إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل الجمري يقول بأن ثبوت رضى الله لا يعني دوامه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حتى اسهل عليك الفهم

    ابتدأ الرضا ، اي حصلت له نقطة الانطلاق.

    فهمت الان

    ----------------

    سؤال للمتمكنين باللغة العربية ، إملائيا اي الكلمتين أصح الرضا أم الرضى وما الفرق ان كان يوجد.

    تعليق


    • حتى اسهل عليك الفهم ابتدأ الرضا ، اي حصلت له نقطة الانطلاق.

      فهمت الان
      لكن الله عز وجل قال
      ((لقد رضي الله ))
      ----------------

      سؤال للمتمكنين باللغة العربية ، إملائيا اي الكلمتين أصح الرضا أم الرضى وما الفرق ان كان يوجد.
      حتى يجيبك احد المتمكنين اقول لك
      الرضا اصح طبعا بل هنا

      تعليق


      • لكن الله عز وجل قال
        ((لقد رضي الله ))


        وقال ومن نكث فإنما ينكث ...

        لذلك لايمكن تشيبه الرضا بأنه نقطة بل شعاع في علم الرياضيات.

        لانك لو شبهته بنقطة فإنه سينتفي الشرط وهذا سيؤدي الى زيادة بدون فائدة وهذا مالاتقبل لاانت ولاانا به
        التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 15-03-2007, 09:05 PM.

        تعليق


        • ما يخالف استاذي

          لكن الرضى وقع
          لان الله عز وجل قال

          ((لقد رضي الله ))
          ولم يقل ((سوف يرضى الله ))

          تعليق


          • كلامك مردود عزيزي

            سوف يرضى معناها ان نقطة البداية لم تتحقق بعد وانا قلت لك ان نقطة البداية قد ابتدأت فعلا.

            الان قل لي مافائدة الشرط لو كان الرضا نقطة وليس شعاع

            هل هو زائد أم عامل؟

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
              كلامك مردود عزيزي

              سوف يرضى معناها ان نقطة البداية لم تتحقق بعد وانا قلت لك ان نقطة البداية قد ابتدأت فعلا.

              الان قل لي مافائدة الشرط لو كان الرضا نقطة وليس شعاع

              هل هو زائد أم عامل؟

              لكن الله عز وجل قال

              لقد رضي الله ولم يقل سوف يرضى ؟؟؟

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                لكن الله عز وجل قال

                لقد رضي الله ولم يقل سوف يرضى ؟؟؟
                تقصد ان الجملة الشرطية زائدة؟

                تعليق


                • لا اقصد ان الله قال (((لقد رضي الله ))

                  فهل استمر الرضى ام لا

                  تعليق


                  • اخيراااااااااااااااااااااااااااااا

                    فهل استمر الرضى ام لا


                    الذي يحدد استمرار الرضا هو :

                    فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً


                    هل تأكدت ياعزيزي ان القرآن كامل لاتوجد به زيادة ولانقصان

                    تعليق


                    • بسمه تعالى ... السلام عليكم

                      مصطلح الصحابة في القرآن والسيرة النبوية
                      قال الخليل الفراهيدي: (كلّ شيء لاءَم شيئاً فقد استصحبه، والصحابة: مصدر صاحَبَكَ، الصاحب يكون في حالٍ نعتاً ولكنّه عمّ في الكلام فجرى مجرى الاسم)
                      وقال الجوهري: (كلّ شيء لاءَم شيئاً فقد استصحبه. اصطحب القوم: صَحِبَ بعضهم بعضاً. أصحب: إذا انقاد بعد صعوبة)
                      وقال الراغب الاَصفهاني: (الصاحب: الملازم... ولا فرق بين أن تكون مصاحبته بالبدن وهو الاَصل والاَكثر، أو بالعناية والهمة
                      .

                      ويقال لمالك الشيء: هو صاحبه، وكذلك لمن يملك التصرّف فيه
                      .

