ارجوك ثم ارجوك ثم ارجوك
افهم ما اقوله
ولا تكرر كلماتك العواطف
فالدين لا ياخذ بالعواطف
اولا نحن لم نتعد القران فهذا بهتان منك
واما الاسس التي تنكرها علي
هي عدم تمسكها بامر الله
وقرن في بيوتكن
وخرجها في حرب الجمل
والفتنة التي اشعلتها على عثمان
والخ الخ
اولا لن اقول الحديث خاص
من اين اتيت به
صحيح خيالك خصب ولكن لا تتبلانه
بتاويلاتك وتحليلاتك
الحديث اشبه بالغربال ان صح التعبير
منه يعرف المؤمن والمنافق
ثانيا
انت الان تناقض نفسك وتعمل بما اتهمتني به باطلا
حيث اخذت تفسر الحديث على هواك
الحديث واضح كوضوح الشمس
علامة المؤمن حب علي
علامة المنافق بغض علي
لكل الناس ولكل امة لا اله الا الله
وعائشه كانت تبغض علي
خلص
فانت تحب سيدنا علي وتواليه اكثر من غير ه وحبك هذا يجعلك تكره وتحقد على كل من تعتقد
وهل دخلت قلبي لتعرف حقيقة ما تقوله عني وعن الاخرين
اما قلب عائشه صحيح لن يطلع عليه احد
ولكن من افعالها تحكم عليها
واما رفضك للتاريخ تحت عنوان كل يجر النار لقرصه
اقول راجع كتبك انت واقرا فقط عن معركة الجمل
وعلاقة عائشه بها
اسمعني جيدا
لقد وضحتها لك من قبل
كتبك تذكر جرائمها
اليك تفسير الميزان فلست من يفسر على هواه
و يتبين بذلك أن ليس لزوجية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من حيث هي زوجية كرامة عند الله سبحانه و إنما الكرامة لزوجيته المقارنة للإحسان و التقوى و لذلك لما ذكر ثانيا علو منزلتهن قيده أيضا بالتقوى فقال: «لستن كأحد من النساء إن اتقيتن» و هذا كقوله في النبي و أصحابه: «محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا - إلى أن قال - وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما» حيث مدحهم عامة بظاهر أعمالهم أولا ثم قيد وعدهم الأجر العظيم بالإيمان و العمل الصالح.
--------------------------------------
و قوله: «و أزواجه أمهاتهم» جعل تشريعي أي أنهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن و حرمة نكاحهن بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كما سيأتي التصريح به في قوله: «و لا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا».
فالتنزيل إنما هو في بعض آثار الأمومة لا في جميع الآثار كالتوارث بينهن و بين المؤمنين و النظر في وجوههن كالأمهات و حرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن أخوات لهم و كصيرورة آبائهن و أمهاتهن أجدادا و جدات و إخوتهن و أخواتهن أخوالا و خالات للمؤمنين
----------------------------
وهنا جاء تفسير تنكجوا ازواجه
قوله تعالى: «و ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله و لا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا» إلخ، أي ليس لكم إيذاؤه بمخالفة ما أمرتم في نسائه و في غير ذلك و ليس لكم أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم أي نكاحكم أزواجه من بعده كان عند الله عظيما، و في الآية إشعار بأن بعضهم ذكر ما يشير إلى نكاحهم أزواجه بعده و هو كذلك كما سيأتي في البحث الروائي الآتي
اقول لك المثل العراقي
طبيب يداوي الناس وهو عليل
ترمني بالتعصب والسير خلف الحقد والكره ووو
وانت تفسر الاية حسب مزاجك فكيف بالسيرة والتاريخ
حسبنا الله ونعم الوكيل
واقول لك انا لا افسر بل اليك تفسير الميزان
قوله تعالى: «و إذ تقول للذي أنعم الله عليه و أنعمت عليه أمسك عليك زوجك و اتق الله» إلى آخر الآية المراد بهذا الذي أنعم الله عليه و أنعم النبي عليه زيد بن حارثة الذي كان عبدا للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم حرره و اتخذه ابنا له و كان تحته زينب بنت جحش بنت عمة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أتى زيد النبي فاستشاره في طلاق زينب فنهاه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الطلاق ثم طلقها زيد فتزوجها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و نزلت الآيات.
فقوله: «أنعم الله عليه» أي بالهداية إلى الإيمان و تحبيبه إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و قوله: «و أنعمت عليه» أي بالإحسان إليه و تحريره و تخصيصه بنفسك، و قوله: أمسك عليك زوجك و اتق الله» كناية عن الكف عن تطليقها، و لا يخلو من إشعار بإصرار زيد على تطليقها
لتبين وتاكيد ما خفي عنك اتق الله نازله بحق زيد وليس النبي
هي ام بمنطوق الاية
ولكن بشرطها وشروطها
وكم ام دخلت النار
شنو هيه كيميا
فام سلمه وزينب وماريه وام حبيبه وجوريه افضل من عائشه
لانهن طبقن الايه الكريمه
وقرن في بيتكن.....
