إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة للنقاش مع الوهابية (( يا وهابي اين يقع-يوجد- معبودك))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61

    هل هذا المنتدى منتدى حوار ، ام منتدى نسخ ولصق ؟؟؟؟
    علي الجنان
    الأخ مسوي نفسه بطل في هذه القضية ويحاول الهرب من الاعتراف بالمكان والجهة بقول بلا كيف
    وهذه نكتة الوهابية لأن السؤال عن الكيف بدعة
    يعني كن حمارًا ولا تسأل
    كم مرة قلت لك .......تكلم بعلم او اصمت بحلم

    أولا انت تعترض على اعتراضنا على السؤال : كيف

    من الغباء ان يرفض الانسان السؤال ( أين ) ...ويطالب بالسؤال ( كيف ) ...هذا اولا
    ثانيا تنقل الكلام دون ان تقراه

    و من الواضح أن الإنسان لا يصل إلى كُنه هذه الإحاطة و هذه القيومية
    فإذا كنت لا تستطيع الوصول الى كنه الاحاطة و القيومية ...فكيف تسأل عن كنه الاستواء

    يبقى سؤالي موجها ....ولكن لاصحاب العقول ...وللمحاورين

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة مها 2001
      نرد على مندوب منتدى المرح (( عضو قيادة الكنيسة النجدية )) الزميل الموتوهبن الاحمر (( دانت احمر من الكل ))
      يا متمسلف اعلم ان عقيدتنا في الله سبحانة وتعالى وعقيدة اهل الاسلام ماعدا الحشوية المتمسلفة

      ان الله سبحانه وتعالى موجود ولا يوصف جل جلاله بمكان ، هو كما كان ، وكان كما هو ، لم يكن في مكان ، ولم يزل من مكان إلى مكان ، ولا أحاط به مكان ، بل كان لم يزل بلا حد ولا كيف لم يزل ربنا قبل الدنيا ، ولا يزال أبداً ، هو مدبّر الدنيا ، وعالم بالآخرة ، فأما أن يحيط به الدنيا والآخرة فلا . كذب من زعم أن الله عز وجل من شيء أو في شيء أو على شيء
      هذه عقيدتنا
      أفهمت ايها المتمسلف (( لا اعتقد)) لكن لي عودة في الغد علني اجد تهرجا من المتمسلفة المجسمة

      حسنا يا بو شنب

      هل تجيبنا على هذا السؤال
      أين خلق اللّه الخلق هل في نفسه أم خارج عن نفسه .


      وارجو ان تقول لي رايك يا بو شنب في كلام السبحاني هذا
      في كتابه لإلهيات - ص 458
      3 - قال تعالى : ( ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم ) * ( 1 ) . لما أمر سبحانه بالتوجه إلى القبلة - وربما أوهم ذلك أن الله في مكان يستقر فيه - دفعه سبحانه بقوله : * ( أينما تولوا فثم وجه الله ) * أي لا يخلو مكان عن ذاته ووجوده . فالمراد من الوجه هنا هو الذات .

      تعليق


      • #63
        تنبيه :

        بطن الخنزير مكان والبالوعات مكان ومؤخرة الكلب مكان ايضا

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة red death
          تنبيه :

          بطن الخنزير مكان والبالوعات مكان ومؤخرة الكلب مكان ايضا
          تمخض الجبل فولد فأرًا ...




          كل كلامك في بالوعة ابن تيمية لعنه الله تعالى
          وانتهى الموضوع

          تعليق


          • #65
            الأخ مسوي نفسه بطل في هذه القضية ويحاول الهرب من الاعتراف بالمكان والجهة بقول بلا كيف
            وهذه نكتة الوهابية لأن السؤال عن الكيف بدعة
            يعني كن حمارًا ولا تسأل

            ولكي ننهي الموضوع مع المجسمين نقول هذا رد الشيعة الأكارم في هذه القضية :

