إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رواة كفرهم الشيعة ويأخذون منهم الحلال والحرام ..هدية لمراة التواريخ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اذا اردتَ ان تكفّر نفسك وتجعل من امك منجبة للكفرة فطز بك هذا شأنك انت وامك .

    لكن لاتتقول علينا.

    تعليق


    • لكن لاتتقول علينا
      من القائل

      واتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار؟؟؟

      هل هو القادسية ام شخص غيره ؟؟؟


      ومن القائل

      واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء . واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم . وقال الصادق - عليه السلام - : ( المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ) . وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( الأئمة من بعدي اثنا عشر ، أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وآخرهم القائم ، طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني

      تعليق


      • واعتقادنا فيمن جحدإمامة


        كم اصبحتَ مثير الشفقة ياقادسية
        والله لم اتوقعك هكذا رخيص.

        تعليق


        • بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل على محمد وآل محمد

          الزميل القادسية يقول:

          الرواية الاخرى تقول بان حبيب اكل حجارة بمقاس اكبر من مقاس فمه
          أقول: هذا أكبر منك، والقراء جميعهم يشاهدون.
          طبعا القراء المنصفون، وليس المصفقون للشيخ فلان وجماعته.

          ويدل على ذلك انه لم يستطع الرد على الزاماتي التي الزمته بها فاخذ يتحجج بغيبتي الطويلة مع ان الغياب ليس بعيب ولا نقص شرعي
          ولمن اراد ان يعرف اي من الروايتين صادقة فليرجع الى الصفحة السابقة والتي قبلها
          أقول: ومن ألزاماتك أنك تلوي النصوص وتحاول بشتى الطرق أن تحول الضلال إلى كفر.
          ومن ألزاماتك أنك لم تفهم حتى الآن ما هو الجحود. :p :p

          ثم من قال أن الغياب ليس مضرا، بل هو أكبر الضرر، فهو يقضي على أهم شيء في النقاش وهو المتابعة.
          فكل مرة تغيب وتأتي برد، يضطر محاورك ليقرأ الحوار مرة أخرى كي يرى بالضبط ماذا كتب، وماذا رددت عليه.

          وهذا هو أسلوبك يا قادسية فلا تظنني لا أعلم أنها من أساليبك لتمييع الحوار، لأنه لا طريقة لك في الحوار إلا بالتكرار، وإذا كررت كل رد يوميا فذلك سوف يضحك القراء عليك، ولكنك تغيب فترة معينة ثم تعود للتكرار نفسه، كي توهم القراء أنك قد جئت بجديد.
          وهذا هو أسلوبك منذ عرفتك، لم تتغير عنه حتى الآن. :p :p

          الان اجيبوني هل عجزت الشيعيات ااثني عشريات ان يلدن مسلمين بدل الاعتماد على الكفار ؟؟؟
          وحبيب (الضعيف في النقاشات العقائدية يجيب :p :p ): الحمد لله، فلسنا من صرح أن حذف أحاديث أصحاب البدع يذهب علما كثيرا، كما صرح شيخكم.




          مع تحيتي.

          تعليق


          • لن أرد على المكرر.
            وانا اقولها بانك لا تفهم ولا تريد ان تفهم وترى بانك تفهم يعني عدم فهم مركب تركيبة معقدة

            الفرق بيني و بينك أنك مغرور بذاتك و ترى أن البقية ليسوا بمستواك. بينما أنا لا أكتب إلا ما أعلمه و أفهمه و لا أدعي أني أعلم من الذين يحاورونك أمثال الأخوين صندوق العمل و حبيب فهم بالتأكيد أعلم مني.
            على كل حال هنا سنرى هل أخطأت في وصفي إياك أنك لا تفهم أم أصبت.
            نقلت لك كلام السيد الخوئي:
            لما قدّمناه في محلِّه من أن المخالف مسلم محكوم بالطهارة ويترتب عليه ما يترتب على المسلم من الآثار التي منها وجوب الصلاة عليه بخمس تكبيرات.

