إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها المسلمون..ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا


    بعد هذا الملخص نستنج ان سماحة الشيخ نفى اياً من الاحتمالات الاربع !!!

    ننتظر سماحة الشيخ ليتتم البحث


    السلام عليكم
    شكرا على هذا التلخيص الجامع الذي رسم هيكيلة الحوار بما يمكن أي متابع للموضوع من الاستفادة الشاملة منه..
    وما أود توضيحه الان هو أنني في نقاشي لم أنف الاحتمالات الاربع جميعا..
    بل تمحور النقاش حول ثلاثة منها بعد انتفاء الاحتمال الرابع وهو كون الايمان بكل من النبي والقرآن منفصل عن الاخر ولا ربط لاحدهما بالاخر..
    وفي النقاش حول الاحتمالات الثلاثة برزت إشكالات قوية لم يمكن ردها على القول بأن الايمان بهما هو في عرض واحد.. وعلى القول بأن الايمان بالنبي متفرع عن الايمان بالقرآن..
    اما القول بان الايمان بالقرآن متفرع عن الايمان بالنبي فقد ظهر أنه منسجم مع السياق الطبيعي لحقيقة الدعوة التي أتى بها النبي صلى الله عليه وآله .. ولم يسجل على هذا القول أي إشكال يؤدي الى تضعيفه..
    وهذا ما يوصلنا الى طرح موضوع في غاية الخطورة والاهمية .. لانه سيكون الفيصل في قصة هذه الامة التي تعيش الابتلاء منذ وفاة نبيها..
    وهو ما ساطرحه قريبا..

    تعليق


    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      معذرة شيخنا على الاخطاء التي وردت في الملخص فلربما كان سببها العجاله فيه
      نعم لم تُنفى كل الاحتمالات
      لكن وردت هذه المشاركه

      نحن اليوم نشاهد القرآن بين ايدينا، والنبي غائب عنا، ولكن عندما يسألنا سائل ما هذا الكتاب الموجود بين ايديكم؟
      نقول له انه القرآن ..
      فيسألنا وما القرآن؟
      نقول له: انه كلام الله.
      فيقول لنا: وكيف وصلكم؟
      فنجيبه : أتانا به شخص قبل 14 قرنا اسمه محمد بن عبد الله
      فيسأل: ما صفته وما مكانته؟
      فبماذا نجيبه؟
      هل نقول له انه نبي كان يعرف في قومه بالصادق الامين؟ أم نقول له شيئا آخر؟


      اعتقد انه ليس لدى المسلمين جواب سوى القول : انه رجل صادق القول في قومه ابلغنا بأنه نبي فصدقناه، وقال لنا ان هذا كتاب الله يتنزل عليه آية آية وسورة سورة فصدقناه، وبعد 23 سنة قال لنا لقد اكتمل ما نزل علي من قرآن واكتمل القرآن بين ايديكم فصدقناه.

      وعندها نعود الى السؤال الاول: هل ايماننا بالقرآن متفرع عن ايماننا بالنبي كما يدل على ذلك السياق الطبيعي والتسلسل المنطقي للامور؟
      ام هناك شيئ آخر


      بالتالي فضعف الحجه يُكون مشكلة ايضاً
      من هذا الباب جاء قولي في الملخص نفي كلاً من الاحتمالات الاربع
      لكن نتراجع عن ذلك القول ليكون قولنا
      نفي ثلاثة احتمالات وتضعيف احدها
      معذرة ان كنت قطعت عليكم التكمله شيخنا المحترم
      والسلام عليكم

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        معذرة شيخنا على الاخطاء التي وردت في الملخص فلربما كان سببها العجاله فيه
        نعم لم تُنفى كل الاحتمالات
        لكن وردت هذه المشاركه



        بالتالي فضعف الحجه يُكون مشكلة ايضاً
        من هذا الباب جاء قولي في الملخص نفي كلاً من الاحتمالات الاربع
        لكن نتراجع عن ذلك القول ليكون قولنا
        نفي ثلاثة احتمالات وتضعيف احدها
        معذرة ان كنت قطعت عليكم التكمله شيخنا المحترم
        والسلام عليكم
        السلام عليكم
        اعتقد انه ليس لدى المسلمين جواب سوى القول : انه رجل صادق القول في قومه ابلغنا بأنه نبي فصدقناه، وقال لنا ان هذا كتاب الله يتنزل عليه آية آية وسورة سورة فصدقناه، وبعد 23 سنة قال لنا لقد اكتمل ما نزل علي من قرآن واكتمل القرآن بين ايديكم فصدقناه.

