إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التمر أهم من الله ورسوله عند عمر !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أما بعد:
    قبل أن ابدأ أريد أن أقول لك شيئا: ليتك عندما تنقل المواضيع تدلنا على صاحبها ولا تنسبها إلى نفسك، والعجب أنك نقلت الموضوع بلفظه وهذا إن دل فإنما يدل على غباء مطرد من صاحبه الأول مر إليك....وهذا يجعلني أتساءل عن إجاباتك -شطحاتك- السابقة؟؟؟
    وسافتح الموضوع من جديد، رغم أنك صاحبه، ولكن لتقوم عليك الحجة ولا تدعي أني من يخرج عن الموضوع، فليتك تلتزم به.
    وأعيد عليك السؤال نفسه:
    - (بفرض صحة الحديث)هل رفض عمر أن يتعلم الكلمات ؟؟؟
    - عندنا مثل يقول"الدجاجة تلد والديك يؤلمه رأسه"، فإن كان صاحب الرسالة قد علمه الكلمات وقال "أفعل" وليس هناك أي مشكلة لديه، فلماذا تمانع أنت ؟؟؟
    - مع اني سبق وألمحت أنه حديث ضعيف (ليس لكون فيه معرة أو اي شيء فهذا لا يراه إلا الأغبياء أمثالك) بل لأن في سنده انقطاعا وأنت نفسك نقلت تلك العبارة -وهذا لفرط غبائك-.
    -إن طلب شيء من النبي صلى اله عليه وسلم ليس بعيب ولا منقصة، فأين المشكلة -وهي لا توجد إلا في رأسك- ؟
    -كما لا أنسى أن اقول بأنك تكيل بمكيالين، فما هو مرفوض من عمر مقبول من علي -وهي المسرحيات كما تصفها يا شكسبير زمانك-.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة sabriragheb
      بسم الله الرحمن الرحيم
      والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أما بعد:
      قبل أن ابدأ أريد أن أقول لك شيئا: ليتك عندما تنقل المواضيع تدلنا على صاحبها ولا تنسبها إلى نفسك، والعجب أنك نقلت الموضوع بلفظه وهذا إن دل فإنما يدل على غباء مطرد من صاحبه الأول مر إليك....وهذا يجعلني أتساءل عن إجاباتك -شطحاتك- السابقة؟؟؟
      وسافتح الموضوع من جديد، رغم أنك صاحبه، ولكن لتقوم عليك الحجة ولا تدعي أني من يخرج عن الموضوع، فليتك تلتزم به.
      وأعيد عليك السؤال نفسه:
      - (بفرض صحة الحديث)هل رفض عمر أن يتعلم الكلمات ؟؟؟
      - عندنا مثل يقول"الدجاجة تلد والديك يؤلمه رأسه"، فإن كان صاحب الرسالة قد علمه الكلمات وقال "أفعل" وليس هناك أي مشكلة لديه، فلماذا تمانع أنت ؟؟؟
      - مع اني سبق وألمحت أنه حديث ضعيف (ليس لكون فيه معرة أو اي شيء فهذا لا يراه إلا الأغبياء أمثالك) بل لأن في سنده انقطاعا وأنت نفسك نقلت تلك العبارة -وهذا لفرط غبائك-.
      -إن طلب شيء من النبي صلى اله عليه وسلم ليس بعيب ولا منقصة، فأين المشكلة -وهي لا توجد إلا في رأسك- ؟
      -كما لا أنسى أن اقول بأنك تكيل بمكيالين، فما هو مرفوض من عمر مقبول من علي -وهي المسرحيات كما تصفها يا شكسبير زمانك-.
      حسناً عدت اخيرا الى اصل الموضوع .. وهذا ما كنت اسعى معك اليه طوال النقاشات السابقة .
      هل تعرف معنى التخيير في اللغة ؟؟
      ثم هل تعرف معنى الترغيب .. ؟؟؟
      اذا خيرتك بين ان اعطيك تمراً .. او اعلمك سورة من القرآن .. وقلت لك وهذه هي خير لك من التمر .
      انت اخترت التمر ... الا يعني انك رفضت ما اخترته لك .. وحثثتك على اخذه وهو تعلم السورة ؟؟
      هذا ما حدث مع عمر .. النبي صلى الله عليه وآله خيره بين امرين .. ورغّبه في الثاني .. معتبراً ان الثاني هو خير له من الاول .. وهي الكلمات .. ( ما هو خير لك منه ) .. لكنه لم يختر خيرة النبي صلى الله عليه وآله .. مع انه ( ما كانت لهم الخيرة ) .. وانما اختار ما تمليه عليه شهواته واطماعه في التمر ..
      هو بالطبع وجه اهانة اخرى للنبي برفضه لخيرته المباركة .. ثم بجعل اختياره الدنيوي مع خيار النبي .. في لبس واضح للحق والباطل ... فقال : اريد التمر – وهو ما اختاره عمر وجاء من اجله من البداية – ولكن لا باس بالكلمات النبوية بعده ..
      لو كان مكانه انسان مؤمن ويحترم النبي ويؤمن بان: ما كان لهم الخيرة .. ويهمه امر الاسلام اكثر من هم بطنه وفرجه ... لما اجاب النبي بهذا الجواب .. مفضلاً الشهوات على الدين .. والمادي على المعنوي ..
      ملاحظه : لن اخرج الى تفريعاتك حتى لا تدخلنا مرة اخرى ما تدعي انك خرجت منه .. وان شئت اجبتك عنها في مواضيع مستقلة تقترحها ان شئت .

