إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القول الفصل في آية الولاية " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسائل رجع فيها عمر بن الخطاب إلي علي بن أبي طالب


    المسألة الأولى :

    الخليفة الثاني وصلاته بالناس وهو جنب :


    ذكر السيّد الحسيني في فضائل الخمسة ]2: 287[ عن كنز العمّال للمتّقي ]4: 223[ عن القاسم بن أبي امامة، قال: صلّى عمر بالناس وهو جنب، فاعاد ولم يُعد الناس، فقال له علي(عليه السلام): قد كان ينبغي لمن صلّى معك أن يعيدوا، فرجعوا إلى قول علي(عليه السلام). قال القاسم: وقال ابن مسعود مثل قول علي(عليه السلام). قال المتقى: أخرجه عبد الرزّاق، والبيهقي.


    المسألة الثانية :

    الخليفة الثاني وقوله: لا أجد إلاّ ما قاله علي


    روى الاميني في غديره ]6: 249[ عن المحلّى لابن حزم ]7: 76[ مسنداً معنعناً عن ابن اُذينة، قال: أتيت عمر فسألته: من أين أعتمر؟ قال: إيت عليّاً فسله، فأتيته فسألته، فقال لي: من حيث ابتدأت ـ يعني: ميقات أرضه ـ قال: فأتيت عمر فذكرت له ذلك، فقال: ما أجد لك إلاّ ما قال علي بن أبي طالب.

    المسألة الثالثة :

    الخليفة الثاني وسؤاله عليّاً عن ثلاث


    عن كنز العمّال ]6: 406 [عن ابن عمر، قال: قال عمر بن الخطّاب لعلي بن أبي طالب: يا أبا الحسن، ربّما شهدت وغبنا، ثلاث أسالك عنهنّ، هل عندك منهنّ علم؟ قال علي(عليه السلام): وما هنّ؟ قال: الرجل يحبّ الرجل ولم ير منه خيراً، الرجل يبغض الرجل ولم ير منه شرّاً، قال علي(عليه السلام): نعم قال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): إنّ الارواح في الهواء جنود مجنّدة تلتقي فتشام، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف.قال عمر: واحدة، والرجل يتحدّث بالحديث نسيه وذكره، قال علي(عليه السلام): سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول. ما من القلوب قلب إلاّ وله سحابة كسحابة القمر، بينا القمر يضيء إذ علته سحابة فأظلم إذ تجلّت.قال عمر: اثنتان، والرجل يرى الرؤيا، فمنها ما تصدق ومنها ما تكذب، قال(عليه السلام): نعم، سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: ما من عبد ولا أمة ينام فيستثقل نوماً إلاّ ويعرج بروحه في العرش، فالتي لا تستيقظ إلاّ عند العرش، فتلك الرؤيا التي تصدق، والتي تستيقظ دون العرش، فهي الرويا التي تكذب، فقال عمر: ثلاث كنت في طلبهنّ، فالحمد لله الذي أصبتهنّ قبل الموت.قال المتّقي: أخرجه الطبراني، والديلمي.

    الخليفة الثاني وقوله لرجل: أتدري من صغّرت؟

    عن الرياض النضرة للمحبّ الطبري ]2: 170[ قال: وعن عمر وقد نازع رجلاً في مسألة، فقال: بيني وبينك هذا الجالس، وأشار إلى علي بن أبي طالب(عليه السلام)، فقال الرجل: هذا الابطن؟ فنهض عمر عن مجلسه وأخذ بتلابيبه حتّى رفعه من الارض، ثمّ قال: أتدري من صغرت؟ مولاي ومولى كلّ مسلم.قال المتّقي: أخرجه ابن السمان.

    أقول :

    إذا كنت يا عمر تعلم أنه مولاك ومولى كل مسلم فلماذا أخذت أنت وأبو بكر وعثمان مكانه ؟


    النتيجة النهائية :

    من كل ما سبق يتبين وبوضوح تفوق علي بن أبي طالب عليه السلام على جميع الصحابة في العلم .

    فيكون هو الأفضل حسب نص القرآن الكريم ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) .

    إذن فهو من أولي الأمر الذي أمر الله المسلمين بطاعتهم .

    فيكون علي بن أبي طالب هوالمقصود بالموالاة في آية الولاية .

    قال تعالى : ( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق )

    صدق الله العلي العظيم وصدق رسوله الكريم .

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة المنتصر بالله; الساعة 07-04-2005, 08:28 AM.

    تعليق



    • صديقي العزيز عبدالمؤمن

      لماذا الإصرار على المغالطة ؟

      تقول



      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      (قولك ان الموالاة هى الطاعة بنفسها )
      هذا ما كنت اقصده وربما لم استطيع التعبير فى توضيحه.

      اذن نحن نتفق على ان الولاية هى الطاعة.
      وهذا ما قلته أنا


      المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

      و أغفلتما حقيقة أن الموالاة طاعة بنفسها ومأمور بها في العديد من الآيات

      فرحتما تجعلناها نتيجة للطاعة أو مرادفا لها وهي بنفسها إحدى الطاعات المأمور بها



      عزيزي أشك أنني أناقش عربا

      عبارة طاعة بنفسها تختلف إختلافا كثيرا عن عبارة الطاعة بنفسها

      أقول بأن الموالاة إحدى الطاعات وهذا يعني أنها كالصلاة والصيام وغيرها من الطاعات

      فتحرف الكلام بكل بهتان لتجعل عبارة طاعة بنفسها = الطاعة بنفسها


      سأوضح لك ما حرفته

      الذي أمرنا بالموالاة لله ورسوله والمؤمنين هو الله تعالى فحين نفعل تلك الموالاة فإننا نفعلها طاعة لله

      والله هو الذي أمرنا بالصلاة والصيام والحج والزكاة وصلة الرحم فحين نفعلها فإننا نفعلها طاعة لله

      من الغباء بعد ذلك القول بأن صلة الرحم معناها الطاعة أو أن صلة الرحم هي الطاعة بنفسها

      هل هذا واضح ؟


      يخيل الي بأن قومك لو تعلموا العربية على أصولها لما تبقى على معتقداتكم أحد





      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      انت تقول ان الولاية(بالفتح) هى المحبة والنصرة وانا لا اختلف معك

      نحن جميعا نحب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم

      جيد جدا حتى الآن

      فهل الولاية التي في آية " إنما وليكم " هي الولاية بالفتح ( المحبة والنصرة )

      أم هي الولاية بالكسر ( الحكم والسلطان )

      بإنتظار إجابتك على هذه



      بالنسبة لأسئلتك الجديدة



      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      لدى بعض الاسئلة ارجو ان لا تسميها متاهة هى الاخرى:
      كيف ننصر الله ؟
      وكيف ينصرنا الله؟
      وكيف ننصر رسوله؟
      وكيف ينصرنا الرسول؟
      لماذا تنصر الله؟
      ولماذا تنصر رسوله؟
      ما مقام الله عندك عندما تواليه؟
      ممكن اعرف الرسول بالنسبة اليك عندما تواليه؟
      ممكن اعرف المؤمنين بالنسبة اليك عندما تواليهم؟
      إعلم هداني الله واياك أن النصر عكس الخذلان قال تعالى

      " إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (160 ) " آل عمران

      والنصرة تكون على الخصم المنازع


      الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 540
      2173 الفرق بين النصرة والاعانة : أن النصرة لا تكون إلا على المنازع المغالب والخصم المناوئ المشاغب ، والاعانة تكون على ذلك وعلى غيره تقول أعانه على من غالبه ونازعه ونصره عليه وأعانه على فقره إذا أعطاه ما يعينه وأعانه على الاحمال ولا يقال نصره على ذلك فالاعانة عامة والنصرة خاصة .