                      والمصاحبة والاصطحاب أبلغ من الاجتماع، لاَجل أنّ المصاحبة تقتضي طول لبثة، فكل اصطحاب اجتماع، وليس كل اجتماع اصطحاباً
                      وعلى نحو هذا سار معظم أصحاب اللغة، ومن خلاله يكون معنى الصاحب هو: الملائم والمعاشر والملازم والمتابع، ولا يتم ذلك إلاّ باللقاء والاجتماع
                      *******************************
                      من القرآن
                      \

                      المعنى اللغوي للصحبة كما تقدم ورد في القرآن الكريم في ألفاظ متعددة تشترك في معنى متقارب، وهو المعاشرة والملازمة المتحققة بالاجتماع واللقاء واللبث، دون النظر إلى وحدة الاعتقاد أو وحدة السلوك، فقد أطلقها القرآن الكريم في خصوص المعاشرة بين مؤمن ومؤمن، وبين مؤمن وكافر، وبين كافر وكافر، وقد أشار إلى ذلك ابن كثير في تفسيره
                      أولاً: الصحبة بين مؤمن ومؤمن
                      قال الله تعالى حكاية عن موسى عليه السلام في حديثه مع العبد الصالح: (قالَ إن سألتُكَ عن شيءٍ بعدَها فلا تُصاحِبني) (سورة الكهف) فقد
                      أطلق القرآن الصحبة على الملازمة بين موسى عليه السلام والخضر عليه السلام
                      .

                      ثانياً: الصحبة بين ولد ووالدين مختلفين بالاعتقاد
                      قال تعالى: (وإن جاهَدَاكَ على أن تُشرِكَ بي ما ليسَ لَكَ بهِ عِلمٌ فلا تُطعهما وصاحِبهُما في الَّدُنيا معرُوفا ) سورة لقمان ً
                      ثالثاً: الصحبة بين رفيقي سفر
                      قال تعالى: (... والجارِ ذي القُربى والجارِ الجُنُب والصَّاحِبِ بالجَنبِ...) (سورة النساء

                      رابعاً: الصحبة بين تابع ومتبوع
                      قال تعالى: (... ثاني اثنين إذ هُما في الغارِ إذ يقُولُ لصاحِبِهِ لا تَحزَن إنّ اللهَ معنَا) (سورة التوبة
                      خامساً: الصحبة بين مؤمن وكافر
                      قال تعالى: (... فقالَ لصاحبهِ وهوَ يُحاوِرُهُ أنا أكثرُ مِنكَ مالاً وأعزُّ نفراً... قالَ لهُ صاحبُهُ وهو يُحاورُهُ أكفَرتَ بالّذي خَلَقَكَ مِن تُرابٍ) (سورة الكهف
                      سادساً: الصحبة بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقومه وإن كانوا كافرين
                      قال تعالى: (ما ضَلَّ صاحِبُكُم وما غَوى) (سورة النجم
                      وقال تعالى: (أولَمْ يَتَفَكَّرُوا مابصاحِبِهِم مِن جِنَّةٍ إن هوَ إلاّ نذيرٌ مُبينٌ) (سورة الأعراف
                      سابعاً: الصحبة بين كافر وكافرين
                      قال تعالى: (فنادَوا صاحِبَهُم فَتَعاطى فَعَقَر
                      ) (سورة القمر
                      ووردت كلمة (أصحاب) في القرآن الكريم تدل على معنى اللبث والمكوث ومنها: أصحاب الجنة، وأصحاب النار، وأصحاب الكهف، وأصحاب القرية، وأصحاب مَدْين، وأصحاب الاَيكة
                      .

                      ووردت في العلاقة الاضطرارية الوقتية كما في خطاب يوسف عليه السلام لصاحبيه في السجن: (يا صاحِبَي السِجنِ) (سورة يوسف )
                      هذا وقد تُطلق كلمة الصاحب أو الصحابي أو الاصحاب نسبة إلى زمان كقوله تعالى: (... كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ) ، أو الحيوان (
                      (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الفِيلِ) و: (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الحُوتِ) ، كذلك يطلق لفظ الصحبة نسبة إلى آلة كقوله تعالى: (وَأَصْحَابَ السَّفِينَةِ)
                      كما يطلق لفظ الصحبة أو الصاحبة على الزوجة كما في قوله تعالى (
                      (أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ) ، و: (وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً)، و: (يَوَدُّ المُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمَئِذ بِبَنِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيِهِ)
                      وقد يطلق معنى الصحبة على رجل يحاور آخر بغض النظر عن كفر أو إيمان الصاحب كقوله تعالى: (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذي خَلَقَكَ مِنْ تُرَاب ثُمَّ مِنْ نُطْفَة ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً)
                      كذلك يُطلق لفظ الصحبة نسبة إلى الحق أو الباطل كقوله تعالى
                      :
                      (
                      فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنْ اهْتَدَى)
                      ,

                      فالصاحب كما ورد في الآيات الكريمة المتقدمة يعني المعاشر والملازم، ولا تصدق المعاشرة والملازمة إلاّ باللقاء والاجتماع واللبث معاً
                      .

