قال تعالى
(((يأيها الذين أمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على آلا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوالله إن الله خبير بما تعملون ) المائدة ـ8
قبل ان ابدأ بالرد عليك اقول بسم الله الرحمن الرحيم وبه استعين
اما بعد
لنوضح نقطة مهمة وهي في اسس الاستدلال لعلك توافقني عليها وهي قواعد عامة....
اولا لا يستدل الا بالصحيح الثابت
ثانيا يحق لكل طرف ان يستدل على الاخر بما ثبتت صحته وعليه ايضا الالتزام بجميع لوازم الدليل فلا يبتر منه جزء ولا يفصله عن مسببه......
ثالثااذا استدل اي من الطرفين برواية او حديث فاخذ منها جزء ورفض باقي الحديث اصبح استدلاله خبريا لا قيمة لهولا يجوز له ان ينسبه الى ذلك الحديث لانه بتره والحديث لا يستقيم الا ان يكون ثابتا
رابعااذا تواترت رواية الحديث يجب الاخذ بجميع الطرق اللتي صحت بطبيعة الحال والا يكتفى بطريق صحيح واحد لانه بذلك حولت الحديث الى احاد عنوة
وهو متواتر
عموما هذه بعض القواعد وكان من الواجب ان نتفق عليها قبل ان نبدا حتى لا يتبرا منها اي منا ويتملص ويراوغ لكن عموما هي قواعد عامة لا يستطيع احد انكارها.....
-----------------------------------------------------------------------------------
الى ردك
قلت يا زميلي
وكان هذا ردا على ما قلته انا وهو
((((((وان رددت هذا الحديث لزمك أن ترد أيضاً قضية فاطمة مع أبي بكر، ((((اذ انك تستدل علينا بها لذلك اطالبك بما اطالبك به ))))ويقتضي هذا أيضاً أن كل ما خطته يداك في التجني على أبي بكر دونه خرط قتاد فتكفينا مؤونة الرد عليك، وإن أثبتّه فستثبت أن علياً قد بايع أبابكر؟؟؟؟؟ وبذلك تهدر عقيدة الامامة من أولها إلى آخرها، فأيّ الطريقين تختار.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ))))))
ما هذا الرد يا زميلي هل تسميه ردا ام تخريفا يا الهي انه في قمة التناقض
تقول لا اؤمن برواياتكم كلها وهل تؤمن ببعضها وتنكر بعضها ؟؟؟؟؟!!!!!!!!
تقول اما بيعة امير المؤمنين عليه السلام وان وجدت في نفس الرواية فهي خارجة عن الموضوع وغير ثابتة ثانيا كيف تقول وان وجدت ثم تقول غير ثابتة ....
لا يا صاحبي هي ثابتة
حدَّثنا يحيى بنُ بكير حدَّثنا الليثُ عن عُقيلٍ عن ابن شهابٍ عن عُروةَ عن عائشة رضيَ اللّهُ عنها «أنَّ فاطمةَ عليها السلامُ بنتَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أرسلَتْ إلى أبي بكرٍ تسألُه مِيراثها من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء اللّهُ عليه بالمدينةِ وفَدَك وما بقيَ من خُمس خيبرَ، فقال أبو بكر: إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: لانُورَثُ، ماتركنا صدقة، إنما يأكلُ آلُ محمد صلى الله عليه وسلم من هذا المال . وإني واللّهِ لاأُغيِّرُ شيئاً من صدقةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهدِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأعملنَّ فيها بما عملَ بهِ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، فأبى أبو بكر أن يدفعَ إلى فاطمةَ منها شيئاً. فوجَدَت فاطمةُ على أبي بكر في ذلك فهجرَته فلم تُكلمه حتى تُوُفِّيَتْ وعاشَت بعدَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ستةَ أشهُر. فلما تُوُفِّيت دَفنها زوجُها عليٌّ ليلاً، ولم يُؤْذِن بها أبا بكر، وصلَّى عليها. وكان لعليٍّ من الناس وجهٌ حياةَ فاطمةَ، فلما توُفيَت استنكرَ عليٌّ وجوهَ الناس، فالتمسَ مصالحةَ أبي بكر ومبايعتَه، ولم يكن يُبايعُ تلكَ الأشهر، فأرسلَ إلى أبي بكر أنِ ائتنا، ولايأتنا أحدٌ معك، كراهةً لمحضَر عمرَ فقال عمرُ: لا واللّهِ، لاتدخُلُ عليهم وَحدَك. فقال أبو بكر: وماعَسيتَهم أن يفعلوا بي؟ واللّهِ لآتِيَنَّهم. فدخلَ عليهم أبو بكر، فتشهَّدَ عليٌّ فقال: إنّا قد عرَفْنا فضلك وما أعطاك الله، ولم ننفَسْ عليك خيراً ساقهُ اللّهُ إليك. ولكنَّكَ استبدَدْتَ علينا بالأمر، وكنا نرَى لقرابتِنا من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم نصيباً، حتى فاضَت عينا أبي بكر. فلما تكلَّمَ أبو بكر قال: والذي نفسي بيده، لَقرابةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أحب إليَّ أن أصلَ من قرابتي. وأما الذي شجر بَيني وبينَكم من هذهِ الأموال فلم آلُ فيه عن الخير، ولم أترُكْ أمراً رأيت رسولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يصنعُهُ فيها إِلاّ صنَعتُه. فقال عليٌّ لأبي بكر: موعدُكَ العشية للبيعة. فلما صلى أبو بكر الظُّهرَ رقيَ على المنبر فتشهَّدَ، وذكرَ شأنَ عليّ وتخلُّفهُ عن البَيعة وعذرَهُ بالذي اعتذرَ إِليه، ثم استغفر. وتشهَّد عليٌّ فعظَّمَ حقَّ أبي بكر، وحدَّثَ أنهُ لم يَحمِلْهُ على الذي صنعَ نفاسةً على أبي بكر، ولاإنكاراً للذي فضَّلهُ الله به، ولكنّا نرَى لنا في هذا الأمر نصيباً فاستبدَّ علينا، فوَجَدْنا في أنفُسنا. فسُرَّ بذلك المسلمون وقالوا: أصبت. وكان المسلمون إلى عليٍّ قريباً حين راجعَ الأمرَ المعروف».
صحيح البخاري كتاب فرض الخمس.............
وتقول غير ثابتة ......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
ثم انك تفتري عندما قلت هذا لانك احتججت بهذا الحديث سابقا لكن مع بتره دون سبب ولم يكن لك الحق في ذلك .........
انظر هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=2
حيث قلت ((((((((وورد في البخاري ايضا :
فلما توفيت دفنها زوجها على ليلا ولم يؤذن بها ابا بكر وصلى عليها..
البخاري ج 5 ص 82 )))) الجزء والصفحة يا عيني على الامانة ............ثم تتبرا منه هنا ...........انت هنا اخذت من الحديث جزئين وليس جزء واحد .....بالله عليك هل هذا من اداب واسس وخلق الاستدلال والنقاش ............
اما الان فاقول لك
ان تمسكت بالجزء اللذي يقول انها غضبت على ابي بكر ورفضت الباقي اصبح استدلالك مجرد خبر ..........................لاقيمة له عندي لانك رددت الرواية وبردك الرواية سقط استدلالك وليس هذا وحسب بل لزمك التسليم لنا بما نقوله لانك تسمكت بالرواية كثيرا وانت الان تجحدها ...............
فهل تاخذ بالرواية كاملة ام تستقطع منها ما يعجبك وتترك الباقي وتجبرنا على التسليم لك.....................
اما قولك لا علاقة لي بها .................فهذا يقتضي تبرؤك من كامل الرواية.....
كرر هذا الكلام ثانية لاعتبر النقاش منتهيا ...اذا لم يكن قد انتهى اصلا .....
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
اريد جوابا واضحا لا لف فيه ولا دوران اذا تكرمت .................
زميلي المحترم الفارس................... اعود بك هنا الى الصفحة الاولى وبداية الموضوع.........
هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=1
يا زميلي الفارس لقد تم حذف الاحاديث اللتي استشهدت بها انذاك بان النبي (ص) يغضب لغضبها او ربما هناك خطا فنيا في الموقع او قد اكون مخطا وهذا ما ارجوه ان اكون مخطا لان عكس ذلك يعتبر كارثة..................
لكن الحمد لله لم يحدث ذلك هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=8
وعدت واستدللت بها
وقلت متبجحا
اقول لك صح صح وصح . لكن
الان اريد معرفة موقفك من هذه الاحاديث هل ما زلت تقيم الحجة علينا بها ام انك تردها متنا ومناسبة .............ان رددتها مناسبة وجب عليك ردها متنا وان رددتها متنا سقطت معه المناسبة .............لكن عليك ان تعرف عاقبة ذلك....
كما اذكرك ايضا بهذا الكلام في نفس الصفحة
((((((((((((((((لقد أثبتنا غضب النبي لغضب الزهراء عليها السلام، وغضب الله لغضبها، ولما كان الله يغضب لغضبها، والنبي يغضب لغضبها، صار غضبها دليلاً على بطلان فعل من خالفها (أبي بكر) واستحقاقه غضب الله، فهل فهمت يا تهامة ؟
غضب الله لغضب نبيه أمر مفروغ منه، وغضب الله لغضبها أمر ثابت، ونتيجة هذه الأحاديث أن غضب الله قد نزل عليه وعليكم أن تبحثوا عن السبب الذي أغضبه سبحانه وتعالى، لا أن تقولوا إن وجد الذنب غضب الله، لأن غضب الله قد ثبت .. وانتهينا)))))))))))))
واكرر هل ما زلت متمسكا بهذا الكلام ..............فكر مليا فعاقبة قرارك لن تكون سهلة .........................
بانتظار اجابتك حول هذه النقطة.............................
----------------------------------------------------------------------------------
قولك
اين كان هذا التواضع من قبل يا زميلي الم يصحو ظميرك الا الان هي صحوة متاخرة تؤخذ على احتمال التقية........
............موضوعنا ليس عن العصمة يا زميلي العزيز واثباتها ولست مظطرا للدفاع عن نفسي لان ما قلته ليس موجها ضد تاج راسي بابي وامي ونفسي
بل كما قلت لك انما هو شاهد عقلي لم ار منك ردا عليه .........اما قولك افتراء فلم افتر عليها .....................ولعنة الله على الكاذب ............ان كنت افتريت عليها وان لم افتر عليها فلعنة الله على الكاذب ايضا............
----------------------------------------------------------------------------------
يتبع باذن الله
(((يأيها الذين أمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على آلا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوالله إن الله خبير بما تعملون ) المائدة ـ8
قبل ان ابدأ بالرد عليك اقول بسم الله الرحمن الرحيم وبه استعين
اما بعد
لنوضح نقطة مهمة وهي في اسس الاستدلال لعلك توافقني عليها وهي قواعد عامة....
اولا لا يستدل الا بالصحيح الثابت
ثانيا يحق لكل طرف ان يستدل على الاخر بما ثبتت صحته وعليه ايضا الالتزام بجميع لوازم الدليل فلا يبتر منه جزء ولا يفصله عن مسببه......
ثالثااذا استدل اي من الطرفين برواية او حديث فاخذ منها جزء ورفض باقي الحديث اصبح استدلاله خبريا لا قيمة لهولا يجوز له ان ينسبه الى ذلك الحديث لانه بتره والحديث لا يستقيم الا ان يكون ثابتا
رابعااذا تواترت رواية الحديث يجب الاخذ بجميع الطرق اللتي صحت بطبيعة الحال والا يكتفى بطريق صحيح واحد لانه بذلك حولت الحديث الى احاد عنوة
وهو متواتر
عموما هذه بعض القواعد وكان من الواجب ان نتفق عليها قبل ان نبدا حتى لا يتبرا منها اي منا ويتملص ويراوغ لكن عموما هي قواعد عامة لا يستطيع احد انكارها.....
