الم تعرفي بعد اين الخطاء في كلامك ؟!!!

كفي عن الاندفاع الابله الذي يوردك التهلكة

هذا هو الخطاء

1- أخطاتي في حق الرسول اولا بقولك " لقال أغضبها في حق "

الرسول لا يمكن ان يقول ابدا عباره كهذه مطلقا ، الرسول جاء ليبلغ

الحق ، فكيف يقول ان " الحق ممكن ان يغضب فاطمة "


2- أخطأتي في حق فاطمة الزهراء بهذه العبارة ، فكيف يمكن لها ان

تغضب في حق ، ان الحق لا يغضب المؤمنين والمؤمنات ابدا



نعم قطع الله وتينك ان لم تعتذري عن هذا الخطاء

وهذا ليس اسلوب للإعتذار

أعترفي وقولي بأن ان هذه العباره خاطئة وغير سليمة ومنافية للصواب


يا حسنة الفهم لم أطلب منك إعادة الشرح , بل طلبت إعتذار واضح

وصريح ، يجب ان تقولي ان هذه العبارة لا تجوز أبدا ، وتعترفي بخطئك

بكل وضوح من غير تكبر


لا اريد نصائح منك ايتها السبابه لزوجة الرسول والمخطئه في حقه

وحق ابنته صلى الله عليه وسلم

اريد إعتذار واضح وصريح


أضل الضالين من يسب زوجة رسول الله ، ثم يخطيء في حق الرسول وابنته

ثم يتكبر ويتهرب من الاعتذار الصريح

واحترمي انت قراء هذا المنتدي واريهم إعتذارك عن هذا الخطاء

الشنيع الذي وقعتي فيه بسبب اندفاعك الاعمى وتخبطك في اختيار

الالفاظ عند التعامل مع أشرف الخلق .

لا نريد تبريرات او تهرب او تكبر

انت اخطائتي

قولي انا اخطاءت في اختيار هذه الجمله فهى جمله غير لائقة ابدا

قولي هذا حتى يحترمك القراء

لن ارد عليك بعد الان الا بإعتذار صريح وواضح

وانت التي شتت موضوع عبد المؤمن

ما الذي جاء بك هنا

جئتى وراى عندما وجدتني هنا لكي تقولي لهم انه تهرب مني ومن اسئلتي

اندفاع اعمى كالمعتاد

اخرجي من الموضوع واتركي من هم افضل منك في التريث في انتقاء

الالفاظ عندما يتعلق الامر باشرف خلق الله

[line][line]
يا عبد المؤمن

انا لم ارد عليها الا بعد ان رحبت انت بها ، وانجرفت ورائها ولصقت

مشاركتها وتعيدها وتكررها ، حتى ظن القراء انها محقه ، وقد فضح الله

امرها امام الجميع ، فهي ما زالت تتكبر وتسأل
اما زلتي تسألين

بسمه تعالى

يا محب الستة أنت أبلد المخلوقات ( حق لها ) أيها الجاهل (

حق لها ) افهم ..و لست مسؤولة عن بلادة أحد.


محب السنة كلمتان أقولهما اليك

لعنة الله على أبو بكر و ابنته و عمر و ابنته و من تبعهما الى يوم

الدين.

لو كلُّ كلبٍ عوى ألقمتُه حجراً لأصـبح الصـخر مثقالاً بـدينار

متمثلاً قول السيدة زينب (عليها السلام) ليزيد بن معاوية عليهما

اللعنة: (ولئن جرّت عليّ الدواهي مخاطبتك، إني

لأستصغر قدرك، وأستعظم تقريعك، وأستكثر توبيخك).

أعتذر من ماذا يا جاهل كلامي واضح و أدعو جميع الأعضاء لقرائته و

الحكم هل أخطأت عندما قلت لكان قال أغضبها في حق ..لأنك أنكرت ما

قاله الرسول و رددت كلامه عليه تحاول الصاق جهلك بي ..؟

و لا تحاول لعب دور الوديع و البريء الغيور على ابنتة رسول الله (ع و

آله) و أنت أنكرت حقها أيها الضال لا يناسبك و لست أنت من

يعلمني كيف أتحدث

أنسيت ما قلته أول انضمامك الى المنتدى و مشاركتك التي حذفوها لك..؟

و اعلم أنني أدخل أي موضوع أريده و لا أطلب الإذن من سيادتك.