      ننصر الله ورسوله بنصرة الدين والدعوة اليه والجهاد في سبيله

      وينصر الله المؤمنين بإظفارهم بعدوهم وهزيمته إما بأيدي المؤمنين أو بإهلاك عدوهم من عند الله أو بإظهار حجتهم على الكافرين

      وننصر المؤمنين بإعانتهم على عدوهم ودفع الظلم عنهم , و أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر من نصرتهم على الشيطان والهوى

      وننصر الله ورسوله والمؤمنين لأننا أمرنا بذلك وهو دليل على إيماننا بالله

      وسؤالك الرابع لا ينطبق على عصر ما بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

      و الثلاثة الأسئلة الأخيرة غير مفهومة وتدل على عدم استيعابك لمعنى النصرة والموالاة


      والولاية بفتح الواو هي النصرة القائمة على المحبة وليس مجرد النصرة



      الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 577
      2335 الفرق بين الولاية بفتح الواو والنصرة : أن الولاية النصرة لمحبة المنصور لا للرياء والسمعة لانها تضاد العداوة ، والنصرة تكون على الوجهين .

      أرجو أن يكون في هذا الكفاية لتوضيح معنى الولاية بفتح الواو


      والآن أرجو أن تجيبني أنت عما سألتك بشكل مباشر ومختصر ولا تنقل لي رد غيرك فأنت محاوري الرئيسي




      هل آية الولاية في قوله تعالى " أنما وليكم الله " أمر من الله سبحانه وتعالى أم مجرد خبر ؟

      وهل كلمة وليكم في الآية = حاكمكم الآمر لكم ........... أم = المستحق لمحبتكم ونصرتكم ؟



      الإجابة لا تستدعي أكثر من إختيار أحد الخيارين من كل سؤال فلا لزوم للدبلوماسية واللف حول الإجابة




      ملاحظات

      الوصف بالعظمة غير التعظيم والوصف بالكبر غير التكبير والوصف بالمجد غير التمجيد

      قد يصف الله بعض خلقه بالعظمة والكبر ولكن يستحيل عقلا وشرعا أن يعظمهم أو يكبرهم فلا عظيم أمام الله ليعظمه

      لأن التعظيم والتمجيد وما شابهه يكون من الأدنى للأعلى ومن العبد للمعبود فليت من يكابر يتدبر

      وهذه الألفاظ غير التكريم الذي يكون من الأعلى للأدني ومن الرب للعبد


      والتعظيم هو أن ترى الشئ عظيما وتستعظمه وتقر بعظمته مقابلك

      فهل يقول عاقل بأن الله يرى أحد من عباده عظيما أو يستعظمه


      أرجو أن ننفرد أن وصديقي عبدالمؤمن بالحوار

      ومن أراد أن يعين صديقي عبدالمؤمن فليكن عبر الرسائل الخاصة







      اللهم اهدنا و اهد بنا

      تعليق


      • الصديق المحترم الجمال اهلا بك مجددا:

        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        عبارة طاعة بنفسها تختلف إختلافا كثيرا عن عبارة الطاعة بنفسها

        أقول بأن الموالاة إحدى الطاعات وهذا يعني أنها كالصلاة والصيام وغيرها من الطاعات

        الذي أمرنا بالموالاة لله ورسوله والمؤمنين هو الله تعالى فحين نفعل تلك الموالاة فإننا نفعلها طاعة لله

        والله هو الذي أمرنا بالصلاة والصيام والحج والزكاة وصلة الرحم فحين نفعلها فإننا نفعلها طاعة لله
        الآن اصبح مفهوما ان الموالاة والقيام بها يعتبر طاعة لله كالصوم والصلاة وغيرها من الطاعات .
        سؤال:

        هل موالاة الله ورسوله والذين آمنوا فرض كالصلاة والصيام .... الخ من الفروض ومن لا يفعلها يخرج من الدين ؟ ارجو توضيح ذلك؟



        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


        جيد جدا حتى الآن

        فهل الولاية التي في آية " إنما وليكم " هي الولاية بالفتح ( المحبة والنصرة )

        أم هي الولاية بالكسر ( الحكم والسلطان )

        بإنتظار إجابتك على هذه

        الجواب :
        الولاية التي في آية " إنما وليكم " هي الولاية بالفتح ( المحبة والنصرة )


        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


        ننصر الله ورسوله بنصرة الدين والدعوة اليه والجهاد في سبيله
        كيف تفعل ذلك اليس باتباع امر الله والرسول ؟

        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        وينصر الله المؤمنين بإظفارهم بعدوهم وهزيمته إما بأيدي المؤمنين أو بإهلاك عدوهم من عند الله أو بإظهار حجتهم على الكافرين
        لماذا ينصر الله المؤمنين؟

        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        وننصر المؤمنين بإعانتهم على عدوهم ودفع الظلم عنهم , و أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر من نصرتهم على الشيطان والهوى
        تفعل ذلك بامر وتوجيه من نفسك؟
        تامرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر بصفتك ماذا؟
        ام بتوجيه وامر ممن له الامر عليك بالطاعة عند اصدار الامر؟




        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        وننصر الله ورسوله والمؤمنين لأننا أمرنا بذلك وهو دليل على إيماننا بالله

        اذن لا ايمان لمن لا ينصر المؤمنين هل هذا الكلام صحيح؟




        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        والولاية بفتح الواو هي النصرة القائمة على المحبة وليس مجرد النصرة
        الرجاء الاجابة على الاسئلة حيث اننى حذفت بعضا منها

        من ياتى اولا الايمان بالله وبرسوله ام حب الله ورسوله؟
        من يؤمن بالله وبرسوله الا يحب الله ورسوله؟

        من اين ياتى حب الله ورسوله اليس من الايمان بالله وبرسوله؟

        لماذا يحبك الله هل لانك تحبه ام لانك تطيعه ؟

        هل هناك من يؤمن بالله ورسوله لايحب الله؟

        مارايك بالايمان بدون حب لله وبدون طاعته؟

        مارايك بمن يحب الله ورسوله ويطيعهما ولكن لا يؤمن بهما هل يحدث هذا؟

        انت آمنت بالله وبرسوله لانك اقتنعت بذلك فهل تحتاج الى سبب آخر لكى تحبهما؟

        هل صحيح ان طاعتك لله لانك تحبه وتنصره ام لانك تؤمن به والايمان هو الحب والطاعة ولا ايمان لمن لايحب الله ولا يطيعه؟

        تقول ان سبب طاعتك لله هو الحب والنصرة ( الموالاة) هل يمكن حدوث ذلك بدون ان يكون الانسان مؤمنا بالله وبرسوله؟

        اليست الموالاة ان تؤمن بالله وبرسوله وتطيعهما؟

        هل من يوالى الله ليس من الضرورى الايمان به؟

        انا اوالى الله احبه واطيعه ولكن لااؤمن به هل يجوزذلك؟

        المحبة لله وللرسول نتيجة ماذا؟

        الانسان المؤمن بالله وبرسوله هل يحتاج بعد ذلك الى ان يتعلم كيف يحب الله ويطيعه؟

        اليست الطاعة والحب هما الايمان بالله وبرسوله؟

        هل الحب والنصرة شىء والايمان بالله وبرسوله شىء آخر؟



        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 577
        2335 الفرق بين الولاية بفتح الواو والنصرة : أن الولاية النصرة لمحبة المنصور لا للرياء والسمعة لانها تضاد العداوة ، والنصرة تكون على الوجهين .

        أرجو أن يكون في هذا الكفاية لتوضيح معنى الولاية بفتح الواو
        طبعا النصرة عن حب للمنصور افضل من النصرة بدون الحب.




        المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

        والآن أرجو أن تجيبني أنت عما سألتك بشكل مباشر ومختصر ولا تنقل لي رد غيرك فأنت محاوري الرئيسي

        هل آية الولاية في قوله تعالى " أنما وليكم الله " أمر من الله سبحانه وتعالى أم مجرد خبر ؟

        وهل كلمة وليكم في الآية = حاكمكم الآمر لكم ........... أم = المستحق لمحبتكم ونصرتكم ؟

        قوله تعالى " أنما وليكم الله " هو أمر من الله سبحانه وتعالى .

        كلمة الولى فى الآية = المعنى بشئونكم وولى امركم المستحق للمحبة والنصرة .

        تعليق


        • الحقير المدعو الجمال يصف الشيعة بالخونة ويأتي هنا ليناقش أمثل هذا الوضيع يا أخوان تناقشون

          http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=39967
          لكي لا يقول احد أني اتهمته باطلا
          ولمن لا يريد الدخول هذه نص كلامه

          الله أكبر


          " إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) " الحج


          لم يطل الوقت حتى فضح الله سر الخونة والى الأمام يا أخوتنا المجاهدين في العراق


          نأمل أن يتكررهذا المنظر مع كل أفراد وضباط الحرس الوثني

          ليعلم الجميع أن أبناء الصحابة لايتساهلون في دينهم وشرفهم
          __________________
          الله أكبر والعزة للإسلام

          بارك الله فيمن وجد فيما أكتبه باطلا فرده علي أو وجد حقا فنشره
          ____________________________________
          أنتهى كلام المدعو الجمال


          يا لها من تقيه هنا أخلاقه 10/10 وفي منتدى الدفاع يطلع العفن السلفي

          ملاحظة بسيط يقصد بالمنظر الموجود على هذه الرابط لكي تعرفون فقط من هذا المدعو الجمال
          http://www.alqa3edah.r8.org/



          أما الحرس الوطني يا عدوا الله فهم من سيخلص العراق من أمثالك الوهابية فلا تقلق كثير فرياح النصر قادمه بأذن الله

          تعليق


          • أما الحرس الوطني يا عدوا الله فهم من سيخلص العراق من أمثالك الوهابية فلا تقلق كثير فرياح النصر قادمه بأذن الله

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

              صديقي العزيز عبدالمؤمن
              رجاءا لا تنادينى بكلمة ياصديقى بعد الآن لانه من يفرح بنحر المسلمين ليس بمسلم ولا يعرف قلبه الرحمة والرافة كيف تفرح بنحر المسلمين ومن ينطق الشهادتين والله ياجمال لو كنت تدعو الى الجنة وتفرح بهذا الفعل لما قبلت دعوتك من من الصحابة كبل اسيرا والقاه على الارض واحكم قبضته عليه بالجلوس عليه وتقييد حركته مما يمكن الآخر من نحره هل فعلها الرسول صلى الله عليه وآله بان امر احدا من الصحابة بنحر انسان كالكبش ولو كان كافرا فما بالك بالمسلم كيف تتجرا على الله وتاتى بآيه تايد هذا الفعل الا تعلم ياجمال انه من رضى بفعل قوم كان كمن فعله معهم وحشر معهم اهذا هو الجهاد اهذه هى الموالاة وحب المسلمين الا يكفى ان تاسرونه هل انتم وكلكم الله لتقوموا بهذا الفعل المشين الا لعنة الله على الظالمين .

              سوف اناقشك لكى القى عليك الحجة ليس الا ولا سلام بيننا ولا صداقة ولا محبة فراجع نفسك سترى انك غاب قوسين او ادنى من النار هذا ان لم تكتب من اصحابها والعياذ بالله.


              والان تفضل ولا كرامة


              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


              عبارة طاعة بنفسها تختلف إختلافا كثيرا عن عبارة الطاعة بنفسها

              أقول بأن الموالاة إحدى الطاعات وهذا يعني أنها كالصلاة والصيام وغيرها من الطاعات

              الذي أمرنا بالموالاة لله ورسوله والمؤمنين هو الله تعالى فحين نفعل تلك الموالاة فإننا نفعلها طاعة لله

              والله هو الذي أمرنا بالصلاة والصيام والحج والزكاة وصلة الرحم فحين نفعلها فإننا نفعلها طاعة لله



              الآن اصبح مفهوما ان الموالاة والقيام بها يعتبر طاعة لله كالصوم والصلاة وغيرها من الطاعات .
              سؤال:

              هل موالاة الله ورسوله والذين آمنوا فرض كالصلاة والصيام .... الخ من الفروض ومن لا يفعلها يخرج من الدين ؟ ارجو توضيح ذلك؟



              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


              جيد جدا حتى الآن

              فهل الولاية التي في آية " إنما وليكم " هي الولاية بالفتح ( المحبة والنصرة )

              أم هي الولاية بالكسر ( الحكم والسلطان )

              بإنتظار إجابتك على هذه

              الجواب:
              الولاية التي في آية " إنما وليكم " هي الولاية بالفتح ( المحبة والنصرة )

              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

              ننصر الله ورسوله بنصرة الدين والدعوة اليه والجهاد في سبيله



              كيف تفعل ذلك اليس باتباع امر الله والرسول ؟



              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

              وينصر الله المؤمنين بإظفارهم بعدوهم وهزيمته إما بأيدي المؤمنين أو بإهلاك عدوهم من عند الله أو بإظهار حجتهم على الكافرين




              لماذا ينصر الله المؤمنين؟


              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

              وننصر المؤمنين بإعانتهم على عدوهم ودفع الظلم عنهم , و أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر من نصرتهم على الشيطان والهوى

              تفعل ذلك بامر وتوجيه من نفسك؟
              تامرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر بصفتك ماذا؟
              ام بتوجيه وامر ممن له الامر عليك بالطاعة عند اصدار الامر؟




              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


              وننصر الله ورسوله والمؤمنين لأننا أمرنا بذلك وهو دليل على إيماننا بالله

              اذن لا ايمان لمن لا ينصر المؤمنين هل هذا الكلام صحيح؟




              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


              والولاية بفتح الواو هي النصرة القائمة على المحبة وليس مجرد النصرة


              الرجاء الاجابة على الاسئلة حيث اننى حذفت بعضا منها

              من ياتى اولا الايمان بالله وبرسوله ام حب الله ورسوله؟
              من يؤمن بالله وبرسوله الا يحب الله ورسوله؟

              من اين ياتى حب الله ورسوله اليس من الايمان بالله وبرسوله؟

              لماذا يحبك الله هل لانك تحبه ام لانك تطيعه ؟

              هل هناك من يؤمن بالله ورسوله لايحب الله؟

              مارايك بالايمان بدون حب لله وبدون طاعته؟

              مارايك بمن يحب الله ورسوله ويطيعهما ولكن لا يؤمن بهما هل يحدث هذا؟

              انت آمنت بالله وبرسوله لانك اقتنعت بذلك فهل تحتاج الى سبب آخر لكى تحبهما؟

              هل صحيح ان طاعتك لله لانك تحبه وتنصره ام لانك تؤمن به والايمان هو الحب والطاعة ولا ايمان لمن لايحب الله ولا يطيعه؟

              تقول ان سبب طاعتك لله هو الحب والنصرة ( الموالاة) هل يمكن حدوث ذلك بدون ان يكون الانسان مؤمنا بالله وبرسوله؟

              اليست الموالاة ان تؤمن بالله وبرسوله وتطيعهما؟

              هل من يوالى الله ليس من الضرورى الايمان به؟

              انا اوالى الله احبه واطيعه ولكن لااؤمن به هل يجوزذلك؟

              المحبة لله وللرسول نتيجة ماذا؟

              الانسان المؤمن بالله وبرسوله هل يحتاج بعد ذلك الى ان يتعلم كيف يحب الله ويطيعه؟

              اليست الطاعة والحب هما الايمان بالله وبرسوله؟

              هل الحب والنصرة شىء والايمان بالله وبرسوله شىء آخر؟



              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


              الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 577
              2335 الفرق بين الولاية بفتح الواو والنصرة : أن الولاية النصرة لمحبة المنصور لا للرياء والسمعة لانها تضاد العداوة ، والنصرة تكون على الوجهين .