وغيرها من الاوامر اللاهيه والسنه النبويه
افهم ما اقوله
ولا تكرر كلماتك العواطف
فالدين لا ياخذ بالعواطف
المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد
واما الاسس التي تنكرها علي
هي عدم تمسكها بامر الله
وقرن في بيوتكن
وخرجها في حرب الجمل
والفتنة التي اشعلتها على عثمان
والخ الخ
المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد
من اين اتيت به
صحيح خيالك خصب ولكن لا تتبلانه
بتاويلاتك وتحليلاتك
الحديث اشبه بالغربال ان صح التعبير
منه يعرف المؤمن والمنافق
ثانيا
انت الان تناقض نفسك وتعمل بما اتهمتني به باطلا
حيث اخذت تفسر الحديث على هواك
الحديث واضح كوضوح الشمس
علامة المؤمن حب علي
علامة المنافق بغض علي
لكل الناس ولكل امة لا اله الا الله
وعائشه كانت تبغض علي
خلص
المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد
فانت تحب سيدنا علي وتواليه اكثر من غير ه وحبك هذا يجعلك تكره وتحقد على كل من تعتقد
وهل دخلت قلبي لتعرف حقيقة ما تقوله عني وعن الاخرين
اما قلب عائشه صحيح لن يطلع عليه احد
ولكن من افعالها تحكم عليها
واما رفضك للتاريخ تحت عنوان كل يجر النار لقرصه
اقول راجع كتبك انت واقرا فقط عن معركة الجمل
وعلاقة عائشه بها
اسمعني جيدا
لقد وضحتها لك من قبل
كتبك تذكر جرائمها
المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد
اليك تفسير الميزان فلست من يفسر على هواه
و يتبين بذلك أن ليس لزوجية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من حيث هي زوجية كرامة عند الله سبحانه و إنما الكرامة لزوجيته المقارنة للإحسان و التقوى و لذلك لما ذكر ثانيا علو منزلتهن قيده أيضا بالتقوى فقال: «لستن كأحد من النساء إن اتقيتن» و هذا كقوله في النبي و أصحابه: «محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا - إلى أن قال - وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما» حيث مدحهم عامة بظاهر أعمالهم أولا ثم قيد وعدهم الأجر العظيم بالإيمان و العمل الصالح.
--------------------------------------
و قوله: «و أزواجه أمهاتهم» جعل تشريعي أي أنهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن و حرمة نكاحهن بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كما سيأتي التصريح به في قوله: «و لا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا».
فالتنزيل إنما هو في بعض آثار الأمومة لا في جميع الآثار كالتوارث بينهن و بين المؤمنين و النظر في وجوههن كالأمهات و حرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن أخوات لهم و كصيرورة آبائهن و أمهاتهن أجدادا و جدات و إخوتهن و أخواتهن أخوالا و خالات للمؤمنين
----------------------------
وهنا جاء تفسير تنكجوا ازواجه
قوله تعالى: «و ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله و لا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا» إلخ، أي ليس لكم إيذاؤه بمخالفة ما أمرتم في نسائه و في غير ذلك و ليس لكم أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم أي نكاحكم أزواجه من بعده كان عند الله عظيما، و في الآية إشعار بأن بعضهم ذكر ما يشير إلى نكاحهم أزواجه بعده و هو كذلك كما سيأتي في البحث الروائي الآتي
المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد
اقول لك المثل العراقي
طبيب يداوي الناس وهو عليل
ترمني بالتعصب والسير خلف الحقد والكره ووو
وانت تفسر الاية حسب مزاجك فكيف بالسيرة والتاريخ
حسبنا الله ونعم الوكيل
واقول لك انا لا افسر بل اليك تفسير الميزان
قوله تعالى: «و إذ تقول للذي أنعم الله عليه و أنعمت عليه أمسك عليك زوجك و اتق الله» إلى آخر الآية المراد بهذا الذي أنعم الله عليه و أنعم النبي عليه زيد بن حارثة الذي كان عبدا للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم حرره و اتخذه ابنا له و كان تحته زينب بنت جحش بنت عمة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أتى زيد النبي فاستشاره في طلاق زينب فنهاه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الطلاق ثم طلقها زيد فتزوجها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و نزلت الآيات.
فقوله: «أنعم الله عليه» أي بالهداية إلى الإيمان و تحبيبه إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و قوله: «و أنعمت عليه» أي بالإحسان إليه و تحريره و تخصيصه بنفسك، و قوله: أمسك عليك زوجك و اتق الله» كناية عن الكف عن تطليقها، و لا يخلو من إشعار بإصرار زيد على تطليقها
لتبين وتاكيد ما خفي عنك اتق الله نازله بحق زيد وليس النبي
المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد
هي ام بمنطوق الاية
ولكن بشرطها وشروطها
وكم ام دخلت النار
شنو هيه كيميا
فام سلمه وزينب وماريه وام حبيبه وجوريه افضل من عائشه
لانهن طبقن الايه الكريمه
وقرن في بيتكن.....
وغيرها من الاوامر اللاهيه والسنه النبويه
تعليق