اما مسألة الجحود فاعلم ان من يجحد اي امر الهي وليس الامامة فحسب بل لو كان في وضوء او صلاة او حج او صيام او اي تكليف ولو كان بحجم رأس الابرة فهو كمن جحد النبوة لان كلاهما هو انكار مع علم ورَدْ لأمر الله ويُحكم بخروجه من الملة.

ما عن هذا سالتك

سؤالي كان

ما هو ردك على الزامي لكم بان
هذا العذر((اي الجحود)) قد يكون له صحة في التأويل لو انه قال من جحد امامة احد الائمة فقط لكنه قال من جحد امامة احد الائمة فكانه جحد نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ((من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني))
وبما انه لا يعذر الجهل بمحمد صلى الله عليه وسلم وان من انكر نبوته جاهلا او جاحدا فهو في النهاية كافر ولا حظ له بالاسلام
فالجهل بالامام ايضا لا يعذر به الجاهل الا اذا كان يعذر الجاهل بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
لماذا تتهرب ؟؟؟ ففيه رد على قولك بان الشيخ الصدوق يرى ضلال المخالف وكفر الجاحد ؟؟
فالشيخ الصدوق يساوي نكران امامة احد الائمة بنكران نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم فاذا كان نكران نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم سواء جهلا او جحودا مخرج من الاسلام فمن الطبيعي ان يكون جحود امامة احد الائمة سواء جهلا او جحودا مخرج من الاسلام لان الشيخ ساوى بينهما


فاجبت مشكورا

تقصد من انكر امرا معروفا من الدين بالضرورة فهو كمن جحد النبوة وهو خارج من الملة

ولا يعذر منكر النبوة بجهله ولا حظ له بالاسلام

واحسنت ..والحمد لله انتهت النقطة التي اذقتموني الامرين فيها ونازعتموني حتى كرهتموني في شيئ اسمه نقاش مع انها من المسلمات عندكم


اذا يا صندوق العمل فسر لي لماذا تاخذون دينكم ممن تكفرونه ؟؟؟

هل عجزت الشيعيات ان يلدن اناس ثقات بدل الاعتماد على الكفار ؟؟؟
هل تريد ان اذكرك بالنماذج ؟؟؟

ما عن هذا سالتك

بيّنت تدليسك فقطعت بذلك لسانك الذي ظل يعيد ويصقل تكفير الجاهل بالامامة.

تقصد من انكر امرا معروفا من الدين بالضرورة فهو كمن جحد النبوة وهو خارج من الملة ولا يعذر منكر النبوة بجهله ولا حظ له بالاسلام

نعم وأبصم على ذلك بالعشرة

كل من يقول :

اني أعلم ان الله قد امر بالامر الكذا (اي امر كان) ومع هذا انا انكره هو كافر خارج عن الاسلام.

فهل تؤيد كلامي أم تعترض عليه؟

اذا يا صندوق العمل فسر لي لماذا تاخذون دينكم ممن تكفرونه ؟؟؟

هل مازلت تراوغ؟
من كفركم ياثمل؟
أنا اكفرّك انت وكل من يقول من اهل السنة لو قلتم التالي:

اني القادسية اقر واؤمن ان الامامة هي من امر الله ومع ذلك فأنا انكرها.

استشكالك يكون صحيح بتكفير السنة واخراجهم من ملة الاسلام لو قالوا هذه العبارة.

فمن يجروء ياسنة على قول هذه العبارة؟
اظهروا لنا مراجلكم لو كنتم رجالا على مستوى اتهاماتكم وقولوا العبارة اعلاه ليصدق استشكالكم.
هل عقرن السنيات ان يلدن ولو رجلاً واحداً؟

لا لا ..نكص على عقبيه
او هي مراوغة جديدة بعد ان بددت احلامه بالتمسك بمفردة جحد
مع الشيخ الصدوق قال
((ومن انكر))
والا االى مغامرة او مراوغة صندوق العمل الجديدة
يقول
بسيطة ...تريد ان تقول بان منكر امامة احد الائمة اذا كان انكرها جهلا فهو معذور لكني اعيد واكرر

مسالة معرفة الامام ليست من المسائلالتي يعذر الجهل بها الا ذا كان الجهل بالنبوة من الامور المعذرة وهي ليست كذلك اذ ان الجاهل بالنبوة فلا نصيب له فيالاسلام

