إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التطاول على العارف الراحل بهجت ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن عربي قد يكون استخدم التقية بكونه من اهل السنة اولا
    و اهل السنة كفروه ثانيا
    ثم ان العرفاء لم يتبعوه بل ترجموا بعض كلامه لا للاقتداء به و لا يوجد من يعتبره قدوة و انا لا يعنيني شيئا لانه مبهم و لكن ما عند العرفاء غير موجود عند ابن عربي ولا عند لي خلف ابن عربي و لا أحد يعتبره مدرسة او شيئ آخر
    عفوا ابو لؤلؤة انا شاركت بالاملية لاني لبناني من بعلبك ايضا ههه

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
      إن كان ممن يترضى على إبن عربي ويسير على طريقته فأنا أتبرأ منه
      شايف ما أجمل صراحتي وأنت الآن بدورك هل تتبرأ ممن يتبرأ من إبن عربي فأرجو أن يكون الجواب صريح وقصير كما أجبتك .

      أبي لؤلؤة

      أخي الكريم،

      أجب على الشق الثاني قبل أن أجيبك:

      ما حكم من لم يتبرأ من الشيخ البهائي (الذي يترضى على الشيخ ابن عربي) ؟

      والله الموفق.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة عبد زينب
        من دون شك المفضل بن عمر ثقة جليل كما يقول السيد الخوئي
        و هو لم يصبح خطابيا بل حاول الخطابيون افساد سمعته بلصقه بهم لانهم حسدوه لحب الامام له و لانهم ملعونون
        راجعوا بحث حقيقة الانحراف للسيد أحمد بدر الدين على صوت الشيعة

        http://www.shiavoice.com/cat-4800.html
        لا شك ولا ريب بأن المفضل بن عمر هو أشرف وأفضل أصحاب الإمام الصادق ولم نر في سيرته أو أفعاله أو أقواله أنه خطابي وأما الشيخ النجاشي فهو مشتبه وخاصة بأنه لم يأت بدليل على ذلك لا من أقوال ولا من أفعال المفضل بن عمر رضوان الله عليه .
        أبي لؤلؤة

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
          أخي الكريم،

          أجب على الشق الثاني قبل أن أجيبك:

          ما حكم من لم يتبرأ من الشيخ البهائي (الذي يترضى على الشيخ ابن عربي) ؟

          والله الموفق.
          فإن كان كالشيخ البهائي يعترف بإبن عربي و يترضى عليه فأنا بريء منه وعليك بأن تثبت بأن العالم الفلاني الذي يترضى على البهائي قد قرأ الترضي من البهائي لإبن عربي .
          أبي لؤلؤة

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة عبد زينب
            ابن عربي قد يكون استخدم التقية بكونه من اهل السنة اولا
            و اهل السنة كفروه ثانيا
            ثم ان العرفاء لم يتبعوه بل ترجموا بعض كلامه لا للاقتداء به و لا يوجد من يعتبره قدوة و انا لا يعنيني شيئا لانه مبهم و لكن ما عند العرفاء غير موجود عند ابن عربي ولا عند لي خلف ابن عربي و لا أحد يعتبره مدرسة او شيئ آخر
            عفوا ابو لؤلؤة انا شاركت بالاملية لاني لبناني من بعلبك ايضا ههه
            بارك الله فيك وبالبعلبكيين الأبطال العلويين الحيدريين
            فأنا أكون مسروراَ عندما أرى أفكار أولاد منطقتي تخرج من حواجز الزمان والمكان إلى هذا العالم الرحب لأنني أعلم بأن هناك خامات هامة في منطقتنا لا يستهان بها وتحياتي الأخوية لك وللبقاع ولكل صاحب فكر حر في لبناني الغالي .

