إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مذهب اهل السنة والآية 100 من سورة التوبة !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
    طيب قوله تعالى :
    " والسابقون الأولون من المهاجرين والانصاروالذين اتبعوهم بإحسان "
    انت تقول ان السبق ليس سبق الإيمان بل سبق الهجرة والنصرة
    وتقول ان من للجنس وانا وافقتك عليها
    ومن للجنس يعنى كلهم هاجروا ونصروا ولكن منهم أولون فى الهجرة والنصرة
    وحسب فهمكم يكون ايضا من يتبع هؤلاء يكون اتباعه فى إطار الهجرة والنصرة
    فهل الذين اتبعوهم اتبعوهم فى الهجرة والنصرة ؟
    وفى يومنا هذا الذين يتبعونهم يتبعونهم فى إطار الهجرة والنصرة ؟
    لانه بما انكم لاتعتقدون بسبق الإيمان
    وتعتقدون بسبق الهجرة والنصرة
    فإن هذا يلزم من يتبعهم أن يتبعهم هجرة ونصرة
    تفضل
    طيب الله انفاسكم استاذنا العزيز المحترم
    أميرى حسين-5
    وننتظر نقاش علمى مباشر
    لاتهرب وتجاوز الافكار وتهميشها

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
      الاية في مقام وصف حال
      حال السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ....
      فمن هم الذين رضي الله عنهم ؟؟
      من جنس السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بإحسان .

      وهذا ما قلته فى أول الموضوع

      اما ان التوجيه القرآنى هو
      توجيه اخبارى لبيان حالة من بادر فى السبق وكان فى الصدارة من المهاجرين والنصار
      او اما ان التوجيه القرآنى هو

      توجيه ايمانى عقا ئدى يحض من خلاله اتباع طائفة دون اخرى من المهاجرين والانصار
      الامر الذى يؤدى الى

      1- تعيين وتمييز ومعرفة واحصاء السابق والاول سبقا من غيره
      والامر الذى يؤدى

      2- اتخاذ السابقون الاوائل ائمة يجب اتباعهم وهذا يسرى على القسم الثانى من المهاجرين والانصار الذى هم من عليهم اتباع السابقون الاولون .
      والذى اراه انا العبد الفقير ان الامر لايتعدى الإخبار وبيان حال من سبق الى الإيمان ومن اقتدى بهم من بعدهم .
      ولو كان الامر غير ذلك وان الدين لايقوم الا على اتباع السابقون الاولون من المهاجرين والانصار لتغير الحال بالنسبة لمذهب اهل السنة ولم يجتمعوا على اتباع جميع الصحابة بل السابقون الاولون منهم .


      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
        وهذا ما قلته فى أول الموضوع

        اما ان التوجيه القرآنى هو
        توجيه اخبارى لبيان حالة من بادر فى السبق وكان فى الصدارة من المهاجرين والنصار
        او اما ان التوجيه القرآنى هو

        توجيه ايمانى عقا ئدى يحض من خلاله اتباع طائفة دون اخرى من المهاجرين والانصار
        الامر الذى يؤدى الى

        1- تعيين وتمييز ومعرفة واحصاء السابق والاول سبقا من غيره
        والامر الذى يؤدى

        2- اتخاذ السابقون الاوائل ائمة يجب اتباعهم وهذا يسرى على القسم الثانى من المهاجرين والانصار الذى هم من عليهم اتباع السابقون الاولون .
        والذى اراه انا العبد الفقير ان الامر لايتعدى الإخبار وبيان حال من سبق الى الإيمان ومن اقتدى بهم من بعدهم .
        ولو كان الامر غير ذلك وان الدين لايقوم الا على اتباع السابقون الاولون من المهاجرين والانصار لتغير الحال بالنسبة لمذهب اهل السنة ولم يجتمعوا على اتباع جميع الصحابة بل السابقون الاولون منهم .






        والله الذي لا اله الا الله
        انكم تتلاعبون بايات الله وتفصلونها على هواكم
        اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
        يا ابني يا تاج راسي
        يامولانا يا هداك الله

        لا تتلاعبوا بكتاب الله واياته الكريمة وتفصلونها تفصيل على مقاس المذهبي .

        الله يرحم والديك
        التوجيه الوسط للاية الكريمة ان كنت تعرف الوسطية والانصاف

        ان السابقون الاولون من المهاجرين ولانصار ومن تبعهم بإحسان هم الذين هاجروا الى المدينة ونصرهم اهل المدينة .
        وكانوا اهل ايمان
        ولكن ليقول طائفة من قومكم ان هذا هو الصحيح الا انه من بقي على ايمانه ولم يكفر ولم يخرج من الدين والاسلام .

