[size=4]

ماذا قلت خطأ في كلامي يا سيد يا محترم؟

قطع الله وتيني ان أجرأ مجرد التفكير بالخطأ على مولاتي روحي فداء

لتراب تراب تراب أقدامها.

شرحت لك يا ثقيل الفهم أنه لو علم الرسول (ع و آله) بأن فاطمة (ع)

( حاااااااشاها) ستغضب لأمر غير حقها ( و هي طبعا معصومة) لما قرن

رضاه و رضى الله برضاها يا ثقيل الفهم حقا.

أنصحك بعدم استخدام هذه الأمور السخيفة لأنها تضعف موقفك

( على

فكرة ) تعتقد أنك منتصر و أنت أضل الضالين.و أحذرك احترم المنتدى

الذي أنت فيه يا هذا.

الم تعرفي بعد اين الخطاء في كلامك ؟!!!

كفي عن الاندفاع الابله الذي يوردك التهلكة

هذا هو الخطاء

1- أخطاتي في حق الرسول اولا بقولك " لقال أغضبها في حق "

الرسول لا يمكن ان يقول ابدا عباره كهذه مطلقا ، الرسول جاء ليبلغ

الحق ، فكيف يقول ان " الحق ممكن ان يغضب فاطمة "


2- أخطأتي في حق فاطمة الزهراء بهذه العبارة ، فكيف يمكن لها ان

تغضب في حق ، ان الحق لا يغضب المؤمنين والمؤمنات ابدا





نعم قطع الله وتينك ان لم تعتذري عن هذا الخطاء

فهذا ليس اسلوب للإعتذار

أعترفي وقولي بأن ان هذه العباره خاطئة وغير سليمة ومنافية للصواب




يا حسنة الفهم لم أطلب منك إعادة الشرح , بل طلبت إعتذار واضح

وصريح ، يجب ان تقولي ان هذه العبارة لا تجوز أبدا ، وتعترفي بخطئك

بكل وضوح من غير تكبر




لا اريد نصائح منك ايتها السبابه لزوجة الرسول والمخطئه في حقه

وحق ابنته صلى الله عليه وسلم

اريد إعتذار واضح وصريح




أضل الضالين من يسب زوجة رسول الله ، ثم يخطيء في حق الرسول وابنته

ثم يتكبر ويتهرب من الاعتذار الصريح

واحترمي انت قراء هذا المنتدي واريهم إعتذارك عن هذا الخطاء

الشنيع الذي وقعتي فيه بسبب اندفاعك الاعمى وتخبطك في اختيار

الالفاظ عند التعامل مع أشرف الخلق .

لا نريد تبريرات او تهرب او تكبر

انت اخطائتي

قولي انا اخطاءت في اختيار هذه الجمله فهى جمله غير لائقة ابدا

قولي هذا حتى يحترمك القراء

[line][line]
أخ التوحيد

هذه لم ترد حتى الان على سؤالك هل أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها

مؤمنة أم كافرة فهي واقعة في تناقض محير

لا تريد ان تقول انها مؤمنة رضى الله عنها بسبب حقدها الاعمى عليها

ولا تصرح بأنها كافرة لانها تعرف ما هو حكمها إن قالت ذلك

ولكن ... أخي

هل المؤمن يمكن ان يكون على مثل هذا التناقض المحير ؟!

اقراء اخي معي هذه الاية في توقيعي ، فهى تبين أدب المؤمنين

الصادقين ، وسبحان رب العالمين

إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ

ما الذي يريده الله هنا ؟

هل يستطيع أحد مخالفة إرادة الله ؟

[line]

الان نتحدث عن السنَه
قبل أن أبدأ ، احب ان أذكر ، أن الباحث عن الحق لابد أن يجمع

الاحاديث مع بعضها فلا ينتقي حديث ويترك آخر فيكون كالذي يقول أن

القرآن ينهى عن الصلاه بدليل " يا ايها الذين أمنوا لا تقربوا الصلاة "

ثم يكتم الباقي .

وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله

[size=4]

مثال آخر على " الادب الجم الآئق مع بيت رسول الله "

ضعيف العضلات يساوى سباب الفجرة لزوجات الرسول امهات المؤمنين
يساويه بكلام نساء الرسول بعضهم لبعض



ماذا تريد من عضلاتي المفتولة ؟ الا تتعظ بمن قبلك ؟!

ممن دفعهم الحقد الاعمى للتطاول على أسيادهم ، ففضحهم الله وكشف سترهم ، فبآؤا بالخسران المبين ، واللعنة الى يوم الدين ، إن لم يتوبوا ويرجعوا .




تمام الثقة ، وهل في هذا شك ؟

من لعن أمهات المؤمنين ، فهو لعين الى يوم الدين .