و لن أنزل لمستواك المتدني أكثر و هذه العبارات تكفيك يا من وليه

قاتل ابن رسول الله (ع و آله).

الان فضح الله سترك ؟

بهذه تبين كفرك ؟




أنا أشفق عليك

أين أنت من قول الله " وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عظيما "

الاخت الفاضلة كربلائية حسينية

لاجل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم و لاجل الحسين عليه السلام

لوتكرمت لاداعى لهذا النقاش الحاد الذى لا طائل منه

رجاءا النقاش فى حدود الموضوع ولا خروج عنه

انا اريد مساعدتك من خلال مناقشتى للاخ المحب للسنة
وفى اطار الموضوع واحترام الطرف الاخر

واطلب من الاخ ان يلتزم بردى عليه ونقاشى معه
ويترك الاصطدام مع الاخت الكربلائية الحسينية
اذا تطور النقاش الى معركة .

بسم الله، وبعد

الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مفتول العضلات المحب للستة.

تقول:

أضل الضالين من يسب زوجة رسول الله

هل أنت واثق من كلامك هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يعني هل تصر عليه ولا تتراجع حتى اذا اخبرتك ان زوجة رسول الله هي من تسب زوجة رسول الله:

2581 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ حَدَّثَنِى أَخِى عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - أَنَّ نِسَاءَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كُنَّ حِزْبَيْنِ فَحِزْبٌ فِيهِ عَائِشَةُ وَحَفْصَةُ وَصَفِيَّةُ وَسَوْدَةُ ، وَالْحِزْبُ الآخَرُ أُمُّ سَلَمَةَ وَسَائِرُ نِسَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ قَدْ عَلِمُوا حُبَّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَائِشَةَ ، فَإِذَا كَانَتْ عِنْدَ أَحَدِهِمْ هَدِيَّةٌ يُرِيدُ أَنْ يُهْدِيَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَخَّرَهَا ، حَتَّى إِذَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى بَيْتِ عَائِشَةَ بَعَثَ صَاحِبُ الْهَدِيَّةِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى بَيْتِ عَائِشَةَ ، فَكَلَّمَ حِزْبُ أُمِّ سَلَمَةَ ، فَقُلْنَ لَهَا كَلِّمِى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُكَلِّمُ النَّاسَ ، فَيَقُولُ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُهْدِىَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هَدِيَّةً فَلْيُهْدِهِ إِلَيْهِ حَيْثُ كَانَ مِنْ بُيُوتِ نِسَائِهِ ، فَكَلَّمَتْهُ أُمُّ سَلَمَةَ بِمَا قُلْنَ ، فَلَمْ يَقُلْ لَهَا شَيْئاً ، فَسَأَلْنَهَا . فَقَالَتْ مَا قَالَ لِى شَيْئاً . فَقُلْنَ لَهَا فَكَلِّمِيهِ . قَالَتْ فَكَلَّمَتْهُ حِينَ دَارَ إِلَيْهَا أَيْضاً ، فَلَمْ يَقُلْ لَهَا شَيْئاً ، فَسَأَلْنَهَا . فَقَالَتْ مَا قَالَ لِى شَيْئاً . فَقُلْنَ لَهَا كَلِّمِيهِ حَتَّى يُكَلِّمَكِ . فَدَارَ إِلَيْهَا فَكَلَّمَتْهُ . فَقَالَ لَهَا « لاَ تُؤْذِينِى فِى عَائِشَةَ ، فَإِنَّ الْوَحْىَ لَمْ يَأْتِنِى ، وَأَنَا فِى ثَوْبِ امْرَأَةٍ إِلاَّ عَائِشَةَ » . قَالَتْ فَقَالَتْ أَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَذَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ . ثُمَّ إِنَّهُنَّ دَعَوْنَ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَرْسَلْنَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَقُولُ إِنَّ نِسَاءَكَ يَنْشُدْنَكَ اللَّهَ الْعَدْلَ فِى بِنْتِ أَبِى بَكْرٍ . فَكَلَّمَتْهُ . فَقَالَ « يَا بُنَيَّةُ ، أَلاَ تُحِبِّينَ مَا أُحِبُّ » . قَالَتْ بَلَى . فَرَجَعَتْ إِلَيْهِنَّ ، فَأَخْبَرَتْهُنَّ . فَقُلْنَ ارْجِعِى إِلَيْهِ . فَأَبَتْ أَنْ تَرْجِعَ ، فَأَرْسَلْنَ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ ، فَأَتَتْهُ فَأَغْلَظَتْ ، وَقَالَتْ إِنَّ نِسَاءَكَ يَنْشُدْنَكَ اللَّهَ الْعَدْلَ فِى بِنْتِ ابْنِ أَبِى قُحَافَةَ . فَرَفَعَتْ صَوْتَهَا ، حَتَّى تَنَاوَلَتْ عَائِشَةَ . وَهْىَ قَاعِدَةٌ ، فَسَبَّتْهَا حَتَّى إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيَنْظُرُ إِلَى عَائِشَةَ هَلْ تَكَلَّمُ قَالَ فَتَكَلَّمَتْ عَائِشَةُ تَرُدُّ عَلَى زَيْنَبَ ، حَتَّى أَسْكَتَتْهَا . قَالَتْ فَنَظَرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم إِلَى عَائِشَةَ ، وَقَالَ « إِنَّهَا بِنْتُ أَبِى بَكْرٍ ».