والدليل على ذلك هو الزامي الذي انت الان تترنح تحط وطأته قول الصدوق بان انكار امامة احد الائمة مثل انكار نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم



وما نقلته لك من كتابه الاختصاص للشيخ المفيد وما نقلته لك من مراة العقول للمجلسي يفيد بتكفيركم للجاهل لكنك لا تريد ان تستوعب

وليس كذلك فحيب بل ان الجاهل بالامام كالجاهل بالله كما نقلته لك من كتاب المزار للشيخ المفيد

ولذلك فكلامك التالي مكانه المكان الذي يستحق ان يوضع فيه

=======================================
يا صندوق العمل ستتمكن من تقبيل ظهرك قبل ان تتمكن من انكار تكفيركم للمخالفين


لماذا تركك حبيب وحيدا وهرب ؟؟؟

من حقك ان تضحك لان هذه المسألة من المسلمات ولا يجوز السؤال عنها لكن ماذا افعل وقومك يجادلون في المسلمات فكان لابد من الجامهم واسكاتهم

كيف ألجمتهم و أسكتهم و أنت جعلت الناس يسخرون عليك؟
أقر ثم أنكر.
ثم هل قرأت هذا الموضوع؟
http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=109255
فلو قرأته لرأيت أن الشيخ المفيد قدس سره يقسم الكفر الى أنواع:
واجتمعت الشيعة على الحكم بكفر محاربي أمير المؤمنين ولكنهم لم يخرجوهم بذلك عن حكم ملة الإسلام إذ كان كفرهم من طريق التأويل كفر ملة، ولم يكفروا كفر ردة عن الشرع مع إقامتهم على الجملة منه، وإظهار الشهادتين والاعتصام بذلك عن كفر الردة المخرج عن الإسلام، وإن كانوا بكفرهم خارجين عن الإيمان مستحقين اللعنة والخلود والنار حسبما قدمناه
[ الجمل - الشيخ المفيد - ص 29 – 30 .]
و أعتقد أن الأمور واضحة هنا.

و يقول المجلسي رضي الله عنه:
وأما غير الشيعة الإمامية من المخالفين وسائر فرق الشيعة ممن لم ينكر شيئا من ضروريات دين الإسلام فهم فرقتان : إحداهما المتعصبون المعاندون منهم ممن قد تمت عليهم الحجة فهم في النار خالدون ، والأخرى المستضعفون منهم وهم الضعفاء العقول مثل النساء العاجزات، والبله وأمثالهم، ومن لم يتم عليه الحجة ممن يموت في زمان الفترة ، أو كان في موضع لم يأت إليه خبر الحجة، فهم المرجون لأمر الله ، إما يعذبهم وإما يتوب عليهم ، فيرجى لهم النجاة من النار[ بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج 8 ،ص 363 – 368 ]

هذا رأي الشيعة و من خالف ذلك فقد شذ.
فموضوعك كان و لا زال تافهاً فلسنا نحن من كفر القدرية و المرجئة و الجهمية و الرافضة ثم وثقناهم و أخرجنا لهم في الصحيح.

من حقك ان تضحك لان هذه المسألة من المسلمات ولا يجوز السؤال عنها لكن ماذا افعل وقومك يجادلون في المسلمات فكان لابد من الجامهم واسكاتهم

كيف ألجمتهم و أسكتهم و أنت جعلت الناس يسخرون عليك؟
أقر ثم أنكر.
ثم هل قرأت هذا الموضوع؟
http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=109255
فلو قرأته لرأيت أن الشيخ المفيد قدس سره يقسم الكفر الى أنواع:
واجتمعت الشيعة على الحكم بكفر محاربي أمير المؤمنين ولكنهم لم يخرجوهم بذلك عن حكم ملة الإسلام إذ كان كفرهم من طريق التأويل كفر ملة، ولم يكفروا كفر ردة عن الشرع مع إقامتهم على الجملة منه، وإظهار الشهادتين والاعتصام بذلك عن كفر الردة المخرج عن الإسلام، وإن كانوا بكفرهم خارجين عن الإيمان مستحقين اللعنة والخلود والنار حسبما قدمناه
[ الجمل - الشيخ المفيد - ص 29 – 30 .]
و أعتقد أن الأمور واضحة هنا.

