلها مدسوسة ليس لها ظل من الواقع.
                              مع ورود هذه الاحتمالات تسقط أحاديث أسباب النزول عن الاعتبار، ولهذا لايمكن الاطمئنان حتى على الأحاديث التي أسانيدها صحيحة، لأن صحة السند يرفع الكذب عن رجال السند أو عدم تضعيفهم، ولكن احتمال الدس أو أعمال النظر الخاص يبقى بحاله.



                              وحول مكية الآيات ومدنيتها وأن هذه المسميات مجرد إجتهادات تحمل الصح والخطأ يقول في الصفحة 132 من نفس الكتاب السابق

                              فاذا الطريقة الوحيدة لمعرفة المكي والمدني هو التدبر في الآيات والنظر في مدى موافقتها لما جرى قبل الهجرة أو بعدها هذه الطريقة مفيدة إلى حد ما للتمييز بين المكي والمدني، فان مضامين سورة الانسان والعاديات والمطففين تشهد بأنها مدنية بالرغم من أنها ذكرت في بعض الأحاديث على انها مكية.

                              وهذا وجدته أثناء بحثي عن طلبك تحت الرابط

                              http://www.alhikmeh.com/quran/b&m/alislam/a7.htm

                              فأنظر هداني الله واياك لمن يرى حجية أسباب النزول وتصنيف المكي والمدني في موقع ثم ينكرها في موقع آخر

                              ففي حالة أنه يريد إثبات ما يخالف ألفاظ القرآن يعتمد على أضعف الحجج ثم ينكر حجية ما أحتج به إذا خالف هواه

                              وهذا ليس وقفا عليه فكل من كانت عقيدته تحتاج في إثباتها للي أعناق الآيات والتناقض تجده يلجأ الى مثل هذا

                              أرجو أن تتدبر جيدا في هذه النقطة لعلك تدرك نفسك وأهلك قبل فوات الأوان

                              قبل أن يأتي يوم لاينفعك فيه قول " رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا "



                              اللهم أهد عبدك عبدالمؤمن واهدني معه ومن يتابع ما نكتب

                              ___________________


                              عزيزي الصادقي


                              من أعربها من المحققين حالا لم يقصر الحالية على إيتاء الزكاة بل قال أن حال الخضوع ينطبق على إقامة الصلاو إيتاء الزكاة سويا

                              وهذا كلام منطقي لا غبار عليه وسأورد كلام الشوكاني لأنك أوردته مبتورا كعادتكم

                              فتح القدير - الشوكاني ج2/ص51
                              الذين يقيمون الصلاة الرفع على أنه صفة للذين آمنوا أو بدل منه أو النصب على المدح وقوله وهم راكعون جملة حالية من فاعل الفعلين اللذين قبله والمراد بالركوع الخشوع والخضوع أى يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهو خاشعون خاضعون لا يتكبرون

                              أرجو أن تعود الى تعليقي حول هذا الأمر في هذا الموضوع وسأعيده في المشاركة القادمة

                              ففيه الكفاية لمن أراد الحق

                              أما من أراد تتبع أخطاء العلماء ليقيم عليها دينا فهو وشأنه


                              وعن قولك

                              المشاركة الأصلية بواسطة الصادقي
                              أما نقلته عن العلامة الطباطبائي في تفسير قوله تعالى : وهم بالآخرة هو يوقنون ) ، فالجواب :

                              إعراب ( وهم بالآخرة هم يوقنون) كإعراب ( وهم راكعون ) ، وهي بأنها حال ، وأما أن العلامة أعربها صفة ، فهذا من اوهامك ، لأن العلامة لم يتعرض لإعرابها أصلاً ، وإنما أفاد بأن الآية وصفت المحسنين بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وبالإيقان بالآخرة ، وهذا لا يعني أنه اعربها صفة ، كما ذكرنا ، وليس المقصود من الوصف معناه النحوي ، إذ ان الحال نوع وصف أيضاً ، فحينما يقال جاء زيد راكباً فإن ذلك يعني أنه متصف بالركوب.
                              فعجيب غريب

                              يقول علامتكم

                              تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
                              وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،

                              أولا : عند العرب وصف = صفة

                              ثانيا : أتحداك أن تأتي بأقوال لأهل اللغة تقول أن الحال يعطف على الصفة

                              للأسف فقد أحرجكم علامتكم بقوله أنها وصف آخر وما قبلها صفات بالإجماع

                              وأحرجكم بقوله معطوف على ما قبله وعطف الحال على الصفة لايجوز بتاتا

                              لأن الحال غير الصفة يا عزيزي


                              فالحال صفة للفعل في المعنى لأنه يصف حدوث الفعل على هيئة مخصوصة

                              أما الصفة فتختص بمتبوعها لتخصيصه أو توضيحه أو مدحه أو ذمه أو تأكيده


                              _________________

                              عزيزي الحزب

                              أشكرك على التواصل وأتمنى أن تتعلم المزيد مما سوف يفيدك في أخرتك إذا تخلصت من التحيز