                      وبالتوفيق بين المعنى اللغوي عند علماء اللغة، وبين الآيات القرآنية، يكون معنى الصاحب هو: من كثرت ملازمته ومعاشرته، وهذا ما نصّ عليه بعضهم كصدّيق حسن خان حيث قال: (اللغة تقتضي أنَّ الصاحب هو من كثرت ملازمته) (
                      قواعد التحديث، محمد جمال الدين القاسمي: 200 دار الكتب العلمية 1399 هـ ط1 ـ بيروت ـ عن كتاب: حصول المأمول لصديق حسن خان: 65
                      ************************************************** **********
                      من السنة والسيرة النبوية الشريفة \\
                      أُطلق لفظ الصحابي ـ في الروايات ـ على كلِّ من صحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من المسلمين، سواء كان مؤمناً به واقعاً وحقيقة، أو ظاهراً، فكان اللفظ شاملاً للمسلم المؤمن وللمسلم المنافق، سواء كان مشهوراً بنفاقه أو غير مشهور
                      فحينما طلب عمر بن الخطّاب من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يقتل عبدالله بن أُبي بن سلول ـ المنافق المشهور ـ قال صلى الله عليه وآله وسلم: «فكيف يا عمر إذا تحدَّث الناس أنَّ محمّداً يقتل أصحابه ؟) (السيرة النبوية، لابن هشام 3
                      : 303. والسيرة النبوية، لابن كثير 3: 299. وبنحوه في: صحيح البخاري 6: 192. وأسباب نزول القرآن، للواحدي: 452
                      وحينما طلب عبدالله بن عبدلله بن أُبي من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يقوم بنفسه بقتل والده أجابه صلى الله عليه وآله وسلم بالقول: «بل نترفق به، ونحسن صحبته ما بقي معنا) (السيرة النبوية، لابن هشام 3: 305. والسيرة النبوية، لابن كثير 3: 301. وبنحوه في: الطبقات الكبرى، لابن سعد 2: 65. وأسباب نزول القرآن
                      ):

                      فقد أطلق صلى الله عليه وآله وسلم لفظ الصحابي ليشمل حتّى من اشتهر بفسقه كعبدالله ابن أُبي بن سلول، وأطلقه أيضاً على المستور نفاقهم، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: «إنَّ في أصحابي منافقين) (مسند أحمد 5: 40. وتفسير القرآن العظيم، لابن كثير 2: 399
                      .

                      ************************************************** ***************
                      والسلام

                      تعليق


                      • لدي هذا السؤال إلى كل سني قرأ القرآن قراءة رعاية ودراية ، هل كل الآيات المذكورة في القرآن والمتعلقة أو النازلة في الصحابة هي في مورد الثناء والمدح فقط ؟؟؟
                        ولدي أيضا هذا السؤال \ ما الدليل الدامغ الذي لا يمكن تفنيده من منظور أهل السنة والذي يدل على عدالة جميع أو عموم الصحابة ؟؟؟

                        أما بالنسبة لآية الشجرة
                        قال الله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً)) [الفتح:18}
                        والآية واضحة للعيان ومظهرة للبيان وبارزة للتبيان وفيها ذكر لرضى الله على فئة معينة من المؤمنين وهم الذين بايعوا تحت الشجرة دون غيرهم وهو أمر صريح في نص هذه الآية وبالتالي كل من بايع فيها هو مشمول في هذه الآية ، أليس كذلك ؟؟
                        إ ذا فقد خصّ الله الثناء بالمؤمنين ممّن حضروا بيعة الشجرة، ولم يشمل المنافقين الذين حضروها مثل عبد الله بن أُبي وأوس بن خولى (راجع خبر بيعة الشجرة (الرضوان) في مغازي الواقدي وخطط المقريزي) وهذا هو القيد والشرط الأول أما الشرط الثاني فهو عدم نكث العهد وهو ما تضمنته الآية الشريفة ((إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَد عَلَيْهُ اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً) (الفتح 10) ولو لاحظتي فستجدين أن كلتا الآيتين في نفس السورة وأنصحكي أن تعيدي قراءة سورة الفتح قراءة متدبر يريد الحق وأنصحكي قبل أن تبدأي ذلك أن تلبي من الباري عز وجل أن يهديكي لمعرفة الحقيقة

