ولكن الله ابتلاك برجل صدره اوسع من ملعب كرة قدم
اقول
عجزت عن اثبات ان بني امية هم الذيتن اضافوا للرواية ما اضافوه سوى كلام التيجاني فقط وكلامه ليس حجة ولنفرض ان الذي قال كلام التيجاني عالم من علماء اهل السنة
برضو مش حجة لان هذا مجرد ادعاء لا دليل عليه....وكيف بالله عليك تريد ان تستشهد علي بكلام رجل معاصر على رواية في القرن الاول للهجرة ؟؟؟
واما روايتك الاخيرة وفولك
اقول هذا من المضحكات المبكيات
اذا كنت لا تعلم بل الاكيد انك لا تعلم انه اذا زاد لفظ في متن رواية عن لفظ في متن اخر فلا يعد ذلك سقوطا للرواية ويكون حال الرواية كالتالي
1- اما ان تكون االرواية ضعيفة بجميع الفاظها وهذا يغنينا عن البحث ف يالزيادة
2- اما ان يكون اللفظ صحيح وتكون الزيادة ايضا صحيحة لصحة السند في الروايتين
3- اما ان تكون الزيادة منكرة او غير صحيحة وهذا يعرف من سند الرواية فاذا كان السند الذي فيه الزيادة ضعيفا بطلت الزيادة وبقي اصل الرواية
ولننظر الى اسانيد الرواية بزيادة ولكنها زوجته في الدنيا والاخرة
السند الاول
سند الترمذي
حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا أبو بكر بن عياش عن أبي حصين عن عبد الله بن زياد الأسدي قال سمعت عمار بن ياسر يقول
هي زوجته في الدنيا والآخرة يعني عائشة رضي الله عنها
قال الترمذي حديث حسن صحيح وفي الباب عن علي
وسند البخاري
حدثنا محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن الحكم سمعت أبا وائل قال
لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم خطب عمار فقال إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها
وسند الامام احمد
حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن الحكم قال سمعت أبا وائل قال
لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفراهم فخطب عمار فقال إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ولكن الله عز وجل ابتلاكم لتتبعوه أو إياها
قلت كما تلاحظ انه في سند الامام الترمذي لا يوجد قوله ولكن الله ابتلاكم بل فيه قوله
هي زوجته في الدنيا والآخرة يعني عائشة رضي الله عنها
ولا يوجد من طعن في هذا السند لاختلاف متنه والحقيقة ان هذا الحديث مرو باسانيد لا سبيل للطعن فيها باي حال من الاحوال
ولكي ازيدك غيظا وسخطا وارفع ضغطك اكثر واكثر يا عدو امهات المؤمنين
فلتعلم ان الامام الطبري قد اورد في تاريخه
أنه جاء الى عائشة فأثنت عليه خيراً وأثنى عليها خيراًوكان فيما قال: ( أيها الناس صدقت والله وبرّت... وإنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ))
وروى الامام الحاكم ف يالمستدرك
من حديث عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: ( أما ترضين أن تكوني زوجتي في الدنيا والآخرة، قالت: بلى والله ، قال: فأنت زوجتي في الدنيا والآخرة)
رواه الحاكم في المستدرك 4/10، وقال: « حديث صحيح ولم يخرجاه» وقال الذهبي في التلخيص المطبوع في حاشية المستدرك: «صحيح» كما أورد هذا الحديث مصطفى العدوي في كتابه الصحيح المسند من فضائل الصحابة وحكم بصحة الحديث ص356.
