إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اختلاف منهجين في التعامل مع صفات رب العالمين ...!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • حاول أن تستفيد من هذا الموضوع ، بمعرفة المنهج الآخر الذي تستنكره و لا تأخذ به . لأني ألاحظ أنك تكرر اسطوانة مشروخة لا تمت الواقع بصلة . فأنت تظن أننا نعتقد كذا و كذا و كذا و من أجل ذلك تعتبر أن منهجنا العقائدي باطل . في حين أن عقيدتنا ليست كما تقول . في المقابل ستجد أني عندما أرفض منهجكم أرفضه بعدما علمته جيدا و فهمته و ليس إستنكاري بسبب اسطوانة مشروخة تلقيتها هنا أو هنالك . فانظر إلى الفرق بيني و بينك . انظر كيف استطعت أن أشرح منهجكم و أفهم ما تشكلون به على منهجي ، و أنت عاجز عن فهم منهجي و فهم ما يتم إشكاله على منهجكم ..!!!

    فحاول أن ترقى قليلا و تتعلم .. و اترك عنك هذه الإسطوانة القديمة المشروخة ..!
    والله لا ارى شرخ الا في عقلك
    فانت لم ترتقي الى علم ابداً وهذا لا يحتاج الى دليل ومشاركاتك موجوده
    وزعمك بقولك حاول ان تستفيد من هذا الموضوع
    والله لم يزيدني موضوعك الا ايمانا وتصديقا بما اعتقد
    وكل شبه انت وضعتها هي مخالفه لله ورسوله واهل البيت



    ثم اني لم اعتقد انك تؤمن بكذا وكذا
    بهل ما نقلته هو من كتب اعتقادكم


    الله في القرآن نفى عن نفسه المثلية و لم ينفي الجسمية ..
    فهل أنت أعلم كيف تنزه الله أكثر من الله نفسه و العياذ بالله ؟؟!!
    إذا طلبت مني آية ينفي الله عن نفسه المثلية ، سآتيك بقول الله تعالى : " ليس كمثله شيء " حيث نفى المثلية .
    و أنا الآن أطلب منك آية ينفي الله عن نفسه الجسمية ، فهل تستطيع أن تأتيني من القرآن بآية واحدة فقظ ..؟
    و إن لم تجد .. فكيف يغفل الله عن نفي ماتزعم بأنه أولى بالنفي ..؟!!!
    وهل انت تعلم ما في كتاب الله
    ثم ان الاية ليس كمثله شيئ قد بينتها لك
    ليس المراد منها
    ان لله ساق تليق بجلاله ولا تشبه ساق المخلوقين
    وليس المراد منها ان لله قدم تليق بجلاله لكن لا تشبه قدم المخلوقين الخ
    معنى الاية كما اسلفنا لك

    الفهم الصحيح للاية الكريمه
    هو بمعنى ان كل خلق اوجده الله سبحانه وتعالى لا يحتوي الخالق ولا يشبهه ولا يحده
    بل هو المسيطر عليه وهو الذي اوجده من عدم فالذي اوجده منزه عنه
    وليس كما زعم المخالف له قدم تليق بجلاله وله ساق تليق بجلاله فهذا هو السخف والاستهوان





    فأنت لم تفهم الاية
    فكيف لك ان تنفي المثليه وتثبت التجسيم





    أيهما أسوء ؟ شخص ينفي عن الله التجسيم و لكنه لا ينفي عنه التشبيه . أم شخص ينفي عن الله التشبيه و لكنه لا ينفي عن الله التجسيم ؟؟
    كلاهما شرك وانتقاص
    لا يقول به الشيعة ولا جمهور المسلمين
    ومن قالهما فانه جاهل بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه واله وسلم






    إثبات الصفات لا تثبت الاحتياج . و إلا لكان الشيء الذي لا صفات له أفضل من الشيء الذي له صفات ، باعتبار أن الاتصاف بصفة تدل على الاحتياج لها ..!
    مغالطة كبيره
    فكونك تؤمن ان الله يجلس فقد وصفته بالجلوس اليس برأيك ان الله احتاج الى الكرسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    اليس اثبات صفات المخلوقين للخالق توحي الى العجز كما هو ابن ميسان عندما يجهد في عملا ما فعليه ان يجلس كما يجلس معبودكم


    تعليق


    • إقتباس:
      المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985


      الله في القرآن نفى عن نفسه المثلية و لم ينفي الجسمية ..





