وبذا تكون روايته مردودة كونه ياتي بمنكرات عن الزهري
وفي احسن الاحوال
فمااتى به حسن لايرقى لمرتبة الصحيح
وفي احسن الاحوال
فمااتى به حسن لايرقى لمرتبة الصحيح

الرجل فقد عقله
1- أوردنا له على أن الوهم يقع من الثقات و أنه ينص عليه في موضعه و لا يرد به إلا الحديث الذي وجد فيه دون غيره كما نقلنا له من كلام ابن الصلاح ، و طالبناه ببيان موضع الوهم في الحديث موضع النقاش فلم ينطق ببنت شفه و كان هذا كافيا لأن يسكت لأن رميه االرواية بالوهم كان انطلاقا من قول ابن حجر في التقريب "ثقة الا ان في روايتهعن الزهريوهما قليلاوفي غير الزهري خطا " هذه خلاصة ابن حجر التي تغنينا عن كل كلام جرح و تعديل من سبقه و بما أن الرواية محل النقاش عن الزهري فقوله "و في غير الزهري خطأ" لا يهمنا فبقي قوله "ثقة إلا أن في روايته عن الزهري وهما قليلا " وقد بيناه و لكن صاحبنا العلامة أراد أن يرد بها رواية صحيحة متفق على صحتها ( و لو كانت رواية غير متفق على صحتها لكان من الممكن مسايرته ) يعني ما ترك شيئا كأن كلام ابن حجر في يونس = ضعيف لا يحتج به بل أكثر من ذلك يتحدى الحفاظ و النقاد كلهم فيرد حديث صحيح لم يختلفوا عليه في ذلك



يعني كلام اين حجر كلام فارغ و كلام غيره فارع حتى كلام أحمد عندما وصف يونس بالثقة كلام فارغ

2- و الآن يقول الرواية مردودة لأن يونس يأتي بمنكرات عن الزهري


بما انك تتكلم عن جهل نقول لك
أثبت ان الرواية من المنكرات
و لي عودة إن شاء الله يما يقصم ظهرك
و لي عودة إن شاء الله يما يقصم ظهرك
تعليق