إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة للنقاش مع الوهابية (( يا وهابي اين يقع-يوجد- معبودك))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    وقد بين العلماء أنه نزول يليق بالله وليس مثل نزولنا، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى فهو ينزل كما يشاء، ولا يلزم من ذلك خلو العرش فهو نزول يليق به جل جلاله، والثلث يختلف في أنحاء الدنيا وهذا شيء يختص به تعالى لا يشابه خلقه في شيء من صفاته؛
    كلمة جميلة جدًا جدًا ورائعة منك يا قلم

    تعليق


    • #92
      علي الجنان وبني مذهبه اين الهكم الان في بالوعة اجده

      تعليق


      • #93
        منتصر
        قالت العرب
        العرب القدماء الذين نزل القرءان بلغتهم كانوا يقولون استوى بمعنى غلب وقهر قال الشاعر:
        فلما علونا واستوينا عليهمُ ****** جعلناهم مرعىً لنسر وكاسر
        استوينا عليهم معناه غلبنا وقهرنا

        اعتقد ان الكلام واضح
        ولو اردنا ان ناخذ الايات كما هو ظاهرها
        قل لي هل النسيان من صفات الله


        تعليق


        • #94
          شبه المشبهة ((الاستواء معلوم والكيفية مجهولة))
          الحمد لله رب العالمين له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن صلوات الله البر الرحيم والملائكة المقربين على نبينا محمد أشرف الخلق والمرسلين وعلى إخوانه من النبيين وآل كل والصالحين.

          أما بعد,
          شبه المشبهة: منها قولهم قال مالك رضي الله عنه: الاستواء معلوم والكيفية مجهولة، أو "والكيف مجهول"، يريدون بذلك أن استواء الله جلوس على العرش لكن لا نعرف كيفية الجلوس على العرش والجواب عن ذلك أن مالكا لم يقل هذا إنما الذي روى عنه بعض أصحابه صيغتان الأولى وهي الثابتة عنه بالإسناد: "استوى كما وصف نفسه ولا يقال كيف وكيف عنه مرفوع"، والثانية: "الاستواء معلوم والكيف غير معقول"، ومعنى "والكيف غير معقول"، أي أن الله لا يقبل العقل أن يكون له كيف أي هيئة من الهيئات وليس معناه أن استواءه هو الجلوس لكن لا تعرف كيفية جلوسه وهذا الذي تريده الوهابية، وغيرهم من المجسمة.
          ومنها: إيرادهم كلمة "بلا كيف"، على غير المعنى الذي روي عن الإمام مالك والليث ابن سعد واللأوزاعي وسفيان الثوري رضي الله عنهم بأنهم كانوا يقولون في بعض النصوص التي ظواهرها إثبات الجسمية أو صفات الجسمية كحديث النُّزول "أمروها كما جاءت بلا كيف"، أي ارووا اللفظ ولا تعتقدوا تلك الظواهر التي هي من صفات الجسم، الأئمة مرادهم نفي الجسمية وصفاتها عن الله أي أن هذه النصوص ليس معانيها الجسمية وصفاتها لأن الله تعالى نفى الجسمية وصفاتها عن نفسه بقوله: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}, وأراد الأئمة رد تلك النصوص إلى هذه الآية المحكمة، والوهابية يريدون بذلك إثبات الكيف لله تعالى لكن يموهون على الناس بقولهم إن هذه النصوص محمولة على الجسمية وصفات الجسمية لكن لا نعرف كيفية تلك الكيفية.