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم
        والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله أما بعد:
        أعجبتني العربية التي تعرفها أنت....لن أطيل الموضوع:
        1- إن الكذب هو صفتك التي امتزت بها، والمدهش أنك تحاول أن تحمل المعنى على غير حقيقته بل وتحرفه:
        2- إن عمر قال على الترتيب " علمني الكلمات" ثم " ادع لي بوسق" ثم أبان بقوله " فـإني في حاجة إليه"، فما المانع أن يتعلم الكلمات ويأخذ ما هو في حاجة إليه ؟؟ والأخذ بالأسباب واجب علينا فهل تقول إنه إذا جاع الرجل " أكل الدعاء"؟؟ ثم إن النبي صلى اله عليه وسلم لبى حاجته لمعرفته بها ولم يؤول الكلام كما تعتقد -أو تريدني أن اعتقد- ولم يقل له " لا بل تختار واحدة"، لا أفهم ما هي العقد النفسية التي تملؤك أو تؤرقك في هذا الموضوع "تعمل من الحبة قبة"...والمشكلة أنه حتى الحبة غير موجودة هنا.
        3- هذا هو نص الحديث وليس كما ادعيت -كذبا وبهتانا " أريد التمر" ثم " لا بأس بالكلمات" ....فاستح من كذبك...
        أيها الفصيح، أقسم بالله العظيم أن هذا الحديث لو كان في علي لما قلت جزءا بسيطا مما تقوله في عمر، وسبق وأن قست على كلامك الباطل في حديث يخص عليا ولكنك اخترعت لنا مصطلحا جديد " المسرحيات"....

        تعليق


        • اللهم صلي على النبي المختار واله الأطهار


          اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود


          اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
          *****************************



          أنا بس عندي سؤال لأخواني الموالين الشيعة



          لقد قرأت من كتب السنة العديد منها ورأيت أحاديث لا تدخل عقل طفل صغير ولكن سؤالي هو
          كيف يتكلمون عن فضائح خلفائهم وبعد ذلك يبررون الفعل الشنيع الذي فعله هذا الخليفة ويدافعون عنه.


          لماذا كتبوا الحديث من أصل؟؟؟؟ لماذا لم تكتب الفضائل فقط؟؟ وما هذا الدهاء والعقلية التي وصلتهم إلى أن يلعبوا بعقول هؤلاء البهائم إلى يومنا هذا ليصدقوا كل ما كتب في هذه الكتب.