      الجسمية خاصة للمحدود و الله ليس بمحدود فالله ليس بجسم

      فالله ينفي الجسمية بليس كمثله شي


      هل فهمت كيف انتم من المجسمة و لكن لاتشعرون


      تعالى الله عما يشركون
      عفوا أخي الكريم
      ارجو النظر عند الاقتباس لان الكلام منسوباً الي وليس لي

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
        عفوا أخي الكريم
        ارجو النظر عند الاقتباس لان الكلام منسوباً الي وليس لي

        العفو اخي الكريم

        لذا صححت في المشاركة 209

        و مرات كررنا كلامه و ردنا عليه

        حياكم الله

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

          )( ... خــلاصـــة الموضــــوع ....)(

          نظرا إلى أنه من المفيد للمتابع ، أن يتم تلخيص الموضوع في مشاركة واحدة بحيث يكون قراءتها تغنيه عن قراءة كل المشاركات . فإني ارتأيت تلخيص الموضوع في هذه المشاركة ، بحيث يتم توضيح المنهجين الذين نتكلّم عنهما في هذا الموضوع ، و أوجه النقض لكل منهما . و من ثم ،، إن أراد المتابع الاستفادة أكثر يقوم بقراءة الحورات التي تمت هنا و التي قد تتم لاحقا بحيث تكون تفصيلا لأمر قد تم إجماله مسبقا ، و بهذا تعم الفائدة للجميع .

          في البدء سنعطي ملخصا عن المنهجين و كيفية تعاملهما مع صفات رب العالمين ..

          المنهج الأول:يعتقد بأنه يجب الإيمان بكل صفات الله سبحانه و تعالى كما وردت ، بلا تشبيه و لا تكييف و لا تعطيل و لا تمثيل و لا تأويل . فالله كما أخبر عن نفسه ، و كما أخبر عنه رسوله ، نثبت ما أثبت لنفسه ، و ننفي ما نفاه عن نفسه ، و نسكت عما سكت عنه ، حيث أنه سبحانه ليس كمثله شيء و هو السميع البصير .

          المنهج الثاني : يعتقد بأنه يجب تأويل صفات الله سبحانه و تعالى ، و عدم الإقرار بها كما وردت . خاصة إن كانت الصفات لها معاني جسمية عند البشر . فيتم تأويل الآيات بالشكل الذي يحول دون المعنى الحقيقي للصفات التي لها معاني جسمية ، و ذلك لكي يكون الله ليس كمثله شيء و هو السميع البصير .


          و لا شك أنه من المهم جدا على المسلم دراسة المنهجين ، لأنه سوف يبني عقائده في الله طبقا لأحد هذين المنهجين . فلا بد من معرفة المنهج الحق منهما ، خاصة أن العقائد هي أصل الأصول و جوهر الدين و أرضيته التي عليها يبني المسلم دينه .

          و بدارسة المنهجين ، نجد أن كل منهج له طرق في إثبات صحة منهجه ، و عند محاورتهما نجد أن كل منهج يُشكِل على الآخر بمجموعة من الإشكالات و النقوض .

          فأهل المنهج الثاني يشكلون على أهل المنهج الأول بمجموعة من النقوض ، منها نقوض جديدة طرحها الزميل فلاق الهام برؤية مختلفة ، و منها نقوض قديمة اعتاد الطرف الآخر سماعها . و ملخص تلك النقوض كالآتي :

          النقوض على المنهج الأول :
          النقض الأول : لا يصح لغة اعتبار اليد صفة ، إلا إذا استطعنا تأويلها إلى مشتق . فكيف تعتبرونها صفة !! هل تؤول إلى مشتق ؟
          النقض الثاني : كل صفات الله تؤدي إلى إنعكاسات سلوكية على العبد في حال آمن بتلك الصفات . فهل لصفة اليد إنعكاس سلوكي على العبد إذا آمن بها ؟
          النقض الثالث : أنتم مشبهة و معطلة في نفس الوقت ، فأنتم عندما تقولون بأن لله يد ، فأنتم قد شبهتموه بغيره . و عندما تقولون بأن يده لا كالأيادي ، فأنتم قد عطلتم يده ، إذ لا معنى للقول أن له يد لا كالأيادي . فعقيدتكم فيها التشبيه و التعطيل في نفس الوقت .
          النقض الرابع : إثبات اليد لله يسلتزم الجسمية و المحدودية . إذ أن كل يد عبارة عن جسم محدود ، سواء كانت اليد كيد الإنسان أو كيد غير الإنسان . فبمجرد إثبات اليد لله فأنتم تكونون قد أثبتم له الجسمية و المحدودية . و الله منزه عن الجسمية و المحدودية و بهذا فأنتم مجسمة و محدّدة .
          النقض الخامس : إثبات اليد لله يستلزم التجزيئ . فاليد جزء من الذات ، فحتى لو افترضنا أن اليد ليست جسما ، إلا أنها تستلزم اختلافها عن الذات و تميزها عنه ، و بالتالي فاليد جزء من الذات . و بالتالي نسبتم إلى الله التجزؤ ، و الله منزه عن التجزؤ .
          النقض السادس : إثبات اليد لله يستلزم الاحتياج . فقولكم بأن لله يد ، يعني أنه محتاج لليد . و بهذا فأنتم نسبتم إلى الله الاحتياج إلى اليد ، و الله منزه عن الاحتياج .