        نعم هذا هو المرتكز وما تلاه عائد اليه..
        ولو اختلت هذه المقولة لاختل كل ما ابتني عليها..
        لا بد من أن نلتزم أولا بصدق محمد (ص) والاخذ بكل ما أتى به..
        أما إن بقي لدينا شيء من شك فمعنى ذلك ان الشك قابل لأن يسري الى كل شيء تفرع عنه.
        ما ورد في القرآن الكريم يؤكد هذا الفهم..
        وما ينطق عن الهوى ، إن هو الا وحي يوحى.
        وقوله تعالى:
        ما أتاكم الرسول فخذوه ، وما نهاكم عنه فانتهوا..
        فلو تسلل الشك الى احد ما في تصديق النبي في شيء مما أتى به..فلا يمكن ان يكون استناده الى القرآن.. لأن محمدا هو الذي أبلغنا بالقرآن، وإن كان لدينا شك فالشك يسري الى ما أتى به..
        إذا قلنا ان مستندنا في تصديق النبي هو القرآن فمعنى ذلك ان القرآن حينئذ لن يسلم من الشك.. لأنه وصلنا عن طريق النبي، فإن كان لدينا شك في تصديق النبي فالشك يسري حكما الى ما اتى به وهو القرآن وبالتالي تكون الدعوة الى تصديق النبي الواردة من القرآن عرضة للشك..
        فلا بد من تأسيس أصل ثابت لا يقبل التشكيك.. وهو تصديق محمد بقوله أنه نبي، وبأن هذا قرآن.. ولا يمكننا ان نأخذ القرآن أخذ المسلمات الا بعد تصديقنا القاطع لمن أتى به وهو محمد..
        والخلل في هذا الفهم أوصل الامة الى خلل من نوع آخر وهو ما سنتحدث عنه لاحقا انشاء الله

        تعليق


        • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          فلا بد من تأسيس أصل ثابت لا يقبل التشكيك.. وهو تصديق محمد بقوله أنه نبي، وبأن هذا قرآن.. ولا يمكننا ان نأخذ القرآن أخذ المسلمات الا بعد تصديقنا القاطع لمن أتى به وهو محمد..



          وان شاء الله بالانتظار ...لكن كلي امل ان لا تتأخر علينا شيخنا فقد شوقتنا .......

          تعليق


          • يرفع..........

            تعليق





            • بسم الله الرحمن الرحيم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              وشكرا على اثارة هذا الموضوع الهام
              بالنسبة لي واتحدث عن تجربتي الخاصة
              في البداية تربينا في عائلة متدينة رضعنا فيها الولاء لله وللمعصومين مع اللبن
              لكن مع بلوغي سن الرشد وتراكم التساؤلات في ذهني
              خاصة عندما كنت اقرأ القرأن الذي كان يوبخ المشركين لانهم اتبعوا آباءهم بغير علم

              لذلك بدأت رحلة في اعادة النظر في تراثي الديني
              وصحيح ان هناك تلازما بين الرسول والرسالة الذي هو القران
              لكنني لست في عصر الرسول، وما بلغني عنه هو روايات رواها رواة لا اعرفهم ايضا، وهذه الروايات تحتمل الخطأ والصواب، ولست من اصحاب التخصص، لأدقق فيها واشخص السقيم من الصحيح.
              ولكن هنالك القران ماثل امامي، وقد اتفق اكثر من مليار انسان، على صحة نقله، اي انه منذ ايام النزول والى يومنا هذا كان محفوظا من الزيادة والنقصان، فأخذت اعيد تلاوته بتمعن على قدر فهمي، وكلما كنت اقرأ، وكأنني اقرأه للمرة الاولى، ولا زلت الى يومي هذا، كلما اتعمق في القران، فلا اجد له قرارا، فأيقنت انه معجزة خالدة، وانه الذي جاء به صادق مصدق، وان هذا الكتاب لا يمكن ان يكون كلام البشر، وخاصة انه تحدى الجن والانس، على ان يأتوا بمضاد لهذا القران، بل عشر سور مفتريات.
              اذن بالنسبة لي ان ايماني بالقران، وادراكي بأنه معجزة قادني، بل اعادني الى الايمان بصدق الرسول، ووتعزيز ايماني به.
              واسأل الله ان يزيدني واياكم ايمانا وتقوى
              وتقبلوا تحياتي وامنياتي الايمانية




