المشاركة الأصلية بواسطة لواء الحسين
و الله الذي لا إله إلا هو
لا أعرف كيفية فهمك للمطالب يا عبدالعزيز
نأتيك بالأدلة من القرآن الكريم , فتأتي و تقول لا ليس هنالك دليل
من أين أتيت بهذا القول ؟
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز
لا يحصل التيقن إلا إذا مات أبوه على الكفر أما إذا ما زال حيا فلا يزال هناك أمل أن يسلم .
فاستغفار إبراهيم عليه السلام لأبيه استمر حتى مات على كفره ولا حول ولا قوة إلا بالله.
هل لك إثبات ما تقول قرآنيا ؟
هل الإستغفار للمؤمن أم للكافر ؟
أيها القراء الكرآم , إقرؤو ما كتبه عبدالعزيز هنا , ثم إنظرو ا بعين التمعن في هذه الآية ثم إحكموا هل كان آزر ميتا حين نهى الله عز وجل نبيه إبراهيم على نبينا و آله و عليه السلام عن إلإستغفار له
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز
لا يحصل التيقن إلا إذا مات أبوه على الكفر أما إذا ما زال حيا فلا يزال هناك أمل أن يسلم .
فاستغفار إبراهيم عليه السلام لأبيه استمر حتى مات على كفره ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ثم إقرؤا هذه الآيات المباركة
قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً (47) وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيّاً (48) سورة المريم الشريفة
<<<<<< ( لاحظ هنا صيغة فعل المستقبل القريب سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي )
>>>>>>>
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء مِّمَّا تَعْبُدُونَ (26) سورة الزخرف .المباركة
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ (114) سورة التوبة المباركة
ماذا رأيتم ؟
لا أدري بأي منطق يحكمون
على أية حال الحكم لكم
هذا ما عندي
و من الله التوفيق
لا أعرف كيفية فهمك للمطالب يا عبدالعزيز
نأتيك بالأدلة من القرآن الكريم , فتأتي و تقول لا ليس هنالك دليل
من أين أتيت بهذا القول ؟
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز
لا يحصل التيقن إلا إذا مات أبوه على الكفر أما إذا ما زال حيا فلا يزال هناك أمل أن يسلم .
فاستغفار إبراهيم عليه السلام لأبيه استمر حتى مات على كفره ولا حول ولا قوة إلا بالله.
هل لك إثبات ما تقول قرآنيا ؟
هل الإستغفار للمؤمن أم للكافر ؟
أيها القراء الكرآم , إقرؤو ما كتبه عبدالعزيز هنا , ثم إنظرو ا بعين التمعن في هذه الآية ثم إحكموا هل كان آزر ميتا حين نهى الله عز وجل نبيه إبراهيم على نبينا و آله و عليه السلام عن إلإستغفار له
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز
لا يحصل التيقن إلا إذا مات أبوه على الكفر أما إذا ما زال حيا فلا يزال هناك أمل أن يسلم .
فاستغفار إبراهيم عليه السلام لأبيه استمر حتى مات على كفره ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ثم إقرؤا هذه الآيات المباركة
قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً (47) وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيّاً (48) سورة المريم الشريفة
<<<<<< ( لاحظ هنا صيغة فعل المستقبل القريب سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي )
>>>>>>>
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء مِّمَّا تَعْبُدُونَ (26) سورة الزخرف .المباركة
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ (114) سورة التوبة المباركة
ماذا رأيتم ؟
لا أدري بأي منطق يحكمون
على أية حال الحكم لكم
هذا ما عندي
و من الله التوفيق
وضحت الصورة أكثر ؟
تعليق