أخي شيخ الطائفه الكلام أسفل كلامك موجه لجعفري لا اليك .
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
مثال واحد فقط ما تغاضى عنه يبو عدالة الصحابه ! :
وروى البخاري عن ابن عباس عن النبي قال ( انكم تحشرون حفاة عراة ، وان أناساً من اصحابي يؤخذ بهم ذات اليمين وذات الشمال فأقول : اصحابي اصحابي فيقول : انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح : وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم ) .
وروى مسلم هذا الحديث بلفظ ( ليردن عليّ ناس من اصحابي حتى اذا عرفتهم اختلجوا من دوني فأقول اصحابي فيقول لا تدري ماذا احدثوا بعدك ؟ ) .
وروى البخاري عن النبي قال ( بينما انا قائم ، فاذا زمرة حتى اذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال : هلم ، قلت : أين ؟ قال : الى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال : انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى ، فلا اراه يخلص منهم الا مثل همل النعم ـ اي القليل ) .
وفي رواية اخرى ان النبي قال : ( يرد عليّ يوم القيامة رهط من اصحابي فيحلّوّون عن الحوض فأقول : يا رب اصحابي ، فيقول : انك لا علم لك بما احدثوا ، انهم ارتدوا على ادبارهم القهقرى ) .
واخرج عن سهل بن سعد قال : قال النبي ( ليوردن عليّ اقوام اعرفهم ويعرفونني ، ثم يحال بيني وبينهم ) . قال ابو حازم : فسمعني النعمان بن ابي عياش فقال : هكذا سمعت من سهل فقلت : نعم ، فقال : أشهد على ابي سعيد الخدري لسمعته وهو يزيد فيها ( فأقول انهم مني ، فيقال : انك لا تدري ما احدثوا بعدك فأقول : سحقاً سحقاً لمن غير بعدي ) .
واخرج من حديث ابن عباس جاء فيه ( وان اناساً من اصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : اصحابي اصحابي فيقال : انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم ) .
واخرج ابو يعقوب في مسند عمر مثل ذلك .
واخرج البخاري في باب غزوة الحديبية عن العلاء بن المسيب عن ابيه قال : لقيت البراء بن عازب فقلت له : طوبى لك صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة ، فقال : يا ابن اخي انك لا تدري ما احدثناه بعده .
واخرج عن عبد الله عن النبي ( انا فرطكم على الحوض وليرفض رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول : يا رب اصحابي فيقال : انك لا تدري ما احدثوا بعدك ) . / على فكره هذا الحديث متوافق عليه وهابيا .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةأخي شيخ الطائفه الكلام أسفل كلامك موجه لجعفري لا اليك .
أنا أوجه لك أيضا هذد الاسئلة لتساعد صاحبك وتجيبان عليها :
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيبيااستاذ انت ذكرت هذا في خطبت الزهراء عليها السلام
فممكن تشرحه لنا :
ثم التفتت إلى أهل المسجد فقالت للمهاجرين و الأنصار :
و أنتم عباد الله : نصب أمره و نهيه ، و حملة دينه و وحيه ، و أمناء الله على أنفسكم ، و بلغاؤه إلى الأمم ،!
__
أرجو أن تجيب على هذه الأسئلة
السؤال الأول: لماذا وصفتها الزهراء (ع) بعباد الله وانهما نصب أمر الله ونهيه ، وانهما حملة دينه ووحيه والبلغاء الى الأمم ؟؟؟
السؤال الثاني : هل تعتقد ان الزهراء عليها السلام كانت تقصد بقولها للمهاجرين والأنصار (أنتم عباد الله) _انكما منافقيين أوفاسقيين؟؟
2) مالذي تريد ان توصل له بعد خلطك الأوراق
هل تريد ان تسقط من مدحه الله في كتابه ؟
3) هل تعتقد أن أنصار الامام عليه عليه السلام لم يكونوا من المهاجرين والنصار ؟ وهل تريد أن تصلنا لنتيجة ان الفرس افضل من المهاجرين والأنصار ؟
4) أوليس الأعلى هو وبمعنى أدق كما ذكر الشيخ مغنية في تفسير المبين :﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾: الخطاب لمحمد (ص) والأمر للجميع، والمعنى نزه الله عما يصفه الجاهلون والملحدون ولا شيء أوضح وأدل من كلمة التوحيد على أنه تعالى ليس كمثله شيء. ، فهل تعتقد أنت بإن الامام عليا عليه السلام يملك هذه الصفات الالهية ؟
5) اذن فما المقصود بالسابقين الاولين من المهاجرين والانصار الذي ذكروا في سورة التوبة اية 100 حسب رايك ؟
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةمثال واحد فقط ما تغاضى عنه يبو عدالة الصحابه ! :
وروى البخاري عن ابن عباس عن النبي قال ( انكم تحشرون حفاة عراة ، وان أناساً من اصحابي يؤخذ بهم ذات اليمين وذات الشمال فأقول : اصحابي اصحابي فيقول : انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح : وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم ) .
وروى مسلم هذا الحديث بلفظ ( ليردن عليّ ناس من اصحابي حتى اذا عرفتهم اختلجوا من دوني فأقول اصحابي فيقول لا تدري ماذا احدثوا بعدك ؟ ) .
وروى البخاري عن النبي قال ( بينما انا قائم ، فاذا زمرة حتى اذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال : هلم ، قلت : أين ؟ قال : الى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال : انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى ، فلا اراه يخلص منهم الا مثل همل النعم ـ اي القليل ) .
وفي رواية اخرى ان النبي قال : ( يرد عليّ يوم القيامة رهط من اصحابي فيحلّوّون عن الحوض فأقول : يا رب اصحابي ، فيقول : انك لا علم لك بما احدثوا ، انهم ارتدوا على ادبارهم القهقرى ) .
واخرج عن سهل بن سعد قال : قال النبي ( ليوردن عليّ اقوام اعرفهم ويعرفونني ، ثم يحال بيني وبينهم ) . قال ابو حازم : فسمعني النعمان بن ابي عياش فقال : هكذا سمعت من سهل فقلت : نعم ، فقال : أشهد على ابي سعيد الخدري لسمعته وهو يزيد فيها ( فأقول انهم مني ، فيقال : انك لا تدري ما احدثوا بعدك فأقول : سحقاً سحقاً لمن غير بعدي ) .
واخرج من حديث ابن عباس جاء فيه ( وان اناساً من اصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : اصحابي اصحابي فيقال : انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم ) .
واخرج ابو يعقوب في مسند عمر مثل ذلك .
واخرج البخاري في باب غزوة الحديبية عن العلاء بن المسيب عن ابيه قال : لقيت البراء بن عازب فقلت له : طوبى لك صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة ، فقال : يا ابن اخي انك لا تدري ما احدثناه بعده .
