بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
بحمد الله فقد وقعت على إجابة أخرى تبطل مزاعمك بل وتبطل مزاعم قومك بأن الراسخون في العلم هو علي رضي الله عنه أو أي من أئمتكم على وجه الخصوص وأيضا تنفي عنه ما نسبتموه إليه زورا وبهتانا بأنه يعلم كل شيء ويعلم ما كان وما يكون، وهذا في خطبة له في كتاب نهج البلاغة وقعت عليها اليوم:
1- هذا ما ادعيته أنت:
" تفسير (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) هو علي بن أبي طالب –كرم الله وجه- قالالنبي :علي يعلم الناس بعدي من تأويل القرآنما لا يعلمون".
2-وهذا مايقوله علي رضي الله :
"...وَاعْلَمْ أَنَّ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ هُمُ الَّذِينَ أَغْنَاهُمْ عَنِ اقْتِحَامِ السُّدَدِ(2) الْمَضْرُوبَةِ دُونَ الْغُيُوبِ، الاِْقْرَارُ بِجُمْلَةِ مَا جَهِلُوا تَفْسِيرَهُ مِنَ الْغيْبِ الْـمَحْجُوبِ، فَمَدَحَ اللهُ ـ تَعَالَى ـ اعْتِرَافَهُمْ بِالْعَجْزِ عَنْ تَنَاوُلِ مَا لَمْ يُحِيطُوا بِهِ عِلْماً، وَسَمَّى تَرْكَهُمُ التَّعَمُّقَ فِيَما لَمْ يُكَلِّفْهُمُ الْبَحْثَ عَنْ كُنْهِهِ رُسُوخاً، فاقْتَصِرْ عَلَى ذَلِكَ، وَلاَتُقَدِّرْ عَظَمَةَ اللهِ سُبْحَانَهُ عَلَى قَدْرِ عَقْلِكَ فَتَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ."
ولاحظ أنه لم يدع لنفسه ذلك ولا حصره في الأئمة وإنما جاء اللفظ مجملا وشاملا لكل من تحلى بتلك الصفات.
يمكنك التأكد من هنا:
وكذلك الموقع خاص بالكتاب وهو موقع شيعي أيضا...
وأنا أحاول أن ابحث عما ذكرته لك سابقا في هذا الموقع ...
http://www.balaghah.net/nahj-htm/tur...j/nahj-07.html
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
بحمد الله فقد وقعت على إجابة أخرى تبطل مزاعمك بل وتبطل مزاعم قومك بأن الراسخون في العلم هو علي رضي الله عنه أو أي من أئمتكم على وجه الخصوص وأيضا تنفي عنه ما نسبتموه إليه زورا وبهتانا بأنه يعلم كل شيء ويعلم ما كان وما يكون، وهذا في خطبة له في كتاب نهج البلاغة وقعت عليها اليوم:
1- هذا ما ادعيته أنت:
" تفسير (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) هو علي بن أبي طالب –كرم الله وجه- قالالنبي :علي يعلم الناس بعدي من تأويل القرآنما لا يعلمون".
2-وهذا مايقوله علي رضي الله :
"...وَاعْلَمْ أَنَّ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ هُمُ الَّذِينَ أَغْنَاهُمْ عَنِ اقْتِحَامِ السُّدَدِ(2) الْمَضْرُوبَةِ دُونَ الْغُيُوبِ، الاِْقْرَارُ بِجُمْلَةِ مَا جَهِلُوا تَفْسِيرَهُ مِنَ الْغيْبِ الْـمَحْجُوبِ، فَمَدَحَ اللهُ ـ تَعَالَى ـ اعْتِرَافَهُمْ بِالْعَجْزِ عَنْ تَنَاوُلِ مَا لَمْ يُحِيطُوا بِهِ عِلْماً، وَسَمَّى تَرْكَهُمُ التَّعَمُّقَ فِيَما لَمْ يُكَلِّفْهُمُ الْبَحْثَ عَنْ كُنْهِهِ رُسُوخاً، فاقْتَصِرْ عَلَى ذَلِكَ، وَلاَتُقَدِّرْ عَظَمَةَ اللهِ سُبْحَانَهُ عَلَى قَدْرِ عَقْلِكَ فَتَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ."
ولاحظ أنه لم يدع لنفسه ذلك ولا حصره في الأئمة وإنما جاء اللفظ مجملا وشاملا لكل من تحلى بتلك الصفات.
يمكنك التأكد من هنا:
وكذلك الموقع خاص بالكتاب وهو موقع شيعي أيضا...
وأنا أحاول أن ابحث عما ذكرته لك سابقا في هذا الموقع ...
http://www.balaghah.net/nahj-htm/tur...j/nahj-07.html
تعليق