-----------------------------------------------------------------------------------
الى ردك
قلت يا زميلي
فأقول لك يا زميلي : أنت تعرف ما معنى الاحتجاج، وقد قلت ذلك أكثر من مرة، ولذا أقول لك من جديد : أنا لا أؤمن برواياتكم كلّها، ولكني أحتج عليكم بالثابت من أنها عليها السلام قد غضبت على أبي بكر، وأما بيعة أمير المؤمنين عليه السلام وإن وجدت في نفس الرواية فهي أولاً خارجة عن الموضوع، وغير ثابتة ثانياً، ولا علاقة لي بها ثالثاً.
((((((وان رددت هذا الحديث لزمك أن ترد أيضاً قضية فاطمة مع أبي بكر، ((((اذ انك تستدل علينا بها لذلك اطالبك بما اطالبك به ))))ويقتضي هذا أيضاً أن كل ما خطته يداك في التجني على أبي بكر دونه خرط قتاد فتكفينا مؤونة الرد عليك، وإن أثبتّه فستثبت أن علياً قد بايع أبابكر؟؟؟؟؟ وبذلك تهدر عقيدة الامامة من أولها إلى آخرها، فأيّ الطريقين تختار.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ))))))
ما هذا الرد يا زميلي هل تسميه ردا ام تخريفا يا الهي انه في قمة التناقض
تقول لا اؤمن برواياتكم كلها وهل تؤمن ببعضها وتنكر بعضها ؟؟؟؟؟!!!!!!!!
تقول اما بيعة امير المؤمنين عليه السلام وان وجدت في نفس الرواية فهي خارجة عن الموضوع وغير ثابتة ثانيا كيف تقول وان وجدت ثم تقول غير ثابتة ....
لا يا صاحبي هي ثابتة
حدَّثنا يحيى بنُ بكير حدَّثنا الليثُ عن عُقيلٍ عن ابن شهابٍ عن عُروةَ عن عائشة رضيَ اللّهُ عنها «أنَّ فاطمةَ عليها السلامُ بنتَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أرسلَتْ إلى أبي بكرٍ تسألُه مِيراثها من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء اللّهُ عليه بالمدينةِ وفَدَك وما بقيَ من خُمس خيبرَ، فقال أبو بكر: إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: لانُورَثُ، ماتركنا صدقة، إنما يأكلُ آلُ محمد صلى الله عليه وسلم من هذا المال . وإني واللّهِ لاأُغيِّرُ شيئاً من صدقةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهدِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأعملنَّ فيها بما عملَ بهِ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، فأبى أبو بكر أن يدفعَ إلى فاطمةَ منها شيئاً. فوجَدَت فاطمةُ على أبي بكر في ذلك فهجرَته فلم تُكلمه حتى تُوُفِّيَتْ وعاشَت بعدَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ستةَ أشهُر. فلما تُوُفِّيت دَفنها زوجُها عليٌّ ليلاً، ولم يُؤْذِن بها أبا بكر، وصلَّى عليها. وكان لعليٍّ من الناس وجهٌ حياةَ فاطمةَ، فلما توُفيَت استنكرَ عليٌّ وجوهَ الناس، فالتمسَ مصالحةَ أبي بكر ومبايعتَه، ولم يكن يُبايعُ تلكَ الأشهر، فأرسلَ إلى أبي بكر أنِ ائتنا، ولايأتنا أحدٌ معك، كراهةً لمحضَر عمرَ فقال عمرُ: لا واللّهِ، لاتدخُلُ عليهم وَحدَك. فقال أبو بكر: وماعَسيتَهم أن يفعلوا بي؟ واللّهِ لآتِيَنَّهم. فدخلَ عليهم أبو بكر، فتشهَّدَ عليٌّ فقال: إنّا قد عرَفْنا فضلك وما أعطاك الله، ولم ننفَسْ عليك خيراً ساقهُ اللّهُ إليك. ولكنَّكَ استبدَدْتَ علينا بالأمر، وكنا نرَى لقرابتِنا من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم نصيباً، حتى فاضَت عينا أبي بكر. فلما تكلَّمَ أبو بكر قال: والذي نفسي بيده، لَقرابةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أحب إليَّ أن أصلَ من قرابتي. وأما الذي شجر بَيني وبينَكم من هذهِ الأموال فلم آلُ فيه عن الخير، ولم أترُكْ أمراً رأيت رسولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يصنعُهُ فيها إِلاّ صنَعتُه. فقال عليٌّ لأبي بكر: موعدُكَ العشية للبيعة. فلما صلى أبو بكر الظُّهرَ رقيَ على المنبر فتشهَّدَ، وذكرَ شأنَ عليّ وتخلُّفهُ عن البَيعة وعذرَهُ بالذي اعتذرَ إِليه، ثم استغفر. وتشهَّد عليٌّ فعظَّمَ حقَّ أبي بكر، وحدَّثَ أنهُ لم يَحمِلْهُ على الذي صنعَ نفاسةً على أبي بكر، ولاإنكاراً للذي فضَّلهُ الله به، ولكنّا نرَى لنا في هذا الأمر نصيباً فاستبدَّ علينا، فوَجَدْنا في أنفُسنا. فسُرَّ بذلك المسلمون وقالوا: أصبت. وكان المسلمون إلى عليٍّ قريباً حين راجعَ الأمرَ المعروف».
صحيح البخاري كتاب فرض الخمس.............
وتقول غير ثابتة ......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
ثم انك تفتري عندما قلت هذا لانك احتججت بهذا الحديث سابقا لكن مع بتره دون سبب ولم يكن لك الحق في ذلك .........
انظر هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=2
حيث قلت ((((((((وورد في البخاري ايضا :
فلما توفيت دفنها زوجها على ليلا ولم يؤذن بها ابا بكر وصلى عليها..
البخاري ج 5 ص 82 )))) الجزء والصفحة يا عيني على الامانة ............ثم تتبرا منه هنا ...........انت هنا اخذت من الحديث جزئين وليس جزء واحد .....بالله عليك هل هذا من اداب واسس وخلق الاستدلال والنقاش ............
اما الان فاقول لك
ان تمسكت بالجزء اللذي يقول انها غضبت على ابي بكر ورفضت الباقي اصبح استدلالك مجرد خبر ..........................لاقيمة له عندي لانك رددت الرواية وبردك الرواية سقط استدلالك وليس هذا وحسب بل لزمك التسليم لنا بما نقوله لانك تسمكت بالرواية كثيرا وانت الان تجحدها ...............
فهل تاخذ بالرواية كاملة ام تستقطع منها ما يعجبك وتترك الباقي وتجبرنا على التسليم لك.....................
اما قولك لا علاقة لي بها .................فهذا يقتضي تبرؤك من كامل الرواية.....
كرر هذا الكلام ثانية لاعتبر النقاش منتهيا ...اذا لم يكن قد انتهى اصلا .....
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
الان اريد الاستيضاح منك ((((((((((((((((((هل تقبل الرواية ام تردها))))))))))
اريد جوابا واضحا لا لف فيه ولا دوران اذا تكرمت .................
زميلي المحترم الفارس................... اعود بك هنا الى الصفحة الاولى وبداية الموضوع.........
هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=1
يا زميلي الفارس لقد تم حذف الاحاديث اللتي استشهدت بها انذاك بان النبي (ص) يغضب لغضبها او ربما هناك خطا فنيا في الموقع او قد اكون مخطا وهذا ما ارجوه ان اكون مخطا لان عكس ذلك يعتبر كارثة..................
لكن الحمد لله لم يحدث ذلك هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=8
وعدت واستدللت بها
وقلت متبجحا
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الفارس
السلام عليكم
تكذب نفسك أم تكذب البخاري ؟
لقد تركت لك المجال لأن تراجع يا تهامة حساباتك، ولكنك لم تقم بذلك، وقد وقعت في مشكلة عليك الخروج منها بأحد خيارين، إما أن تكذب نفسك أو أن تكذب البخاري !!
قال تهامة في رده السابق :
وطلبت منه مراجعة حساباته إلا أنه أصر حيث لم يجب !!