            فتجيب قائلاً:
            ثانيا : ليس في كلامه ما يثبت عدم كفر المخالف واذا كان فيه ذلك فيعتبر ممن شذو عن اصول الاعتقاد عند الشيعة وخالف المتقدمين ولا يصلح الشيئ ال ابما صلح اوله
            بالله عليكم هل مثل هذا يستحق النقاش؟؟
            و هنا نصوص أخرى:
            المعروف بين الأصحاب وجوب الصلاة على كل مسلم ، من غير فرق بين العادل والفاسق حتى المرتكب للكبائر بل القاتل نفسه عمداً ، كما لا فرق بين المؤمن والمخالف ، لكن نسب الخلاف في ذلك إلى جملة من المتقدمين حيث قصروا الحكم على المؤمن دون المخالف ، وقواه كاشف اللثام ، وذكر في المدارك أنه غير بعيد .

            وفيه : أن المناقشة في وجوب الصلاة على المخالفين إن كانت مستندة إلى عدم إسلامهم وإلى كونهم كفرة ـ كما ذهب إليه بعضهم ورأى أن معاملة الإسلام معهم إنما هو من باب التقية إلى أن يظهر القائم (عجل الله فرجه) وإلاّ فانهم محكومون بالكفر حقيقة ـ ففيه : أ نّا ذكرنا في محله أن الإسلام لا يعتبر فيه الإيمان ، وإنما تترتب أحكام الإسلام على مجرّد إظهار الشهادتين ، وبذلك حقنت الدماء وجرت المواريث وجاز النكاح فلا فرق بين المؤمن والمخالف من هذه الجهة . على أنهم لو كانوا كفرة فلماذا وجب تغسيلهم ، فان الكافر لا يغسل ولا يكفن وحاله حال الحيوانات ، فاما أن نلتزم بوجوب الصلاة في حقهم لإسلامهم أو نلتزم بعدم وجوب التغسيل للمخالفين لكفرهم.

            و يقول في موضع آخر:
            ومنها : موثقته الاُخرى عن أبي عبدالله عن أبيه (عليهما السلام) قال : «صل على من مات من أهل القبلة وحسابه على الله» وقد عرفت وثاقة الرجل فلا إشكال في سندها .
            الى أن يقول:
            ومنها : غير ذلك من الأخبار المعتبرة التي لا يبعد تواترها ، وبهذا يظهر صحّة ما ذهب إليه المشهور من عدم الفرق في وجوب الصلاة على الميِّت بين الموافق والمخالف .

            و بعد هذا كله سيأتي القادسية و يقول أن السيد الخوئي يكفر المخالف! أنا من جهتي لن أستغرب ذلك.
            يقول المحقق البحراني في كتابه الحدائق الناضرة ج3 صفحة 406
            قد قدمنا لك كلام السيد الخوئي في أن البحراني رحمه الله من الذين شذوا و كفروا المخالف فلا أعرف لماذا تكرر الشيء نفسه.
            الامامة من ضرورات الاسلام يا صاحبي وقد قدمنا بكلام الشيخ الصدوق لا داعي للتكرارا الان ..والشيخ الصدوق يقول في الهداية
            الإمامة من أصول مذهبنا نعم لكن ليست من أصول بقية المذاهب فكل المذاهب تختلف في أصولها و فروعها. أصول الإسلام المتفق عليها هي التوحيد و النبوة و المعاد؛ من آمن بها كان مسلماً.
            كلام الشيخ عن الذين يعيشون في عصر الجاهلية ((الغيبة)) الذين يعيشون في فترة عدم ظهور الحق وغلبة الشبهات على الرغم من ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابداكتاب الله وعترتي اهل بيتي لكن يبدو ان هذ المرجعية ليست كافية لرفع الشبهات واظهار الحق فغلبت الجاهلية على نور الاسلام والحق مرة اخرى
            لا أعلم ما علاقة هذا الكلام بكلام العلامة المجلسي؟؟
            ثم الحديث يقول: ما إن تمسكتم بهم؛ لم يقل ما إن وجدوا لن تضلوا بعدي.
            ثم انظروا الى فهم مدعي الفهم أخانا القادسية حيث نقل كلاماً عن المجلسي:
            وهذا الحكم إنما هو إلى ظهور القائم عليه السلام إذ في ذلك الزمان ترتفع الشبه ، ويظهر الحق بحيث لا يبقى لاحد عذر ، فحكم منكر الإمامة في ذلك الزمان حكم سائر الكفار في وجوب قتلهم وغير ذلك .
            و قد لخصت له هذا الكلام في عدة نقاط:
            ثم إقرء و دقق النظر:
            1- ترتفع الشبه
            2- يظهر الحق
            3- لا يبقى لأحد عذر
            فهذا مختص بآخر الزمان يا ذكي.
            فيجيب قائلاً:
            كلام الشيخ عن الذين يعيشون في عصر الجاهلية ((الغيبة)) الذين يعيشون في فترة عدم ظهور الحق وغلبة الشبهات على الرغم من ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابداكتاب الله وعترتي اهل بيتي لكن يبدو ان هذ المرجعية ليست كافية لرفع الشبهات واظهار الحق فغلبت الجاهلية على نور الاسلام والحق مرة اخرى

