كما هو معلوم ومعروف ان احب زوجات النبي صل الله عليه وآله الى النبي هي خديجه سلام الله عليها...
يكفيها انها اول من أمنت به وجاهدت بمالها ونفسها من اجل احياء دين الله وصدقت بالنبي محمد صل الله عليه وآله حينما كذبه الناس.
كانت سكن للنبي صل الله عليه وآله وكانت خير سكن.

بسمه تعالى


أين أنتم يا أهل السنة ....؟

لازلتم تبحثون ......؟


ألم تجدوا فضيلة واحدة لأمكم ( يا مؤمنين) تميزها

لتتباهوا بها..؟؟!!


لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

بسمه تعالى

أخي الفاضل بو حسن و نور علي لم تقصرا في ردكما عليه

و لكن اسمحا لي أن اضيف

ياااااااال التناقض نعم طالبت بقتل عثمان ثم خرجت على امام زمانها

و مولاها أمير المؤمنين علي عليه أفضل الصلاة و السلام بحجة أنه قتل

عثمانا..؟؟!!!!

فكيف تطالب بقتل عثمان ثم تقود الجيوش للأخذ

بثأره..؟؟؟!!!!

ثم هي ليست أحب نساء النبي ( ع آله) كما رضيتم أنت

تخدعواوتصدقوا

هذا الكلام هو ما روته هي عن نفسها:

كان رسول الله (ع و آله) لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر السيدة خديجة

(ع) فيحسن الثناء عليها فذكرها يوما من الأيام فأدركتني

الغيرة

فقلت : هل كانت الا عجوزا فقد أبلك الله خيرا منها

فغضب النبي (ع و آله)حتى اهتز مقدم شعره من الغضب ثم قال :


لا و الله ماأبدلني خيرا منها آمنت بي

اذ كفر الناس و صدقتني اذ

كذبني الناس و واستني في مالها اذ حرمني الناس و رزقني الله منها

الأولاد اذ حرمني أولاد النساء

ثم أن رسول لله (ع وآله) جمع نسائه يوما وأخذ بيد أمير المؤمنين عليا (ع) و قال :

لكن في حق هذا ( مولانا علي (ع) ) فانه أخي و وصيي و خليفتي على

أمتي فأطعنه و لا تعصينه فيكون مثواكن النار

فسكتن النساء و تكلمت الحميراء و قالت :

متى أمرتنا بأمر وكنا نخالفه الى سواه؟

فقال رسول الله (ع وآله):

يا حميراء لقد خالفتيني في حياتي أشد الخلاف و

لتخالفين قولي هذا

بعد مماتي و تعصينه بعدي و لتخرجين متبرجة قد حف لك لفيف من سفهاء

الناس فتقاتلينه و أنت ظالمة له و تنبحك في طريقك كلاب الحوبأ

و بخروجها لتطلب ( بثأر عثمان ) فقد خالفت النص القرآني :

( و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )

مخالفة صريحة, و قد عملن كل نساء النبي (ع وآله) بذلك الا عائشة..!!

والإمام علي (ع) باجماع من أهل السنة و الجماعة والأمة هو خليفة

للمؤمنين فلا يجوز لها الخروج عليه و قتاله اذ أن ذلك يعتبر خروجا

عن الدين.. بقولنا و قولهم.

فأسألك ,أمثل هذه المرأة يستحق أخذ الدين عنها ( لتدخل الجنة)..؟؟؟

و كيف نتقرب من رسول الله (ع وآله) و نحترمه من خلالها و هي التي كانت

لاتحترمه و لا توقره ..؟؟؟!!!!!!( لندخل الجنة )..؟؟؟؟

قال رسول الله ( ع وآله):

خير نساء العالمين أربع : مريم بنت عمران , و آسيا بنت مزاحم و

خديجة بنت خويلد و فاطمة بنت محمد .

فلا أرى اسم عائشة بينهم....!!!!!

و ان كانت عائشة أم المؤمنين كما تسمونها...

فمولاتنا فاطمة (ع) هي سيدة نساء العالمين في الأولين

و الآخرين, و يرضى الله لرضاها.