            أبي لؤلؤة

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
              فإن كان كالشيخ البهائي يعترف بإبن عربي و يترضى عليه فأنا بريء منه وعليك بأن تثبت بأن العالم الفلاني الذي يترضى على البهائي قد قرأ الترضي من البهائي لإبن عربي .
              أبي لؤلؤة

              إن الشيخ البهائي رضوان الله عليه ترضى وترحم على الشيخ ابن عربي قدس سره في أكثر من موضع في كتابه الشريف "الأربعون حديثاً"، وهذا الكتاب من أشهر الكتب التي اطلع عليها جلّ علمائنا العظام،
              إضافة إلى أن الشيخ البهائي فيلسوف وعارف بلا شك، وهذا أيضاً مقدوح فيه في نظرك،
              فإن سلمنا على أقل التقادير أنهم لم يقرؤوا ترحمه على ابن عربي، فلا أقل أنهم يعرفون أنه فيلسوف وعارف وكتابه الكشكول مملوء بالنقل عن العرفاء والصوفية.
              مع ذلك لا نرى إلا المدح له مِن قبل علمائنا العظام، وقد لقبوه بشيخ الطائفة، وقد قالوا أنه لولا الشيخ البهائي لذهب التشيع، فقد كان محيي التشيع بلا شك ولا منازع.

              ومع ذلك تتبرأ من الرجل.

              لذلك سأخصص مشاركة كاملة تتضمن لائحة كاملة من العلماء الذين ترضوا على الشيخ البهائي ومدحوه، لنرى من قد خرج عن جادة التشيع، ويجب البراءة منه - على منهجك.

              والله الموفق.

              تعليق


              • السلام عليكم

                على راسي يا خيي بس انا لا اوفقك بالنسبة للعرفاء فهم لا يتبعون ابن عربي
                و ابن عربي لا يفقه شيئا من كلام العرفاء أخي و انا قد اوضحت بمشاركة سابقة ان لا نتوقف عند مصطلحات بل ان نأخذ المعنى خاصة يقضية وحدة الوجود
                فمثلا الشيخ بهجت لم يكن يدعي الا الى القرآن و احاديث العترة الطاهرة و كتب الشيعة المعتبرة ليس الا و لم نرى ان احدا دعى الى ابن عربي هذا هذا من قبيل التوضيح حتى و ان ترجموا له اقوال لاسباب لهم
                اكمل معك في الغد و السلام عليكم

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
                  إن الشيخ البهائي رضوان الله عليه ترضى وترحم على الشيخ ابن عربي قدس سره في أكثر من موضع في كتابه الشريف "الأربعون حديثاً"، وهذا الكتاب من أشهر الكتب التي اطلع عليها جلّ علمائنا العظام،
                  إضافة إلى أن الشيخ البهائي فيلسوف وعارف بلا شك، وهذا أيضاً مقدوح فيه في نظرك،
                  فإن سلمنا على أقل التقادير أنهم لم يقرؤوا ترحمه على ابن عربي، فلا أقل أنهم يعرفون أنه فيلسوف وعارف وكتابه الكشكول مملوء بالنقل عن العرفاء والصوفية.
                  مع ذلك لا نرى إلا المدح له مِن قبل علمائنا العظام، وقد لقبوه بشيخ الطائفة، وقد قالوا أنه لولا الشيخ البهائي لذهب التشيع، فقد كان محيي التشيع بلا شك ولا منازع.

                  ومع ذلك تتبرأ من الرجل.

                  لذلك سأخصص مشاركة كاملة تتضمن لائحة كاملة من العلماء الذين ترضوا على الشيخ البهائي ومدحوه، لنرى من قد خرج عن جادة التشيع، ويجب البراءة منه - على منهجك.

                  والله الموفق.

                  أنا وفيت معك بالعهد وأنت لم تف معي بالعهد فأين إجابتك بعد أن أجبتك
                  ومن ثم نريد الدليل على أن البهائي ترضى على ابن عربي فإن ترضى عليه فأنا بريء من الشيخ البهائي ومن ثم لا داعي لتفتح موضوع من ترضى على الشيخ البهائي فالأولى منك أن تثبت بأن المراجع الذين ترضوا على البهائي كانوا على معرفة بترضي البهائي على إبن عربي والحافظ للتشيع ليس البهائي يا عزيزي بل هو الله ووجود الإمام صاحب الزمان عج .