          هذه أهم النقوض التي وجدتها من أهل المنهج الثاني تجاه المنهج الأول . و ماباقي الإشكالات التي لم أطرحها إلا نابعة من أحد تلك النقوض الست .

          و في المقابل ، يُشكل أهل المنهج الأول على المنهج الثاني بمجموعة من النقوض و الإشكالات . و سيقوم النفيس ببيان أهم هذه النقوض .
          النقوض على المنهج الثاني :
          النقض الأول : تأويل صفات الله تعالى هو إنكار لكلام الله . حيث لم تؤمنوا بكلام الله كما ورد بل تصرّفتم في الكلام ليأخذ معنى تقبلونه و توافقون عليه . في حين أن صفات الله من الغيبيات ، و الإيمان بالغيب من أركان الإيمان .و بالتالي فلم تؤمنوا بالصفة كما وردت ، بل آمنتم بالصفة بعد تأويلها .
          النقض الثاني : إنكاركم صفة اليد عن الله بحجة أن الإنسان له يد ، هو تشبيه لله سبحانه و تعالى . حيث أنكم في عقلكم الباطن شبهتم يد الله بيد الإنسان ، فلمّا استنكرتم أن تكون يد الله كيد الإنسان نفيتموها عنه . و تشبيه الله بالمخلوق في العقل الباطن محظور شرعا .
          النقض الثالث : نفيكم صفة اليد عن الله بالمطلق ، هو تعطيل لصفات الله تعالى . حيث أنكم تنفون عن الله اتصافه بصفة اليد بالمطلق سواء كانت يده كيد غيره أو كانت يده ليست كمثلها يد . فتكونون قد عطلتم صفة الله و ألحدتم بوجودها . و تعطيل صفات الله محظور شرعا.
          النقض الرابع : إنكاركم صفة اليد عن الله بالاحتجاج بأن اليد تستلزم الجسمية و المحدودية ، اتهام لله بالعجز . حيث أنكم بهذا تعتقدون أن الله عاجز عن الاتصاف بصفة اليد دون أن تكون يده جسما محدودا . فخيرتم الله خيارين لا ثالث لهما : فإما أن تكون يده جسم محدود . و إما أن لا تكون له يد أصلا .. فاخترتم له أن لا تكون له يد أصلا .فاستبعدتم أن تكون لله يد و لا تكون جسم محدود . و بهذا نسبتم العجز لله عن إمكانية تحقيق الخيار الثالث ، و اتهام الله بالعجز محظور شرعا.
          النقض الخامس : ادعاؤكم أن نفي اليد عن الله تنزيه ، هو اتهام لله بالجهل .حيث أن النفي إن كان تنزيها فإن الإثبات تنقيص . وحيث أن الله سبحانه قد نسب إلى نفسه صفة اليدين ، فهو بهذا لم ينزه نفسه بل انتقصها.فقتم أنتم بتوضيح قصده بالقول أنه لم يكن يقصد الكلمة بمعناها الحقيقي ، و هذا اتهام واضح له بالجهل ، و اتهام الله بالجهل محظور شرعا.
          النقض السادس:نفيكم اليد عن الله هو تنقيص . حيث أن الله قد نسب هذه الصفة إلى نفسه ، وبالتالي فهي من صفات الكمال. و حيث أنكم تنفون عنه هذه الصفة فإنكم تنفون عنه أحد صفات الكمال و بالتالي فأنتم تنتقصونه .خاصة أنكم في المقابل لا تثبتون له نقيض ما تنفون . و بالتالي فنفيكم نفي تنقيص.و انتقاص الله محظور شرعا.
          النقض السابع: فتح باب المجاز في صفات الله مدعاة إلى إنكار جميع صفات الله .فكل إنسان سينفي عن الله الصفات التي يرى أنها لا تليق به أو أنه غير متصف بها أصلا ،و بالتالي يرميها بالمجاز .
          النقض الثامن : فتح باب المجاز في صفات الله مدعاة إلى جعل الله يستعير صفات المخلوقات للتعبير عن صفاته ، فتكون آياته من باب الاستعارة المكنية حيث يكون الإنسان مشبها به و يكون الخالق هو المتشبه بهذا الإنسان.
          النقض التاسع : القول بأن يدي الله كناية عن قدرته أو قوته ، ينفي التشريف الذي نسبه الله إلى آدم ، عندما قال بأنه خلقه بيديه . فالتشريف حاصل حين اعتبار أن الله حقيقة خلق آدم بيديه ، أما إن كان هذا التعبير مجازي ، فإن جميع المخلوقات قد خلقها الله بقدرته و قوته .فيزول التشريف عن الإنسان.
          النقض العاشر : رمي صفات الله بالمجاز يخرجها من دائرة التصديق و التكذيب. و يدخلها في دائرة الكلام الإنشائي الذي لا تصديق فيه و لا تكذيب .
          النقض الحادي عشر : إنكار صفات الله بالاحتجاج بأية حجة كائنة أيا كانت ، هو من ضمن التكلم عن الله بغير علم . و الله قد نهانا من التكلم عنه بلا علم .
          النقض الثاني عشر : رمي صفات الله بالمجازية ، هو من ضمن اتباع الظن . حيث لا يجزم أهل التأويل بالصفة المقصودة في الآيات . و بالتالي يتبعون الظن في ترجيح المجاز المقترح للصفة . و الله قد نهانا من اتباع الظن .