              تعليق


              • اذن بالنسبة لي ان ايماني بالقران، وادراكي بأنه معجزة قادني، بل اعادني الى الايمان بصدق الرسول، ووتعزيز ايماني به.
                لانريد ان نقطع على شيخنا ابو محمد العاملي تكملة موضوعه (وان شاء الله لن يكون لاننا نريد ان نصل الى قصد الشيخ من الموضوع الذي اخاله كان وليد أحدى الحوارات مع السنة) لكني اريد ان اقول ان هناك حالة خامسة او احتمال خامس لم يرد بالموضوع هو استقلالية كل من القرآن وشخص الرسول (اعلان نبوته وتصديقه) من جهة ومن جهة ثانية تأثير هذا الاستقلال بتصديق كل منهما للاخر .

                اي ان هناك حالة ارتباط وتأثير متبادل يُطلق عليها في الرياضيات والفيزياء (الارتباط التبادلي ) mutual correlation أي ان يرجع التأثير المنطلق الى الغير على النفس ، ومثالها مثلا علاقة البنك بحركة العمل ،
                فالبنك مثلا اذا لم يُقرض الشركات والبنوك فلن يتحرك السوق واذا لم يتحرك السوق فلن يتحرك عمل البنك نفسه ، فيقوم البنك بضخ المال في الاسواق فيرجع عليه تأثير هذا التحريك ، ومثال اخر الاسعار مثلا ، عندما يرفع صاحب شركات العقار اجور الايجارات فإن ذلك سيؤدي الى المطالبة برفع الرواتب الذي سيضطر الشركات لرفع اسعار منتجاتها فيرجع تأثير ارتفاع اسعار الايجارات على صاحب العقارات عندما يتبضع من السوق او كلفة صيانة منازله ومرتبات عامليه .

                اذن نقول ان اعلان النبوة والتصديق بالقران لكل منهما جزء من الاستقلالية عن الاخر وبنفس الوقت مرتبطين بالتأثير فيما بينهما ، فالايمان بجزء من شخصية الرسول (ابتداءا - اي استقلالا) يدفع الى الايمان بجزء من القران (تأثيرا) الذي يعود على تقوية الايمان بشخصية الرسول (تأثيرا) وهكذا وبنفس الوقت الايمان بجزء من القران - معجزته - (ابتداءا - اي استقلالا) سيدفع الى الايمان بنبوة الرسول (تأثيرا) فيعود على تقوية الايمان بالقران (تأثيرا) الذي سيرجع من جديد الى تقوية الايمان بالنبوة (تأثيرا) وهكذا ، بطريقة مشابهة لحركات كرات البندول المعدنية المعلقة على شكل خط مستقيم ، فعندما تسحب الكرة الاولى فتطلقها تصطدم بالكرة التالية فتنتقل الطاقةمن خلال الكرات الوسطية التي ستبقى ثابتة الى الكرة في الطرف الاخر فتتحرك الكرة الاخيرة ثم ترجع فتصطدم بأول كرة من جهتها فتنتقل الطاقة الى كرتنا الاولى التي ستتحرك بدورها وهكذا تتكرر العملية.

                هذا هو ملخص رؤيتي للعلاقة بين النبوة والقرآن لااستقلال تام ولااعتماد تام.

                تعليق


                • فلو تسلل الشك الى احد ما في تصديق النبي في شيء مما أتى به..فلا يمكن ان يكون استناده الى القرآن.. لأن محمدا هو الذي أبلغنا بالقرآن، وإن كان لدينا شك فالشك يسري الى ما أتى به..