                  أبي لؤلؤة

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة عبد زينب
                    على راسي يا خيي بس انا لا اوفقك بالنسبة للعرفاء فهم لا يتبعون ابن عربي
                    و ابن عربي لا يفقه شيئا من كلام العرفاء أخي و انا قد اوضحت بمشاركة سابقة ان لا نتوقف عند مصطلحات بل ان نأخذ المعنى خاصة يقضية وحدة الوجود
                    فمثلا الشيخ بهجت لم يكن يدعي الا الى القرآن و احاديث العترة الطاهرة و كتب الشيعة المعتبرة ليس الا و لم نرى ان احدا دعى الى ابن عربي هذا هذا من قبيل التوضيح حتى و ان ترجموا له اقوال لاسباب لهم
                    اكمل معك في الغد و السلام عليكم
                    وعليكم السلام أخي
                    نعم فهم ينسبون العرفان كما يدعون للشيخ الأكبر إبن عربي بنظرهم على أساس كان الناس قبل إبن عربي حمير لا يعرفون الله فجاء وعرفهم حبيب أبو بكر على العرفان وإن كان العرفان الذي يقصده الآخرون هو الشعوذة الكبرى يعني طلاسم وجن وتحضيرهم له وهذا ما نراه عند أكثرهم فإن كانوا يملكون الكينونة فاليمحوا إسرائيل من الوجود وكلٌ من جميع الأطراف لديه جن وهو يظنهم أنهم ملائكة نزلوا لإنقاذه .

                    أبي لؤلؤة

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم،

                      أخي الكريم "أبي لؤلؤة"،

                      لقد أجبتك على أسئلتك، ولا داعي للتكرار، إذ أن الجواب قد وصل.
                      أما الطلب مني أن أقتصر بنعم أو لا، فهذا ليس ديدن أهل العلم، وبعض الأسئلة لا يمكن إجابتها بهذه السهولة إذ أن التوضيح مطلوب.
                      سأعيد الاجابة على ما تفضلت به من أسئلة.


                      أنا سألتك عن هذا السؤال هل نظرية وحدة الوجود والموجود هي بنظرك من أساسيات الدين أو لا فإن كانت من أساسيات الدين فما حكم من يكفر بها ؟ فإجابتك يجب أن تكون نعم أو لا يعني إما هي من أساسيات الدين أو لا .

                      قلت لك أن أساسيات المذهب والدين هي التوحيد والنبوة والإمامة والمعاد بالمعنى الأعم، أما التفصيل فليس من تكليف الإنسان البحث فيها.
                      كما أن العصمة بالمعنى الأعم من أساسيات المذهب، إلا أن الخوض في تفاصيل العصمة وهل أن السهو ينافي العصمة أم لا وغير ذلك من المباحث، فإنها تفصيل للعام، وليس من تكليف العوام الخوض فيه.
                      فنقول: إن ناكر التوحيد يكون خارجاً عن الدين، أما ناكر وحدة الوجود فنقول أنه لم يصل إلى حقيقة التوحيد، وليس من واجبه الوصول إليها.



                      لا وجود لشيء ظني لمن يوالي أعداء أهل البيت

                      إن أدلة القوم تنفي هذه التهمة عن الشيخ الأكبر قدس سره.
                      فإن ثبت لديهم بطلان النسبة إلى الشيخ الأكبر، فلا محيص أنهم على صواب.
                      أما إذا ثبت العكس، فإن كل شيعي إمامي يعتقد بأن من يوالي أعداء أهل البيت عليهم السلام عن تعمد وعلم وينكر مقاماتهم وولايتهم عن جحود فمصيره إلى النار، ولا غبار على ذلك.
                      الكلام في إثبات أن فلان من الناس يوالي أعداء آل العصمة عليهم السلام أو لا.