          و هناك مجموعة كثيرة من النقوض ، و لكن أكتفي بهذه لكونها أهمها .

          و الآن أصبح المتابع الكريم ، على بينة من أمره ، إذ تم توضيح المنهجين و نقوض كل طرف على الآخر . فلم يعد لأي أحد منا حجة في اعتناقه العقيدة الباطلة و تركه العقيدة الحق .فلقد بيّنا ؛ " ليهلك من هلك عن بيّنة و يحيا من حيّ عن بينة " .. و الله الهادي إلى سواء السبيل .. اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد ..

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI







            ان الله اذا نفي المثلية عن نفسه كيف يثبت الجسمية لنفسه مع ان الجسمية مستحيلة لله تعالى !!!!!

            ننتظر

            وهابي اخر غير الوهابي النفيس بعد عجزه ان يجيب كيف يثبت التجسم لله مع ان الجسم خاصية الممكن و المحدود و الله ليس بممكن و محدود فالله ليس بجسم حيث انه تعالى قال- ليس كمثله شي


            خلاصة الموضوع

            ان صاحب الموضوع تبعا لابن تيمية المجنون اثبت الجسمية لله تعالى

            تعالى الله عما بشركون

            تعليق


            • بارك الله فيك أخي S-AL AMINI



              نتمنا من الوهابية ان يتركو عقيدة ابن تيمية ويزمو أقوال ائمة الهدى وسفن النجاة

              قال سيد الموحدين علي ابن ابي طالب عليه السلام
              إن ربي لطيف اللطافة فلا يوصف باللطف، عظيم العظمة لا يوصف بالعظم، كبير الكبرياء لا يوصف بالكبر، جليل الجلالة لا يوصف بالغلظ، قبل كل شيء لا يقال شيء قبله، و بعد كل شيء لا يقال له بعد، شاء الأشياء لا بهمة، دراك لا بخديعة، هو في الأشياء غير متمازج بها و لا بائن، عنها ظاهر لا بتأويل المباشرة، متجل لا باستهلال رؤية، بائن لا بمسافة، قريب لا بمداناة، لطيف لا بتجسم، موجود لا بعد عدم، فاعل لا باضطرار، مقدر لا بحركة، مريد لا بهمامة، سميع لا بآلة، بصير لا بأداة، لا تحويه الأماكن، و لا تصحبه الأوقات، و لا تحده الصفات، و لا تأخذه السنات، سبق الأوقات كونه، و العدم وجوده، و الابتداء أزله، بتشعيره المشاعر عرف أن لا مشعر له، و بتجهيره الجواهر عرف أن لا جوهر له، و بمضادته بين الأشياء عرف أن لا ضد له، و بمقارنته بين الأشياء عرف أن لا قرين له، ضاد النور بالظلمة، و الجسوء بالبلل، و الصرد بالحرور، مؤلف بين متعادياتها، مفرق بين متدانياتها، دالة بتفريقها على مفرقها، و بتأليفها على مؤلفها، و ذلك قوله عز و جل: "و من كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون"، ففرق بها بين قبل و بعد ليعلم أن لا قبل له و لا بعد، شاهدة بغرائزها أن لا غريزة لمغرزها، مخبرة بتوقيتها أن لا وقت لموقتها، حجب بعضها عن بعض ليعلم أن لا حجاب بينه و بين خلقه غير خلقه، كان ربا و لا مربوب، و إلها إذ لا مألوه، و عالما إذ لا معلوم، و سميعا إذ لا مسموع. ثم أنشأ يقول: و لم يزل سيدي بالحمد معروفا. و لم يزل سيدي بالجود موصوفا. و كان إذ ليس نور يستضاء به. و لا ظلام على الآفاق معكوفا. فربنا بخلاف الخلق كلهم. و كل ما كان في الأوهام موصوفا