                  نعم فعلا ما قاله العضو صندوق العمل
                  اي ان هناك حالة ارتباط وتأثير متبادل


                  فمهما اردنا تقوية التسلسل الطبيعي للدعوه وتوافقه مع الايمان بالنبي ثم تمخض عنه الايمان بالقرأن

                  فنعود الى القرأن لتقوية الايمان بالنبي اولاً

                  فأفصح شيخنا يرحمكم الله

                  ملاحظه:-انا مؤمن ان الايمان بالنبوة سابق للأيمان بالقرأن لكن هذه مناقشة جانبية
                  تلبية لطلب الشيخ وهو تقوية الاحتمال فهو وارد للتشكيك كما اسلف الشيخ في رده السابق
                  التعديل الأخير تم بواسطة اكرم ابو حيدر; الساعة 11-07-2009, 07:34 PM.

                  تعليق


                  • الاخ ابو محمد
                    الاسئله وجوابها مكونه من شيءين اساسيين وهما ايمان مادي وايمان معنوي فايهما
                    المادي هو الايمان الصوري الذي ذهبت به الطوائف الا سلاميه والدليل قولهم محمد لايضر ولا ينفع اذن ايمان برسول الله متفرع من القران
                    اما المعنوي الذي تجسد في اتباع ال البيت الذين قالو انالقران والنبي في عرض واحد لا يستطع احدهما ترك الاخر فهذا ايمان بعرض واحد
                    كيف لايوجد رابط بين القران والنبي بل كل الربط المعنوي والمادي لولا القران لايوجد رسول لولا رسول لايوجد قران
                    نعم قد تقول ان رساله النبي قبل القران صحيح فهذا لاينفي حاجه الرسول الى القران والعكس كذلك والسلام

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      اللهم صل على محمد وال محمدوعجل فرج قائم ال محمد
                      والعن أعدائهم اجمعين

                      متابعة للموضوع

                      لا تنسونا من الدعاء

                      انشاء الله يتقبل منكم جميع اعمالكم
                      ويوفقكم لما يحب ويرضى


                      أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه
                      وستبقى الصرخة الحسينية الهادرة باقية عبر الزمن
                      يـــا حســــــين
                      كما قالت الحوراء زينب عليها السلام للملعون يزيد
                      والله لن تمحو ذكرنا ولن تميت وحينا


                      استغفر الله لي ولكم

                      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا

                        نعم فعلا ما قاله العضو صندوق العمل


                        فمهما اردنا تقوية التسلسل الطبيعي للدعوه وتوافقه مع الايمان بالنبي ثم تمخض عنه الايمان بالقرأن

                        فنعود الى القرأن لتقوية الايمان بالنبي اولاً

                        فأفصح شيخنا يرحمكم الله

                        ملاحظه:-انا مؤمن ان الايمان بالنبوة سابق للأيمان بالقرأن لكن هذه مناقشة جانبية
                        تلبية لطلب الشيخ وهو تقوية الاحتمال فهو وارد للتشكيك كما اسلف الشيخ في رده السابق
                        السلام عليكم

                        شكرا لاجمالك المداخلات والردود و وضعك لرأي وما ذهبت اليه .
                        ورايك صحيح في ان الايمان بالنبوة سابق للايمان بالقران الكريم .
                        وليست هي مناقشة جانبية كما تفضلت .
                        هذا هو منهج الله في الدعوة للتوحيد والايمان به خالصا .
                        والقران جاء على شكل او على قسمين :
                        الاعجاز اي المعجزة .
                        والاحكام والتشريع .