و يقول المجلسي رضي الله عنه:
وأما غير الشيعة الإمامية من المخالفين وسائر فرق الشيعة ممن لم ينكر شيئا من ضروريات دين الإسلام فهم فرقتان : إحداهما المتعصبون المعاندون منهم ممن قد تمت عليهم الحجة فهم في النار خالدون ، والأخرى المستضعفون منهم وهم الضعفاء العقول مثل النساء العاجزات، والبله وأمثالهم، ومن لم يتم عليه الحجة ممن يموت في زمان الفترة ، أو كان في موضع لم يأت إليه خبر الحجة، فهم المرجون لأمر الله ، إما يعذبهم وإما يتوب عليهم ، فيرجى لهم النجاة من النار[ بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج 8 ،ص 363 – 368 ]

هذا رأي الشيعة و من خالف ذلك فقد شذ.
فموضوعك كان و لا زال تافهاً فلسنا نحن من كفر القدرية و المرجئة و الجهمية و الرافضة ثم وثقناهم و أخرجنا لهم في الصحيح.

اني القادسية اقر واؤمن ان الامامة هي من امر الله ومع ذلك فأنا انكرها.

اهرررب هروب الجرذان من صندوق العمل ؟

اثبت انك طالع من ظهر ابوك وقل هذه الجملة.
بانتظاااااااااااااارك ياثمل.

لا طبعا لن اقولها لان الامامة عندي لم ينزل الله بها من سلطان وهي اختراع بشري حسب عقيدتي فكيف اقول باني اقر واعترف بانها من امر الله
ولو كنت اقر واعترف بانها من امر الله لما كنت اجادلك الان

سلاما سلاما

اين حبيب هيا يا حبيب فحال اخيك لا يسر عدو ولا صديق

هذه من جيبك ولن تنفعك الالوان

اقرأها مجددا دون تلوين الظاهر انني اخطأت عندما ابرزت لك كلمة انكر باللون الاحمر فظننت انها اقر ثم انكر

طيب يا محترم مادمت تقر بان الجحود ليس هو الانكار فاقرأ كلام الشيخ الذي لم تقرأه
يقول
واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم

ليس في هذهالجملة اقر ثم انكر ومعنى كلامه انه من اقر بولاية علي بن ابي طالب لكنه جحد امامة احد الائمة فلا ينفعه ذلك الاقرار بامامة علي بن ابي طالب
((أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة ))

اعوذ بالله من التدليس جهارا نهارا بلا حياء ولا استحياء



وهذا الكلام ضدك من اعلى رأسك الى اخمص قدميك وشاهد لي وعليكم
واستشهادك بهذه الكلام يورطك كما ورطك عندما قلت بان الشيخ الصدوق قال جحد ولم يقل انكر
فيا سبحان الله
فالشيخ المفيد هنا يكفر محاربي علي رضي الله عنه بالجملة
((واجتمعت الشيعة على الحكم بكفر محاربي أمير المؤمنين ))


لكنه يخصهم بخصوصية المعاملة لان معاملة الكافر المرتد المعلن لكفره تختلف عن معاملة المسلم المحرب لامير المؤمنين الذي لم يعلن كفره وردته لكن الفرقتين في المحصلة كفار الم تقرأ قوله
وإن كانوا بكفرهم خارجين عن الإيمان مستحقين اللعنة والخلود والنار حسبما قدمناه


ارجو ال اضطر لتكرار كلامي


جدا واضحة واشكرك على الاضافة القيمة والتي لم اكن اجهلها بطبيعة الحال

و يقول المجلسي رضي الله عنه:
هذا الكلام يتساوى فيه المسلم غير الامامي والمجوسي والبوذي واليهودي
لان ضعف العقل مسقط للتكليف ومن لم تصله الرسالة ايضا مرجى لرحمة الله سواء اكان مسلما غير امامي او كتابي او بوذي
وعلى اقل تقدير فكلام الشيخ مبهم فلا ندري منهم الذين قامت عليهم الحجة لان الذين ذكرهم من اهلالاعذار ينطبق على غير المسلمين


هذا من جهة من جهة اخرى فالشيخ يقول ممن لم ينكر شيئا من ضروريات الدين الاسلامي والامامة عندكم من ضروريات الدين الاسلامي وعليه فكلامه لا ينطبق على منكري امامة احد الائمة

واذا ابيت وتعنت قلنا
الشيخ المجلسي يقول بان هذا الحكم لاغ عند ظهور الامام

يقول في بحار الانوار الجزء 65

وهذا الحكم إنما هو إلى ظهور القائم عليه السلام إذ في ذلك الزمان ترتفع الشبه ، ويظهر الحق بحيث لا يبقى لاحد عذر ، فحكم منكر الإمامة في ذلك الزمان حكم سائر الكفار في وجوب قتلهم وغير ذلك .