          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة sabriragheb
            بسم الله الرحمن الرحيم
            والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله أما بعد:
            أعجبتني العربية التي تعرفها أنت....لن أطيل الموضوع:
            1- إن الكذب هو صفتك التي امتزت بها، والمدهش أنك تحاول أن تحمل المعنى على غير حقيقته بل وتحرفه:
            2- إن عمر قال على الترتيب " علمني الكلمات" ثم " ادع لي بوسق" ثم أبان بقوله " فـإني في حاجة إليه"، فما المانع أن يتعلم الكلمات ويأخذ ما هو في حاجة إليه ؟؟ والأخذ بالأسباب واجب علينا فهل تقول إنه إذا جاع الرجل " أكل الدعاء"؟؟ ثم إن النبي صلى اله عليه وسلم لبى حاجته لمعرفته بها ولم يؤول الكلام كما تعتقد -أو تريدني أن اعتقد- ولم يقل له " لا بل تختار واحدة"، لا أفهم ما هي العقد النفسية التي تملؤك أو تؤرقك في هذا الموضوع "تعمل من الحبة قبة"...والمشكلة أنه حتى الحبة غير موجودة هنا.
            3- هذا هو نص الحديث وليس كما ادعيت -كذبا وبهتانا " أريد التمر" ثم " لا بأس بالكلمات" ....فاستح من كذبك...
            أيها الفصيح، أقسم بالله العظيم أن هذا الحديث لو كان في علي لما قلت جزءا بسيطا مما تقوله في عمر، وسبق وأن قست على كلامك الباطل في حديث يخص عليا ولكنك اخترعت لنا مصطلحا جديد " المسرحيات"....
            ( ان شئت ) ( وان شئت ) ... اي اختر احدهما ..
            بل اختر ما اختاره انا لك : ( علمتك كلمات هي خير لك منه ) ..
            اي لا تختر التمر .. بل اختر الكلمات التي ساعلمك اياها وهي خير لك منه اي من التمر .
            ولكن عمر .. رفض خيرة النبي صلى الله عليه وآله .. ورد كلامه .. واصر على التمر .
            وهذه مخالفة واضحة وصريحة للقرآن : قال تعالى : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امراً ان يكون لهم الخيرة من امرهم )
            اضافة للاية التي تجاهلتها ايضا : وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة .

            وفي احسن الفروض واذا اردنا ان نحسن الظن .. فان عمر جاء باقتراح جديد بعد رفضه خيرتي النبي صلى الله عليه وآله , وهو : التمر مع الكلمات النبوية .المهم في كل الاحوال رفضه لكلام النبي وخيرته صلى الله عليه وآله .
            بالمناسبة ..الآن توضحت لي فكرة اخرى من الرواية وهي : هل كان عمر فقيراً ؟ هل كان من اهل الصفة ؟
            لم يكن كذلك .. فلماذا يطلب وسقا من تمر ؟ اتصور ربما لانه طماع .. وجشع .. وقد حاول النبي ان لا يعطيه لانه غير مستحق لذلك .. واراد تعليمه كلمات ربما تنفع معه في معالجة جشعه وطمعه .. واصراره على اخذ حق الفقراء من اهل الصفة وغيرهم ..

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم
              والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله اما بعد:
              قبل كل شيء أردت أن أنبهك وأنبه الآنسة المغوارة إلى أن الكلام يبتدئ دائما بالبسملة -وهذا أدب تنساه دائما-.
              1- الآنسة الذكية: يا عابدة الحسين من دون الله، ليتك سألت شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم فإنه أفضل من الحسين (ولا عجب أنكم تنسون النبي صلى الله عليه وسلم وآله مثل البسملة وتذكرون الحسين)، المهم أعتقد أنك لو تأملت كتبكم وقرأتها -دون غباء- لاكتشفت من هو الذي يصدق ما لا يصدقه طفل صغير بل لا يصدقه مجنون، ولا شك أنك لا تتكلمين بما قلته إلا من شدة غبائك، والظاهر من كلامك أنك لا تفقهين في الحديث شيئا -ولعلك أبرع في احكام المتعة- وإلا لما تفوهت بتلك الحماقات، ولو عددنا فضائح قومك لشاب رأس الفضلاء.
              2- صدر الخلائق: يا استاذ العربية الفصيح إن ما قلته مضحك ولا يوجد في السياق أبدا ما تدعيه -لتقنع نفسك به- فلست أعجميا لا يفهم العربية لتقول لي كل تلك الخزعبلات التي لا علاقة لها بالسياق، وإن النبي صلى الله عليه وسلم وآله لم يمتنع عن تعليمه الكلمات ولا عن إعطائه ما هو في حاجة إليه -لأنه يعلم أنه يحتاجه- وهذا دليل على ان الخيار ليس لازما ابدا، ولكن اللافت في ردك أنك احتججت بآية قرآنية في غير محلها ولا مكانها، فإنها تتحدث عن الأحكام الشرعية ولا علاقة لها بنص الحديث، فأي حكم شرعي هذا الذي حكم به النبي صلى الله عليه وسلم وآله واختار عمر غيره ؟؟؟؟ ولعل هذا لأنها عادتكم في وضع القرآن على حسب هواكم فقط لتقنعوا الأغبياء بما ترغبون.
              - وغباؤك المطرد -الذي تتوارثونه- واضح جلي:
              * فأنت تقول إن عمر كان جشعا طماعا -ولا أدري هل يطمع الرجل في التمر وينسى المال؟؟؟- مع أنه أيام خلافته كان فقيرا زاهدا.
              *ثم تقول إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرغب أن يعطيه التمر لأنه لا يستحقه، فهو إذن حاول مراوغته بذلك الكلام -لو فرضنا صحة ما تقول- ولا أدري هل لا يستطيع النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول له إنه ليس من حقك وما الحاجة إلى كل هذه المراوغة ؟؟؟
              *ثم تعترف بأنه اختار الكلمات مع التمر -فهو لم يرفضها ابدا لتقيم الدنيا ولا تقعدها- وعن حسن الظن فإنكم لا تحسنون الظن في مؤمن ابدا ....
              * لكن الذي لم تنتبه إليه أنه في الأخير أخذ الإثنين معا....وبهذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم أعطاه ما ليس حقا له ؟؟؟
              وهذه عادتكم دائما إذ لتسبوا الصحابة تفعلون اي شيء ولو كان في ذلك إساءة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وآله -كما في موضوع عائشة رضي الله عنها-.