واخرج عن عبد الله عن النبي ( انا فرطكم على الحوض وليرفض رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول : يا رب اصحابي فيقال : انك لا تدري ما احدثوا بعدك ) . / على فكره هذا الحديث متوافق عليه وهابيا .
لأنك فميما يبدو تسقط جميع الصحابة ؟
فأريد الدليل من تفسيرا اماميا معتبرا :
1) كفر جميع الصحابة
2) فسقهم
3) عدم نصرتهم للامام في حروبه وعدم بيعتهم له
4) المهاجرون والانصار من السابقين آية منسوخة وعليك بكتابة الاية التي نسختها
5) ان تثبت ان عشرات الالوف من اصحاب الامام عليا ع من الفرس وليس من العرب
وعليك ايضا باللاجابة على هذا :
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيبيااستاذ انت ذكرت هذا في خطبت الزهراء عليها السلامفممكن تشرحه لنا :
ثم التفتت إلى أهل المسجد فقالت للمهاجرين و الأنصار :
و أنتم عباد الله : نصب أمره و نهيه ، و حملة دينه و وحيه ، و أمناء الله على أنفسكم ، و بلغاؤه إلى الأمم ،!
__
أرجو أن تجيب على هذه الأسئلة
السؤال الأول: لماذا وصفتها الزهراء (ع) بعباد الله وانهما نصب أمر الله ونهيه ، وانهما حملة دينه ووحيه والبلغاء الى الأمم ؟؟؟
السؤال الثاني : هل تعتقد ان الزهراء عليها السلام كانت تقصد بقولها للمهاجرين والأنصار (أنتم عباد الله) _انكما منافقيين أوفاسقيين؟؟
2) مالذي تريد ان توصل له بعد خلطك الأوراق
هل تريد ان تسقط من مدحه الله في كتابه ؟
3) هل تعتقد أن أنصار الامام عليه عليه السلام لم يكونوا من المهاجرين والنصار ؟ وهل تريد أن تصلنا لنتيجة ان الفرس افضل من المهاجرين والأنصار ؟
4) أوليس الأعلى هو وبمعنى أدق كما ذكر الشيخ مغنية في تفسير المبين :﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾: الخطاب لمحمد (ص) والأمر للجميع، والمعنى نزه الله عما يصفه الجاهلون والملحدون ولا شيء أوضح وأدل من كلمة التوحيد على أنه تعالى ليس كمثله شيء. ، فهل تعتقد أنت بإن الامام عليا عليه السلام يملك هذه الصفات الالهية ؟
5) اذن فما المقصود بالسابقين الاولين من المهاجرين والانصار الذي ذكروا في سورة التوبة اية 100 حسب رايك ؟
تعليق
-
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29) الفتح
اوليس الذين معه صلى الله عليه واله من مؤمني المهاجرين والانصار
الامام علي عليه السلام يمدح الصحابة :
يقول عليه السلام-:
( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، فما أرى أحداً يشبههم منكم! لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم! كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم! إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف، خوفاً من العقاب، ورجاء للثواب)[نهج البلاغة
اتقواالله في مؤمني الصحابة من العرب
ولاتخلطوا الاوراق ........
هدفكما الانتصار للذات وتفضيل العجم على من فضل الله !التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 09-08-2009, 10:40 AM.
تعليق
-
لاتدلس لم أسقط الجميع لكنك تبريء الجميع من عندياتك وفهمك الظاهري القاصر والسطحي كالسلفيه التي تعتمد على ظاهر الايات الكريمه وتترك التأويل والتشبيه وما الى ذلك فيد الله تعني يده سبحانه ! / وقلت اليك لاتفسر بهواك ومدعاك كما أفتريت على السيده فاطمه عليها السلام وأدعيت عدم ذمهم وفقط تعاتبهم ! / الايات يفسرها المتخصصه لا المتذوقه بميولهم وتفاسيرنا رائجه / علمائنا الاعلام بحوثنا الموثقه لما تفسر الكتاب بهواك ومشتهاك وما تريد ؟ / وهل تظن هذه الايه محمد والذين معه / لم تنزل بعدها خلافها ؟ / وهل لم تنسخ وهل الايات لاتؤطر وتفسر وتعلل بأدوات شروطها ومن التبعيض ببعض
ها الاخر وغير ذلك / وهذا تقرير علمائنا الشيعه وكبارهم / فهل أكتشفت خلافهم وفقت علمهم وتقرحت دونهم بعقلك ؟! / وأليس ورد توبيخ ألهي لهم بقوله تعالى / (* فمن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا *) لما تستثني وتختار ما يناسبك ؟ / وقوله تعالى (* كنتم خير أمة *) وعلى ما أرى كنتم فعل ماضي يفيد القدم وعكس الواقع المضارع الاني عند نزول الايه الكريمه / وقولك منسوب للعن مدح الامام عليه السلام للصحابه فهل حدد أسمائهم ؟! أم يفيد صلاحهم جميعهم ؟ / وهل لم يجيء بخلاف هذا ومناقضه عبر الخطبه الشقشقيه / لقد تقمصها أبن أبي قحافه / الى أخره / لما نتجاهل الحقائق والتأريخ وربما كان قصده الصلحاء منهم بدل المنافقين المنقلبين بلا تشهير وتحديد / لايهمني الان الفرس ولا العرب بقدر كلامك الخطير حول تبنيك نظرية الوهابيه فأتق الله في نفسك / أنت تحاول تنصيعهم وتظن أنك على شيء / ومهما كان فعندي عرب اليوم من المؤمنين وعجم اليوم من المؤمنين خير من صحابه منقلبيين مسودي الوجه وملوثي صفحاتهم ودجالي أمتهم أذوا الرسول وأنقلبوا على وصيه وظلموا أبنته وذهبت من الدنيا واجده عليهم وشاكيه ومقاطعه للاول والثاني وذهب الثالث مقتولا بعد ظلمه للرعيه .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةلاتدلس لم أسقط الجميع لكنك تبريء الجميع من عندياتك وفهمك الظاهري القاصر والسطحي كالسلفيه التي تعتمد على ظاهر الايات الكريمه وتترك التأويل والتشبيه وما الى ذلك فيد الله تعني يده سبحانه ! / وقلت اليك لاتفسر بهواك ومدعاك كما أفتريت على السيده فاطمه عليها السلام وأدعيت عدم ذمهم وفقط تعاتبهم ! / الايات يفسرها المتخصصه لا المتذوقه بميولهم وتفاسيرنا رائجه / علمائنا الاعلام بحوثنا الموثقه لما تفسر الكتاب بهواك ومشتهاك وما تريد ؟ / وهل تظن هذه الايه محمد والذين معه / لم تنزل بعدها خلافها ؟ / وهل لم تنسخ وهل الايات لاتؤطر وتفسر وتعلل بأدوات شروطها ومن التبعيض ببعض
ها الاخر وغير ذلك / وهذا تقرير علمائنا الشيعه وكبارهم / فهل أكتشفت خلافهم وفقت علمهم وتقرحت دونهم بعقلك ؟! / وأليس ورد توبيخ ألهي لهم بقوله تعالى / (* فمن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا *) لما تستثني وتختار ما يناسبك ؟ / وقوله تعالى (* كنتم خير أمة *) وعلى ما أرى كنتم فعل ماضي يفيد القدم وعكس الواقع المضارع الاني عند نزول الايه الكريمه / وقولك منسوب للعن مدح الامام عليه السلام للصحابه فهل حدد أسمائهم ؟! أم يفيد صلاحهم جميعهم ؟ / وهل لم يجيء بخلاف هذا ومناقضه عبر الخطبه الشقشقيه / لقد تقمصها أبن أبي قحافه / الى أخره / لما نتجاهل الحقائق والتأريخ وربما كان قصده الصلحاء منهم بدل المنافقين المنقلبين بلا تشهير وتحديد / لايهمني الان الفرس ولا العرب بقدر كلامك الخطير حول تبنيك نظرية الوهابيه فأتق الله في نفسك / أنت تحاول تنصيعهم وتظن أنك على شيء / ومهما كان فعندي عرب اليوم من المؤمنين وعجم اليوم من المؤمنين خير من صحابه منقلبيين مسودي الوجه وملوثي صفحاتهم ودجالي أمتهم أذوا الرسول وأنقلبوا على وصيه وظلموا أبنته وذهبت من الدنيا واجده عليهم وشاكيه ومقاطعه للاول والثاني وذهب الثالث مقتولا بعد ظلمه للرعيه .