                      المفضل بن عمر لم يوالي أعداء أهل البيت ولم نجد من سيرته ولا من كلماته وأفكاره بأنه خطابي فعلى النجاشي أن يعطي الدليل بينما عند إبن عربي فأدلته من كتبه بأنه محب وموالي لأبو بكر وعمر .
                      الظاهر أن الفكرة التي أردت إيصالها من ضرب هذا المثال - أي المفضل بن عمر رضوان الله عليه - لم تصلكم.
                      إن ما أتيته كان على سبيل المثال، وليس النقاش الآن في حال المفضل بن عمر رضوان الله عليه، وهل أنه كان موالياً لأهل البيت عليهم السلام أم لا، وهل أنه أصبح خطابياً في آخر عمره أم لا.
                      أعيد كلامي مرة أخرى لكي تلتفت إلى النقطة التي أردت إيصالها إلى القارئ:
                      " ...
                      إضافة إلى أن علمائنا الأعلام اختلفوا في الرجال الرواة، فمنهم من يرى أن أحد الرجال هو أقرب المقربين إلى المعصوم عليه السلام .."

                      الكلام في اختلاف العلماء في أحوال الرجال، سواء كان المفضل أم غيره، فإننا نرى في الكتب الرجالية من هو موثق من قبل بعض الرجاليين، في حين أن غيرهم يذمونه ويقولون أنه مقدوح فيه.
                      فالعبرة أن الاختلاف موجود في الرجال، ومدح أحد العلماء لأحد الأشخاص بناءً على دليل أوصله إلى تلك النتيجة لا يعني أن نعاديه لو كان قد توصل عالم آخر إلى نتيجة مخالفة.





                      الفتنة أشد من القتل وأن تفتن الناس برجل معادي لأهل البيت وتحببهم به أصعب من أن تقتل إنسان ومن المعروف بأن الفتنة أشد من القتل

                      لا علاقة لكلامك بما طرحته من سؤال.
                      أنت قلت: هل يمكن أن نترضى على قاتل ومقتول؟
                      فقلنا: إن القتل جريمة لو ثبتت فإن أحدهم على باطل.
                      أما الاختلاف في أحوال الرجال مبنية على الاتيان بالدليل.
                      فإن ثبت بالدليل القاطع عداوة شخص لأهل البيت عليهم السلام فهو مقدوح فيه بلا شك.
                      أما لو ثبت العكس، فهو ممدوح.
                      والاختلاف يكون في الدليل الذي يقدمه الطرفان.



                      أنا وفيت معك بالعهد وأنت لم تف معي بالعهد فأين إجابتك بعد أن أجبتك
                      ومن ثم نريد الدليل على أن البهائي ترضى على ابن عربي فإن ترضى عليه فأنا بريء من الشيخ البهائي ومن ثم لا داعي لتفتح موضوع من ترضى على الشيخ البهائي فالأولى منك أن تثبت بأن المراجع الذين ترضوا على البهائي كانوا على معرفة بترضي البهائي على إبن عربي والحافظ للتشيع ليس البهائي يا عزيزي بل هو الله ووجود الإمام صاحب الزمان عج .


                      سيأتي الكلام حول الشيخ البهائي رضوان الله عليه وسائر علمائنا الأعلام الذين وثقوا الشيخ ابن عربي قدس سره ومدحوه، ومن ثم نرى ما يترتب على ذلك من آثار.
                      نعم لا شك أن الله تعالى هو الذي يحفظ التشيع بالأصالة، ولكن هناك من يحفظه بالعرض وهم جنود صاحب الأمر عليه السلام.
                      فإن كان الشيخ البهائي رضوان الله عليه من استخدمه صاحب الأمر لحفظ التشيع وإثراء الفقه الشيعي والعقائد الشيعية ونشر مباحثها وغير ذلك، فلا شك أنه من أفضل العلماء ومن المخصوصين برعاية المولى صاحب الأمر عليه السلام.
                      نترك هذا الأمر للموضوع الآخر.