        فهذا صاحبك ((اميري حسين - 5 )) يقول وفي قوله التناقض
        ولكنه يريد ان يكون وسطا ولا يعرف كيف لكونه معجب بالثنائي المرح والثلاثي المرح !! :

        إشكالي هو
        كيف يرضى الله رضى أبديا عن أناس هو يعلمهم بظهر الغيب ينقلبون على أعقابهم

        كيف يمتحدهم ويجعلهم من السابقين ألأولين ومحل جنات تجري من تجتها الأنهار ويرضى عنهم وسيرتهم تحملهم الى نار جهنم
        فهذا الثنائي صاحب ((ان عمر بن الخطاب الفاروق ارتكب امر فضيع لانه افزع مضاجع الكفار والمشركين في مصر بعد ان كانوا مطمئنين بكفرهم وشركهم لسنوات !!))
        يقول ان رضي الله علي الشيخين او على المهاجرين والانصار ولكنه ليس ابديا .!
        ثم يخالف قوله متسائلا الله يمتدحهم ويجعلهم من السابقين الاولين ويرضى عنهم .... !!
        الله المستعان

        وتطالبنا ان نتكلم بعلم ؟!!

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
          التوجيه الوسط للاية الكريمة ان كنت تعرف الوسطية والانصاف
          ان السابقون الاولون من المهاجرين والانصار ومن تبعهم بإحسان هم الذين هاجروا الى المدينة ونصرهم اهل المدينة .
          وكانوا اهل ايمان .
          قولك
          ( أن السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار ومن تبعهم بإحسان هم الذين هاجروا الى المدينة ونصرهم أهل المدينة )
          وانا أوافقك عليه
          قولك هذا ينهى الهدف من الآية وهوالإتباع المستمروالمطلوب منا اليوم
          وأن الإتباع اتباع وقتى لمن عاصر السابقون الأولون و مرهون بإتباعهم
          وكما قلت لك

          " والسابقون الأولون من المهاجرين والانصاروالذين اتبعوهم بإحسان "
          انت تقول ان السبق ليس سبق الإيمان بل سبق الهجرة والنصرة
          وتقول ان من للجنس وانا وافقتك عليها
          ومن للجنس يعنى كلهم هاجروا ونصروا ولكن منهم أولون فى الهجرة والنصرة
          وحسب فهمكم يكون ايضا من يتبع هؤلاء يكون اتباعه فى إطار الهجرة والنصرة
          فهل الذين اتبعوهم اتبعوهم فى الهجرة والنصرة ؟
          وفى يومنا هذا الذين يتبعونهم يتبعونهم فى إطار الهجرة والنصرة ؟
          لانه بما انكم لاتعتقدون بسبق الإيمان
          وتعتقدون بسبق الهجرة والنصرة
          فإن هذا يلزم من يتبعهم أن يتبعهم هجرة ونصرة


          وقولك عن
          ( الذين اتبعوهم بإحسان )
          يدل على أن الإتباع كان فى الهجرة والنصرة فقط
          وبما انه لاهجرة بعد الفتح
          اذن لاإتباع إلا بهجرة
          لكن لو كان السبق سبقا إيمانياكما نقول نحن
          لكان الإتباع مستمر ولا ينقطع
          شكرا لك




          تعليق


          • اليونس 1
            فهذا صاحبك ((اميري حسين - 5 )) يقول وفي قوله التناقض
            ولكنه يريد ان يكون وسطا ولا يعرف كيف لكونه معجب بالثنائي المرح والثلاثي المرح !! :


            يظهر حقيقة الوصف أثرت فيه
            فصار يشطح
            أي وسطية وأي بطيخ إمبسمر
            قولي واضح أن كنت تعي فليس فيه تناقض
            فالتناقض وكل التناقض عندكم يامن تصلون خلف البر والفاجر
            هذا هو التناقض
            التناقض لما تجعلون شارب الخمر لسنوات عديدة من السابقين الأولين
            والأمثلة عديدة ضربناها لكل من له عقل ويفهم
            ذاك هو التناقض
            وأما أنا فمازلت أنتظر ياثالث ثلاثة أن تأتون بدليل قطعي إن هؤلاء الشرذمة الذين تتبعونهم هم السابقين الأولين هذا ما أطالبه ليس غير
            ولو كنت أنا من المعجبين بالثلاثي المرح لما وصفتكم يابني وهب بهم
            للعلم رجاء



            إشكالي هو
            كيف يرضى الله رضى أبديا عن أناس هو يعلمهم بظهر الغيب ينقلبون على أعقابهم
            كيف يمتحدهم ويجعلهم من السابقين ألأولين ومحل جنات تجري من تجتها الأنهار ويرضى عنهم وسيرتهم تحملهم الى نار جهنم