انت تسيء لنفسك بخلطك الأوراق
انا كلامي من اول الصفحة الى اخرها هو عن المؤمنين من الصحابة _ والزملاء عليك شهود وعليهم بالمتابعة
والحديث كان عن تفضيل الفرس اصحابك على مؤمني الصحابة وقد اثبت لك ولكم وباللادلة :
1) ان الصحابة من العرب هم اول من وضع لبنة الاسلام .
2) وهم اول من قاتل مع النبي ص
3) وهم اول من صدقه وامن برسالته
4) وهم اول من نصره وهاجر معه
5) وهم اول من بذل دمه في سبيل الدعوة الاسلامية
6) وهم اول من فتح الفتوحات لنشر الاسلام
7) وهم أول من له الفضل في ادخال الفرس وغيرهم الى الاسلام
8) وهم اول من بايع امير المؤمنين علي ع ونصره في حروبه
9) وهم اول من بايع الحسن بن علي (ع)
10) وقد مدح الله المهاجرين والانصار في كتابه وبشرهما بجنته
11) وقد غفر الله للمهاجرين والانصار وغيرهما لما اتبعوا النبي في غزوة العسرة .
_______________________
1) أنت تناقض نفسك
تقول لم اسقط الجميع : فمرة تقول ارتدوا ومرة منافقين _ والان تقول لم اسقط الجميع _ وهذا تراجع والاعتراف بالحق فضيلة .... مالم تتهرب وتأخذك العزة ....
2) ( كنتم خير امة لناس اخرجت للناس )) _ اية مختلف بها _ وتقول ارى وتفسر على هواك وتقول فعل ماضي يفيد القدم ولا تدري ان الاية نزلت على رسول الله وقراها على اصحابهولكن سوف افيدك أكثر :
1) التفسير المبين للشيخ محمد جواد مغنية
110): ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ﴾:طال الكلام حول هذه الآية حتى تجاوزت غايته ونهايته، والذي نراه أن الله سبحانه أعطى الأفضلية لأمة محمد (ص) بشروط ثلاثة الأول أن يحرصوا على عقيدة التوحيد. الثاني أن يعملوا بموجب هذه العقيدة من إطاعة الله سبحانه في حلاله وحرامه، وأشار سبحانه إلى هذين الشرطين بقوله: ﴿وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ﴾:الثالث أن يواصلوا نشر الدعوة إلى دين الله وشريعته بالحكمة وبكل وسيلة من وسائل الإعلام في شرق الأرض وغربها، ومتى توافرت هذه العناصر الثلاثة في المسلمين كانت لهم القيادة والسيادة على سائر الأمم، وإن اختل واحد منها فلا خير فيهم ولا فضل وفضيلة _
2) تفسير التبيان للشيخ الطوسي :
قوله تعالى: ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ﴾
النظم:
وجه اتصال هذه الآية بما قبلها اتصال المدح على الفعل الذي تقدم به الامر، لأنه قد تقدم إيجاب الامر بالمعروف، والنهي عن المنكر ثم مدح على قبوله والتمسك به، ويجوز أيضا أن يكون اتصال التعظيم لله تعالى بمدح المطيعين له في الأشياء التي؟، لأنهم بلطف الله تعالى أطاعوا.
المعنى:
وقوله: (كنتم خير أمة) إنما لم يقل أنتم لاحد أمور:
أحدها: قال الحسن أن ذلك لما قد كان في الكتب المتقدمة ما يسمع من الخير في هذه الأمة من جهة البشارة. وقال نحن آخرها وأكرمها على الله. وكذلك روي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال (أنتم تتمون سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله) فهو موافق لمعنى أنتم خير أمة إلا أنه ذكر " كنتم " لتقدم البشارة به، ويكون التقدير " كنتم خير أمة " في الكتب الماضية فحققوا ذلك بالافعال الجميلة.
الثاني: أن كان زائدة ودخولها وخروجها بمعنى، إلا أن فيها تأكيد وقوع الامر لا محالة، لأنه بمنزلة ما قد كان في الحقيقة، كما قال " واذكروا إذ أنتم قليل " (1) وفي موضع آخر " واذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم " ونظيره قوله: " وكان الله غفورا رحيما " لان مغفرته المستأنفة كالماضية في تحقيق الوقوع لا محالة.
الثالث: أن (كان) تامة ههنا ومعناه حدثتم خير أمة ويكون خير أمة نصبا على الحال.
والرابع: " كنتم خير أمة " في اللوح المحفوظ.