                      والله الموفق.

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
                        بسم الله الرحمن الرحيم،

                        أخي الكريم "أبي لؤلؤة"،

                        لقد أجبتك على أسئلتك، ولا داعي للتكرار، إذ أن الجواب قد وصل.
                        أما الطلب مني أن أقتصر بنعم أو لا، فهذا ليس ديدن أهل العلم، وبعض الأسئلة لا يمكن إجابتها بهذه السهولة إذ أن التوضيح مطلوب.
                        سأعيد الاجابة على ما تفضلت به من أسئلة.




                        أنت فرضت الطريقة فمن الأولى أن تقبلها على نفسك فأنا كان بإستطاعتي أن ألف وأدور في إجابتي على سؤالك ولكن الحمد لله فلم أتعلم أساليب الفلاسفة في اللف والدوران .
                        أبي لؤلؤة

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد




                          قلت لك أن أساسيات المذهب والدين هي التوحيد والنبوة والإمامة والمعاد بالمعنى الأعم، أما التفصيل فليس من تكليف الإنسان البحث فيها.
                          كما أن العصمة بالمعنى الأعم من أساسيات المذهب، إلا أن الخوض في تفاصيل العصمة وهل أن السهو ينافي العصمة أم لا وغير ذلك من المباحث، فإنها تفصيل للعام، وليس من تكليف العوام الخوض فيه.
                          فنقول: إن ناكر التوحيد يكون خارجاً عن الدين، أما ناكر وحدة الوجود فنقول أنه لم يصل إلى حقيقة التوحيد، وليس من واجبه الوصول إليها.

                          فصاحبك إبن عربي ضرب أساسين : التوحيد والإمامة
                          فالتوحيد من مقتضياته تنزيه الله عن المخلوقات وأما إبن عربي قال أنا الله والله أنا وجعله مكون من الأشياء والمادة والمطلق والله يقول عن نفسه ليس كمثله شيء وأهل البيت نهونا عن وصف الله بينما صاحب نظرية وحدة الوجود والموجود وصفه بالموجود وأصبح عندنا مذهب وهابي آخر في مذهبنا شيخه إبن عربي الناصبي وهل كان عاجزاً أمير المؤمنين بأن يقول بوحدة الوجود والموجود حتى يأتي من يتفلسف بذلك ومن ثم فإن مقتضيات الإمامة هي الولاية والبراءة فهل تبرأ إبن عربي من أبو بكر وعمر وبعدها تقولون عنه شيعي .


                          أبي لؤلؤة

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد





                            إن أدلة القوم تنفي هذه التهمة عن الشيخ الأكبر قدس سره.
                            فإن ثبت لديهم بطلان النسبة إلى الشيخ الأكبر، فلا محيص أنهم على صواب.
                            أما إذا ثبت العكس، فإن كل شيعي إمامي يعتقد بأن من يوالي أعداء أهل البيت عليهم السلام عن تعمد وعلم وينكر مقاماتهم وولايتهم عن جحود فمصيره إلى النار، ولا غبار على ذلك.
                            الكلام في إثبات أن فلان من الناس يوالي أعداء آل العصمة عليهم السلام أو لا.



                            إعطيني حديث يتبرأ فيه إبن عربي من أبو بكر وعمر واعطني حديث لا يمدح بهما فكتبه مليئة بذلك وتريدون أن تفرضوه على الشيعة فالأولى أن تكون هذه الهمة التي نراها منك لأهل البيت .
                            أبي لؤلؤة

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
                              الظاهر أن الفكرة التي أردت إيصالها من ضرب هذا المثال - أي المفضل بن عمر رضوان الله عليه - لم تصلكم.
                              إن ما أتيته كان على سبيل المثال، وليس النقاش الآن في حال المفضل بن عمر رضوان الله عليه، وهل أنه كان موالياً لأهل البيت عليهم السلام أم لا، وهل أنه أصبح خطابياً في آخر عمره أم لا.
                              أعيد كلامي مرة أخرى لكي تلتفت إلى النقطة التي أردت إيصالها إلى القارئ:
                              " ...
                              إضافة إلى أن علمائنا الأعلام اختلفوا في الرجال الرواة، فمنهم من يرى أن أحد الرجال هو أقرب المقربين إلى المعصوم عليه السلام .."