            فهذا الثنائي صاحب ((ان عمر بن الخطاب الفاروق ارتكب امر فضيع لانه افزع مضاجع الكفار والمشركين في مصر بعد ان كانوا مطمئنين بكفرهم وشركهم لسنوات !!))
            يقول ان رضي الله علي الشيخين او على المهاجرين والانصار ولكنه ليس ابديا .!
            ثم يخالف قوله متسائلا الله يمتدحهم ويجعلهم من السابقين الاولين ويرضى عنهم .... !!
            الله المستعان

            وتطالبنا ان نتكلم بعلم ؟!!
            أولا لا تقفز من غصن الى غصن عيب
            هههههههههه خليك هادئ
            ثاينا أين قلت أناهذا الخريط الذي كتبته أنت
            والله العقل زينة ياناس لاأدري كيف يفهم هذا المسكين كلامي
            راجع كلامي من جديد حتى تعي ما قلته
            مصيبة والله
            الإفتراء عينك عينك
            دجل وتهريج وأكاذيب
            ومع ذلك أقول لكي لا تقع مرة أخرى في دهاليز قصر فهمك
            هذا تسائل لمن يعبد مفهوم صل خلف البر والفاجر
            هذا مفهوم لتناقضات عقيدتكم
            هذا التسائل أطرحه لمن عنده ذرة عقل فيكم كي تقفوا عنده عسى أن تتراجعوا عن مفهوم
            كل فاسق وغادر وكاذب وأثم وقاتل وشارب للخمر هو من السابقين الأولين والله قدرضي عنهم
            وأما
            جرائم عمر في خروقاته
            ذاك موضوع مازال موجودا فلا تقفز من غصن لأخر
            فإدخله وأدحض ماجاء فيه
            يكفي تهم وتهريج
            وما كلامك هذا إلا لتشتيت الموضوع من بعد ما عجزتم إثبات ما نطلبه
            فقط دليل قطعي كون الشيخين ومن دار في فلكيهما هم من السابقين الأولين
            هنا فقط أناسأحاور من يحاورني مستبقلا
            أما هراء وتهريج وكلام فارغ كالذي كتبه
            اليوّنِسْ1 هذا فهو مرفوض عندي إنتهى

            تعليق


            • الاخ اميري 5 ارى ان فمك ان انطلق بالكلام فانه لايكتفي بمشاركة واحدة ولا اثنتين ولا ثلاثة
              فهلا علمت ان خير الكلام ماقل ودل وان مازاد منه يعد ثرثرة فارغة

              وهنا اسألك ما هو الملزم لك تفسير ابن كثير ام تفسير السيد الطبطبائي
              فانا اتيك بالدليل الملزم لك من تفسيرامامك الطبطبائي بان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار هم كل من امن بالرسول ونصره قبل معركة بدر وخلالها
              وهذا يرد على سؤالك وبالجام ان ابا بكر وعمر يعدون من السابقين الاولينمن المهاجرين كونهم هاجروا قبل بدر وقاتلوا في بدر
              فلما وجد جنابكم ان جوابنا ملجم ومحكم في نفس الوقت طالبتمونا بالدليل من كتبنا وكاننا سنعجز عن الاتيان بها
              لكننا لن نجاريك في ذلك لانه كما الشمس لا تحتاج الى دليل على انها شمس في واضحة النهار فان ابا بكر وعمر وعلي والحمزة والمقداد لا يحتاجون الى دليل كونهم من السابقين الاولين من المهاجرين

              وانا اعتذر منك عن الاحراج الذي سببناه لك بايراد تفسير الطبطبائي ان السابقين الاولين هم من امن وهاجر ونصر قبل معركة بدر الذيثبت ان ابا بكر وعمر منهم
              فعذرا مرة اخرى
              التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 05-11-2009, 08:05 PM.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                الاخ اميري 5 ارى ان فمك ان انطلق بالكلام فانه لايكتفي بمشاركة واحدة ولا اثنتين ولا ثلاثة
                فهلا علمت ان خير الكلام ماقل ودل وان مازاد منه يعد ثرثرة فارغة

                وهنا اسألك ما هو الملزم لك تفسير ابن كثير ام تفسير السيد الطبطبائي
                فانا اتيك بالدليل الملزم لك من تفسير الطبطبائي امامك بان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار هم كل من امن بالرسول ونصره قبل معركة بدر وخلالها
                وهذا يرد على سؤالك وبالجام ان ابا بكر وعمر يعدون من السابقين الاولينمن المهاجرين كونهم هاجروا قبل بدر وقاتلوا في بدر
                فلما وجد جنابكم ان جوابنا ملجم ومحكم في نفس الوقت طالبتمونا بالدليل من كتبنا وكاننا سنعجز عن الاتيان بها
                لكننا لن نجاريك في ذلك لانه كما الشمس لا تحتاج الى دليل على انها شمس في واضحة النهار فان ابا بكر وعمر وعلي والحمزة والمقداد لا يحتاجون الى دليل كونهم من السابقين الاولين من المهاجرين