والخامس: كنتم مذ أنتم ليدل على أنهم كذلك مذ أول أمرهم. واختلف المفسرون في المعني بقوله: " كنتم خير أمة " فقال قوم: هم الذين هاجروا مع النبي صلى الله عليه وآله ذكره ابن عباس، وعمر بن الخطاب، والسدي. وقال عكرمة: نزلت في ابن مسعود، وسالم مولى أبي حذيفة وأبي بن كعب، ومعاذ بن جبل. وقال الضحاك: هم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله خاصة. وقال مجاهد معناه " كنتم خير أمة " إذا فعلتم، ما تضمنته الآية من الامر بالمعروف، والنهي عن المنكر. والايمان بالله والعمل بما أوجبه. وقال الربيع: معناه " كنتم خير أمة "، لأنه لم يكن أمة أكثر استجابة في الاسلام، من هذه الأمة. فان قيل: لم قيل للحسن معروف مع أن القبيح أيضا يعرف أنه قبيح، ولا يجوز أن يطلق عليه اسم معروف؟قلنا: لان القبيح بمنزلة ما لا يعرف لخموله وسقوطه. والحسن بمنزلة النبيه الذي يعرف بجلالته وعلو قدره. ويعرف أيضا بالملابسة الظاهرة والمشاهدة فأما القبيح، فلا يستحق هذه المنزلة. وقوله: (ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم) معناه لو صدقوا بالنبي صلى الله عليه وآله وقوله: " منهم المؤمنون " يعني معترفون بما دلت عليه كتبهم في صفة نبينا صلى الله عليه وآله، والبشارة به. وقيل: إنها تناولت من آمن منهم كعبد الله بن سلام، وأخيه، وغيرهما. وقوله: (وأكثرهم الفاسقون) يعني من لم يؤمن منهم، وإنما وصفهم بالفسق دون الكفر الذي هو أعظم، لان الغرض الاشعار بأنهم خرجوا بالفسق عما يوجبه كتابهم من الاقرار بالحق في نبوة النبي صلى الله عليه وآله. وأصل الفسق الخروج. ووجه آخر وهو أنهم في الكفار بمنزلة الفساق في العصاة بخروجهم إلى الحال الفاحشة التي هي أشنع وأفظع من حال من لم يقدم إليه ذكر فيه، وليس في الآية ما يدل على أن الاجماع حجة على ما بيناه في أصول الفقه. وتلخيص الشافي، وجملته أن هذا الخطاب لا يجوز أن يكون المراد به جميع الأمة، لان أكثرها بخلاف هذه الصفة بل فيها من يأمر بالمنكر وينهى عن المعروف. ومتى كان المراد بها بعض الأمة، فنحن نقول إن في الأمة من هذه صفته، وهو من دل الدليل على عصمته، فمن أين لو أنا، فرضنا فقدهم، لكان إجماعهم حجة واستوفينا هناك ما تقتضيه الأسئلة والجوابات، فلا نطول بذكره ههنا.
3) تفسير مجمع البيان للشيخ الطبرسي
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿110﴾
المعنى:
لما تقدم ذكر الأمر والنهي عقبه تعالى بذكر من تصدى للقيام بذلك ومدحهم ترغيبا في الاقتداء بهم فقال ﴿كنتم خير أمة أخرجت للناس﴾ قيل فيه أقوال (أحدها) أن معناه أنتم خير أمة وإنما قال ﴿كنتم﴾ لتقدم البشارة لهم في الكتب الماضية عن الحسن ويعضده ما روي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أنه قال أنتم وفيتم سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله (وثانيها) أن المراد كنتم خير أمة عند الله في اللوح المحفوظ عن الفراء والزجاج (وثالثها) أن كان هاهنا تامة و﴿خير أمة﴾ نصب على الحال ومعناه وجدتم خير أمة وخلقتم خير أمة (ورابعها) أن كان مزيدة دخولها كخروجها إلا أن فيها تأكيدا لوقوع الأمر لا محالة لأنه بمنزلة ما قد كان في الحقيقة فهي بمنزلة قوله تعالى ﴿واذكروا إذ أنتم قليل﴾ وفي موضع آخر إذ كنتم قليلا فكثركم ونظيره قوله ﴿وكان الله غفورا رحيما﴾ لأن مغفرته المستأنفة كالماضية في تحقيق الوقوع (وخامسها) أن كان بمعنى صار كما في قول الشاعر:
فخر على الألاء توسدته
وقد كان الدماء له خمارا
ومعناه صرتم خير أمة خلقت لأمركم بالمعروف ونهيكم عن المنكر وإيمانكم بالله فتصير هذه الخصال على هذا القول شرطا في كونهم خيرا وقد روي عن بعض الصحابة أنه قال من أراد أن يكون خير هذه الأمة فليؤد شرط الله فيه من الإيمان بالله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واختلف في المعنى بالخطاب فقيل هم المهاجرون خاصة عن ابن عباس والسدي وقيل نزلت في ابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبي حذيفة عن عكرمة وقيل أراد بهم أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) خاصة عن الضحاك وقيل هو خطاب للصحابة ولكنه يعم سائر الأمة ثم ذكر مناقبهم فقال ﴿تأمرون بالمعروف﴾ بالطاعات ﴿وتنهون عن المنكر﴾ عن المعاصي ويسأل فيقال أن القبيح أيضا يعرف أنه قبيح فلم خص الحسن باسم المعروف وجوابه أن القبيح جعل بمنزلة ما لا يعرف لخموله وسقوطه وجعل الحسن بمنزلة النبيه الجليل القدر يعرف لنباهته وعلو قدره ﴿وتؤمنون بالله﴾ أي بتوحيده وعدله ودينه ﴿ولو آمن أهل الكتاب﴾ أي لو صدقوا بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) وبما جاء به ﴿لكان خيرا لهم﴾ أي لكان ذلك الإيمان خيرا لهم في الدنيا والآخرة لأنهم ينجون بها في الدنيا من القتل وفي الآخرة من العذاب ويفوزون بالجنة ﴿منهم﴾ أي من أهل الكتاب ﴿المؤمنون﴾ أي المعترفون بما دلت عليه كتبهم من صفة نبينا والبشارة به كعبد الله بن سلام وأصحابه من اليهود والنجاشي وأصحابه من النصارى ﴿وأكثرهم الفاسقون﴾ أي الخارجون عن طاعة الله تعالى وإنما وصفهم بالفسق دون الكفر الذي هو أعظم لأن الغرض الإيذان بأنهم خرجوا عما يوجبه كتابهم من الإقرار بالحق في نبوة نبينا وقيل لأنهم في الكفار بمنزلة الفساق العصاة لخروجهم إلى الحال الفاحشة التي هي أشنع وأفظع.
4) تفسير الأمثل للشيخ ناصر مكارم
﴿كُنتُمْ خَيْرَ أَمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَـابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَـاسِقُونَ﴾
التّفسير
مكافحة الفساد والدعوة إلى الحقّ أيضاً:
في هذه الآية تطرح مرّة أُخرى مسألة "الأمر بالمعروف" و "النهي عن المنكر"، وتعتبر الآية الحاضرة هاتين المسألتين واجبين عموميين كما مرّ في تفسير الآية (104)، بينما تبين الآية السابقة مرحلة خاصّة، وهي مرحلة الوجوب الكفائي أي الخاصّ بجماعة معينة، كما مرّ تفصيله.
فالآية السابقة تشير إلى القسم الخاصّ، وهذه الآية تشير إلى القسم العام من هاتين الفريضتين.