              تعليق


              • [
                QUOTE=sabriragheb]بسم الله الرحمن الرحيم
                والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله اما بعد:
                قبل كل شيء أردت أن أنبهك وأنبه الآنسة المغوارة إلى أن الكلام يبتدئ دائما بالبسملة -وهذا أدب تنساه دائما-.
                1- الآنسة الذكية: يا عابدة الحسين من دون الله، ليتك سألت شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم فإنه أفضل من الحسين (ولا عجب أنكم تنسون النبي صلى الله عليه وسلم وآله مثل البسملة وتذكرون الحسين)، المهم أعتقد أنك لو تأملت كتبكم وقرأتها -دون غباء- لاكتشفت من هو الذي يصدق ما لا يصدقه طفل صغير بل لا يصدقه مجنون، ولا شك أنك لا تتكلمين بما قلته إلا من شدة غبائك، والظاهر من كلامك أنك لا تفقهين في الحديث شيئا -ولعلك أبرع في احكام المتعة- وإلا لما تفوهت بتلك الحماقات، ولو عددنا فضائح قومك لشاب رأس الفضلاء.
                من الادب بل من الواجب عليك ان تحترم المرأة ولا تتكلم معها بهذه الطريقة .. قبل ان تحدثنا عن ادب البدء بالبسملة .. وهي قضية مستحبة .. وكلامك عن القضايا الجزئية دليل متجدد على افلاسك النهائي في تقديم شيء يتعلق باصل الموضوع وهو الدفاع عن عمر وفعل شيء من اجله .. فالرجل وقع في بحر متلاطم من الذنوب والمعاصي والكفر بالله ورسوله والتمرد على اوامره .. ولا احد يستطيع انقاذه حتى لو كان يجيد السباحة فما بالك بمن لا يجيدها امثال جنابك
                2-
                صدر الخلائق: يا استاذ العربية الفصيح إن ما قلته مضحك ولا يوجد في السياق أبدا ما تدعيه -لتقنع نفسك به- فلست أعجميا لا يفهم العربية لتقول لي كل تلك الخزعبلات التي لا علاقة لها بالسياق، وإن النبي صلى الله عليه وسلم وآله لم يمتنع عن تعليمه الكلمات ولا عن إعطائه ما هو في حاجة إليه -لأنه يعلم أنه يحتاجه- وهذا دليل على ان الخيار ليس لازما ابدا، ولكن اللافت في ردك أنك احتججت بآية قرآنية في غير محلها ولا مكانها، فإنها تتحدث عن الأحكام الشرعية ولا علاقة لها بنص الحديث، فأي حكم شرعي هذا الذي حكم به النبي صلى الله عليه وسلم وآله واختار عمر غيره ؟؟؟؟ ولعل هذا لأنها عادتكم في وضع القرآن على حسب هواكم فقط لتقنعوا الأغبياء بما ترغبون.
                [FONT=Arabic Transparent][SIZE=20px]-الامر كما اوضحت لك .. وانت تقول انني افهم العربية وهذا هو فهمي لها .. كما ان الضحك لا يعتبر رداً على ما ذكرته .... فاضحك ما بدى لك .
                ثم قل لي ما هو مرود الاية التي ذكرتها لك ان لم يكن هذا من مواردها .
                E]