الا تتقوا الله

كيف تؤذوا رسول الله في بيته ، اين أنتم من قول الله

[frame="5 80"]وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عظيما[/frame]




تمام الاصرار ، ولا اتكبر أن ارجع عن الباطل أو أعتذر عن زلة لسان



وما شأئنك أنت بكلام إمهات المؤمنين ؟ وما الذي حشر انفك بينهم ؟

هل بلغت درجتهم ، ام أنك من المرسلين ؟

رسول الله هو الفيصل والحكم ، فما شأئنك أنت ؟


قول الله وقول رسوله هو ما نرجع اليه ، ولا نقطع الايات ولا
نقطتع من الاحاديث كما يفعل من اتبع الهوى و أضله الله على علم .

أعميت عينك عن ما في الحديث من معرفة الصحابة حب النبي لعائشة _ حتى أنهم كانوا ينتظروا يوم عائشة فيهدوا للرسول في يومها -
وسبحان الله جئتم بما فضحتم أنفسكم به

ولكن

تتعاموا عن ما في الحديث من دلالة على حب الرسول لعائشة وتفضيلها على سائر نساءوه

تتعاموا على أن حب الرسول لعائشة قد أثار غيرة بقية أزواجه

وأقطعوا بعض الكلمات من الحديث كعادتكم

وتعاملوا بإسلوب " ويل للمصلين " ..فلن تجدون غيره

وهذه الاحاديث الصحيحه ، فمن أراد الحق يقراء كل ما يتعلق بالموضوع ، ولا يعمي عينيه عن البقية


‏قوله : ( فأرسلن زينب بنت جحش ) ‏
‏زاد مسلم " وهي التي كانت تساميني منهن في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه ثناء عائشة عليها بالصدقة وذكرها لها بالحدة التي تسرع منها الرجعة . ‏

‏قوله : ( فأتته ) ‏
‏في مرسل علي بن الحسين " فذهبت زينب حتى استأذنت , فقال : ائذنوا لها . فقالت : حسبك إذا برقت لك بنت ابن أبي قحافة ذراعيها " وفي رواية مسلم " ورسول الله صلى الله عليه وسلم مع عائشة في مرطها على الحال التي دخلت فاطمة وهو بها " . ‏

‏قوله : ( فأغلظت ) ‏
‏في رواية مسلم " ثم وقعت بي فاستطالت " وفي مرسل علي بن الحسين " فوقعت بعائشة ونالت منها " . ‏

‏قوله : ( فسبتها حتى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم ) ‏
‏في رواية مسلم " وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل يأذن لي فيها . قالت : فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر " وفي هذا جواز العمل بما يفهم من القرائن , لكن روى النسائي وابن ماجه مختصرا من طريق عبد الله البهي عن عروة عن عائشة قالت : " دخلت علي زينب بنت جحش فسبتني , فردعها النبي صلى الله عليه وسلم فأبت , فقال سبيها , فسببتها حتى جف ريقها في فمها " وقد ذكرته في " باب انتصار الظالم " من كتاب المظالم فيمكن أن يحمل على التعدد . ‏

‏قوله : ( فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها ) ‏
‏في رواية لمسلم " فلما وقعت بها لم أنشبها أن أثخنتها غلبة " ولابن سعد " فلم أنشبها أن أفحمتها " . ‏

‏قوله : ( فقال : إنها بنت أبي بكر ) ‏
‏أي إنها شريفة عاقلة عارفة كأبيها , وكذا في رواية مسلم , وفي رواية النسائي المذكورة " فرأيت وجهه يتهلل "



لن يفهم قول العرب ....أعجمي

قول العرب يفهم بطريقة العرب ... مثال

" ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " .... ما

معنى " ذنب " هنا ؟ هل هو كذنب من هو دون الرسول ؟ ... بالطبع كلا


سباب التي وردت في الحديث ، هل هي كسباب المتطاولين على عرض رسول

الله ؟ ... بالطبع كلا

لو كان سبابا بالمعني الذي يظن العجم ، الا يسأل العاقل سؤال ؟

لو أذى ذلك الرسول لطلقهن فيفوتهن شرف بيت النبوه ، ويصبح غيرهن بعد تزوج الرسول منهن أمهات للمؤمنين يتبايهن بالشرف الرفيع من يلعنهن يكون قد أذى النبي الشريف ويكون ذلك عند الله عظيما

[line]
أما سباب الملعونين الى يوم الدين فهذا هو مثال عليه




فالواحد منكم

لا يرضى من احد ان يقول على زوجته " لسانها طويل "

لكنكم ترضون بذلك للرسول الكريم

استغفر الله العظيم

أبراء الى الله ممن أذى رسوله

لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