والجدير بالذكر أن القرآن الكريم يصف المسلمين- في هذه الآية- بأنهم خير أمة هُيئت وعُبئت لخدمة المجتمع الإنساني، والدليل على أن هذه الأُمة خير أمة رشحت لهذه المهمة الكبرى هو "قيامها بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإيمانها بالله" وهذا يفيد أن إصلاح المجتمع البشري لا يمكن بدون الإيمان بالله والدعوة إلى الحقّ، ومكافحة الفساد، كما ويستفاد من ذلك أن هاتين الوظيفتين مع ما هما عليه من السعة في الإسلام ممّا تفرد بهما هذا الدين من دون بقية الشرائع السابقة.
أما لماذا يجب أن تكون هذه الأُمة خير الأمم، فسببه واضح كذلك.
لأنها تختص بآخر الأديان الإلهية والشرائع السماوية، ولا شكّ أن هذا يقتضي أن يكون أكمل الشرائع وأتمها في سلم الأديان.
وقفتان عند هذه الآية:
ثمّ إنه يتعين علينا أن ننتبه إلى نقطتين أُخريين في هذه الآية وهما:
الأولى: التعبير بلفظ الماضي "كنتم" يعني أنكم كنتم كذلك في السابق، ومفهوم هذا التعبير وإن كان موضع إحتمالات كثيرة بين المفسّرين، إلاَّ أن ما يترجح عند النظر هو أن التعبير بالمضي إنما هو لأجل التأكيد، والتلويح بأن الشيء محقّق الوقوع، ولذلك نظائر كثيرة في الكتاب العزيز حيث عبّر عن القضايا المحقّقة الوقوع بصيغة الفعل الماضي، لإفادة أن ذلك ممّا يقع حتماً حتّى أنه نزل منزلة الماضي الذي قد تحقّق فعلاً.
الثانية: أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قُدِّما- في هذه الآية- على الإيمان بالله، وذلك خير شاهد على أهمية هاتين الفريضتين الإلهيتين ـوخطورتهما- مضافاً إلى أن القيام بهذين الواجبين المقدسين ممّا يوجب إنتشارالإيمان، واتساع رقعته، وتعميق جذوره في النفوس، وتنفيذ كلّ القوانينالفردية والإجتماعية، ولا ريب أن ما يضمن تنفيذ القانون وتطبيقه مقدّم على نفس القانون.
بل إن تعطيل هذين الواجبين يوجب ضعف العقائد في القلوب، وانهيار قواعد الإيمان في النفوس، ولهذا كلّه كان طبيعياً أن يقدِّما على الإيمان.
من هذا البيان يتضح أن المسلمين "خير أُمة" ما داموا يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، فإذا نسوا هاتين الفريضتين وأهملوهما لم يعودوا خير أُمة، كما لم يعودوا في خدمة المجتمع البشري أبداً.
على أن المخاطب في هذه الآية هم عموم المسلمين في جميع العصور كما هو الحال في كلّ الخطابات القرآنية، فما إحتمله البعض من أنه خاص بالمهاجرين أو المسلمين الأوائل لا دليل عليه، بل الدليل على خلافه.
ثم إن الآية تشير إلى أن ديناً بمثل هذا الوضوح، وتشريعاً بمثل هذه العظمة، وتعاليم تنطوي على مثل هذه الفوائد التي لا تنكر، ينبغي أن يؤمن به أهل الكتاب من اليهود والنصارى لأن في ذلك صلاحهم، وخيرهم إذ يقول سبحانه: (ولو آمن أهل الكتاب لكان خيراً لهم).
ولكن- وللأسف- لم يؤمن به إلاّ قلّة ممّن نبذ التعصب الأعمى، واعتنق الإسلام برغبة صادقة، واستقبل هذا الدين برحابة صدر، فيما أعرض الأكثرون منهم، وفضلوا البقاء على ما هم عليه من الكفر والعصبية على إتباع هذا الأمر الإلهي، متجاهلين حتّى تلك البشائر التي نطقت بها كتبهم حول هذا الدين وإلى هذا يشير سبحانه بقوله (منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون) الخارجون عن هذا الأمر الإلهي.
5) تفسير عبد الله شبر وقد اختلف عن عموم المفسرين تقريبا:
110): ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ﴾ هم آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلّم) وقرىء كنتم خير أئمة ﴿أُخْرِجَتْ﴾ أظهرت ﴿لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ﴾ تضمن الإيمان بكل ما يجب الإيمان به ﴿وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ﴾ إيمانا يعتد به ﴿لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم﴾ مما هم عليه ﴿مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ﴾ كعبد الله بن سلام وأضرابه ﴿وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ﴾
( معلومات مجانية لك)
___
واكرر لا تخلطوا الاوراق
وهاتوا لنا الدليل على تفضيل الفرس على مؤني العرب من الصحابة !!!التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 09-08-2009, 03:12 PM.
تعليق
-
ألم أقل أن الجعقفري يستميت ليقدح بالفرس بتنصيعه للصحابه الضالين منهم / بقوله الاحق هل يوجد لانصار الامام الالاف من الفرس وليس العرب عجيب جدا ولما تعزف على القوميه والحميه والرسول يقول عنها منتنه أتركوها المسلم بتقواه بأيمانه بسمته بخلقه لا بقوميته التي تجاهد بالباطل لترفع أقوام ذمهم أمامك وقال فيهم / ياليت يصارفني ففيكم معاويه الدرهم بالدينار أو كما قال / وذمهم بمواطن كثيره وهم من تمردوا عليه منهم بصفين وخرجوا بالنهروان وخذلوا الحسن عليه السلام وقتلوا الحسين عليه السلام / بل مدح قوم همدان وهذا قرره علمائنا ببحوثهم فأترك الكلام من أجل الكلام فقط / لاتتعصب للقوميه بل للحق والاصل والعدل ولا فضل لعربي على أعجمي الا بالتقوى / أنت الان تكذب فأنت كان كلامك السابق بعموم الصحابه وذكرت الايات التي لاتستثني أحدا منهم فلما تتهرب وتحيف وتكذب أن كنت رجلا ؟