صحيح البخاري: كتاب الهبة، باب 8.


جاوب

امهاتك يتساببن امام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورسول الله ينظر ليرى من منهن تغلب الاخرى بلسانها الطويل، فتفوز عائشة ذات الخلق العالي، وكيف لا وهي ابنة ابو بكر.



وعذرا لصاحب الموضوع الاخ عبد المؤمن للتطفل وتغيير مجرى الحوار ولكن احببت ان ارد هذا الجاهل بكتبه المتنطع بامهاته.

والسلام.
طالب الثار/ . . .

بسمه تعالى

أخي الكريم عبد المؤمن و حق الله و محمد و آل محمد لم أشأ أن يتششتت

موضوعك و قد حذرت ذلك المحب للسنة أن يعود لصلب الموضوع

و كنت أنتظر منكم أن توجهون كلامكم هذا له و ليس لي ألا ترى أنه

يراوغ لأن الأدلة حاصرته ألا ترى تهربه الواضح و محاولة الصاق جهله و

عدم استيعابه أو ربما خبثه بي..؟؟؟؟؟ كما أنني لست مسؤولة عن رعونته

أتريدني أن أسكت عن تزييفه؟؟!!

و اعلم سيدي قد كرر نفس مشاركته هذه في موضوعان غير موضوعك

راجع كلامه و سترى أنه خائف لدرجةاالإرتجاف.

موضوعك سيدي مفخرة لنا و الله شاهد أننا

فخورين بمجهودكم و باذن

الواحد الأحد نبذل كل ما بوسعنا لمن يريد النقاش و ليس لمن يريد

التلاعب و المراوغة.

أخي الكريم طالب الثار أدامك الله لنا سيفا حسينيا على رأس اليزيديين

أطلب منك مولاي نقل مشاركتك هذه على هذا الموضوع

ماذا يميز أبو بكر لعنة الله عليه


لأن المناقشة أصلها

هناك أما هذا الذي يرتجف خوفا محب السنة بعد أن

هشمنا صنمه و ابنته أصبح يهذي و ينشر هذا كلامه التافه في كل موضوع

أخي طالب الثار لأجل عدم تشتيت موضوع الأخ عبد المؤمن أطلب منك هذا.

مع كل احترامي لكم و شكري. الله محمد علي

اختى الفاضلة الكربلائية الحسينية
اهلا وسهلا بك ولا تهتمى للموضوع وليتشتت المهم
انك كما يقال( فشيت خلقك )بالعضو المحب للسنة وفر هاربا
انا لا اشجعك على هكذا نقاش والافضل فى النقاش الهدوء والراحة النفسية وعدم اللجوء الى اللعن والسب وكما قال الامام امير المؤمنين (لا تكونوا سبابين ولا لعانين) .