              قال أمير المؤمنين (عليه السلام): "الحمد لله الذي لم يسبق له حال حالا فيكون أولا قبل أن يكون آخرا، و يكون ظاهرا قبل أن يكون باطنا، كل مسمى بالوحدة غيره قليل، و كل عزيز غيره ذليل، و كل قوي غيره ضعيف، و كل مالك غيره مملوك، و كل عالم غيره متعلم، و كل قادر غيره يقدر و يعجز، و كل سميع غيره يصم عن لطيف الأصوات و يصمه كبيرها و يذهب عنه ما بعد منها، و كل بصير غيره يعمى عن خفي الألوان و لطيف الأجسام، و كل ظاهر غيره باطن، و كل باطن غيره ظاهر

              تعليق



              • منهج الامامية في نفي الجسمية عن الله تعالى


                الجسم هو الشيء المستلزم للأبعاد الثلاثة، وهي: الطول والعرض والعمق.

                و "التجسيم" هو الاعتقاد بأنّ الله تعالى جسم.

                أدلة تنزيه الله عن الجسمانية :
                1 ـ الجسم بطبيعته يحتاج إلى مكان، وبما أنّ الله منزّه عن جميع أنواع الاحتياج، فلهذا يثبت تنزيهه تعالى عن الجسمانية

                2 ـ الجسم بطبيعته يتأثّر بالحوادث، فلو كان الله جسماً لما انفك عن الأمور الحادثة من قبيل الحركة والسكون، وكلّ ما لا ينفك عن هذه الأمور فهو حادث، ولكنّه تعالى أزلي قديم، فيثبت تنزيهه تعالى عن الجسمانية

                3 ـ الجسم بطبيعته محدود، فلو كان الله جسماً لكان محدوداً، وبما أنّه تعالى منزّه عن المحدودية، فلهذا يثبت تنزيهه تعالى عن الجسمانية(

                4 ـ الجسم بطبيعته مركّب، فلو كان الله جسماً لكان مركباً، وبما أنّه تعالى منزّه عن التركيب، فلهذا يثبت تنزيهه تعالى عن الجسمانية(


                أحاديث لأهل البيت(عليهم السلام) في تنزيه الله عن الجسمانية :


                1 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "... ولا بجسم فيتجزّأ".

                2 ـ قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):

                ... إنّ الجسم محدود متناه.

                والصورة محدودة متناهية.

                فإذا احتمل الحدّ، احتمل الزيادة والنقصان.

                وإذا احتمل الزيادة والنقصان، كان مخلوقاً".


                3 ـ قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام): "إنّ الجسم محدود.
                4 ـ قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام): "سبحان من ليس كمثله شيء، لا جسم ولا صورة"
                .
                5 ـ قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام): "ليس منّا من زعم أنّ الله عزّ وجلّ جسم ... إنّ الجسم مُحدَث".

                تعليق



                • بسم الله الواحد الأحد المنزه عن التجسيم والجسد والصلاة على سيدنا النبي وآله المعصوم عن الخطأ سهوا وعمد


                  بارك الله فيها أيها النفيس على الطرح النفيــــــــــس

                  وإن رايات مدرسة أهل البيت تعلو خفاقة تنشر عبير التوحيد بأبرز معنى وبأجلى بيان ، لذلك هم كانوا هداة .

                  الحمد لله أن من علينا بأهل البيت ليعرفوا لنا من هو الله المنزه التنزيه الحقيقي وليس التنزيه الإدعائي .

                  منهج السلفية هو ذاك المنهج الذي أنا كنت ُ من المُُغمى عليهم به ، ذلك المنهج الرافع لافتات براقة ومن يتأمل يجد أنها لا تبرق إلا قطعا من ظلام دامس ، ذلك المنهج الذي تظنه عطرا وهو في الحقيقة في قمة التناقض ويسقط عند البحث الشامل والتتبع المعياري .

                  وإن من يصل للتصور الإسلامي عن إله الكون له الأحقية في الاتباع والاقتداء التام التسليمي ، لا الانتقائي .