ايها القارئ الكريم هذه المشاغبة ينقلها لنا زميلنا من كتاب للتيجاني اسمه ثم اهديت او هو كتاب اخر على كل حال
وظن ان في هذا الحديث طعن في ام المؤمنين سلام الله عليها مع ان هذا الحديث من مناقبها وفضائلها
وظن ان لفظة )))ولكن الله ابتلاكم((((
مطعن فيها سلام الله عليها
قال الشيخ الرحيلي في رده على التيجاني وانا انقله دون تصرف :-
وطعن الرافضي به على عائشة دليل على ضعف عقله، وقلة فهمه، وهذا مصداق ما ذكره العلماء عنهم أن هؤلاء الرافضة هم أكذب الناس في النقليات وأجهل الناس في العقليات وأنه ليس في
أهل الأهواء أضعف حجة ولا أحمق منهم.(1)
فتبين أن أثر عمار هذا حجة على الرافضي لا له، وأما قول عمار في الجزء الأخير من الأثر: ( ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها) فليس بمطعن على عائشة -رضي الله عنها- وبيان ذلك من عدة وجوه:
الوجه الأول: أن قول عمار هذا يمثل رأيه. وعائشة -رضي الله عنها- ترى خلاف ذلك، وأن ما هي عليه هو الحق، وكل منهما صحابي جليل، عظيم القدر في الدين والعلم، فليس قول أحدهما حجة على الآخر.
الوجه الثاني: أن أثر عمار تضمن معنيين أولهما قوله: ( إنها زوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ) وهذا نص حديث صحيح كما تقدم. والآخر قوله: ( ولكن الله ابتلاكم بها لتتبعوه أو إياها ) وهذا قول عمار، فإن كان قول عمار غير معارض للحديث فلا مطعن حينئذ، وإن كان معارضاً للحديث فالحديث هو المقدم.
الوجه الثالث: أن الشهادة بأنها زوجة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة، حكم عام باعتبار العاقبة والمآل. وقول عمار حكم خاص في حادثة خاصة، فرجع الحكم الخاص إلى العام وآل الأمر إلى تلك العاقبة السعيدة فانتفى الطعن.
الوجه الرابع: أن غاية ما في قول عمار هو مخالفتها أمر الله في تلك الحالة الخاصة، وليس كل مخالف مذموماً حتى تقوم عليه الحجة بالمخالفة، ويعلم أنه مخالف، وإلا فهو معذور إن لم يتعمد المخالفة، فقد يكون ناسياً أو متأولاً فلا يؤاخذ بذاك.
الوجه الخامس: أن عماراً - رضي الله عنه - ما قصد بذلك ذم عائشة ولا انتقاصها، وإنما أراد أن يبين خطأها في الاجتهاد نصحاً للأمة، وهو مع هذا يعرف لأم المؤمنين قدرها وفضلها وقد جاء في بعض روايات هذا الأثر عن عمار أن عماراً سمع رجلاً يسب عائشة، فقال: (اسكت مقبوحاً منبوحاً،والله إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم أتطيعوه أو إياها).
ونحن نقول لهذا الرافضي المتطاول على أم المؤمنين كما قال عمار: اسكت مقبوحاً منبوحاً
انتهى النقل
قال الامام بن حجر قدس الله روحه الشريفة
لتتبعوه أو إياها "
قيل : الضمير لعلي لأنه الذي كان عمار يدعو إليه , والذي يظهر أنه الله والمراد باتباع الله اتباع حكمه الشرعي في طاعة الإمام وعدم الخروج عليه , ولعله أشار إلى قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ) فإنه أمر حقيقي خوطب به أزواج النبي صلى الله عليه وسلم , ولهذا كانت أم سلمة تقول : لا يحركني ظهر بعير حتى ألقى النبي صلى الله عليه وسلم والعذر في ذلك عن عائشة أنها كانت متأولة هي وطلحة والزبير , وكان مرادهم إيقاع الإصلاح بين الناس وأخذ القصاص من قتلة عثمان رضي الله عنهم أجمعين , وكان رأي علي الاجتماع على الطاعة وطلب أولياء المقتول القصاص ممن يثبت عليه القتل بشروطه .