              أرجو أن يكون في هذا الكفاية لتوضيح معنى الولاية بفتح الواو




              طبعا النصرة عن حب للمنصور افضل من النصرة بدون الحب.




              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


              والآن أرجو أن تجيبني أنت عما سألتك بشكل مباشر ومختصر ولا تنقل لي رد غيرك فأنت محاوري الرئيسي

              هل آية الولاية في قوله تعالى " أنما وليكم الله " أمر من الله سبحانه وتعالى أم مجرد خبر ؟

              وهل كلمة وليكم في الآية = حاكمكم الآمر لكم ........... أم = المستحق لمحبتكم ونصرتكم ؟




              قوله تعالى " أنما وليكم الله " هو أمر من الله سبحانه وتعالى .

              كلمة الولى فى الآية = المعنى بشئونكم وولى امركم المستحق للمحبة والنصرة .

              تعليق


              • عزيزي عبدالمؤمن


                ماهذا الهجوم الكاسح ..... حتى بلغ بك الحال أن تشهد بالجنة والنار ؟

                أقول

                ليت أنفك قد حميت عندما كتب أحدهم أن الله يعظم عباده أم أن الذات الإلهية لايغضب لها عندكم

                وليت أنفك قد حميت عندما علق قومك في هذا المنتدى فيديو لذلك الشيخ الجليل إمام المسجد الذي بثه تلفزيون العراقية

                وفيه إتهام باللواط للمجاهدين المدافعين عن العراق ورأينا كيف كان فرح المشاركين ببهتان العراقية عظيما


                وليتك استنكرت الإعتداء على شرف ذلك الشيخ واغتصاب أمه وزوجته وأخته وابنته مما هو أعظم من القتل


                عزيزي : أنا أؤيد الجهاد في العراق و أتولى المقاومين للإحتلال سواءا كانوا سنة أو شيعة وأفرح بما يصيب أعداءهم

                وهذه هي الولاية التي نتناقش فيها

                ولقد احترمت مقتدى الصدر عندما قاوم المحتل ولم يمنعني من ذلك اختلافه معي في العقيدة

                ولمعلوميتك ليست كل المقاومة المسلحة في العراق سنية فتخلص من الطائفية في نظرتك

                وأنا في تعليقي لم أتعرض الا للخونة من أعوان الجيش الأمريكي المحتل لبلاد المسلمين عجل الله نصر أخوتنا عليهم

                فمن باع نفسه للشيطان و تولى اليهود والنصارى وخان المسلمين فلا آسف عليه

                فربنا عز وجل يقول " وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ " وليس أشد توليا من محاربة عدوهم معهم

                وتزيد المصيبة حجما إذا كان ذلك العدو لليهود والنصارى مسلما موحدا مستحقا للولاية من قبل بقية المسلمين

                عفوا يا عبدالمؤمن ليست صداقتك بأعز عندي من ديني






                نعود لموضوعنا الذي أنتهى


                تقول



                المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                الجواب :
                الولاية التي في آية " إنما وليكم " هي الولاية بالفتح ( المحبة والنصرة )
                أقول بإعترافك هذا يكون الموضوع قد إنتهى بوصولنا لهذا الإتفاق

                فالولاية بالفتح ( المحبة والنصرة ) مأمور بها لكل المسلمين وليست خاصة بسيدنا علي ولا غيره

                قال تعالى

                " لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ " ( آل عمران : من الآية 28 )

                " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا "( النساء :144 )


                " إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ " ( الأنفال :من الآية 72 )

                " وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " ( التوبة :71 )



                وقد إنتهى الموضوع بإعترافك أيضا بأن الآية " إنما وليكم الله " أمر وليس إخبار فقلت


                المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                قوله تعالى " أنما وليكم الله " هو أمر من الله سبحانه وتعالى .
                وهذا هو الحق


                وهذا الأمر موجه لكل المؤمنين فالجميع مطالب بالولاية لله ولرسوله ولبقية المؤمنين

                لنراجع معا ما يستطيع كل المسلمين فعله حيث أن الله لايكلف الا من يستطيع القيام بالتكليف

                يستطيع كل المسلمين أن يناصروا الله ورسوله والمؤمنين كل على حسب قدرته

                بينما لايستطيع كل المسلمين المشاركة في إختيار الحاكم الذي يحكمهم من البشر

                لأن ذلك يكفي فيه إختيار أهل الحل والعقد من المسلمين فكيف يامر الله الكل بما ليس بمقدور الكل فعله


                ولايمكن لأي منهم إختيار الله كحاكم أو رفضه لأن حكم الله على عباده جبريا لا يسعهم إختياره أو رفضه

                فعبارة " إنما وليكم الله " لاتعني الا إن من يستحق نصرتكم هو الله

                فلا تصرفوا نصرتكم الى غيره ثم عطف الرسول والمؤمنين فيشملهم قصر الولاية

                فبعد أن نهى الله المسلمين عن تولي ( صرف النصرة الى ) اليهود والنصارى

                أمرهم بأن يصرفوا نصرتهم الى الله ورسوله والمؤمنين


                ولو كانت كلمة " وليكم " تعني المتصرف في أموركم لأستحال أن يأمر الله المسلمين بأن يجعلوه سبحانه متصرفا في أمورهم

                لأنه بالفعل يتصرف بأمور المسلم والكافر جبريا دون إختيار منهم ولا ينتظر منهم الإقرار والموافقة


                يستحيل يا عزيزي عبدالمؤمن أن يأمرنا الله أن نجعله متصرفا في أمورنا لأنه سيكون أمرا عبثيا

                فلم يتبق الا أن يكون أمره لنا هو أن نجعله الأحق بالنصرة هو ورسوله والمؤمنين فلا نعطي نصرتنا لغيرهم


                والأمر بنصرة المؤمنين لايتوقف على أحد من الأمة دون أحد فهو عام للكل



                وحتى أشرح لك الصورة لو لقيتك وهناك يهودي أو نصراني مشهر عليك السلاح يريد قتلك أو إغتصاب عرضك لكنت مأمورا بالدفاع عنك

                حتى وإن كنت تتبرأ من صداقتي لصالح أنصار الأمريكان

                وذلك بسبب إقرارك بالشهادتين وعفتك عن السقوط في تكفير أمهات المؤمنين والصحابة رضي الله عنهم



                والموضوع يا عزيزي كان منتهيا حين أثبت لك بأن عبارة " وهم راكعون " صفة وليست حالا في المشاركة رقم 51

                فصمت ولم تعلق تحت هذا الرابط


                http://yahosein.redirectme.net/vb/sh...0&postcount=51


                والموضوع منتهي منذ أن تحاشيت مناقشة النقاط الإثني عشر فيه ورحت تتعلق بكلمة الحب والطاعة وهي غير ذات علاقة


                الموضوع قد إنتهى وظهرت الحجة بأكثر من وجه ولكنني كنت أحب الإستمرار معك من باب المودة

                وقد كان ذلك قبل أن تتهجم علي و تقول في أكثر مما قال مالك في الخمر بدون دليل الا الهوى والعصبية للباطل


                أقول الحجة قد قامت عليك وعلى كل من قرأ هذا البحث و هذا الحوار بيني بينك

                وليس في مثل هذه الحوارات من فائدة أكثر من إقامة الحجة لعل الله أن يهدي من يشاء

                قال تعالى

                " لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ " ( البقرة : من الآية 272 )

                " وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ " ( النحل :93 )

                " إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ " ( القصص : 56 )


