إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل الجمري يقول بأن ثبوت رضى الله لا يعني دوامه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فياحمار

    المباهلة ماوضعت للجهال

    انظر كيف وقعت في خطأك ولاتستعجل على نفسك العذاب

    تعليق


    • طيب لماذا لا تباهل...يا كذاب ؟؟؟؟

      ههههههههههههههه

      هرووووووووووووووبك اصبح يثير الشفقة

      تعليق


      • طيب لماذا لا تباهل...يا كذاب ؟؟؟؟

        ههههههههههههههه

        هرووووووووووووووبك اصبح يثير الشفقة

        تعليق


        • طيب لماذا لا تباهل...يا كذاب ؟؟؟؟

          ههههههههههههههه

          هرووووووووووووووبك اصبح يثير الشفقة

          تعليق


          • هو انه قد جاء فى صيغة التهديد له وللمسلمين من بعده ان الشرك يلغى ويحبط العمل الصالح اذ ليس من المعقول ان يشرك صلى الله عليه وسلم
            أي إن الشرط عامل سواء للرسول أو لغيره لكننا ننزه الرسول من الشرك فنأخذ بالتأويل ان المقصود (بقية) المسلمين.

            فمن نكث على عقبيه بعد البيعه لا تفيد وقوع النكوث فعلا ولكنها تفيد التهديد والوعيد لمن ينكث بعهد الله
            من قال ان الشرط يفيد (وقوع) النكث فعلا؟
            الشرط يوضع كي يُفعّل عندما تحقق مقومات تفعيله (حصول النكث او الاستمرار على عدم النكث).



            فلو جاز تأويل كلام الله سبحانه وتعالى على ان التهديد وإن كان للرسول لكنه ليس المقصود هو بل بقية المسلمين (الخطاب لواحد لكن المقصود المجموع) ، فهذه الحالة غير موجودة في بيعة الرضوان لأن التهديد جاء ملاصقا إثر حصول البيعة وليس دعوة عامة لعدم الشرك (اي القرينة موجوة) ، (إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ) ،هذا من ناحية ، من ناحية اخرى وهي الاهم ان الخطاب موجه الى المجموع (كل العينة) وليس نموذج واحد منها ويُقصد إسماع غير، أي ان التهديد حقيقي بهم. فالخطاب كان موجها لهم ولايوجد غيرهم ممن يمكن ان يشمله التهديد.


            فلو كان الرضي عليهم يقفل الباب امام حصول النكث فمالحاجة للتهديد ؟ اي يصبح التهديد لامعنى له ماداموا دخلوا خيمة الرضا ، فيُتهم القرآن بالزيادة وهذا مانرفضه.

            تعليق


            • طيب اذا احببت نباهل

              نباهل على ان كل من بايع الرسول ماتوا والله راض عنهم

              تعليق


              • أين الحيوان الذي وضع المباهلة في توقيعه

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                  فالشرط هنا معناه انهم مازالوا مكلفين رغم الرضى

                  نعم مازالوا مكلفين كما ان الانبياء مازالوا مكلفين



                  """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """"

                  نذكر بقول الامام المعصوم
                  عن أبي عبد الله ( ع ) قال : إن الله خلق السعادة والشقاء قبل أن يخلق خلقه ، فمن خلقه الله سعيدا لم يبغضه الله أبدا ، وإن عمل شرا أبغض عمله ولم يبغضه ، وإن كان شقيا لم يحبه الله أبدا ، وإن عمل صالحا أحب الله عمله وأبغضه لما يصيره إليه ، فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا ، وإذا أبغض الله شيئا لم يحبه أبدا
                  يقول المازندراني

                  ( ولم يبغضه ) بغضه له يعود إلى كراهته له وعلمه بعدم وقوعه على نهج الصواب واستحقاق صاحبه للتعذيب ثم يوفقه للتوبة الماحية له أو يمحوه بالآلام والمصائب أو يعفو عنه لمن يشاء حتى يرد عليه خالصا من الذنوب

                  تعليق


                  • إن الله خلق السعادة والشقاء قبل أن يخلق خلقه

                    الرواية اذن تتعلق بالسعادة والشقاء والقدر ولاعلاقة لها بالرضا فلماذا استشهدت بشيء خارج عن الموضوع؟

                    تعليق


                    • توك تدري ؟؟؟

                      الظاهر انك ما تقرأ ما يكتب لك

                      الشاهد ان الله عز وجل اذا احب لا يبغض ؟؟

                      """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""

                      صديقي المحترم

                      هل ستجيبني بارك الله فيك

                      هل اخبر الله انه غضب عمن رضي عنه

                      تعليق


                      • مايفيدك اجترار الكلام،

                        لاحظ اني انا كتبت 3 نقاط وثانيها او ثالثها كانت تتعلق بالسعادة والشقاء لكنك انت لايبدو عليك انك تجمّع ردود خصمك.

                        فاستشهادك بالرواية ليس صحيحا اذن لان سعادة المرء وشقاءه تحددها خاتمته وليس منتصف حياته، وهنا يجب ان تنتبه لمسألة وهي (فمن خلقه الله سعيدا) ليس معناه ان هو الذي قرر هدايته لحظة خلقه لانك ستقع في مفهوم الجبرية فمعرفة الشيء لايعني إجباره.

                        فالمقصود ياعزيزي ان من يختم حياته بمرضاة الله يكون سعيدا فلم يبغضه الله على ماسبق وهنا نجد ان ال (لم) محلها الزمني صحيح وليس (لن). والعكس بالعكس.

                        نستنتج ان الحد الفاصل بفهم كل الموضوع هي خاتمة الانسان، وهذه الخاتمة الموصوفة بالسعادة تتطلب عدم نكث البيعة منذ حصولها، فوجود هذا الشرط هو صمام الامام كي لايُتهم السنة بالجبرية.

                        وعليه لم نجد شيئا جديدا في حجتك ياقادسية.

                        تعليق


                        • طيب اذا احببت نباهل

                          نباهلك ونباهل كل الزنادقة اعداء صحابة وازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم

                          تعليق


                          • لانخشى اولاد الزنا

                            هات ماعندك

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين
                              نباهلك ونباهل كل الزنادقة اعداء صحابة وازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم
                              الا لعنة الله على الظالمين

                              تعليق


                              • اقسم بالله العظيم اني باهلته بعد مباهلة الأخ الجمري ولكن عند ارسال الرد كان الموضوع قد أغلق.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X