والآن لنذهب معاً إلى صحيح البخاري لنرى هل قال النبي (ص) : من يغضبها يغضبني ؟ أم لم يقلها ؟
صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 210 :
حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمر و ابن دينار عن ابن أبى مليكة عن المسور بن مخرمة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاطمة بضعة منى فمن اغضبها اغضبني
فما رأيك الآن يا تهامة ؟ من المصيب ؟ أنت أم البخاري ؟
وهل صح غضب النبي لغضبها ؟ أم لم يصح ؟
[COLOR=red]
[/
السلام عليكم
تكذب نفسك أم تكذب البخاري ؟
لقد تركت لك المجال لأن تراجع يا تهامة حساباتك، ولكنك لم تقم بذلك، وقد وقعت في مشكلة عليك الخروج منها بأحد خيارين، إما أن تكذب نفسك أو أن تكذب البخاري !!
قال تهامة في رده السابق :
وطلبت منه مراجعة حساباته إلا أنه أصر حيث لم يجب !!
والآن لنذهب معاً إلى صحيح البخاري لنرى هل قال النبي (ص) : من يغضبها يغضبني ؟ أم لم يقلها ؟
صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 210 :
حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمر و ابن دينار عن ابن أبى مليكة عن المسور بن مخرمة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاطمة بضعة منى فمن اغضبها اغضبني
فما رأيك الآن يا تهامة ؟ من المصيب ؟ أنت أم البخاري ؟
وهل صح غضب النبي لغضبها ؟ أم لم يصح ؟
[COLOR=red]
[/
اقول لك صح صح وصح . لكن
الان اريد معرفة موقفك من هذه الاحاديث هل ما زلت تقيم الحجة علينا بها ام انك تردها متنا ومناسبة .............ان رددتها مناسبة وجب عليك ردها متنا وان رددتها متنا سقطت معه المناسبة .............لكن عليك ان تعرف عاقبة ذلك....
كما اذكرك ايضا بهذا الكلام في نفس الصفحة
((((((((((((((((لقد أثبتنا غضب النبي لغضب الزهراء عليها السلام، وغضب الله لغضبها، ولما كان الله يغضب لغضبها، والنبي يغضب لغضبها، صار غضبها دليلاً على بطلان فعل من خالفها (أبي بكر) واستحقاقه غضب الله، فهل فهمت يا تهامة ؟
غضب الله لغضب نبيه أمر مفروغ منه، وغضب الله لغضبها أمر ثابت، ونتيجة هذه الأحاديث أن غضب الله قد نزل عليه وعليكم أن تبحثوا عن السبب الذي أغضبه سبحانه وتعالى، لا أن تقولوا إن وجد الذنب غضب الله، لأن غضب الله قد ثبت .. وانتهينا)))))))))))))
واكرر هل ما زلت متمسكا بهذا الكلام ..............فكر مليا فعاقبة قرارك لن تكون سهلة .........................
بانتظار اجابتك حول هذه النقطة.............................
----------------------------------------------------------------------------------
قولك

أعذرني على هذا الأسلوب فإنك تضطرني إليه ، قلنا أن غضبها مقرون بغضب الباري عز وجل وبما أنها قد غضبت وغضب الباري لغضبها فهذا بحد ذاته دليل على صحة مدعاها وهي المعصومة بنص الحديث الشريف الذي ذكرناه، فبالله عليكم كفوا عن الافتراء على سيدة النساء عليها السلام وإلا فالحساب يوم القيامة !!
............موضوعنا ليس عن العصمة يا زميلي العزيز واثباتها ولست مظطرا للدفاع عن نفسي لان ما قلته ليس موجها ضد تاج راسي بابي وامي ونفسي
بل كما قلت لك انما هو شاهد عقلي لم ار منك ردا عليه .........اما قولك افتراء فلم افتر عليها .....................ولعنة الله على الكاذب ............ان كنت افتريت عليها وان لم افتر عليها فلعنة الله على الكاذب ايضا............
----------------------------------------------------------------------------------
يتبع باذن الله
تعليق