                وانا اعتذر منك عن الاحراج الذي سببناه لك بايراد تفسير الطبطبائي ان السابقين الاولين هم من امن وهاجر ونصر قبل معركة بدر الذيثبت ان ابا بكر وعمر منهم
                فعذرا مرة اخرى
                كثرت مشاركاتي لذوي العقل السليم وليست لك
                هات دليك وبلا كلام فارغ يا مُلجم
                ههههههههههه
                هاته وسنرى مَن الجم مَن
                قطعي الدلالة
                عندك
                باقي كلامك تنفيه وتنفيس عن وضعك النفسي
                ولن أنزل لمستواك

                تعليق



                • الاخ عبد المؤمن لماذا تجاهلت هذه المشاركة ومافيها من ادلة

                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                  يا اخ عبد المؤمن ماذا دهاك اخي
                  يا اخي لا يوجد في الاية فصل بين الايمان والسبق بالهجرة لان ايمانهم مفروغ منه
                  فلا تحاول ان تخلط بين الامرين
                  فالذي سبق بالهجرة هو بالاصل سابق لغيره بالايمان لانه ليس من المعقول ان يهاجر احد وهو غير مؤمن بالله ورسوله والا لماذا يهاجر وهو كافر
                  وساتيك بدليل من القران على ان السبق هو للهجرة وليس للايمان وارجو ان تتفكر بالدليل وترد عليه
                  الدليل اية الانفال 72

                  {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }الأنفال72

                  فهناك من امن وسبق بالايمان لكنه بقى في مكة ولم يهاجر فلا يسمى مهاجرا ولا تشمله اية السبق بالهجرة هذه فهناك من امن بعده لكنه هاجر في سبيل الله فرضي الله عن الذي تأخر امنه لكنه سبق بالهجرة ولم يرضى عن الذي سبق بالايمان لكنه لم يهاجر
                  ثم يؤكد الله سبحانه ان الذين هاجروا هم المؤمنون حقا بمعنى ان الذي سبق بالايمان لكنه بقي ولم يهاجر فهو ليس مؤمن حقا

                  {وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }الأنفال74
                  ولا تنسى ان سولرة الانفال نزلت بعد معركة بدر مباشرة وهي تخاطب السابقين الاولين من المهاجرين والانصار بأنهم هم المؤمنون حقا وليس غيرهم
                  وهذا الذي عنيته انا لما قلت ان ايمان السابقين الاولين بالهجرة فالاية تؤكد انهم مؤمنون حقا لانهم هاجروا ولانهم نصروا بمعنى ان الايمان الحقيقي مرتبط بهجرتهملانه تطبيق عملي للايمان بينما من لم يهاجر فلم يطبق هذا التطبيق العملي للايمان برغم سبقه بالايمان

                  ثم قبل ان ارد على مشاراكتك السابقة اعلاه اسألك سؤالا اخي
                  اانت اعلم بالتفسير من السيد الطبطبائي الذي فسر السابقين الاولين في الاية بانهم من هاجر قبل معركة

                  يقول الطبطبائي :


                  هذا يعني بشكل واضح وجلي ان لفظة السابقين الاولين لا تشمل كل المهاجرين والانصار الذين امنوا لكنها تشمل فقط الذي امن وسبق بالهجرة قبل معركة بدر

                  =======

                  اخي اختلط عليك الامر في امثلتك التي ضربتها واستبدلت بها لفظة السابقون بلفظة الصائمون مرة والمؤمنون مرة
                  فقلت الصائمون الاولون من المهاجرين والانصار
                  والمؤمنون الاولون من المهاجرين والانصار
                  اقول :
                  اختلف عندك المعنى لانك استخدمت قرينة فالصائمون قرينة الصيام فدلت على اول ما صام من المهاجرين
                  والمؤمنون قرينة الايمان دلت على اول من امن من المهاجرين والانصار
                  اما السابقون فهي قرينة السبقلت علة اول من سبق من المهاجرين والانصار وعدم ورود قرينة علة نوعية السبق يؤدي بنا الاى اخذ القرينة من جنس صفتهم
                  فلما كانت صفتهم مهاجرين وانصار دل على ان السبق انما اريد به السبق بالهجرة والسبق بالنصرة الى ماقبل معركة كما اشار السيد الطبطبائي

                  =======
                  انت قلت :