                              الكلام في اختلاف العلماء في أحوال الرجال، سواء كان المفضل أم غيره، فإننا نرى في الكتب الرجالية من هو موثق من قبل بعض الرجاليين، في حين أن غيرهم يذمونه ويقولون أنه مقدوح فيه.
                              فالعبرة أن الاختلاف موجود في الرجال، ومدح أحد العلماء لأحد الأشخاص بناءً على دليل أوصله إلى تلك النتيجة لا يعني أن نعاديه لو كان قد توصل عالم آخر إلى نتيجة مخالفة.







                              وحياتك الفكرة وصلت ولكنك لم تتوقع أن أجيبك بهذه الدقة
                              أنا قلت فاليأتي النجاشي بدليل أن المفضل بن عمر كان خطابي
                              فقراءتنا لتاريخ حياة المفضل لم تثبت ذلك فالشيخ النجاشي يكون مشتبه
                              وهو مأجور رحمه الله لأنه أراد أن ينظف رجال الثقة عن أي شائبة رغم أن الدليل غير محضر عنده يعني الشيخ النجاشي بقدر ما هو محتاط سمع ربما بأن المفضل هو خطابي فجعله فاسد المذهب خوفاً منه على أن لا يدخل أي شيء غريب على التشيع علماً بأنه لا دليل عنده ونسألك سؤال إستحضرني الآن وهو :
                              إذا كان النجاشي شم بأن رائحة المفضل بن عمر خطابي وقال عنه فاسد المذهب فلو كان النجاشي عاش في عصر إبن عربي ورأى ترضيه على أبو بكر وعمر فماذا سيقول عنه وخصوصاً بوجود أدلة من كتبه على ذلك فيا محلى الخطابيين مقابل البكريين فعلى الأقل فإن الخطابيين قريبين من مذهب أهل البيت هذا إذا قبلنا بأن المفضل خطابي مع عدم وجود دليل فماذا إذن سيكون موقف النجاشي من البكري إبن عربي بترضيه على أبو بكر وعمر.


                              أبي لؤلؤة

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد


                                لا علاقة لكلامك بما طرحته من سؤال.
                                أنت قلت: هل يمكن أن نترضى على قاتل ومقتول؟
                                فقلنا: إن القتل جريمة لو ثبتت فإن أحدهم على باطل.
                                أما الاختلاف في أحوال الرجال مبنية على الاتيان بالدليل.
                                فإن ثبت بالدليل القاطع عداوة شخص لأهل البيت عليهم السلام فهو مقدوح فيه بلا شك.
                                أما لو ثبت العكس، فهو ممدوح.
                                والاختلاف يكون في الدليل الذي يقدمه الطرفان.


                                الأدلة واضحة بأن ابن عربي عدو أهل البيت ومن الصبح نقول لك بأنه كان يمدح بأبو بكر وعمر وأنت تقول فالنثبت بأنه كان عدو أهل البيت فأنا أستطيع أن أسألك أثبت لي بأن عمر ناصبي .
                                فإن قلت لي هناك روايات فأنا سأقول لك هناك روايات ومؤلفات لإبن عربي يمدح فيها أبو بكر عمر .
                                فهل إذا جاءك عالم شيعي وقال لك عمر كان شيعي ليست بفتنة وبثه السموم في عقول الشباب فهذه الفتنة التي يقوم بها أشد من القتل .

                                أبي لؤلؤة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X