                  الحمد لله على نعمة محمد وآل محمد

                  الحمد لله على نعمة أحدية الله وصمديته

                  الحمد لله على أنه كذلك




                  ..
                  أحسنتم النفيس بارك الله فيكم

                  تعليق


                  • منهج الأمامية في نفى التجسيم والتشبيه.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة الباحث المصري
                      بسم الله الواحد الأحد المنزه عن التجسيم والجسد والصلاة على سيدنا النبي وآله المعصوم عن الخطأ سهوا وعمد
                      بارك الله فيها أيها النفيس على الطرح النفيــــــــــس
                      وإن رايات مدرسة أهل البيت تعلو خفاقة تنشر عبير التوحيد بأبرز معنى وبأجلى بيان ، لذلك هم كانوا هداة .
                      الحمد لله أن من علينا بأهل البيت ليعرفوا لنا من هو الله المنزه التنزيه الحقيقي وليس التنزيه الإدعائي .
                      منهج السلفية هو ذاك المنهج الذي أنا كنت ُ من المُُغمى عليهم به ، ذلك المنهج الرافع لافتات براقة ومن يتأمل يجد أنها لا تبرق إلا قطعا من ظلام دامس ، ذلك المنهج الذي تظنه عطرا وهو في الحقيقة في قمة التناقض ويسقط عند البحث الشامل والتتبع المعياري .
                      وإن من يصل للتصور الإسلامي عن إله الكون له الأحقية في الاتباع والاقتداء التام التسليمي ، لا الانتقائي .
                      الحمد لله على نعمة محمد وآل محمد
                      الحمد لله على نعمة أحدية الله وصمديته
                      الحمد لله على أنه كذلك
                      ..
                      أحسنتم النفيس بارك الله فيكم
                      ماذا تقووول ؟؟!!

                      هل قرأت خلاصة الموضوع ...؟؟

                      لأنك تستنكر المنهج الذي يدين به صاحب الموضوع ثم تقول لصاحب الموضوع بارك الله فيكم ...!!!!!!

                      فهلا أوضحت هذا التناقض ...!!!!

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                        الله في القرآن نفى عن نفسه المثلية و لم ينفي الجسمية ..
                        فهل أنت أعلم كيف تنزه الله أكثر من الله نفسه و العياذ بالله ؟؟!!






                        مادام الموضوع موجودا فاعتقادكم هذا اقرار منكم بالتجسيم

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                          مادام الموضوع موجودا فاعتقادكم هذا اقرار منكم بالتجسيم
                          لو أنك فهمت الموضوع ، فستجد أن معنى كلامي هو أن نفي المثلية عن الله سبحانه و تعالى يغني عن نفي الجسمية أو أي شيء آخر ..

                          و أن أهم نفي يجب أن ينفيه العبد عن الله هو نفي المثلية بحيث ينفي أن تكون صفة الله كصفة غيره كيفا و كينونة ، و ليس أن ينفي أن يتصف الله بالصفة بالمطلق ..!

                          [/CENTER]

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                            )( ... خــلاصـــة الموضــــوع ....)(

                            نظرا إلى أنه من المفيد للمتابع ، أن يتم تلخيص الموضوع في مشاركة واحدة بحيث يكون قراءتها تغنيه عن قراءة كل المشاركات . فإني ارتأيت تلخيص الموضوع في هذه المشاركة ، بحيث يتم توضيح المنهجين الذين نتكلّم عنهما في هذا الموضوع ، و أوجه النقض لكل منهما . و من ثم ،، إن أراد المتابع الاستفادة أكثر يقوم بقراءة الحورات التي تمت هنا و التي قد تتم لاحقا بحيث تكون تفصيلا لأمر قد تم إجماله مسبقا ، و بهذا تعم الفائدة للجميع .

                            في البدء سنعطي ملخصا عن المنهجين و كيفية تعاملهما مع صفات رب العالمين ..

                            المنهج الأول:يعتقد بأنه يجب الإيمان بكل صفات الله سبحانه و تعالى كما وردت ، بلا تشبيه و لا تكييف و لا تعطيل و لا تمثيل و لا تأويل . فالله كما أخبر عن نفسه ، و كما أخبر عنه رسوله ، نثبت ما أثبت لنفسه ، و ننفي ما نفاه عن نفسه ، و نسكت عما سكت عنه ، حيث أنه سبحانه ليس كمثله شيء و هو السميع البصير .

                            المنهج الثاني : يعتقد بأنه يجب تأويل صفات الله سبحانه و تعالى ، و عدم الإقرار بها كما وردت . خاصة إن كانت الصفات لها معاني جسمية عند البشر . فيتم تأويل الآيات بالشكل الذي يحول دون المعنى الحقيقي للصفات التي لها معاني جسمية ، و ذلك لكي يكون الله ليس كمثله شيء و هو السميع البصير .


                            و لا شك أنه من المهم جدا على المسلم دراسة المنهجين ، لأنه سوف يبني عقائده في الله طبقا لأحد هذين المنهجين . فلا بد من معرفة المنهج الحق منهما ، خاصة أن العقائد هي أصل الأصول و جوهر الدين و أرضيته التي عليها يبني المسلم دينه .

