بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
ظننتك يا الهاوي رجلا عنده عقل ولكنك في النهاية وهابي
زعم الهاوي
[frame="1 80"]
أين الكذب
فهل ما وضعته من إقتباس لي هو في هذا الموضوع أم من منتدى آخر ؟؟؟
فهذه هي مشكلتي معك
فلا أدري هل هو هروب أم ماذا
أنا أريد حوارك هنا[/frame]
عزيزي الهاوي بالله عليك ألا تحق لك أن تبكي على هكذا أجوبه.
أنت يا عزيزي من إدعى كذبا وزورا أن السابقون السابقون يقصد بها تفضيل المهاجرين على غيرهم من الامة الإسلامية
وأنت من فتح موضوعا للنقاش بشأن فضائل أبي بكر وعمر وعثمان لإثبات أنهم أفضل من علي سلام الله عليه.
وهذا هو قولك ياالهاوي
[frame="1 80"]
قد فضل الله سبحانه و تعالى المهاجرين على غيرهم من هذه الأمة
فلقد كان لهم السبق في الإسلام و قبوله
{ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ (14) عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ }[/frame]
فلا يهم كونك ذكرت هذا الشيئ في هذا المنتدى أم لم تذكره.
المهم أن هذه الكلمات هي لك يا الهاوي.
فكان الافضل لك أن تعترف بخطأك وتقول معلوماتك قاصرة في هذا المجال وتستغفر الله من تفسير ايات الله عز وجل بحسب هواك.
ولكن شيئا من هذا القبيل لم يحدث.
الذي حدث هو أنك قلت هل قلت أنا (أي الهاوي) هذا الكلام هنا؟
الجواب: نعم أنت قلت هذا الكلام وهذا الكلام مقتبس من كلامك.
فهل تنكر أن هذا الكلام لك.
ثم تدعي كذبا وزورا بأنك تريد أن تحاورني هنا. ولكن سبحان الله أرى لك مشاركات كثيرة في منتديات أخرى ترد فيها على نفس الموضوع ولكن لا ردود لك هنا.
بالنسبة والسابقون السابقون.
أقول: الذي سبق إلى الإيمان بالله وبرسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم حتما أفضل ممن جاء بعده وإن كان الذي جاء بعده قد سبق الذي جاء بعده. (إفهمها).
هل الذي له أفضليه السبق إلى الايمان بالله وبرسوله أفضل أم لا.؟
الجواب: نعم
لعدة أسباب:
أولها: أن هذا الرجل هو أول الناس إيمانا برسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم
ثانيها: أن الله عز وجل ورسوله يحبان هذا الرجل وهو يحب الله ورسوله.
ثالثها: الاحاديث المتواترة بكون علي مني وأنا من علي.
وتواتر كون علي سلام الله عليه بمنزلة هارون من موسى.
إذا هناك تواتر على أفضلية الامام علي سلام الله عليه أمام الصحابة لا كفضائل أبو بكر التي تحاك في الخفاء ومن أناس قد قاتلوا عليا سلام الله عليه.
هل فهمت الان.
ففي مومضوعنا هذا أقول:
نعم أول الناس أسلاما هو أفضلهم.
ثم يقول الهاوي:
[frame="1 80"]
تريد أن تنهيه من السنة النبوية !!!
لماذا لا تستطيع أن تنهيه من القرآن الكريم ؟؟؟؟
ثم قلت لك
أننا نملك أحاديث صحيحة - تنهي هذا الموضوع من أوله
و لكن أحاديثنا ليست حجة عليكم
وأحاديثكم كلها مكذوبة على الرسول و الأئمة بالنسبة لنا - فلا نأخذ بها
ولا حتى نفكر أن نستدل بها
إذن
ما الحل ؟؟؟
لهذا عرضت عليك أن نلجأ الي القرآن الكريم
و لكن - كل الذي اراه هو عدم التعرض للآيات القرآنية و اللجوء الي غيره
[/frame]
أقول:
لعلك لم تر جوابي على الايات التي استشهدت بها والتي لم تعلم منها أيها مكي وأيها مدني وأيها نزل في أواخر الهجرة وأيها نزل قبل أو بعد فتح مكة.؟
لقد ذكرت تعليقات على جميع الايات التي ذكرتها وبينت لك العلل بشأن كونها في أبو بكر وعمر وعثمان وبينت لك خطأ إستثناء عليا سلام الله عليه منها.