                تعليق


                • طبعا التمر أهم عنده من أي كلام للرسول صلى الله عليه وآله

                  تعليق


                  • بسم الله لا قوة إلا بالله

                    والصلاه والسلام على محمد وآله الأطهار

                    الآنسة الذكية: يا عابدة الحسين من دون الله، ليتك سألت شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم فإنه أفضل من الحسين (ولا عجب أنكم تنسون النبي صلى الله عليه وسلم وآله مثل البسملة وتذكرون الحسين)
                    تم تجميد العضو صاحب المشاركة لمدة إسبوع لإفتراءه فيما ذكره في هذه المشاركه

                    فالشيعه لا يعبدون الحسين عليه السلام لا يعبدون إلا الله الواحد الاحد ويبتغون إليه الوسيله ويتقربون إليه كما أمرهم سبحانه

                    نتمنى بعد الإسبوع أن تحاور بشكل افضل وإلا لا مكان لك في يا حسين

                    والسلام عليكم

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم
                      والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وآله أما بعد:
                      1 - كلمة للأخ الذي قام بتجميدي أولا: يا أخي أختلف معك فيما قلته، ولا اريد أن أدخل في جدال معك حول ما قلته -أو ما افتريته حسب تعبيرك- لكنني أذكرك بشيئين اثنين :
                      - أن العبادة لا تطلق فقط على من يقول هذا ربي أو يصلي له، وإنما تطلق العبادة أيضا إذا ما قام الشخص بصرف شيء من لوازمها لغير الله تعالى، وهذا ما أعتقده في الشيعة ولا اقول أبدا أنهم يصلون لغيره أو يقولون هذا ربنا.
                      - أني اتهمت بنفس التهمة، ومن باب حسن الظن بك -بأنك لا تعلم ذلك- فإن أحد الشيعة قام باتهامي -بل واتهام أهل السنة جميعا- بعبادة غير الله، فأيــن الإنصاف بعدما علمت بذلك الآن؟؟؟؟
                      2- صدر الخلائق: هناك ملاحظات اردت ان أدونها فقط -وليست موضوعا جانبيا-:
                      -بخصوص دروس الأخلاق التي القيتها، فإنني أحترم ما قلته، غير أني أفضل لو أنك نظرت إلى ما كنت تقوله أنت في زوجة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عبارات ثم تلقي بدروسك، مع التنبيه إلى أن ما تفعلونه باسم المتعة يوضح لذي لب من يحترم المرأة .
                      - لا أحد قال أن الضحك هو إجابة على ما كتبت ولكنني أجبتك على ما طرحته، وكان عليك أن تقول أنني لم اقنعك لا أن تقول أني لم أجبك.
                      -أما عن الآية، فقد أعلمتك أنها تتعلق بالأحكام الشرعية مثلا : الصيام، الصلاة، .....فإنه لا يمكن لمسلم أن يحتار أمام أحكام الشرع إذا خالفت هواه أو رآها مستصعبة عليه، أي الموضوع متعلق بالحلال والحرام، وما حصل مع عمر ليس فيه أي حكم شرعي بل إنه لم يمتنع ابدا على ما أراد النبي صلى الله عليه وسلم وآله، وفي نفس الوقت فإنه قضى حاجته -وهي ليست عملا محرما البتة- وإلا لكان النبي صلى الله عليه وسلم وآله بين له أن فيما قاله مخالفة له، وإلا فإنه يمكن لطاعن أن يقول : قد أعانه النبي صلى الله عليه وآله على مخالفة أمر الله (ذلك أن خيار النبي صلى الله عليه وسلم وآله هو خيار الله عز وجل ) فهل تقول بذلك؟؟؟.
                      ولكن يبدو أن الحقد على عمر رضي الله عنه يعمي البصائر.
                      ثم أقيس على استدلالك الباطل بالآية:
                      - في غزوة تبوك أمـر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عليا عليه السلام بالبقاء ( ولاحظ أنه أمره ولم يخيره وهذا أعظم) إلا أنه أتى وراجعه في أمره -فقط لا تقل إنها مسرحية- ( أو لننزل الأمر إلى الاختيار).
                      فكيف يراجعه في ما اختاره له والله عز وجل بمقتضى الآية التي تستدل بها يقول: ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمــرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم...الآية).
                      - أيضا السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام عاتبت عليا عليه السلام على تقاعسه في نصرتها في قضية فدك -بل قالت له كلاما لا يليق لصقه بمثلها عليها السلام- وهنا نقطتان:
                      1- أنكم تقولون بأن عليا عليه السلام سكت لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله أمره أن يصبــر.
                      2- أنكم تدعون أن فاطمة عليها السلام تعلم الغيب، إذن فهي تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره بالصبر.