                  لا قرينة ان الرضى متعلق بسبق الايمان فقط انما القرينة تدل على الرضا متعلق بسبق الهجرة والنصرة كون ان من كل من هاجر في سبيل الله ورسوله وكل من نصر الله ورسوله هو مؤمن مسبقا
                  وبدليل اية الانفال 72 السابقة اعلاه
                  فلا تدندن اخي حول السبق بالايمان لان ايمان السابقين من المهاجرين والانصار مفروغ منه انما سبقوا غيرهم بعد ان امنوا بهجرتهم ونصرتهم

                  تعليق


                  • لكي يري الكل القشة التي يتمسك بها السيد مؤمن
                    من تفسير الميزان هو فهمه القاصر لقول السيد صاحب تفسير الميزان وليس كما زعم ويحاول أن يجير كلامه لحسابه الخاص فذاك ضيق فهم وعسر حال يدفعه ليقول مثل هكذا كلام
                    لنأتي أولا للقشة التي تعلق بها السيد مؤمن
                    ###########

                    و هذا نعم الشاهد على أن المراد بالسابقين الأولين هم الذين أسسوا أساس الدين و رفعوا قواعده قبل أن يشيد بنيانه و يهتز راياته صنف منهم بالإيمان و اللحوق بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و الصبر على الفتنة و التعذيب، و الخروج من ديارهم و أموالهم بالهجرة إلى الحبشة و المدينة، و صنف بالإيمان و نصرة الرسول و إيوائه و إيواء من هاجر إليهم من المؤمنين و الدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع.

                    و هذا ينطبق على من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإسلام على الكفر أو آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و آواه و تهيأ لنصرته عند ما هاجر إلى المدينة.

                    هذا ما لهث ورائه المُلجِم الملهم سي مومي ولكن لنرى هل حقاهو هذا مراد وكلام السيد الطباطبائي بشكل كامل أم إنها الإنتقائية
                    أي إن السيد مؤمن يأخذ ما يعجبه فقط دون ربط كلام صاحب التفسير كله مع بعضه لكي يخرج بنتيجة عقلانية وحيث يقولها كل الشيعة
                    لا كما تلهث روح السيد مؤمن ورائه لأنه دينه وديدنه الإنتقائية
                    تعالوا لنكمل ماذا يقولالسيد الطباطبائي
                    لنجد من بعد ما ذكر عبارته تلك ما جاء بأسطر قال صاحب الميزان


                    فقد تلخص أن الآية تقسم المؤمنين من الأمة إلى ثلاثة أصناف: صنفان هما السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار، و الصنف الثالث هم الذين اتبعوهم بإحسان.
                    و ظهر مما تقدم
                    أولا:
                    أن الآية تمدح الصنفين الأولين، بالسبق إلى الإيمان و التقدم في إقامة صلب الدين و رفع قاعدته، و تفضيلهم على غيرهم على ما يفيده السياق.
                    و ثانيا:
                    أن «من» في قوله: «من المهاجرين و الأنصار» تبعيضية لا بيانية لما تقدم من وجه فضلهم،
                    و لما أن الآية تذكر أن الله رضي عنهم و رضوا عنه، و القرآن نفسه يذكر أن منهم من في قلبه مرض و منهم سماعون للمنافقين، و منهم من يسميه فاسقا، و منهم من تبرأ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من عمله و لا معنى لرضى الله عنهم، و الله لا يرضى عن القوم الفاسقين.