            سؤال : ما هو التصور الإسلامي لكيفية وجود الله عَزَّ و جَلَّ في كل مكان ؟
            جواب : لابد و أن نعرف أولاً بأن وجود الله عَزَّ و جَلَّ وجود غير محدود بحدود المكان و الزمان ، إذ أن وجوده غير متناهٍ و غير محدود ، و هو الغني بالذات عن كل شيء ، و غيره محتاج إليه .
            و إلى هذه الحقيقة يُشير ربنا العزيز حيث يقول : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } [1] .
            و قد أكد الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) على نفي إفتقار الله عَزَّ و جَلَّ إلى الحيِّز و المكان عندما سأله سائل : أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات و الأرض ؟
            فقال علي ( عليه السَّلام ) : " أين سؤال عن مكان ، و كان الله و لا مكان " [2] .
            و قال ( عليه السَّلام ) أيضاً : " وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ وَ مَنْ قَالَ عَلَا مَ فَقَدْ أَخْلَى مِنْهُ كَائِنٌ لَا عَنْ حَدَثٍ مَوْجُودٌ لَا عَنْ عَدَمٍ مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ ... " [3] .
            ذلك لأنه سبحانه و تعالى ليس بجسمٍ حتى يُحدَّ بحدود المكان ، كما أنه ليس بحادثٍ حتى يُحدَّ بحدود الزمان ، و لأن الحوادث و الأجسام المحدودة زماناً و مكاناً تكون مزيجةً بالعدم ، لأنها تكون في زمان دون زمان ، و في مكان دون مكان ، و تصور العدم بالنسبة إلى الذات الإلهية المقدسة مما لا يجوز ، لأنه عَزَّ و جَلَّ هو الحق الثابت الذي لا زوال له .
            يقول الله عَزَّ و جَلَّ : { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَإن مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَإن اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ } [4] .
            ثم ان الله سبحانه و تعالى لا يشغل حيزاً أو مكاناً معيناً فهو اللامحدود من حيث الزمان و المكان ، و لا يجوز أن يُوصف بالكيف و الكم ، و من البديهي أن وجوده سبحانه و تعالى أعلى و أجلّ من أن يوصف أو يُحدَّ بهذه الحدود ، و من قال بغير هذا لم يوحد الله عَزَّ و جَلَّ .
            ذلك لأن الله سبحانه و تعالى ليس بجسم ، و ليس في جهة و لا محل ، و ليس حالاً في شيء ، و ليس متحداً مع غيره .
            هذا و أن المتدبر في آيات القرآن الكريم يجد أن الله سبحانه و تعالى منزَّه عن كل نقصٍ و شَين ، و أنه ليس بجسم و لا تحُدَّ ذاته المقدسة أية حدود زمانية و مكانية ، رغم سعة وجوده و كونه معنا في كل مكان نكون فيه .
            يقول الله عَزَّ و جَلَّ : { هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا و هو مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } [5] .
            و ما هذا شأنه لا يكون جسماً و لا حالاً في محل أو موجوداً في جهة ، إذ لا شكَّ أن الجسمين لا يجتمعان في مكان واحد وجهة واحدة ، فالحكم بأنه سبحانه معنا في أي مكان كنا فيه لا يصح إلا إذا كان موجوداً غير مادي و لا جسماني ، لأن كل جسم إذا حواه مكان خلا منه مكان آخر ، و الله عَزَّ و جَلَّ ليس كذلك .
            و المُجَسِّمةُ يؤولون الآيةَ المذكورة و يقولون بأن المراد من { و هو معكم } إحاطة علمه لا سعة وجوده ، و هذا التأويل باطل ، و الدليل على ذلك أنه عَزَّ و جَلَّ صرَّح بإحاطة علمه بكل شيء في بداية الآية ، فلا وجه لتكرار هذا المعنى بلفظ مبهم مرة أخرى في الآية نفسها .
            فلا مناص إذن من حمل الآية على كون المراد هو سعة وجوده و إحاطته بكل شيء ، لا إحاطة حُلُولِيَّة حتى يَحِلَّ في الأجسام و الإنسان ، بل إحاطة قَيُّومِيَّة عبَّر عنها القرآن الكريم في آيات أخرى بقوله : { اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ } [6] .
            و بقوله : { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } [7] .
            و بقوله : { يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهو مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكان اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا } [8] .
            و الآيات صريحة في سعة وجوده ، و أنه موجود في كل مكان و مع كل إنسان ، لكن لا بمعنى الحلول ، بل المقصود هو الإحاطة القيومية و قيام المعلول بالعلة .
            و لقد بيَّن الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) حقيقة الأمر حيث قال : " مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ " [9] .
            و حيث قال : " قَدْ عَلِمَ السَّرَائِرَ وَ خَبَرَ الضَّمَائِرَ لَهُ الْإِحَاطَةُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ الْغَلَبَةُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ الْقُوَّةُ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ " [10] .
            و من الواضح أن الإنسان لا يصل إلى كُنه هذه الإحاطة و هذه القيومية ، فالآية تفيد المَعِيَّة العِلمية و المَعِيَّة الوجودية ، أي أنه كلما فُرِضَ قوم يتناجون فالله عَزَّ و جَلَّ هناك موجود سميع عليم .
            قال أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا تُدْرِكُهُ الشَّوَاهِدُ وَ لَا تَحْوِيهِ الْمَشَاهِدُ وَ لَا تَرَاهُ النَّوَاظِرُ وَ لَا تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ " [11] .