                            و بدارسة المنهجين ، نجد أن كل منهج له طرق في إثبات صحة منهجه ، و عند محاورتهما نجد أن كل منهج يُشكِل على الآخر بمجموعة من الإشكالات و النقوض .

                            فأهل المنهج الثاني يشكلون على أهل المنهج الأول بمجموعة من النقوض ، منها نقوض جديدة طرحها الزميل فلاق الهام برؤية مختلفة ، و منها نقوض قديمة اعتاد الطرف الآخر سماعها . و ملخص تلك النقوض كالآتي :

                            النقوض على المنهج الأول :
                            النقض الأول : لا يصح لغة اعتبار اليد صفة ، إلا إذا استطعنا تأويلها إلى مشتق . فكيف تعتبرونها صفة !! هل تؤول إلى مشتق ؟
                            النقض الثاني : كل صفات الله تؤدي إلى إنعكاسات سلوكية على العبد في حال آمن بتلك الصفات . فهل لصفة اليد إنعكاس سلوكي على العبد إذا آمن بها ؟
                            النقض الثالث : أنتم مشبهة و معطلة في نفس الوقت ، فأنتم عندما تقولون بأن لله يد ، فأنتم قد شبهتموه بغيره . و عندما تقولون بأن يده لا كالأيادي ، فأنتم قد عطلتم يده ، إذ لا معنى للقول أن له يد لا كالأيادي . فعقيدتكم فيها التشبيه و التعطيل في نفس الوقت .
                            النقض الرابع : إثبات اليد لله يسلتزم الجسمية و المحدودية . إذ أن كل يد عبارة عن جسم محدود ، سواء كانت اليد كيد الإنسان أو كيد غير الإنسان . فبمجرد إثبات اليد لله فأنتم تكونون قد أثبتم له الجسمية و المحدودية . و الله منزه عن الجسمية و المحدودية و بهذا فأنتم مجسمة و محدّدة .
                            النقض الخامس : إثبات اليد لله يستلزم التجزيئ . فاليد جزء من الذات ، فحتى لو افترضنا أن اليد ليست جسما ، إلا أنها تستلزم اختلافها عن الذات و تميزها عنه ، و بالتالي فاليد جزء من الذات . و بالتالي نسبتم إلى الله التجزؤ ، و الله منزه عن التجزؤ .
                            النقض السادس : إثبات اليد لله يستلزم الاحتياج . فقولكم بأن لله يد ، يعني أنه محتاج لليد . و بهذا فأنتم نسبتم إلى الله الاحتياج إلى اليد ، و الله منزه عن الاحتياج .

                            هذه أهم النقوض التي وجدتها من أهل المنهج الثاني تجاه المنهج الأول . و ماباقي الإشكالات التي لم أطرحها إلا نابعة من أحد تلك النقوض الست .