الزميل صاحب الموضوع
بالهناء والعافية
اقول
عجزت عن اثبات ان بني امية هم الذيتن اضافوا للرواية ما اضافوه سوى كلام التيجاني فقط وكلامه ليس حجة ولنفرض ان الذي قال كلام التيجاني عالم من علماء اهل السنة
برضو مش حجة لان هذا مجرد ادعاء لا دليل عليه....وكيف بالله عليك تريد ان تستشهد علي بكلام رجل معاصر على رواية في القرن الاول للهجرة ؟؟؟
واما روايتك الاخيرة وفولك
وفي رواية الإسماعيلي من طريق أحمد بن يونس عن أبي بكر بن عياش بعد قوله قد سارت إلى البصرة " ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم " زاد عمر بن شبة في روايته " وأن أمير المؤمنين بعثنا إليكم وهو بذي قار
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
ووالله إني لأقول لكم هذا ووالله إنها لزوجة نبيكم
اقول هذا من المضحكات المبكيات
اذا كنت لا تعلم بل الاكيد انك لا تعلم انه اذا زاد لفظ في متن رواية عن لفظ في متن اخر فلا يعد ذلك سقوطا للرواية ويكون حال الرواية كالتالي
1- اما ان تكون االرواية ضعيفة بجميع الفاظها وهذا يغنينا عن البحث ف يالزيادة
2- اما ان يكون اللفظ صحيح وتكون الزيادة ايضا صحيحة لصحة السند في الروايتين
3- اما ان تكون الزيادة منكرة او غير صحيحة وهذا يعرف من سند الرواية فاذا كان السند الذي فيه الزيادة ضعيفا بطلت الزيادة وبقي اصل الرواية
ولننظر الى اسانيد الرواية بزيادة ولكنها زوجته في الدنيا والاخرة
السند الاول
سند الترمذي
حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا أبو بكر بن عياش عن أبي حصين عن عبد الله بن زياد الأسدي قال سمعت عمار بن ياسر يقول
هي زوجته في الدنيا والآخرة يعني عائشة رضي الله عنها
قال الترمذي حديث حسن صحيح وفي الباب عن علي
وسند البخاري
حدثنا محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن الحكم سمعت أبا وائل قال
لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم خطب عمار فقال إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها
وسند الامام احمد
حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن الحكم قال سمعت أبا وائل قال
لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفراهم فخطب عمار فقال إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ولكن الله عز وجل ابتلاكم لتتبعوه أو إياها
قلت كما تلاحظ انه في سند الامام الترمذي لا يوجد قوله ولكن الله ابتلاكم بل فيه قوله
هي زوجته في الدنيا والآخرة يعني عائشة رضي الله عنها
ولا يوجد من طعن في هذا السند لاختلاف متنه والحقيقة ان هذا الحديث مرو باسانيد لا سبيل للطعن فيها باي حال من الاحوال
ولكي ازيدك غيظا وسخطا وارفع ضغطك اكثر واكثر يا عدو امهات المؤمنين
فلتعلم ان الامام الطبري قد اورد في تاريخه
أنه جاء الى عائشة فأثنت عليه خيراً وأثنى عليها خيراًوكان فيما قال: ( أيها الناس صدقت والله وبرّت... وإنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ))
وروى الامام الحاكم ف يالمستدرك
من حديث عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: ( أما ترضين أن تكوني زوجتي في الدنيا والآخرة، قالت: بلى والله ، قال: فأنت زوجتي في الدنيا والآخرة)
رواه الحاكم في المستدرك 4/10، وقال: « حديث صحيح ولم يخرجاه» وقال الذهبي في التلخيص المطبوع في حاشية المستدرك: «صحيح» كما أورد هذا الحديث مصطفى العدوي في كتابه الصحيح المسند من فضائل الصحابة وحكم بصحة الحديث ص356.