                وأرجو لك الهداية والخلاص من كل قلبي على الرغم مما قلته عني

                وبعد الإنتهاء من هذه الكريمة بنقضك لكل ما أدعيته

                أرجو أن تعيد قراءة موضوعي الرئيسي الذي تفرع منه هذا الموضوع


                هذا إقرار مني بإمامة الأئمة المعصومين عليهم السلام

                ثم تقرأ بحثي عن آية التطهير تحت هذا الرابط

                نظرات في آية تطهير نساء النبي رضي الله عنهن

                ثم تتأمل في عجز بني قومك عن الإتيان بحديث صحيح يخرج أمهات المؤمنين من آية التطهير تحت هذا الرابط

                روايات حديث الكساء ... محاولة للفهم

                ثم تختم بالنظر في تهرب محاوركم عن الإجابة على أبسط الأسئلة

                حوار بين كريم أهل البيت والجمال بخصوص دلالة آية التطهير أتمنى التثبيت

                لتعلم أن ماتم حقنه في عقولكم على أنه دين أهل البيت ليس كذلك إطلاقا

                فأهل البيت دينهم كدين أمة جدهم محمد صلى الله عليه وآله وسلم لأن المعلم واحد


                أكرر أتمنى لك الهداية والسعادة في الدارين من كل قلبي




                اللهم اهدنا و اهد بنا

                تعليق


                • الاخ الجمال بارك الله فيك

                  تعليق


                  • عزيزي عبدالمؤمن


                    ماهذا الهجوم الكاسح ..... حتى بلغ بك الحال أن تشهد بالجنة والنار ؟

                    أقول

                    ليت أنفك قد حميت عندما كتب أحدهم أن الله يعظم عباده أم أن الذات الإلهية لايغضب لها عندكم .

                    لقد شرح كاتب المقال وجهة نظره وما كان يقصد وانتهى الاشكال او اكتب موضوعا باسمه وسوف ياتيك ليناقش اشكالاتك وما تراه اشكالا.

                    وليت أنفك قد حميت عندما علق قومك في هذا المنتدى فيديو لذلك الشيخ الجليل إمام المسجد الذي بثه تلفزيون العراقية.
                    وفيه إتهام باللواط للمجاهدين المدافعين عن العراق ورأينا كيف كان فرح المشاركين ببهتان العراقية عظيما .

                    اى شيخ جليل الذى تتحدث عنه لو كان شيخا جليلا كما تقول لفضل النحر كما تفعلون بالابرياء على ان يقول هذا الكلام عن اللواط ولكن اقراره دل على حدوث هذا الفعل ثم من هؤلاء المجاهدون عن العراق اين هم ايام صدام والمقابر الجماعية وانتهاك الاعراض وتكسير الايدى وفرم الناس واذابتهم فى ماء النار لم نسمع انهم قالوا ورفعوا راية الجهاد المجاهدون الذين تتحدث عنهم هو فى الحقيقة ازلام صدام وبعض المقرربهم ثم ما دخل الجهاد وتفجير الاعراس وتفجير الناس فى ايام المحرم هذا ليس جهادا بل حقدا على الشيعة فى المقام الاول .



                    وليتك استنكرت الإعتداء على شرف ذلك الشيخ واغتصاب أمه وزوجته وأخته وابنته مما هو أعظم من القتل.

                    لو حدث ذلك فانا استنكره ولا اؤيده .


                    عزيزي : أنا أؤيد الجهاد في العراق و أتولى المقاومين للإحتلال سواءا كانوا سنة أو شيعة وأفرح بما يصيب أعداءهم

                    وهذه هي الولاية التي نتناقش فيها .

                    لعنة الله عليها من ولاية هل الله امر بنحر الابرياء هل الله امر بتفجير الناس الابرياء هل الله امر بقتل الناس وتفجير مواكب العزاء فى محرم اهذا هو الجهاد الا لعنة الله على الظالمين .


                    ولقد احترمت مقتدى الصدر عندما قاوم المحتل ولم يمنعني من ذلك اختلافه معي في العقيدة

                    ولمعلوميتك ليست كل المقاومة المسلحة في العراق سنية فتخلص من الطائفية في نظرتك

                    من قال لك ان ما يفعل مقاومة بل هو الاجرام بعينه والفساد فى الارض وسينجلى الامر وسترى انك مخطا فى تاييدك لهذه الافعال .


                    وأنا في تعليقي لم أتعرض الا للخونة من أعوان الجيش الأمريكي المحتل لبلاد المسلمين عجل الله نصر أخوتنا عليهم

                    فمن باع نفسه للشيطان و تولى اليهود والنصارى وخان المسلمين فلا آسف عليه

                    اى بلاد المسلمين اصحى بلادك الاسلامية كلها محتلة وكلها تايد الاحتلال وكلها متواطئة مع المحتل بلادك الاسلامية كلها تحت الاحتلال الغير مباشر ثم العراق ولمدة 35 سنة وهو تحت حكم الدكتاتور صدام ومع ذلك لم نسمع لكم كلمة جهاد لان الحكم كان لكم والان عندما شعرتم بالخطر وان الشيعة تمكنوا من الامر ثارث ثائرتكم وهذا هو بيت القصيد فلا تضحك على نفسك ولا تدعى الجهاد وانت لست من اهله حتى من يجاهد- الجهاد له شروط ومن شروطه ان اولى الامر من يقرر الجهاد ليس من هب ودب ياتى ويفرض كلمة الجهاد وسترى ياجمال كم انت مخطا فى ما تعتقده وتايده من قتل الناس وسترى وتذكر .


                    فربنا عز وجل يقول " وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ " وليس أشد توليا من محاربة عدوهم معهم

                    قول الله شىء وحكمك شىء آخر اهل العراق هؤلاء ناس تحرروا بفضل من الله ومن الامريكان ولولى الله والامريكان لم يستطع احدا من ازاحة صدام وهم الان يريدون ان يعمروا بلدهم فلم لا تدعونهم وشانهم لاتضحك على نفسك لان هذا ليس جهادا بل فسادا فى الارض اى جهاد وكل عملية يعطى فاعلها الاجر بالدولار اى جهاد هذا لعنة الله على هكذا جهاد اتركوا العراق يقرر مصيره لوحده ولا تتدخلوا فى شئونه وسترى ان الامور ستحل لوحدها.

                    وتزيد المصيبة حجما إذا كان ذلك العدو لليهود والنصارى مسلما موحدا مستحقا للولاية من قبل بقية المسلمين .

                    ومن قال انكم مسلمون موحدون انتم منافقون مفسدون فى الارض والمسلمون لا يريدون ولا يتكم هذه .


                    عفوا يا عبدالمؤمن ليست صداقتك بأعز عندي من ديني

                    والله انتم لاتعرفون من الدين الا القشور وما تسميه دينا هو فى الحقيقة رياءا ونفاقا وزخرفا من القول وزورا الدين ليس هكذا الدين ليس هو نحر الناس - لماذا؟ لانه وقف مع الامريكان من وضعك قاضيا وجلادا فى نفس الوقت؟ لا تقل الله فالله لا يامر بالفساد فى الارض الجهاد له ضوابط وطرق ومداخل ومخارج انتم لا تعرفونها لكن تذكر كلامى ياجمال وسترى هؤلاء المجاهدون كيف سيئول امرهم هؤلاء خفافيش الظلام وكما قال الله تعالى:

                    (لا يرقبون فى مؤمن الا ولا ذمة )




                    ان غدا لناظره قريب



                    اولا من الامانة ان تجيب على جميع النقاط لا ان تنهى الموضوع كما انهيته هذه النهاية السريعة فرحا مسرورا هذه النهاية لا يبت بها انت بل انا ان لم اقل لك ان الموضوع انتهى فلا يحق لك انهاءه بهذه الطريقة اجب على الاسئلة بامانة والا اعتبرت ذلك هروبا من الموضوع ولا تفرح ان الله لا يحب الفرحين واصبر حتى ياتيك اليقين ولا تستعجل عليهم .