                        ثم لنرى ما يورده المفسرون، قال المفسرون كابن كثير والزمخشري وغيرهما: إنّ رضوان الله وسكينته مشروطة بالوفاء بالعهد وعدم نكث العهد (الكشاف 3 / 543، ابن كثير 4 / 199)

                        ويا أظنكم تعلمون أن شهادة العقلاء على أنفسهم حجة أليس كذلك؟؟

                        فاسمعوا ما أخرجه البخاري عن البراء بن عازب قيل له: طوبى لك، صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة، قال: إنّك لا تدري ما أحدثنا بعده) (صحيح البخاري 5 / 160) وليس المقرّ بذلك هو البراء وحده، بل هذا وارد عن جمع من الصحابة وفيهم أم المؤمنين عائشة، ولا يخفى اشتمال اعترافهم على الاحداث، وهو اللفظ الذي جاء في الصحاح عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)في أحاديث الحوض المنتشرة في كتب الحديث -كتبكم- وسيأتي ذكرها مستقبلا

                        الحجة الأخيرة \ أحاديث الحوض الكثيرة ومنها (قال رسول الله: «بينما أنا قائم إذا زمرة، حتّى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلمّ، فقلت: أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثمّ إذا زمرة، حتّى إذا عرفتهم قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراهم يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم، فأقول: أصحابي أصحابي، فقيل: إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول: بعداً بعداً، أو سحقاً سحقاً لمن بدّل بعدي) (مسند أحمد 1 / 389، 2 / 35، 6 / 33، صحيح البخاري 6 / 69، 8 / 148، 151، 9 / 58، صحيح مسلم 4 / 180، الموطّأ 2 / 462، المستدرك 4 / 74 ـ 75).

                        إذا فموقفنا هو كلّ من بقي على عهده مع رسول الله فنحن أيضاً نعاهده على أنْ نقتدي به، وهو أمر موافق للقرآن أم لديكم اعتراض؟؟ أم أن الآية الأخرى ليست من القرآن ؟؟ أو ليست حجة؟؟ فماذا تقولين عن مفسريكم إذا ؟؟

                        تعليق


                        • شرح آية الشجرة

                          لدي هذا السؤال إلى كل سني قرأ القرآن قراءة رعاية ودراية ، هل كل الآيات المذكورة في القرآن والمتعلقة أو النازلة في الصحابة هي في مورد الثناء والمدح فقط ؟؟؟
                          ولدي أيضا هذا السؤال \ ما الدليل الدامغ الذي لا يمكن تفنيده من منظور أهل السنة والذي يدل على عدالة جميع أو عموم الصحابة ؟؟؟

                          أما بالنسبة لآية الشجرة
                          قال الله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً)) [الفتح:18}
                          والآية واضحة للعيان ومظهرة للبيان وبارزة للتبيان وفيها ذكر لرضى الله على فئة معينة من المؤمنين وهم الذين بايعوا تحت الشجرة دون غيرهم وهو أمر صريح في نص هذه الآية وبالتالي كل من بايع فيها هو مشمول في هذه الآية ، أليس كذلك ؟؟
                          إ ذا فقد خصّ الله الثناء بالمؤمنين ممّن حضروا بيعة الشجرة، ولم يشمل المنافقين الذين حضروها مثل عبد الله بن أُبي وأوس بن خولى (راجع خبر بيعة الشجرة (الرضوان) في مغازي الواقدي وخطط المقريزي) وهذا هو القيد والشرط الأول أما الشرط الثاني فهو عدم نكث العهد وهو ما تضمنته الآية الشريفة ((إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَد عَلَيْهُ اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً) (الفتح 10) ولو لاحظتي فستجدين أن كلتا الآيتين في نفس السورة وأنصحكي أن تعيدي قراءة سورة الفتح قراءة متدبر يريد الحق وأنصحكي قبل أن تبدأي ذلك أن تلبي من الباري عز وجل أن يهديكي لمعرفة الحقيقة

                          ثم لنرى ما يورده المفسرون، قال المفسرون كابن كثير والزمخشري وغيرهما: إنّ رضوان الله وسكينته مشروطة بالوفاء بالعهد وعدم نكث العهد (الكشاف 3 / 543، ابن كثير 4 / 199)