            --------------------------------------------------------------------------------

            [1] سورة فاطر ( 35 ) ، الآية : 15 .

            [2] الكامل : 2 / 59 ، للمُبرَّد .
            [3] نهج البلاغة : الخطبة الأولى ، صفحة : 40 من طبعة صبحي الصالح .
            [4] سورة الحج ( 22 ) ، الآية : 62 .
            [5] سورة الحديد ( 57 ) ، الآية : 4 .
            [6] سورة البقرة ( 2 ) ، الآية : 255 ، و سورة آل عمران ( 3 ) ، الآية : 2 .
            [7] سورة المجادلة ( 58 ) ، الآية : 7 .
            [8] سورة النساء ( 4 ) ، الآية : 108 .
            [9] نهج البلاغة : الخطبة الأولى ، صفحة : 40 من طبعة صبحي الصالح .
            [10] نهج البلاغة : الخطبة رقم : 86 من طبعة صبحي الصالح ، صفحة : 116 ، و الخطبة رقم : 82 من طبعة مصر .
            [11] نهج البلاغة : الخطبة رقم : 185 من طبعة صبحي الصالح ، صفحة : 269 ، و الخطبة رقم : 180 من طبعة مصر
            -----------------------------------------------


            هذا اعتقادنا استمددناه من الإسلام والذي هو مذهب محمد وآل محمد ( كتاب الله وعترتي أهل بيتي ) ويكفي رد الإمام علي عليه السلام في هذا المورد
            أما الوهابية فبعد أن تورطوا في موضوعات التجسيم لجأوا لفكرة ( بلا كيف ) للهرب من القول بالتجسيم بعد أن لبستهم رويات التجسيم من أعلاهم لأدناهم

            وختامه مسك ويا مها 2001 انتهت التسلية مع هذا المجسم الأكبر

            تعليق


            • #66
              أهل والسنة والجماعة يردون على الوهابية المجسمة

              حكم من يعتقد أنَّ الله ساكن السَّماء


              من اعتقد أن الله ساكن السماء جعلَه مثل الملائكة مثلَ غيره من خَلْقه تعالى، ومن شبّه الله تعالى بخلقه كفر أليس قال الإمام أبو جعفر الطحاوي الذي كان في القرن الثالث الهجري، "ومن وصفَ الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر" أي من وصف الله بصفة من صفات البشر فقد كفر " الجلوس على العرش وسكنى السّماء هذا من صفات الخَلْق، الملائكة هم سكّان السّموات والعرشُ يحمله أربعةٌ من الملائكة وحولَه عددٌ منهم لا يعلَمُهم إلاّ الله، العرش كالسّرير له قوائم، أرجل تحمِلُه ملائكةٌ عِظَام الخِلْقَةِ الذي يعتقد أنّ الله يسكن هناك فوقَ العَرْش كافر والذي يعتقد أنّ الله ساكن بين سمائين فهو كافر والذي يعتقد أن الله حالٌ في جميع الأماكن فهو كافر، من هو المسلم؟، المسلم هو الذي يعتقد أن الله موجود بلا مكان لأنه ليس شيئاً يَشغَلُ الفراغ، كلُّ شىء يشغَلُ الفراغ لو كان أصغر من حبّة خردل فهو محدود يحتاج إلى من جعلَه على ذلك الحد، والله من شرطه أن يكون مستغنياً عن كل شىء، لا يحتاج إلى شىء موجودٌ بلا ابتداء لا يحتاج إلى مُوْجِدٍ أوجده، أما العالم لم يكن ثم كان، النّور لم يكن في الأزل ولا الظلام لا هذا ولا هذا بعد أن خلق اللهُ الماءَ والعرشَ خلقَ اللهُ النورَ والظلام، الله تعالى ليس حَجْماً صغيراً ولا حجماً كبيراً كالعرش ولا كما بين هذا وهذا، كلُّ شىء له حَجْمٌ مخلوقٌ يحتاج إلى من جعله على هذا الحجم.