احترامى لك اختى الفاضلة .

وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله

[size=4]

مثال آخر على " الادب الجم الآئق مع بيت رسول الله "

ضعيف العضلات يساوى سباب الفجرة لزوجات الرسول امهات المؤمنين
يساويه بكلام نساء الرسول بعضهم لبعض

ماذا تريد من عضلاتي المفتولة ؟ الا تتعظ بمن قبلك ؟!

ممن دفعهم الحقد الاعمى للتطاول على أسيادهم ، ففضحهم الله وكشف سترهم ، فبآؤا بالخسران المبين ، واللعنة الى يوم الدين ، إن لم يتوبوا ويرجعوا .


تمام الثقة ، وهل في هذا شك ؟

من لعن أمهات المؤمنين ، فهو لعين الى يوم الدين .

الا تتقوا الله

كيف تؤذوا رسول الله في بيته ، اين أنتم من قول الله

[frame="5 80"]وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عظيما[/frame]


تمام الاصرار ، ولا اتكبر أن ارجع عن الباطل أو أعتذر عن زلة لسان

وما شأئنك أنت بكلام إمهات المؤمنين ؟ وما الذي حشر انفك بينهم ؟

هل بلغت درجتهم ، ام أنك من المرسلين ؟

رسول الله هو الفيصل والحكم ، فما شأئنك أنت ؟


قول الله وقول رسوله هو ما نرجع اليه ، ولا نقطع الايات ولا
نقطتع من الاحاديث كما يفعل من اتبع الهوى و أضله الله على علم .

أعميت عينك عن ما في الحديث من معرفة الصحابة حب النبي لعائشة _ حتى أنهم كانوا ينتظروا يوم عائشة فيهدوا للرسول في يومها -
وسبحان الله جئتم بما فضحتم أنفسكم به

ولكن

تتعاموا عن ما في الحديث من دلالة على حب الرسول لعائشة وتفضيلها على سائر نساءوه

تتعاموا على أن حب الرسول لعائشة قد أثار غيرة بقية أزواجه

وأقطعوا بعض الكلمات من الحديث كعادتكم

وتعاملوا بإسلوب " ويل للمصلين " ..فلن تجدون غيره

وهذه الاحاديث الصحيحه ، فمن أراد الحق يقراء كل ما يتعلق بالموضوع ، ولا يعمي عينيه عن البقية


‏قوله : ( فأرسلن زينب بنت جحش ) ‏
‏زاد مسلم " وهي التي كانت تساميني منهن في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه ثناء عائشة عليها بالصدقة وذكرها لها بالحدة التي تسرع منها الرجعة . ‏

‏قوله : ( فأتته ) ‏
‏في مرسل علي بن الحسين " فذهبت زينب حتى استأذنت , فقال : ائذنوا لها . فقالت : حسبك إذا برقت لك بنت ابن أبي قحافة ذراعيها " وفي رواية مسلم " ورسول الله صلى الله عليه وسلم مع عائشة في مرطها على الحال التي دخلت فاطمة وهو بها " . ‏

‏قوله : ( فأغلظت ) ‏
‏في رواية مسلم " ثم وقعت بي فاستطالت " وفي مرسل علي بن الحسين " فوقعت بعائشة ونالت منها " . ‏

‏قوله : ( فسبتها حتى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم ) ‏
‏في رواية مسلم " وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل يأذن لي فيها . قالت : فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر " وفي هذا جواز العمل بما يفهم من القرائن , لكن روى النسائي وابن ماجه مختصرا من طريق عبد الله البهي عن عروة عن عائشة قالت : " دخلت علي زينب بنت جحش فسبتني , فردعها النبي صلى الله عليه وسلم فأبت , فقال سبيها , فسببتها حتى جف ريقها في فمها " وقد ذكرته في " باب انتصار الظالم " من كتاب المظالم فيمكن أن يحمل على التعدد . ‏

‏قوله : ( فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها ) ‏
‏في رواية لمسلم " فلما وقعت بها لم أنشبها أن أثخنتها غلبة " ولابن سعد " فلم أنشبها أن أفحمتها " . ‏