                            و في المقابل ، يُشكل أهل المنهج الأول على المنهج الثاني بمجموعة من النقوض و الإشكالات . و سيقوم النفيس ببيان أهم هذه النقوض .
                            النقوض على المنهج الثاني :
                            النقض الأول : تأويل صفات الله تعالى هو إنكار لكلام الله . حيث لم تؤمنوا بكلام الله كما ورد بل تصرّفتم في الكلام ليأخذ معنى تقبلونه و توافقون عليه . في حين أن صفات الله من الغيبيات ، و الإيمان بالغيب من أركان الإيمان .و بالتالي فلم تؤمنوا بالصفة كما وردت ، بل آمنتم بالصفة بعد تأويلها .
                            النقض الثاني : إنكاركم صفة اليد عن الله بحجة أن الإنسان له يد ، هو تشبيه لله سبحانه و تعالى . حيث أنكم في عقلكم الباطن شبهتم يد الله بيد الإنسان ، فلمّا استنكرتم أن تكون يد الله كيد الإنسان نفيتموها عنه . و تشبيه الله بالمخلوق في العقل الباطن محظور شرعا .
                            النقض الثالث : نفيكم صفة اليد عن الله بالمطلق ، هو تعطيل لصفات الله تعالى . حيث أنكم تنفون عن الله اتصافه بصفة اليد بالمطلق سواء كانت يده كيد غيره أو كانت يده ليست كمثلها يد . فتكونون قد عطلتم صفة الله و ألحدتم بوجودها . و تعطيل صفات الله محظور شرعا.
                            النقض الرابع : إنكاركم صفة اليد عن الله بالاحتجاج بأن اليد تستلزم الجسمية و المحدودية ، اتهام لله بالعجز . حيث أنكم بهذا تعتقدون أن الله عاجز عن الاتصاف بصفة اليد دون أن تكون يده جسما محدودا . فخيرتم الله خيارين لا ثالث لهما : فإما أن تكون يده جسم محدود . و إما أن لا تكون له يد أصلا .. فاخترتم له أن لا تكون له يد أصلا .فاستبعدتم أن تكون لله يد و لا تكون جسم محدود . و بهذا نسبتم العجز لله عن إمكانية تحقيق الخيار الثالث ، و اتهام الله بالعجز محظور شرعا.
                            النقض الخامس : ادعاؤكم أن نفي اليد عن الله تنزيه ، هو اتهام لله بالجهل .حيث أن النفي إن كان تنزيها فإن الإثبات تنقيص . وحيث أن الله سبحانه قد نسب إلى نفسه صفة اليدين ، فهو بهذا لم ينزه نفسه بل انتقصها.فقتم أنتم بتوضيح قصده بالقول أنه لم يكن يقصد الكلمة بمعناها الحقيقي ، و هذا اتهام واضح له بالجهل ، و اتهام الله بالجهل محظور شرعا.
                            النقض السادس:نفيكم اليد عن الله هو تنقيص . حيث أن الله قد نسب هذه الصفة إلى نفسه ، وبالتالي فهي من صفات الكمال. و حيث أنكم تنفون عنه هذه الصفة فإنكم تنفون عنه أحد صفات الكمال و بالتالي فأنتم تنتقصونه .خاصة أنكم في المقابل لا تثبتون له نقيض ما تنفون . و بالتالي فنفيكم نفي تنقيص.و انتقاص الله محظور شرعا.
                            النقض السابع: فتح باب المجاز في صفات الله مدعاة إلى إنكار جميع صفات الله .فكل إنسان سينفي عن الله الصفات التي يرى أنها لا تليق به أو أنه غير متصف بها أصلا ،و بالتالي يرميها بالمجاز .
                            النقض الثامن : فتح باب المجاز في صفات الله مدعاة إلى جعل الله يستعير صفات المخلوقات للتعبير عن صفاته ، فتكون آياته من باب الاستعارة المكنية حيث يكون الإنسان مشبها به و يكون الخالق هو المتشبه بهذا الإنسان.
                            النقض التاسع : القول بأن يدي الله كناية عن قدرته أو قوته ، ينفي التشريف الذي نسبه الله إلى آدم ، عندما قال بأنه خلقه بيديه . فالتشريف حاصل حين اعتبار أن الله حقيقة خلق آدم بيديه ، أما إن كان هذا التعبير مجازي ، فإن جميع المخلوقات قد خلقها الله بقدرته و قوته .فيزول التشريف عن الإنسان.
                            النقض العاشر : رمي صفات الله بالمجاز يخرجها من دائرة التصديق و التكذيب. و يدخلها في دائرة الكلام الإنشائي الذي لا تصديق فيه و لا تكذيب .
                            النقض الحادي عشر : إنكار صفات الله بالاحتجاج بأية حجة كائنة أيا كانت ، هو من ضمن التكلم عن الله بغير علم . و الله قد نهانا من التكلم عنه بلا علم .
                            النقض الثاني عشر : رمي صفات الله بالمجازية ، هو من ضمن اتباع الظن . حيث لا يجزم أهل التأويل بالصفة المقصودة في الآيات . و بالتالي يتبعون الظن في ترجيح المجاز المقترح للصفة . و الله قد نهانا من اتباع الظن .

                            و هناك مجموعة كثيرة من النقوض ، و لكن أكتفي بهذه لكونها أهمها .

                            و الآن أصبح المتابع الكريم ، على بينة من أمره ، إذ تم توضيح المنهجين و نقوض كل طرف على الآخر . فلم يعد لأي أحد منا حجة في اعتناقه العقيدة الباطلة و تركه العقيدة الحق .فلقد بيّنا ؛ " ليهلك من هلك عن بيّنة و يحيا من حيّ عن بينة " .. و الله الهادي إلى سواء السبيل .. اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد ..

                            تعليق


                            • إقتباس:
                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                              الله في القرآن نفى عن نفسه المثلية و لم ينفي الجسمية ..
                              فهل أنت أعلم كيف تنزه الله أكثر من الله نفسه و العياذ بالله ؟؟!!




                              الله في القرآن نفى عن نفسه المثلية و لم ينفي الجسمية ..
                              فهل أنت أعلم كيف تنزه الله أكثر من الله نفسه و العياذ بالله ؟؟!!



                              خلاصة الموضوع قلة البضاعة العلمي و الديني من الوهابية


                              تعليق


                              • ...................

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X