إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للمخالفين :من هو الواهب لمريم غلاما بحسب ظاهر الآية الكريمة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
    لا ادري على ماذا اتفقنا!!!!!
    ولكن ... الان لو قلت : يا يغوث ارزقني ولدا صالحا... لايعتبر شرك؟
    (ملاحظة : يغوث رجل صالح)
    نتفق معك في أن الاسباب والمسببات كملك الموت وميكائيل وغيرهم لايعني أنهم شركاء مع الله تعالى , أرجو أنك فهمت قصدي...
    ثانيآ :
    الاستغاثة على حسب النية , اذا كان المستغاث به تعتقد أنه اله وله تأثير مستقل عن الله تعالى فهو مشرك .
    واذا كنت تعتقد أن المستغاث به له تأثير غير مشتقل عن الله تعالى وانما تأثيره من الله تعالى فلا يعتبر ذلك شركآ .

    تعليق


    • #62
      بسم الله الرحمن الرحيم

      أخواني الرجاء أن يكون الحوار في الموضوع لئلا ينحرف الموضوع كما يريد فقه السنة الضائع

      فالموضوع ليس عن التوسل ولا عن الإستغاثة

      بل عن دعوى إمكان أو وقوع أن يهب النبي صلى الله عليه وآله او الولي غلاما او يرزقا أحدا مالا أو يشفي مريضا ...

      والحكم المترتب على ذلك.

      تعليق


      • #63
        صحيح كلامك أخي , ولكن الوهابية يعشقون التفرع في الموضوع...

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة b03Li
          نتفق معك في أن الاسباب والمسببات كملك الموت وميكائيل وغيرهم لايعني أنهم شركاء مع الله تعالى , أرجو أنك فهمت قصدي...
          ثانيآ :
          الاستغاثة على حسب النية , اذا كان المستغاث به تعتقد أنه اله وله تأثير مستقل عن الله تعالى فهو مشرك .
          واذا كنت تعتقد أن المستغاث به له تأثير غير مشتقل عن الله تعالى وانما تأثيره من الله تعالى فلا يعتبر ذلك شركآ .
          نيتي ان يغوث رجل صالح له تاثير غير مستقل عن الله.
          فاقول : يا يغوث واغثني وارزقني ولدا صالحا

          وعندي سؤال : مامعنى الاخلاص في الدعاء في الاية
          (فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون)

          ؟؟؟؟

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة naji1
            بل عن دعوى إمكان أو وقوع أن يهب النبي صلى الله عليه وآله او الولي غلاما او يرزقا أحدا مالا أو يشفي مريضا ...
            والحكم المترتب على ذلك.
            لماذا تذهب الى ذلك؟
            بل ان اوضح من هذا ان عيسى عليه السلام كانت له معجزة احياء الموتى, وهي اكبر من ان يهب الملك الولد, لان الملك قد يحمل النطقة من مكان الى مكان او يحمل الجنين المخلوق من مكان الى مكان ليهبها لمريم.
            وليس اكبر من معجزة احياء الموتى.

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
              لماذا تذهب الى ذلك؟
              بل ان اوضح من هذا ان عيسى عليه السلام كانت له معجزة احياء الموتى, وهي اكبر من ان يهب الملك الولد, لان الملك قد يحمل النطقة من مكان الى مكان او يحمل الجنين المخلوق من مكان الى مكان ليهبها لمريم.
              وليس اكبر من معجزة احياء الموتى.

              جيد

              و نحمد الله سبحانه وتعالى أنك بعد هذا الجهد الجهيد الذي بدلناه لتفهيمك الموضوع قد فهمت

              الآن ركز وأجب على السؤال بدل تضييع الوقت .