          تعليق


          • #95
            ومنها: قولهم أن استواء الله على العرش جلوس لكن لا كجلوسنا ويستشهدون بذلك بقول بعض الأئمة لله وجه لا كوجوهنا ويد لا كأيدينا وعين لا كأعيننا، الجواب عنها أن الجلوس في لغة العرب لا يكون إلا من صفات الأجسام، العرب لا تطلق الجلوس إلا على اتصال جسم بجسم على أن يكون أحد الجسمين له نصفان نصف أعلى ونصف أسفل، ليس للجلوس في لغة العرب معنى إلا هذا وهم في هذا أثبتوا الجسمية لله وبعض صفاتها ولا يجوز ذلك على الله لأنه لو كان كذلك لكان له أمثال لا تحصى، الجلوس يشترك فيه الإنسان والجن والملائكة والبقر والكلب والقرد والحشرات وإن اختلفت صفات الجلوس. ويقال لهم أما الوجه واليد والعين فليست كذلك فإن الوجه في لغة العرب يطلق على الجسم وعلى غير الجسم والوجه بمعنى الجسم هو الجزء الذي هو مركب في ابن آدم وفي سائر ذوات الأرواح. وأما معنى الوجه الذي هو غير هذا الجزء في لغة العرب فمنه الملك كما فسر البخاري في جامعه قوله تعالى: {كل شيءٍ هالكٌ إلا وجهه}، إلا ملكه ويطلق الوجه إذا أضيف إلى الله بمعنى ما يقرب إلى الله من الأعمال كالصلاة والصيام وسائر الأعمال الصالحة كما فسر سفيان الثوري ويطلق على الذات، والذات بالنسبة إلى المخلوقين الجرم الكثيف أو اللطيف كحجم الإنسان وحجم النور والريح هذا معنى الذات في المخلوق، أما الذات إذا أضيف إلى الله فمعناه حقيقته لا بمعنى الحجم الكثيف أو اللطيف، وأما اليد فلها في لغة العرب معان منها ما هو أجرام وأجسام ومنها ما هو غير الأجرام، فاليد تأتي بمعنى الجارحة التي هي مركبة في الإنسان وفي البهائم وتأتي بمعنى غير الجرم كالقوة وتأتي بمعنى العهد، وأما العين تطلق في لغة العرب على الجرم كعين الإنسان والحيوانات وتطلق على الذهب وتطلق على الجاسوس وتطلق على الماء النابع وتطلق بمعنى الحفظ فقد بان الفرق بين الجلوس وبين الوجه واليد والعين فلما كانت هذه الألفاظ الثلاثة واردة في القرآن مضافة إلى الله كان لها معان غير الجسم وصفات الجسم. فأراد أبو حنيفة وغيره من الذين أطلقوا هذه العبارة لله وجه لا كوجوهنا ويد لا كأيدينا وعين لا كأعيننا، معاني هذه الألفاظ الثلاثة التي هي غير الجسم ولا هي صفة جسم مما يليق بالله كالقوة والملك والذات والحفظ كما قال المفسرون في تفسير قول الله تعالى:{ولِتُصْنَعَ على عَين}، قالوا على حفظي.

            تعليق


            • #96
              وهناك لهم تمويه ءاخر وهو قولهم نثبت لله ما أثبت لنفسه وننفي عنه ما نفى عن نفسه، يقال لهم أنتم على عكس الحقيقة تثبتون لله الجسمية وصفاتها كالحركة والسكون والتحيز في جهة واحدة أو مكان واحد وهذا شيء نفاه الله عن نفسه بقوله: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}، تَدَّعُونَ أن قوله تعالى: {الرّحمن على العرش استوى}، أنه جلوس على العرش والجلوس صفة للإنسان والجن والملائكة والبقر وسائر البهائم والكلاب والقرود والحشرات وهذا تنقيص لله تعالى، أما الذي تنفونه وهو تفسير الاستواء بالقهر فهو شيء أثبته الله لنفسه بقوله: {وهو الواحدُ القَهَّار}، لذلك جرت عادة المسلمين أن يسموا أولادهم عبد القاهر ولم يسمِ أحد من المسلمين عبد الجالس فيقال لهم أثبت الله لنفسه الاستواء الذي يليق به وهو القهر وبمعناه الاستيلاء، وقد قال صاحب القاموس أبو القاسم الأصبهاني اللغوي
              المشهور في مفردات القرآن: "إن الاستواء إذا عُدِّيَ بعلى كان معناه الاستيلاء"، ولا معنى لقول ابن الأعرابي إن الاستيلاء لا يكون إلا عن سبق مغالبةٍ، تركتم الاستواء اللائق لله تعالى وعمدتم إلى الاستواء الذي هو لا يليق به وهو الجلوس.