شكرا لك سيدي الفاضل أميري حسين 5 و أثقل الله ميزان أعمالك بهذا الموضوع

بوركتم يا موالين

حياك الله وبوركت يا اختاه

وجعل الله كل حرف من نور في ميزان حسناتك وتتضاعف كلما قراها محب موال
لاهل بيت النبوة صلوات الله عليهم اجمعين

السلام عليكم

اخوتي الاعزاء ارجوا ان تقبلوني عضوا جديدا لاستفيد منكم
ومما تكتبون فانا اعتبر نفسي باحث عن الحق ومستبصر
باذن الله عن الحق

سؤالي هو

اذا كنا نتحدث عن ( عائشه ) بكل ماسبق
فارجو ان افهم كيف نستيطع التحث عنها بهذاالشكل
وفي نفس الوقت لانستيطع ان ننكر انها زوجة الرسول
الكريم يعني " ام المؤمنين "
وكيف نفهم كلام الله عز وجل في كتابه الكريم

{النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفاً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً }الأحزاب6

فالاية تدل على ان جميع ازوج النبي الكريم هن " امهات المؤمنين "
فسؤالي الذي يحيرني من فتره هو كيف للمؤمن ان يلعن او يسب امه
التي ذكره الله في القرءان الكريم

بغض النظر عن السب الذي لم اره في هذا الموضوع
اجب ياتوحيد هل عائشه احب زوجات النبي محمد صل الله عليه وآله اليه صل الله عليه وآله ولماذا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي توحيد حياك الله واهلا وسهلا بك


اقول اخي ماذا تفهم من الايه

ازواجه امهاتهم

هل هي فضيله

للنبي ام لنسائه

وامل ان تعم الفائده الجميع

رحم الله والديك يا أختاه , فوالله هيجتي أحزاني .....