‏قوله : ( فقال : إنها بنت أبي بكر ) ‏
‏أي إنها شريفة عاقلة عارفة كأبيها , وكذا في رواية مسلم , وفي رواية النسائي المذكورة " فرأيت وجهه يتهلل "



لن يفهم قول العرب ....أعجمي

قول العرب يفهم بطريقة العرب ... مثال

" ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " .... ما

معنى " ذنب " هنا ؟ هل هو كذنب من هو دون الرسول ؟ ... بالطبع كلا


سباب التي وردت في الحديث ، هل هي كسباب المتطاولين على عرض رسول

الله ؟ ... بالطبع كلا

لو كان سبابا بالمعني الذي يظن العجم ، الا يسأل العاقل سؤال ؟

لو أذى ذلك الرسول لطلقهن فيفوتهن شرف بيت النبوه ، ويصبح غيرهن بعد تزوج الرسول منهن أمهات للمؤمنين يتبايهن بالشرف الرفيع من يلعنهن يكون قد أذى النبي الشريف ويكون ذلك عند الله عظيما

[line]
أما سباب الملعونين الى يوم الدين فهذا هو مثال عليه


فالواحد منكم

لا يرضى من احد ان يقول على زوجته " لسانها طويل "

لكنكم ترضون بذلك للرسول الكريم

استغفر الله العظيم

أبراء الى الله ممن أذى رسوله

لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ

بسمه تعالى


محب السنة بعد أن فشلت في محاولتك القذرة

تحاول الآن اخراسي هههههههه انكشفت درجة فهمك المتسطحة و بلادتك

الغير طبيعية فها أنت تكرر اسلوب المراوغة و الإستغباء مرة أخرى..

ألم أقل لك أنك آخر نكتة ارجع للمواضيع و سترى السيوف على رقبتك

الهزيلة.

و هكذا أخرسنا محب السنة ألا ترون أننا خرساء الآن

لعنة الله على ابو بكر وابنته وعمر وابنته.
ان رسول الله محمد (ص) لعن هؤلاء في كثير من الاحاديث, فعندما بعث رسول الله (ص) جيشا بقياة اسامة بن زيد قال ((لعن الله من تخلف عن جيش اسامة)) ولقد هرب ابو بكر وعمر الجبانان وحلت عليهما لعنة الله ورسوله ومن لم يلعنهما فهو كافر بالله تعالى ورسوله.
وقال رسول الله (ص) للامام علي (ع) ((يا علي من عاداك فقد عاداني ومن عاداني فقد عادى الله)) اذن من حقنا ان نعادي ونلعن عائشة وحفصة التين حاربتا الامام علي (ع).
اذن من هو الكافر ايها السني؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من لم يلعن هؤلاء الذين خانوا الله ورسوله فهو كافر.

قال تعالى:

[frame="5 80"]وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عظيما[/frame]

الآية تقول

اولا( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ)

وثانيا( وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا)

لماذا؟

( إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عظيما)

التفصيل:

(اى اذية لرسول الله فى اهل بيته وفى نفسه واى اذية من اى نوع فان ذلك عند الله عظيما)

(وايضا الشىء العظيم عند الله وهو محرم عليكم وهو الزواج من امهات المؤمنين )

وانتم تعلمون ماحصل لال بيت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من اذى عظيم تتزلزل له السموات والارض وتاذى منه رسول الله وذلك ابتداءا من ابنته فاطمة وماجرى على الحسن والحسين سلام الله عليهما وماجرى على آل البيت والائمة الاطهار وتطريد وتشريد وتقتيل وسجن وتعذيب وكل ذلك قد آذى رسول الله الذى قال ( تركت فيكم كتب الله وعترتى اهل بيتى اذكركم الله فى اهل بيتى قالها ثلاثا )
وقال القرآن هاى لسان خاتم الرسل صلى الله عليه وآله وسلم( قل لا اسالكم عليه اجرا الا المودة فى القربى ) وانتم تعلمون ما فعلوا بالعترة وبالقربى لعنة الله على كل من آذى رسول الله فى عترته واهل بيته.