                              وأطلقت لعقلك العنان ليحكم على موروثك ولم تقيده بموروث ترفض حتى أن تراجعه

                              وعلى ذكر الألم

                              أكذب عليك إذا لم أقل لك أن حالكم فعلا يؤلمني وأتمنى لكم الهداية من كل قلبي


                              جعلنا الله واياك من المؤمنين بكتاب ربهم وسنة نبيهم




                              اللهم اهدنا و اهد بنا

                              تعليق


                              • حيث أن بعض المشاركين لا زال يشكك في كون " وهم راكعون " صفة وليست حالا

                                أضيف هذه النقطة في البحث والتي تم التعرض لها سابقا

                                لتكون مرجعا لي ولهم ففيها أثبات أن العبارة ليست حالا

                                وليهد الله الى الحق من أراد هدايته





                                الثالث عشر : هل عبارة " وهم راكعون " حال أم صفة

                                نعرف أولا الحال والصفة لأن بعض القوم لايعرف الفرق بينهما


                                الحال يصف هيئة الفاعل أو المفعول وقت وقوع الفعل المنسوب إليهما

                                وهو جواب لمن قال كيف حصل الفعل

                                وهو صفة للفعل في المعنى لأنه يصف حدوث الفعل على هيئة مخصوصة


                                أما الصفة أو النعت :

                                فهي تابع مشتق أو مؤول به يفيد تخصيص متبوعه أو توضيحه أو مدحه أو ذمه أو تأكيده أو الترحم عليه .



                                والصفات التي جاءت في الآية موضع الخلاف جاءت للمدح وليس للتخصيص أو التوضيح

                                لأن المؤمن مصلي ومزكي وخاضع لله بالضرورة والا لما صدق عليه وصف مؤمن



                                ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها

                                ومثاله لو قرأنا الآيات التالية بدون الجزء الملون بالأحمر لما غم علينا معرفة المقصودين بها

                                قال تعالى

                                " ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " البقرة 2-5


                                فالكتاب هدى للمتقين والمتقون على هدى من ربهم ومفلحون والصفات بالأحمر مدح لهم وليس تعيينا

                                فكل متق لله يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق في سبيل الله والا لما كان متقيا



                                " تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ( لقمان : 2-5 )


                                وهذه تشبه سابقتها



                                " طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل: 1-3 )

                                وكتاب الله هدى وبشرى لكل المؤمنين وما جاء باللون الأحمر مدح لإولئك المؤمنين يمكن فهم المعنى بدونه أيضا

                                لأنه لايكون مؤمنا من لايصلي ولا يزكي ولايؤمن بالبعث والحساب

                                " وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " ( الأنبياء: 48-49 )

                                وهذه ايضا تشبه سابقتها




                                وآيتنا التي نتناقش حولها

                                " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " (المائدة:55- 56 )

                                لاتختلف اطلاقا عن الأمثلة السابقة لأن صفات المدح أو الذم ليست للتعيين ويكتمل المعنى بدونها

                                فقد أمرنا الله بولاية المؤمنين ثم مدحهم بتلك الصفات وبدون تلك الصفات لن نحتار فنوجه ولايتنا لغير المؤمنين

                                فيكون معنى

                                الذين يقيمون الصلاة = المقيمون الصلاة

                                ويؤتون الزكاة = والذين يؤتون الزكاة = المؤتون الزكاة

                                وهم راكعون = الذين هم راكعون = الراكعون = الخاضعون

                                وقد يتوه البعض فيقول من أين جئت بأن الراكعون = الخاضعون

                                أقول هكذا هي عند العرب الركوع = الخضوع والذلة


                                لسان العرب ج8/ص133
                                ركع
                                ركع الركوع الخضوع عن ثعلب ركع يركع ركعا و ركوعا طأطأ رأسه


                                ومنه قول الشاعر إلى ربه رب البرية راكع

                                ويقال ركع الرجل إذا افتقر بعد غنى وانحطت حاله

                                وقال ولا تهين الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه


                                مختار الصحاح ج1/ص107
                                ر ك ع الركوع الانحناء وبابه خضع ومنه ركوع الصلاة و ركع الشيخ انحنى من الكبر






                                بينما ما يأتي للبيان والتخصيص لايمكننا الإستغناء عنه لعدم اكتمال المعنى بدونه

                                " فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ " (البقرة: من الآية184)

                                فقد بين أن الفدية تكون طعام مسكين وبدون هذا البيان لا نعرف مقدارها

                                " وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ " (البقرة:155- 156 )

                                وهنا بين أن البشرى لاتكون لمن صبر حمية أو أنفة وحتى لايقال جزع بل لمن أرجع أمره الى الله وفوض أمره اليه

                                " وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ " (الزمر:17- 18 )

                                وهنا البشرى ليست لكل العباد إذ أن منهم المؤمن ومنهم الفاسق فبين نوع العباد الذين يستحقون البشرى