                    الاسئلةفى جهة والموضوع برمته فى جهة اخرى :

                    والان اجب :

                    من ياتى اولا الايمان بالله وبرسوله ام حب الله ورسوله؟

                    من يؤمن بالله وبرسوله الا يحب الله ورسوله؟

                    من اين ياتى حب الله ورسوله اليس من الايمان بالله وبرسوله؟

                    لماذا يحبك الله هل لانك تحبه ام لانك تطيعه ؟

                    هل هناك من يؤمن بالله ورسوله لايحب الله؟

                    مارايك بالايمان بدون حب لله وبدون طاعته؟

                    مارايك بمن يحب الله ورسوله ويطيعهما ولكن لا يؤمن بهما هل يحدث هذا؟

                    انت آمنت بالله وبرسوله لانك اقتنعت بذلك فهل تحتاج الى سبب آخر لكى تحبهما؟

                    هل صحيح ان طاعتك لله لانك تحبه وتنصره ام لانك تؤمن به والايمان هو الحب والطاعة ولا ايمان لمن لايحب الله ولا يطيعه؟

                    تقول ان سبب طاعتك لله هو الحب والنصرة ( الموالاة) هل يمكن حدوث ذلك بدون ان يكون الانسان مؤمنا بالله وبرسوله؟

                    اليست الموالاة ان تؤمن بالله وبرسوله وتطيعهما؟

                    هل من يوالى الله ليس من الضرورى الايمان به؟

                    انا اوالى الله احبه واطيعه ولكن لااؤمن به هل يجوزذلك؟

                    المحبة لله وللرسول نتيجة ماذا؟

                    الانسان المؤمن بالله وبرسوله هل يحتاج بعد ذلك الى ان يتعلم كيف يحب الله ويطيعه؟

                    اليست الطاعة والحب هما الايمان بالله وبرسوله؟

                    هل الحب والنصرة شىء والايمان بالله وبرسوله شىء آخر؟

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

                      وليس من مهام الحاكم أن يكون وكيلا على رعيته كالقيم على المرأة والسفيه

                      بل مهمته أن يدير أمورهم حسب شرع الله فقط فيرد من شذ منهم عنه اليه

                      وليس له أن يتحكم في تصرفات الملتزم بالشريعة ولا أن يمضي بدلا عنه شيئا لايريده

                      فلا يتصرف بالنيابة عنهم في كل الأمور كالولي القيم على القاصر والسفيه

                      إمامة الحاكم ليست كقوامة الرجل على أهل بيته ليتدخل في تفاصيل حياتهم

                      بل يقتصر دوره على الحكم بشرع الله ورسوله

                      ومن زعم غير ذلك فعليه الإثبات
                      هل كلامك هذا ينطبق على الحاكم عمر بن الخطاب؟؟؟!

                      المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

                      يوضح لكل طالب حقيقة أن نوع الموالاة التي يتحدث عنها ربنا في الآيتين واحدة وهي المحبة والنصرة

                      فيتضح لكل ذي بصيرة أن كلمة " وليكم " في الآية موضع البحث لاتعني " واليكم " ولا " من تولونه أموركم "
                      [/font][/size][/color][/align]
                      [color=#990000]ما معنى هذه الكلمة يا جمال
                      من كنت مولاه فعلي مولاه ؟؟؟
                      وهل تعني ان من كان ينصرني ويحبني فلينصر علي ويحبه؟؟!!
                      واذا اتفقنا على المحبة والنصرة يا جمال
                      فماذا تقول برواية البخاري بصحيحه التي تعترف بان الامام علي عليه السلام لم يبايع لمدة ستة اشهر!!
                      اليس من واجب المسلمين ان ينصروا من امرهم النبي بنصرته على الاقل خلال الستة اشهر!!!؟

                      ولا تنسى كلامك هذا(((بل مهمته أن يدير أمورهم حسب شرع الله فقط فيرد من شذ منهم عنه اليه وليس له أن يتحكم في تصرفات الملتزم بالشريعة))
                      فهل امير المؤمنين عليه السلام بامتناعه عن بيعة ابي بكر التزم بالشريعة!!؟ ام لا؟؟

                      واخيرا يا جمال
                      هل تعرف ماهو تفسير هذه الآية
                      ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين ) سورة المائدة - آية 67
                      وماهو الشيء الذي اذا لم يبلغه النبي لم تكمل به رسالة النبوة؟؟!!

                      color]


                      [/QUOTE]


                      تحياتي لكم
                      وبالاخص اخي العزيز عبدالمؤمن

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                        نعود لموضوعنا الذي أنتهى



                        انهى الموضوع قبل ان يكتب ولا كلمة وترك الاسئلة التى وجهت له اهكذا يكون الحوار وهذه هى الاسئلة التى تركها؟؟؟؟؟؟

                        اولا :

                        الآن اصبح مفهوما ان الموالاة والقيام بها يعتبر طاعة لله كالصوم والصلاة وغيرها من الطاعات .
                        سؤال:

                        هل موالاة الله ورسوله والذين آمنوا فرض كالصلاة والصيام .... الخ من الفروض ومن لا يفعلها يخرج من الدين ؟ ارجو توضيح ذلك؟


                        ثانيا:

                        يقول:
                        ننصر الله ورسوله بنصرة الدين والدعوة اليه والجهاد في سبيله

                        سالناه:

                        كيف تفعل ذلك اليس باتباع امر الله والرسول ؟

                        يقول:

                        وينصر الله المؤمنين بإظفارهم بعدوهم وهزيمته إما بأيدي المؤمنين أو بإهلاك عدوهم من عند الله أو بإظهار حجتهم على الكافرين

                        سالناه:

                        لماذا ينصر الله المؤمنين؟

                        يقول:

                        وننصر المؤمنين بإعانتهم على عدوهم ودفع الظلم عنهم , و أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر من نصرتهم على الشيطان والهوى


                        سالناه:

                        تفعل ذلك بامر وتوجيه من نفسك؟
                        تامرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر بصفتك ماذا؟
                        ام بتوجيه وامر ممن له الامر عليك بالطاعة عند اصدار الامر؟


                        يقول:

                        وننصر الله ورسوله والمؤمنين لأننا أمرنا بذلك وهو دليل على إيماننا بالله


                        سالناه:
                        اذن لا ايمان لمن لا ينصر المؤمنين هل هذا الكلام صحيح؟


                        سالناه:

                        الرجاء الاجابة على الاسئلة حيث اننى حذفت بعضا منها

                        من ياتى اولا الايمان بالله وبرسوله ام حب الله ورسوله؟
                        من يؤمن بالله وبرسوله الا يحب الله ورسوله؟

                        من اين ياتى حب الله ورسوله اليس من الايمان بالله وبرسوله؟

                        لماذا يحبك الله هل لانك تحبه ام لانك تطيعه ؟

                        هل هناك من يؤمن بالله ورسوله لايحب الله؟

                        مارايك بالايمان بدون حب لله وبدون طاعته؟

                        مارايك بمن يحب الله ورسوله ويطيعهما ولكن لا يؤمن بهما هل يحدث هذا؟

                        انت آمنت بالله وبرسوله لانك اقتنعت بذلك فهل تحتاج الى سبب آخر لكى تحبهما؟

                        هل صحيح ان طاعتك لله لانك تحبه وتنصره ام لانك تؤمن به والايمان هو الحب والطاعة ولا ايمان لمن لايحب الله ولا يطيعه؟

                        تقول ان سبب طاعتك لله هو الحب والنصرة ( الموالاة) هل يمكن حدوث ذلك بدون ان يكون الانسان مؤمنا بالله وبرسوله؟