                      *فلماذا تعترض إذن على أمر النبي صلى الله عليه وسلم وخياره لعلي بأن يصبر ؟؟؟؟؟

                      **مع أنني لا اعتقد في علي أو فاطمة عليها السلام مطلقا أنهما يعترضان على أمر الله أو يراجعانه، ولكن أردت أن اقيس على كلامك واستخدامك للآية في غير موضعها.

                      تعليق


                      • [QUOTE
                        [SIZE=20px]2-[
                        FONT=Arabic Transparent]-أما عن الآية، فقد أعلمتك أنها تتعلق بالأحكام الشرعية مثلا : الصيام، الصلاة، .....فإنه لا يمكن لمسلم أن يحتار أمام أحكام الشرع إذا خالفت هواه أو رآها مستصعبة عليه، أي الموضوع متعلق بالحلال والحرام، وما حصل مع عمر ليس فيه أي حكم شرعي بل إنه لم يمتنع ابدا على ما أراد النبي صلى الله عليه وسلم وآله، وفي نفس الوقت فإنه قضى حاجته -وهي ليست عملا محرما البتة- وإلا لكان النبي صلى الله عليه وسلم وآله بين له أن فيما قاله مخالفة له، وإلا فإنه يمكن لطاعن أن يقول : قد أعانه النبي صلى الله عليه وآله على مخالفة أمر الله (ذلك أن خيار النبي صلى الله عليه وسلم وآله هو خيار الله عز وجل ) فهل تقول بذلك؟؟؟.
                        كيف تحدد الاية على هواك .. ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا .. الايات مطلقة .. واتيت بالتخصيص من جيبك .
                        امر النبي واجب .. وليس فقط حلال .. وقد خالفه عمر بكل صراحة .
                        اليك سبب نزول الاية من احد تفاسيركم لتجد ان امر التزويج ليس حلالا وحراما .. فبامكان زينب ان لا تتزوج .. فلا تفعل حراماً .. ولا تترك واجباً .. الا انها قبلت كلام النبي في نهاية الامر .. على عكس عمر الذي اصر واستكبر وابى الا ان يأخذ التمر :
                        * تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ)
                        { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً مُّبِيناً }
                        (890) خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش بنت عمته أميمة بنت عبد المطلب على مولاه زيد بن حارثة، فأبت وأبى أخوها عبد الله، فنزلت، فقال: رضينا يا رسول الله، فأنكحها إياه وساق عنه إليها مهرها ستين درهماً وخماراً وملحفة ودرعاً وإزاراً وخمسين مدّاً من طعام وثلاثين صاعاً من تمر.

                        تعليق


                        • [QUOTE=FONT]
                          ثم أقيس على استدلالك الباطل بالآية:
                          - في غزوة تبوك أمـر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عليا عليه السلام بالبقاء ( ولاحظ أنه أمره ولم يخيره وهذا أعظم) إلا أنه أتى وراجعه في أمره -فقط لا تقل إنها مسرحية- ( أو لننزل الأمر إلى الاختيار).
                          لعن الله ابليس فانه اول من قاس .
                          عموماً .. في تبوك .. سلّم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام لامر النبي صلى الله عليه وآله .. وبقى في المدينة .. والتزم بهذا الامر النبوي .
                          اجل .. حصل شيء جديد بعد ان استخلف النبي وصيه على المدينة .. وهو كلام المنافقين .. وانه ابقى ابن عمه واخرج الناس .. وكانهم يتهمون النبي ويعيبون الوصي .. هذا الامر الجديد احتاج الى توضيح .. لذلك بادر امير المؤمنين عليه السلام بالطلب من النبي الاكرم ان يوضح الحقيقة بنفسه .. ولو لم يتم ذلك لقال اعداء محمد وعلي الى اليوم انه كان يحابي علياً . فما حدث اذن هو لمعالجة قضية جديدة اثارها المنافقون على قضية امر النبي التي امتثل لها الوصي تماماً .. قبل وبعد مزاعم اهل النفاق .
                          الفرق اذن كبير ولا مجال للمقارنة .. مع فعلة عمر .. الذي طلب التمر واصر عليه ورفض كلمات النبي صلى الله عليه وآله حيث عرض عليه ان يعلمها اياه وهي خير له من التمر ..
                          [

                          تعليق


                          • [Q[
                            QUOTE][/
                            QUOTE]SIZE][/FONT]
                            - أيضا السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام عاتبت عليا عليه السلام على تقاعسه في نصرتها في قضية فدك -بل قالت له كلاما لا يليق لصقه بمثلها عليها السلام- وهنا نقطتان:
                            1- أنكم تقولون بأن عليا عليه السلام سكت لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله أمره أن يصبــر.
                            2- أنكم تدعون أن فاطمة عليها السلام تعلم الغيب، إذن فهي تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره بالصبر.

