إعـــــــلان

**خادم السيدة الزهراء ع** · 17-03-2007, 12:22 AM

ما ذكرناه سابقا كاف
لمن
يعقل
والسلام

وأجيبوا على هذين السؤالين

لدي هذا السؤال إلى كل سني قرأ القرآن قراءة رعاية ودراية ، هل كل الآيات المذكورة في القرآن والمتعلقة أو النازلة في الصحابة هي في مورد الثناء والمدح فقط ؟؟؟
ولدي أيضا هذا السؤال \ ما الدليل الدامغ الذي لا يمكن تفنيده من منظور أهل السنة والذي يدل على عدالة جميع أو عموم الصحابة ؟؟؟

**القادسية** · 17-03-2007, 06:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

هل هذا اكبر حجم فونت لديك واقوى مااستنسخته من مواقعكم؟

سأجيبك على قول المعصوم ولكن جوابي يحتاج منك ليجهز إجابة هذا السؤال:

هل كان ابو بكر كافرا قبل دخوله الاسلام؟

نعم
او
لا

؟

نعم

**القادسية** · 17-03-2007, 06:36 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ALI-NO-ONE

ما ذكرناه سابقا كاف
لمن
يعقل
والسلام

وأجيبوا على هذين السؤالين

لدي هذا السؤال إلى كل سني قرأ القرآن قراءة رعاية ودراية ، هل كل الآيات المذكورة في القرآن والمتعلقة أو النازلة في الصحابة هي في مورد الثناء والمدح فقط ؟؟؟
ولدي أيضا هذا السؤال \ ما الدليل الدامغ الذي لا يمكن تفنيده من منظور أهل السنة والذي يدل على عدالة جميع أو عموم الصحابة ؟؟؟

حاضر استاذي لكن موضوع مستقل هداك الله

**صندوق العمل** · 17-03-2007, 08:21 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اضع اسئلة واجيب عليها بنفسي لإختيار النتيجة النهائية بطريقة منطقية:

1- اقول ياعزيزي ان الرواية إما صحيحة أو ضعيفة ؟ لاتقل لي في كتبكم لأني اقول لك المحصلة.

سنفرض انها صحيحة.

2- الرواية إما تعالج مفهوم القدر من سعادة وشقاء او مفهوم الرضا في بيعة الرضوان؟

سنفرض انها تناقش مسألة الرضا في بيعة الرضوان والا لايصح الاستدلال بها في هذا الموضوع

3- الرواية إما انها تنطبق على فرضية وهي ان الرضا لحظة نقطية ان تم تحقيقها في لحظة البيعة فلا تغيرها اعمال العبد مهما كانت وهذا مفهومك انت، أو انها تنطبق على فرضية ان الرضا هو شعاع له نقطة بداية وهي بيعة الرضوان واستمراريتة مرتبطة بعدم نكث البيعة وهذا ماذهبت انا اليه.

سنفرض احتمالك الأول.

الان سنطبق المعلومات المتوفرة لنرى هل ان الفرضيات التي فرضناها كانت صحيحة أم لا.

لقد استدللت انت بالمقطع:

فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا .

لكي تقول ان زوال رضا الله سبحانه وتعالى امر غير ممكن بعد حدوثه.

أنا اقول لك ان استدلالك في هذا المقطع من الرواية باطل ولايمكن تطبيقه على نظرية عدالة الصحابة.

اكيد ستطلب الدليل، وهذا من حقك.

دليلي هو المقطع نفسه ، لاحظه من جديد
فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا .

في اللغة العربية عندما تدخل (لم) على الفعل المضارع فإنها تقلبه الى الزمن الماضي. فعندما نقول:

أحمد لم يكتب الواجب : نقصد نفي حدوث الكتابة في الماضي ، بينما
أحمد لن يكتب الواجب: نقصد به نفي حدوث الكتابة في المستقبل.

لذلك فعندما نقول (فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه) فإن الجملة تنفي ان يكون الله سبحانه وتعالى قد بغض (البغض = عدم المحبة) عبدا في كل الزمن الماضي قبل لحظة حدوث المحبة.

فإذا اردت ان تستشهد ان الرضا هو حب فإنك تنفي حدوث (عدم الرضا أو عدم الحب) في كل الزمن الماضي قبل لحظة حدوث المحبة وهي بيعة الرضوان.

أي ان كل الصحابة الذين رضي الله عليهم في بيعة الرضوان لم يبغضهم قبل تلك اللحظة.

فلو آمنا ان ابو بكر كان مرضيا عنه أي حصلت محبة الله في تلك اللحظة اي لحظة بيعة الرضوان فحسب الاستشهاد بهذه الرواية فإن حصول المحبة في تلك اللحظة يُنفي وقوع خلافه في الماضي (وليس المستقبل).