وجوابي تجده في الصفحة9 الرد رقم 121
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...7&page=9&pp=15
طبعا في الايات التي استشهد بها الهاوي قام الهاوي وألصق هذه الايات بأبو بكر وعمر وعثمان واستبعد منها عليا مع أن القرآن لم يذكر اسم واحد منهم فمن أين جاء الهاوي بالاسماء؟
إن لم تكن من الاحاديث فمن أين أتى بتلك الأسماء؟
والان نسأل أنفسنا سؤالا واحدا
أين ما أنفقه عمر بن الخطاب في مكة؟
بل أين ما أنفقه عثمان في مكة؟
أبو بكر عندما كان في المدينة عمل قزازا فما كان عمل عمر وعثمان بن عفان؟
ثم يقول الهاوي
[frame="1 80"]
سأعطيك مثال - علشان ترتاح - و لعلك تفهم السؤال
فكلمة " المهاجرين " جاءت في القرآن الكريم
فهل تفهم أن " أول المهاجرين " هو الأفضل
أم تفهم أن هذا الوصف هو " للمهاجرين " كلهم !!![/frame]
لا يا عزيزي هذا الوصف ليس لكل المهاجرين
فمن المهاجرين من هاجر إلى الحبشة وقد مدحهم الله عز وجل.
أي أنهم هاجروا قبل أبو بكر وعمر وعلي سلام الله عليه
وهناك من هاجر بعد فتح مكة.
فمن هاجر بعد فتح مكة ليس كمن هاجر قبل فتح مكة.
أي أن هناك تفضيل للذي هاجر قبل الفتح على الذي هاجر بعد فتح مكة.
فالله عز وجل بين لنا ميزان الافضليه هنا.
أما بالنسبة للسابقون السابقون أولئك المقربون لعلك نسيت أني ذكرت لك أن السابقون قد تعني إضافة إلى السبق إلى الايمان بالله وبرسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم السبق في الانفاق وفي الجهاد وفي الاقتداء بالقرآن والسنة.
وأنا على يقين بأن من كان مؤمنا ليس كمن كان فاسقا.
وعلي هو المؤمن بنص القرآن الكريم وإن لم يذكر اسمه.
أما باقي ما ذكرت أن الايات التي ذكرت في الصفحة 9 هي لأبو بكر وعمر وعثمان فهذا يا عزيزي لم تثبته.
فكيف لا تريدني أن أحتج عليك بما بدأته أنت أولا.
والسلام
أرجو أن لا تطول غيبتك هذه المره.
بالنسبة لمدحك لصاحبك المتبع للحق فما عساي أن أقول.
الرجل يكذب عينك بنت عينك ونريه كذب احاديث أن أمن الناس علي في صحبته وماله هو أبو بكر لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا سدوا الابواب إلا باب أبي بكر فيقول لي أبو بكر أنفق ماله والحديث صحيح.
يا عزيزي دع عنك الحديث صحيح.
أبو بكر لم يكن له بيت متصل في المسجد فكيف تسد بابا لم يكن متصلا أصلا؟
السلام عليكم
ظننتك يا الهاوي رجلا عنده عقل ولكنك في النهاية وهابي
زعم الهاوي
[frame="1 80"]
أين الكذب
فهل ما وضعته من إقتباس لي هو في هذا الموضوع أم من منتدى آخر ؟؟؟
فهذه هي مشكلتي معك
فلا أدري هل هو هروب أم ماذا
أنا أريد حوارك هنا[/frame]
عزيزي الهاوي بالله عليك ألا تحق لك أن تبكي على هكذا أجوبه.
أنت يا عزيزي من إدعى كذبا وزورا أن السابقون السابقون يقصد بها تفضيل المهاجرين على غيرهم من الامة الإسلامية
وأنت من فتح موضوعا للنقاش بشأن فضائل أبي بكر وعمر وعثمان لإثبات أنهم أفضل من علي سلام الله عليه.
وهذا هو قولك ياالهاوي
[frame="1 80"]
قد فضل الله سبحانه و تعالى المهاجرين على غيرهم من هذه الأمة
فلقد كان لهم السبق في الإسلام و قبوله
{ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ (14) عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ }[/frame]
فلا يهم كونك ذكرت هذا الشيئ في هذا المنتدى أم لم تذكره.
المهم أن هذه الكلمات هي لك يا الهاوي.
فكان الافضل لك أن تعترف بخطأك وتقول معلوماتك قاصرة في هذا المجال وتستغفر الله من تفسير ايات الله عز وجل بحسب هواك.
ولكن شيئا من هذا القبيل لم يحدث.
الذي حدث هو أنك قلت هل قلت أنا (أي الهاوي) هذا الكلام هنا؟
الجواب: نعم أنت قلت هذا الكلام وهذا الكلام مقتبس من كلامك.
فهل تنكر أن هذا الكلام لك.
ثم تدعي كذبا وزورا بأنك تريد أن تحاورني هنا. ولكن سبحان الله أرى لك مشاركات كثيرة في منتديات أخرى ترد فيها على نفس الموضوع ولكن لا ردود لك هنا.
بالنسبة والسابقون السابقون.
أقول: الذي سبق إلى الإيمان بالله وبرسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم حتما أفضل ممن جاء بعده وإن كان الذي جاء بعده قد سبق الذي جاء بعده. (إفهمها).
هل الذي له أفضليه السبق إلى الايمان بالله وبرسوله أفضل أم لا.؟
الجواب: نعم
لعدة أسباب:
أولها: أن هذا الرجل هو أول الناس إيمانا برسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم
ثانيها: أن الله عز وجل ورسوله يحبان هذا الرجل وهو يحب الله ورسوله.