ايها القارئ الكريم هذه المشاغبة ينقلها لنا زميلنا من كتاب للتيجاني اسمه ثم اهديت او هو كتاب اخر على كل حال
وظن ان في هذا الحديث طعن في ام المؤمنين سلام الله عليها مع ان هذا الحديث من مناقبها وفضائلها
وظن ان لفظة )))ولكن الله ابتلاكم((((
مطعن فيها سلام الله عليها
قال الشيخ الرحيلي في رده على التيجاني وانا انقله دون تصرف :-
وطعن الرافضي به على عائشة دليل على ضعف عقله، وقلة فهمه، وهذا مصداق ما ذكره العلماء عنهم أن هؤلاء الرافضة هم أكذب الناس في النقليات وأجهل الناس في العقليات وأنه ليس في
أهل الأهواء أضعف حجة ولا أحمق منهم.(1)
فتبين أن أثر عمار هذا حجة على الرافضي لا له، وأما قول عمار في الجزء الأخير من الأثر: ( ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها) فليس بمطعن على عائشة -رضي الله عنها- وبيان ذلك من عدة وجوه:
الوجه الأول: أن قول عمار هذا يمثل رأيه. وعائشة -رضي الله عنها- ترى خلاف ذلك، وأن ما هي عليه هو الحق، وكل منهما صحابي جليل، عظيم القدر في الدين والعلم، فليس قول أحدهما حجة على الآخر.
الوجه الثاني: أن أثر عمار تضمن معنيين أولهما قوله: ( إنها زوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ) وهذا نص حديث صحيح كما تقدم. والآخر قوله: ( ولكن الله ابتلاكم بها لتتبعوه أو إياها ) وهذا قول عمار، فإن كان قول عمار غير معارض للحديث فلا مطعن حينئذ، وإن كان معارضاً للحديث فالحديث هو المقدم.
الوجه الثالث: أن الشهادة بأنها زوجة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة، حكم عام باعتبار العاقبة والمآل. وقول عمار حكم خاص في حادثة خاصة، فرجع الحكم الخاص إلى العام وآل الأمر إلى تلك العاقبة السعيدة فانتفى الطعن.
الوجه الرابع: أن غاية ما في قول عمار هو مخالفتها أمر الله في تلك الحالة الخاصة، وليس كل مخالف مذموماً حتى تقوم عليه الحجة بالمخالفة، ويعلم أنه مخالف، وإلا فهو معذور إن لم يتعمد المخالفة، فقد يكون ناسياً أو متأولاً فلا يؤاخذ بذاك.
الوجه الخامس: أن عماراً - رضي الله عنه - ما قصد بذلك ذم عائشة ولا انتقاصها، وإنما أراد أن يبين خطأها في الاجتهاد نصحاً للأمة، وهو مع هذا يعرف لأم المؤمنين قدرها وفضلها وقد جاء في بعض روايات هذا الأثر عن عمار أن عماراً سمع رجلاً يسب عائشة، فقال: (اسكت مقبوحاً منبوحاً،والله إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم أتطيعوه أو إياها).
ونحن نقول لهذا الرافضي المتطاول على أم المؤمنين كما قال عمار: اسكت مقبوحاً منبوحاً
انتهى النقل
قال الامام بن حجر قدس الله روحه الشريفة
لتتبعوه أو إياها "
قيل : الضمير لعلي لأنه الذي كان عمار يدعو إليه , والذي يظهر أنه الله والمراد باتباع الله اتباع حكمه الشرعي في طاعة الإمام وعدم الخروج عليه , ولعله أشار إلى قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ) فإنه أمر حقيقي خوطب به أزواج النبي صلى الله عليه وسلم , ولهذا كانت أم سلمة تقول : لا يحركني ظهر بعير حتى ألقى النبي صلى الله عليه وسلم والعذر في ذلك عن عائشة أنها كانت متأولة هي وطلحة والزبير , وكان مرادهم إيقاع الإصلاح بين الناس وأخذ القصاص من قتلة عثمان رضي الله عنهم أجمعين , وكان رأي علي الاجتماع على الطاعة وطلب أولياء المقتول القصاص ممن يثبت عليه القتل بشروطه .
الزميل صاحب الموضوع
بالهناء والعافية
تعليق