ثم المؤمنيين من الصحابه بعرفنا معدوديين لم ينقلبوا وفيهم سلمان المحمدي الفارسي وهومن خواص الامام علي / وأتحداك تأتيني بمثله من منزلة وفضللا وعن الفتوحات فهل هي الفيصل والحسم والمعيار ؟ / وهل تتبنى قولل السلف أمامكم لم يفتح وعمرنا فتح ؟ / وهل تأتي بالايه التي لاتفسرها الا بكلام من يوافق رائيك مع كل الاحترام والتبجيل لشخصه / لكنك تتغاضى عن عشرات التفسيرات الثانيهه / وأنا لازلت على رائيي بأفضلية فرس أيرانيي اليوم الان وعرب اليوم وموؤمنيهم على صحابه دافعت عنهم وفيهم عمر وابابكره / بدليل أفترائك أنها لم تذمهم بل عاتبتهم عجبي للشيعي الجعفري / ولما رئيت بوار سلعتك غيرت نبرتك وكلامك وأدعيت مؤمني الصحابه عجبي من تبدل جلدك بسرعه
وما دام كلامك عن أول وأول القوميه / فأذكرك بما فررت منه ولم تجيب / ما دام لهولاء الفضل ولولاهم ما صدق الناس بالنبي فعليه هم ألاحق بالامتنان عليه ولهم الفضل عليه فلولاهم كوذب اليس هذا من العجب / يقابله قولك بما أن العرب من أمن وهدوا الفرس فعليه هم الافضل ومن وضع اللبنه اولى للاسلام عجبي / ولكنك تتغاضى عن دور سلمان الفارسي المحمدي وحفر الخندق وجهاده ووقفته مع الامام في يوم أنقلاب الاعراب المنافقين عليه وترويعهم لابنته وأما تمرد عمر بيوم الصلح الحديبيهو ومعه جلهم فموثق
وأما نهره للرسول وقوله يهجر وتأمره الخبيث مع عامة الانصار والمهاجرين تقريبا الا ما نذر فمسطور بكتب التأريخ / تفتخر بماذا يجعفري ؟ بترويعهم لابنة الرسول أم بتهديدهم بالحرق أم بكونهم عاله على الاسلام بفرارهم من الزحف حتى نزلت الايات توبخهم وهم الاعراب / لبنة الاسلام أم لبنة القوميه يجعفري ؟ / الاسلام دين التعدد القومي صهيب الرومي وجهاده بالمدينه وبلا الالحبشي وسلمان الفارسي لاتختار من زوايا الراحه / / الغفران ليس أنت من أكتشفه بقصورك من عدمه وهو الارجح وتقارير علمائنا لاكلامك المتلون كل حين تاره ظ/ نأخذ كلامهم وتخصصههم هم لاأنت بمجرد كلام سطحي عابر بمزاجك وتريد تمريره لا / أبدا وهناك الايات الكثيره الذامه لهم بدئت تشككني في كونك وهابي يضحك علينا .
تعليق
-
خطبة الزهراء عليها السلام
لا تتعارض مع كلام الله وكلام الله هو الفيصل
وكلامها فيه شيئا من العتاب ولعله يدل على انتقاد بعضهم!!
والا فالمهاجرين والانصار قد مدحهم الله في عدة آيات كريمة
هذا كلامك السابق بتفضيل جل الصحابه فكيف تكذب بعد التضييق عليك وتدعي قولك بمؤمني الصحابه ؟!!! الا أنت تعتبر من ضمنهم عمر وابابكره أنت مخادع تعييك الحجه / وعلى اللصق والكوبي من التفاسير لو أردت لن تجاريني أبدا / ولكن المعيار القول الواضح /
وهناك أيات تتحدث عن تقريعهم بعد فرارهم من الزحف وتحذرهم عن الانقلاب ووتذم غرورهم بل نزلت سوره أسمها المنافقون وأيات تحذرهم من الاستهزاء برسوله أنت أين عن كل هذا وتنتقي ما تريد وكأن من أستشهدت بكلامهم رحم الله الماضين منهم وأبقى الباقين / لايقولوا بأرتداد الصحابه !!! لاأعلم لما تكبر الخط هكذا ؟ .
تعليق
-
ثم التفتت إلى أهل المسجد فقالت للمهاجرين و الأنصار :
و أنتم عباد الله : نصب أمره و نهيه ، و حملة دينه و وحيه ، و أمناء الله على أنفسكم ، و بلغاؤه إلى الأمم ،!
__
أرجو أن تجيب على هذه الأسئلة
السؤال الأول: لماذا وصفتها الزهراء (ع) بعباد الله وانهما نصب أمر الله ونهيه ، وانهما حملة دينه ووحيه والبلغاء الى الأمم ؟؟؟
السؤال الثاني : هل تعتقد ان الزهراء عليها السلام كانت تقصد بقولها للمهاجرين والأنصار (أنتم عباد الله) _انكما منافقيين أوفاسقيين؟؟
وهل كلامك هذا السابق أستثنيت منهم ما تزعمه الان بعد تراجعك أذ قلت لاأقصد الا مؤمنيي الصحابه عجبي ما أسرع تغير جلدتك وقولك وهو دليل بين / ثم حتى بمؤمني الصحابه هل فيهم سلمان صاحب الخندق أم لا ؟ هل قول الرسول اليه ( سلمان منا أهل البيت ) لايبدد قوميتك وحميتك التي نهى عنها رسولنا بقوله لافضل لعربي على أعجمي الابللتقوى / فلما تتغاضى وتعزف على أوتار تم تصفيتها وتخطيها فالمعيار العمل الاس
تقامه لا الون والعرق / أتحداك تأتيني من هولاء المفسرين الذين جئت بتفاسيرهم رحمهم الله ورفع ذكراهم من يتبنى قولك بأن الزهراء عليها السلاالشاذ هذا / لاتنظر للامور بزوايا القوميه / الاسلام متنوع / ولكنك لكرهك للفرس أيران اليوم تذهب للاراء الغريبه والمنتقاة والمتجزئه لتلبس علينا / فهل قائل من علمائنا بعدم أرتداد الصحابه الا ما ندر جدا / أستعرض كل الاراء وأوزن بميزان العدل ورجح بأمانه لا ما يوافقك جزئيا وليس كليا حتى .