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال 977: ان كانت باذن الله فهي جائزة لكل احد عابد لله نبيا كان او وليا وليست لاناس مخصوصين دون غيرهم
                ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة . فخفض فيه ورفع . حتى ظنناه في طائفة النخل . فلما رحنا إليه عرف ذلك فينا . فقال " ما شأنكم ؟ " قلنا : يا رسول الله ! ذكرت الدجال غداة . فخفضت فيه ورفعت . حتى ظنناه في طائفة النخل . فقال " غير الدجال أخوفني عليكم . إن يخرج ، وأنا فيكم ، فأنا حجيجه دونكم . وإن يخرج ، ولست فيكم ، فامرؤ حجيج نفسه . والله خليفتي على كل مسلم . إنه شاب قطط . عينه طافئة . كأني أشبهه بعبدالعزى بن قطن . فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف . إنه خارج خلة بين الشام والعراق . فعاث يمينا وعاث شمالا . يا عباد الله ! فاثبتوا " قلنا : يا رسول الله ! وما لبثه في الأرض ؟ قال " أربعون يوما . يوم كسنة . ويوم كشهر . ويوم كجمعة . وسائر أيامه كأيامكم " قلنا : يا رسول الله ! فذلك اليوم الذي كسنة ، أتكفينا فيه صلاة يوم ؟ قال " لا . اقدروا له قدره " قلنا : يا رسول الله ! وما إسراعه في الأرض ؟ قال " كالغيث استدبرته الريح . فيأتي على القوم فيدعوهم ، فيؤمنون به ويستجيبون له . فيأمر السماء فتمطر . والأرض فتنبت . فتروح عليهم سارحتهم ، أطول ما كانت ذرا ، وأسبغه ضروعا ، وأمده خواصر . ثم يأتي القوم . فيدعوهم فيردون عليه قوله . فينصرف عنهم . فيصبحون ممحلين ليس بأيديهم شيء من أموالهم . ويمر بالخربة فيقول لها : أخرجي كنوزك . فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل . ثم يدعو رجلا ممتلئا شبابا . فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه . يضحك . فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم . فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق . بين مهرودتين . واضعا كفيه على أجنحة ملكين . إذا طأطأ رأسه قطر . وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ . فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا مات . ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه . فيطلبه حتى يدركه بباب لد . فيقتله . ثم يأتي عيسى ابن مريم قوم قد عصمهم الله منه . فيمسح عن وجوههم ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة . فبينما هو كذلك إذ أوحى الله إلى عيسى : إني قد أخرجت عبادا لي ، لا يدان لأحد بقتالهم . فحرز عبادي إلى الطور . ويبعث الله يأجوج ومأجوج . وهم من كل حدب ينسلون . فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية . فيشربون ما فيها . ويمر آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه ، مرة ، ماء . ويحصر نبي الله عيسى وأصحابه . حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مائة دينار لأحدكم اليوم . فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه . فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم . فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة . ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض . فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم . فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله . فيرسل الله طيرا كأعناق البخت . فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله . ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ولا وبر . فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة . ثم يقال للأرض : أنبتي ثمرك ، وردي بركتك . فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة . ويستظلون بقحفها . ويبارك في الرسل . حتى أن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس . واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس . واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس . فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة . فتأخذهم تحت آباطهم . فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم . ويبقى شرار الناس ، يتهارجون فيها تهارج الحمر ، فعليهم تقوم الساعة " . وفي رواية : وزاد بعد قوله " - لقد كان بهذه ، مرة ، ماء - ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر . وهو جبل بيت المقدس . فيقولون : لقد قتلنا من في الأرض . هلم فلنقتل من في السماء . فيرمون بنشابهم إلى السماء . فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما " . وفي رواية ابن حجر " فإني قد أنزلت عبادا لي ، لا يدي لأحد بقتالهم " . الراوي: النواس بن سمعان الكلابي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2937
                خلاصة حكم المحدث: صحيح 

                الموقع:الدرر السنية

                تعليق


                • #68
                  ألأخ ناجي
                  أرجوك أن تتمعن جيدا بالآية الكريمة:
                  {قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَاماً زَكِيّاً }مريم19
                  قوله ( إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ )
                  يعني مقدما أنه ليس لي دخل بما سيأتي وهي الهبة فالرسول مجرد موصل للرسالة والآية الكريمة التالية تثبت ذلك:
                  {وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ }الأنبياء91
                  فقد نسب الله تعالى الهبة وهو عيسى عليه السلام والذي سماه (نفخا) اليه دون تخويل لأحد ولا أجد للاصرار على اثبات قدرة غير الله تعالى لأن يهب شيئا الا لمعتقد مسبق يحاول عاجزا اثبات معتقده الخاطيء والا فالأمر ليس بهذا التعقيد
                  هدانا الله واياكم للتوحيد الخالص

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة طاهر العاني
                    ألأخ ناجي
                    أرجوك أن تتمعن جيدا بالآية الكريمة:
                    {قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَاماً زَكِيّاً }مريم19
                    قوله ( إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ )
                    يعني مقدما أنه ليس لي دخل بما سيأتي وهي الهبة فالرسول مجرد موصل للرسالة والآية الكريمة التالية تثبت ذلك:
                    {وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ }الأنبياء91
                    فقد نسب الله تعالى الهبة وهو عيسى عليه السلام والذي سماه (نفخا) اليه دون تخويل لأحد ولا أجد للاصرار على اثبات قدرة غير الله تعالى لأن يهب شيئا الا لمعتقد مسبق يحاول عاجزا اثبات معتقده الخاطيء والا فالأمر ليس بهذا التعقيد
                    هدانا الله واياكم للتوحيد الخالص
                    اخي طاهر