                    و ثالثا:
                    أن الحكم بالفضل و رضى الله سبحانه في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح على ما يعطيه السياق فإن الآية تمدح المؤمنين في سياق تذم فيه المنافقين بكفرهم و سيئات أعمالهم و يدل على ذلك سائر المواضع التي مدحهم الله فيها أو ذكرهم بخير و وعدهم وعدا جميلا فقد قيد جميع ذلك بالإيمان و العمل الصالح كقوله تعالى: «للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم و أموالهم يبتغون فضلا من الله و رضوانا و ينصرون الله و رسوله» إلى آخر الآيات الثلاث: الحشر: - 8.
                    و قوله فيما حكاه من دعاء الملائكة لهم: «و يستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة و علما فاغفر للذين تابوا و اتبعوا سبيلك و قهم عذاب الجحيم ربنا و أدخلهم جنات عدن التي وعدتهم و من صلح من آبائهم و أزواجهم و ذرياتهم:» المؤمن: - 8.
                    و قوله: «محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم - إلى أن قال - وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما:» الفتح: - 29.
                    و قوله: «و الذين آمنوا و اتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم و ما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرىء بما كسب رهين:» الطور: - 21 انظر إلى موضع قوله: «بإيمان» و قوله: كل امرىء «إلخ».
                    و لو كان الحكم في الآية غير مقيد بقيد الإيمان و العمل الصالح و كانوا مرضيين عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا و اتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا لقوله تعالى: «فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين:» التوبة: - 96، و قوله: «و الله لا يهدي القوم الفاسقين:» التوبة: - 80، و قوله: «و الله لا يحب الظالمين:» آل عمران: - 57 إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة الدالة مطابقة أو التزاما أن الله لا يرضى عن الظالم و الفاسق و كل من لا يطيعه في أمر أو نهي، و ليست الآيات مما يقبل التقييد أو النسخ و كذا أمثال قوله تعالى خطابا للمؤمنين: «ليس بأمانيكم و لا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به:» النساء: - 123.
                    على أن لازم عدم تقييد الحكم في هذه الآية تقييد جميع الآيات الدالة على الجزاء و المشتملة على الوعيد و التهديد، و هي آيات جمة في تقييدها اختلال نظام الوعد و الوعيد و إلغاء معظم الأحكام و الشرائع، و بطلان الحكمة، و لا فرق في ذلك بين أن نقول بكون «من» تبعيضية و الفضل لبعض المهاجرين و الأنصار أو بيانية و الفضل للجميع و الرضى الإلهي للكل، و هو ظاهر.
                    و قوله تعالى: «رضي الله عنهم و رضوا عنه» الرضى منا موافقة النفس لفعل من الأفعال من غير تضاد و تدافع يقال: رضي بكذا أي وافقه و لم يمتنع منه، و يتحقق بعدم كراهته إياه سواء أحبه أو لم يحبه و لم يكرهه فرضى العبد عن الله هو أن لا يكره بعض ما يريده الله و لا يحب بعض ما يبغضه و لا يتحقق إلا إذا رضي بقضائه تعالى و ما يظهر من أفعاله التكوينية، و كذا بحكمه و ما أراده منه تشريعا، و بعبارة أخرى إذا سلم له في التكوين و التشريع و هو الإسلام و التسليم لله سبحانه.
                    و هذا بعينه شاهد آخر على ما تقدم أن الحكم في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح بمعنى أن الله سبحانه إنما يمدح من المهاجرين و الأنصار و التابعين من آمن به و عمل صالحا، و يخبر عن رضاه عنه و إعداده له جنات تجري تحتها الأنهار.
                    و ليس مدلول الآية أن من صدق عليه أنه مهاجر أو أنصاري أو تابع فإن الله قد رضي عنه رضا لا سخط بعده أبدا و أوجب في حقه المغفرة و الجنة سواء أحسن بعد ذلك أو أساء، اتقى أو فسق.
                    إنتهى قول الطباطبائي
                    http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...00&sp=0&sv=100
                    وأنا على مذهبه وما قاله
                    فأين دليلك ياسيد مؤمن يا مُلجم يا أبن مُلجم


                    وهذا يرد على سؤالك وبالجام ان ابا بكر وعمر يعدون من السابقين الاولينمن المهاجرين كونهم هاجروا قبل بدر وقاتلوا في بدر


                    فلما وجد جنابكم ان جوابنا ملجم ومحكم في نفس الوقت طالبتمونا بالدليل من كتبنا وكاننا سنعجز عن الاتيان بها




                    وبعدين يقول ليش تثرثر خير الكلام ماقل ودل
                    تكلمنا قليل لم ولن تفهم تكلمنا كثير نعتنا بالثرثرة ولا كوننا قد بينا ثرثرته مرار ولكن ماذا تفعل لمن لايستحي أبدا
                    لا ويحاول ان يظهر حاله مهذب ومؤذب بعد. وكونه أحرجني فلا أدري هل هذا ينام ويحلم وثم يأتي هنا ليفرغ منامه أم يعيش حالة نفسية ووضعية لا يعلمها إلا الله
                    شافاه وعافاه هو وصاحباه
                    وانا اعتذر منك عن الاحراج الذي سببناه لك بايراد تفسير الطبطبائي ان السابقين الاولين هم من امن وهاجر ونصر قبل معركة بدر الذيثبت ان ابا بكر وعمر منهم
                    فعذرا مرة اخرى
                    والله حلم إبليس بالجنة
                    شواهد عديدة تبين زيف معتقدكم وبطلانها ولقد بينا قول السيد فلا عزاء لكم أبدا يابني وهب وتب

                    تعليق


                    • لم تجب او انك فضلت ذلك يا اميري5:

                      الاخ اميري 5 ارى ان فمك ان انطلق بالكلام فانه لايكتفي بمشاركة واحدة ولا اثنتين ولا ثلاثة
                      فهلا علمت ان خير الكلام ماقل ودل وان مازاد منه يعد ثرثرة فارغة


                      وهنا اسألك ما هو الملزم لك تفسير ابن كثير ام تفسير السيد الطبطبائي ؟؟
                      فانا اتيك بالدليل الملزم لك من تفسير الطبطبائي امامك بان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار هم كل من امن بالرسول ونصره قبل معركة بدر وخلالها
                      وهذا يرد على سؤالك وبالجام ان ابا بكر وعمر يعدون من السابقين الاولينمن المهاجرين كونهم هاجروا قبل بدر وقاتلوا في بدر

                      تعليق


                      • اللي بعدوا

                        بشرط أن يأتي بدليل قطعي الدلالة إن الشيخين ومن دار في فلكيهما مشمولين بالاية محل البحث

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5


                          و هذا ينطبق على من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإسلام على الكفر أو آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و آواه و تهيأ لنصرته عند ما هاجر إلى المدينة.