              لو قُدِّرت مناظرة بين عابد الشّمس وبين الوهّابي الذي يجعل لله حجماً، منهم من يقول هو بقدر العرش لا أصغر منه ولا أكبر، ومنهم من يقول أكبرُ من العرش.

              هؤلاء لو حصَلت بينهم وبين عابد الشمس مُناظرة، فإذا قال الوهّابيُّ لهذا الذي يعبُد الشمس لماذا لا تعبد الله وتترك دينَك هذا الذي هو باطل الذي هو عبادة الشمس، يقول له عابد الشمس أنا معبودي شىءٌ محسوس أنا أراه وأنت تراه وكلّ الناس، وعظيم النفع ينفع أجسامنا والنبات والتراب والأشجار والماء والهواء، الشمس تنفع هذا شىء محقَّق قال أنا الذي أعبده شىء محسوس أراه ليس شيئاً متوَهَّماً بل شىء أراه بعيني وأنت تراه وعظيم النفع، فكيف لا يكون حقّا دينى.

              وأما أنت تقول معبودي شىء موجود فوق العرش لا أنا رأيته ولا أنت رأيته إنما أنت تتوهم تتصور في بالك أنه يوجد فوق العرش جرم كبير فكيف يكون دينك هذا الذي هو مبني على التّوهم حقاً وديني الذي هو مبني على الحِسّ والمعاينة والمشاهدة باطلاً؟ يقول الوهابي لأنه (ما عنده دليل عقلي) يقول قال الله تعالى: { أفي الله شك} فيقول له عابد الشمس أنا لا أؤمن بكتابك، أعطني دليلاً عقلياً، الوهّابي يخرس كسَره، أما نحن أهلُ السّنة الذين ننزه الله عن الحدّ والعضو والجهة والمكان والحيّز، نقول لعابد الشمس أنت معبودُك هذا له حدّ وشكل يحتاج لمن جعله على هذا الحدّ وهذا الشكل فذلك الذي جعلَه على هذا الحدّ هو الإله وهو موجود لا كشىء من الأشياء ليس محدوداً، لا يحتاج إلى من جعله على حدّ، هو ليس ذا شكل، هذا الموجود الذي لا حد له ولا شكل هو الذي يستحق أن يُعبد . فالسُّني يغلبه بالدليل العقلي من دون أن يقول له قال الله تعالى.

              ---------------------------
              نقلت هذا الموضوع لبيان أن أهل السنة لا يقولون بما يقول به الوهابيون المجسمون فقط

              تعليق


              • #67
                هذه تسمى فوضى . فوضى نسخ ولصق


                اجب يا حلولي


                أين خلق اللّه الخلق هل في نفسه أم خارج عن نفسه .


                وارجو ان تقول لي رايك يا بو شنب في كلام السبحاني هذا
                في كتابه لإلهيات - ص 458
                3 - قال تعالى : ( ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم ) * ( 1 ) . لما أمر سبحانه بالتوجه إلى القبلة - وربما أوهم ذلك أن الله في مكان يستقر فيه - دفعه سبحانه بقوله : * ( أينما تولوا فثم وجه الله ) * أي لا يخلو مكان عن ذاته ووجوده . فالمراد من الوجه هنا هو الذات .

                تعليق


                • #68

                  أعتقد أن الصدمة قوية على عقيلك فطار ما تبقى منه !
                  ألآ تقرأ جيدًا
                  كل شبهاتك الفارغة أجبنا عليها فيما سبق

                  اقرأ معي هيا يا شاطر

                  ذم مجسموك للطحاوي وهو من أئمة السلف الذين تتشدق بهم


                  الوهابية يزعمون انهم سلفيون لكن انظروا كيف يقولون ان الامام الطحاوي من اهل البدع وانه ادخل في عقيدته كلام المبتدعة. الامام الطحاوي من رؤوس السلف ومن ذمه او عابه لعقيدته فهو المبتدع والامام الطحاوي اشهر من ان يعرف. الوهابية ابتدعوا مذهبا وزعموا انه مذهب السلف وكل من خالفه فهو مبتدع عندهم ولو كان السلف انفسهم. ينقمون على الامام الطحاوي انه نزه الله عن الجسم والحيز والادوات والاعضاء. والامام الطحاوي لم يقل في العقيدة التي الفها انها فقط عقيدته بل قال هذه عقيدة اهل السنة والجماعة. علماء السلف اطلعوا على هذه العقيدة وقبلوها وارتضوها لكن الوهابية فرقة اشهرت الفجور والضلال وكفروا السلف والخلف. .