            وعلى كل حال الشيخ المجلسي يتكلم عن المعاملة لا عن الحكم بالكفر من عدمه كالقتل وغير ذلك
            السؤال هو: ماذا فهمتم من كلام القادسية و ما علاقته بكلام المجلسي؟؟

            باقي الكلام مكرر و قد أجيب عليه.
            التعديل الأخير تم بواسطة أمجد علي; الساعة 08-12-2008, 06:13 PM.

            تعليق


            • حبيب لماذا لا ترد على الزاماتي ؟؟

              هذا ليس اسلوب نقاش يا حبيب

              لديك هذا الرد يحتاج الى تعقيب منك

              http://www.yahosein.org/vb/showpost....&postcount=200

              تعليق


              • امجد علي المعذرة انا لا ارد على الانتقائيين

                فاما ان ترد على مشاركتي نقطة نقطة واما ان تتركها كلها يا صاحبي

                وكلمة مكررة لا تنفعك وقد اثبت لك بان التكرار خاصة مع امثالك مطلوب بشدة

                عندما قلت بان الجحود غير الانكار

                هل نسيت ام اذكرك

                تعليق


                • ويبقى السؤال غصة في حلوق المكفرين

                  هل عجزت الشيعيات الاثني عشريات ان يلدن رجالا ثقات بدل الاعتماد على النواصب والكفار

                  تعليق


                  • اذا اردتَ ان تكفّر نفسك وتجعل من امك منجبة للكفرة فطز بك هذا شأنك انت وامك .

                    لكن لاتتقول علينا.

                    تعليق


                    • بالانتظار يا حبيب

                      http://www.yahosein.org/vb/showpost....&postcount=200

                      وهل عجزت الشيعيات الاثني عشريات ان يلدن رجالا ثقات بدل الاعتماد على النواصب والكفار

                      تعليق


                      • بسم الله الرحمن الرحيم

                        اللهم صل على محمد وآل محمد

                        كرر يا قادسية كرر، فما ذنبنا أننا نناقش شخصا لا يعرف الجحود، ويلوي النصوص كما يريد كي يحول الضلال إلى كفر.

                        كرر وأرفع الموضوع فالقراء لهم عقول يميزون بها. :p :p :p :p




                        مع تحيتي.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة Habib-2
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          كرر يا قادسية كرر، فما ذنبنا أننا نناقش شخصا لا يعرف الجحود، ويلوي النصوص كما يريد كي يحول الضلال إلى كفر.
                          كرر وأرفع الموضوع فالقراء لهم عقول يميزون بها. :p :p :p :p
                          مع تحيتي.
                          وربي يا حبيب انك عارف كل شيئ وتعرف اني محق لكنك تكابر هداك الله الى الحق

                          ارجوك
                          اعد قراءة الزامي لك وقلي رايك بدل تسفيه كلامي والنيل من شخصي

                          http://www.yahosein.org/vb/showpost....&postcount=200

                          اقرأ ستجد اني بينك كل شيئ وبرهنت على كل شيئ قلته ولم ارم الكلام جزافا

                          ثم اليس الكفر ضلالا ؟؟؟

                          ولو سلمنا لك وتنازلنا عن دعوانا

                          سوف يكون الاشكال موجودا اذ كيف تحكمون على الناس بالضلال ثم تقبلون ان تاخذو منهم ما يرفع الضلالة ؟؟؟

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم

                            اللهم صل على محمد وآل محمد

                            اقرأ ستجد اني بينك كل شيئ وبرهنت على كل شيئ قلته ولم ارم الكلام جزافا
                            أقول: لست ممن يحب التكرار!!!
                            طرحت ما لدي وطرحت ما لديك، ولست ملزما بإقناعك، وكما قلت لك: الحكم للقراء المنصفين يا صاحبي.