                          ::
                          ::
                          ::
                          ::
                          ::

                          إنتهى قول الطباطبائي
                          http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...00&sp=0&sv=100
                          وأنا على مذهبه وما قاله

                          اذا انت على مذهب الطبطبائي وملتزم بتعريفه للسابقين الاولين من المهاجرين والانصار
                          وتعريف السابقين الاولين من المهاجرين والانصار هو : (( من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإسلام على الكفر أو آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و آواه و تهيأ لنصرته عند ما هاجر إلى المدينة. ))

                          لكن الطبطبائي يقيد رضى الله باستمرار ايمانهم فقط لكنه في لحظة نزول الاية يشير ان الاية تشملهم لكن الرضى لايبقى مستمرا الا باستمرار ايمانهم
                          ولا يهمنا الجزء الثاني من راي الطبطبائي كونه مجانب للحق والحقيقة
                          لكن يهمنا من رايه انه في لحظة نزول الاية فانها تشمل كل من امن وهاجر ونصر قبل معركة بدر
                          ولا شك ان ابا بكر وعمر وعثمان والحمزة والمقداد وعمار وعلي وصهيب ومصعب وابن مسعود وابن ام مكتوم امنوا بالرسول بمكة وهاجروا معه قبل بدر وقاتل معظمهم في معركة بدر
                          وبالتالي وبوفق كلام السيد الطبطبائي فانه في لحظة نزول الاية فانها تشمل ابا بكر وعمر
                          اما كونهم ارتدوا او لم يرتدوا فيهذا شأن اخر لانه راي مذهبي شيعي بحت مفترى لادليل عليه بل ان الادلة تلو الادلة تفنده

                          تعليق


                          • أقول للسيد مؤمن
                            ونحن في ليلة مباركة كليلة الجمعة أن يفكر جديا بقول قلته وما سأقوله له
                            وهو أن السيد الطبطابي
                            لما بين أوجه الإختلاف في معنى السابقين الأولين

                            اختلفت الكلمة في المراد بالسابقين الأولين فقيل: المراد بهم من صلى إلى القبلتين، و قيل: من بايع بيعة الرضوان و هي بيعة الحديبية، و قيل: هم أهل بدر خاصة، و قيل: هم الذين أسلموا قبل الهجرة، و هذه جميعا وجوه لم يوردوا لها دليلا من جهة اللفظ.
                            و الذي يمكن أن يؤيده لفظ الآية بعض التأييد هو أن بيان الموضوع - السابقون الأولون - بالوصف بعد الوصف من غير ذكر أعيان القوم و أشخاصهم يشعر بأن الهجرة و النصرة هما الجهتان اللتان روعي فيهما السبق و الأولية.


                            وبعدها بأسطر
                            أيد أحد الأقوال وهو

                            و هذا ينطبق على من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإسلام على الكفر أو آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و آواه و تهيأ لنصرته عند ما هاجر إلى المدينة.ولكن لم يكتفي بذلك
                            حيث إعتبرها إن صح التعبير تبيان للفترة الزمنية التي يفسر بها مفهوم السابقين الأولين
                            من الى
                            ومن بعدها أكمل تبيان من هم وكيف حالهم
                            وليس ممكنا أن يكون الفاسق والمؤمن من السابقين الأولين
                            وليس المنافق ومرضى القلوب والفسقة كالمؤمنين والصالحين
                            فأخرجهم من تلك المدة التي حصرها بقوله
                            ينطبق على من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر
                            إنتهى
                            ولكن ياللمصيبة فماذا كتبت أنا أعلاه حتى جائني رسالة أخرى فإذا جواب السيد مؤمن فيه مافيه من البلاوي

                            ولا يهمنا الجزء الثاني من راي الطبطبائي كونه مجانب للحق والحقيقة
                            لكن يهمنا من رايه انه في لحظة نزول الاية فانها تشمل كل من امن وهاجر ونصر قبل معركة بدر