                  على فكرة تحتاج مليون سنة علشان تفهم كلمة من كتاب الألهيات للعلامة السبحاني فخلك بعيد ورقع كتبك من التجسيم

                  تعليق


                  • #69
                    تصحيح
                    خرجت الورقة الثانية قبل الأولى والتعقيب فالرجاء الانتباه

                    تعليق


                    • #70
                      لا تهرب يا حلولي وان كنت لا تفقه ولا تفهم هذه الامور فاخرج منها لكن قبل ذلك لتعلم ان عقيدتك في معبودك هي كما قال السبحاني لا يخلو مكان منه وكما قلنا جوف الخنزير ومؤخرة الكلب والبالوعات امكنة


                      المشاركة الأصلية بواسطة red death
                      هذه تسمى فوضى . فوضى نسخ ولصق
                      اجب يا حلولي
                      أين خلق اللّه الخلق هل في نفسه أم خارج عن نفسه .
                      وارجو ان تقول لي رايك يا بو شنب في كلام السبحاني هذا
                      في كتابه لإلهيات - ص 458
                      3 - قال تعالى : ( ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم ) * ( 1 ) . لما أمر سبحانه بالتوجه إلى القبلة - وربما أوهم ذلك أن الله في مكان يستقر فيه - دفعه سبحانه بقوله : * ( أينما تولوا فثم وجه الله ) * أي لا يخلو مكان عن ذاته ووجوده . فالمراد من الوجه هنا هو الذات .

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي الجنان
                        الأخ مسوي نفسه بطل في هذه القضية ويحاول الهرب من الاعتراف بالمكان والجهة بقول بلا كيف
                        وهذه نكتة الوهابية لأن السؤال عن الكيف بدعة
                        يعني كن حمارًا ولا تسأل

                        ولكي ننهي الموضوع مع المجسمين نقول هذا رد الشيعة الأكارم في هذه القضية :