                            *فلماذا تعترض إذن على أمر النبي صلى الله عليه وسلم وخياره لعلي بأن يصبر ؟؟؟؟؟

                            **مع أنني لا اعتقد في علي أو فاطمة عليها السلام مطلقا أنهما يعترضان على أمر الله أو يراجعانه، ولكن أردت أن اقيس على كلامك واستخدامك للآية في غير موضعها.
                            [/QUOTE]لقد تكلمت في هذا الموضوع - وهو بحد ذاته خروج على الموضوع الاساسي - واوضحت لك الرد فيما سبق .. ولا اعلم ماذا يعني لك هذا التكرار ؟؟
                            عموماً في ختام كلامك اكدت ان عليا وفاطمة عليهما السلام لا يعترضان على امر الله او يراجعانه .. والحمد لله نسجل او اتفاق فيما بيننا .
                            كما اشكرك على تسليمك على امير المؤمنين وفاطمة الزهراء عليهما السلام .. واعتقد انك ستحصل اجرا على ذلك .. واتمنى ان يكون الاجر هو تسهيل امورك للاهتداء والاقتداء بهما عليهما السلام واتباع نهجمهما .. ونهج الائمة من ولدهما عليهم السلام .
                            ارجو ان يكون هذا السلام مناسبة لكي تتشجع وتراجع بجد حقيقة ائمة الجور .. وتتخذ قرارا مصيرياً بالبراءة منهم .. فالعمر مهما طال فهو قصير .. فلا نضيعه لا سمح الله بالعناد والاصرار على باطل ائمة الكفر .. والابتعاد على هدى ائمة الضلالة .
                            انها نصيحة اخوية صادقة .. ارجو ان تأخذها بجد .. سواء الآن .. او فيما بعد .. المهم قبل فوات الاوان .

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم
                              والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أما بعد:
                              قد علمت أنك ستجد المخرج بأية وسيلة لتنفذ من الإشكال إذا تعلق الأمر بعلي أو فاطمة عليهما السلام ( مع العلم أننا نحبهما ونجلهما ونحفظ لهما قدرهما ولكن لا نتجاوز بهما عن بشريتهما)، والواضح أنك لا تفهم جيدا معنى الآيات، فإن امر تزويج زينب يتضح كالآتي وأنه من الحـلال والحرام:
                              1- إن النبي صلى الله عليه وسلم لا يتزوج إلا بأمر من ربه.
                              2- وعليه فإن الامتناع عن تنفيذ الأمر وهو " زوجوه زينب" يعتبر مشاقة لله ورسوله وهذا محرم شرعا.
                              3- إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعترض -في بادئ الأمر أي قبل نزول الآية- عليهما أبدا ولم يدع أنهما خالفا أمره وإنما اعتبره حقها في الرفض أو القبول، ولكن لما نزل الأمر بالآية صار الموضوع ملزما ولا رجوع عنه أبدا.