اذا فكلام الشيخ المجلسي عن الذين في عصر الغيبة وليس عن الذين قبلها او بعد ظهور الامام والرواة الذين ذكرتهم عاصروا الائمة

فهم اذا كفار بلا جدال



من تقصد بانه شذ ؟؟
هل تقصد به الشيخ الصدوق ؟؟ ام الشيخ المفيد اللذان نقل ااجماع الامامية على كفر المخالف؟؟؟

وان انكارالامام مثل انكار النبوة

مادمتَ لاتقر ان الولاية من امر الله فأنت لستَ جاحد فلاينطبق نكرانك لها على نكران الجحود فلم تعد مصداقا لمن كفره الشيخ المفيد قدس فاحترق استشكالك. ماأبيخ فهمك ياقادسية

هذا ما يقوله و ليس من جيبي.
لأنه يتكلم أولاً عن أن جحود الإمامة كجحود النبوة. ثم يقول أن الإقرار بأمير المؤمنين ثم إنكار أحد الإئمة هو كالإقرار بجميع الأنبياء ثم إنكار نبوة محمد (ص) ؛ فلا بد من حمل كلامه هنا على جميع الأئمة بمعنى أنه بأمير المؤمنين يقصد جميع الأئمة و إلا لما قال جميع الأنبياء فتأمل. و بهذا فكلامه هنا هو عن الإقرار ثم الإنكار؛ يعني الإنكار بعلم.
و على كل حال فكلامه ليس صريحاً بالتكفير و يجب تأويله لأنه يخالف كلامه في الهداية مثلاً.
يقول السيد الخوئي قدس سره في شرح العروة الوثقى باب الصلاة على المخالفين:
وأمّا الصلاة على المخالف فقد ذهب صاحب الحدائق (قدس سره) إلى عدم وجوب الصلاة عليه كالكافر ، ونسبه إلى بعضهم ، وهذا يبتني على مسلكه من كفر المخالفين وإنما اُمرنا بالمعاشرة معهم تقية .
وهذا ممّا لا يمكن المساعدة عليه ، لما قدّمناه في محلِّه من أن المخالف مسلم محكوم بالطهارة ويترتب عليه ما يترتب على المسلم من الآثار التي منها وجوب الصلاة عليه بخمس تكبيرات.
والظاهر من كلمات الأكثرين وجوب خمس تكبيرات في الصلاة عليه ، وهذا الظهور في كلام العلاّمة في قواعده قوي بل كاد يكون صريحاً ، حيث إنه بعد ما بيّن أن صلاة الميِّت خمس تكبيرات قال : وتقول بعد الاُولى كذا وبعد الثانية كذا ... وتقول بعد الرابعة كذا إن كان مؤمناً ، وكذا إن كان مخالفاً ، ثم تكبّر الخامسة فتنصرف . بل صرح به الصدوق في هدايته ، بل ادعي عليه الإجماع في كلمات بعضهم
أنا قلتها لك سابقاً و أقولها مرة أخرى: إما أنت لا تفهم أو لا تريد أن تفهم.
كفر أخروي ليس كفراً دنيوياً. و الرجل يقول لك أخرجهم من الإيمان لا من الإسلام.
ثم إذا كانت المعاملة هي معاملة المسلم فهم إذن مسلمون!
ليس الكلام مبهماً بل فهمك ضعيف. كيف يتساوى فيه المجوسي و البوذي و اليهودي و الرجل يتحدث عن عدم إنكار ضرورات الإسلام؟؟
الإمامة من ضروريات المذهب و ليس من ضروريات الإسلام كما نقلت لك هذا الكلام عن المرجع النجفي سابقاً. و هذا ما أكده المجلسي قدس سره.
الصفحة؟
ثم إقرء و دقق النظر:
1- ترتفع الشبه
2- يظهر الحق
3- لا يبقى لأحد عذر
فهذا مختص بآخر الزمان يا ذكي.
كذبت و لن تستطيع إثبات ذلك.