فَعَلَى الاَْطائِبِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِما وَ آلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ،وَ اِيّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النّادِبُونَ ، وَ لِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرِفِ ( فَلْتًدرِ ) الدُّمُوعُ ، وَ لْيَصْرُخِ الصّارِخُونَ ، وَ يَضِجَّ الضّاجُّونَ ، وَ يَعِـجَّ الْعاجُّوَن ، اَيْنَ الْحَسَنُ اَيْنَ الْحُسَيْنُ اَيْنَ اَبْناءُ الْحُسَيْنِ ، صالِحٌ بَعْدَ صالِـحٍ ، وَ صادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ ، اَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ ، اَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ ، اَيْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ ، اَيْنَ الاَْقْمارُ الْمُنيرَةُ ، اَيْنَ الاَْنْجُمُ الزّاهِرَةُ ، اَيْنَ اَعْلامُ الدّينِ وَ قَواعِدُ الْعِلْمِ ، اَيْنَ بَقِيَّةُ اللهِ الَّتي لا تَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيـَةِ ، اَيـْنَ الـْمُعَدُّ لِـقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ ، اَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لاِِقامَةِ الاَْمْتِ وَ اْلعِوَجِ ، اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِزالَةِ الْجَوْرِ وَ الْعُدْوانِ ، اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرآئِضِ و َالسُّنَنِ ، اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَ الشَّريعَةِ ، اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لاِِحْياءِ الْكِتابِ وَ حُدُودِهِ ، اَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَ اَهْلِهِ ، اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ ، اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَ النِّفاقِ ، اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَ الْعِصْيانِ وَ الطُّغْيانِ ، اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَيِّ وَ الشِّقاقِ ( النِفاقِ ) ، اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَ الاَْهْواء ، اَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ ( الكَذِبِ ) وَ الاِْفْتِراءِ ، اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَ الْمَرَدَةِ ، اَيْنَ مُسْتَأصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَ التَّضْليلِ وَ الاِْلْحادِ ، اَيْنَ مُـعِزُّ الاَْوْلِياءِ وَ مُذِلُّ الاَْعْداءِ ، اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ ( الكَلِمِ ) عَلَى التَّقْوى ، اَيْنَ بابُ اللهِ الَّذى مِنْهُ يُؤْتى ، اَيْنَ وَجْهُ اللهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياءُ ، اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَ السَّماءِ ، اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَ ناشِرُ رايَةِ الْهُدى ، اَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَ الرِّضا ، اَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الاَْنْبِياءِ وَ اَبْناءِ الاَْنْبِياءِ ، اَيْنَ الطّالِبُ ( المُطالِبُ ) بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلاءَ ، اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ وَ افْتَرى ، اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذي يُجابُ اِذا دَعا اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ وَ التَّقْوى ، اَيْنَ ابْنُ النَّبِىِّ الْمُصْطَفى ، وَ ابْنُ عَلِيٍّ الْمُرْتَضى ، وَ ابْنُ خَديجَةَ الْغَرّآءِ ، وَ ابْنُ فاطِمَةَ الْكُبْرى ، بِاَبي اَنْتَ وَ اُمّي وَ نَفْسي لَكَ الْوِقاءُ وَ الْحِمى،يَا بْنَ السّادَةِ الْمُقَرَّبينَ ، يَا بْنَ النُّجَباءِ الاَْكْرَمينَ ، يَا بْنَ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ ( المُهْتَدينَ ) ، يَا بْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ ، يَا بْنَ الْغَطارِفَةِ الاَْنْجَبينَ ، يَا بْنَ الاَْطائِبِ الْمُطَهَّرينَ ( المُتَطَهْريِِنَ )،يَا بْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ ، يَا بْنَ الْقَماقِمَةِ الاَْكْرَمينَ (الأكْبَرينَ ) ، يَا بْنَ الْبُدُورِ الْمُنيرَةِ ، يَا بْنَ السُّرُجِ الْمُضيئَةِ ، يَا بْنَ الشُّهُبِ الثّاقِبَةِ ، يَا بْنَ الاَْنْجُمِ الزّاهِرَةِ ، يَا بْنَ السُّبُلِ الْواضِحَةِ ، يَا بْنَ الاَْعْلامِ الّلائِحَةِ ، يَا بْنَ الْعُلُومِ الْكامِلَةِ ، يَا بْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ ، يَا بْنَ الْمَعالِمِ الْمَأثُورَةِ ، يَا بْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَةِ،يَا بْنَ الدَّلائِلِ الْمَشْهُودَةِ ( المَشْهُورَةِ ) ، يَا بْنَ الصـِّراطِ الْمُسْتَقيمِ ، يَا بْنَ النَّبَأِ الْعَظيمِ،يَا بْنَ مَنْ هُوَ في اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللهِ عَلِيٌّ حَكيمٌ ، يَا بْنَ الآياتِ وَ الْبَيِّناتِ ، يَا بْنَ الدَّلائِلِ الظّاهِراتِ ، يَا بْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ الْباهِراتِ ، يَا بْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ،يَا بْنَ النِّعَمِ السّابِغاتِ ، يَا بْنَ طه وَ الْـمُحْكَماتِ ، يَا بْنَ يس وَ الذّارِياتِ ، يَا بْنَ الطُّورِ وَ الْعادِياتِ ، يَا بْنَ مَنْ دَنا فَتَدَلّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنى دُنُوّاً وَ اقْتِراباً مِنَ الْعَلِيِّ الاَْعْلى ، لَيْتَ شِعْري اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى ، بَلْ اَيُّ اَرْضٍ تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى ، اَبِرَضْوى اَوْ غَيْرِها اَمْ ذي طُوى ، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَ وَ لا تُرى وَ لا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَ لا نَجْوى ، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ ( لا تُحِيطَ بِِيَ دُونكَ ) تُحيطَ بِكَ دُونِيَ الْبَلْوى وَ لا يَنالُكَ مِنّي ضَجيجٌ وَ لا شَكْوى ، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا ، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ ( يَنْزِحُ ) عَنّا ، بِنَفْسي اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى ، مِنْ مُؤْمِن وَ مُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا ، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى ، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍ لا يُجارى ، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى ، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نَصيفِ شَرَفٍ لا يُساوى ، اِلى مَتى اَحارُ فيكَ يا مَوْلايَ وَ اِلى مَتي ، وَ اَىَّ خِطابٍ اَصِفُ فيكَ وَ اَيَّ نَجْوى ، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اُجابَ دُونَكَ وَ اُناغى ، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَبْكِيَكَ وَ يَخْذُلَكَ الْوَرى ، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ يَجْرِيَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ ما جَرى ، هَلْ مِنْ مُعينٍ فَاُطيلَ مَعَهُ الْعَويلَ وَ الْبُكاءَ ، هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَاُساعِدَ جَزَعَهُ اِذا خَلا ، هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْني عَلَى الْقَذى ، هَلْ اِلَيْكَ يَا بْنَ اَحْمَدَ سَبيلٌ فَتُلْقى ، هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى ، مَتى نَرِدُ مَناهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوى،مَتى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِكَ فَقَدْ طالَ الصَّدى ، مَتى نُغاديكَ وَ نُراوِحُكَ فَنُقِرَّ عَيْناً ( فَتَقُرُ عًُيًُوننا ) ، مَتى تَرانا وَ نَراكَ وَ قَدْ نَشَرْتَ لِواءَ النَّصْرِ تُرى ، اَتَرانا نَحُفُّ بِكَ وَ اَنْتَ تَاُمُّ الْمَلاََ وَ قَدْ مَلأْتَ الاَْرْضَ عَدْلاً وَ اَذَقْتَ اَعْداءَكَ هَواناً وَ عِقاباً ، وَ اَبَرْتَ الْعُتاةَ وَ جَحَدَةَ الْحَقِّ ، وَ قَطَعْتَ دابِرَ الْمُتَكَبِّرينَ ، وَ اجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظّالِمينَ ، وَ نَحْنُ نَقُولُ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ .

اَللّـهُمَّ اَنْتَ كَشّافُ ْالكُرَبِ وَ الْبَلْوى ، وَ اِلَيْكَ اَسْتَعْدى فَعِنْدَكَ الْعَدْوى ، وَ اَنْتَ رَبُّ الاْخِرَةِ وَ الدُّنْيا ( الاُولی ) ، فَاَغِثْ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ عُبَيْدَكَ الْمُبْتَلى ، وَ اَرِهِ سَيِّدَهُ يا شَديدَ الْقُوى ، وَ اَزِلْ عَنْهُ بِهِ الاَْسى وَ الْجَوى ، وَ بَرِّدْ غَليلَهُ يا مَنْ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى ، وَ مَنْ اِلَيْهِ الرُّجْعى وَ الْمُنْتَهى .

اَللّـهُمَّ وَ نَحْنُ عَبيدُكَ التّائِقُونَ ( الشائقون ) اِلى وَلِيِّكَ الْمُذَكِّرِ بِكَ وَ بِنَبِيِّكَ ، خَلَقْتَهُ لَنا عِصْمَةً وَ مَلاذاً ، وَ اَقَمْتَهُ لَنا قِواماً وَ مَعاذاً ، وَ جَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنينَ مِنّا اِماماً ، فَبَلِّغْهُ مِنّا تَحِيَّةً وَ سَلاماً ، وَ زِدْنا بِذلِكَ يارَبِّ اِكْراماً ، وَ اجْعَلْ مُسْتَقَرَّهُ لَنا مُسْتَقَرّاً وَ مُقاماً ، وَ اَتْمِمْ نِعْمَتَكَ بِتَقْديمِكَ اِيّاهُ اَمامَنا حَتّى تُورِدَنا جِنانَكَ ( جَنّاتِكَ ) وَ مُرافَقَةَ الشُّهَداءِ مِنْ خُلَصائِكَ .

ومن سبها او لعنها؟؟؟؟

نحن بانتظار التوحيد على ان يجيبنا جميعنا

السلام عليكم

الاخوة الكرام لم افهم من ردودكم اننا ننفي ان عائشه هي ام المؤمنين
ولا يمكن ان ننكر هذا لان الله سبحانه وتعالى قد قال ذلك
فانا ياخوتي استغرب واقف هنا موقفا من موقف الموالين لآل البيت عليهم
السلام .. اذ انه سيحصل لنا تناقض كبير ووضح هذا التناقض من كلام
الاخت كربلائية
فهي تقول كيف تكون ام المؤمنين وانااقول كيف ننكر كلام الله عز وجل في
وصفها هي وغيرها بانها ام المؤمنين ورد احد الاخوة بان هذه ميزة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
ولكن ياخي الحبيب ان الله سبحانه هنا وصفهن جميعا بانهم امهات المؤمنين ووصف امرأه بانها ام للمؤمنين ميزه لها
بالاضافة الى ميزة انها زوجة حبيبنا محمد صلى الله عليه واله وسلم
يعني ياما اننا مؤمنين وبالتالي نساء النبي كلهن امهاتنا بما فيهن السيده عائشه ويجب علينا احترامها كما نحترم الاخريات
او اننا لسنا مؤمنين وبالتالي علينا ان نذكرها بسؤ لانها ليست امنا
او ان القرءان الكريم لا يؤخذ به في هذه النقطه
ولكن القرءان لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
وهنا حدث لدي لبس كبيره في هذه النقطه اذ انني من محبي اهل البيت(ع)
ولكن سؤالي كيف لنا ان نذكرها بسؤ وهي ام المؤمنين

ثم سؤال اخر : هل لو كان النبي الاعظم صلى الله عليه واله موجود بين
اظهرنا ترى هل سيرضى لنا ان نسب زوجته " ام المؤمنين " امامه ونذكرها بكل هذه الاشياء التي ذكرتم
أليس من تمام محبة النبي واله احترام نساءه ؟
ان قلتم نعم اقول وهل يرضى احد منا ان يتكلم احد عن زوجته بمثل هذا
الكلام !!

اخوتي الكرام ارجوا ان تفهموا قصدي من السؤال واني اريد ان اعرف الحقيقه في هذا الموضوع لاني لا اخفيكم اخوتي اني غير مقتنع في التحامل على " أم المؤمنين " عائشه زوجة الرسول الكريم

[frame="1 80"]اظهرنا ترى هل سيرضى لنا ان نسب زوجته " ام المؤمنين " امامه ونذكرها بكل هذه الاشياء التي ذكرتم
أليس من تمام محبة النبي واله احترام نساءه ؟[/frame]
سألناك سابقا:

ومن سبها او لعنها؟؟؟؟