              تعليق


              • #97
                وأشد شبهة لهم قولهم إنه يلزم من نفي التحيز في المكان عن الله تعالى كالتحيز في جهة فوق نفي لوجوده تعالى، يقال لهم ليس من شرط الوجود التحيز في مكان لأن الله تبارك وتعالى كان قبل المكان والزمان والجهات لأن كل ذلك غيره، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كان الله ولم يكن شيء غيره))، فأفهمنا أن الله تعالى كان قبل المكان والزمان والنور والظلام والجهات فإذا صح وجوده قبل هؤلاء وقبل كل مخلوق صح وجوده بلا تحيز في جهة أو مكان بعد وجود الخلق وهذا الحديث رواه البخاري وغيره تفسير لقول الله تعالى: {هو الأول}، وصف ربنا نفسه بالأولية المطلقة فلا أول على الإطلاق إلا الله، أما أولوية بعض المخلوقات بالنسبة لبعض فهي أولوية نسبية. فأنتم لما حصرتم الموجود فيما يتصوره الوهم وهو ما يكون متحيز في جهة ومكان قلتم ذلك وهذا قياس منكم للخالق بالمخلوق لأن المخلوق لما كان لا يخرج عن كونه جرما كثيفا أو لطيفا أو صفة تابعة للجرم كالحركة والسكون قطعتم بعدم صحة وجود ما ليس كذلك فبهذا التقرير بطلت شبهتكم وتمويهكم واعلموا أن منبع مصيبتكم هو أنكم جعلتم الله جرما قلتم لا يصح وجود الله بلا تحيز في جهة ولم تقبل نفوسكم وجود ما ليس بمتحيز وهو الله تعالى الذي نفى عن نفسه المثل بقوله: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}، وخرجتم عما توارد عليه السلف والخلف وهو قولهم: "مهما تصورت ببالك فالله بخلاف ذلك"، قال هذه العبارة الإمام أحمد بن حنبل والإمام الزاهد الناسك ذو النون المصري وهما كانا متعاصرين، وبمعناه عبارة الشافعي المشهورة : "من انتهض لمعرفة مدبره فانتهى إلى موجود ينتهي إليه فكره فهو مشبه"، وأنتم يا معشر المشبهة لما كان معتقدكم أن الله تعالى جرم قال بعضكم إنه جرم بقدر العرش من الجوانب الأربعة، وقال بعضكم إنه يزيد على العرش وقال بعضكم هو على بعض العرش وقال بعضكم إنه بصورة إنسان طوله سبعة أشبار بشبر نفسه، وزعيمكم ابن تيمية مرة قال إنه بقدر العرش لا يفضل منه شيء بل يزيد ومرة قال إنه يجلس على الكرسي وقد أخلى موضع لمحمد ليقعده فيه، والأول من هذين القولين في كتابه منهاج السنة النبوية، والثاني في كتابه المسمى كتاب العرش الذي اطلع عليه الإمام المفسر النحوي اللغوي أبو حيان الأندلسي وقال الحافظ أبو سعيد العلائي شيخ المفسر النحوي اللغوي أبو حيان الأندلسي وشيخ مشايخ الحافظ ابن حجر العسقلاني: "إن ابن تيمية قال إنه بقدر العرش لا أصغر ولا أكبر"، وبعض المشبهة قالوا بأنه في إحدى السموات السبع ومنهم من زعم أنه جسم نوراني، ومنهم من بلغت به الوقاحة وهو أحد مشبهة الحنابلة ألف كتاب رتبه هكذا: باب اليدين باب العين ثم باب كذا ثم باب كذا إلى أن قال باب الفرج لم يرد به شيء. فأي هؤلاء يا معشر المشبهة على الفطرة التي تزعمون أن الإنسان إذا خلي وطبعه يجزم بأن الله متحيز في السماء، إنما الفطرة ما وافق التنْزيه عن الجسمية وصفاتها وعوارضها.

                تعليق


                • #98
                  ثم إن للمشبهة شبهة شديدة فروعها على نفي موجود غير متحيز في جهة وهي قولهم إن القول بأن الله تعالى موجود لا هو داخل العالم ولا هو خارجه نفي لوجود الله وهذه الشبهة يبطلها أن الله تعالى ليس بجرم صغير ولا كبير، يصح وجوده من غير أن يكون في داخل العالم ولا خارجه وقد قرر ذلك جهابذة العلماء، منهم الحافظ الفقيه الحنبلي عبد الرحمن الجوزي في كتابه دفع شبه التشبيه، والإمام المالكي أبو عبد الله محمد جلال، والإمام الكبير أحد أصحاب الوجوه عند الشافعية أبو سعيد المتولي والإمام النووي والشيخ ابن حجر الهيتمي والإمام أبو المعين النسفي شيخ المتكلمين على لسان أهل السنة المنَزهين والإمام محمود بن أحمد القونوي وهذان حنفيان. وكذلك الفقيه المشهور المالكي محمد بن أحمد ميارة بل هذا هو معتقد الأشاعرة والماتريدية وهم متفقون على ذلك.
                  والله تعالى أعلم وأحكم.