الحقيقة اني اعتبر نقاش الشيعة من اعظم الجهاد في سبيل الله فكما ترون فهم جلدون حتى في المسلمات عندهم والثوابت ويجادلون فيها باستماتة عالية فما بالكم بما هو محل خلاف ؟؟؟ اسال الله العلي العظيم العون والسداد

خضت نقاشا مريرا مع صندوق العمل وحبيب لاثبات مسالة مسلمة عندهم وليست مسالة خلافية بيننا وبينهم حتى يشغلون انفسهم ويشغلوننا ويضيعون اوقاتهم واوقاتنا في نقاشها وكان المفروض ان نناقش مسائل الخلاف او الاشكالات التي يطرحها كل طرف على الاخر بدل نقاش في المسلمات

وهاهو الان الزميل امجد علي يريد ان يكرر نفس التجربة ويعيدنا في نفس الدوامة

فالله المستعان

=================================================

توضيح الواضحات من اعظم المستحيلات
وليس يصح في الاكون شيئ اذا كان النهار يحتاج الى دليل


يقول امجد علي

يبدو انك لا تقرأ الا ما نقله لك فقط ولا تقرأ ما نقلته لك في بداية الموضوع سوف اعيده مع طلبي بان لا تقول بان ي اكرر فلقد علمت لماذا انا اكرر


--- في البداية قلت بان الشيخ الصدوق يقول جحد وليس انكر وهناك فرق ولما اتيت لك بنص كلامه وانه يتكلم عن الانكار عدك وحورت كلام الشيخ الصدوق بما يخالف ظاهر النص بعدها اتهمتني لعدم الفهم

--- هاهو كلام الشيخ الصدوق كاملا كما في الاعتقادات

واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء . واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم . وقال الصادق - عليه السلام - : ( المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ) . وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( الأئمة من بعدي اثنا عشر ، أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وآخرهم القائم ، طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني
الاعتقادات في دين الامامية


انتهى النقل

وفيه مسالتين

الاولى : ان الشيعة يعتقدون فيمن جحد امامة علي بن ابي طالب رضي الله عنه والائمة من بعده كمن جحد نبوة جميع الانبياء

الثانية : ان الاقرار بامامة علي رضي الله عنه مع انكار امامة من بعده لا تنفع وان من اقر بامامة علي وانكر من بعده كمن اقر بنبوة جميع الانبياء وانكر نبوة محمد صلى الله عليه وسلم

يعني من اقر بامامة علي ثم جحد امامة الحسن او الحسين او علي بن الحسين او محمد بن علي او جعفر بن محمد او موسى بن جعفر او علي بن موسى او محمد بن علي او علي بن محمد او االحسن بن علي او محمد بن الحسن فكانه جحد امامة علي بن ابي طالب (((أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم )))


واما كلامه في الهداية فليس بمخالف لكلامه في الاعتقادات بل كلامه في الاعتقادات يوضح كلامه المجمل في الهداية خاصة وانه قال من انكر الامامة فكانما انكر التوحيد وحكم على ضلال المنكر للامامة فلا يعني بالضلال هنا ال الكفر الا ذا كان انكار النبوة عن جهل ليس بكفر

سؤال لامجد علي
الشيخ الصدوق استدل هنا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ((المنسوب))

( الأئمة من بعدي اثنا عشر ، أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وآخرهم القائم ، طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني))

والسؤال هو
ما حكم منكر نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم جهلا او عنادا ؟؟
الجواب
قطعا هو كافر

اذا ما حكم من انكر امامة موسى بن جعفر على سبيل المثال ؟؟

الجواب قطعا هو كمن انكر نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟
بدليل قوله
من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني
اذا هو كافر لان من انكر نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم كافر لا حظ له بالاسلام


واما كلام الخوئي

فاولا : الخوئي من المتأخرين مقارنة بالشيخ الصدوق والشيخ المفيد اللذان صرحا بكفر المخالف
فالشيخ المفيد يقول كما نقل عنه المجلسي والبحراني صاحب الحدائق
((و قال المفيد: و لا يجوز أن يغسل مخالف للحق في الولاء و لا يصلي عليه إلا أن يدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فلعنه في صلاته‏))

ثانيا : ليس في كلامه ما يثبت عدم كفر المخالف واذا كان فيه ذلك فيعتبر ممن شذو عن اصول الاعتقاد عند الشيعة وخالف المتقدمين ولا يصلح الشيئ ال ابما صلح اوله