ولكنك قلت ان ابو بكر كان كافرا في زمن ما سبق تلك المحبة ، والله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه:

إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ [الزمر : 7]

فحسب الاية لم يكن ابو بكرا مرضيا عنه في الزمن الماضي
والحديث يذهب الى نفي (عدم الرضا) في الزمن الماضي

فتخالف الحديث المروي مع كلام الله سبحانه وتعالى فأيهم أولى بالتقديم؟

كلام الله سبحانه وتعالى ولاجدال.

اذن ماذا نستنتج؟

نستنتج إن احدى الفرضيات الثلاثة كان خاطئا فبطل الاستشهاد بالرواية لصالح نظرية عدالة الصحابة.

**القادسية** · 17-03-2007, 08:47 PM

صندوق العمل حقيقة انت تحفة انت عالم زمانك وجهبيذ عصرك وعبقري لايشق له غبار

اثبت لي انك تفهم ما كتبته اخيرا اثبت لي ذلك

اقسم بالله العلي العظيم انك كتبت كلاما لا معنى له

الامام يقول فإذا أحب الله شيئا لم يبغضه أبدا وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبدا .
اي اذا حدث حب الله لعبد لن يغضب عليه واذا حدث وغضب على عبد لن يحبه .

مثل قول الله تعالى
ان الذين امنوا ثم كفروا ثم امنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا
اي لن يغفر لهم
وقول الله تعالى
ان الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا

وقول الله تعالى
ذلك ان لم يكن ربك مهلك القرى بظلم واهلها غافلون
اي لن يهلك القرى
وقال الله تعالى
وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا
اي لم و لن يكون له شريك ولا ولي من الذل

وفي السورة التي يقرأها المسلمون كل يوم تقريبا

قل هو الله احد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد* ولم يكن له كفوا احد

فهل يا سيبويه كان ذلك كله في الماضي ام الماضي والمستقبل

**القادسية** · 17-03-2007, 08:52 PM

ولكنك قلت ان ابو بكر كان كافرا في زمن ما سبق تلك المحبة ، والله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه:

إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ [الزمر : 7]

فحسب الاية لم يكن ابو بكرا مرضيا عنه في الزمن الماضي والحديث يذهب الى نفي (عدم الرضا) في الزمن الماضي

اولا: هذه الاية تخاطب المسلمين لان الله قال ان تكفروا
ثانيا: قد علم الله الشقي من السعيد والكافر شقي وكما في الرواية ان الله لا يحب من علم فيه الشقاء وباتالي لن يرضى عنه

**صندوق العمل** · 17-03-2007, 10:47 PM

انظر الى الاية جيدا

وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ

اولا:
هذه الـ(لا) مطلقة الزمان وليست مقيده بفترة معينة (اي المسلمين فقط) وتأكيد ذلك لفظة (عباده) فلو كانت مخصصة بالمسلمين لكن قال ولايرضى لكم الكفر.

ثانيا:
بالرواية لايوجد (لن) بل يوجد (لم) وانت قلت (لن) فمن اين جلبتها؟

ملاحظة:
خربتوا لنا الصفحة بالنسخ واللصق الذي جلبتموه لنا اعزائي.

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 02:48 AM

انظر الى الاية جيدا

وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ

اولا:
هذه الـ(لا) مطلقة الزمان وليست مقيده بفترة معينة (اي المسلمين فقط) وتأكيد ذلك لفظة (عباده) فلو كانت مخصصة بالمسلمين لكن قال ولايرضى لكم الكفر.

ثانيا:
بالرواية لايوجد (لن) بل يوجد (لم) وانت قلت (لن) فمن اين جلبتها؟

ملاحظة:
خربتوا لنا الصفحة بالنسخ واللصق الذي جلبتموه لنا اعزائي.

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 08:44 AM

انظر الى الاية جيدا

وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ

اولا:
هذه الـ(لا) مطلقة الزمان وليست مقيده بفترة معينة (اي المسلمين فقط) وتأكيد ذلك لفظة (عباده) فلو كانت مخصصة بالمسلمين لكن قال ولايرضى لكم الكفر.

ثانيا:
بالرواية لايوجد (لن) بل يوجد (لم) وانت قلت (لن) فمن اين جلبتها؟

ملاحظة:
خربتوا لنا الصفحة بالنسخ واللصق الذي جلبتموه لنا اعزائي.

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 09:30 AM

انظر الى الاية جيدا

وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ

اولا:
هذه الـ(لا) مطلقة الزمان وليست مقيده بفترة معينة (اي المسلمين فقط) وتأكيد ذلك لفظة (عباده) فلو كانت مخصصة بالمسلمين لكن قال ولايرضى لكم الكفر.