                        سؤال : ما هو التصور الإسلامي لكيفية وجود الله عَزَّ و جَلَّ في كل مكان ؟
                        جواب : لابد و أن نعرف أولاً بأن وجود الله عَزَّ و جَلَّ وجود غير محدود بحدود المكان و الزمان ، إذ أن وجوده غير متناهٍ و غير محدود ، و هو الغني بالذات عن كل شيء ، و غيره محتاج إليه .
                        و إلى هذه الحقيقة يُشير ربنا العزيز حيث يقول : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } [1] .
                        و قد أكد الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) على نفي إفتقار الله عَزَّ و جَلَّ إلى الحيِّز و المكان عندما سأله سائل : أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات و الأرض ؟
                        فقال علي ( عليه السَّلام ) : " أين سؤال عن مكان ، و كان الله و لا مكان " [2] .
                        و قال ( عليه السَّلام ) أيضاً : " وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ وَ مَنْ قَالَ عَلَا مَ فَقَدْ أَخْلَى مِنْهُ كَائِنٌ لَا عَنْ حَدَثٍ مَوْجُودٌ لَا عَنْ عَدَمٍ مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ ... " [3] .
                        ذلك لأنه سبحانه و تعالى ليس بجسمٍ حتى يُحدَّ بحدود المكان ، كما أنه ليس بحادثٍ حتى يُحدَّ بحدود الزمان ، و لأن الحوادث و الأجسام المحدودة زماناً و مكاناً تكون مزيجةً بالعدم ، لأنها تكون في زمان دون زمان ، و في مكان دون مكان ، و تصور العدم بالنسبة إلى الذات الإلهية المقدسة مما لا يجوز ، لأنه عَزَّ و جَلَّ هو الحق الثابت الذي لا زوال له .
                        يقول الله عَزَّ و جَلَّ : { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَإن مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَإن اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ } [4] .
                        ثم ان الله سبحانه و تعالى لا يشغل حيزاً أو مكاناً معيناً فهو اللامحدود من حيث الزمان و المكان ، و لا يجوز أن يُوصف بالكيف و الكم ، و من البديهي أن وجوده سبحانه و تعالى أعلى و أجلّ من أن يوصف أو يُحدَّ بهذه الحدود ، و من قال بغير هذا لم يوحد الله عَزَّ و جَلَّ .
                        ذلك لأن الله سبحانه و تعالى ليس بجسم ، و ليس في جهة و لا محل ، و ليس حالاً في شيء ، و ليس متحداً مع غيره .
                        هذا و أن المتدبر في آيات القرآن الكريم يجد أن الله سبحانه و تعالى منزَّه عن كل نقصٍ و شَين ، و أنه ليس بجسم و لا تحُدَّ ذاته المقدسة أية حدود زمانية و مكانية ، رغم سعة وجوده و كونه معنا في كل مكان نكون فيه .
                        يقول الله عَزَّ و جَلَّ : { هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا و هو مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } [5] .
                        و ما هذا شأنه لا يكون جسماً و لا حالاً في محل أو موجوداً في جهة ، إذ لا شكَّ أن الجسمين لا يجتمعان في مكان واحد وجهة واحدة ، فالحكم بأنه سبحانه معنا في أي مكان كنا فيه لا يصح إلا إذا كان موجوداً غير مادي و لا جسماني ، لأن كل جسم إذا حواه مكان خلا منه مكان آخر ، و الله عَزَّ و جَلَّ ليس كذلك .
                        و المُجَسِّمةُ يؤولون الآيةَ المذكورة و يقولون بأن المراد من { و هو معكم } إحاطة علمه لا سعة وجوده ، و هذا التأويل باطل ، و الدليل على ذلك أنه عَزَّ و جَلَّ صرَّح بإحاطة علمه بكل شيء في بداية الآية ، فلا وجه لتكرار هذا المعنى بلفظ مبهم مرة أخرى في الآية نفسها .
                        فلا مناص إذن من حمل الآية على كون المراد هو سعة وجوده و إحاطته بكل شيء ، لا إحاطة حُلُولِيَّة حتى يَحِلَّ في الأجسام و الإنسان ، بل إحاطة قَيُّومِيَّة عبَّر عنها القرآن الكريم في آيات أخرى بقوله : { اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ } [6] .
                        و بقوله : { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } [7] .
                        و بقوله : { يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهو مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكان اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا } [8] .
                        و الآيات صريحة في سعة وجوده ، و أنه موجود في كل مكان و مع كل إنسان ، لكن لا بمعنى الحلول ، بل المقصود هو الإحاطة القيومية و قيام المعلول بالعلة .
                        و لقد بيَّن الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) حقيقة الأمر حيث قال : " مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ " [9] .
                        و حيث قال : " قَدْ عَلِمَ السَّرَائِرَ وَ خَبَرَ الضَّمَائِرَ لَهُ الْإِحَاطَةُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ الْغَلَبَةُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ الْقُوَّةُ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ " [10] .
                        و من الواضح أن الإنسان لا يصل إلى كُنه هذه الإحاطة و هذه القيومية ، فالآية تفيد المَعِيَّة العِلمية و المَعِيَّة الوجودية ، أي أنه كلما فُرِضَ قوم يتناجون فالله عَزَّ و جَلَّ هناك موجود سميع عليم .
                        قال أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا تُدْرِكُهُ الشَّوَاهِدُ وَ لَا تَحْوِيهِ الْمَشَاهِدُ وَ لَا تَرَاهُ النَّوَاظِرُ وَ لَا تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ " [11] .


                        --------------------------------------------------------------------------------

                        [1] سورة فاطر ( 35 ) ، الآية : 15 .