يقول المحقق البحراني في كتابه الحدائق الناضرة ج3 صفحة 406

لكن ابن إدريس صرح بذلك في السرائر في مسألة الصلاة بعد ان اختار مذهب المفيد في عدم جواز الصلاة على المخالف، فقال ما هذا لفظه: «و هو أظهر و يعضده القرآن و هو قوله تعالى: «وَ لا تُصَلِّ عَلى‏ أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً.» « يعني الكفار، و المخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا» و بذلك صرح جملة من متأخري المتأخرين: منهم- الفاضل المولى محمد صالح المازندراني في شرح أصول الكافي، حيث قال: «و من أنكرها يعني الولاية فهو كافر حيث أنكر أعظم ما جاء به الرسول و أصلا من أصوله» و منهم- الفاضل المحقق المولى أبو الحسن الشريف المجاور بالمشهد الغروي على مشرفه أفضل الصلاة و السلام على ما وجدته في شرحه على الكفاية و هو من أفضل تلامذة شيخنا المجلسي، حيث ان صاحب الكتاب المذكور ممن يحكم بإسلام المخالفين تبعا للمشهور بين المتأخرين حيث قال في مطاوي كلام له: «و ليت شعري أي فرق بين من كفر بالله و رسوله و من كفر بالأئمة؟ مع ان كل ذلك من أصول الدين الى ان قال: و لعل أصل الشبهة عندهم زعمهم كون المخالف مسلما حقيقة، و هو توهم فاسد مخالف للاخبار المتواترة، و الحق ما قاله علم الهدى من كونهم كفارا مخلدين في النار، ثم نقل بعض الاخبار الدالة على ذلك ثم قال: ان الاخبار أكثر من ان تحصى و ليس هذا موضع ذكرها و قد تعدت عن حد التواتر، و عندي ان كفر هؤلاء من أوضح الواضحات في مذهب أهل البيت (عليهم السلام)» انتهى كلامه‏


ثالثا :ليس في كلام الخوئي تبرئة للمخالف من الكفر بل هو عنده عدو لله
فقد قال
(حكم الصّلاة على المخالف من حيث الدعاء) و أمّا من حيث الدعاء فيختلفان حيث يدعى على الميِّت المخالف و يدعى له في المؤمن، و ذلك لأن المخالف غير المستضعف الذي قدمنا حكمه إما معاند أو جاهل‏ مقصِّر و كلاهما عدو اللَّه، و قد ورد في صحيحة الحلبي الأمر بالدعاء على الميِّت إذا كان عدو اللَّه ، و المخالف لو لم يكن مبغضاً لأهل البيت (عليهم السلام) إلّا أنه بالأخرة يبغض عدو عدو أهل البيت فهو عدو اللَّه، فتشمله الصحيحة كما عرفت.
على أنه ورد الدعاء على الميِّت إذا كان جاحداً للحق، و لا إشكال في صدق هذا العنوان على المخالف، إذ لا يعتبر في الجحد إلّا إنكار الحق علم به أم لم يعلم.و لأن الدعاء للميت مختص بالمؤمن، لما ورد في الميِّت الذي لا يعلم مذهبه من تعليق الدعاء له على كونه مؤمناً بقوله: اللّهمّ إن كان مؤمناً فكذا فلو لم يكن الدعاء للميت مخصوصاً بالمؤمن لم يكن لهذا التعليق وجه، فالمخالف لا يجوز الدعاء له.


وانا اقولها بانك لا تفهم ولا تريد ان تفهم وترى بانك تفهم يعني عدم فهم مركب تركيبة معقدة

يا حبيبي اقولها واعيدها ...الذي يلقى الله يوم القيامة كافرا فلابد انه ترك الدنيا كافرا
واما عن المعاملة فلا تعني معاملته معاملة المسلمين بان حكم الكفر يسقط عنه فهوكالمنافق يعامل معاملة المسلم لكنه في النهاية كافر حكمه حم الكافر

الامامة من ضرورات الاسلام يا صاحبي وقد قدمنا بكلام الشيخ الصدوق لا داعي للتكرارا الان ..والشيخ الصدوق يقول في الهداية