                            ولا شك ان ابا بكر وعمر وعثمان والحمزة والمقداد وعمار وعلي وصهيب ومصعب وابن مسعود وابن ام مكتوم امنوا بالرسول بمكة وهاجروا معه قبل بدر وقاتل معظمهم في معركة بدر
                            وبالتالي وبوفق كلام السيد الطبطبائي فانه في لحظة نزول الاية فانها تشمل ابا بكر وعمر
                            اما كونهم ارتدوا او لم يرتدوا فيهذا شأن اخر لانه راي مذهبي شيعي بحت مفترى لادليل عليه بل ان الادلة تلو الادلة تفنده

                            أنا بينت ماذا أراد السيد بتفسيره
                            ولكن إنظروا لمن يتبع هواء كيف يحاول لي عنق كل شئ حتى عنقه ولن يتركها حتى يعدمها ولن أقول يكسرها كونها مكسورة من زمن
                            وأرجع وأقول
                            أين دليلك القطعي الذي يثبت كلامك والذي واعدتنا به وهددتنا به
                            وبدونه خرط القتاد وحلم إبليس في الحنة
                            لا تسرح بخيالك كثيرا
                            فقد بينت كلام السيد بشكل واضح
                            فلا تعاند ولاتكابر
                            وأما قولك لايهمك
                            ولا يهمنا الجزء الثاني من راي الطبطبائي كونه مجانب للحق والحقيقة

                            وتأتي بفرضية من رأسك أنت وبعدها تطعن بصاحب الميزان
                            فمن أنت وماشأنك وماقدرك وما قيمتك وما علمك أنت وعفطة عنز سيان عندي
                            أنت تعجز من كتبك أن تأتي بدليل قاطع يثبت ماتدندن له
                            تتطاول على السيد صاحب الميزان.
                            هنا أنت تخرس وتجلم نفسك بنفسك
                            لو سمحت

                            تعليق


                            • الاخ اميري 5 تدبر قليلا

                              {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }التوبة40
                              واجمع علماء السنة والشيعة مفشرسهم ومحدثيهم على ان ابا بكر هو المعني في الاية فهو صاحب هجرة رسول الله الى المدينة

                              .
                              صحيح البخاري - البخاري - ج 8 - ص 115
                              حدثنا عثمان بن صالح حدثنا عبد الله بن وهب قال أخبرني ابن جريج ان نافعا أخبره ان ابن عمر رضي الله عنهما أخبره قال كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة


                              .
                              تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 2 - ص 55
                              وأخبرنا أبو بكر أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية نا عبد الوهاب نا محمد نا الواقدي قال فحدثني عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري عن عروة عن أسامة بن زيد أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أمره أن يغير على أبنى صباحا وأن يحرق قالوا ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لأسامة امض على اسم الله فخرج بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي فخرج به إلى بيت أسامة وأمر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أسامة فعسكر بالجرف وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم وجعل الناس يجدون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة عمر بن الخطاب وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في رجال من المهاجرين والأنصار عدة قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فقال رجال من المهاجرين وكان أشدهم في ذلك قولا عياش بن أبي ربيعة يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فأخبره بقول من قال فغضب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) غضبا شديدا فخرج وقد عصب على رأسه عصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة والله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله وأيم الله إن كان للإمارة لخليقا وأن ابنه من بعده لخليق للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي ، وإن هذا لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                                الاخ اميري 5 تدبر قليلا

                                {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }التوبة40
                                واجمع علماء السنة والشيعة مفشرسهم ومحدثيهم على ان ابا بكر هو المعني في الاية فهو صاحب هجرة رسول الله الى المدينة

                                .
                                صحيح البخاري - البخاري - ج 8 - ص 115
                                حدثنا عثمان بن صالح حدثنا عبد الله بن وهب قال أخبرني ابن جريج ان نافعا أخبره ان ابن عمر رضي الله عنهما أخبره قال كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة


                                .
                                تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 2 - ص 55
                                وأخبرنا أبو بكر أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية نا عبد الوهاب نا محمد نا الواقدي قال فحدثني عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري عن عروة عن أسامة بن زيد أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أمره أن يغير على أبنى صباحا وأن يحرق قالوا ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لأسامة امض على اسم الله فخرج بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي فخرج به إلى بيت أسامة وأمر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أسامة فعسكر بالجرف وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم وجعل الناس يجدون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة عمر بن الخطاب وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في رجال من المهاجرين والأنصار عدة قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فقال رجال من المهاجرين وكان أشدهم في ذلك قولا عياش بن أبي ربيعة يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فأخبره بقول من قال فغضب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) غضبا شديدا فخرج وقد عصب على رأسه عصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة والله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله وأيم الله إن كان للإمارة لخليقا وأن ابنه من بعده لخليق للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي ، وإن هذا لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم
                                ماذا تريد أن تقول ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X