                        [2] الكامل : 2 / 59 ، للمُبرَّد .
                        [3] نهج البلاغة : الخطبة الأولى ، صفحة : 40 من طبعة صبحي الصالح .
                        [4] سورة الحج ( 22 ) ، الآية : 62 .
                        [5] سورة الحديد ( 57 ) ، الآية : 4 .
                        [6] سورة البقرة ( 2 ) ، الآية : 255 ، و سورة آل عمران ( 3 ) ، الآية : 2 .
                        [7] سورة المجادلة ( 58 ) ، الآية : 7 .
                        [8] سورة النساء ( 4 ) ، الآية : 108 .
                        [9] نهج البلاغة : الخطبة الأولى ، صفحة : 40 من طبعة صبحي الصالح .
                        [10] نهج البلاغة : الخطبة رقم : 86 من طبعة صبحي الصالح ، صفحة : 116 ، و الخطبة رقم : 82 من طبعة مصر .
                        [11] نهج البلاغة : الخطبة رقم : 185 من طبعة صبحي الصالح ، صفحة : 269 ، و الخطبة رقم : 180 من طبعة مصر
                        -----------------------------------------------


                        هذا اعتقادنا استمددناه من الإسلام والذي هو مذهب محمد وآل محمد ( كتاب الله وعترتي أهل بيتي ) ويكفي رد الإمام علي عليه السلام في هذا المورد
                        أما الوهابية فبعد أن تورطوا في موضوعات التجسيم لجأوا لفكرة ( بلا كيف ) للهرب من القول بالتجسيم بعد أن لبستهم رويات التجسيم من أعلاهم لأدناهم

                        وختامه مسك ويا مها 2001 انتهت التسلية مع هذا المجسم الأكبر

                        ألا تفهم يا غبي قلنا لك ألف مرة أجبناك ولكنك لا تقرأ جيدًا فبعد افلاسك انتقلت لكلام العلامة السبحاني وهل قلنا مايخالف كلام العلامة السبحاني أم أن هذا تخيلات لنفسك


                        يا رب يفهم هالمرة يارب يفهم
                        المشكلة أن الوهابية أغبياء لا يفهمون ننقل لك رواية عن الإمام علي عليه السلام تبين اعتقادنا يا مجسم
                        روي عن الامام علي عليه السلام قوله في جواب ذعلب: «لم أكن بالذي اعبد رباً لم أره» ثم أردف قائلاً في وصف الله تعالى: «ويلك لم تره العيون بمشاهدة الاَبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الايمان. ويلك يا ذعلب، إنّ ربي لا يوصف بالبعد ولا بالحركة ولا بالسكون ولا بالقيام قيام انتصاب ولا بجيئة ولا بذهاب، لطيف اللّطافة لا يوصف باللّطف، عظيم العظمة لا يوصف بالعظم، كبير الكبرياء لا يوصف بالكبر، جليل الجلالة لا يوصف بالغلظ، رؤوف الرحمة لا يوصف بالرقة، مؤمن لا بعبادة، مدرك لا بمجسّة، قائل لا باللّفظ، هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة، فوق كل شيء فلا يقال شيء فوقه، وأمام كل شيء فلا يقال له أمام، داخل في الاَشياء لا كشيء في شيء داخل، وخارج منها لا كشيء من شيء خارج».


                        هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،
                        هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،


                        يارب يفهم يارب
                        ولا كلام لنا بعد كلام إمام الموحدين علي بن أبي طالب عليه أفضل الصلاة والسلام

                        تعليق


                        • #72
                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،
                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،

                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،
                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،

                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،
                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،


                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،
                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،

                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،
                          هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،

                          تعليق


                          • #73
                            هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،

                            يعني هو في بطن الخنزير ومؤخرة الكلاب والبالوعات
                            دون الاختلاط بها هههههههههههههههه اهذا اله الذي لا يتنزه عن مساكنة القاذورات والبالوعات اهذا تنزيد

                            هنيئا لك بمعبودك لم اكن اعرف ان هذه هي عقيدتكم والله

                            يا حلولية

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة red death
                              هو في الاَشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة،

                              يعني هو في بطن الخنزير ومؤخرة الكلاب والبالوعات
                              دون الاختلاط بها هههههههههههههههه اهذا اله الذي لا يتنزه عن مساكنة القاذورات والبالوعات اهذا تنزيد

                              هنيئا لك بمعبودك لم اكن اعرف ان هذه هي عقيدتكم والله

                              يا حلولية
                              مشكلة إذا لم تفهم كلام الإمام علي عليه السلام

                              تعليق


                              • #75
                                لا تقل كلام علي عليه السلام ولكن قل الكلام المنسوب له لانني لا اوافق على نسبة هذا القبح لامام من ائمة الموحدين المنزهين الذي يعرف الله حق المعرفة ومحال ان يعتقد انه موجود في بطون الكلاب والخنازير دون الاختلاط بها


                                يعني ايش

                                self protection

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X