و يجب أن يعتقد أنه يلزمنا من طاعة الإمام ما يلزمنا من طاعة النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، و أن كل فضل آتاه الله عز و جل نبيه فقد آتاه الإمام إلا النبوة و يعتقد أن (المنكر للإمامة) كالمنكر للنبوة، و المنكر للنبوة كالمنكر للتوحيد ، و يعتقد أن الله عز و جل لا يقبل من عامل عمله إلا بالإقرار بأنبيائه (و رسله و كتبه) جملة، و بالإقرار بنبينا محمد صلى الله عليه و آله و سلم و الأئمة صلوات الله عليهم تفصيلا ، و أنه واجب علينا أن نعرف النبي و الأئمة بعده صلوات الله عليهم بأسمائهم و أعيانهم، و ذلك فريضة لازمة لنا، واجبة علينا، لا يقبل الله عز و جل‏ عذر (جاهل بها) ، أو مقصر فيها

انتهى النقل

والسؤال
هل بعد هذا يكون هناك مجال للجدل والعناد ؟؟؟

هل بعد هذا يقالبان الامامة ليست من ضروريات الدين ؟؟؟

هل بعد ان قال الشيخ الصدوق بان الجاهل غير معذور ياتي متنطع ويحرف كلام العلماء ويحوره ؟؟؟

اقبل هذا الكلام شريطة ان تقر وتعترف وتقول بان مذهبكم مخالفللدين الاسلامي اما وانكم تقولون بان مذهبكم هو المذهب الصحيح وانه الاسلام الحقيقي فلا مجال بعدها لهذه السفسطة الكلامية لان يلزم اذا كان دينكم صحيح ان يكون كل ضروري فيه من ضروريات الاسلام والا فهو بدعة فهل تقول بانكم مبتدعون


صفحة 244
كلام الشيخ عن الذين يعيشون في عصر الجاهلية ((الغيبة)) الذين يعيشون في فترة عدم ظهور الحق وغلبة الشبهات على الرغم من ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابداكتاب الله وعترتي اهل بيتي لكن يبدو ان هذ المرجعية ليست كافية لرفع الشبهات واظهار الحق فغلبت الجاهلية على نور الاسلام والحق مرة اخرى

وعلى كل حال الشيخ المجلسي يتكلم عن المعاملة لا عن الحكم بالكفر من عدمه كالقتل وغير ذلك


بالاضافة لما نقلته اعلاه عن الشيخ اصدوق

يقول الشيخ المفيد في اوائل المقالات

القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الأسماء والأحكام

واتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار ، وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم ، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لرددتهم عن الإيمان ، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار . وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك ، وزعموا أن كثيرا من أهل البدع فساق وليسوا بكفار ، وأن فيهم من لا يفسق ببدعته ولا يخرج بها عن الاسلام كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب والبترية من الزيدية الموافقة لهم في الأصول وإن خالفوهم في صفات الإمام

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

آخر رد للقادسية كان بتاريخ 1 - 12
ثم جاء اليوم وكتب ردا جديدا.

أي أن على المحاور أن ينتظر ستة أيام، وبعدها يعود ويقرأ الحوار مرة أخرى، ويقرأ نقاط النقاش.

أي أن القادسية يصر على تمييع الحوار بهذه الغيبات الطويلة.

عموما:: ناقشنا، ولكن عندما رأينا أن المحاور يلي النصوص، ويجعل الضلال كفرا، ولا يفرق بين كفر الدنيا وكفر الآخرة، تركنا النقاش للأخ العزيز صندوق العمل، فهو أحرى بأن يفهم هذه الأشكال.
أو لربما: لأني ضعيف جدا في النقاشات العقائدية. :p :p




مع تحيتي.

عجوزنا القادسية

هل اتيت بشيء جديد ام مازلت تدردم مثل عجايز گبل؟

هذه رواية

الرواية الاخرى تقول بان حبيب اكل حجارة بمقاس اكبر من مقاس فمه

ويدل على ذلك انه لم يستطع الرد على الزاماتي التي الزمته بها فاخذ يتحجج بغيبتي الطويلة مع ان الغياب ليس بعيب ولا نقص شرعي
ولمن اراد ان يعرف اي من الروايتين صادقة فليرجع الى الصفحة السابقة والتي قبلها

بالنسبة لصاحبك فقد جندلته كما ساجندل اضحيتي بعد سويعات من الان باذن الله


الان اجيبوني هل عجزت الشيعيات ااثني عشريات ان يلدن مسلمين بدل الاعتماد على الكفار ؟؟؟