                    أين الإشكال أن يهب جبريل عليه السلام غلاما لمريم عليها السلام بإرادة الله تعالى؟

                    فالله سبحانه وتعالى ينسب أفعال يقوم بها ملائكته كالتدبير أو الإماتة او احياء الأموات أو جريان الريح أو علم ما يدخره الناس أو غير ذلك إليه تارة وإلى ملائكته أو أنبيائه تأرة أخرى بإعتبار أنه الفاعل الحقيقي وفعل غيره إنما هو في طول فعله وإرادته، وهذا من عمق التوحيد لا أنه مخالف له، إلا لكان نسب الإماتة لعيسى عليه السلام أو لملك الموت يخالف التوحيد، وهذا ما لا يقوله موحد يؤمن بالقران الكريم .


                    = = = =

                    وتأمل

                    مريم(ع) ولقاء الرّوح
                    {قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّاً} فهو الذي يجيرني منك إذا اجتاح مشاعرك خاطر الشيطان في غريزتك، وهو الذي يمنحك قوة الالتزام بالتقوى كي لا تنجرف أمام نداء الشهوة في جسدك، إن كنت ممن يعيشون التقوى فكراً وروحاً ومسؤولية حياة أمام الله.
                    وانتظرت ردة الفعل منه، هل يستجيب لها، في ما يلهمه الله من تقوى وهداية، وفي ما يمنحها الله، من خلاله، من عطف ورعاية؟ وجاءت المفاجأة الثانية، بشكل أعنف، ولكن بطريقة أخرى. {قَالَ إنما أَنَاْ رَسُولُ رَبِّكِ لأهب لَكِ غُلاماً زَكِيّاً} وفزعت فزعاً شديداً، يوحي بالرعب، وينذر بالهول.. أهو جادّ هذا الرجل؟ هل يقول الصدق أم يكذب؟ كيف يقول إنه رسول ربها؟ ومن هي في الناس حتى يرسل الله لها رسولاً؟! إن ذلك من شأن الأنبياء، وهي ليست بذلك الموقع، هل هي حيلة لخداعها للتغرير بها لتتقبل الموقف في شعور بالقداسة؟ ثم ماذا يقول؟ إنه يعبر عن مهمته بأنه يريد أن يهب لي غلاماً زكياً. وكيف يحدث ذلك للفتاة العذراء دون أن تكون على علاقة بأي رجل، وهي العذراء الطاهرة التي لم يحدث معها ذلك ولن تسمح له بأن يحدث؟!



                    تأمل في قوله مهمته أنه يريد أن يهب لها غلاما...
                    التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 29-01-2011, 06:30 PM.

                    تعليق


                    • #70
                      اخ ناجي قبل ان نستمر معك في الحوار لابد ان نسألك
                      هل الشرك هو بالقول فقط ام انه يكون بالفعل ايضا دون القول
                      وماحكم من يكون فعله شركا واضحا من جنس افعال المشركين وهو يقول انا لا ادعي الشريك لله ولا أؤمن به
                      فهل هو مشرك بفعله افعال من جنس افعال المشركين الشركية

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                        اخ ناجي قبل ان نستمر معك في الحوار لابد ان نسألك
                        هل الشرك هو بالقول فقط ام انه يكون بالفعل ايضا دون القول
                        وماحكم من يكون فعله شركا واضحا من جنس افعال المشركين وهو يقول انا لا ادعي الشريك لله ولا أؤمن به
                        فهل هو مشرك بفعله افعال من جنس افعال المشركين الشركية
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        الشرك تارة يكون بالفعل وأخرى يكون بالقول،
                        وما يكون بالفعل تارة يكون قوام الحكم بالشرك فيه الفعل ذاته،
                        وأخرى يكون قوام الحكم بالشرك فيه الفعل مع القصد،
                        وفي هذا المورد لا يكفي التشابه بين فعل الموحد لله تعالى وبين فعل المشرك ليحكم على فعل الموحد بانه فعل شركي،
                        ولعل أقرب مثال في ذلك سجود الملائكة لآدم عليه السلام فذات السجود له لم يعد شركا مع عدم إنضمامه لقصد التألية وإن شابه سجود ا لمشركين أو الكافرين لفرعون أو غيره ممن كانوا يتخذونه آلهة.

                        أو سجود إخوة يوسف على نبينا وآله ا لسلام...