                          ويا أظنكم تعلمون أن شهادة العقلاء على أنفسهم حجة أليس كذلك؟؟

                          فاسمعوا ما أخرجه البخاري عن البراء بن عازب قيل له: طوبى لك، صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة، قال: إنّك لا تدري ما أحدثنا بعده) (صحيح البخاري 5 / 160) وليس المقرّ بذلك هو البراء وحده، بل هذا وارد عن جمع من الصحابة وفيهم أم المؤمنين عائشة، ولا يخفى اشتمال اعترافهم على الاحداث، وهو اللفظ الذي جاء في الصحاح عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)في أحاديث الحوض المنتشرة في كتب الحديث -كتبكم- وسيأتي ذكرها مستقبلا

                          الحجة الأخيرة \ أحاديث الحوض الكثيرة ومنها (قال رسول الله: «بينما أنا قائم إذا زمرة، حتّى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلمّ، فقلت: أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثمّ إذا زمرة، حتّى إذا عرفتهم قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراهم يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم، فأقول: أصحابي أصحابي، فقيل: إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول: بعداً بعداً، أو سحقاً سحقاً لمن بدّل بعدي) (مسند أحمد 1 / 389، 2 / 35، 6 / 33، صحيح البخاري 6 / 69، 8 / 148، 151، 9 / 58، صحيح مسلم 4 / 180، الموطّأ 2 / 462، المستدرك 4 / 74 ـ 75).


                          إذا فموقفنا هو كلّ من بقي على عهده مع رسول الله فنحن أيضاً نعاهده على أنْ نقتدي به، وهو أمر موافق للقرآن أم لديكم اعتراض؟؟ أم أن الآية الأخرى ليست من القرآن ؟؟ أو ليست حجة؟؟ فماذا تقولون عن مفسريكم إذا ؟؟

                          تعليق


                          • اذا هنا عيدك للمشاركة رقم 120

                            http://yahosain.net/vb/showpost.php?...&postcount=120

                            اقول بان المرضي عنه من الممكن ان يعمل المعصية او ان يعصي بل لقد اقانم الرسول صلى الله عليه وسلم الحد على احد البدريين وقد بشرهم بالجنة هذا لبيس بحثنا لكني اقول بان الله لا يرضى الا عمن احبه ولا يمكن ان يرضى عمن يبغضه واذا رضي عليه لا تضره معصية بعد ذلك
                            واليك كلام المعصوم عندك
                            - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن صفوان بن يحيى، عن منصور بن حازم، عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: إن الله عزوجل خلق السعاة والشقاوة قبل أن يخلق خلقه(3) فمن علمه الله سعيدا لم يبغضه أبدا، وإن عمل شرا أبغض عمله ولم يبغضه، وإن كان علمه شقيا لم يحبه أبدا، وإن عمل صالحا أحب عمله وأبغضه لما يصير إليه، فأذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا، وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا.
                            كتاب التوحيد
                            الشيخ الاجل الاسعد أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي - قدس الله نفسه، ونور رمسه
                            58 - باب السعادة والشقاوة
                            [355][358]

                            1 - محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيى، عن منصور ابن حازم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إن الله خلق السعادة والشقاء قبل أن يخلق خلقه فمن خلقه الله سعيدا لم يبغضه أبدا، وإن عمل شرا أبغض عمله ولم يبغضه، وإن كان شقيا لم يحبه أبدا وإن عمل صالحا أحب عمله وأبغضه لما يصير إليه، فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا .
                            الكافي المجلد الاول
                            (باب السعادة والشقاء)
                            (125)(146)

                            ويقول ابن عباس رضي الله عنهما :
                            "أخبرنا الله أنه رضي عنهم، عن أصحاب الشجرة، فعلم ما في قلوبهم، هل حدثنا أحد أنه سخط عليهم بعد؟"الإرشاد،
                            13 روضة الواعظين، 75 البحار، 38/243، 40/51 فرات، 2/421.

                            ما ذا تقول في قول المعصوم الان ؟؟؟

                            تعليق


                            • الاستاذ علي رقم واحد

                              الموضوع في الصفحة الثامنة الان وانت تريدنا ان نعود للوراء

                              لا بأس افتح موضوع خاص لمشاركتك هذه وادعني اليها البي طلبك

                              تعليق


                              • هل هذا اكبر حجم فونت لديك واقوى مااستنسخته من مواقعكم؟

                                سأجيبك على قول المعصوم ولكن جوابي يحتاج منك ليجهز إجابة هذا السؤال:

                                هل كان ابو بكر كافرا قبل دخوله الاسلام؟

                                نعم
                                او
                                لا

                                ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X