ثالثها: الاحاديث المتواترة بكون علي مني وأنا من علي.
وتواتر كون علي سلام الله عليه بمنزلة هارون من موسى.
إذا هناك تواتر على أفضلية الامام علي سلام الله عليه أمام الصحابة لا كفضائل أبو بكر التي تحاك في الخفاء ومن أناس قد قاتلوا عليا سلام الله عليه.
هل فهمت الان.
ففي مومضوعنا هذا أقول:
نعم أول الناس أسلاما هو أفضلهم.
ثم يقول الهاوي:
[frame="1 80"]
تريد أن تنهيه من السنة النبوية !!!
لماذا لا تستطيع أن تنهيه من القرآن الكريم ؟؟؟؟
ثم قلت لك
أننا نملك أحاديث صحيحة - تنهي هذا الموضوع من أوله
و لكن أحاديثنا ليست حجة عليكم
وأحاديثكم كلها مكذوبة على الرسول و الأئمة بالنسبة لنا - فلا نأخذ بها
ولا حتى نفكر أن نستدل بها
إذن
ما الحل ؟؟؟
لهذا عرضت عليك أن نلجأ الي القرآن الكريم
و لكن - كل الذي اراه هو عدم التعرض للآيات القرآنية و اللجوء الي غيره
[/frame]
أقول:
لعلك لم تر جوابي على الايات التي استشهدت بها والتي لم تعلم منها أيها مكي وأيها مدني وأيها نزل في أواخر الهجرة وأيها نزل قبل أو بعد فتح مكة.؟
لقد ذكرت تعليقات على جميع الايات التي ذكرتها وبينت لك العلل بشأن كونها في أبو بكر وعمر وعثمان وبينت لك خطأ إستثناء عليا سلام الله عليه منها.
وجوابي تجده في الصفحة9 الرد رقم 121
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...7&page=9&pp=15
طبعا في الايات التي استشهد بها الهاوي قام الهاوي وألصق هذه الايات بأبو بكر وعمر وعثمان واستبعد منها عليا مع أن القرآن لم يذكر اسم واحد منهم فمن أين جاء الهاوي بالاسماء؟
إن لم تكن من الاحاديث فمن أين أتى بتلك الأسماء؟
والان نسأل أنفسنا سؤالا واحدا
أين ما أنفقه عمر بن الخطاب في مكة؟
بل أين ما أنفقه عثمان في مكة؟
أبو بكر عندما كان في المدينة عمل قزازا فما كان عمل عمر وعثمان بن عفان؟
ثم يقول الهاوي
[frame="1 80"]
سأعطيك مثال - علشان ترتاح - و لعلك تفهم السؤال
فكلمة " المهاجرين " جاءت في القرآن الكريم
فهل تفهم أن " أول المهاجرين " هو الأفضل
أم تفهم أن هذا الوصف هو " للمهاجرين " كلهم !!![/frame]
لا يا عزيزي هذا الوصف ليس لكل المهاجرين
فمن المهاجرين من هاجر إلى الحبشة وقد مدحهم الله عز وجل.
أي أنهم هاجروا قبل أبو بكر وعمر وعلي سلام الله عليه
وهناك من هاجر بعد فتح مكة.
فمن هاجر بعد فتح مكة ليس كمن هاجر قبل فتح مكة.
أي أن هناك تفضيل للذي هاجر قبل الفتح على الذي هاجر بعد فتح مكة.
فالله عز وجل بين لنا ميزان الافضليه هنا.
أما بالنسبة للسابقون السابقون أولئك المقربون لعلك نسيت أني ذكرت لك أن السابقون قد تعني إضافة إلى السبق إلى الايمان بالله وبرسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم السبق في الانفاق وفي الجهاد وفي الاقتداء بالقرآن والسنة.
وأنا على يقين بأن من كان مؤمنا ليس كمن كان فاسقا.
وعلي هو المؤمن بنص القرآن الكريم وإن لم يذكر اسمه.
أما باقي ما ذكرت أن الايات التي ذكرت في الصفحة 9 هي لأبو بكر وعمر وعثمان فهذا يا عزيزي لم تثبته.
فكيف لا تريدني أن أحتج عليك بما بدأته أنت أولا.
والسلام
أرجو أن لا تطول غيبتك هذه المره.
بالنسبة لمدحك لصاحبك المتبع للحق فما عساي أن أقول.
الرجل يكذب عينك بنت عينك ونريه كذب احاديث أن أمن الناس علي في صحبته وماله هو أبو بكر لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا سدوا الابواب إلا باب أبي بكر فيقول لي أبو بكر أنفق ماله والحديث صحيح.
يا عزيزي دع عنك الحديث صحيح.
أبو بكر لم يكن له بيت متصل في المسجد فكيف تسد بابا لم يكن متصلا أصلا؟
تعليق