واعتقد ان الشيعة لا يطعنون بعرض نبيهم ولا يسيئون اليه مع ان الصحابة انفسهم من طعن بعرض النبى المتمثل بام المؤمنين عائشة غفر الله لها وهذا الحدث فى حياة الرسول صلى الله عليه وآله وهو بين ظهرانى اصحابه فانزل الله براءة ام المؤمنين فى القرآن .

وهناك اقوال تقول ان ام المؤمنين هى من طعنت بشرف احدى امهات المؤمنين حيث كان لها ولد وهى مارية القبطية حيث اتهموها بان لها علاقة مع الولد القبطى وان ابنها معجون بدم القبطى ولا يشبه رسول الله فامر الرسول عليا بقتله فى الحال فلحقه الامام ومن الخوف صعد نخلة وصعد خلفه الامام وشاء القدر ان تنكشف عورة الفتى ليراها على ويعلم ان الغلام مجبوب اى ليس له عضو ذكرى وقد قطع منه فى الصغر ونزلت الآية تبرا مارية القبطية .

اما قول الشيعة وذكرهم بما فعله الصحابة وامهات المؤمنين من افعال يذكرها التاريخ والمؤرخين فهذا لالوم عليهم منه ولا يؤذى الرسول فى شيىء لان الرسول بنفسه قال لام المؤمنين بان كلاب الحواب تنبحها وهى تخرج من بيتها تحارب الامام على هى ومن معها من الصحابة وقال لها ارجو ان لا تكونى انت ياحميراء وعندما ارادت ام المؤمنين الخروج للقتال ذكرتها ام المؤمنين ام سلمة بكلام الرسول ونهيه وتحذيره لها من الخروج ولكنها عصت وخرجت ونبحتها كلاب الحواب وارادت الرجوع بعد ان سالت عن اسم المكالن الذى نبتهاكلابها فقيل لها انها الحواب فتذكرت كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وصممت على الرجوع الا ان عبد الله بن الزبير جاءها بشود كاذبين حلفوا لها ان الماء ليس ماء الحواب وهذا ليس كلامنا وانما كلام التاريخ وماكان من ام المؤمنين وهذا لا يؤذى رسول الله بل الذى يؤذى رسول الله هو خروج ام المؤمنين عاصية لله ولرسوله وخروجها هذا ازهقت ارواح كثير من الصحابة الذين بايعوا تحت الشجرة
فهل يستطيع الزميل العضو المحب للسنة ان يقول لى ما مصير من قتل فى حرب الحمل ولم يتسنى له الوقت ليتوب هل هو فى الجنة ام فى النار ؟ .

قال الاما على عليه السلام ( لا تكونوا سبابين ولا لعانين ولكن قولوا كان من فعلهم كذا وكذا لان ذلك ابلغ فى الحجة )

وقال عمار بن ياسر فى حديث فى البخارى عن حرب الجمل ( ان الله ابتلاكم بزوجة نبيكم لينظر اتتبعوه ام تتبعوها ) مما يدل على ان ام المؤمنين لم تكت على الصراط المستقيم لان من لايتبع الله فليس على الصراط المستقيم)



واقول لاختى الفاضلة الكربلائية ردى على الباطل بالحق لان( الحق احق ان يتبع ) ومن لا يريد الحق فلا جعله الله من اهله وباء بالخسران المبين واللعنة من الله ورسوله الى يوم الدين .

نكمل البقية فى الرد على العضو المحب للسنة

بسمه تعالى

أخي عبد المؤمن ردينا بالحق فقط و لا شيء غير الحق بموضعان غير

موضوعك ماذا فعل ذلك المحب للسنة حاول تغيير كلامي و تحريف معناه

ليطعن بالحق الذي لا يطيق سماعه ثم راوغ الإخوة الأعضاء و ( وكأنه

يستعبط) أفبعد ما سود وجهه به من فعل تريدنا

مجاراته...؟؟؟ الذي ذكرته أنت زد عليه عشرات الحجج مفصلة و بالأدلة

من صحاحهم أتى

بها الأعضاء ماذا كان رده المراوغة ان كان لديكم الوقت الكافي مروا

على مشاركاته البلهاء فقط لترون جهله أو خبثه الله أعلم.

بارك الله بجهودكم يا موالين.