                        بينما نرى ان نبوة النبي موسى عليه السلام كانت قبل ان يستلم الالواح
                        وايمان بني اسرائيل به هو ايضا قبل التوراة والتشريع .
                        فكانت عصاه هي المعجزة مع البيضة .........
                        ملاحظة :
                        النبوة لاتؤثر بالقران الكريم ولا تقويه
                        بل القران هو الذي يؤثر على النبوة ويدعمها ويسددها
                        فلا يصح ما قلته بعض الافكار
                        مع الاعتذار والشكر مرة ثانية

                        تعليق


                        • السلام عليكم

                          شكرا لاجمالك المداخلات والردود و وضعك لرأي وما ذهبت اليه .
                          ورايك صحيح في ان الايمان بالنبوة سابق للايمان بالقران الكريم .
                          وليست هي مناقشة جانبية كما تفضلت .
                          هذا هو منهج الله في الدعوة للتوحيد والايمان به خالصا .
                          والقران جاء على شكل او على قسمين :
                          الاعجاز اي المعجزة .
                          والاحكام والتشريع .

                          بينما نرى ان نبوة النبي موسى عليه السلام كانت قبل ان يستلم الالواح
                          وايمان بني اسرائيل به هو ايضا قبل التوراة والتشريع .
                          فكانت عصاه هي المعجزة مع البيضة .........
                          ملاحظة :
                          النبوة لاتؤثر بالقران الكريم ولا تقويه
                          بل القران هو الذي يؤثر على النبوة ويدعمها ويسددها
                          فلا يصح ما قلته بعض الافكار
                          مع الاعتذار والشكر مرة ثانية

                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                          وعفواً لا حاجة للشكر

                          لكن استغربت من قولك
                          المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
                          فلا يصح ما قلته بعض الافكار

                          مالذي قلته من افكار لا تصح

                          والسلام عليكم

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا

                            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                            وعفواً لا حاجة للشكر

                            لكن استغربت من قولك

                            مالذي قلته من افكار لا تصح

                            والسلام عليكم
                            وعليكم السلام
                            قولك حالة التأثير المتبادل بين القران والنبي صلى الله عليه واله وسلم
                            فالنبي لا يؤثر بالقران الكريم
                            بل العكس هو الصحيح
                            والنبي يخصع كلياً لاحكام و اوامر القران الكريم .
                            مع وجود علاقة متبادلة بين القران والنبي
                            فهذا لاينكر .
                            اما التأثير المتبادل
                            فلا يوجد ولا يصح
                            والله اعلم
                            تحياتي

                            تعليق


                            • وعليكم السلام
                              قولك حالة التأثير المتبادل بين القران والنبي صلى الله عليه واله وسلم

                              فالنبي لا يؤثر بالقران الكريم
                              بل العكس هو الصحيح
                              والنبي يخصع كلياً لاحكام و اوامر القران الكريم .
                              مع وجود علاقة متبادلة بين القران والنبي
                              فهذا لاينكر .
                              اما التأثير المتبادل
                              فلا يوجد ولا يصح
                              والله اعلم
                              تحياتي

                              يعني يجوز التشكيك بالنبوة وتقويتها بالقرأن
                              لكن لا يجوز التشكيك بالقرأن وتقويته بالنبوة

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
                                يعني يجوز التشكيك بالنبوة وتقويتها بالقرأن
                                لكن لا يجوز التشكيك بالقرأن وتقويته بالنبوة
                                حياك الله
                                ظاهر كلامك الان لا يوجد التأثير المتبادل
                                وهذا هو الصحيح

                                اما قولك
                                فان النبوة سابقة على القران
                                وهكذا فكل رسالة سماوية تكون مـتأخرة عن النبوة .
                                مع التأكيد بوجود النبوة او ظهورها
                                دون ان يتبعها رسالة سماوية مكتوبة او متلية .
                                كما هو الحال مع النبي صالح وثمود وعاد وغيرهم .
                                والاعجاز المحمدي اذا صح القول لم يكن بالقران فقط .
                                بل بالبلاغ عن امور حاصلة فيما بعد او معجزات تظهر على يديه . كما هو الاخبار عن عير قريش واقترابهم من مكة حين اسرى الله بنبيه من مكة الى بيت المقدس . وعروجه الى السماء السابعة , فكذبوه فلم يكن القران مصداقا له عند المشركين لكونهم لايؤمنون به . فكان اخبارهم بالغيب (وهنا حقيقة لم يكن غيب ) دل على اسرائه وعروجه لانه بعودته راى العير القادمة .

                                وغيرها طيعا كثيرة .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X