                  تعليق


                  • #99
                    red death
                    اعانك الله اخ منتصر على عابدي ساكن المزابل وبطون الكلاب والخنازير الحلولية المجسمخة
                    وبني مذهبه اين الهكم الان في بالوعة اجده

                    -------------------------------------

                    ايه الاخ ريد وما أدري من أنت أنتبه لألفاظك
                    انت قاعد تستهزيء
                    يا أخي اذ أنت مو فاهم الكلام هذا ،،، فعادي ==> راقب من بعيد بابا لو سمحت ،،، تسمع ياشاطر
                    فهذا كلام أهل علم أكبر منك ..

                    ----------------------------------------------------------
                    الاخت:
                    مها 2001

                    قلنا في البداية انتبهوا بأن لا تقعوا في المحضور ...

                    قلت نقلا عن السلف الصالح ::::
                    أن الله فوق العرش وعلمه في كل مكان سبحانه وتعالى لا يخفى عليه خافيه ...

                    والعرش هو سقف المخلوقات (( المخلوقات )) وأعلاها والله فوقه سبحانه وتعالى ...
                    فالواجب الإيمان بذلك من غير تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل ولا تكييف

                    وأتيت تقولين جالس وشلون جالس ...... مع العلم

                    ويبدوا أنك لم تفهمي كلام اهل العلم وسأوضح ذلك :

                    عندما يقولون بأن الاستوى معلوم يقصدون بأنهم مقرين بعلوه وارتفاعه سبحانه وتعالى
                    بما ثبت ذلك من كتاب الله فمعلوم يعني أنه مؤمن به ومقر بأنه استوى على عرشه

                    أما تشبيه كيف هو مستوي وهل هو جالس أي كما يستوي أحدنا فهذا هو المحظور

                    ويا أخت قلت لك : بأن القاعدة الذهبيه لدى أهل السنة والجماعة في صفات الله سبحانه وتعالى وأسمائه الحسنى واضحة ومع ذلك سأدعيدها : نثبت ما أثبته سبحانه لنفسه من غير (( تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل. ))

                    فلا تأتي وتقولين كيف وكيف ..... او تمثلين فهذا ما يجوز ،، ومع ذلك قلت بأننا نقول (( جلوس )) وهذا والله لم أكتبه او انقله فانتبهي انتبهي....
                    وأخيرا هذا ما دربنا السلف الصالح عليه في عقيدة الأسماء والصفات من أتباع وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .

                    وحتى لا يكثر الكلام وتقعي في المحضور اعلمي أن كل صفة أو اسم أثبتها الله لنفسه

                    نؤمن بها ولا نكيفها ولا نحرفها ولا نمثلها ولا نعطلها .... وقيسي على ذلك ...


                    تحياتي ،،،

                    تعليق


                    • أخي هل تنقل لي كلام السلف الصالح نصا ومصدره
                      فقد نقلت لك ان ابن باز خالف اهل السنة في هذا ومن مصادركم

                      تعليق


                      • الزميلة المحترمة مها حياك الله
                        تقولين
                        العرب القدماء الذين نزل القرءان بلغتهم كانوا يقولون استوى بمعنى غلب وقهر قال الشاعر:
                        فلما علونا واستوينا عليهمُ ****** جعلناهم مرعىً لنسر وكاسر
                        استوينا عليهم معناه غلبنا وقهرنا
                        ألم تنتبهي ان هذا الاستدلال حجة عليك ؟؟؟؟
                        قوله ( واستوينا عليهم )....يعني على أعدائه ......فهل يمكن لاي عاقل ان يستنتج ان المراد هو الجلوس
                        هل يمكن للانسان ان يجلس على انسان
                        ولككككن
                        قوله تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) واضح وبين
                        فالعرش هو مكان للجلوس وهو في أعلى السماوات....وكما قلنا لك....بما اننا لا نعرف كنه الله جل وعلا و لا ذاته المقدسة لا يمكننا استعمال كلمة الجلوس ...بل نقول الاستواء معلوم و الكيف مجهول ....
                        وعليه نستنتج علو الله على جميع خلقه
                        يبقى سؤالي الذي لم تجيبي عليه
                        كيف نفهم عبارة ( على + العرش ) ؟؟؟؟؟....وتذكري اننا عرب ونفهم لغة العرب واننا في القرن الخامس للهجرة ....لم تصلنا كل هذه الفلسفات اليونانية و غيرها ؟؟؟....كيف نفهم هذه العبارة
                        و سازيدك شيئا
                        قوله تعالى ( اليه يصعد الكلم الطيب ) ..........كيف تأولين هذه الاية الكريمة ؟؟؟

