إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نل شفاعة الامام علي (ع) بذكر فضيلة من فضائله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • alsalam 3alikum
    thx my brother

    تعليق


    • بسمه تعالى
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      تفضيل الإمام علي ( عليه السلام ) على من سواه
      يمكننا الاستدلال على تفضيل الإمام علي ( عليه السلام ) على من سوى الرسول ( صلى الله عليه وآله ) :

      آية المُبَاهَلَة :

      لما دعا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) نصارى نَجْران إلى المُباهلة ، ليوضِّح عن حقه ويُبَرهن على ثبوت نُبوّته ، ويدل على عنادهم في مخالفتهم له ، بعد الذي أقامه من الحجة عليهم ، جعل علياً ( عليه السلام ) في مرتبته ، وحكم بأنه عَدله ، وقضى له بأنه نفسه ، ولم يُقلِّل من مرتبته في الفضل ، وساوى بينه وبينه .

      فقال ( صلى الله عليه وآله ) مخبراً عن رَبِّه عزَّ وجلَّ :

      ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ الله عَلَى الْكاذِبِينَ ) [ آل عمران : 61 ] .

      فدعا ( صلى الله عليه وآله ) الحسن والحسين ( عليهما السلام ) للمباهلة ، فكانا ابنيه في ظاهر اللفظ ، ودعا فاطمة ( عليها السلام ) وكانت المُعبَّرُ عنها بـ ( نِسَاءنَا ) ، ودعا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فكان المحكوم له بأنه نفس النبي ( صلى الله عليه وآله ) .

      وإذ كان لا يصح دعاء الإنسان نفسه إلى نفسه ولا إلى غيره ، فلم يَبقَ إلا أنه ( صلى الله عليه وآله ) أراد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) للتعبير عن النفس ، وإفادة المثل ، والنظير ، ومن يحلّ منه في العِزِّ والإكرام ، والمَودَّة والصيانة ، والإيثار والإعظام والإجلال .

      و لو لم يدل من خارج دليل على أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أفضل من أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لَقَضى هذا الاعتبار بالتساوي بينهما في الفضل والرتبة ، ولكن الدليل أخرجَ ذلك وبقي ما سواه بمقتضاه .





      تعليق


      • باسمه تعالى

        اللهم صل على محمد وآل محمد

        أخية خادمة كربلاء

        لك الأجر والثواب الذين لا ينقطعان على مشاركتك القيمة وأتمنى على الجميع المتابعة في هذا الموضوع الهام وإليكم :

        بعض ما جاء في أن آدم عليه السلام سأل الله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام فقبلت دعوته

        السيوطي في الدر المنثور ج 1 ص 234 قال : عن علي عليه السلام قال : سألت النبي – ص- عن قول الله (فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) فقال إن الله أهبط آدم في بالهند وحواء بجدة , وإبليس بميسان , والحية بأصبهان , وكان للحية قوائم كقوائم البعير , ومكث آدم بالهند مائة سنة باكياً على خطيئته حتى بعث الله تعالى إليه جبريل وقال : يا آدم ألم أخلقك بيدي ؟ ألم أنفخ فيك من روحي ؟ ألم أسجد لك ملائكتي ؟ الم أرزقك حواء أمتي ؟ قال : بلى , قال : فما هذا البكاء ؟ قال : وما يمنعني م نالبكاء وقد أخرجت من جوار الرحمن ؟ قال : فعليك بهذه الكلمات فإن الله قابل توبتك وغافر ذنبك , قل : اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد , سبحانك لا إله إلا أنت عملت سوء وظلمت نفسي فتب عليَّ إنك أنت التواب الرحيم , اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد , سبحانك لا إله إلا أنت عملت سوء وظلمت نفسي فتب عليَّ إنك أنت التواب الرحيم , فؤلاء الكلمات التي تلقى آدم ( قال ) أخرجه الديلمي , وذكره السيوطي في الدر المنثور في ذيل تفسير قوله تعالى : (فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ ) فقال : أخرج الديلمي في مسند الفردوس بسند رواه عن علي عليه السلام , وذكر الحديث كما تقدم بتغيير يسير .

        سنعرض في اللقاء القادم بعونه تعالى بعض ما جاء في أن النبي – ص- وعليا عليه السلام من شجرة واحدة .

        عاملي

        تعليق


        • باسمه تعالى

          اللهم صل على محمد وآل محمد

          بعض ما جاء في أن النبي – ص- وعليا عليه السلام من شجرة واحدة .

          مستدرك الصحيحين ج 2 ص 241 روى بسنده عن جابر ابن عبد الله قال : سمعت رسول الله – ص- يقول لعلي عليه السلام : يا علي الناس من شجرة شتى وأنا وأنت من شجرة واحدة , ثم قرأ رسول الله – ص- (وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ ) , قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد , وذكره السيوطي في الدر المنثور في ذيل تفسير قوله تعالى (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ ) في أول الرعد وقال : اخرجه ابن مردويه .
          مستدرك الصحيحين ج 3 ص 160 روى بسنده عن مولى عبد الرحمن بن عوف قال : خذوا عني قبل أن تشاب الأحاديث بالأباطيل , سمعت رسول الله – ص- يقول : أنا الشجرة وفاطمة فرعها وعلي لقاحها والحسن والحسين ثمرتها واص لالشجرة في جنة عدن وسائر ذلك في سائر الجنة .
          كنوز الحقائق ص 155 قال ك الناس م نشجر شتى وأنا وعلي من شجرة واحدة ( قال ) أخرجه الطبراني .
          كنز العمال ج 6 ص 154 قال : أنا وعلي من شجرة واحدة والناس منأشجار شتى ( قال) أخرجه الديلمي عن جابر .
          ذخائر العقبى ص 16 قال : وعن عبد العزيز بسنده إلى النبي – ص- قال : أنا وأهل بيتي من شجرة في الجنة أغصانها في الدنيا فمن تمسك بنا اتخذ إلى ربه سبيلا , قال : أخرجه ابو سعد في شرف النبوة .

          سنعرض في اللقاء القادم بعونه تعالى بعض ما جاء في أن الله اختار النبي وعليا عليهما السلام

          عاملي

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X