                        لهذا لا يكفي

                        تعليق


                        • #72
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          اللهم صل على محمد و آل محمد

                          تعليق


                          • #73
                            ساعيد مشاركة الاخ ناجي رقم 12 وافترض قولها على لسان احد مشركي قريش في زمن الرسول وهو يخبره ان مايفعله هو شرك بالله
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            اولا: كلامنا ليس عن السيدة مريم عليه السلام ،أو عن المرأة أو الرجل العاقر أو الفقير أو المريض ، إنما كلامنا عن الرجال الصالحين ود وسواع ويعوق ويغوث ونسرا هل يمكن أن يهبوا لإنسان شيئا ما أو لا؟!!

                            ثانيا: كلامنا ليس عن الإثبات بل كلامنا عن الثبوت.

                            وأهمية التفريق بين الثبوت والإثبات هو في صحة و عدم صحة الحكم على من يدعي إمكان أن يهب الرجال الصالحين ود وسواع ويعوق ويغوث ونسرا أمرا ما لإنسان.

                            فإن قلت أنه لا يوجد مانع في مرحلة الثبوت من إقدار الله تعالى الرجال الصالحين ود وسواع ويعوق ويغوث ونسرا بإعتبار انهم مقربون من الله سبحانه وتعالى كما أقدر الله سبحانه وتعالى جبريل عليه السلام بأن يهب غلاما لمريم عليها السلام دون أب فإن الحكم في دعوى الإثبات حينئذ لن يكون الكفر ، إنما سيكون الخطأ أو الإشتباه

                            بإعتبار أن مرحلة الإثبات الخارجي لا ينظر فيها إلا لدليل وجود الشيء خارجا، لا لأصل إمكان أو عدم إمكان الشيء وإن لم يكن له واقع خارجي،

                            ومما لا شك فيه أن عدم ثبوت دعوى الرجال الصالحين ود وسواع ويعوق ويغوث ونسرا وهبوا لأحد غلاما مع إمكانه في مرحلة الثبوت لا يحكم على المدعي أو المؤمن به بالكفر إنما يحكم عليه بالخطأ والإشتباه


                            والخلاصة أننا لا نتكلم عن مرحلة الإثبات في الخارج

                            بل نتكلم عن مرحلة ثبوت إمكان إقدار الله تعالى لهم بذلك....انتهى

                            فلو لاحظت ان الفارق بين الاحتجاجين هو تغيير الاسماء فقط والمضمون واحد
                            فهل يحكم على مدعي الممكن في الصالحين بالكفر

                            تعليق


                            • #74
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              ظننت بأن ستجد في المناقشة مع هذا التأخير ولكن ما قلته ينطبق عليه المثال تمخض الجبل فأولد فأرا..

                              نقاش مشاركة 12 ، وعندما تريد أن تفترض أمرا عليك أن تفترض المساواة فيها

                              فهل دعوى الشيعة في النبي محمد صلى الله عليه وآله تساوي دعوى من اتخذ سواعا ويغوث ويعوق ونسرا
                              ، ام تختلف عنها؟

                              فالشيعة لا يرون أن النبي محمد صلى الله عليه آله إله، كما أنهم لا يدعون أنه يملك شيئا بنفسه فكل ما يملكه وكل ما يستطيع أن يقوم به ولو بالقيام والقعود بل ولو بتحريك طرفي عينه هو بإقدار من الله سبحانه وتعالى...

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                ظننت بأن ستجد في المناقشة مع هذا التأخير ولكن ما قلته ينطبق عليه المثال تمخض الجبل فأولد فأرا..

                                نقاش مشاركة 12 ، وعندما تريد أن تفترض أمرا عليك أن تفترض المساواة فيها

                                فهل دعوى الشيعة في النبي محمد صلى الله عليه وآله تساوي دعوى من اتخذ سواعا ويغوث ويعوق ونسرا
                                ، ام تختلف عنها؟

                                فالشيعة لا يرون أن النبي محمد صلى الله عليه آله إله، كما أنهم لا يدعون أنه يملك شيئا بنفسه فكل ما يملكه وكل ما يستطيع أن يقوم به ولو بالقيام والقعود بل ولو بتحريك طرفي عينه هو بإقدار من الله سبحانه وتعالى...
                                لهذا انا سألتك عن الفرق بين الشرك بالقول والشرك بالفعل
                                فانا لم اسألك هل يسمي الشيعة الحسين اله (( وقد فعل غالبيتهم ذلك )) بل سألتك عن مرحلة الاثبات والثبوت في الرجال الصالحين ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا
                                هل من الممكن اذا اعتقد انسان ان هؤلاء مفوض لهم من الله بانهم يخلقون ويرزقون ويحفظون ويدخلون النار ويدخلون الجنة برضاهم باذن الله وهم اموات منذ الاف السنين

                                فهل مدعي هذا الامكان كافر
                                ام ان مايفعله هو قمة التوحيد حيث ان بعض علمائكم يقول ان قولة يا الله لوحدها شرك وان قولة ياعلي يا الله هي قمة التوحيد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X