                                بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة

                                نأتي لدعوى بني عمنا بأنها حال




                                يقول الرافضة أن عبارة " وهم راكعون " حال من إيتائهم الزكاة أثناء الركوع

                                حسنا

                                يؤتون الزكاة أثناء ركوعهم

                                اللفظ هنا على الدوام أي أنهم كلما زكوا يزكون وهم راكعون

                                يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير

                                أو عندما يرى فقيرا فإنه يبدأ بالصلاة فيركع ركوع الصلاة ثم يعطيه الصدقة أثناء ذلك ولايزكي في وضعية غيرها

                                وهذا مضحك جدا وغير منطقي ولكنه المعنى المفهوم من " يؤتون الزكاة وهم راكعون " حسب تصور القوم

                                لأنه لو أراد ما يذهبون اليه لقال " وآتوا الزكاة وهم راكعون " يعني تزكوا أثناء ركوعهم مرة واحدة


                                يعني لو كانت حالا ملازمة للفعل المضارع يؤتون للازمته على الدوام لأنها ستصبح شرطا لإيتاء الزكاة

                                قال تعالى يصف المنافقين

                                " وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ " ( التوبة : من الآية 54 )

                                فكلما قام المنافقون الى الصلاة يقومون متكاسلين لأنهم مجبرون عليها

                                وكلما تزكوا يكونون كارهين للزكاة لكونهم يدفعونها جبرا

                                لإنهم لولم يصلوا ويزكوا لعلم كفرهم وأقيم عليهم حد الردة

                                فهناك ملازمة بين صلاة المنافقين وكسلهم و زكاة المنافقين وكراهيتهم لها


                                وذم الله تعالى بعض أهل الكتاب فقال

                                " وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " ( آل عمران : من الآية 78 )

                                فهم كلما كذبوا على الله يعلمون أنهم كاذبون

                                فهناك ملازمة بين كذبهم على الله وعلمهم بانهم يكذبون كما شهد عليهم الله



                                ومدح الله تعالى ملائكته عليهم السلام فقال

                                " فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ " ( فصلت : 38 )

                                هم لايسأمون من التسبيح ولا يملون منه كلما سبحوا

                                فهناك أيضا تلازم بين تسبيحهم وعدم سأمهم


                                فيفهم من قولهم أن "يؤتون الزكاة وهم راكعون " هو إيتاء الزكاة أثناء ركوع الصلاة

                                التلازم بين إيتاء الزكاة وركوع الصلاة وهذا مرفوض شرعا وعقلا بل لايقول به عاقل





                                أما لوكان الحال وصف للماضي " آتوا الزكاة وهم راكعون ركوع الصلاة "


                                فقد يفهم منه أن المؤمنين قد فعلوا ذلك مرة واحدة أو أن بعضهم قد فعله مرة واحدة

                                ومثال الحال في الماضي قوله تعالى


                                " وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " ( القصص:11 )

                                فلقد بصرت أخت موسى عليه السلام به في البداية وهم لايشعرون

                                ثم بعد ذلك صارت تراه وهم يشعرون برؤيتها إياه لأنها قد دلتهم على أمه لترضعه لهم

                                فليس هناك ملازمة بين بين رؤية أخت موسى له وبين عدم علم جماعة فرعون برؤيتها إياه



                                ووصف تعالى أصحاب الجنة الذين عذبهم بإحراق جنتهم فقال

                                " فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ * أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ "( القلم : 23-24 )

                                إنطلقوا ذلك اليوم وهم يتخافتون وهذا لايفهم منه أنهم كلما أنطلقوا يتخافتون

                                فلا تلازم بين تخافتهم في تلك المرة وذهابهم الى جنتهم في مرات غيرها





                                فالفعل المضارع يدل على الحال والاستقبال

                                وآيتنا تصف المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة دائما ويؤتون الزكاة دائما

                                فإذا كانت وهم راكعون حال من ايتائهم الزكاة وقعنا في ورطة الاستمرار وهو مما لايقبل

                                ولاننسى أن يؤتون الزكاة معطوفة على يقيمون الصلاة وأن كليهما من صفات المؤمنين الدائمة

                                وقد اقترن إيتاء الزكاة بإقامة الصلاة كثيرا في كتاب الله فهما من أفعال المؤمنين الدائمة



                                ما تقدم دليل على أن " وهم راكعون " صفة = والذين هم راكعون = والذين هم خاضعون

                                بالاضافة الى أنه يمكن الإستغناء عنها لأنها من صفات المدح وليست للبيان ولا الحال

                                وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة


                                ولأن بقية الصفات لها صفة الإستمرار وعدم الإنقطاع والا لما مدح الله بها المؤمنين


                                ومثال الآية الكريمة قوله تعالى

                                " الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3)

                                ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا

                                تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
                                وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،

                                فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات

                                فسبحان الله الذي جعله يقر بالحق في هذه ويغالط في آية الولاية فيجعل عبارة شبيهة بها حالا

                                وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون






                                اللهم اهدنا واهد بنا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                102 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                76 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                                استجابة 1
                                112 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                                استجابة 1
                                86 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X