تعليق
-
فمرة تقول ارتدوا ومرة منافقين
هذا تفسيرك السطحي ولكن القصد منافقين بعهده صلوات اله عليه بحياته والارتداد بعد مماته / وما وضعت تفسيره من أية كنتم خير أمه / ليس هي أستشهادي بصميم الارتداد لتركض بتفاسير/ ولكن هل الايات المتعددات بالذم والتوبيخ والغلظه عليهم تبريء ساحتهم ؟ / وهل مجرد كونهم بعصر الرساله فأستحقوا الافضليه ؟ وهذا ما يقول به السلفيه : / عنه صلعم خير القرون قرني ثم ما تلاهم / فهنيئا للجعفري تبنيك رئيهم
المضحك / وأنا بالنسبه لي الايمان عن ظهر الغيب خير وأرقى وأكمل وأوثق من الايمان بالمعاينه وهذا ما يماثله قول أئمتنا شيعتنا أمنوا بسواد على بياض / نحن أمنا بالرسول ولم نراه والائمه والصالحين من الاصحاب الاخيار والاولياء / قالتعالى (* الذين يؤمنون
بالغيب *) فهي مدح لهم ولو أنها هنا تقصد الجزاء والوعد الالهي / ولكن الايمان واليقين نفسه بلا رؤيته هو أسمى من بعد رؤيته فهنا اليقين أعمق وأمكن اطمئنان بالنفس / وهذا
حال شيعتنا بفرسهم بعربهم بكل قومياتهم المختلفه لاتجزئه وتأطير وتقسيم كحميه ووعرقيه مقيته / الاوائل من الصالحين بعهد رسولنا ممن لم يرتدوا لهم التبجيل والمكانه والتقدير ولكن لاأستطيع القول أنهم أفضل من علمائنا الاعلام العظام وطبعا لاأعمم فسلمان له مكانته المرموقه بشهادة الوسام الابدي على رقبته حين قلده به الرسول ( سلمان منا أهل البيت ) أو اباذر والمقداد وحذيفه اليماني وأشباههم ولكنهم نوادر الزمان / فنحن نؤمن اليوم عن ظهر الغيب وما وصلنا الا السماع لا العيان وأولئك كانوا بالاثنان / ولو كنا بعص
رهخم لائمنا معهم وربما فاق بعضا منا بعضا منهم / فكيف التفاضل ؟ وهذا لايخص عرب وعجم وترك وديلم والى أخره بل بالعموم / ولهذا سيكون عصر أمامنا المهدي المنتظر عجل اللله فرجه الشريف عصر النصر والظهور الاسلامي الحقيقي وتجسيد القرأن والحكم الالهي الشامل وأستئصال شافة النفاق والالتواء الذي كان حتى بعصر نبينا الاكرم / وعصر الامام علي والائمه الباقين سلام الله عليهم / وسيظل قول الرسول بالروايه مخاطبا سلمان ( هذا وقومه ) نبراسا وشهاده مهما قال المغرضين القوميين الحاسدين / وتوجد روايات كثيره غير هذه تؤكد الدور الريادي .
تعليق
-
قال الأمام علي عليه السلام :
ما حاورت عالماً إلا وغلبته و ما حاورت جاهلاً إلا وغلبني
جعفري طيب ...
مثلك كمثل طفلين تمدح أحدهم فيقوم الاخر ويقول لماذا لا تمدحني و أنا فيني هذه الخصال و يقوم يذم بالطفل الممدوح غيرةً منه و حسداً لا بل أكثر من ذلك صار يحاول أن يغير بمسلمات المذهب ليثبت أفضليلته وصار يحاول أن يجمل من أظهرت حقيقتهم السيدة فاطمة عليها الصلاة و السلام للوصول إلى غايته
حقداً و حسداً منه على مدح الطفل الأول
أنا بأختصار فتحت موضوع و أوردت فيه الروايات التى وجدتها من الشيعة و السنة في مدح الفرس
فلماذا أدخلت العرب بالموضوع !!!!
وحولت الموضوع إلى مقارنة بينهم ؟؟
ولماذا تحاول أن تدوس على مسلمات المذهب للوصول إلى غرضك ؟؟
إن كان جهلاً فقد بين لك الأخوة (الله يبارك بهم) بالأدلة وأنت تأول و تنفي
إن كان حقداً و حسداً فكفي بقول الأمام عليه السلام موعضة ..
قال عليه السلام : الحاسد غير راضي بعطاء الله
والحسد يأكل الأيمان
أني أدري أن الحسد أعمي فمهما أتيناك بالأدلة فلافائدة ورغم ذلك سأرد عليك
التحريم هنا لأنها تخص الله :
قوله: «الأعلى»و هو الذي يعلو كل عال و يقهر كل شيء صفة «ربك» دون الاسم و يعلل بمعناه الحكم أي سبح اسمه لأنه أعلى.
فهل الامام عليا عليه السلام يملك صفاتا كصفات الخالق ؟؟
عفواً عندما أقول أني أريد دليل تحريم فلا أريده من عقلك
بل أريده من عالم يقدر على الفتوى
لماذا لا تفهم ... لو كانت الكلمة تخص الله لم أطلقها الله تعالى على موسي عليه السلام ﴿قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَى﴾
أن صفات الله تطلق على البشر ... أي طفل يعرف ذلك
أنا صبور على ما تقول
أنا سميعٌ بصير
لقد حارب الأعداء و الان هو شهيد
هو عبدٌ مؤمن
هو قوي ... شكور .... عليم .... حكيم .... عظيم .... جبار
ليس معني أن أطلقت صفة من أسماء الله الحسني على عبد أن يكون له صفات مثل صفات الله !!!!
من أين لك هذا الأستنتاج
أما قولك
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
أن المقصود بخير أمة أخرجت للناس
هم محمد و ال محمد (صلى الله على محمد و ال محمد)
لكل من يعرف كيف يتدبر القرأن و فتح قلبه لفضائلهم
وليس المقصود منها كل الأمة العربية الأسلامية !!!
وإلا لم قال الرسول صلى الله عليه و اله : ما أوذي نبي كما أوذيت
المهم لنعرف معني خير أمة من القرأن
فالكل يعرف أن القرأن يفسر بعضه بعضاً
يقول الله تعالى في سورة المائدة :
ولو انهم اقاموا التوراة والانجيل وما انزل اليهم من ربهم لاكلوا من فوقهم ومن تحت ارجلهم منهم امة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون
قد جائت هنا كلمة أمة بمعني جماعة
يعني منهم جماعة مقتصدة و كثيرٌ منهم ساء ما يعملون
أما في سورة ال عمران :
ليسوا سواء من اهل الكتاب امة قائمة يتلون ايات الله اناء الليل وهم يسجدون
وقد جائت بنفس المعني ليسوا سواء أن منهم جماعة يتلون ايات الله و هم يسجدون
الأعراف :
ومن قوم موسى امة يهدون بالحق وبه يعدلون
وهنا قد جائت بنفس المعني
النحل :
ان ابراهيم كان امة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين
لاحظ أنه أطلق على أبراهيم عليه السلام لفظ امة وهو فرد واحد و هنا تبان لنا الأشارة من سورة البقرة
البقرة :
واذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليمربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم
أذاً فالأمة من نسل أبراهيم الخليل عليه السلام و أسماعيل عليه السلام لقوله ومن ذرياتنا أمة مسلمة لك
وهذا لا ينطبق على كل الأمة الأسلامية و لكن ينطبق على محمد و ال محمد صلوات الله عليهم لأنهم من نسل أبراهيم عليه السلام
وأختم بقوله ...