                            سوف يكون الاشكال موجودا اذ كيف تحكمون على الناس بالضلال ثم تقبلون ان تاخذو منهم ما يرفع الضلالة ؟؟؟
                            أقول: هو ضال في عقيدته، ثقة في نقله، فما المانع من نقلنا عنه؟




                            مع تحيتي.

                            تعليق


                            • أقول: لست ممن يحب التكرار!!!
                              طرحت ما لدي وطرحت ما لديك، ولست ملزما بإقناعك، وكما قلت لك: الحكم للقراء المنصفين يا صاحبي.
                              ليست المشكلة في ا لتكرار المشكلة في انكم لم تستطيعوا انكار ان عقيدتكم فيمن انكر اماتمة احد الائمة كافر وان تعنتم واتيتم بالحيل فلله الحمد فقد استطعت التصدي لجميع المحاولات وافشالها حتى تدخل المشرف لم ينفع

                              ويبقى الاشكال

                              كيف تكفرون المسلمين ثم تضطرون لاخذ دينكم عنهم

                              أقول: هو ضال في عقيدته، ثقة في نقله، فما المانع من نقلنا عنه؟
                              كانت الحجة انهم رووا عنه حال استقامته ولما لم تنفع الحيلة اصبحت هو ثقة في نقله مع فساد عقيدته ((مبتدع)) وكما نقلت لكم الشيخ المفيد ينقل اجماع الامامية على كفر صاحب البدعة

                              وهذا هو ما كنت اقوله في البداية

                              كيف تاخذون دينكم عن الفاسدين عقائديا ؟؟
                              هل بلغ دينكم من الهوان والذلة الى درجة ان الكفار ممن نقلوه لكم ؟؟؟

                              تعليق


                              • ايها الشيعة تنبهوا جيدا الى نوعية الرجال الذين نقلوا لكم دينكم

                                وهذا نموذج لهم

                                زياد بن مروان القندي





                                قال النجاشي : " زياد بن مروان أبو الفضل ، وقيل أبو عبد الله الانباري القندي : مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ووقف في الرضا عليه السلام .

                                قال الشيخ : " زياد بن مروان القندي ، له كتاب ، أخبرنا به الحسين ابن عبيدالله ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام تارة ، قائلا : " زياد بن مروان القندي الانباري أبو الفضل " . وأخرى : زياد القندي . وفي أصحاب الكاظم عليه السلام ، قائلا : " زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل ، له كتاب واقفي " .


                                وقال الشيخ في كتاب الغيبة ، فيما روى من الطعن على رواة الواقفة : " روى ابن عقدة ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن عمر بن يزيد ، وعلي بن أسباط جميعا ، قالا : قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي : حدثني زياد القندي وابن مسكان ، قالا : كنا عند أبي إبراهيم عليه السلام ، إذ قال : يدخل عليكم الساعة خير أهل الارض ، فدخل أبو الحسن الرضا عليه السلام وهو صبي ، فقلنا : خير أهل الارض ؟ ثم دنا فضمه إليه ، فقبله ، وقال : يا بني تدري ما قال ذان ؟ قال عليه السلام : نعم يا سيدي هذان يشكان في ، قال علي بن أسباط : فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال : بتر الحديث ، لا ، ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لهما : : إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا ، قال علي بن رئاب : فلقيت زيادا القندي فقلت له : بلغني أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لك : كذا وكذا ، فقال : أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به . قال الحسن بن محبوب : فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم عليه السلام ، حتى ظهر منه أيام الرضا عليه السلام ما ظهر ومات زنديقا " .