                        تعليق


                        • لما تتعامى عن الرد
                          كم مره اعيده عموما الرد مطول مكتوب واعتقد انك لم تقراءه
                          قل لي ماذا تفهم من قوله تعالى ((الله الذي خلق لكم مافي الارض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيئ ))

                          حسب تفسيرك ما تعني الى
                          ام هل كان سبحانه وتعالى بعيدا عن السماء ثم استوى اليها (( استغفر الله العظيم ))

                          ردا على سؤالك الاخر
                          اما معنى قوله تعالى ( اليه يصعد الكلم الطيب ) اي يتقبله فالله سبحانه وتعالى اقرب الينا من حبل الوريد

                          تعليق


                          • ازيدك يا مها

                            هل تعلمين ان فرعون الكافر وما ادراك ما فرعون ....كان يقر بوجود الله تعالى كما قال جل وعلا ( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا ) . ....وأكثر من هذا كله كان يوقن بأن رب موسى موجود في السماء ، فقال لهامان ( يا هامان ابن لي صرحاً لعلي ابلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى)

                            هذا عدو الله يقر بعلو الله جل وعلا
                            والعجيب أن نجد بعضا من المسلمين الذين اشتغلوا بالفلسفة و بتأويل النصوص ينكرون هذا ......ويأبى الله إلا ان يفتضحوا
                            فحين يدعونه عزوجل لا يملكون إلا ان يرفعوا ايديهم الى السماء .....حقا إنها فطرة الله التي فطر عليها عباده

                            تعليق


                            • يستحيل عقلاً أن يكون العرش مقعدًا لله فكيف يكون الرب الذي هو خالق للعرش وغيره محمولاً على سرير يحمله الملائكة على أكتافهم، ولا يصح تفسير قول الله تعالى {الرحمن على العرش استوى} (سورة طه/5) بجلس لأن الجلوس من صفات البشر والجن والملائكة والدواب بل معنى قول الله تعالى {استوى} قهر لأن القهر صفة كمال لائق بالله تعالى لذلك وصف الله نفسه فقال: {وهو الواحد القهار} فهذا العرش العظيم خلقه الله إظهارًا لعظيم قدرته ولم يتخذه مكانًا لذاته، لأن المكان من صفات الخلق والله سبحانه تنزه عن المكان والزمان، قال الإمام الطحاوي رضي الله عنه :"لا تحويه (أي الله) الجهاتُ الستّ كسائر المبتدعات"، وقالالامام عليّ عليه السلام: "إن الله خلق العرش إظهارًا لقدرتهِ ولم يتخذه مكانًا لذاته"، رواه عنه الإمام أبو منصور البغدادي. فالملائكة الكرام الحافون حول العرش والذين لا يعلم عددهم إلا الله يسبحون الله تعالى ويقدسونه ويزدادون علمًا بكمال قدرة الله سبحانه وتعالى عندما يرون هذا العرش العظيم.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة montasir
                                ازيدك يا مها

                                هل تعلمين ان فرعون الكافر وما ادراك ما فرعون ....كان يقر بوجود الله تعالى كما قال جل وعلا ( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا ) . ....وأكثر من هذا كله كان يوقن بأن رب موسى موجود في السماء ، فقال لهامان ( يا هامان ابن لي صرحاً لعلي ابلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى)

                                هذا عدو الله يقر بعلو الله جل وعلا
                                والعجيب أن نجد بعضا من المسلمين الذين اشتغلوا بالفلسفة و بتأويل النصوص ينكرون هذا ......ويأبى الله إلا ان يفتضحوا
                                فحين يدعونه عزوجل لا يملكون إلا ان يرفعوا ايديهم الى السماء .....حقا إنها فطرة الله التي فطر عليها عباده

                                منتصر
                                القران يروى ماحدث من فرعون لعنه الله ولم يقر كلامه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X