ان الله اصطفى ادم ونوحا وال ابراهيم وال عمران على العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 09-08-2009, 09:30 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةألم أقل أن الجعقفري يستميت ليقدح بالفرس بتنصيعه للصحابه الضالين منهم / بقوله الاحق هل يوجد لانصار الامام الالاف من الفرس وليس العرب عجيب جدا ولما تعزف على القوميه والحميه والرسول يقول عنها منتنه أتركوها المسلم بتقواه بأيمانه بسمته بخلقه لا بقوميته التي تجاهد بالباطل لترفع أقوام ذمهم أمامك وقال فيهم / ياليت يصارفني ففيكم معاويه الدرهم بالدينار أو كما قال / وذمهم بمواطن كثيره وهم من تمردوا عليه منهم بصفين وخرجوا بالنهروان وخذلوا الحسن عليه السلام وقتلوا الحسين عليه السلام / بل مدح قوم همدان وهذا قرره علمائنا ببحوثهم فأترك الكلام من أجل الكلام فقط / لاتتعصب للقوميه بل للحق والاصل والعدل ولا فضل لعربي على أعجمي الا بالتقوى / أنت الان تكذب فأنت كان كلامك السابق بعموم الصحابه وذكرت الايات التي لاتستثني أحدا منهم فلما تتهرب وتحيف وتكذب أن كنت رجلا ؟
ثم المؤمنيين من الصحابه بعرفنا معدوديين لم ينقلبوا وفيهم سلمان المحمدي الفارسي وهومن خواص الامام علي / وأتحداك تأتيني بمثله من منزلة وفضللا وعن الفتوحات فهل هي الفيصل والحسم والمعيار ؟ / وهل تتبنى قولل السلف أمامكم لم يفتح وعمرنا فتح ؟ / وهل تأتي بالايه التي لاتفسرها الا بكلام من يوافق رائيك مع كل الاحترام والتبجيل لشخصه / لكنك تتغاضى عن عشرات التفسيرات الثانيهه / وأنا لازلت على رائيي بأفضلية فرس أيرانيي اليوم الان وعرب اليوم وموؤمنيهم على صحابه دافعت عنهم وفيهم عمر وابابكره / بدليل أفترائك أنها لم تذمهم بل عاتبتهم عجبي للشيعي الجعفري / ولما رئيت بوار سلعتك غيرت نبرتك وكلامك وأدعيت مؤمني الصحابه عجبي من تبدل جلدك بسرعه
وما دام كلامك عن أول وأول القوميه / فأذكرك بما فررت منه ولم تجيب / ما دام لهولاء الفضل ولولاهم ما صدق الناس بالنبي فعليه هم ألاحق بالامتنان عليه ولهم الفضل عليه فلولاهم كوذب اليس هذا من العجب / يقابله قولك بما أن العرب من أمن وهدوا الفرس فعليه هم الافضل ومن وضع اللبنه اولى للاسلام عجبي / ولكنك تتغاضى عن دور سلمان الفارسي المحمدي وحفر الخندق وجهاده ووقفته مع الامام في يوم أنقلاب الاعراب المنافقين عليه وترويعهم لابنته وأما تمرد عمر بيوم الصلح الحديبيهو ومعه جلهم فموثق
وأما نهره للرسول وقوله يهجر وتأمره الخبيث مع عامة الانصار والمهاجرين تقريبا الا ما نذر فمسطور بكتب التأريخ / تفتخر بماذا يجعفري ؟ بترويعهم لابنة الرسول أم بتهديدهم بالحرق أم بكونهم عاله على الاسلام بفرارهم من الزحف حتى نزلت الايات توبخهم وهم الاعراب / لبنة الاسلام أم لبنة القوميه يجعفري ؟ / الاسلام دين التعدد القومي صهيب الرومي وجهاده بالمدينه وبلا الالحبشي وسلمان الفارسي لاتختار من زوايا الراحه / / الغفران ليس أنت من أكتشفه بقصورك من عدمه وهو الارجح وتقارير علمائنا لاكلامك المتلون كل حين تاره ظ/ نأخذ كلامهم وتخصصههم هم لاأنت بمجرد كلام سطحي عابر بمزاجك وتريد تمريره لا / أبدا وهناك الايات الكثيره الذامه لهم بدئت تشككني في كونك وهابي يضحك علينا .
شكله الحوار تحول الى حوار طرشان !!
1) لا اقدح باحد لا فارسيا ولا بنغاليا ولا هنديا ولكني افضل من فضل الله على غيره وقد اتيت لكم باللايات الدالة على ذلك ولكن _ مافي فايدة ،ولا اسمع منكما سوى انت وهابي انت وهابي ولا ادري ماهذه العقدة النفسية من الوهابية _ فيبدو ان الوهابية حتى باللاحلام يطلعوا لكما انت وصاحبك شيخ _ ويبدو انكما بحاجة لاوبديت معلومات لانكما لا تستقبلان معلومات جديدة ولسانكما مشكل على كلمة وهابي وهابي وهابييا امة ضحكت من ....................الأمم
2) هات الدليل الذي يقول ان الامام المهدي انصاره من الفرس فقط وليس من العرب (واظنك تقصده) ولا تقصد الامام عليا ع لأن جميع انصار الامام عليا ع من العرب ولم يظهر للفرس دورا سوى في ايام الدولة العباسية كمطايا لبني العباس _ ولكن اقول لك :
اقرأ الروايات جيدا وسترى ان العصائب من العراق والابدال من الشام والنجباء من مصر وكل هذه الدول عربية
الا اذا كنت تعتقد بان اصولهم فارسية ولكنهم منحوا الجنسية العراقية والشامية والمصرية
3) ومن من العلماء قد قال في بحثه :بإن كل اصحاب المام عليا ع من الخونة ومن الذين خذلوه وخذلوا الحسن ع وقتلوا الحسين ع ؟؟؟ يا هذا ان شيعة الامام علياع كانوا من عرب الكوفة !!! فهل تصدق هذا الكلام الذي لا اعتقد بإن هناك باحثا شيعيا يقول به !!!
4) منهم بعرفك المعدودين من الصحابة المؤمنين ممكن تذكر اسمائهم ؟؟
5) انت لم ترد ولم تاتي بما ينسخ الاية التي تمدح المؤمنين من المهاجرين والانصار
6) حاور كالرجال ولاتستخدم الاساليب الصبيانية لمن يخالفك الراي : وهابي _ بعثي _ فهل فقدت صوابك بعد ان انتقدنا جمهوريتك الارهابية القمعية في طهران _ وصدق من قال ( حبك للشيء يصم ويعمي )
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
الباحث السني ندا الحسيني في تاريخ الطبري لطمت زينب وجهها وعند ابن خلكان من أصح التواريخ ولم ينهاها الحسين
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-07-2024, 01:14 AM
|
ردود 0
97 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 03:02 AM
|
||
أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 11:49 PM
|
استجابة 1
48 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:49 AM
|
||
أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 07:32 AM
|
ردود 0
24 مشاهدات
1 معجب
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:54 AM
|
||
الشيخ السني البريك يزيد شارب للخمر تارك للصلاة فاسق أنكر عليه بن مطيع وبن حنظلة وقال ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 22-07-2024, 03:48 AM
|
ردود 0
97 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:58 AM
|
||
الدكتور السني مازن الشريف يوم عاشوراء لم ينج فيه موسى ع ولاغيره ولايصح الاحتفال والفرح فيه
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 20-07-2024, 11:16 PM
|
ردود 0
74 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 03:01 AM
|
تعليق