                                قال الكشي : زياد بن مروان القندي . " حدثني حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى ، قال : زياد هو أحد أركان الوقف . وقال أبو الحسن حمدويه : هو زياد بن مروان القندي بغدادي . حدثني محمد بن الحسن ، قال : حدثني أبو علي الفارسي ، عن محمد بن عيسى ومحمد بن مهران ، عن محمد بن إسماعيل ، عن ابن أبي سعيد الزيات ، قال : كنت مع زياد القندي حاجا ولم نكن نفترق ليلا ولا نهارا في طريق مكة وبمكة وفي الطواف ، ثم قصدته ذات ليلة فلم أره حتى طلع الفجر ، فقلت له : غمني إبطاؤك فأي شئ كانت الحال ؟ قال لي : مازلت بالابطح مع أبي الحسن يعني أبا إبراهيم وعلي ابنه عن يمينه ، فقال : يا أبا الفضل أو زياد هذا ابني علي قوله وفعله قولي وفعلي فإن كانت لك حاجة فانزلها به واقبل قوله فانه لا يقول على الله إلا الحق . قال ابن أبي سعيد : فمكثا ما شاء الله حتى حدث من أمر البرامكة ما حدث ، فكتب زياد إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يسأله عن ظهور هذا الامر أو الاستتار ، فكتب إليه أبو الحسن عليه السلام : أظهر فلا بأس عليك منهم ، فأظهر زياد ، فلما حدث الحدث قلنا له : يا أبا الفضل أي شئ يعدل بهذا الامر ؟ فقال لي : ليس هذا أوان الكلام فيه . قال : فلما ألححت بالكلام بالكوفة وبغداد وكل ذلك يقول لي مثل ذلك إلى أن قال لي في آخر كلامه : ويحك . فتبطل هذه الاحاديث التي رويناها . محمد بن مسعود ، قال : حدثني علي بن محمد ، قال : حدثني محمد بن أحمد ، عن أحمد بن الحسين ، عن محمد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمان ، قال : مات أبو الحسن عليه السلام وليس من قوامه أحد إلا وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقفهم وجحدهم موته ، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار " .

                                قال الكليني : أحمد بن مهران ، عن محمد بن علي ، عن زياد بن مروان القندي وكان من الواقفة . الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 ، باب الاشارة والنص على أبي الحسن الرضا عليه السلام 72 ، الحديث 6 .

                                أقول- السيد الخوئي- :لاريب في وقف الرجل وخبثه وأنه جحد حق الامام علي بن موسى عليه السلام مع استيقانه في نفسه ، فانه بنفسه قد روى النص على الرضا عليه السلام كما مر . وروى الكليني بالاسناد المقتدم ، قال ( زياد ) : دخلت على أبي إبراهيم عليه السلام وعنده ابنه أبو الحسن فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قال فالقول قوله . ورواها الصدوق عن أبيه قال : حدثنا سعد بن عبدالله ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن زياد بن مروان القندي نحوه . العيون : الجزء 1 ، الباب 4 ، الحديث 25 . بل قد عرفت قول الامام عليه السلام له في ما رواه الشيخ في كتاب الغيبة : ( يا زياد لاتنجب أنت وأصحابك أبدا ) وقول الحسن بن محبوب : أنه مات زنديقا ، ولكنه مع ذلك ثقة لا لاجل أن كتابه من الاصول رواه أحمد بن محمد بن مسلمة ( سلمة ) ، ذكره الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام ( 22 ) ولا لرواية الاجلاء عنه .....، فإن جميع ذلك لا يكفي في إثبات الوثاقة على ما تقدم بل لان الشيخ المفيد وثقه . فقد عده الشيخ المفيد قدس سره في الارشاد ممن روى النص على الرضا علي بن موسى عليه السلام بالامامة من أبيه والاشارة إليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته ،إذا فالرجل من الثقات وإن كان قد جحد حق الامام عليه السلام وخانه طمعا في مال الدنيا. فإن قلت إن شهادة الشيخ المفيد راجعة إلى زمان روايته النص على الرضا عليه السلام ولذا قد وصفه بالورع فلا أثر لهذه الشهادة بالنسبة إلى زمان انحرافه . قلت : نعم ، إلا أن المعلوم بزواله من الرجل هو ورعه وأما وثاقته فقد كانت ثابتة ولم يعلم زوالها .
                                معجم رجال الحديث ( 8 / 326 )




                                أقول : الرجل ثبت لديه أن الرضا إمام بعد الكاظم بل هو الذي روى النص على إمامة الرضا !!! وقد حذره الإمام الكاظم إن هو جحد إمامة الرضا فإنه ملعون من الله ومن الملائكة ومن الناس أجمعين!!! ومع هذا أبى إلا إستنقاص الرضا بعد موت الكاظم وتكذيبه في إمامته رغم معرفته والتحذيرات التي وجهت إليه من الإمام الكاظم وأخذ الأموال لنفسه رادآ عرض الحائط بأوامر إمامه !!! وهذا إستنقاص حسب مقاييسكم يدخل صاحبه في فوهة النصب التي توزع عندكم بغير حساب , ومع هذا فهو ثقة!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X