ثانيا:
بالرواية لايوجد (لن) بل يوجد (لم) وانت قلت (لن) فمن اين جلبتها؟

ملاحظة:
خربتوا لنا الصفحة بالنسخ واللصق الذي جلبتموه لنا اعزائي.

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 09:51 AM

انظر الى الاية جيدا

وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ

اولا:
هذه الـ(لا) مطلقة الزمان وليست مقيده بفترة معينة (اي المسلمين فقط) وتأكيد ذلك لفظة (عباده) فلو كانت مخصصة بالمسلمين لكن قال ولايرضى لكم الكفر.

ثانيا:
بالرواية لايوجد (لن) بل يوجد (لم) وانت قلت (لن) فمن اين جلبتها؟

ملاحظة:
خربتوا لنا الصفحة بالنسخ واللصق الذي جلبتموه لنا اعزائي.

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 09:55 AM

بعد جهد جهيد من تكرار اخر رد لي عدة مرات كي تنتهي الصفحة السابقة وتبدأ صفحة جديدة تمكنت من تجاوز الخطأ في الصفحة السابقة.

رجاءا اخوان اتركوا النسخ واللصق بل اكتفوا فقط بوضع رابط المراد نسخه حتى ماتخربون علينا الموضوع من جديد

**القادسية** · 18-03-2007, 03:21 PM

انظر الى الاية جيدا

وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ

اولا:
هذه الـ(لا) مطلقة الزمان وليست مقيده بفترة معينة (اي المسلمين فقط) وتأكيد ذلك لفظة (عباده) فلو كانت مخصصة بالمسلمين لكن قال ولايرضى لكم الكفر.

الله سبحانه لا يرضى لاحد ان يكفر ولا يرضى الكفر
لكنه يقبل التوبة

ثانيا:
بالرواية لايوجد (لن) بل يوجد (لم) وانت قلت (لن) فمن اين جلبتها؟

نعم مثل قول الله عز وجل

(لم يلد ولم يولد )

**صندوق العمل** · 18-03-2007, 04:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

الله سبحانه لا يرضى لاحد ان يكفر ولا يرضى الكفر
لكنه يقبل التوبة

ليس لهذا علاقة بموضوعنا عزيزي. مابك؟ نحن نتكلم عن حب ابو بغض ينفي مايخالفه في أي زمن ماضى من لحظتها وليس توبة، فالتوبة لاتنفي عدم الرضا على الكافر لحظة كفره.

نعم مثل قول الله عز وجل
(لم يلد ولم يولد )

كلها بالماضي وليس لها علاقة بالمستقبل فماذا جرى لك واستشهاداتك اصبحت ليس في محلها؟ لاتستنسخ بدون دراية.

فالمحصلة من استشهادك برواية المعصوم انها لاتنطبق على نظرية عدالة الصحابة لانها جاءت بالحرف (لم) الذي ينفي وقوع المناقض في الزمن الماضي بينما نظرية عدالة الصحابة جاءت بـ (لن) التي تنفي حدوث المناقض في المستقبل، وبهذا بطُل الاستشهاد بها.

وأحمد الله سبحانه وتعالى ان محاوري قد استشهد بهذه الرواية مستنسخا اياها من منتدى السرداب الذي لم أجد لابه ولابغيره من تطرق الى نقض وإبطال استشهادهم بها بالطريقة التي ذكرتها وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى ومنته علي.

يبقى الان زميلي المحاور محصورا بين المطرقة والسندان: هل شرط النكث في الاية المباركة عامل أم زائد؟

**القادسية** · 18-03-2007, 06:59 PM

لا اعلم هل ظهرت المشاركة ام لا لكن

ليس لهذا علاقة بموضوعنا عزيزي. مابك؟ نحن نتكلم عن حب ابو بغض ينفي مايخالفه في أي زمن ماضى من لحظتها وليس توبة، فالتوبة لاتنفي عدم الرضا على الكافر لحظة كفره.

بل كلامك لا علاقة له بكلام الامام
الامام يقول اذا احب الله شيئا لم يبغضه واذا ابغضه لم يحبه هذا كلام الامام وقوله لم يحبه اي للماضي والحاضر والمستقبل

الم تر ان الامام قال ابدا

ما بك تسفسط وتقول كلام لا معنى له ...

كلامك حول هذه الرواية يضحك الموتى

ثن تقول بان قول الله عز وجل ((لم يلد ولم يولد) كلها في الماضي
هل تقصد بان الله عز وجل من الممكن ان يكون له ولد في المستقبل ؟؟؟

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""

اما مطرقتك وسنديانك فهما هواء فالشرط هنا معناه انهم مازالوا مكلفين رغم الرضى عنهم كما قال واشترط الله على الانبياء