                        اليست الموالاة ان تؤمن بالله وبرسوله وتطيعهما؟

                        هل من يوالى الله ليس من الضرورى الايمان به؟

                        انا اوالى الله احبه واطيعه ولكن لااؤمن به هل يجوزذلك؟

                        المحبة لله وللرسول نتيجة ماذا؟

                        الانسان المؤمن بالله وبرسوله هل يحتاج بعد ذلك الى ان يتعلم كيف يحب الله ويطيعه؟

                        اليست الطاعة والحب هما الايمان بالله وبرسوله؟

                        هل الحب والنصرة شىء والايمان بالله وبرسوله شىء آخر؟



                        سوف اعود للتعليق على كلامه

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال



                          أقول بإعترافك هذا يكون الموضوع قد إنتهى بوصولنا لهذا الإتفاق

                          فالولاية بالفتح ( المحبة والنصرة ) مأمور بها لكل المسلمين وليست خاصة بسيدنا علي ولا غيره
                          لماذا لم تسال نفسك لماذالم يعترف بان الولاية( بالفتح) هى المحبة والنصرة من قبل واعترف بها الآن؟؟؟ - لاننى كنت اريد ان اتعمق فى تعريف الولاية وتعريفها بالمحبة والنصرة هذا هو التعريف الظاهرى اما التعريف الباطنى فالولاية ( بالفتح ) هى الدين كله - والدين قائم على الولاية- لان الدين بلا ولاية لايسمى دين اصلا - وانت فرح بانك لم تصدق باننى اعترفت بان الولاية هى المحبة والنصرة حتى انتهزت الفرصة واعلنت انتهاء الموضوع وساتركك تفكر كيف ان الولاية ( بالفتح ) هى اساس الدين وهى الدين بنفسه ولاثبت لكم بانكم سطحيون ترددون الكلام الذى تسمعونه من مشائخكم كالببغاء تردد ما تحفظ - والولاية خاصة بالله وبرسوله وبالمؤمنين وهذا اختيار وليس المقصود بالمؤمنين كلهم انما من اختارهم الله سوف تسال لماذا؟ ونجيبك موالاة الله هى ان نحب الله وننصره بالطاعة والاتباع وموالاة الرسول حبه ونصرته بالطاعة والاتباع وموالاة الذين آمنواالحب والطاعة والاتباع لذلك انا مصر على ان الذين آمنوا هم الائمة الاثنى عشر عليهم السلام لان الامر هنا فيه اختيار لا اختيار السقيفة انما اختيار الله وما دام الامر فيه محبة وطاعة واتباع اذن يجب ان يكون هناك اختيار واننى كنت بصدد التدرج معك فى اثبات ولاية اهل البيت وهم الائمة الاثنى عشر لكنك قطعت الطريق على ومع ذلك ساكمل المشوار لوحدى.




                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                          قال تعالى

                          " لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ "
                          ( آل عمران : من الآية 28 )


                          صحيح لايتخذ المؤمنون الكافرين اولياء ( حبا وطاعة واتباعا) ومن يفعل هذه الاشياء فهو منافق.


                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                          " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا "( النساء :144 )
                          لا تتخذوا الكافرين اولياء اى ان تحبونهم وتطيعونهم وتتبعونهم .

                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                          " إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ "
                          ( الأنفال :من الآية 72 )
                          نعم الولاية بين المؤمنين لكنها ليست مقصورة على الناس بينهم وبين بعض لكن هناك ولاية اولى الامر لان اولى الامر يستحقون المحبة والنصرة اتباعا وطاعة فى حدود ما يامر الله لذلك عندما يامر الله تعالى باطاعة اولى الامر لان اولى الامر هؤلاء لا ولن يخرجون عن حدود الله لانه الاختيار الربانى الالهى .

                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                          " وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " ( التوبة :71 )
                          تعمق فى هذه الآية ستجد ان الولاية تشمل اشياء اخرى من الدين :
                          وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ
                          بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
                          وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
                          وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ
                          وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
                          وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
                          أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "

                          اذن الولاية هى اشمل من المحبة والنصرة لان المحبة والنصرة هذا ظاهرياامالو تعمقنا وسالنا:
                          هل انت لديك موالاة لله عندما لا تصلى؟
                          هل انت لديك موالاة لله عندمالا تصوم ؟
                          هل انت لديك موالاة لله عندمالا تتبع الرسول؟
                          هل انت لديك موالاة لله عندمالا تحج ؟
                          هل انت لديك موالاة لله عندمالا تجاهد؟
                          هل انت لديك موالاة لله عندمالا تطيع الله ورسوله واولى الامر الذين اختارهم الله لك؟



                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                          وقد إنتهى الموضوع بإعترافك أيضا بأن الآية " إنما وليكم الله " أمر وليس إخبار فقلت




                          وهذا هو الحق
                          هذا غيض من فيض يا جمال (فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون)

                          ولى عودة مع مابقى من النقاط المهترئة.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

                            ولو كانت كلمة " وليكم " تعني المتصرف في أموركم لأستحال أن يأمر الله المسلمين بأن يجعلوه سبحانه متصرفا في أمورهم

                            لأنه بالفعل يتصرف بأمور المسلم والكافر جبريا دون إختيار منهم ولا ينتظر منهم الإقرار والموافقة

                            يستحيل يا عزيزي عبدالمؤمن أن يأمرنا الله أن نجعله متصرفا في أمورنا لأنه سيكون أمرا عبثيا

                            فلم يتبق الا أن يكون أمره لنا هو أن نجعله الأحق بالنصرة هو ورسوله والمؤمنين فلا نعطي نصرتنا لغيرهم


                            انما وليكم الله ورسوله والمؤمنون
                            تقول ان (وليكم الله )ليس القصد منها المتصرف فى شئونكم
                            بل المستحق للمحبة والنصرة مع انه المتصرف فى شئون المؤمن والكافر .

                            ماذا عن ولاية الرسول ( وليكم رسوله) بعد ان يستحق المحبة والنصرة اليس هو المتصرف بشئونكم . كلمة ( وليكم رسوله ) الا تعنى ايضا ولى امركم والمتصرف باموركم .

                            (وليكم المؤمنين ) بعد ان يستحقوا المحبة والنصرة الا نعتبرهم ولاة امورنا والمتصرفون بتدبير شئوننا .


                            ماذا عن ابى بكر وعمر وعثمان وعلى ( عليه السلام)
                            المستحقين للمحبة والنصرة اليسوا ولاة امورنا والمتصرفون بشئون حياتنا ؟





                            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

                            والأمر بنصرة المؤمنين لايتوقف على أحد من الأمة دون أحد فهو عام للكل
                            هذا فى حالة المؤمنين مع بعضهم البعض وهى حالة عامة والاية جاءت للتخصيص اذن كيف تتعامل مع اولى الامر الذين امرك الله بمحبتهم ونصرتهم ؟ اليس بان تطيعهم وتتبعهم فى حدود امر الله اليس هذه هى النصرة فلا تجعل الامر شاملا وعاما لان هناك عامة الناس وهناك اولى الامر .





                            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                            والموضوع يا عزيزي كان منتهيا حين أثبت لك بأن عبارة " وهم راكعون " صفة وليست حالا في المشاركة رقم 51

                            فصمت ولم تعلق تحت هذا الرابط


                            http://yahosein.redirectme.net/vb/sh...0&postcount=51


                            من قال لك ان الموضوع انتهى لان عبارة( وهم راكعون ) صفة وليست حالا ؟ هذا يؤثر فى الموضوع من جانب التصدق بالخاتم ويشكك فى حدوث ذلك ولا يقطع يقينا بعدم حدوث التصدق بالخاتم لذلك اتجهنا الى جانب آخر من الحوار .