                              أيضا في موضوع الزهراء وعلي عليهما السلام :
                              1- أما علي عليه السلام: فإن الواضح انك لا تريد أن تفهم بأن عليا -وهو يعلم الغيب كما تدعون- ما كان عليه مراجعة النبي صلى الله عليه وسلم وآله مطلقا، والذي يوضح ذلك أن إجابة النبي صلى الله عليه وسلم وآله كانت " تطييبا لخاطره" حتى لا تؤثر عليه أقوال المنافقين ودسائسهم عليه السلام....فمجرد المراجعة هي اعتراض والآية تأمر بالتسليم المطلق بلا تردد.
                              2-أما السيدة الزهراء عليها السلام: فإنك لم تجب، فإن كلامها السابق كان اعتراضا -وهو واضح وضوح الشمس- فلم المكابرة؟؟؟ والادعاء أنه عتاب المحب ؟؟؟؟
                              (وكما ذكرت سابقا فإنني لا أعتقد في السيدة الزهراء ولا علي عليهما السلام أنهما تعارضان أمرا من أوامر النبي صلى الله عليه وسلم).
                              أما عمر رضي الله عنه، فإنه التزم بأمر النبي صلى الله عليه وسلم، وأخذ الكلمات أولا وقضى له النبي صلى الله عليه وسلم حاجته، فأين المانع ؟؟؟؟
                              وكمحصلة للموضوع، فإني عدم امتناع النبي صلى الله عليه وسلم عن عمر، لدليل واضح أن ليس في الأمر مخالفة أو ما شابه ذلك، وإلا لكان لمتهم أن يقول: كيف يسكت النبي صلى الله عليه وسلم وآله عن مخالفة أمر الله ؟؟؟ -أم أنه يعمل بالتقية أيضا حاشاه صلى الله عليه وسلم وآله-.
                              في الأخير، أعلمك أني أضفت موضوعا جديد، وتم نقله إلى قسم العقائد إن أردت الاطلاع عليه وهو بعنوان " على لسان حجة الله...تهمات نبوية"
                              أرجو أن تشاركني رأيك.....

                              تعليق


                              • اوضحت لك من قبل .. واكرر لك هنا بشأن موضوع امير المؤمنين علي عليه السلام والسيدة الزهراء عليها السلام .. واكرر هنا للتوضيح ..
                                بعد البحث والتَّنقيب في الكُتب المذكورة وغيرها لم نجد هذا النَّصّ في مصادرنا فهو مختلق، نعم الموجود في كتاب الاجتحاح وغيره أنَّ فاطمة (ع) قالت لعليّ بعد أن منعها أبو بكر من فدك: " يا ابن أبى طالب، اشتملت شملة الجنين، وقعدت حجرة الظنين، نقضت قادمة الاجدل فخانك ريش الاعزل هذا ابن ابي قحافة يبتزنى نحلة أبى وبلغة ابني! لقد اجهد في خصامى، والفيته الد في كلامي حتى حبستنى قيلة نصرها والمهاجرة وصلها، وغضت الجماعة دوني طرفها، فلا دافع ولا مانع، خرجت كاظمة، وعدت راغمة، اضرعت خدك يوم اضعت حدك إفترست الذئاب، وافترشت التراب، ما كففت قائلا، ولا اغنيت طائلا ولا خيار لى، ليتني مت قبل هنيئتي، ودون ذلتي عذيري الله منه عاديا ومنك حاميا، ويلاي في كل شارق ! ويلاي في كل غارب! مات العمد، ووهن العضد شكواي إلى أبي! وعدواي إلى ربي! اللهم انك اشد منهم قوة وحولا، واشد بأسا وتنكيلا. فقال امير المؤمنين عليه السلام: لا ويل لك بل الويل لشانئك ثم نهنهى عن وجدك يا ابنة الصفوة، وبقية النبوة، فما ونيت عن دينى، ولا اخطأت مقدورى فان كنت! تريدين البلغة، فرزقك مضمون، وكفيلك مأمون، وما اعد لك اضل مما قطع عنك، فاحتسبي الله. فقالت: حسبي الله وأمسكت".
                                والنَّصّ ليس فيه ما يُعبِّر عن غضبها من عليّ (ع) وإنَّما يُعبِّر عن شِدَّة غضبها من أبي بكر حيثُ وصفته بأنَّه ابتزَّها نحلة أبيها وإنَّه أجهد في خصامها ثُمَّ وصفته بالعادِيْ وقالت: "غديري منه عاديًا"، ثُمَّ شكته إلى ربِّها.
                                وأمَّا خطابها لعليٍّ (ع) فكان عتاب المُحبّ وحتَّى النَّصّ المُختلق ليس فيه ما يُعبِّر عن غضبها من عليٍّ (ع) بل هو غضب من أبي بكر فقد وصفته بأنَّ أخذ منها فدكًا جبرًا وظُلمًا. ثم ان السيدة الزهراء (عليها السلام) بهذا الكلام لم تكن تريد إلقاء اللوم والعتب على الإمام علي (عليه السلام) كيف وهي التي خرجت تدافع عن حقه وهي تحمل آلامها ولم تكن تريد أن تشعر علياً (عليه السلام) بمرضها وما تعانيه وإنما أرادت أن تثبت أن الإمام علياً (عليه السلام) كان موجوداً في الدار وبهذا يكون الإمام علي (عليه السلام) خارجاً من الانقلاب الذي تحدثت عنه الآية ((وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ..))

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X