                            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                            والموضوع منتهي منذ أن تحاشيت مناقشة النقاط الإثني عشر فيه ورحت تتعلق بكلمة الحب والطاعة وهي غير ذات علاقة
                            السنا نتكلم عن الولاية( بالفتح) وقلت ان الولاية هى المحبة والنصرة وقلت لك ان المحبة موجودة فى قلوب المؤمنين وليس ظهورها متوقف على الولاية الوقتية انما المؤمن هو فى ولاية دائمة لذلك هو فى حب دائم لله بقى النصرة وهى الطاعة والاتباع والاستسلام لله وللرسول بدون معارضةولا عناد اذن الولاية ( بالفتح) هى المحبة والاتباع وهما شيئان لا ينفصلان وكما قلت ان المحبة موجودة مسبقا فى قلب كل مؤمن الا اذا كان منافقا بقى الاتباع والطاعة اذن الولاية اتباع وطاعة هذا ماقلته واقوله .

                            لذلك وجب عليك الاجابة عن ال25 سؤالا لكى تقر ان المحبة ناشئة من الايمان والايمان هو منبع المحبة والاتباع والطاعة .



                            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                            الموضوع قد إنتهى وظهرت الحجة بأكثر من وجه ولكنني كنت أحب الإستمرار معك من باب المودة

                            وقد كان ذلك قبل أن تتهجم علي و تقول في أكثر مما قال مالك في الخمر بدون دليل الا الهوى والعصبية للباطل


                            أقول الحجة قد قامت عليك وعلى كل من قرأ هذا البحث و هذا الحوار بيني بينك

                            وليس في مثل هذه الحوارات من فائدة أكثر من إقامة الحجة لعل الله أن يهدي من يشاء

                            الموضوع لم ينتهى وانت انهيته من جانب واحد ولا زال الموضوع فيه بقية.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

                              [color=#000066]


                              عزيزي أشك أنني أناقش عربا

                              عبارة طاعة بنفسها تختلف إختلافا كثيرا عن عبارة الطاعة بنفسها

                              أقول بأن الموالاة إحدى الطاعات وهذا يعني أنها كالصلاة والصيام وغيرها من الطاعات

                              فتحرف الكلام بكل بهتان لتجعل عبارة طاعة بنفسها = الطاعة بنفسها


                              سأوضح لك ما حرفته

                              الذي أمرنا بالموالاة لله ورسوله والمؤمنين هو الله تعالى فحين نفعل تلك الموالاة فإننا نفعلها طاعة لله

                              والله هو الذي أمرنا بالصلاة والصيام والحج والزكاة وصلة الرحم فحين نفعلها فإننا نفعلها طاعة لله

                              من الغباء بعد ذلك القول بأن صلة الرحم معناها الطاعة أو أن صلة الرحم هي الطاعة بنفسها

                              هل هذا واضح ؟


                              يقول ان الموالاة والتى هى المحبة والنصرة هى طاعةمن الطاعات كالصيام والصلاة والصوم والحج والزكاة وان الذى أمرنا بالموالاة لله ورسوله والمؤمنين هو الله تعالى فحين نفعل تلك الموالاة فإننا نفعلها طاعة لله .

                              اذن نستنتج من كلام الجمال اهمية الموالاة وانها فرض من الفرائض ان لم تؤدى فان صاحبها يؤثم ويكفر على الوجه الصحيح لانها كالصلاة وكالفرائض الاخرى عند تاديتهاتكون طاعة الله .

                              الآية تقول:

                              (انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )

                              اذن الولاية وهى فرض من الفروض كالصلاة وهى طاعة لله ولرسوله وللمؤمنين عند تاديتها.

                              1- وليكم الله .... الولاية لله وهى المحبة والنصرة .
                              2- وليكم رسوله.... الولاية لرسول الله وهى المحبة والنصرة .
                              3- وليكم الذين آمنوا ..... الولاية للذين آمنوا وهى المحبة والنصرة.

                              الولاية : المحبة والنصرة اى المحبة والاتباع

                              ناتى الى ولاية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

                              نحب رسول الله ونتبعه ونطيعه ناتمر بامره وننتهى بنهيه .

                              اذن ولاية الرسول وهى المحبة والنصرة واجبة علينا لرسول الله حيث نتبعه فى كل مايفعل ونقتدى به وكما يقول ويفعل نحن نفعل ونؤدى ماعلينا تجاهه .

                              يااخوان :

                              حديث الغدير

                              من كنت مولاه فهذا على مولاه


                              اهل السنة يقولون حديث الغدير يتكلم عن المحبة والنصرة
                              نقول لهم يا بشر حديث الغدير هو استخلاف الامام من بعد الرسول
                              يقولون كلا حديث الغدير لا يتعدى موالاة المحبة والنصرة .


                              اذا كانت موالاة الرسول واجبة وهى المحبة والنصرة وعلينا طاعة الرسول واتباعه ومحبته ونصرته .

                              فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم يؤكد ان المحبة والنصرة التى من المسلمين واجبةمنهم للرسول فهى كذلك واجبة للامام على من المسلمين للامام.


                              يا اخوان دققوا فى كلامى ستجدون حتى لو قال اهل السنة ان المقصود من غدير خم الولاية والنصرة فولاية الامام على ونصرته فى رقابهم ومتمكنة منها ووالله انهم لناكروها ومعطلوها ومسؤولون عنها امام الله لان رسول الله صلى الله عليه وآله يؤكد حين قال :

                              من كنت مولاه اى من كان يحبنى وينصرنى طاعة واتباعا فولايتى هى ولاية على بن ابى طالب من بعدى عليكم فكما توالونى فيجب عليكم موالاة على بن ابى طالب عليه السلام من بعدى اى تحبونه وتنصرونه وتطيعونه وتتبعونه والا فما معنى موالاة النصرة هنا - وكما يقول اهل التظليل والتعطيل وعصيان الله ورسوله معنى من كنت مولاه اى من كنت حبيبه وناصره وهذه والله ليست فى صالحهم وهى عليهم عمى فى الدنيا والآخرة يا اهل السنة تفكروا قليلا :

                              من كنت مولاه
                              من كان يحبنى وينصرنى وانا احبه وانصره
                              فعلى مولاه
                              اى ولايتكم لى هى ولايتكم للامام على من بعدى
                              فمن يحبنى وينصرنى طاعة واتباعا فعليه بالامام على عليه السلام فولايتى ولايته ونصرتى نصرته ومحبتى محبته .

                              ووالله الذى لا اله الا هو انها فى اعناقكم الى يوم القيامة - انكم تركتم ولاية الامام على وتركتم محبته ونصرته طاعة واتباعا وتمسكتم بغيره والله انكم مسؤولون عن هذه الولاية التى يقول عنها الجمال انها فرض من الفروض ويجب ان تؤدى فبادروا ايها الاحبة الى رضا الله ورسوله واهل بيت النبوة الذين موالاتهم من الله حبا ونصرا وطاعة واتباعا .

                              جميع من يقرا ما كتبته ان يقيم كتابتى هذه ان كانت خيرا فليقل وان كانت غير ذلك فليقل وان كانت حقا واجب الاتباع فعليه بالحق فهو الصراط المستقيم .


                              اللهم هل بلغت اللهم فاشهد


                              الاخوة الموالون لا تبخلوا علينا بالتعليق وابداء الراى والنقاش البناء ورفع كلمة الحق عاليا يرحمكم الله ويجعل ذلك فى ميزان حسناتكم فى المنافحة عن ال البيت عليهم السلام بارك الله فيكم وشكرا لكم .

                              تعليق


                              • الاخوة الموالون لا تبخلوا علينا بالتعليق وابداء الراى والنقاش البناء ورفع كلمة الحق عاليا يرحمكم الله ويجعل ذلك فى ميزان حسناتكم فى المنافحة عن ال البيت عليهم السلام بارك الله فيكم وشكرا لكم .
                                كفيت ووفيت بارك الله بك مولانا العزيز
                                ورزقنا واياكم شفاعة امير المؤمنين وصي النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم


                                لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X